نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-681

الفصل ستمائة وواحد وثمانون: شخصيتك هي قاتل مجنون "2في1"

الفصل ستمائة وواحد وثمانون: شخصيتك هي قاتل مجنون "2في1"

الفصل ستمائة وواحد وثمانون: شخصيتك هي قاتل مجنون “2في1”

“نعم ، كلما زاد عدد الأشخاص الذين قاموا بإنهاء سيناريو الثلاث نجوم ، زاد عدد الأشخاص الذين يمكنهم الاستمتاع بالسيناريو الأكثر رعبا. إذا لم يتحدى أحد السيناريو الذي تم فتحه حديثًا ، بدون حماس حتى ، لن يكون إشهارنا مفيدًا،”وأوضح تشن غي بصوت هادئ.

 

 

كان تشن غي مشغولاً بالتعامل مع القضايا داخل وخارج المنزل المسكون. كانت مغامرته السابقة قد استمرت طوال الليل ، ولم تتح له الفرصة للراحة بجدارة في الصباح. لذا ، عندما وصل الظهر ، كان الرجل في نقطة الانهيار تقريبًا.

 

 

“بالأمس ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أنهوا سيناريوهات الثلاث نجوم. بينما حذرهم مشتت ، سيكون هناك بالتأكيد العديد من المتطوعين الراغبين إذا نشرت خبر أن سيناريو جديد من فئة 3.5 نجوم مفتوح أمام الجمهور اليوم. إذا كنت محظوظ ، قد أحصل على بعض المتصيدين ؛ سيكون من الأفضل إذا كان هناك أشخاص مرسلين من مدينة الملاهي المستقبلية. “

فاتحا حقيبة ظهره، أطلق تشن غي العجوز زهو والباقي. لقد قام باختيار عدد قليل من الموظفين الذين بدوا أنيقين وجعلهم يدخلون المواقع تحت الأرض للمساعدة في إدارة المكان. بخلاف تشو يين ، لم يتأثر معظم الموظفين من اللعنة. إذا كان أي شيء ، فقد اكتسب معظمهم التغذية من ضباب الدم وحصلوا على بعض الفوائد. عندما تتعافى إصاباتهم ، فإن قوتهم سيكون لها تحسن واضح.

 

 

“كيف يبدو الأمر وكأنني كنت أكثر راحة في مدينة لي وان؟ ربما هناك حقًا مجنون بداخلي.” أمسك مقص وجهه في يديه. قبل أن يذهب إلى هناك ، لم يكن يتوقع أن يكون منزل تشن غي المسكون مخيفًا للغاية. كانت الجروح التي كانت تتعافى ببطء على وجهه تنزف تقريبًا من الرعب.

“لهذا اليوم ، يجب أن تأتي إخافة الزائر في المرتبة الثانية بعد كل شيء. يجب أن تركز على الراحة ، وأن لا تفرطوا في إرهاق أنفسك” قال تشن غي لموظفيه, لقد أخبرهم عمليا أن لا يصعبوا الأمور عليهم. على الرغم من أن الموظفين لم يفهموا لماذا كان تشن غي يعمل بنشاط ضد منزله المسكون ، إلا أن معظمهم اتبع أوامره.

كان تشن غي مشغولاً بالتعامل مع القضايا داخل وخارج المنزل المسكون. كانت مغامرته السابقة قد استمرت طوال الليل ، ولم تتح له الفرصة للراحة بجدارة في الصباح. لذا ، عندما وصل الظهر ، كان الرجل في نقطة الانهيار تقريبًا.

 

تاركا السيناريو تحت الأرض ، استحم تشن غي دشًا باردًا واستعد لبدء نشاطه التجاري. كان اليوم هو اليوم الأول الذي بدأ فيه مقص وزانغ جينغجيو عملهما ، ووصلوا مبكرًا.

في الساعة 12:30 مساءً ، ذهب كل من تشاو قو و تشو وان لقضاء إستراحة لمدة نصف ساعة. كما ذهب معظم الزوار لتناول الغداء ، وكان لصف الانتظار أمام المنزل المسكون انخفاض كبير. مع انخفاض عدد الزوار ، سار رجلان عبر الحشد.

“هناك البحيرة لشبح الماء والنفق الذي يؤدي إلى من يعرف أين. بجانبهما قرية التوابيت ، وهناك حتى مستشفى ومدرسة هنا. هذا المكان يتحول ليصبح مدينة تحت الأرض تعمل بشكل جيد تمامًا “.

 

“سيناريو 3.5 نجوم – مدينة لي وان اكتمل!”

كان وجهه أحدهما مغطى بضمادات بينما وقف الآخر بشكل مستقيم. ارتدى الأخير بذلة ، وكان تعبيره يبدو متوترا نسبيا.

“سيناريو 3.5 نجوم – مدينة لي وان اكتمل!”

 

 

“أنا آسف ، ولكن هل الرئيس تشن هنا؟” سأل الرجل في البذلة العم تشو الذي كان يحرس كشك التذاكر.

كان أكثر شيء رعبا عن الفندق الغرفة المخفية خلف الثلاجة. لسوء الحظ ، قُتلت المرأة الشريرة بالفعل ، وفقد عنصر كبير من الخوف. كان تشن غي يحاول اكتشاف طريقة لإنقاذ ذلك. لقد خطط لاستعادة مدينة لي وان إلى حالة أصيلة بقدر استطاعته ، لصنع شعور اليأس ، أين كان وراء كل زاوية إنتظر شبح وكل منعطف أدى إلى قاتل. “السيناريوهات الأخرى لديها أقل من عشر نقاط إخافة ، ولقد وضعت بالفعل أكثر من ذلك في مدينة لي وان. مع وجود مثل هذه الترددات العالية من الخوف ، أتساءل عما إذا كان الزوار سيتمكنون من البقاء على قيد الحياة”. كان تشن غي راضيا عن عمله في مدينة لي وان. لقد عمل هناك حتى الساعة 8 صباحا. عندما دخل إلى السيناريو ، كانت قصته المصورة منتفخة بالمحتوى، لكن عندما غادر ، كانت فارغة تقريبًا.

 

 

“هل أنت زائر أو من أسر من الزوار؟” عندما رأى العم تشو وجه الرجل المضمد ، تخطى قلبه ضربة ، وكانت فكرته الأول هي أن تشن غي تسبب في المزيد من المتاعب.

 

 

 

“نحن هنا للعمل. يجب أن يكون الرئيس تشن أبلغكم عنا ، أليس كذلك؟”

“لقد تأخرنا. يجب أن تعودوا إلى المنزل لأخذ قسط من الراحة. تعالوا في وقت مبكر غدًا ، وسأرتب لكم بعض المهام لفعلها ، لتفهموا حقًا فرحة وجاذبية العمل في منزل مسكون”.

 

 

“أوه ، هل أنتم موظفون الجدد؟ حسنًا ، إنتظروا هنا للحظة رجاءا، سأذهب لأدعوه.”

 

 

سامعا الصراخ والصياح الذي جاء من السيناريوهات ، خدش تشن غي ذقنه. “ما زالوا يخافون بسهولة كبيرة ، لا يزالون غير مؤهلين للغاية لكونهم عمال منزل مسكون. أخشى أنه قبل أن يتمكنوا من تخويف الزائرين ، سيتم إخافتهم من قبل زملائهم. ومع ذلك ، يجب أن أبدأ في استخدام سيناريو مدينة لي وان قريبا ، لذلك يجب علي تدريبهم بأسرع ما أستطيع “.

بعد عدة دقائق ، خرج تشن غي من المنزل المسكون. لقد أصيب بصدمة عندما رأى ضيفيه. لقد كان هذان مختلفان تمامًا عن كيفما تذكرهما بها.

“لقد فعلت ذلك عن قصد؟ ولكن مع زيادة عدد الزوار الذين ينهون السيناريو ، كيف سيكون ذلك جيدًا بالنسبة لنا؟” كان لدى المدير لوو إيمان كبير بتشن غي ، لكنه في الحقيقة لم يستطع أن يتخيل لماذا قد يفعل شيئًا كهذا.

 

 

تمت تغطية نصف وجه مقص بضمادات. كان نحيف وطويل القامة ، بشرته بيضاء بشكل مخيف. لقدبدا وكأنه عاش حياة بعيدة عن الشمس لفترة طويلة بالفعل. لم يكن الانطباع الذي أعطاه لقاتل ، بل كان لرجل يعاني من مرض خطير. بينما كان السكير زانغ جينغجيو هو عكس مقص تماما. بعد أن أخذ حمامًا وإرتدى بدلة ، بدا مشمسًا ودودًا ، تمامًا مثل تلك الشخصيات الناجحة التي ظهرت على أغلفة المجلات.

“توقيتكم مثالي. نظرًا لعدم وجود الكثير من الزوار الآن ، سأخذكم في جولة حول المكان.” رحب تشن غي بالاثنان في المنزل المسكون. “بالمناسبة ، أين الطبيب؟ ألم يأتِ معكم؟”

 

كان المدير لوو في العمل لسنوات عديدة. على الرغم من أنه لم يكن لديه مظهره ، إلا أنه كان في الواقع ثعلبًا عجوزا. “إن أكبر نقطة جذب في منتزهنا الترفيهي حتى الآن هي أنه لم يحقق أحد من أي وقت مضى إنهاء كامل لمنزلك المسكون ، لذلك آمل أن تتمكن من زيادة صعوبة جميع السيناريوهات. أعرف أن هذا سيكون تحديًا كبيرًا لك ، لكن في الوقت الحالي ، لم يعد أمامنا خيار آخر ، وإذا لم نستسلم ، فهذا هو الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به “.

“توقيتكم مثالي. نظرًا لعدم وجود الكثير من الزوار الآن ، سأخذكم في جولة حول المكان.” رحب تشن غي بالاثنان في المنزل المسكون. “بالمناسبة ، أين الطبيب؟ ألم يأتِ معكم؟”

“أوه ، هل أنتم موظفون الجدد؟ حسنًا ، إنتظروا هنا للحظة رجاءا، سأذهب لأدعوه.”

 

 

“بعد مغادرتك ، تبادلنا الأرقام ، لكن لسبب ما ، لم نتمكن من الوصول إلى الطبيب على هاتفه.” تسبب ذكر الطبيب في أن يتغير التعبير على وجه زانغ جينغجيو قليلاً. “أتساءل عما إذا كان قد حدث له شيء ما ، أو هل يمكن أن يكون شيئ آخر تمامًا؟ لقد تعمدت التوجه إلى العنوان الذي أعطاني إياه ، لكن بعد سؤال الجار القريب ، اكتشفت أن هذا لم يكن حتى المكان الذي يعيش فيه”.

 

 

قائدا الموظفين للمنزل المسكون ، قدم لهم تشن غي مقدمة موجزة لكل سيناريو. على عكس تشاو قو و تشو وان ، خطط تشن غي لتنمية قدراتهم ليصبحوا عمالا مكتملين للمنزل المسكون ، بدلاً من جعلهم يهتمون بسيناريو واحد فقط.

“بمعنى أن الطبيب مفقود حاليًا؟” فكر تشن غي في ذلك قبل الايماء. “لا يهم ؛ أنا أثق به. لقد مررنا بالكثير معا حتى يؤذينا. يجب أن يكون هناك سبب لاختفائه”.

“حسنًا ، استمر في فعل ما تفعله. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، تعال وأخبرني. سأبذل قصارى جهدي للتعاون معك”. شعر المدير لوو بتحسن كبير ، وغادر يحمل الوثيقة بين يديه.

 

 

في الواقع ، لكي نكون منصفين ، لم يكن تشن غي يثق بالطبيب ؛ كان لديه المزيد من الإيمان في حكم الهاتف الأسود. لم يكن الطبيب شخصية بسيطة ، لكنه على الأقل لم يكن ينوي إيذاء الآخرين.

 

 

في الواقع ، لكي نكون منصفين ، لم يكن تشن غي يثق بالطبيب ؛ كان لديه المزيد من الإيمان في حكم الهاتف الأسود. لم يكن الطبيب شخصية بسيطة ، لكنه على الأقل لم يكن ينوي إيذاء الآخرين.

قائدا الموظفين للمنزل المسكون ، قدم لهم تشن غي مقدمة موجزة لكل سيناريو. على عكس تشاو قو و تشو وان ، خطط تشن غي لتنمية قدراتهم ليصبحوا عمالا مكتملين للمنزل المسكون ، بدلاً من جعلهم يهتمون بسيناريو واحد فقط.

“هناك البحيرة لشبح الماء والنفق الذي يؤدي إلى من يعرف أين. بجانبهما قرية التوابيت ، وهناك حتى مستشفى ومدرسة هنا. هذا المكان يتحول ليصبح مدينة تحت الأرض تعمل بشكل جيد تمامًا “.

 

 

“عندما نستأنف العمل بعد الغداء ، أقترح عليكما متابعة الزوار وتجربة جميع السيناريوهات في منزلي المسكون بدءًا من سيناريوهات النجمةال واحدة.” استخدم تشن غي ألطف وأود لهجة لإيصال الجملة إلى مقص والسكير، الذين لم يكن لديهما أدنى فكرة عن مدى قوته. “نظرًا لأنكم ستعملون هنا في المستقبل ، فليس هناك فرصة أن تخافوا من الأشياء هنا.”

تمت تغطية نصف وجه مقص بضمادات. كان نحيف وطويل القامة ، بشرته بيضاء بشكل مخيف. لقدبدا وكأنه عاش حياة بعيدة عن الشمس لفترة طويلة بالفعل. لم يكن الانطباع الذي أعطاه لقاتل ، بل كان لرجل يعاني من مرض خطير. بينما كان السكير زانغ جينغجيو هو عكس مقص تماما. بعد أن أخذ حمامًا وإرتدى بدلة ، بدا مشمسًا ودودًا ، تمامًا مثل تلك الشخصيات الناجحة التي ظهرت على أغلفة المجلات.

 

قائدا الموظفين للمنزل المسكون ، قدم لهم تشن غي مقدمة موجزة لكل سيناريو. على عكس تشاو قو و تشو وان ، خطط تشن غي لتنمية قدراتهم ليصبحوا عمالا مكتملين للمنزل المسكون ، بدلاً من جعلهم يهتمون بسيناريو واحد فقط.

“لا تقلق ، سنحاول أن نبذل قصارى جهدنا” ، هذا ما وعد به مقص والسكير. ربما من وجهة نظرهم ، نظرًا لأنهم نجوا من مكان ما مثل مدينة لي وان ، ما الذي يمكن أن يخيفهم في هذا العالم؟

في الواقع ، لكي نكون منصفين ، لم يكن تشن غي يثق بالطبيب ؛ كان لديه المزيد من الإيمان في حكم الهاتف الأسود. لم يكن الطبيب شخصية بسيطة ، لكنه على الأقل لم يكن ينوي إيذاء الآخرين.

 

“أنا أعلم. الآن ، لا تقلق بشأنه.” قاد تشن غي الاثنان إلى غرفة الملابس. “ليست هناك حاجة للوقوف على الإشكاليات ، فقط عاملا هذا على أنه منزلكما.”

“مثالي ، في هذه الحالة ، يجب أن تستمتعوا بأنفسكم كزائرين بعد ظهر هذا اليوم.” لم يرتب تشن غي مهمة لمقص والسكير. لقد أخبرهم فقط أن يتبعوا الزوار الآخرين ، وكانت تلك هي أفضل طريقة لنموهم.
انتهت فترة استراحة الغداء قريبًا ، وبدأ مقص والسكير في اليوم الذي لن ينسى من حياتهم.

 

 

“لكن المكان الكبير له مزاياه. أنا حر في جعل هذا المكان في أي شيء أتمناه.” استدعى تشن غي جميع عماله وبدأوا في تعديل السيناريو. وشمل ذلك سحب الأشياء التي كانت حادة وخطيرة. ثم ، وضع موظفيه ‘المدربين’ الجدد في مواقعهم المحددة.

سامعا الصراخ والصياح الذي جاء من السيناريوهات ، خدش تشن غي ذقنه. “ما زالوا يخافون بسهولة كبيرة ، لا يزالون غير مؤهلين للغاية لكونهم عمال منزل مسكون. أخشى أنه قبل أن يتمكنوا من تخويف الزائرين ، سيتم إخافتهم من قبل زملائهم. ومع ذلك ، يجب أن أبدأ في استخدام سيناريو مدينة لي وان قريبا ، لذلك يجب علي تدريبهم بأسرع ما أستطيع “.

 

 

بينما كان تشن غي يفكر ، جاء صوت العم تشو من الخارج ، وسرعان ما ركض تشن غي للرد على النداء. وقف العم تشو بجانب المدير لوو عند المدخل ، ويبدو وكأن كان لديهم ما يخبرونه لتشن غي.

بينما كان تشن غي يفكر ، جاء صوت العم تشو من الخارج ، وسرعان ما ركض تشن غي للرد على النداء. وقف العم تشو بجانب المدير لوو عند المدخل ، ويبدو وكأن كان لديهم ما يخبرونه لتشن غي.

“هل أنت زائر أو من أسر من الزوار؟” عندما رأى العم تشو وجه الرجل المضمد ، تخطى قلبه ضربة ، وكانت فكرته الأول هي أن تشن غي تسبب في المزيد من المتاعب.

 

 

“المدير لوو ، لماذا قررت الحضور شخصياً لزيارتي اليوم؟” فوجئ تشن غي. “هل ذلك لأن الحديقة الترفيهية المستقبلية أطلقت نوعًا من التكتيكات الجديدة؟”

 

 

في الساعة 6:30 مساءً ، أرسل المنزل المسكون الدفعة الأخيرة من زواره. جعل تشن غي تشو وان وتشاو قو يغادران أولاً قبل الوصول إلى الدرجات. كان مقص و زانغ جينغجيو يرقدان على الأرض بشكل ضعيف ، وكان وعيهما يتراجع.

“الناس في حديقة الملاهي المستقبلية يستعدون للترويج والإطلاق ، لكنني هنا اليوم لأتحدث إليك عن شيء آخر.” لوح المدير لوو بتشن جي ، وتجوّل الاثنان إلى منطقة أكثر عزلة. “تشن غي ، كنت أنظر في التطبيق الصغير الذي صممناه في وقت سابق. لقد لاحظت أن عددًا كبيرًا من الزوار قاموا بإنهاء سيناريو الثلاث نجوم. في الواقع ، بعض الزوار على وشك إنهاء جميع السيناريوهات في المنزل المسكون: إذا استمر هذا ، فسوف يتم إنهاء المنزل المسكون بالكامل حتى قبل أن يفتتح المتنزه المستقبلي، وعندما يحدث ذلك ، فإن الجاذبية التي يتمتع بها المنزل المسكون على الزوار ستنخفض بشكل كبير ، ومع الأشياء التي تحدث تحت الطاولة التي قام به الناس من حديقة الملاهي المستقبلية ، فإن الوضع لا يبدو متفائلاً بالنسبة لنا. “

كان المدير لوو في العمل لسنوات عديدة. على الرغم من أنه لم يكن لديه مظهره ، إلا أنه كان في الواقع ثعلبًا عجوزا. “إن أكبر نقطة جذب في منتزهنا الترفيهي حتى الآن هي أنه لم يحقق أحد من أي وقت مضى إنهاء كامل لمنزلك المسكون ، لذلك آمل أن تتمكن من زيادة صعوبة جميع السيناريوهات. أعرف أن هذا سيكون تحديًا كبيرًا لك ، لكن في الوقت الحالي ، لم يعد أمامنا خيار آخر ، وإذا لم نستسلم ، فهذا هو الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به “.

 

 

كان المدير لوو في العمل لسنوات عديدة. على الرغم من أنه لم يكن لديه مظهره ، إلا أنه كان في الواقع ثعلبًا عجوزا. “إن أكبر نقطة جذب في منتزهنا الترفيهي حتى الآن هي أنه لم يحقق أحد من أي وقت مضى إنهاء كامل لمنزلك المسكون ، لذلك آمل أن تتمكن من زيادة صعوبة جميع السيناريوهات. أعرف أن هذا سيكون تحديًا كبيرًا لك ، لكن في الوقت الحالي ، لم يعد أمامنا خيار آخر ، وإذا لم نستسلم ، فهذا هو الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به “.

 

 

 

“المدير لوو ، أنت هنا لذلك؟” فوجئ تشن غي بأن طريقة تفكير المدير لوو كانت تشبه طريقة تفكيره. “لا تقلق ، كنت أذهب بسهولة على الناس اليوم عمدا.”

في الساعة 6:30 مساءً ، أرسل المنزل المسكون الدفعة الأخيرة من زواره. جعل تشن غي تشو وان وتشاو قو يغادران أولاً قبل الوصول إلى الدرجات. كان مقص و زانغ جينغجيو يرقدان على الأرض بشكل ضعيف ، وكان وعيهما يتراجع.

 

 

“لقد فعلت ذلك عن قصد؟ ولكن مع زيادة عدد الزوار الذين ينهون السيناريو ، كيف سيكون ذلك جيدًا بالنسبة لنا؟” كان لدى المدير لوو إيمان كبير بتشن غي ، لكنه في الحقيقة لم يستطع أن يتخيل لماذا قد يفعل شيئًا كهذا.

“بعد مغادرتك ، تبادلنا الأرقام ، لكن لسبب ما ، لم نتمكن من الوصول إلى الطبيب على هاتفه.” تسبب ذكر الطبيب في أن يتغير التعبير على وجه زانغ جينغجيو قليلاً. “أتساءل عما إذا كان قد حدث له شيء ما ، أو هل يمكن أن يكون شيئ آخر تمامًا؟ لقد تعمدت التوجه إلى العنوان الذي أعطاني إياه ، لكن بعد سؤال الجار القريب ، اكتشفت أن هذا لم يكن حتى المكان الذي يعيش فيه”.

 

 

“نعم ، كلما زاد عدد الأشخاص الذين قاموا بإنهاء سيناريو الثلاث نجوم ، زاد عدد الأشخاص الذين يمكنهم الاستمتاع بالسيناريو الأكثر رعبا. إذا لم يتحدى أحد السيناريو الذي تم فتحه حديثًا ، بدون حماس حتى ، لن يكون إشهارنا مفيدًا،”وأوضح تشن غي بصوت هادئ.

كلما كان السيناريو مفتوحا للجمهور في وقت أبكر، كان ذلك أفضل لتشن غي. لقد ارتدى ثيابه ، وحمل حقيبته ، وهرع تحت الأرض. كان المسار الذي أدى إلى مدينة لي وان بجوار قرية التوابيت. كان السيناريوهان متقابلين لبعضهما البعض ، ولكن هذا السيناريو الجديد كان أكبر من قرية التوابيت وقاعة المرضى الثالثة مجتمعين.

 

“عندما نستأنف العمل بعد الغداء ، أقترح عليكما متابعة الزوار وتجربة جميع السيناريوهات في منزلي المسكون بدءًا من سيناريوهات النجمةال واحدة.” استخدم تشن غي ألطف وأود لهجة لإيصال الجملة إلى مقص والسكير، الذين لم يكن لديهما أدنى فكرة عن مدى قوته. “نظرًا لأنكم ستعملون هنا في المستقبل ، فليس هناك فرصة أن تخافوا من الأشياء هنا.”

“سيناريو جديد؟” امسك المدير لوو النقطة الرئيسية لما قاله تشن غي على الفور. “لقد انتهيت من بناء سيناريو جديد؟”

كان تشن غي مشغولاً بالتعامل مع القضايا داخل وخارج المنزل المسكون. كانت مغامرته السابقة قد استمرت طوال الليل ، ولم تتح له الفرصة للراحة بجدارة في الصباح. لذا ، عندما وصل الظهر ، كان الرجل في نقطة الانهيار تقريبًا.

 

“نحن هنا للعمل. يجب أن يكون الرئيس تشن أبلغكم عنا ، أليس كذلك؟”

“لقد تم إعداد معظم الأفكار والمواد من قبل والدي ، لذلك كنت بحاجة فقط لتجميعها. لا تقلق ، أنا أضمن أن هذا السيناريو الجديد سيكون أكثر رعبا من جميع سيناريوهاتنا الحالية.” نظر تشن غي في المدير لوو. دون الحاجة إلى قول أي شيء آخر ، تبادل الاثنان ابتسامة غامضة.

 

 

 

“حسنًا ، استمر في فعل ما تفعله. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، تعال وأخبرني. سأبذل قصارى جهدي للتعاون معك”. شعر المدير لوو بتحسن كبير ، وغادر يحمل الوثيقة بين يديه.

في الواقع ، لكي نكون منصفين ، لم يكن تشن غي يثق بالطبيب ؛ كان لديه المزيد من الإيمان في حكم الهاتف الأسود. لم يكن الطبيب شخصية بسيطة ، لكنه على الأقل لم يكن ينوي إيذاء الآخرين.

 

“كيف يبدو الأمر وكأنني كنت أكثر راحة في مدينة لي وان؟ ربما هناك حقًا مجنون بداخلي.” أمسك مقص وجهه في يديه. قبل أن يذهب إلى هناك ، لم يكن يتوقع أن يكون منزل تشن غي المسكون مخيفًا للغاية. كانت الجروح التي كانت تتعافى ببطء على وجهه تنزف تقريبًا من الرعب.

“مع وجود مثل هذا الئيس الذي سوف يصب كل شيء في مدينة الملاهي ، كيف يمكن للزوار أن يخافوا من عدم وجود فرحة؟” عاد تشن غي إلى المنزل المسكون. القد على حد سواء فوق وتحت الأرض. أثناء متابعته لحالة مقص وزانغ جينغجيو ، تأكد من عدم حدوث شيء للزوار في السيناريوهات.

“توقيتكم مثالي. نظرًا لعدم وجود الكثير من الزوار الآن ، سأخذكم في جولة حول المكان.” رحب تشن غي بالاثنان في المنزل المسكون. “بالمناسبة ، أين الطبيب؟ ألم يأتِ معكم؟”

 

“لقد فعلت ذلك عن قصد؟ ولكن مع زيادة عدد الزوار الذين ينهون السيناريو ، كيف سيكون ذلك جيدًا بالنسبة لنا؟” كان لدى المدير لوو إيمان كبير بتشن غي ، لكنه في الحقيقة لم يستطع أن يتخيل لماذا قد يفعل شيئًا كهذا.

في الساعة 6:30 مساءً ، أرسل المنزل المسكون الدفعة الأخيرة من زواره. جعل تشن غي تشو وان وتشاو قو يغادران أولاً قبل الوصول إلى الدرجات. كان مقص و زانغ جينغجيو يرقدان على الأرض بشكل ضعيف ، وكان وعيهما يتراجع.

 

 

“بالأمس ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أنهوا سيناريوهات الثلاث نجوم. بينما حذرهم مشتت ، سيكون هناك بالتأكيد العديد من المتطوعين الراغبين إذا نشرت خبر أن سيناريو جديد من فئة 3.5 نجوم مفتوح أمام الجمهور اليوم. إذا كنت محظوظ ، قد أحصل على بعض المتصيدين ؛ سيكون من الأفضل إذا كان هناك أشخاص مرسلين من مدينة الملاهي المستقبلية. “

في الواقع ، كان لديهم ذكرى واضحة عن أنفسهم يفقدون الوعي داخل المنزل المسكون. عندما قالوا صلاة صامتة بأنهم سيحصلون أخيرا على إرتياح من تجربة المنزل المسكون، فتحوا أعينهم وأدركوا أنهم ما زالوا داخل المنزل المسكون. نظروا في الوقت على هواتفهم ، وأخبروهم أن عشر دقائق فقط مرت منذ إغماءهم.

“ماذا؟ مجددا؟” ضغط مقص وزانغ جينغجيو نفسهما معا ، رفاق خوف.

 

“ماذا؟ مجددا؟” ضغط مقص وزانغ جينغجيو نفسهما معا ، رفاق خوف.

بعد بضع جولات أخرى من التعذيب ، أصبحوا يعانون من المناعة لحد ما عن الخوف. على الرغم من أن وجوههم كانت لا تزال بيضاء كالأشباح ، على الأقل توقفوا عن فقدان الوعي.

“بالأمس ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أنهوا سيناريوهات الثلاث نجوم. بينما حذرهم مشتت ، سيكون هناك بالتأكيد العديد من المتطوعين الراغبين إذا نشرت خبر أن سيناريو جديد من فئة 3.5 نجوم مفتوح أمام الجمهور اليوم. إذا كنت محظوظ ، قد أحصل على بعض المتصيدين ؛ سيكون من الأفضل إذا كان هناك أشخاص مرسلين من مدينة الملاهي المستقبلية. “

 

ماشيا في الشارع ، نمت المباني المحيطة بتشن غي للأسفل ، بدلا من للأعلى. كانت هناك أقبية ، وكان معظم التصميمات تحت الأرض مترابطة ، مما شكل متاهة خاصة به.

“اذا كيف تشعرون؟” مرر تشن غي زجاجتين من المياه المعدنية. كان يعتزم تنمية مقص و زانغ جينغجيو كموظفين ، ولذلك لمنع وقوع حوادث لهم ،لقد طلب تشن غي عن قصد من مجموعة الدكتور وي متابعتهما ، لتوفير الرعاية الطبية عند الضرورة.
“لا أستطيع حقاً أن أقول. يبدو وكأنه بغض النظر عن نوع التجارب التي ستلقيها الحياة علي في المستقبل ، سيمكنني أن أبتسم في وجهها وأقهرها.” تعافى زانغ جينغجيو بشكل متقبل. حاول فتح غطاء الزجاجة بيديه المرتجفتين، وفشل بعد عدة محاولات.

“كيف يبدو الأمر وكأنني كنت أكثر راحة في مدينة لي وان؟ ربما هناك حقًا مجنون بداخلي.” أمسك مقص وجهه في يديه. قبل أن يذهب إلى هناك ، لم يكن يتوقع أن يكون منزل تشن غي المسكون مخيفًا للغاية. كانت الجروح التي كانت تتعافى ببطء على وجهه تنزف تقريبًا من الرعب.

 

 

“ماذا عنك ، مقص؟”

 

 

 

“كيف يبدو الأمر وكأنني كنت أكثر راحة في مدينة لي وان؟ ربما هناك حقًا مجنون بداخلي.” أمسك مقص وجهه في يديه. قبل أن يذهب إلى هناك ، لم يكن يتوقع أن يكون منزل تشن غي المسكون مخيفًا للغاية. كانت الجروح التي كانت تتعافى ببطء على وجهه تنزف تقريبًا من الرعب.

 

 

تاركا السيناريو تحت الأرض ، استحم تشن غي دشًا باردًا واستعد لبدء نشاطه التجاري. كان اليوم هو اليوم الأول الذي بدأ فيه مقص وزانغ جينغجيو عملهما ، ووصلوا مبكرًا.

“جيد جدًا ، والآن بعد أن واجهتم أشياء من منظور الزوار ، سأجلبكم لتجربة كل شيء مرة أخرى من منظور الموظفين.” وقف تشن غي وسحب عربة من قاعة الراحة.

“بعد مغادرتك ، تبادلنا الأرقام ، لكن لسبب ما ، لم نتمكن من الوصول إلى الطبيب على هاتفه.” تسبب ذكر الطبيب في أن يتغير التعبير على وجه زانغ جينغجيو قليلاً. “أتساءل عما إذا كان قد حدث له شيء ما ، أو هل يمكن أن يكون شيئ آخر تمامًا؟ لقد تعمدت التوجه إلى العنوان الذي أعطاني إياه ، لكن بعد سؤال الجار القريب ، اكتشفت أن هذا لم يكن حتى المكان الذي يعيش فيه”.

 

سامعا الصراخ والصياح الذي جاء من السيناريوهات ، خدش تشن غي ذقنه. “ما زالوا يخافون بسهولة كبيرة ، لا يزالون غير مؤهلين للغاية لكونهم عمال منزل مسكون. أخشى أنه قبل أن يتمكنوا من تخويف الزائرين ، سيتم إخافتهم من قبل زملائهم. ومع ذلك ، يجب أن أبدأ في استخدام سيناريو مدينة لي وان قريبا ، لذلك يجب علي تدريبهم بأسرع ما أستطيع “.

“ماذا؟ مجددا؟” ضغط مقص وزانغ جينغجيو نفسهما معا ، رفاق خوف.

 

 

 

“إذا كنتم غير قادرين على التحرك ، فيمكنني دفعكم بهذه. لا تقلقوا ، إنها آمنة للغاية. لقد كنت أدير هذا المكان منذ ما يقرب العقد من الزمان بالفعل ، ولم يحدث شيء كبير بعد.”

“هل أنت زائر أو من أسر من الزوار؟” عندما رأى العم تشو وجه الرجل المضمد ، تخطى قلبه ضربة ، وكانت فكرته الأول هي أن تشن غي تسبب في المزيد من المتاعب.

 

 

بتشجيع من تشن غي ، عاد مقص زانغ جينغجيو إلى المنزل المسكون. ومع ذلك ، كانت زيارتهم هذه المرة مختلفة عن زياراتهم السابقة. بدأ تشن غي بتعليمهم كيفية تخويف الزوار.

 

 

“توقيتكم مثالي. نظرًا لعدم وجود الكثير من الزوار الآن ، سأخذكم في جولة حول المكان.” رحب تشن غي بالاثنان في المنزل المسكون. “بالمناسبة ، أين الطبيب؟ ألم يأتِ معكم؟”

“ليس للممثلين في المنازل المسكونة أي نص تقريبا ، لذلك تصبح مهارات التمثيل الخاصة بك أكثر أهمية. يجب أن ترى نفسك حقًا كالشخصية التي تلعبها حتى يتسنى للحضور أن يتدفق منك بشكل طبيعي.”

بعد بضع جولات أخرى من التعذيب ، أصبحوا يعانون من المناعة لحد ما عن الخوف. على الرغم من أن وجوههم كانت لا تزال بيضاء كالأشباح ، على الأقل توقفوا عن فقدان الوعي.

 

 

من تعلم كيفية اختيار أفضل مخبئ لتطبيق مهارات الإنعاش من الفم إلى الفم ؛ من الميل إلى كيفية استخدام الآليات الصغيرة التي تناثرت في المنزل المسكون لفهم سيكولوجية القتلة المجانين ، عندها فقط أدرك مقص وزانغ جينغجيو كم يحتاج المرء أن يعرف لكي يكون عامل منزل مسكون مؤهل.

 

 

 

“لقد تأخرنا. يجب أن تعودوا إلى المنزل لأخذ قسط من الراحة. تعالوا في وقت مبكر غدًا ، وسأرتب لكم بعض المهام لفعلها ، لتفهموا حقًا فرحة وجاذبية العمل في منزل مسكون”.

“المدير لوو ، أنت هنا لذلك؟” فوجئ تشن غي بأن طريقة تفكير المدير لوو كانت تشبه طريقة تفكيره. “لا تقلق ، كنت أذهب بسهولة على الناس اليوم عمدا.”

 

 

ما إن ذهب مقص وزانغ جينغجيو، أرسل تشن غي مكافأة لكل منهما. تم حسابها كرسوم العمل الإضافي.

في الواقع ، لكي نكون منصفين ، لم يكن تشن غي يثق بالطبيب ؛ كان لديه المزيد من الإيمان في حكم الهاتف الأسود. لم يكن الطبيب شخصية بسيطة ، لكنه على الأقل لم يكن ينوي إيذاء الآخرين.

 

“أنا أعلم. الآن ، لا تقلق بشأنه.” قاد تشن غي الاثنان إلى غرفة الملابس. “ليست هناك حاجة للوقوف على الإشكاليات ، فقط عاملا هذا على أنه منزلكما.”

بعد يوم وليلة دون راحة ، وصل جسد تشن غي إلى الحد الأقصى. ضبط المنبه وانهار في السرير.

“هل أنت زائر أو من أسر من الزوار؟” عندما رأى العم تشو وجه الرجل المضمد ، تخطى قلبه ضربة ، وكانت فكرته الأول هي أن تشن غي تسبب في المزيد من المتاعب.

 

“أيها الرئيس ، هناك شيء أحتاج أن أبلغك به.” كان زانغ جينغجيو لا يزال يرتدي بذلته ، وكان يبدو رسميًا للغاية. “ما زلت لا أستطيع الاتصال بالطبيب ؛ يبدو كما لو أنه قد اختفى”.

في الساعة الرابعة من صباح اليوم التالي ، استيقظ تشن غي من المنبه. لقد التقط القطة البيضاء التي كانت قد زحفت لتلتف بجانب وسادته من السرير ، وسرعان ما فتح الهاتف الأسود.

 

 

“سيناريو 3.5 نجوم – مدينة لي وان اكتمل!”

 

 

في الساعة الرابعة من صباح اليوم التالي ، استيقظ تشن غي من المنبه. لقد التقط القطة البيضاء التي كانت قد زحفت لتلتف بجانب وسادته من السرير ، وسرعان ما فتح الهاتف الأسود.

“تحذير! المساحة الداخلية للمنزل المسكون ممتلئة. يرجى التوسع في أسرع وقت ممكن!”

“أوه ، هل أنتم موظفون الجدد؟ حسنًا ، إنتظروا هنا للحظة رجاءا، سأذهب لأدعوه.”

 

 

“هناك حاجة لتوسّع آخر في بهذه السرعة؟ ما حجم سيناريو مدينة لي وان؟” تم ترقية منزل تشن غي المسكون للتو إلى متاهة الرعب. بعد توسعتين أخريين ، سيتم ترقيته إلى المرحلة التالية. “سأترك التوسع إلى وقت لاحق عندما يكون أكثر ملاءمة. الآن ، يجب أن أتحقق من السيناريو الجديد.”

“لقد تم إعداد معظم الأفكار والمواد من قبل والدي ، لذلك كنت بحاجة فقط لتجميعها. لا تقلق ، أنا أضمن أن هذا السيناريو الجديد سيكون أكثر رعبا من جميع سيناريوهاتنا الحالية.” نظر تشن غي في المدير لوو. دون الحاجة إلى قول أي شيء آخر ، تبادل الاثنان ابتسامة غامضة.

 

 

كلما كان السيناريو مفتوحا للجمهور في وقت أبكر، كان ذلك أفضل لتشن غي. لقد ارتدى ثيابه ، وحمل حقيبته ، وهرع تحت الأرض. كان المسار الذي أدى إلى مدينة لي وان بجوار قرية التوابيت. كان السيناريوهان متقابلين لبعضهما البعض ، ولكن هذا السيناريو الجديد كان أكبر من قرية التوابيت وقاعة المرضى الثالثة مجتمعين.

 

 

“هناك البحيرة لشبح الماء والنفق الذي يؤدي إلى من يعرف أين. بجانبهما قرية التوابيت ، وهناك حتى مستشفى ومدرسة هنا. هذا المكان يتحول ليصبح مدينة تحت الأرض تعمل بشكل جيد تمامًا “.

“هناك البحيرة لشبح الماء والنفق الذي يؤدي إلى من يعرف أين. بجانبهما قرية التوابيت ، وهناك حتى مستشفى ومدرسة هنا. هذا المكان يتحول ليصبح مدينة تحت الأرض تعمل بشكل جيد تمامًا “.

“بالأمس ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أنهوا سيناريوهات الثلاث نجوم. بينما حذرهم مشتت ، سيكون هناك بالتأكيد العديد من المتطوعين الراغبين إذا نشرت خبر أن سيناريو جديد من فئة 3.5 نجوم مفتوح أمام الجمهور اليوم. إذا كنت محظوظ ، قد أحصل على بعض المتصيدين ؛ سيكون من الأفضل إذا كان هناك أشخاص مرسلين من مدينة الملاهي المستقبلية. “

 

 

ماشيا في الشارع ، نمت المباني المحيطة بتشن غي للأسفل ، بدلا من للأعلى. كانت هناك أقبية ، وكان معظم التصميمات تحت الأرض مترابطة ، مما شكل متاهة خاصة به.

 

 

 

حرصًا على سلامة الزوار ، قام تشن غي بفحص جميع المباني واحدا تلو الأخرى. مجرد القيام بذلك استغرق أكثر من ساعة واحدة ؛ كان حجم هذا المكان حقًا شيء أخر.

 

 

 

“لكن المكان الكبير له مزاياه. أنا حر في جعل هذا المكان في أي شيء أتمناه.” استدعى تشن غي جميع عماله وبدأوا في تعديل السيناريو. وشمل ذلك سحب الأشياء التي كانت حادة وخطيرة. ثم ، وضع موظفيه ‘المدربين’ الجدد في مواقعهم المحددة.

“أيها الرئيس ، هناك شيء أحتاج أن أبلغك به.” كان زانغ جينغجيو لا يزال يرتدي بذلته ، وكان يبدو رسميًا للغاية. “ما زلت لا أستطيع الاتصال بالطبيب ؛ يبدو كما لو أنه قد اختفى”.

 

 

“هناك ثلاث نقاط رئيسية – الفندق والمستشفى والمنطقة السكنية. في الوقت الحالي ، لا يزال لدي أشباح قليلة للغاية. بعد شروق الشمس ، يمكنني جعل مقص و زانغ جينغجيو يملأان الرقم هنا ، لكن بخلاف ذلك سأحتاج إلى صنع مجموعة أخرى من الدمى”.

“مع وجود مثل هذا الئيس الذي سوف يصب كل شيء في مدينة الملاهي ، كيف يمكن للزوار أن يخافوا من عدم وجود فرحة؟” عاد تشن غي إلى المنزل المسكون. القد على حد سواء فوق وتحت الأرض. أثناء متابعته لحالة مقص وزانغ جينغجيو ، تأكد من عدم حدوث شيء للزوار في السيناريوهات.

 

“لكن المكان الكبير له مزاياه. أنا حر في جعل هذا المكان في أي شيء أتمناه.” استدعى تشن غي جميع عماله وبدأوا في تعديل السيناريو. وشمل ذلك سحب الأشياء التي كانت حادة وخطيرة. ثم ، وضع موظفيه ‘المدربين’ الجدد في مواقعهم المحددة.

كان أكثر شيء رعبا عن الفندق الغرفة المخفية خلف الثلاجة. لسوء الحظ ، قُتلت المرأة الشريرة بالفعل ، وفقد عنصر كبير من الخوف. كان تشن غي يحاول اكتشاف طريقة لإنقاذ ذلك. لقد خطط لاستعادة مدينة لي وان إلى حالة أصيلة بقدر استطاعته ، لصنع شعور اليأس ، أين كان وراء كل زاوية إنتظر شبح وكل منعطف أدى إلى قاتل.
“السيناريوهات الأخرى لديها أقل من عشر نقاط إخافة ، ولقد وضعت بالفعل أكثر من ذلك في مدينة لي وان. مع وجود مثل هذه الترددات العالية من الخوف ، أتساءل عما إذا كان الزوار سيتمكنون من البقاء على قيد الحياة”. كان تشن غي راضيا عن عمله في مدينة لي وان. لقد عمل هناك حتى الساعة 8 صباحا. عندما دخل إلى السيناريو ، كانت قصته المصورة منتفخة بالمحتوى، لكن عندما غادر ، كانت فارغة تقريبًا.

 

 

“هناك حاجة لتوسّع آخر في بهذه السرعة؟ ما حجم سيناريو مدينة لي وان؟” تم ترقية منزل تشن غي المسكون للتو إلى متاهة الرعب. بعد توسعتين أخريين ، سيتم ترقيته إلى المرحلة التالية. “سأترك التوسع إلى وقت لاحق عندما يكون أكثر ملاءمة. الآن ، يجب أن أتحقق من السيناريو الجديد.”

“بالأمس ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أنهوا سيناريوهات الثلاث نجوم. بينما حذرهم مشتت ، سيكون هناك بالتأكيد العديد من المتطوعين الراغبين إذا نشرت خبر أن سيناريو جديد من فئة 3.5 نجوم مفتوح أمام الجمهور اليوم. إذا كنت محظوظ ، قد أحصل على بعض المتصيدين ؛ سيكون من الأفضل إذا كان هناك أشخاص مرسلين من مدينة الملاهي المستقبلية. “

“لهذا اليوم ، يجب أن تأتي إخافة الزائر في المرتبة الثانية بعد كل شيء. يجب أن تركز على الراحة ، وأن لا تفرطوا في إرهاق أنفسك” قال تشن غي لموظفيه, لقد أخبرهم عمليا أن لا يصعبوا الأمور عليهم. على الرغم من أن الموظفين لم يفهموا لماذا كان تشن غي يعمل بنشاط ضد منزله المسكون ، إلا أن معظمهم اتبع أوامره.

 

 

تاركا السيناريو تحت الأرض ، استحم تشن غي دشًا باردًا واستعد لبدء نشاطه التجاري. كان اليوم هو اليوم الأول الذي بدأ فيه مقص وزانغ جينغجيو عملهما ، ووصلوا مبكرًا.

 

 

 

“أيها الرئيس ، هناك شيء أحتاج أن أبلغك به.” كان زانغ جينغجيو لا يزال يرتدي بذلته ، وكان يبدو رسميًا للغاية. “ما زلت لا أستطيع الاتصال بالطبيب ؛ يبدو كما لو أنه قد اختفى”.

 

 

 

“أنا أعلم. الآن ، لا تقلق بشأنه.” قاد تشن غي الاثنان إلى غرفة الملابس. “ليست هناك حاجة للوقوف على الإشكاليات ، فقط عاملا هذا على أنه منزلكما.”

“عندما نستأنف العمل بعد الغداء ، أقترح عليكما متابعة الزوار وتجربة جميع السيناريوهات في منزلي المسكون بدءًا من سيناريوهات النجمةال واحدة.” استخدم تشن غي ألطف وأود لهجة لإيصال الجملة إلى مقص والسكير، الذين لم يكن لديهما أدنى فكرة عن مدى قوته. “نظرًا لأنكم ستعملون هنا في المستقبل ، فليس هناك فرصة أن تخافوا من الأشياء هنا.”

 

 

باستخدام الموهبة التي حصل عليها من الهاتف الأسود ، أظهر تشن غي مهارته الكبيرة في المكياج لموظفيه الجديدين. هذا فاجئ مقص وزانغ جينغجيو – رئيسهم الجديد كان حقًا عبقريًا من جميع النواحي.

“سيناريو 3.5 نجوم – مدينة لي وان اكتمل!”

 

 

“على المرء أن يعرف الماكياج لتشغيل منزل مسكون”. ألبس تشن غي زانغ جينغجيو في صورة رئيس الفندق من مدينة لي وان. ثم عثر على ملابس جاك السفاح في غرفته الدعائم وسلّمها إلى مقص. “شخصيتك ستكون شخصية قاتل مجنون. لقد واجهت أكثر من عشرة مجانين مختلفين ؛ سأدون صفاتهم من أجلك لاحقًا. آمل أن يمنحك هذا بعض الإلهام والمساعدة”.

“الناس في حديقة الملاهي المستقبلية يستعدون للترويج والإطلاق ، لكنني هنا اليوم لأتحدث إليك عن شيء آخر.” لوح المدير لوو بتشن جي ، وتجوّل الاثنان إلى منطقة أكثر عزلة. “تشن غي ، كنت أنظر في التطبيق الصغير الذي صممناه في وقت سابق. لقد لاحظت أن عددًا كبيرًا من الزوار قاموا بإنهاء سيناريو الثلاث نجوم. في الواقع ، بعض الزوار على وشك إنهاء جميع السيناريوهات في المنزل المسكون: إذا استمر هذا ، فسوف يتم إنهاء المنزل المسكون بالكامل حتى قبل أن يفتتح المتنزه المستقبلي، وعندما يحدث ذلك ، فإن الجاذبية التي يتمتع بها المنزل المسكون على الزوار ستنخفض بشكل كبير ، ومع الأشياء التي تحدث تحت الطاولة التي قام به الناس من حديقة الملاهي المستقبلية ، فإن الوضع لا يبدو متفائلاً بالنسبة لنا. “

كان وجهه أحدهما مغطى بضمادات بينما وقف الآخر بشكل مستقيم. ارتدى الأخير بذلة ، وكان تعبيره يبدو متوترا نسبيا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط