نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-676

الفصل ستمائة وستة وسبعون: إنهاء السيناريو! "2 في 1"

الفصل ستمائة وستة وسبعون: إنهاء السيناريو! "2 في 1"

الفصل ستمائة وستة وسبعون: إنهاء السيناريو! “2 في 1”

تم تفكيك طبقات الشعر الأسود ، وحتى مع تقييد القيود ، لم تتباطأ سرعة الطفل الشبح. تم تدمير جسده تدريجياً ، لكن صورة تشن غي في عينيه أصبحت أكثر وأكثر ضوحًا. تحولت اللعنات إلى خطوط سوداء وتحركت إلى عينيه، ملتفتا بإحكام حول تشن غي في عينيه. كانت المسافة بينهما كبيرة ، لكن تشن غي وجد نفسه غير قادر على الحركة. لقد شعر كأن شيئا ما قد ثبته.

 

 

بينما قضى تشن غي وقتًا في التفكير ، تغير وضع المعركة بشكل كبير. أصبحت الضجة أعلى وأعلى صوتا. بدأ الظل في إظهار الخمول بينما هاجمه كل من زانغ يا و الدكتور قاو.

بينما قضى تشن غي وقتًا في التفكير ، تغير وضع المعركة بشكل كبير. أصبحت الضجة أعلى وأعلى صوتا. بدأ الظل في إظهار الخمول بينما هاجمه كل من زانغ يا و الدكتور قاو.

 

حرك الطفل الشبح رأسه بعيدا ، لقد تحول للنظر نحو مكان ما في شرقي جيوجيانغ. تمددت العظام مفتوحة ، وتوسع هذا الجسم ذوا إمكانية استخدام واحدة مرة أخرى! ظهرت رموز سوداء غريبة على جلد الطفل الشبح ، والتي بدت وكأنها اللعنة الأكثر أولية.

ولم يكن للجسم ، الذي كان مصنوع من اللعنات ، أي شكل أو خيئة. إن يلمس من قبل أشباح عاديين لن يضر الظل. في الواقع ، فإن الاتصال سيسبب إصابات كبيرة للأضباح أنفسهم. يذلك قثط، سيكون بإمكان الظل أن يهزم أي شبح أحمر ، لكن لسوء الحظ ، واجه
الدكتور قاو و زانغ يا.

 

 

 

يمكن للشبحين الأحمرين الأعظمين أن يتحملى عددًا كبيرًا من اللعنات. أن يكونا قويين للغاية هو شيئ – لقد بدا أن قواهم الخاصة كانت بمثابة نقطة ضعف طبيعية للظل. ثبت أن حبس الدكتور قاو وتقييد زانغ يا كانا مفيدان عند التعامل مع الظل. لقد أغلقوا مهربه ،
وقد حشره ذلك في القتال ضد الاثنين.

بعد حوالي العشر ثوان ، وقع انفجار قوي من اتجاه مدينة لي وان. تحول الجميع لرؤية موجة من الاحمرار تتقدم نحو مسكن مينغ يانغ. في الضباب الأحمر الكثيف ، كانت تشاو بو ، المالكة الحقيقية لمدينة لي وان ، تندفع نحو شقة الأشباح مع مان نان والعجوز زهو ورائها.

 

“غادر هكذا. لا يزال لدي الكثير من الأشياء حول الباب في المنزل المسكون لأسئله عنها”. لم يمانع تشن غي في أن الدكتور قاو قد أصبح مجنون. كان سيقضي بعض الوقت والجهد لمساعدته ، ولكن لم يبدو أن الدكتور قاو أراد مساعدته.

كانت المعركة بين الأشباح الحمراء مرعبة للغاية. تقطيع استياء الطرف الآخر لإطعام أنفسهم ، كان هذا مشهدًا سيواجه الإنسان العادي صعوبة في تخيله. ومع ذلك ، كان شيء لا يمكن أن يكون أكثر شيوعًا للأشباح.

 

 

كان الدكتور قاو يمسك بنصف القلب ، أما النصف الآخر فكان ممتلك من قبل زانغ يا ، وكلاهما أراد ما يحمله الآخر. من دون أي كلمة ، تحرك تشن غي بصمت إلى الوراء. لقد نظر من خلال حقيبة ظهره واستدعى بقية موظفيه.

كان الظل مغطا باللعنات ، ولكن لم يهتم الشبحان الأحمران الأعظمان بذلك. الأشياء الكثيرة التي حملها الدكتور قاو دفعت الرجل إلى حافة الجنون. بينما بدت زانغ يا طبيعية، بعد المعركة ، أدرك الظل أن جنون هذه المرأة لم يكن أقل من رئيسي مجتمع قصص
الأشباح.

“إحذروا!” تحذير تشن غي جاء متأخرا بعض الشيء مع كل ذلك. خطوط سوداء دفعت من داخل الجسم. أهدر الرمز الأسود الجسم، وانفجر جسم الطفل الشبح من الداخل!

 

“آسف لجميع المشاكل.” لقد عنى تشن غي ذلك من أسفل قلبه. لقد أراد إعطاء العجوز زهو عناق، لكنه مر عبر جسد الرجل. ثم فهم لماذا. “أنا سعيد لأنكم جميعا بخير.”

تم تحطيم الجسم الأسود الداكن مرارا وتكرارا. تسرب الدم الأسود من وجه الطفل. إستطاع كل الحاضرين أن يسمعوا صوتا غريبا. لقد بدا وكأن السماء الحمراء كالدم فوقهم كانت تبكي ، أو ربما كانت هذه الأرض هي التي تم إفسادها من قبل الكوابيس تنحب.

 

 

“خلال المعركة السابقة مع مجتمع قصص الأشباح ، قبل أن تذهب إلى سباتها ، أعطتني زانغ يا دمية ساعدتني في منع ضربة قاتلة.”

الدموع والضحك ، لقد رأوا طفلاً يحمل سكينًا واقفًا في زقاق تغمره الأمطار الغزيرة ببطء. تم إحتضان العنق بحبل. تم ضغط الرأس في السرير. إختلطت الدموع مع المطر. صرخ الطفل وبكى طلباً للمساعدة. بكى وبكى حتى تحولت زوايا شفتيه إلى ابتسامة.

الدموع والضحك ، لقد رأوا طفلاً يحمل سكينًا واقفًا في زقاق تغمره الأمطار الغزيرة ببطء. تم إحتضان العنق بحبل. تم ضغط الرأس في السرير. إختلطت الدموع مع المطر. صرخ الطفل وبكى طلباً للمساعدة. بكى وبكى حتى تحولت زوايا شفتيه إلى ابتسامة.

 

“هل هذا يعني أن زانغ يا ستدخل في سبات آخر؟ هل هذا بسبب إصابتها بجروح بالغة ، أم أنها بحاجة إلى وقت لهضم نصف قلب الطفل الشبح ببطء؟”

مغمور في الطريق الحبري، محروق في النار، مقطوع بسكين حاد في جسم خالٍ من اللحم، مدفون داخل حفرة جاهزة. غير قادر على التنفس، غير قادر على الشعور بالشمس على وجهه ، كل ما استطاع الوصول إليه بيده كان العديد من الندوب القبيحة
المختلفة.

 

 

 

“لماذا تريد قتلي؟ ما الخطأ الذي فعلته؟”

 

 

 

كان جسم الظل يتبدد. تحولت اللعنات المتبقية إلى شعيرات دموية ودخلت في قلب الطفل.

 

 

 

شكل وهيئة حفروا تدريجيا على وجه الطفل عديم الملاحم سابقا. تم ضغط العظام الناعمة إلى أشكال غريبة بينما امتلأ الجسم باللعنات والاستياء. فتح الطفل عينيه ، محدقا في تشن غي ، الذي كان محجوب من بل الشعر الأسود.

 

 

كانوا في حالة مروعة. كان الدكتور قاو يفتقد ذراعه. لم يعد من الممكن قمع اللعنة والمشاعر السلبية أكثر من ذلك، وكانت وجوه الأبرياء تبكي إلى ما لا نهاية.

ضرب القلب في صدره ، وبدأت السماء تمطر دم. تم حرق صورة تشن غي في شبكية عين الطفل بينما اصبحت نبضات قلب الطفل شديدة. لقد لهث بجشع من أجل الهواء ، كان الطفل يبدوا إلى حدٍ أقل وحشًا مصنوعًا من اللعنات وأكثر كإنسان حي.

تشن غي كان على دراية شخصية زانغ يا. عندما سقطت نظرتها على المرأة من النفق في وقت سابق ، ربما كانت تخطط لتحويلها إلى دمية. ومع ذلك ، في حالتها الحالية ، لم يكن لدى زانغ يا إيمان مائة في المائة بأن التحول سيكون ناجحًا ، لذلك اختارت الخيار الثاني الأفضل ونسج تحذيرها إلى المرأة مقطوعة الرأس المصابة أيضا.

 

بعد محادثة قصيرة مع العدوز هو ووعود مان نان بأنه سيعيده إلى قاعة المرضى الثالثة لإصلاح نافذته ، وضعهم داخل القصة المصورة.

لقد امتلك طفله الخاص ، لكن الأعضاء الداخلية كانت لا تزال تضرب بإيقاعها الخاص. شعر جسمه وكأنه على وشك الانهيار من الداخل ، لكن في ظل هذه الظروف ، لقد تحركت شفتيه في ابتسامة. أصبحت العيون أكثر فأكثر غير قابلة للتمييز، مستبدلتا المكر
والهزيمة الأصلية بالشر والاستياء.

ولم يكن للجسم ، الذي كان مصنوع من اللعنات ، أي شكل أو خيئة. إن يلمس من قبل أشباح عاديين لن يضر الظل. في الواقع ، فإن الاتصال سيسبب إصابات كبيرة للأضباح أنفسهم. يذلك قثط، سيكون بإمكان الظل أن يهزم أي شبح أحمر ، لكن لسوء الحظ ، واجه الدكتور قاو و زانغ يا.

 

 

“هذه ليست عيون الظل!” مضيقا عينيه ، نظر تشن غي في انعكاسه الخاصة في نظرة الطفل من خلال الفجوة الموجودة في الشعر. لقد كانت نفس كان بالكاد قادر التعرف عليها ، لكنه كان متأكدًا من أنها نسخة من نفسه!

 

 

 

“لقد توفيت من أجلك عدة مرات – لقد حان الوقت لكي تموت نيابة عني.” انفجرت الشعيرات الدموية ، وانهار جسم الظل بالكامل. زحف الطفل الشبح المشوه من الصدر. بينما هطل الدم من حوله ، اتجه نحو تشن غي ، متحركا عشر مرات أسرع من ذي قبل.

 

 

لم يضع أي منهما طرح أي دفاع. لقد دمر نصف الشعر الأسود والقيود ، والأسوأ من ذلك هو أن رمز الطفل الشبح بدأ يظهر على جسدي زانغ يا و الدكتور قاو. سبحت هذه الرموز في جميع أنحاء أجسادها مثل الأسماك ، وسوف يستغرق الأمر الكثير من الجهد لإزالتها.

تم تفكيك طبقات الشعر الأسود ، وحتى مع تقييد القيود ، لم تتباطأ سرعة الطفل الشبح. تم تدمير جسده تدريجياً ، لكن صورة تشن غي في عينيه أصبحت أكثر وأكثر ضوحًا. تحولت اللعنات إلى خطوط سوداء وتحركت إلى عينيه، ملتفتا بإحكام حول تشن غي في
عينيه. كانت المسافة بينهما كبيرة ، لكن تشن غي وجد نفسه غير قادر على الحركة. لقد شعر كأن شيئا ما قد ثبته.

 

 

 

“كيف فعل هذا دون أي اتصال؟ أي نوع من القوى هو هذا؟ لعنة من نوع ما؟” استنزف الطفل الشبح الظل لحد الجفاف ، وقد بدا وكأنه كان يستخدم قوته الخاصة الآن. الخطوط السوداء حول الـ تشن غي في عيون بدأت تحترق. أحرقت النيران السوداء تشن غي
في عينيه ، وتشن غي في الواقع شعر بنفس الألم. كان الأمر كما لو أن الملايين من النمل كانوا يزحفون في جميع أنحاء تشن غي ، داخل وخارج بشرته. يثقبون جلده بوصة ببوصة ، تاركين وراءهم إحساسًا حارقًا.

 

 

بعد محادثة قصيرة مع العدوز هو ووعود مان نان بأنه سيعيده إلى قاعة المرضى الثالثة لإصلاح نافذته ، وضعهم داخل القصة المصورة.

“كل الخير الذي تمثله سيصبح مغذيا لليأس. سأنتظرك في أسفل جزء من الهاوية …” تمزقت شفاه الطفل. لقد حدق بعمق في تشن غي. “يا ظلي.”

 

 

ضرب القلب في صدره ، وبدأت السماء تمطر دم. تم حرق صورة تشن غي في شبكية عين الطفل بينما اصبحت نبضات قلب الطفل شديدة. لقد لهث بجشع من أجل الهواء ، كان الطفل يبدوا إلى حدٍ أقل وحشًا مصنوعًا من اللعنات وأكثر كإنسان حي.

بانغ!

 

 

 

منع الشعر الأسود وجهة نظر تشن غي بينما إلتف حوله حاميا. زحف الشعر الأسود إلى جسم تشن غي. لقد استهلكوا اللعنات شيئًا فشيئًا – كانت هذه قوة الشراهة. كان الطفل الشبح يستخدم قوة الجنين الشبح. حتى بالنسبة لـشبح أحمر ، كان من الصعب إحتمال
هذا النوع من اللعنات ، وقد استخدمها الطفل الشبح على إنسان حي.

“ربما يمكنني إجراء مناقشة منطقية مع الدكتور قاو. إنه رجل ذو عقلية واضحة ، لذلك أعتقد أنه سيكون قادرًا على النظر إلى الصورة الكبيرة”. عندما انفجر جسد الطفل الشبح ، إختبئ كل من باي كيولين والمرأة في النفق داخل القصة المصورة. لقد بدا وكأن اللعنة تعمل فقط على البشر الأحياء والأشباح. لم يكن لها تأثير كبير على الأغراض غير الحية.

 

كان جسد زانغ يا ، الذي كان يواجه الظل ، مطبوع بالعنة ، وأكثر ما أثار غضبها هو أنها على ما يبدو أن وجهها قد أصيب. إمتلك الدكتور قاو القوة الخاصة للقمع والتحويل بينما كان لدى زانغ يا قوة الشراهة. على الرغم من إصابتهما بجروح خطيرة ، لم يستعد أي منهما للانسحاب. كلاهما كانا متمسكين ، مستعدين لمعركة أخرى.

“لقد قال للتو أنني ظله ، أليس كذلك؟” كان تشن غي لا يزال غير قادر على التحكم في جسده ، لكن زانغ يا كانتستتهلك اللعنة ببطء. مع بنية خارقة ، لم ينهر تشن غي بعد, من خلال الفجوة ، لقد فتح عيونه للتحديق في الطفل الشبح.

“هذه ليست عيون الظل!” مضيقا عينيه ، نظر تشن غي في انعكاسه الخاصة في نظرة الطفل من خلال الفجوة الموجودة في الشعر. لقد كانت نفس كان بالكاد قادر التعرف عليها ، لكنه كان متأكدًا من أنها نسخة من نفسه!

 

كانوا في حالة مروعة. كان الدكتور قاو يفتقد ذراعه. لم يعد من الممكن قمع اللعنة والمشاعر السلبية أكثر من ذلك، وكانت وجوه الأبرياء تبكي إلى ما لا نهاية.

إلتفت القيود والشعر الأسود حول جسمه ، وتوقف الطفل الشبح على بعد ثلاثة أمتار من تشن غي. ثقبت ذراع زانغ يا من خلال عيون الطفل بينما أمسك الدكتور قاو بقلب الطفل.

 

 

 

“أكثر قليلافقط، هاه؟” انزلق صوت تقشعر لها الأبدان من الشفاه المتشققة. ضحك الطفل الشبح في مطر الدم. أصبح صعود وسقوط صدره أكثر عنفًا بينما بدأ جسمه بالانتفاخ. “تشن غي ، سوف أتذكر هذا اليوم. كسداد ، سأجعلك تتذكر كل يوم في المستقبل.”

 

 

 

حرك الطفل الشبح رأسه بعيدا ، لقد تحول للنظر نحو مكان ما في شرقي جيوجيانغ. تمددت العظام مفتوحة ، وتوسع هذا الجسم ذوا إمكانية استخدام واحدة مرة أخرى! ظهرت رموز سوداء غريبة على جلد الطفل الشبح ، والتي بدت وكأنها اللعنة الأكثر أولية.

“إحذروا!” تحذير تشن غي جاء متأخرا بعض الشيء مع كل ذلك. خطوط سوداء دفعت من داخل الجسم. أهدر الرمز الأسود الجسم، وانفجر جسم الطفل الشبح من الداخل!

 

 

“إحذروا!” تحذير تشن غي جاء متأخرا بعض الشيء مع كل ذلك. خطوط سوداء دفعت من داخل الجسم. أهدر الرمز الأسود الجسم، وانفجر جسم الطفل الشبح من الداخل!

 

 

 

لقد شعر أن طبلتي أذنيه كانتا على وشك أن تتحطما. للحظة بعد ذلك ، كان كل شيء هادئًا ، وكان عقله فارغًا. كل ما إستطاع أن يشعر به تشن غي كان جسده يسقط للخلف قبل أن يهبط نحو الأسفل. أخيرًا ، امسك في الجو من قبل شيء ما.

“هذه ليست عيون الظل!” مضيقا عينيه ، نظر تشن غي في انعكاسه الخاصة في نظرة الطفل من خلال الفجوة الموجودة في الشعر. لقد كانت نفس كان بالكاد قادر التعرف عليها ، لكنه كان متأكدًا من أنها نسخة من نفسه!

 

 

عندما فتح تشن غي عينيه مرة أخرى ، أدرك أنه كان معلقًا خارج الطابق التاسع من المبنى في مهد من الشعر الأسود.

“لماذا تريد قتلي؟ ما الخطأ الذي فعلته؟”

 

 

“زانغ يا؟” كان الشعر الأسود لا يزال موجودا ، لكن ذلك الموجود فوق الطابق العاشر بدأ يظهر رموز لعنة.

“هل كانت هي التي رمتني؟” توقف مطر الدم. مع وجود شقة الأشباح في الوسط ، بدأت أصداء صرخات أشباح من حولهم. كانت الضجة التي ابتكروها هائلة لدرجة أنها جذبت انتباه جميع الأشباح المحيطة بمدينة لي وان.

 

 

“هل كانت هي التي رمتني؟” توقف مطر الدم. مع وجود شقة الأشباح في الوسط ، بدأت أصداء صرخات أشباح من حولهم. كانت الضجة التي ابتكروها هائلة لدرجة أنها جذبت انتباه جميع الأشباح المحيطة بمدينة لي وان.

بعد محادثة قصيرة مع العدوز هو ووعود مان نان بأنه سيعيده إلى قاعة المرضى الثالثة لإصلاح نافذته ، وضعهم داخل القصة المصورة.

 

“إحذروا!” تحذير تشن غي جاء متأخرا بعض الشيء مع كل ذلك. خطوط سوداء دفعت من داخل الجسم. أهدر الرمز الأسود الجسم، وانفجر جسم الطفل الشبح من الداخل!

“لا يبدو أن هذه الصرخات تخشى الظل. فقط ما مدى رعب العالم وراء الباب؟”

 

 

لم يضع أي منهما طرح أي دفاع. لقد دمر نصف الشعر الأسود والقيود ، والأسوأ من ذلك هو أن رمز الطفل الشبح بدأ يظهر على جسدي زانغ يا و الدكتور قاو. سبحت هذه الرموز في جميع أنحاء أجسادها مثل الأسماك ، وسوف يستغرق الأمر الكثير من الجهد لإزالتها.

غطى ضباب الدم كل شيء. حتى مع رؤية يين يانغ ، لم يتمكن تشن غي من رؤية تلك الوحوش – لم يستطع إلا أن يسمعها فقط. سحبه الشعر الأسود إلى الأعلى. عندما عاد تشن غي إلى السطح ، صدمه المشهد الذي رآه.

بانغ!

 

 

عندما انفجرت جثة الطفل الشبح ، لم تتراجع زانغ يا ولا دكتور جاو. لقد اتخذ الشبحان الأحمران العظيمان نفس الاختيار حينها ، لقد اختارا مهاجمة الطفل في انسجام تام!

حرك الطفل الشبح رأسه بعيدا ، لقد تحول للنظر نحو مكان ما في شرقي جيوجيانغ. تمددت العظام مفتوحة ، وتوسع هذا الجسم ذوا إمكانية استخدام واحدة مرة أخرى! ظهرت رموز سوداء غريبة على جلد الطفل الشبح ، والتي بدت وكأنها اللعنة الأكثر أولية.

 

 

لم يضع أي منهما طرح أي دفاع. لقد دمر نصف الشعر الأسود والقيود ، والأسوأ من ذلك هو أن رمز الطفل الشبح بدأ يظهر على جسدي زانغ يا و الدكتور قاو. سبحت هذه الرموز في جميع أنحاء أجسادها مثل الأسماك ، وسوف يستغرق الأمر الكثير من الجهد
لإزالتها.

 

 

 

كانوا في حالة مروعة. كان الدكتور قاو يفتقد ذراعه. لم يعد من الممكن قمع اللعنة والمشاعر السلبية أكثر من ذلك، وكانت وجوه الأبرياء تبكي إلى ما لا نهاية.

مغمور في الطريق الحبري، محروق في النار، مقطوع بسكين حاد في جسم خالٍ من اللحم، مدفون داخل حفرة جاهزة. غير قادر على التنفس، غير قادر على الشعور بالشمس على وجهه ، كل ما استطاع الوصول إليه بيده كان العديد من الندوب القبيحة المختلفة.

 

كان الظل مغطا باللعنات ، ولكن لم يهتم الشبحان الأحمران الأعظمان بذلك. الأشياء الكثيرة التي حملها الدكتور قاو دفعت الرجل إلى حافة الجنون. بينما بدت زانغ يا طبيعية، بعد المعركة ، أدرك الظل أن جنون هذه المرأة لم يكن أقل من رئيسي مجتمع قصص الأشباح.

كان جسد زانغ يا ، الذي كان يواجه الظل ، مطبوع بالعنة ، وأكثر ما أثار غضبها هو أنها على ما يبدو أن وجهها قد أصيب. إمتلك الدكتور قاو القوة الخاصة للقمع والتحويل بينما كان لدى زانغ يا قوة الشراهة. على الرغم من إصابتهما بجروح خطيرة ، لم يستعد
أي منهما للانسحاب. كلاهما كانا متمسكين ، مستعدين لمعركة أخرى.

 

 

 

“لماذا هم متوترون بشأن معركة أخرى؟” نظر تشن غي إلى منتصف السقف. تم إيداع ذراع الدكتور قاو ، التي كانت تحمل قلب الطفل الشبح في وقت سابق ، هناك. تم تحليلها تقريبًا بواسطة اللعنة ، وتفكك الجزء الأكبر من الذراع إلى دم أسود ، ولكن قلب
الطفل الشبح لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته.

كان جسم الظل يتبدد. تحولت اللعنات المتبقية إلى شعيرات دموية ودخلت في قلب الطفل.

 

أراد تشن غي في الواقع أن يسأل ما إذا كانت المرأة من النفق تشعر بالراحة في العيش داخل قصة ​​يان دانيان المصورة أم لا ، ولكن بالنظر إلى أن زانغ يا كانت بجانبه ، أغلق تشن غي ببراعة فمه.

“هل تم تفجيره في الانفجار؟”

عندما انفجرت جثة الطفل الشبح ، لم تتراجع زانغ يا ولا دكتور جاو. لقد اتخذ الشبحان الأحمران العظيمان نفس الاختيار حينها ، لقد اختارا مهاجمة الطفل في انسجام تام!

 

لو كان كانت شبحا أحمرا عاديا، فكانت الأمر ستكون على ما يرام، ولكن مع شبح أحمرأعظم أخرى يتعاون مع تشن غي ، فإن رأس المقياس قد تزعزع. عندما إستدارارئيسي مجتمع قصص الأشباح للتقاط تشاو بو في نظرهما ، تحولا لإلقاء نظرة على بعضهما البعض ، ثم قاما بخطواتهما في نفس اللحظة.

بعد النظر من حوله ، أدرك تشن غي أن ذراع الدكتور قاو الأخرى المتبقية كانت تحمل نصف قلب أحمر كالدم. كان هذا القلب عشرين بالمئة فقط من حجم قلب طبيعي ، وكان مغطى بالنمط الأسود.

 

 

أراد تشن غي في الواقع أن يسأل ما إذا كانت المرأة من النفق تشعر بالراحة في العيش داخل قصة ​​يان دانيان المصورة أم لا ، ولكن بالنظر إلى أن زانغ يا كانت بجانبه ، أغلق تشن غي ببراعة فمه.

“كان قلب الشبح الأحمر بلون أحمر كالدم. على الرغم من أن هذا القلب صغير ، إلا أن له اختلافًا بنيويًا عن قلب شبح أحمر. إن الإحساس الذي أحصل عليه من هذه الأنماط السوداء خطير للغاية ، وكأن بعض النظرات الأخرى إليه. سوف تسبب حدوث أشياء
سيئة لي “.

 

 

متجاهلة يان دانيان ، الذي كان يرتجف في زاوية القصة المصورة، وضعت زانغ يا خصلة واحدة من شعرها حول معصم المرأة مقطوعة الرأس. ثم استندت على ظهر تشن غي واختفت في ظله. عند النظر إلى المسار الذي سلكته زانغ يا للتو ، كان هناك صف طويل من الدم الأسود ؛ يبدو أنها أصيبت بجروح بالغة.

كان الدكتور قاو يمسك بنصف القلب ، أما النصف الآخر فكان ممتلك من قبل زانغ يا ، وكلاهما أراد ما يحمله الآخر. من دون أي كلمة ، تحرك تشن غي بصمت إلى الوراء. لقد نظر من خلال حقيبة ظهره واستدعى بقية موظفيه.

 

 

مغمور في الطريق الحبري، محروق في النار، مقطوع بسكين حاد في جسم خالٍ من اللحم، مدفون داخل حفرة جاهزة. غير قادر على التنفس، غير قادر على الشعور بالشمس على وجهه ، كل ما استطاع الوصول إليه بيده كان العديد من الندوب القبيحة المختلفة.

“ربما يمكنني إجراء مناقشة منطقية مع الدكتور قاو. إنه رجل ذو عقلية واضحة ، لذلك أعتقد أنه سيكون قادرًا على النظر إلى الصورة الكبيرة”. عندما انفجر جسد الطفل الشبح ، إختبئ كل من باي كيولين والمرأة في النفق داخل القصة المصورة. لقد بدا وكأن
اللعنة تعمل فقط على البشر الأحياء والأشباح. لم يكن لها تأثير كبير على الأغراض غير الحية.

حرك الطفل الشبح رأسه بعيدا ، لقد تحول للنظر نحو مكان ما في شرقي جيوجيانغ. تمددت العظام مفتوحة ، وتوسع هذا الجسم ذوا إمكانية استخدام واحدة مرة أخرى! ظهرت رموز سوداء غريبة على جلد الطفل الشبح ، والتي بدت وكأنها اللعنة الأكثر أولية.

 

 

أراد تشن غي في الواقع أن يسأل ما إذا كانت المرأة من النفق تشعر بالراحة في العيش داخل قصة ​​يان دانيان المصورة أم لا ، ولكن بالنظر إلى أن زانغ يا كانت بجانبه ، أغلق تشن غي ببراعة فمه.

 

 

غطى ضباب الدم كل شيء. حتى مع رؤية يين يانغ ، لم يتمكن تشن غي من رؤية تلك الوحوش – لم يستطع إلا أن يسمعها فقط. سحبه الشعر الأسود إلى الأعلى. عندما عاد تشن غي إلى السطح ، صدمه المشهد الذي رآه.

حافظ الطرفان على الجمود على السطح. تم الاحتفاظ بمقياس القوة في توازن حساس ، وكانت معركة جديدة على وشك البدء.

“كان قلب الشبح الأحمر بلون أحمر كالدم. على الرغم من أن هذا القلب صغير ، إلا أن له اختلافًا بنيويًا عن قلب شبح أحمر. إن الإحساس الذي أحصل عليه من هذه الأنماط السوداء خطير للغاية ، وكأن بعض النظرات الأخرى إليه. سوف تسبب حدوث أشياء سيئة لي “.

 

 

بعد حوالي العشر ثوان ، وقع انفجار قوي من اتجاه مدينة لي وان. تحول الجميع لرؤية موجة من الاحمرار تتقدم نحو مسكن مينغ يانغ. في الضباب الأحمر الكثيف ، كانت تشاو بو ، المالكة الحقيقية لمدينة لي وان ، تندفع نحو شقة الأشباح مع مان نان والعجوز
زهو ورائها.

 

 

 

لم تكن تشاو بو شبحًا أحمرا عاديًا. لقد خرج الباب في مدينة لي وان عن السيطرة ، ولم يعد تأثيره يقتصر على مبنى واحد ولكنه امتد إلى المدينة بأكملها. كدافعة الباب ، كانت قوة تشاو بو تنمو. كم كان حد قوتها بالضبط ، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة ، لكنها
بالتأكيد لم تكن أضعف من المرأة الشراهة في الفندق.

 

 

لم تكن تشاو بو شبحًا أحمرا عاديًا. لقد خرج الباب في مدينة لي وان عن السيطرة ، ولم يعد تأثيره يقتصر على مبنى واحد ولكنه امتد إلى المدينة بأكملها. كدافعة الباب ، كانت قوة تشاو بو تنمو. كم كان حد قوتها بالضبط ، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة ، لكنها بالتأكيد لم تكن أضعف من المرأة الشراهة في الفندق.

لو كان كانت شبحا أحمرا عاديا، فكانت الأمر ستكون على ما يرام، ولكن مع شبح أحمرأعظم أخرى يتعاون مع تشن غي ، فإن رأس المقياس قد تزعزع. عندما إستدارارئيسي مجتمع قصص الأشباح للتقاط تشاو بو في نظرهما ، تحولا لإلقاء نظرة على بعضهما
البعض ، ثم قاما بخطواتهما في نفس اللحظة.

 

“لقد توفيت من أجلك عدة مرات – لقد حان الوقت لكي تموت نيابة عني.” انفجرت الشعيرات الدموية ، وانهار جسم الظل بالكامل. زحف الطفل الشبح المشوه من الصدر. بينما هطل الدم من حوله ، اتجه نحو تشن غي ، متحركا عشر مرات أسرع من ذي قبل.

“تحركوا! لدي أشياء كثيرة أود أن أسألها!له” عندما صرخ تشن غي بأمره ، قفز الدكتور قاو من السقف. اخترقت الأصفاد داخل المبنى ، لقد تعلق هبوطا قبل أن يختفي في ضباب الدم بنصف القلب.

 

 

 

لقد قام الدكتور قاو بهروبه بوضوح شديد لدرجة أنه فاجئ تشن غي. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية توصل رجل مجنون إلى مثل هذا القرار الواضح فجأة. ربما تم تنشيط زناد داخل قلبه ، أو في هذه اللحظة ، جاء كل ‘اليأس’ في الدكتور قاو إلى هذا الاختيار في
انسجام تام.

 

 

 

“غادر هكذا. لا يزال لدي الكثير من الأشياء حول الباب في المنزل المسكون لأسئله عنها”. لم يمانع تشن غي في أن الدكتور قاو قد أصبح مجنون. كان سيقضي بعض الوقت والجهد لمساعدته ، ولكن لم يبدو أن الدكتور قاو أراد مساعدته.

تشن غي كان على دراية شخصية زانغ يا. عندما سقطت نظرتها على المرأة من النفق في وقت سابق ، ربما كانت تخطط لتحويلها إلى دمية. ومع ذلك ، في حالتها الحالية ، لم يكن لدى زانغ يا إيمان مائة في المائة بأن التحول سيكون ناجحًا ، لذلك اختارت الخيار الثاني الأفضل ونسج تحذيرها إلى المرأة مقطوعة الرأس المصابة أيضا.

 

الفصل ستمائة وستة وسبعون: إنهاء السيناريو! “2 في 1”

بعد أن غادر الدكتورة قاو ، اختفى الشعر الأسود على السطح بسرعة ، وسارت زانغ يا إلى تشن غي بدون كلمات. أخفى شعرها نصف وجهها. تماما عندما ظن تشن غي أنها على وشك أن تقول شيئًا ، اجتاحت عين زانغ يا المرأة من النفق ثم مدت يدها إلى
القصة المصورة ​​للإمساك بالمرأة مقطوعة الرأس.

بعد محادثة قصيرة مع العدوز هو ووعود مان نان بأنه سيعيده إلى قاعة المرضى الثالثة لإصلاح نافذته ، وضعهم داخل القصة المصورة.

 

يمكن للشبحين الأحمرين الأعظمين أن يتحملى عددًا كبيرًا من اللعنات. أن يكونا قويين للغاية هو شيئ – لقد بدا أن قواهم الخاصة كانت بمثابة نقطة ضعف طبيعية للظل. ثبت أن حبس الدكتور قاو وتقييد زانغ يا كانا مفيدان عند التعامل مع الظل. لقد أغلقوا مهربه ، وقد حشره ذلك في القتال ضد الاثنين.

متجاهلة يان دانيان ، الذي كان يرتجف في زاوية القصة المصورة، وضعت زانغ يا خصلة واحدة من شعرها حول معصم المرأة مقطوعة الرأس. ثم استندت على ظهر تشن غي واختفت في ظله. عند النظر إلى المسار الذي سلكته زانغ يا للتو ، كان هناك صف
طويل من الدم الأسود ؛ يبدو أنها أصيبت بجروح بالغة.

 

 

 

“خلال المعركة السابقة مع مجتمع قصص الأشباح ، قبل أن تذهب إلى سباتها ، أعطتني زانغ يا دمية ساعدتني في منع ضربة قاتلة.”

 

 

تم تحطيم الجسم الأسود الداكن مرارا وتكرارا. تسرب الدم الأسود من وجه الطفل. إستطاع كل الحاضرين أن يسمعوا صوتا غريبا. لقد بدا وكأن السماء الحمراء كالدم فوقهم كانت تبكي ، أو ربما كانت هذه الأرض هي التي تم إفسادها من قبل الكوابيس تنحب.

“هذه المرة ، لقد لفت شعرها حول معصم المرأة مقطوعة الرأس. من المحتمل أن إجبارها على الخضوع هو نفس الشيء.

 

 

“هل هذا يعني أن زانغ يا ستدخل في سبات آخر؟ هل هذا بسبب إصابتها بجروح بالغة ، أم أنها بحاجة إلى وقت لهضم نصف قلب الطفل الشبح ببطء؟”

 

 

 

تشن غي كان على دراية شخصية زانغ يا. عندما سقطت نظرتها على المرأة من النفق في وقت سابق ، ربما كانت تخطط لتحويلها إلى دمية. ومع ذلك ، في حالتها الحالية ، لم يكن لدى زانغ يا إيمان مائة في المائة بأن التحول سيكون ناجحًا ، لذلك اختارت الخيار
الثاني الأفضل ونسج تحذيرها إلى المرأة مقطوعة الرأس المصابة أيضا.

“هل وجدت طفلك؟” أدرك تشن غي أن المرأة في المعطف الواق من المطر دخلت شقة الأشباح للعثور على طفلها. وقد رأى أيضًا أن المبنى كان ممتلئًا بأطفال تم امتصاص ذاكرتهم من قبل الظل.

 

 

“وضع الدكتور قاو أسوأ من زانغ يا ، لكن ما زلت بحاجة إلى توخي الحذر. كلاهما أقوى شبح أحمر ، والآن ، يمتلكان قلب الوجود الأقوى من الشبح الأحمر. إذا نجح الدكتور قاو ، في إحدى الليالي ، قد يظهر من خلف الباب في المنزل المسكون “.

 

 

 

في الوقت الحالي ، لم يتمكن الدكتور قاو من التحكم في عواطفه السلبية ولعنته، لكن هذا لا يعني أنه لن يضعهم تحت السيطرة بعد أن يخطى هذا الحد ويصبح شيئًا أقوى من شبح أحمر. حالما يستعيد الدكتور قاو عقله ، سيكون عدوًا هائلًا للغاية.

“خلال المعركة السابقة مع مجتمع قصص الأشباح ، قبل أن تذهب إلى سباتها ، أعطتني زانغ يا دمية ساعدتني في منع ضربة قاتلة.”

 

 

“أعظم قوة مصحوبة بأعلى مستوى من الذكاء ، ماذا علي أن أفعل؟ ربما ينبغي عليّ نقل قاو رو تشوي للعيش معي في المنزل المسكون. مخصصا لها الغرفة بجوار المرحاض؟”

عندما فتح تشن غي عينيه مرة أخرى ، أدرك أنه كان معلقًا خارج الطابق التاسع من المبنى في مهد من الشعر الأسود.

 

“أعرف أنك تودين أن تشكريني ، لكن كيف يبدو هذا الوعد مخيفا جدا في الكلمات؟” لم يوقف تشن غي المرأة. كان لديه الكثير من الأشياء الأخرى للقيام بها في الوقت الحالي.

“يا رئيس!” وصل العجوز زهو لمقاطعة تذمر تشن غي.

عندما فتح تشن غي عينيه مرة أخرى ، أدرك أنه كان معلقًا خارج الطابق التاسع من المبنى في مهد من الشعر الأسود.

 

 

“آسف لجميع المشاكل.” لقد عنى تشن غي ذلك من أسفل قلبه. لقد أراد إعطاء العجوز زهو عناق، لكنه مر عبر جسد الرجل. ثم فهم لماذا. “أنا سعيد لأنكم جميعا بخير.”

 

 

 

بعد محادثة قصيرة مع العدوز هو ووعود مان نان بأنه سيعيده إلى قاعة المرضى الثالثة لإصلاح نافذته ، وضعهم داخل القصة المصورة.

“أكثر قليلافقط، هاه؟” انزلق صوت تقشعر لها الأبدان من الشفاه المتشققة. ضحك الطفل الشبح في مطر الدم. أصبح صعود وسقوط صدره أكثر عنفًا بينما بدأ جسمه بالانتفاخ. “تشن غي ، سوف أتذكر هذا اليوم. كسداد ، سأجعلك تتذكر كل يوم في المستقبل.”

 

 

“تشاو بو ، تم قتل الظل بالفعل. أنت حرة الآن ، لكن يجب ألا تتركي حذرك. جسد الظل الرئيسي ، الجنين الشبح ، على وشك أن يولد ، وهناك فرصة أنه سيعود” لم يمكن أن يكون تلميح تشن غي أكثر وضوحا. لم تعطي تشاو بو تشن غي جوابا مباشرا. جاء صوت
الماء المنقطر من الدرج. وصلت امرأة في معطف أحمر واقي من المطر ممسكة بأطراف تشاو بو المتبقية وحاملة تونغ تونغ بين ذراعيها. لقد حاولت تقشير شفتيها المخيطتين معا ، مريدة أن تقول شيئا لتشن غي.

 

 

بعد النظر من حوله ، أدرك تشن غي أن ذراع الدكتور قاو الأخرى المتبقية كانت تحمل نصف قلب أحمر كالدم. كان هذا القلب عشرين بالمئة فقط من حجم قلب طبيعي ، وكان مغطى بالنمط الأسود.

“هل وجدت طفلك؟” أدرك تشن غي أن المرأة في المعطف الواق من المطر دخلت شقة الأشباح للعثور على طفلها. وقد رأى أيضًا أن المبنى كان ممتلئًا بأطفال تم امتصاص ذاكرتهم من قبل الظل.

لقد امتلك طفله الخاص ، لكن الأعضاء الداخلية كانت لا تزال تضرب بإيقاعها الخاص. شعر جسمه وكأنه على وشك الانهيار من الداخل ، لكن في ظل هذه الظروف ، لقد تحركت شفتيه في ابتسامة. أصبحت العيون أكثر فأكثر غير قابلة للتمييز، مستبدلتا المكر والهزيمة الأصلية بالشر والاستياء.

 

 

هزت المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر رأسها. لقد وضعت الأطراف ليست بعيدا عن تشاو بو وإستدارت إلى المغادرة.

أراد تشن غي في الواقع أن يسأل ما إذا كانت المرأة من النفق تشعر بالراحة في العيش داخل قصة ​​يان دانيان المصورة أم لا ، ولكن بالنظر إلى أن زانغ يا كانت بجانبه ، أغلق تشن غي ببراعة فمه.

 

بانغ!

انزلق الماء من المعطف الأحمر الواقي من المطر على الأرض لتشكيل هذه الجملة. “سأبقى هنا حتى اليوم الذي أجده فيه. ثم سأجدك”.

“آسف لجميع المشاكل.” لقد عنى تشن غي ذلك من أسفل قلبه. لقد أراد إعطاء العجوز زهو عناق، لكنه مر عبر جسد الرجل. ثم فهم لماذا. “أنا سعيد لأنكم جميعا بخير.”

 

 

“أعرف أنك تودين أن تشكريني ، لكن كيف يبدو هذا الوعد مخيفا جدا في الكلمات؟” لم يوقف تشن غي المرأة. كان لديه الكثير من الأشياء الأخرى للقيام بها في الوقت الحالي.

 

“تحركوا! لدي أشياء كثيرة أود أن أسألها!له” عندما صرخ تشن غي بأمره ، قفز الدكتور قاو من السقف. اخترقت الأصفاد داخل المبنى ، لقد تعلق هبوطا قبل أن يختفي في ضباب الدم بنصف القلب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط