نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-672

الفصل ستمائة واثنان وسبعون: هذا هو مجتمع قصص الأشباح

الفصل ستمائة واثنان وسبعون: هذا هو مجتمع قصص الأشباح

الفصل ستمائة واثنان وسبعون: هذا هو مجتمع قصص الأشباح

 

بعد وفاة شخص ما ، لن يتم الحفاظ على روح الشخص العالقة إلا من خلال ربط نفسه بغرض ، والشيء الذي امتلكته زانغ يا هو رسالة حبها الملعونة. أحرق تشن غي رسالة الحب على السطح لأنه كان ينوي إلغاء ماضي زانغ يا المؤلم تمامًا ؛ لقد وجد وعاء جديد لزانغ يا.
مثل الظل والضوء ، أحدهما مستحيل دون الآخر ، من اللحظة التي أحرق فيها رسالة الحب تلك، سيكون غرض تمتلكه زانغ يا!
اندفع الشعر الأسود إلى الأمام مثل المحيط الأسود ، وهو يدمر ويستهلك ، ويبتلع كل شيء داخل المبنى.
كان الظل الذي يمسك عنق تشو يين مصعوق. ساقاه التي إندمجت مع تشن غي تمزقت بقوة. ذابت قطع اللعنات في الليل الدامي مثل الثلج المظلم.
“ستجعل الشبح تكون ظلك؟” انفجر الغضب المتجمع في قلب الظل ، وظل جسمه يتغير ويتغير. “لم يجب أن يحدث ؛ هذا يختلف عما خططت له!”
في جميع أنحاء مسكن مينغ يانغ ، تم قصف المباني الأربعة ببكاء أطفال يصم الأذن. زحفت العديد من الشخصيات الصغيرة القصيرة من النوافذ ، كلها تتحرك نحو غرفة معينة داخل المبنى التي كان يقف فيها تشن غي والظل.
بعد فترة وجيزة ، داخل المبنى الواقع على الجانب الغربي ، خرج ظل نحيف من الغرفة يسحب معه ذراع بيضاء كالثلج. تنتمي هذا الذراع إلى تشاو بو. لقد وقف عند حافة المبنى وعض الذراع بفمه ، وحدث شيء تسبب في ارتفاع شعر تشن غي. بدأت ظلال سوداء لا نهاية لها تقطع الذراع. مع كل عضة ، ستظهر علامة عضة داكنة على الذراع ، ومع كل علامة عضة ، نما الظل أكثر قوة. “أنت ظلي ؛ سأجعلك ظلي!”
تم وضع مسكن مينغ يانغ خارج مدينة لي وان ، ولكن تم نقل الضباب الدموي من مدينة لي وان إلى هناك. لقد هرع نحو مسكن مينغ يانغ مثل موجة واضحة.
“لا يكفي ، هذا لا يكفي!”
إستدار الظل لإلقاء نظرة على المباني الأخرى ، ولكن ما رآه مرة أخرى جلب له الإحباط.
على الجزء العلوي من المبنى الجنوبي ، قام رجل غريب بابتسامة غريبة مثبتة على وجهه بنقل جثة تشاو بو المدمررة إلى السطح. كان جسده مشقق، والجروح المفتوحة كانت مثل أفواه كانت مفتوحة في ابتسامات.
داخل المبنى الشمالي ، يبدو أنها كانت تمطر دماءا. امرأة مجنونة ترتدي معطف واق من المطر الأحمر ، وتمت خياطت شفتيها ، كانت تقوم بقطع جميع الظلال بينما تحمي جزء جسم تشاو بو.
“رئيس!” تحتهم جاء صوت العجوز زهو. تحول كل من الظل وتشن غي للنظر في نفس الوقت. كانت أطراف تشاو بو ورأسه هي مفتاح الظل للسيطرة على مدينة لي وان. للسيطرة على الباب الذي خرج عن نطاق السيطرة ، لجعل تشاو بو دمية يمكن أن يسيطر عليها بسهولة ، لقد بذل الكثير من الجهد على تشاو بو ، ولكن الآن ، كان يتم تدمير كل شيئ من قبل تشن غي.
كان للظل تحكم في ذراع واحدة من أذرع تشاو بو. كانت سيطرته على مدينة لي وان أضعف بكثير من سيطرة تشاو بو عليها.
“لماذا تريدون مساعدة هذا الشخص؟ إنه يعيش تحت الشمس ، ويستحم في الأمل ، ويحيط به الضحك ، لكنني الشخص الذي يرث كل كراهيته ولعناته!”
غير قادر على تحريك الضباب الدموي من مدينة لي وان إلى أبعد من ذلك ، عاودت الظلال الصغيرة العودة إلى جسم الظل. لقد نظر بغضب في تشن غي ، عيناه مملوءتان بالسم. لم يجب تشن غي على استجواب الظل. كانت أصابعه تداعب الشعر الأسود الذي يتدفق من خلالها. “لم أستحم أبداً بالأمل وعاشت تحت الشمس ، وأقل من ذلك بكثير محاط بالضحك. أنا محظوظ لأنني وجدت مجموعة من الناس الطيبين”.
منع الشعر الأسود رؤية تشن غي. ألمع أحمر مشى بجانب تشن غي. مدت الأصابع الرقيقة لالتقاط الثلوج السوداء التي سقطت على جسده تقريبا. تشددت الأصابع ، وتحولت لعنة الظل إلى رماد حتى قبل أن تتمكن من أن تبكي طلبا للرحمة. وقفت زانغ يا أمام تشن غي وأدارت رأسها للنظر إلى تشو يين ، الذي كانت رقبته في قبضة الظل.
“هل ترغبين في إنقاذه؟” أمسك الظل رأس تشو يين بيد واحدة. قبل أن يقول الجملة الثانية ، تم إمساك رأسه بذراع شاحبة. دون أي تردد ، اندفع الشعر الأسود إلى الأمام مثل الموجة. أمسكت زانغ يا برأس الظل وضربته على الأرض.
بانغ!
لقد فتحت حفرة في الأرض ، وسقطوا عبر طابق بأكمله ، ولكن تلك كانت البداية فقط!
غير قادر على السيطرة على الضباب الدموي من مدينة لي وان ، غير قادر على استخدام القوة خلف الباب ، وبعد أن خاض معركة حامية مع الدكتور قاو ، كان الظل في أضغف حالة كان عليها. لم يكن يتوقع من زانغ يا أن تقوم بحركتها فجأة ، ولم يتوقع أنه في عدة أيام ، أصبح هذا الشبح الأحمر أكثر ترويعًا!
عندما قاتلت زانغ يا الظل ، وجد تشن غي تشو يين الذي تمزق جسده تقريبًا عند حافة السطح.
“أنت …” كما لو كان يعلم أنه قد وضع حياة رئيسه في أيد أمينة ، فإن الضجيج الأبيض الذي جاء من المُسجل ضعف تدريجياً. انزلقت يده التي وضعت على صدره ببطء ، وكشفت عن القلب الذي كان مصبوغ بالكامل بالأحمر.
العبوس على وجه الرجل رق ببطء. نظر تشو يين إلى تشن غي ، ورفعت زاوية شفتيه وكأنه أراد التعبير عن تعبير لم يظهره من قبل. ومع ذلك ، لقد فشل حتى بعد محاولات متعددة لقد عاد إلى تعبيره المعتاد.
“الأمر على ما يرام الآن.” حمل تشن غي تشو يين من على الأرض. اختفى الضجيج الأبيض ، وتوقف الشريط الأحمر عن الحركة. عاد تشو يين الذى أصيب بجروح خطيرة إلى المسجل.
“هل كان يحاول أن يبتسم في وقت سابق؟” وقف تشن غي وقبل حقيبة الظهر من باي كيولين. كانت القصة المصورة والمسجل وقلم الحبر والدمية كلها في الداخل. “الجميع ما زالوا معنا ؛ أعتقد أن هذا حظ جيد بالفعل بما فيه الكفاية.”
كان المبنى تحت قدميه يهتز. بخلاف شعر زانغ يا الأسود والثلوج التي تشكلت من لعنة الظل ، كانت هناك سلاسل منحوتة بأوجه بشرية تنتشر عبر المبنى. أصداء صرخات ازدهرت في أذنيه. نظر تشن غي إلى جانب السطح. الدكتور قاو ، الذي كان في على أربعة، تسلق جانب المبنى كالوحش. عيناه الحمراء الدموية تحدق مباشرة في تشن غي.
“لقد وجدتك ، تشن غي …”
مع اقتراب الدكتور قاو ، ظهرت يد شاحبة تقف أمام تشن غي. مقارنةً بالظل ، شكل الدكتور قاو تهديدًا أكبر لزانغ يا. الأحمر الذي ترفرف في القمر ، كانت زانغ يا في قمتها تشبه الشمس الحمراء في حين بدا الدكتور قاو ، الذي حمل كل اللعنات في مدينة لي وان ، أشبه بـ ‘الهاوية’. تحركت مشاعر سلبية ولعنات لا نهاية لها من خلال جسده. هو وحده كان يمثل هاوية اليأس التي لا نهاية لها.
“أيها الطبيب المجنون ، لماذا لا تعمل معي؟ أعلم أنك ترغب في الحصول على شيء من هذا الرجل. يمكنني تقديمه كهدية لك وحتى أخبرك بكل الأسرار عنه”. كانت حياة الظل أصلب بكثير مما توقعوا. لقد كان كأنه وحش غير قابل للقتل يضعف ولكن لا يختفي أبدًا.
لم يجب الدكتور قاو يجيب على الظل. كان وضعه غريبا جدا. بدا وكأنه كان يعمل فقط على أساس الذاكرة الصغيرة التي بقيت في ذهنه. لم يكن تشن غي يعرف ما الذي يريد أن يفعل ، لكنه كان يعلم أنه إذا لم يفعل شيئًا ، فقد تتعرض زانغ يا للهجوم من قِبل الدكتور قاو والظل.
كانت معركة فوضوية على وشك أن تنشأ. استدعى تشن غي تشو يين لجعله يعيد منشور مجتمع قصص الأشباح. على هذا المنشور المألوف ، تم فتح الباب الذي يمثل مجتمع قصص الأشباح ، وكانت يد شاحبة ممدودة من الداخل.
بما أنه إلتقاه شخصيا ، تعرف تشن غي على الذراع باعتباره الخاصة بالدكتور قاو. كان قد وضع نوعًا من الفخ على جميع المنشورات ، لكن خطته تم توجيهها بطريقة خاطئة بطريقة أو بأخرى. على ما يبدو ، سقط رابط في خطته.
وقف تشن غي وهو يحمل المنشورة ، خلف زانغ يا وأخبر الدكتور قاو ، “لقد نسيت أشياء كثيرة للغاية. سأساعدك في تذكرها! كنت ذات يوم رئيسًا لمجتمع قصص الأشباح ، وأنا العضو الذي اخترته أنت شخصيا لأنضم لك ؛ هذا المنشور هو أفضل دليل على ذلك! ”
تسبب ذكر مجتمع قصص الأشباح في ظهور وميض من خلال عيون الدكتور قاو الحمراء كالدم.
“لا تستمع إليه! اتبع قلبك!” صرخ الظل في حالة من الذعر. لم يجرؤ على تخيل تعرضه للهجوم من قبل كل من زانغ يا و الدكتور قاو.
“نعم ، عليك أن تتبع قلبك!” رفع تشن غي المنشور أعلى. “قبل أن تتوفى ، سلمت لي مجتمع قصص الأشباح. أنا صديقك الأكثر ثقة ، ولهذا تتذكر اسمي! نعم ، أنا تشن غي! أنا الرئيس الحالي لمجتمع قصص الأشباح ، تشن غي! وورائي ، هؤلاء الأشباح والأشباح الحمراء الذين يقفون بجانبي ، أصبحوا الآن كل ما يمثله مجتمع قصص الأشباح! “

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط