نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-671

الفصل ستمائة وواحد وسبعون: أكثر شيئ رومنسي يمكنني التفكير فيه "2 في 1"

الفصل ستمائة وواحد وسبعون: أكثر شيئ رومنسي يمكنني التفكير فيه "2 في 1"

الفصل ستمائة وواحد وسبعون: أكثر شيئ رومنسي يمكنني التفكير فيه “2 في 1”

 

بينما صعد تشن غي على الدرج ، تسابقت أشياء أخرى من خلال عقله. أصيب الظل والدكتور قاو بجروح متساوية ، فما نوع الفخ الذي يمكن أن يقيمه الظل في مثل هذا الوقت القصير؟ لم يكن لدى الظل أي فكرة عن مقدار ما كان لدى تشن غي ، وإذا تم إعطاء تشن غي الفرصة لاستدعاء أشباحه الحمراء ، فإن فرصة فوز الظل ستنخفض. حتى لو قاد تشن غي إلى فخ ، مع حماية شبح أحمر أعظم، فقد لا يكون ذلك موتا مؤكدًا لتشن غي. لذلك ، في ظل هذه الظروف ، قد يستخدم الظل طريقة أخرى لقتل تشن غي ، مثل التخلي عن مساعدة الأشباح واستخدام شيء أكثر مباشرة مثل مسدس لي تشنغ. لو لم يكن تشن غي حذراً حول لي تشنغ ، لما كان سيستدعى أي شبح أحمر لحماية نفسه عندما أقترب لي تشنغ. الظل يحتاج لإخفاء نيته الشريرة فقط لمنع إكتشافه من قبل الشبح الأحمر. بعد ذلك ، كان سيحتاج فقط إلى إزالة المسدس وسحب الزناد برفق ، وسيكون تشن غي ميتًا. مقارنةً بإنشاء فخ قد لا يكون مفيدًا ، كانت هذه هي الطريقة الأبسط والأكثر فعالية. علم الظل أنه كلما كان تشن غي أعلى ، كلما كانت قوة الشبح الأحمر ستُقمع أكثر. يجب أن تأتي هذه المادة السوداء من وجود أكثر قوة من شبح أحمر ، ويمكن أن تؤثر بشكل كبير على أشباح حمراء. مع هذه الميزة ، فإن فرصة فوز الظل ستزداد بشكل كبير. في الواقع ، كان كل شيء يتبع تطوره المتوقع ، ولكن النتيجة النهائية قد فاجأته بطريقة أو بأخرى. قبل أن يتمكن من إخراج سلاح لي تشنغ ، كان تشن غي قد شاهد بالفعل من خلال هويته الحقيقية. داخل الممر المظلم ، انجرف الضباب الدموي ، مرددًا صرخات الأطفال القريبين. ظل الظل على بعد عدة أمتار من تشن غي. كان شكله يتغير ببطء ، وجذب طوله للأعلى حتى تحول إلى شخص يشبه تشن غي. “لا يبدو أنك لست مستعدًا لمقابلتي بعد.” نظر تشن غي إلى الظل ، وطغى عليه شعور غريب. كان الأمر كما لو أنه كان يتحدث في مرآة في منتصف الليل. “أنت مخطئ. منذ اللحظة التي تخليت فيها عني ، كنت أعلم أن هذا اليوم سيأتي ، لكنني أعترف ، إنه مختلف قليلاً عن الطريقة التي خططت لها”. كان صوت الظل يتغير ببطء ، وبدا أكثر فأكثر مثل تشن غي. “اعتقدت أنه في المرة القادمة التي نلتقي فيها ، سأكون إنسانًا ، وستكون الظل”. “هل تريدني بشدة أن أكون ظلك؟” وقف تشن غي حيث كان. يمكن للظل أن يصمد ضد زانغ يا ، لذلك يجب أن تكون قوته مماثلة لقوة شبح أحمر أعظم. على الرغم من إصابته من قبل الدكتور قاو بإصابات بالغة حاليا، إلا أن ذلك لم يعني أنه بإمكان تشن غي أن يترك حذره. “واحد من دون ظل لن يبقى طويلا في هذا العالم. آمل أن تكوني ظلي حتى أتمكن من جعلك تواجه كل الوفيات التي عانيت منها في الماضي.” كان الصوت يتغير حتى حاكى صوت تشن غي تمامًا. “أنت تكرهني كثيراً ، لكن ماذا فعلت لك؟” لم يعتقد تشن غي أنه عانى من فقدان الذاكرة ، وفي ذاكرته ، لم يفعل شيئًا فوق الحد في صغره. “يبدو أنك نسيت كل شيء حقًا ، لكن لا يهم ، فسوف أساعدك على تذكر كل شيء. داخل الباب ، خارج الباب ، أنت وأنا ،أنت داخل الباب ، وأخيراً أنا خارج الباب”. مع كل كلمة ، أصبح جسم الظل أطول. لقد كان واقفًا على الخطوة السفلى ، لكنه أصبح أطول من تشن غي. “أنت لم تفعل أي شيء لي. أنت تعيش تحت أشعة الشمس ، ويحيط بك الدفء والضحك والأمل ؛ لقد استمتعت بكل شيء جيد عن الحياة. ومع ذلك ، فإن اللعنات والاستهزاء والسخط العميق الذي وجهه الآخرون إليك كلها تم زرعها في! ” “كل مشاعري السلبية عليك؟” رفع تشن غي حاجبه “المشاعر السلبية لا تكفي لتفسير اليأس الذي يشبه الهاوية الذي غرقت فيه ببطء. لقد رأيت نفسي أتساقط ببطء ، لكنني لم أتمكن من إحداث أي ضجيج. خنقت رقبتي وقطع جسدي إلى قطع. لم أستطع فتح شفتي ؛ لم أستطع التنفس ؛ لم أستطع الموت حتى لو كنت أرغب بشدة في ذلك!” كان صوت الظل يرتفع. “في البداية ، لم أكن أريد إيذاء أي شخص. حتى لو كنت مملوءا بلعنات لا نهاية لها ، حتى عندما كنت أعوم في بحر اليأس ، حتى لو عانيت من ألم لا يمكن أن تتخيله أبدًا ، لم أفكر مطلقًا في إيذاء فرد آخر. ” كان جسم الظل يتوسع ويلتوي. يبدو أن اللوحات الموجودة على الحائط كانت تصبح حية أيضًا. ردت الشخصيات السوداء داخل اللوحة طرق موتهم مرارًا وتكرارًا. “ثم ، ذات يوم ، رأت نفسي اليائسة الباب في منزلك!” نبهت كلمات الظل تشن غي على الفور. كان يعلم أن هناك بابًا داخل مرحاض المنزل مسكون ، لكن لم يكن لديه فكرة عن هوية فاتح الباب. “هل كنت الشخص الذي دفعه مفتوحا؟” “عندما جرتني اللعنات إلى عمق الجحيم ، كان الباب موجودًا بالفعل ، لكن يأسي لم يكن قوياً بما يكفي لدفع الباب مفتوحًا. لقد كانت قوية فقط بما يكفي للسماح لي بسماع صوت قادم من خلف الباب”. نما الوجود الخنق الذي يشع من الظل. “كان هناك شخص يدعوا باسمك من وراء الباب. لم تستطع سماعه ، لكنني استجابت نيابةً عنك.” تسبب صوت الظل اللزج والشرير في وقوف الشعر على رقبة تشن غي. “ومنذ تلك اللحظة فصاعدًا أدركت ، لماذا لا يمكنني أن أكون أنت؟ لماذا يجب أن أعاني في الظلام بينما تستحم في الشمس؟ أنا ظلك ، لكن هذا لا يعني أنني يجب أن أعاني الألم الذي يجب أن يكون لك!” عندما قال الكلمة الأخيرة ، إمتدت ذراع من المكان الذي يجب أن يكون قلبه فيه وامتدت نحو تشن غي. كان الأمر مفاجئًا جدًا وكأن كل ما قاله حتى الآن كان مجرد إلهاء للتحضير لهذا الكمين. لقد أصيب الظل في معركته مع الدكتور قاو. كان شكله يتلاشى ، لكن هذه الذراع التي امتدت من صدره كانت حقيقية قدر ما يمكن أن تكون. يبدو أن كل بصمة إصبع موجودة تحت كل أصبع كانت قد نحتت من قبل الأوعية الدموية من قبل. تحركت المرأة من النفق للدفاع أمام تشن غي عندما تحرك الظل ، لكنها قد قللت كثيرا من قوة الظل. مرت الذراع من خلال جسدها مباشرة. لقد حملت دمها وأمسكت نحو تشن غي! “حان الوقت!” أعطت القصة المصورة الموجود داخل حقيبته صوتًا ناعمًا ، وفتحت صفخات القصة المصورة بنفسها على الفور ، لكن في تلك اللحظة ، توقفت الذراع السوداء لمدة ثانية! المرأة التي ثقب جسدها صرخت. لقد ماتت من جراء حادث سيارة ، ودمر جسدها بالفعل وقت وفاتها. استخدمت كلتا يديها للإمساك بالذراع التي مرت بجسدها. تجاهلت المرأة الذراع وسمحت لها بالتدلي داخل جسدها. لقد علقت على جسم الظل وبدأت في مهاجمة الظل بجنون. كانت المرأة من النفق مختلفة عن اأشباح الحمراء الأخرى. تحت ملابسها ، كان جسد مدمر. كان اللحم ينهار ، وتحطمت العظام. علاوة على ذلك ، بدا أن قوتها الخاصة مرتبطة بهذه العظام المكسورة. إلتصقت رقائق العظام الحمراء كالدم في جسم الظل. بدأ جسم المرأة في التحول ، لقد بدا وكأنها كانت تحاول استخدام جسدها لاستهلاك الظل. “الآن فقط ، تباطأ هجومي للحظة. أي نوع من الأشباح أعطاك تلك القوة؟” إستدار الظل لإلقاء نظرة على تشن غي. “كم عدد الأشباح التي تحملها معك؟” “لماذا لا تخمن؟” أراد تشن غي الوصول إلى أسفل حقيقة الباب داخل المنزل المسكون ، لذلك لم ينتقم من الظل. كان يان دانيان والمرأة في النفق قد اشترا وقتا ثمينا لتشن غي. لقد تحرك للوراء ، ودعا اسم زانغ يا في قلبه. “حتى مواجها موتًا أكيدا ، أنت قادر على الابتسام. كل ما يمكنك فعله الآن هو بسببي.” صوت الظل أصبح أكثر برودة حتى. كان جسده يتشوه ببطء تحت الهجوم الذي لا هوادة فيه من قبل المرأة ، لكنه لا يبدو أنه يمانع في الأمر ولو قليلاً حتى. كل ما أظهره كان كراهية موجهة تجاه تشن غي. “لقد تم تدمير هذا المكان بالفعل ، لذا فليست هناك حاجة للحفاظ عليه في الجوار. الأطفال الذين تم نقلهم إلى الجنين الشبح يجب أن يكونوا كافيين لمساعدته على الولادة الناجحة”. بدأت اللوحات السوداء على الحائط تتغير. بدأت جميع الشخصيات السوداء الصغيرة التي عانت من الوفيات التي لا نهاية لها في اللوحات بالزحف ، وقد ذابت في جسم الظل. أطلق جميع الأطفال داخل المبنى هذه الضحكة الغريبة. لم يعد بالإمكان النظر إليهم كأطفال أبرياء – لم يصبحوا إلا دمى الظل. “الأطفال داخل هذا المبنى كلهم تضحيات للجنين الشبح؟ كم عدد الأشخاص الذين دفنتهم في شرقي جيوجيانغ؟” كان للباب وراء تشن غي أكبر تغيير. كان الشكل الإنساني الأسود الذي يشبهه تمامًا يصبح أخف ببطء بينما كانت الأشكال السوداء العاجزة ، التي تمتلكها الكراهية والاستياء ، تزحف خارج الباب الواحد تلو الآخر. حمل كل واحد منهم وجهين ، أحدهما كان وجهه والآخر بدا تسعين في المئة مثل تشن غي. كان هذا بالفعل مشهدًا مخيفًا ، لكن بدا أن الظل كان يتمتع بهذه العملية كثيرًا. “إن استياء الجنين الشبح عميق للغاية ، ولا يمكن أن يولد بطريقة طبيعية. لذا ، لا بد لي من استخدام هؤلاء الأطفال لمشاركة وتفريق عن جزء من استيائه. الآن ، أنت تعرف الحقيقة ، صحيح؟ الكثير من الأطفال ، وكانوا بالكاد كافيين لاستنفاد جزء من استياء الجنين الشبح. يمكنك أن تتخيل مقدار الألم الذي عانيت منه بسببك!” كانت الابتسامات البريئة مفقودة من وجوه الأطفال. كانت تعابير وجههم باهتة وغريبة ، لقد كانت هناك كراهية تجاه الحياة يمكن رؤيتها فيها. حتى بالنسبة لتشن غي ، شعر بأن هذا مخيق تمامًا. إذا لم يفعل أحد شيئًا ، يمكن لأي من هؤلاء الأطفال أن يأدى إلى تكوين جنين شبح جديد ، وربما كانت هذه هي النتيجة المرغوبة للظل. عندما دخلت الأشكال السوداء الصغيرة جسده ، بدأ جسد الظل في التصلب مرة أخرى. تحركت لعنة الظلام على سطح جسده ، مما اجبر رقائق العظم التي دفعتها المرأة من النفق إلى جسمه في وقت سابق على الخروج. كان شبح أحمر طبيعي غير راغب في الاقتراب من اللعنة. عندما ظهرت الأشكال السوداء الصغيرة ، لوت المرأة من النفق جسدها وهربت بسرعة من جانب الظل. “السبب في أنني لم أتي إليك لأنني كنت أقضي وقتي حتى اليوم الذي أستطيع فيه أن أجعلك ظس ، لكنك ظهرت طوعًا لإزعاج خطتي.” ظهرت وجوه أطفال على جسم الظل. لقد فقد جميع الأطفال بالفعل الشيء الذي جعلهم بشرًا ، وكانوا جميعًا يحملون ابتسامات غريبة. “شخص بدون ظل ليس كاملاً ، وسأجعلك ظلي!” عندما كان الظل جاهزًا للقيام بهجومه الحقيقي الأول ، حدث صوت صاخب من خارج المبنى. عند النظر إلى النافذة ، كانت مجموعة من السلاسل تجلد خارج المبنى بجنون. “كنت أنت الذي قاد هذا الرجل المجنون اللعين هنا ، أليس كذلك؟” يبدو أن الظل كان عاجز قليلاً أمام الدكتور قاو. “لقد توصلت فقط إلى حل لاحتجاز الشبح الأحمر لديك ، لكنني مندهش لأنك تمكنت من العثور على شبح أحمر أعظم أخر. ومع ذلك ، حتى بمساعدتهم ، لا يمكنك تغيير النتيجة ، إلا إذا كن بإمكانك العثور على شبح أحمر أعظم ثالث. ” سمع تشن غي تباينا في كلمات الظل. حاول مناداة زانغ يا ، ولكن ليأسه ، في هذه اللحظة الحاسمة ، لم يبدو أن زانغ يا ستقدم له أي رد. “أعرف أن تلك الشبح الأحمر تعيش داخل ظلك ، لكن لا تنسَ ، أنا ظلك الحقيقي!” انفصل الضباب الدموي ، وصدى المبنى بأكمله بضحكت الظل المجنونة. باستخدام الضوء الضعيف من قمر الدم ، رأى تشن غي أن أقدام الظل كانت مرتبطة بقدميه. عندما ذابت الأشكال السوداء الصغيرة في الظل ، نمت العلاقة بين الظل و تشن غي. “عندما كنت صغيرًا ،ينبغي أن يكون والديك قد حذراك من البقاء بعيدًا عن شرقي جيوجيانغ، أليس كذلك؟” كان صوت الظل ينبض بالسم والإثارة. “لقد كانوا قلقين من أن أعود إلى جسدك! خطتي لا تشوبها شائبة ، فكيف يمكنني أن أخسر؟ سوف يولد الجنين الشبح ، وأنا ، الروح العالقة ، سوف أعود إلى ظلك! سوف أستهلك عقلك وجسدك ببطء! سأجعلك تواجه كل اليأس ، كل الوفيات ، كل الألم الذي يجب أن يكون لك! أنا الشيطان الذي لا يمكنك التخلص منه! أنا الماضي الذي لا يمكنك الهروب منه! أنا أنت! ” كان بإمكان المبنى بأكمله أن يسمع صوت الظل بوضوح. لقد كان ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة جدًا بالفعل. “سأعطيك ذاكرتي وأحولك إلي ، وبعد ذلك ستغذي الجنين الشبح لتكون ظله! كل شيء مالي! على الرغم من وقوع بعض الحوادث ، فقد تم تحديد النتيجة من البداية بالفعل! ” نادا تشن غي اسم زانغ يا بجنون ، لكن يبدو أنه كان هناك شيئًا ما يحجب اتصالاتهم ، ولم تتمكن زانغ يا من سماع صوته. “إنه غير المجدي! أنا ظلك. الطريقة الوحيدة التي تستطيع بها الهروب من ظلك هي أن تأخذ مكاني وتتحول إلى ظلك الجديد.” كان الظل يضحك بجنون. ثم مرة أخرى ، الهدف الذي كان يخطط له لسنوات كان على وشك أن يؤتي ثماره ، فكيف لا يكون مجنونا بفرح؟ أمسكت اليد السوداء عنق تشن غي ، ونظر الظل إلى عينيه. “لقد أخذت أشكال الكثير من الناس ، لكنني اليوم أصبحت قادرًا على العودة إلى نفسي!” وجهه أحمر بسبب نقص الأكسجين ، تم رفع تشن غي من على الأرض ، ولم يتمكن من إحداث أي ضجيج. في اللحظة الأخيرة ، تشكل رجل كان قلبه مصبوغ بلون أحمر بالقرب من تشن غي. لقد عانق ذراع الظل وحاول الجذب ، لكنه كان بالكاد قادراً على منع الظل من رفع ذراعه. قفزت قطة بيضاء في الهواء لتعض وجه الظل ، لكنها مرت عبر جسم الظل وهبطت بشدة على الأرض. دون استدعائهم وغير قادر على إحداث أي ضجيج ، هربت العديد من الظلال من حقيبة ظهر تشن غي. تم وزن ذراع الظل بأطراف متعددة ، لكن هذا لم يفعل شيئًا لتغيير النتيجة. بانغ! بانغ! بانغ! أصبح صوت السلاسل التي تضرب المبنى أكثر وضوحًا كما لو أن شيئًا ما كان يجذب السلاسل إلى الطابق العلوي. بعد ذلك ، تم فتح النافذة في الطابق العلوي ، وإنقض وميض أحمر باتجاه الظل! اخترقت الأصابع المدببة جسم الظل. أمسك الشبح الأحمر بذراع الظل ، واختفت الكآبة المعتادة من على وجهه. في مكانها كان هناك القلق والغضب العميق. “لديك شبح أحمر آخر؟” الظل همسه باستياء. لسبب ما ، نمت كراهيته لتشن غي. تمنى تدمير هذا الرجل وكل ما كان هذا الرجل يهتم به! دخلت اللعنة السوداء في جسم الشبح الأحمر. بدأت أوردة سوداء تظهر على قميصه النازف. لقد حفرت اللعنة في جسده كالديدان ، وقد عضوا وجهه وقلبه بجنون. “مؤلم جدا!” عاضا أسنانه كان الدم المتسرب من أسنانه أسودًا ، لكنه لم يظهر أي أثر للتراجع. “مثير للاشمئزاز! أنتم تثيرةن إشمئزازي!” صرخ الظل بصوت عالٍ ، والمزيد من اللعنات ، تملأ الغرفة ، إندفعت إلى جسم الشبح الأحمر. انفجرت الشعيرات الدموية ، وكان الجسم يفشل حيث دمرت لعنة لا نهاية لها جسم الشبح الأحمر. “مؤلم جدا! مؤلم جدا! إته مولم بشكل لعين!” تم تشويه وجه تشو يين من الألم. كان جسمه يتفكك عملياً ، لكن المساحة الفارغة القريبة من قلبه كانت تتحول ببطء إلى اللون الأحمر! دون أي سبب واضح ، تحت الإكراه من لعنة الظل التي لا نهاية لها ، لم يأخذ تشو يين خطوة واحدة إلى الوراء. بانغ! دخلتت سلاسل من خلال النافذة المفتوحة ، وضربوا تشو يين مثل أسماك القرش التي تتحسس الدم! كان الدكتور قاو قد وصل ، وكان هدفه المنشور الذي كان يحمله تشو يين. مغطاة باللعنات ، السلاسل التي كانت كثيفة برائحة الدم ضربت في تشو يين ، ولكن على غرار ما حدث من قبل ، لم يظهر تشو يين أي علامة على التفادي. إذا أصيب بالسلاسل ، فسوف يصاب الظل المجاور له أيضًا. “اللعنة عليك!” لتفادي الإصابة من الدكتور قاو ، لم يكن أمام الظل خيار سوى إطلاقه مؤقتًا. سقط تشن غي على الأرض ، وتحرك باي كيولين على الفور لحمل جسده والاستيلاء على حقيبة ظهره. لقد صدم الباب وهرع إلى السطح. “لا يمكنك الهروب! لقد خططت لهذا لفترة طويلة! لا مفر لك!” تحرك الظل بسرعة لإعطاء مطاردة. تم رمي موظفي المنزل المسكون للخلف ، كان تشو يين هو الوحيد الذي كان معلقًا بخيط ، لكنه لم يتمكن من إيقاف الظل بمفرده. “زانغ يا ، هل يمكنك سماعي؟” كان الظل تحت قدمي تشن غي ، وحجب صوت تشن غي. “إنه غير مجدي. في محطة المياه العذبة ، لاحظت هذا! هذا عيبك القاتل!” أمسك الظل برأس تشو يين وضربه بشدة على الأرض. لقد قام بجر جسد الرجل المكسور وهو يتجه نحو تشن غي. “عيب قاتل ، أنت تقول؟” توقف تشن غي مؤقتًا للحظة كما لو كان يفكر في أشياء كثيرة في ذهنه. ومد يده ببطء في حقيبة ظهره. “في الواقع ، كنت أتساءل كيف يجب أن أواجهها. ليس لدي أي فكرة عن نوع المكانة التي تملكها في قلبي ، لكنني أعتقد أنني أفهم الآن”. أمسك تشن غي رسالة الحب العزيزة من حقيبة ظهره ثم الولاعة. لقد أشعل النار في الرسالة. “لست بحاجة إلى استخدام هذا الشيء كذريعة بعد الآن.” اشتعلت النيران بسهولة ، وكان ظل تشن غي يغلي. بدا الأمر وكأن تسونامي سوداء كانت قادمة! “ما الذي تفعله؟” سقط وجه الظل. لقد بدأ جسده يتلاشى. “هل ترغب حقًا في أن تصبح تلك الشبح ظلًا لك؟” واقفا, رمى تشن غي الرماد الذي بقي من رسالة الحب في مهب الريح. “زانغ يا، ابقي معي إلى الأبد. لا أعتقد أن هناك أي شيء أكثر رومانسية في هذا العالم من أن نكون ظلالا لبعضنا البعض مدى الحياة!” بانغ! اخترقت ذراع شاحبة من خلال ظل تشن غي ، وبعد ذلك كان تدفق محيط عميق أسود! النوافذ ، بدءا من أعلى المبنى ، تحطمت طبقة بعد طبقة! تحت تألق القمر الدموي ، انحنت فتاة على ظهر تشن غي بلطف. “زانغ يا!” ——– كيف وجدتم الفصل…. لن أكثر عليكم أراكم غدا إستمتعوا——-

بينما صعد تشن غي على الدرج ، تسابقت أشياء أخرى من خلال عقله. أصيب الظل والدكتور قاو بجروح متساوية ، فما نوع الفخ الذي يمكن أن يقيمه الظل في مثل هذا الوقت القصير؟
لم يكن لدى الظل أي فكرة عن مقدار ما كان لدى تشن غي ، وإذا تم إعطاء تشن غي الفرصة لاستدعاء أشباحه الحمراء ، فإن فرصة فوز الظل ستنخفض. حتى لو قاد تشن غي إلى فخ ، مع حماية شبح أحمر أعظم، فقد لا يكون ذلك موتا مؤكدًا لتشن غي. لذلك ،
في ظل هذه الظروف ، قد يستخدم الظل طريقة أخرى لقتل تشن غي ، مثل التخلي عن مساعدة الأشباح واستخدام شيء أكثر مباشرة مثل مسدس لي تشنغ.
لو لم يكن تشن غي حذراً حول لي تشنغ ، لما كان سيستدعى أي شبح أحمر لحماية نفسه عندما أقترب لي تشنغ. الظل يحتاج لإخفاء نيته الشريرة فقط لمنع إكتشافه من قبل الشبح الأحمر. بعد ذلك ، كان سيحتاج فقط إلى إزالة المسدس وسحب الزناد برفق ،
وسيكون تشن غي ميتًا. مقارنةً بإنشاء فخ قد لا يكون مفيدًا ، كانت هذه هي الطريقة الأبسط والأكثر فعالية.
علم الظل أنه كلما كان تشن غي أعلى ، كلما كانت قوة الشبح الأحمر ستُقمع أكثر. يجب أن تأتي هذه المادة السوداء من وجود أكثر قوة من شبح أحمر ، ويمكن أن تؤثر بشكل كبير على أشباح حمراء. مع هذه الميزة ، فإن فرصة فوز الظل ستزداد بشكل كبير.
في الواقع ، كان كل شيء يتبع تطوره المتوقع ، ولكن النتيجة النهائية قد فاجأته بطريقة أو بأخرى. قبل أن يتمكن من إخراج سلاح لي تشنغ ، كان تشن غي قد شاهد بالفعل من خلال هويته الحقيقية. داخل الممر المظلم ، انجرف الضباب الدموي ، مرددًا صرخات
الأطفال القريبين.
ظل الظل على بعد عدة أمتار من تشن غي. كان شكله يتغير ببطء ، وجذب طوله للأعلى حتى تحول إلى شخص يشبه تشن غي.
“لا يبدو أنك لست مستعدًا لمقابلتي بعد.” نظر تشن غي إلى الظل ، وطغى عليه شعور غريب. كان الأمر كما لو أنه كان يتحدث في مرآة في منتصف الليل.
“أنت مخطئ. منذ اللحظة التي تخليت فيها عني ، كنت أعلم أن هذا اليوم سيأتي ، لكنني أعترف ، إنه مختلف قليلاً عن الطريقة التي خططت لها”. كان صوت الظل يتغير ببطء ، وبدا أكثر فأكثر مثل تشن غي. “اعتقدت أنه في المرة القادمة التي نلتقي فيها ،
سأكون إنسانًا ، وستكون الظل”.
“هل تريدني بشدة أن أكون ظلك؟” وقف تشن غي حيث كان. يمكن للظل أن يصمد ضد زانغ يا ، لذلك يجب أن تكون قوته مماثلة لقوة شبح أحمر أعظم. على الرغم من إصابته من قبل الدكتور قاو بإصابات بالغة حاليا، إلا أن ذلك لم يعني أنه بإمكان تشن غي أن
يترك حذره.
“واحد من دون ظل لن يبقى طويلا في هذا العالم. آمل أن تكوني ظلي حتى أتمكن من جعلك تواجه كل الوفيات التي عانيت منها في الماضي.” كان الصوت يتغير حتى حاكى صوت تشن غي تمامًا.
“أنت تكرهني كثيراً ، لكن ماذا فعلت لك؟” لم يعتقد تشن غي أنه عانى من فقدان الذاكرة ، وفي ذاكرته ، لم يفعل شيئًا فوق الحد في صغره.
“يبدو أنك نسيت كل شيء حقًا ، لكن لا يهم ، فسوف أساعدك على تذكر كل شيء. داخل الباب ، خارج الباب ، أنت وأنا ،أنت داخل الباب ، وأخيراً أنا خارج الباب”. مع كل كلمة ، أصبح جسم الظل أطول. لقد كان واقفًا على الخطوة السفلى ، لكنه أصبح أطول
من تشن غي. “أنت لم تفعل أي شيء لي. أنت تعيش تحت أشعة الشمس ، ويحيط بك الدفء والضحك والأمل ؛ لقد استمتعت بكل شيء جيد عن الحياة. ومع ذلك ، فإن اللعنات والاستهزاء والسخط العميق الذي وجهه الآخرون إليك كلها تم زرعها في! ”
“كل مشاعري السلبية عليك؟” رفع تشن غي حاجبه
“المشاعر السلبية لا تكفي لتفسير اليأس الذي يشبه الهاوية الذي غرقت فيه ببطء. لقد رأيت نفسي أتساقط ببطء ، لكنني لم أتمكن من إحداث أي ضجيج. خنقت رقبتي وقطع جسدي إلى قطع. لم أستطع فتح شفتي ؛ لم أستطع التنفس ؛ لم أستطع الموت حتى لو كنت
أرغب بشدة في ذلك!” كان صوت الظل يرتفع. “في البداية ، لم أكن أريد إيذاء أي شخص. حتى لو كنت مملوءا بلعنات لا نهاية لها ، حتى عندما كنت أعوم في بحر اليأس ، حتى لو عانيت من ألم لا يمكن أن تتخيله أبدًا ، لم أفكر مطلقًا في إيذاء فرد آخر. ”
كان جسم الظل يتوسع ويلتوي. يبدو أن اللوحات الموجودة على الحائط كانت تصبح حية أيضًا. ردت الشخصيات السوداء داخل اللوحة طرق موتهم مرارًا وتكرارًا.
“ثم ، ذات يوم ، رأت نفسي اليائسة الباب في منزلك!”
نبهت كلمات الظل تشن غي على الفور. كان يعلم أن هناك بابًا داخل مرحاض المنزل مسكون ، لكن لم يكن لديه فكرة عن هوية فاتح الباب. “هل كنت الشخص الذي دفعه مفتوحا؟”
“عندما جرتني اللعنات إلى عمق الجحيم ، كان الباب موجودًا بالفعل ، لكن يأسي لم يكن قوياً بما يكفي لدفع الباب مفتوحًا. لقد كانت قوية فقط بما يكفي للسماح لي بسماع صوت قادم من خلف الباب”. نما الوجود الخنق الذي يشع من الظل. “كان هناك شخص يدعوا
باسمك من وراء الباب. لم تستطع سماعه ، لكنني استجابت نيابةً عنك.”
تسبب صوت الظل اللزج والشرير في وقوف الشعر على رقبة تشن غي. “ومنذ تلك اللحظة فصاعدًا أدركت ، لماذا لا يمكنني أن أكون أنت؟ لماذا يجب أن أعاني في الظلام بينما تستحم في الشمس؟ أنا ظلك ، لكن هذا لا يعني أنني يجب أن أعاني الألم الذي يجب
أن يكون لك!”
عندما قال الكلمة الأخيرة ، إمتدت ذراع من المكان الذي يجب أن يكون قلبه فيه وامتدت نحو تشن غي. كان الأمر مفاجئًا جدًا وكأن كل ما قاله حتى الآن كان مجرد إلهاء للتحضير لهذا الكمين. لقد أصيب الظل في معركته مع الدكتور قاو. كان شكله يتلاشى ، لكن
هذه الذراع التي امتدت من صدره كانت حقيقية قدر ما يمكن أن تكون. يبدو أن كل بصمة إصبع موجودة تحت كل أصبع كانت قد نحتت من قبل الأوعية الدموية من قبل.
تحركت المرأة من النفق للدفاع أمام تشن غي عندما تحرك الظل ، لكنها قد قللت كثيرا من قوة الظل. مرت الذراع من خلال جسدها مباشرة. لقد حملت دمها وأمسكت نحو تشن غي!
“حان الوقت!” أعطت القصة المصورة الموجود داخل حقيبته صوتًا ناعمًا ، وفتحت صفخات القصة المصورة بنفسها على الفور ، لكن في تلك اللحظة ، توقفت الذراع السوداء لمدة ثانية!
المرأة التي ثقب جسدها صرخت. لقد ماتت من جراء حادث سيارة ، ودمر جسدها بالفعل وقت وفاتها. استخدمت كلتا يديها للإمساك بالذراع التي مرت بجسدها. تجاهلت المرأة الذراع وسمحت لها بالتدلي داخل جسدها. لقد علقت على جسم الظل وبدأت في
مهاجمة الظل بجنون.
كانت المرأة من النفق مختلفة عن اأشباح الحمراء الأخرى. تحت ملابسها ، كان جسد مدمر. كان اللحم ينهار ، وتحطمت العظام. علاوة على ذلك ، بدا أن قوتها الخاصة مرتبطة بهذه العظام المكسورة. إلتصقت رقائق العظام الحمراء كالدم في جسم الظل. بدأ
جسم المرأة في التحول ، لقد بدا وكأنها كانت تحاول استخدام جسدها لاستهلاك الظل.
“الآن فقط ، تباطأ هجومي للحظة. أي نوع من الأشباح أعطاك تلك القوة؟” إستدار الظل لإلقاء نظرة على تشن غي. “كم عدد الأشباح التي تحملها معك؟”
“لماذا لا تخمن؟” أراد تشن غي الوصول إلى أسفل حقيقة الباب داخل المنزل المسكون ، لذلك لم ينتقم من الظل. كان يان دانيان والمرأة في النفق قد اشترا وقتا ثمينا لتشن غي. لقد تحرك للوراء ، ودعا اسم زانغ يا في قلبه.
“حتى مواجها موتًا أكيدا ، أنت قادر على الابتسام. كل ما يمكنك فعله الآن هو بسببي.” صوت الظل أصبح أكثر برودة حتى. كان جسده يتشوه ببطء تحت الهجوم الذي لا هوادة فيه من قبل المرأة ، لكنه لا يبدو أنه يمانع في الأمر ولو قليلاً حتى. كل ما أظهره كان
كراهية موجهة تجاه تشن غي. “لقد تم تدمير هذا المكان بالفعل ، لذا فليست هناك حاجة للحفاظ عليه في الجوار. الأطفال الذين تم نقلهم إلى الجنين الشبح يجب أن يكونوا كافيين لمساعدته على الولادة الناجحة”.
بدأت اللوحات السوداء على الحائط تتغير. بدأت جميع الشخصيات السوداء الصغيرة التي عانت من الوفيات التي لا نهاية لها في اللوحات بالزحف ، وقد ذابت في جسم الظل. أطلق جميع الأطفال داخل المبنى هذه الضحكة الغريبة. لم يعد بالإمكان النظر إليهم
كأطفال أبرياء – لم يصبحوا إلا دمى الظل.
“الأطفال داخل هذا المبنى كلهم تضحيات للجنين الشبح؟ كم عدد الأشخاص الذين دفنتهم في شرقي جيوجيانغ؟” كان للباب وراء تشن غي أكبر تغيير. كان الشكل الإنساني الأسود الذي يشبهه تمامًا يصبح أخف ببطء بينما كانت الأشكال السوداء العاجزة ، التي
تمتلكها الكراهية والاستياء ، تزحف خارج الباب الواحد تلو الآخر. حمل كل واحد منهم وجهين ، أحدهما كان وجهه والآخر بدا تسعين في المئة مثل تشن غي.
كان هذا بالفعل مشهدًا مخيفًا ، لكن بدا أن الظل كان يتمتع بهذه العملية كثيرًا. “إن استياء الجنين الشبح عميق للغاية ، ولا يمكن أن يولد بطريقة طبيعية. لذا ، لا بد لي من استخدام هؤلاء الأطفال لمشاركة وتفريق عن جزء من استيائه. الآن ، أنت تعرف الحقيقة ،
صحيح؟ الكثير من الأطفال ، وكانوا بالكاد كافيين لاستنفاد جزء من استياء الجنين الشبح. يمكنك أن تتخيل مقدار الألم الذي عانيت منه بسببك!”
كانت الابتسامات البريئة مفقودة من وجوه الأطفال. كانت تعابير وجههم باهتة وغريبة ، لقد كانت هناك كراهية تجاه الحياة يمكن رؤيتها فيها. حتى بالنسبة لتشن غي ، شعر بأن هذا مخيق تمامًا. إذا لم يفعل أحد شيئًا ، يمكن لأي من هؤلاء الأطفال أن يأدى إلى
تكوين جنين شبح جديد ، وربما كانت هذه هي النتيجة المرغوبة للظل.
عندما دخلت الأشكال السوداء الصغيرة جسده ، بدأ جسد الظل في التصلب مرة أخرى. تحركت لعنة الظلام على سطح جسده ، مما اجبر رقائق العظم التي دفعتها المرأة من النفق إلى جسمه في وقت سابق على الخروج. كان شبح أحمر طبيعي غير راغب في
الاقتراب من اللعنة. عندما ظهرت الأشكال السوداء الصغيرة ، لوت المرأة من النفق جسدها وهربت بسرعة من جانب الظل.
“السبب في أنني لم أتي إليك لأنني كنت أقضي وقتي حتى اليوم الذي أستطيع فيه أن أجعلك ظس ، لكنك ظهرت طوعًا لإزعاج خطتي.”
ظهرت وجوه أطفال على جسم الظل. لقد فقد جميع الأطفال بالفعل الشيء الذي جعلهم بشرًا ، وكانوا جميعًا يحملون ابتسامات غريبة. “شخص بدون ظل ليس كاملاً ، وسأجعلك ظلي!”
عندما كان الظل جاهزًا للقيام بهجومه الحقيقي الأول ، حدث صوت صاخب من خارج المبنى. عند النظر إلى النافذة ، كانت مجموعة من السلاسل تجلد خارج المبنى بجنون.
“كنت أنت الذي قاد هذا الرجل المجنون اللعين هنا ، أليس كذلك؟” يبدو أن الظل كان عاجز قليلاً أمام الدكتور قاو. “لقد توصلت فقط إلى حل لاحتجاز الشبح الأحمر لديك ، لكنني مندهش لأنك تمكنت من العثور على شبح أحمر أعظم أخر. ومع ذلك ، حتى
بمساعدتهم ، لا يمكنك تغيير النتيجة ، إلا إذا كن بإمكانك العثور على شبح أحمر أعظم ثالث. ”
سمع تشن غي تباينا في كلمات الظل. حاول مناداة زانغ يا ، ولكن ليأسه ، في هذه اللحظة الحاسمة ، لم يبدو أن زانغ يا ستقدم له أي رد.
“أعرف أن تلك الشبح الأحمر تعيش داخل ظلك ، لكن لا تنسَ ، أنا ظلك الحقيقي!” انفصل الضباب الدموي ، وصدى المبنى بأكمله بضحكت الظل المجنونة.
باستخدام الضوء الضعيف من قمر الدم ، رأى تشن غي أن أقدام الظل كانت مرتبطة بقدميه. عندما ذابت الأشكال السوداء الصغيرة في الظل ، نمت العلاقة بين الظل و تشن غي.
“عندما كنت صغيرًا ،ينبغي أن يكون والديك قد حذراك من البقاء بعيدًا عن شرقي جيوجيانغ، أليس كذلك؟” كان صوت الظل ينبض بالسم والإثارة. “لقد كانوا قلقين من أن أعود إلى جسدك! خطتي لا تشوبها شائبة ، فكيف يمكنني أن أخسر؟ سوف يولد الجنين
الشبح ، وأنا ، الروح العالقة ، سوف أعود إلى ظلك! سوف أستهلك عقلك وجسدك ببطء! سأجعلك تواجه كل اليأس ، كل الوفيات ، كل الألم الذي يجب أن يكون لك! أنا الشيطان الذي لا يمكنك التخلص منه! أنا الماضي الذي لا يمكنك الهروب منه! أنا أنت! ”
كان بإمكان المبنى بأكمله أن يسمع صوت الظل بوضوح. لقد كان ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة جدًا بالفعل. “سأعطيك ذاكرتي وأحولك إلي ، وبعد ذلك ستغذي الجنين الشبح لتكون ظله! كل شيء مالي! على الرغم من وقوع بعض الحوادث ، فقد تم تحديد النتيجة
من البداية بالفعل! ”
نادا تشن غي اسم زانغ يا بجنون ، لكن يبدو أنه كان هناك شيئًا ما يحجب اتصالاتهم ، ولم تتمكن زانغ يا من سماع صوته.
“إنه غير المجدي! أنا ظلك. الطريقة الوحيدة التي تستطيع بها الهروب من ظلك هي أن تأخذ مكاني وتتحول إلى ظلك الجديد.” كان الظل يضحك بجنون. ثم مرة أخرى ، الهدف الذي كان يخطط له لسنوات كان على وشك أن يؤتي ثماره ، فكيف لا يكون مجنونا
بفرح؟
أمسكت اليد السوداء عنق تشن غي ، ونظر الظل إلى عينيه. “لقد أخذت أشكال الكثير من الناس ، لكنني اليوم أصبحت قادرًا على العودة إلى نفسي!”
وجهه أحمر بسبب نقص الأكسجين ، تم رفع تشن غي من على الأرض ، ولم يتمكن من إحداث أي ضجيج. في اللحظة الأخيرة ، تشكل رجل كان قلبه مصبوغ بلون أحمر بالقرب من تشن غي. لقد عانق ذراع الظل وحاول الجذب ، لكنه كان بالكاد قادراً على منع
الظل من رفع ذراعه. قفزت قطة بيضاء في الهواء لتعض وجه الظل ، لكنها مرت عبر جسم الظل وهبطت بشدة على الأرض. دون استدعائهم وغير قادر على إحداث أي ضجيج ، هربت العديد من الظلال من حقيبة ظهر تشن غي. تم وزن ذراع الظل بأطراف
متعددة ، لكن هذا لم يفعل شيئًا لتغيير النتيجة.
بانغ! بانغ! بانغ!
أصبح صوت السلاسل التي تضرب المبنى أكثر وضوحًا كما لو أن شيئًا ما كان يجذب السلاسل إلى الطابق العلوي. بعد ذلك ، تم فتح النافذة في الطابق العلوي ، وإنقض وميض أحمر باتجاه الظل!
اخترقت الأصابع المدببة جسم الظل. أمسك الشبح الأحمر بذراع الظل ، واختفت الكآبة المعتادة من على وجهه. في مكانها كان هناك القلق والغضب العميق.
“لديك شبح أحمر آخر؟” الظل همسه باستياء. لسبب ما ، نمت كراهيته لتشن غي. تمنى تدمير هذا الرجل وكل ما كان هذا الرجل يهتم به!
دخلت اللعنة السوداء في جسم الشبح الأحمر. بدأت أوردة سوداء تظهر على قميصه النازف. لقد حفرت اللعنة في جسده كالديدان ، وقد عضوا وجهه وقلبه بجنون.
“مؤلم جدا!”
عاضا أسنانه كان الدم المتسرب من أسنانه أسودًا ، لكنه لم يظهر أي أثر للتراجع.
“مثير للاشمئزاز! أنتم تثيرةن إشمئزازي!” صرخ الظل بصوت عالٍ ، والمزيد من اللعنات ، تملأ الغرفة ، إندفعت إلى جسم الشبح الأحمر. انفجرت الشعيرات الدموية ، وكان الجسم يفشل حيث دمرت لعنة لا نهاية لها جسم الشبح الأحمر.
“مؤلم جدا! مؤلم جدا! إته مولم بشكل لعين!” تم تشويه وجه تشو يين من الألم. كان جسمه يتفكك عملياً ، لكن المساحة الفارغة القريبة من قلبه كانت تتحول ببطء إلى اللون الأحمر!
دون أي سبب واضح ، تحت الإكراه من لعنة الظل التي لا نهاية لها ، لم يأخذ تشو يين خطوة واحدة إلى الوراء.
بانغ!
دخلتت سلاسل من خلال النافذة المفتوحة ، وضربوا تشو يين مثل أسماك القرش التي تتحسس الدم!
كان الدكتور قاو قد وصل ، وكان هدفه المنشور الذي كان يحمله تشو يين. مغطاة باللعنات ، السلاسل التي كانت كثيفة برائحة الدم ضربت في تشو يين ، ولكن على غرار ما حدث من قبل ، لم يظهر تشو يين أي علامة على التفادي. إذا أصيب بالسلاسل ، فسوف
يصاب الظل المجاور له أيضًا.
“اللعنة عليك!” لتفادي الإصابة من الدكتور قاو ، لم يكن أمام الظل خيار سوى إطلاقه مؤقتًا. سقط تشن غي على الأرض ، وتحرك باي كيولين على الفور لحمل جسده والاستيلاء على حقيبة ظهره. لقد صدم الباب وهرع إلى السطح.
“لا يمكنك الهروب! لقد خططت لهذا لفترة طويلة! لا مفر لك!”
تحرك الظل بسرعة لإعطاء مطاردة. تم رمي موظفي المنزل المسكون للخلف ، كان تشو يين هو الوحيد الذي كان معلقًا بخيط ، لكنه لم يتمكن من إيقاف الظل بمفرده.
“زانغ يا ، هل يمكنك سماعي؟” كان الظل تحت قدمي تشن غي ، وحجب صوت تشن غي.
“إنه غير مجدي. في محطة المياه العذبة ، لاحظت هذا! هذا عيبك القاتل!” أمسك الظل برأس تشو يين وضربه بشدة على الأرض. لقد قام بجر جسد الرجل المكسور وهو يتجه نحو تشن غي.
“عيب قاتل ، أنت تقول؟” توقف تشن غي مؤقتًا للحظة كما لو كان يفكر في أشياء كثيرة في ذهنه. ومد يده ببطء في حقيبة ظهره. “في الواقع ، كنت أتساءل كيف يجب أن أواجهها. ليس لدي أي فكرة عن نوع المكانة التي تملكها في قلبي ، لكنني أعتقد أنني أفهم
الآن”.
أمسك تشن غي رسالة الحب العزيزة من حقيبة ظهره ثم الولاعة. لقد أشعل النار في الرسالة. “لست بحاجة إلى استخدام هذا الشيء كذريعة بعد الآن.”
اشتعلت النيران بسهولة ، وكان ظل تشن غي يغلي. بدا الأمر وكأن تسونامي سوداء كانت قادمة!
“ما الذي تفعله؟” سقط وجه الظل. لقد بدأ جسده يتلاشى. “هل ترغب حقًا في أن تصبح تلك الشبح ظلًا لك؟”
واقفا, رمى تشن غي الرماد الذي بقي من رسالة الحب في مهب الريح. “زانغ يا، ابقي معي إلى الأبد. لا أعتقد أن هناك أي شيء أكثر رومانسية في هذا العالم من أن نكون ظلالا لبعضنا البعض مدى الحياة!”
بانغ!
اخترقت ذراع شاحبة من خلال ظل تشن غي ، وبعد ذلك كان تدفق محيط عميق أسود!
النوافذ ، بدءا من أعلى المبنى ، تحطمت طبقة بعد طبقة!
تحت تألق القمر الدموي ، انحنت فتاة على ظهر تشن غي بلطف.
“زانغ يا!”
——–
كيف وجدتم الفصل…. لن أكثر عليكم
أراكم غدا
إستمتعوا——-

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط