نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-673

الفصل ستمائة وثلاثة وسبعون: الجنين الشبح,

الفصل ستمائة وثلاثة وسبعون: الجنين الشبح,

الفصل ستمائة وثلاثة وسبعون: الجنين الشبح,

 

 

تشن غي لم يكذب. كل ما قاله كان صادقا ، وحتى خبير التعبير الجزئي لن يكون قادرًا على إيجاد أي مشكلة في بيانه. “حاليًا ، أنا العضو الحي الوحيد في مجتمع قصص الأشباح ؛ أنا الأمل الوحيد للمجتمع بأسره. لا أعرف لماذا تبحث عني ، لكنني أعلم أنه يجب أن يكون لديك شيء مهم لتخبرني به!” مع خطوة إلى الأمام ، رفع تشن غي المنشور فوق رأسه. “لقد أخذت مدينة لي وان على ثلث كنز المجتمع المخفي. كان إغلاق الباب الذي خرج عن نطاق السيطرة هو رغبتك أثناء موتك! اليوم ، أنا هنا على الرغم من المخاطر والتهديدات التي لحقت بحياتي لأنني أخطط لاستعادة ما يجب أن ينتمي إلى مجتمع قصص الأشباح! ” كان الظل سيدًا في التلاعب. عندما سمع ما قاله تشن غي ، شعر بعدم الاستقرار بشكل متزايد. لم يبدو وكأن الرجل كان يكذب ، وقد وصل إلى هنا للمساعدة في قيادة الطريق للطبيب. “أنتما…” لم يعطي تشن غي الظل تلك الفرصة للتحدث. وتحدث معه وهو يحدق في عيون الدكتور قاو. “تذكر الكلمات التي أخبرتني بها ذات مرة! فكر في الوعد الذي قطعناه على أنفسنا! فكر في ابنتك ، إنها لا تزال تنتظر منك العودة إلى المنزل!” كان الإنسان كائن حي فريد جدًا. حتى لو كان يحمل جميع المشاعر السلبية وراء الباب ، حتى لو كان يستهلك من قبل لعنات المدينة بأكملها ، حتى لو كان قد تحول إلى هاوية ماشية ، كان لا يزال هناك عاطفة إنسانية ترقد داخل الدكتور قاو ربما الرجل نفسه لم يدرك ، وكان ذلك ذاكرته غن قاو رو تشوي. تحركت العيون الحمراء ببطء ، وحدق الدكتور قاو في الظل الذي وقف على الجانب الآخر من السقف. رفرف معطف الدم الأحمر في مهب الريح ، وتقطر الدم الأسود أسفل جانب المبنى. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما حدث للدكتور قاو خلف الباب ، وكان في حيرة من أمره لأن الزوجة التي كانت ترافقه دائمًا قد اختفت. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد كان واضحا عنه. يبدو أن الدكتور قاو قد فقد عقليته بعد استهلاك الكثير من الأشباح والأشباح الحمراء. فاقدا ذاكرته ، ولم يستطع إلا أن يتصرف بناءً على الغريزة ، وربما كان هناك سببان لتذكره لتشن غي. الأول ، قبل أن يموت الطبيب ، كان قد ترك العديد من تمنياته أثناء موته مع تشن غي ، بما في ذلك إغلاق الباب في مدينة لي وان ورعاية ابنته ، قاو رو تشوي. ثانياً ، على الأرجح كان لأن الدكتور قاو بوضع خطته محيطا بتشن غي ، وقد وضع الخطط بعد موته حتى. كل شيء مرتبط بتشن غي ومنزله المسكون. وهذا هو السبب في أنه إستطاع أن يتذكر تشن غي بشكل واضح. كان من الممكن أن يكون الرجل مجنونًا لأسباب متعددة ، وكان من الصعب للغاية علاج الرجل المجنون تمامًا لأن أول خصم كان يحتاج إلى مواجهته هو نفسه. أدرك تشن غي ذلك ، وهذا هو السبب وراء تقدمه للأمام. كان يعلم أن الدكتور قاو لن يتعافى بكلمات قليلة منه ، ولم يتوقع أن يتوقف الدكتور قاو عن مهاجمته. لقد أراد فقط أن يحرك الانتباه الذي كان الدكتور قاو يضعه عليه في الظل. بعد إنزال عنصر عدم اليقين هذا في الظل ، يمكن تسوية كل شيء آخر في وقت لاحق. “أيها الدكتور قاو ، على الرغم من أنك فقدت ذاكرتك ، على الرغم من أنك تحولت إلى شبح أحمر ، في قلبي ، سوف تكون دائمًا رئيس المجتمع. لقد كنت أنت الذي أراني ما هي قصة أشباح حقيقية ، وكانت أنت الذي جعلني أفهم المعنى الحقيقي لمجتمع قصص الأشباح! “لذا توقفوا عن التردد. الباب في مدينة لي وان كان ملكًا للمجتمع ، وسيعود إلى المجتمع في المستقبل!” وصلت السلاسل المنحوتة بأوجه بشرية من المبنى وانزلقت فوق الجدران – وكان هدفها الظل. لم يكن الظل يتوقع من تشن غي أن يقنع حقًا شبح أحمر مجنون ، لكنه سرعان ما اكتشف أن هناك شيئًا أسوأ في انتظاره. عندما انحرفت السلاسل نحو الظل ، أغلق الشعر الأسود طريقه كجدار لا يمكن اختراقه. شنت زانغ يا هجومها في نفس الوقت. “إنه ليس شبحًا أحمر ، لكنه أكثر مرونة من شبح أحمر. من الأفضل أن نحيطه ونكتشف طريقة لتدميره تمامًا”. رجل مجنون ورجل لم يكن أفضل بكثير من رجل مجنون ، وكان هؤلاء الرئيس السابق والحالي لمجتمع قصص الأشباح. يجب أن يقال أن الدكتور قاو كان لديه عين جيدة في اختيار خليفته. “أنا ظلك. إذا كنت تريد قتلي ، فذلك سهل, مت”. كان الظل ضعيفًا جدًا ، لكنه لم يظهر أي أثر للتقبل ، وكأن إظهار أي شكل من أشكال الضعف أمام تشن غي كان شيئًا مخجلًا. “منذ اللحظة التي أحرقت فيها رسالة الحب ، لم تعد ظلي. أنا لا أعرف ما إذا كان بإمكاني قتلك أم لا ، ولكني آمل أن تكون هادئًا وأن تستمتع بقصة الأشباح التي صنعتها خصيصًا من أجلك فكر فيها كآخر هدية فراق مني “. تراجع تشن غي. إتصل الظل تحت قدميه بزانغ يا بينما وقف الظل بمفرده على الجانب الآخر من السقف. “هدية؟” خرجت ضحكة قبيحة من الظل. “أول هدية تلقيتها في حياتي هي قصة أشباح؟” تم خلط تلك الضحك مع صرخات الأطفال التي لا نهاية لها. لقد بكوا خلال كل وفاة حتى أصبحوا مخذرين لإحساس الموت ، حتى وجدوا الفرح في القتل. “سأقتلك ؛ لا أستطيع الانتظار حتى ولادة الجنين الشبح بعد الآن!” بعد أن قال ذلك ، تصلب جسم الظل. أصبح الوجه أكثر وضوحًا ببطء بينما إتخذت ملامح الوجه شكلًا واقعيًا مثل ظهور شخص ما خارج الماء. تحول الظل إلى تشن غي ثاني. “أنا أنت وأنت أنا!” لقد أدخل يديه في جسده ، وتحركت اللعنة عبر أصابعه. ظهرت بقع من الندوب على جسمه ، وانتقلت لتشكيل رموز فريدة من نوعها. قريباً ، تجمعت جميع الرموز حول قلب الظل لتشكيل شكل طفل. ومع ذلك ، كان هذا الطفل يختلف عن الطفل العادي. كان قلبه ينبض ، ومع كل نبضة ، كان يشع بالاستياء الذي لا نهاية له. كان النظر إليها يشبه النظر إلى صورة الشيطان المرسومة على الباب عند مرحاض المنزل المسكون. “الجنين الشبح!” مدد الطفل أطرافه ، وتمزق جسم الظل. أربعة أطراف رفيعة وملتوية مدت من خلال جسم الظل. لقد كان تعبيره يعكس الخاص بالطفل ، وهو نوع من الكراهية تجاه كل ما كان موجودًا في العالم. السلاسل المنحوتة بأوجه بشرية ضربت الظل. عبس هذا الأخير مع زحف المزيد من الأطراف من ظهره. اخترقوا جسده وخرج السائل الأسود الذي يمثل اللعنة من جسده. في لحظة ، كان السقف مغطى بأمطار سوداء. “أتذكر كل ذرة يأس مررت بها ، وكل موت جعلني أقوى. قلت إنك تريد قتلي ، لذلك أتمنى لك الحظ لأنه حتى أنا لا أعرف كيف أقتل نفسي!” تشقق وجه الظل مثل القناع المكسر. ظهرت تشققات بينما زحفت أوردة دموية من الطفل داخل صدره لامتصاص جسم الظل. كان الطفل ينمو – كان يستهلك الظل حرفيا لتسريع نموه. “أنا الوجود الأقرب إلى الموت. أنا أستمتع بالموت ، وسأدعو جميعكم لتذوق الموت معي.” سقط وجه الظل على شكل قطع. فتح الطفل في صدره عينيه فجأة، وكانت النظرة السامة نسخة طبق الأصل كاملة عن الخاصة بالظل. “لا تعطوه الفرصة ، اسحبوا الطفل بعيدًا عن جسده!” صرخ تشن غي بأمر. بينما كان يتحدث ، كان الدكتور قاو ينقض بالفعل إلى الأمام. كان تعبيره كأنه مدمن في وجود مخدر. بدا وكأنه يشعر بشيء أكثر قوة من شبح أحمر في الظل.

تشن غي لم يكذب. كل ما قاله كان صادقا ، وحتى خبير التعبير الجزئي لن يكون قادرًا على إيجاد أي مشكلة في بيانه.
“حاليًا ، أنا العضو الحي الوحيد في مجتمع قصص الأشباح ؛ أنا الأمل الوحيد للمجتمع بأسره. لا أعرف لماذا تبحث عني ، لكنني أعلم أنه يجب أن يكون لديك شيء مهم لتخبرني به!” مع خطوة إلى الأمام ، رفع تشن غي المنشور فوق رأسه. “لقد أخذت مدينة لي وان على ثلث كنز المجتمع المخفي. كان إغلاق الباب الذي خرج عن نطاق السيطرة هو رغبتك أثناء موتك! اليوم ، أنا هنا على الرغم من المخاطر والتهديدات التي لحقت بحياتي لأنني أخطط لاستعادة ما يجب أن ينتمي إلى مجتمع قصص الأشباح! ”
كان الظل سيدًا في التلاعب. عندما سمع ما قاله تشن غي ، شعر بعدم الاستقرار بشكل متزايد. لم يبدو وكأن الرجل كان يكذب ، وقد وصل إلى هنا للمساعدة في قيادة الطريق للطبيب.
“أنتما…”
لم يعطي تشن غي الظل تلك الفرصة للتحدث. وتحدث معه وهو يحدق في عيون الدكتور قاو. “تذكر الكلمات التي أخبرتني بها ذات مرة! فكر في الوعد الذي قطعناه على أنفسنا! فكر في ابنتك ، إنها لا تزال تنتظر منك العودة إلى المنزل!”
كان الإنسان كائن حي فريد جدًا. حتى لو كان يحمل جميع المشاعر السلبية وراء الباب ، حتى لو كان يستهلك من قبل لعنات المدينة بأكملها ، حتى لو كان قد تحول إلى هاوية ماشية ، كان لا يزال هناك عاطفة إنسانية ترقد داخل الدكتور قاو ربما الرجل نفسه لم يدرك ، وكان ذلك ذاكرته غن قاو رو تشوي.
تحركت العيون الحمراء ببطء ، وحدق الدكتور قاو في الظل الذي وقف على الجانب الآخر من السقف. رفرف معطف الدم الأحمر في مهب الريح ، وتقطر الدم الأسود أسفل جانب المبنى.
لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما حدث للدكتور قاو خلف الباب ، وكان في حيرة من أمره لأن الزوجة التي كانت ترافقه دائمًا قد اختفت. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد كان واضحا عنه. يبدو أن الدكتور قاو قد فقد عقليته بعد استهلاك الكثير من الأشباح والأشباح الحمراء.
فاقدا ذاكرته ، ولم يستطع إلا أن يتصرف بناءً على الغريزة ، وربما كان هناك سببان لتذكره لتشن غي. الأول ، قبل أن يموت الطبيب ، كان قد ترك العديد من تمنياته أثناء موته مع تشن غي ، بما في ذلك إغلاق الباب في مدينة لي وان ورعاية ابنته ، قاو رو تشوي.
ثانياً ، على الأرجح كان لأن الدكتور قاو بوضع خطته محيطا بتشن غي ، وقد وضع الخطط بعد موته حتى. كل شيء مرتبط بتشن غي ومنزله المسكون. وهذا هو السبب في أنه إستطاع أن يتذكر تشن غي بشكل واضح.
كان من الممكن أن يكون الرجل مجنونًا لأسباب متعددة ، وكان من الصعب للغاية علاج الرجل المجنون تمامًا لأن أول خصم كان يحتاج إلى مواجهته هو نفسه.
أدرك تشن غي ذلك ، وهذا هو السبب وراء تقدمه للأمام. كان يعلم أن الدكتور قاو لن يتعافى بكلمات قليلة منه ، ولم يتوقع أن يتوقف الدكتور قاو عن مهاجمته. لقد أراد فقط أن يحرك الانتباه الذي كان الدكتور قاو يضعه عليه في الظل. بعد إنزال عنصر عدم اليقين هذا في الظل ، يمكن تسوية كل شيء آخر في وقت لاحق.
“أيها الدكتور قاو ، على الرغم من أنك فقدت ذاكرتك ، على الرغم من أنك تحولت إلى شبح أحمر ، في قلبي ، سوف تكون دائمًا رئيس المجتمع. لقد كنت أنت الذي أراني ما هي قصة أشباح حقيقية ، وكانت أنت الذي جعلني أفهم المعنى الحقيقي لمجتمع قصص الأشباح!
“لذا توقفوا عن التردد. الباب في مدينة لي وان كان ملكًا للمجتمع ، وسيعود إلى المجتمع في المستقبل!”
وصلت السلاسل المنحوتة بأوجه بشرية من المبنى وانزلقت فوق الجدران – وكان هدفها الظل. لم يكن الظل يتوقع من تشن غي أن يقنع حقًا شبح أحمر مجنون ، لكنه سرعان ما اكتشف أن هناك شيئًا أسوأ في انتظاره. عندما انحرفت السلاسل نحو الظل ، أغلق الشعر الأسود طريقه كجدار لا يمكن اختراقه. شنت زانغ يا هجومها في نفس الوقت.
“إنه ليس شبحًا أحمر ، لكنه أكثر مرونة من شبح أحمر. من الأفضل أن نحيطه ونكتشف طريقة لتدميره تمامًا”. رجل مجنون ورجل لم يكن أفضل بكثير من رجل مجنون ، وكان هؤلاء الرئيس السابق والحالي لمجتمع قصص الأشباح. يجب أن يقال أن الدكتور قاو كان لديه عين جيدة في اختيار خليفته.
“أنا ظلك. إذا كنت تريد قتلي ، فذلك سهل, مت”. كان الظل ضعيفًا جدًا ، لكنه لم يظهر أي أثر للتقبل ، وكأن إظهار أي شكل من أشكال الضعف أمام تشن غي كان شيئًا مخجلًا.
“منذ اللحظة التي أحرقت فيها رسالة الحب ، لم تعد ظلي. أنا لا أعرف ما إذا كان بإمكاني قتلك أم لا ، ولكني آمل أن تكون هادئًا وأن تستمتع بقصة الأشباح التي صنعتها خصيصًا من أجلك فكر فيها كآخر هدية فراق مني “.
تراجع تشن غي. إتصل الظل تحت قدميه بزانغ يا بينما وقف الظل بمفرده على الجانب الآخر من السقف.
“هدية؟” خرجت ضحكة قبيحة من الظل. “أول هدية تلقيتها في حياتي هي قصة أشباح؟”
تم خلط تلك الضحك مع صرخات الأطفال التي لا نهاية لها. لقد بكوا خلال كل وفاة حتى أصبحوا مخذرين لإحساس الموت ، حتى وجدوا الفرح في القتل.
“سأقتلك ؛ لا أستطيع الانتظار حتى ولادة الجنين الشبح بعد الآن!” بعد أن قال ذلك ، تصلب جسم الظل. أصبح الوجه أكثر وضوحًا ببطء بينما إتخذت ملامح الوجه شكلًا واقعيًا مثل ظهور شخص ما خارج الماء. تحول الظل إلى تشن غي ثاني. “أنا أنت وأنت أنا!”
لقد أدخل يديه في جسده ، وتحركت اللعنة عبر أصابعه. ظهرت بقع من الندوب على جسمه ، وانتقلت لتشكيل رموز فريدة من نوعها. قريباً ، تجمعت جميع الرموز حول قلب الظل لتشكيل شكل طفل.
ومع ذلك ، كان هذا الطفل يختلف عن الطفل العادي. كان قلبه ينبض ، ومع كل نبضة ، كان يشع بالاستياء الذي لا نهاية له. كان النظر إليها يشبه النظر إلى صورة الشيطان المرسومة على الباب عند مرحاض المنزل المسكون.
“الجنين الشبح!” مدد الطفل أطرافه ، وتمزق جسم الظل. أربعة أطراف رفيعة وملتوية مدت من خلال جسم الظل. لقد كان تعبيره يعكس الخاص بالطفل ، وهو نوع من الكراهية تجاه كل ما كان موجودًا في العالم.
السلاسل المنحوتة بأوجه بشرية ضربت الظل. عبس هذا الأخير مع زحف المزيد من الأطراف من ظهره. اخترقوا جسده وخرج السائل الأسود الذي يمثل اللعنة من جسده. في لحظة ، كان السقف مغطى بأمطار سوداء.
“أتذكر كل ذرة يأس مررت بها ، وكل موت جعلني أقوى. قلت إنك تريد قتلي ، لذلك أتمنى لك الحظ لأنه حتى أنا لا أعرف كيف أقتل نفسي!”
تشقق وجه الظل مثل القناع المكسر. ظهرت تشققات بينما زحفت أوردة دموية من الطفل داخل صدره لامتصاص جسم الظل. كان الطفل ينمو – كان يستهلك الظل حرفيا لتسريع نموه.
“أنا الوجود الأقرب إلى الموت. أنا أستمتع بالموت ، وسأدعو جميعكم لتذوق الموت معي.”
سقط وجه الظل على شكل قطع. فتح الطفل في صدره عينيه فجأة، وكانت النظرة السامة نسخة طبق الأصل كاملة عن الخاصة بالظل.
“لا تعطوه الفرصة ، اسحبوا الطفل بعيدًا عن جسده!” صرخ تشن غي بأمر. بينما كان يتحدث ، كان الدكتور قاو ينقض بالفعل إلى الأمام. كان تعبيره كأنه مدمن في وجود مخدر. بدا وكأنه يشعر بشيء أكثر قوة من شبح أحمر في الظل.

الفصل ستمائة وثلاثة وسبعون: الجنين الشبح,

الفصل ستمائة وثلاثة وسبعون: الجنين الشبح,

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط