نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-674

الفصل ستمائة وأربعة وسبعون: الدكتور قاو المخيف.

الفصل ستمائة وأربعة وسبعون: الدكتور قاو المخيف.

الفصل ستمائة وأربعة وسبعون: الدكتور قاو المخيف.

 

فتح الدكتور قاو كلتا ذراعيه. تحت قمر الدم ، بدا مختلا أكثر. زحفت سلاسل من تحت معطفه. كانت وسيلة للهجوم ، ولكن في الوقت نفسه ، كانوا أدات التقييد الخاصة به. لم يعلم أحد ما حدث للدكتور قاو. لقد بدا وكأنه قد ربط السلاسل حول نفسه عندما كان لا يزال واعيًا. مثلت هذه السلاسل اليأس والعواطف السلبية ، ومثلت أيضًا البشر والأشباح الذين ماتوا على يده. ربطت السلاسل كل شخص قتله، لكنهم ربطوا الرجل نفسه أيضًا. مع ازدياد عدد السلاسل من جسمه ، بدا وكأن الدكتور قاو قد فتح طبقات من الختوم. هالة خطيرة للغاية أشعت من الرجل. تقطر الدم الأسود على الأرض ، وإمتزج مع اللعنة ، وتحول إلى أثار من أوعية الدموية. كانت إحدى النهايات ملفوفة حول أقدام الدكتور قاو ، والطرف الآخر متصل بهذا العالم خلف الباب. المعطف المصبوغ بالدم رفرف في الريح ، وصدى صوت غريب من داخل جسم الدكتور قاو. “با لها من ابتسامة لذيذة ، أتمنى أن أدفعه داخل جسدي! أأكله! أأكله! أأكله!” لقد بدا كصوت إمرأة. نما وجه مختلف على جسم الدكتور قاو. لم تكن ملامح وجهها في المكان الذي كان من المفترض أن يكونوا فيه ، ولكن كانت عيناها مليئة بالشراهة. “اخرسي!” سامعا صوت المرأة ، طعن الدكتور قاو بيديه بقسوة في جسده. انفجر الدم ، وتدفق أسفل السلاسل. “طعام الذي لم أتذوقه من قبل ، هذا شيء لم أتذوقه من قبل!” “إنه ليس أنت إنه أنا!” “أأكله!” خرجت أصوات كثيرة مميزة من جسد الدكتور قاو. رأى تشن غي الآن أن العديد من الوجوه قد نمت على جسم الدكتور قاو ، ويبدو أنها قد نمت لتصبح جسده. “اخرسوا! سآجعل كلكم تخرسون!” تدفق الدم. ابتداءً من الداخل ، تم صبغ معطف الدكتور قاو بالأحمر مرة أخرى. بدأ جسده أيضًا في الانهيار بسبب هجماته المشوهة للنفس. سقط الدكتور قاو ، الذي كان قد هدأ قليلاً بعد لقائه بتشن غي ، في نوبة غضب مرة أخرى. بدا أن السلاسل الموجودة على جسده كانت تهدف إلى ربط الوجوه. عندما سقطت السلاسل ، استخدمت الوجوه جسده للتعبير عن رغباتهم الخاصة. حتى مع الجرح ، تجاهلت المرأة الندبة واستمرت في الضحك بجنون. في الواقع ، كان تشن غي قد رأى هذا الوجه من قبل. لقد رأى وجهها ذات مرة في الغرفة المملوءاً بصور ضحايا مجتمع قصص الأشباح. كانت واحدة من الأشخاص الذين قتلوا على يد المجتمع. تحت تأثير المشاعر السلبية ، أصبحت جزءًا من شيء كان على الدكتور قاو تحمله. ظهرت أصوات مختلفة من تحت معطف الدكتور قاو الدموي. لم يستطع تشن غي أن يتخيل كيف كان الدكتور قاو يبدوا تحت معطفه. راقب من بعيد بينما قام الدكتور قاو بتشويه جسده بيديه العاريتين ، لكن لم يبدو وكأن ذلك قد فعل أي شيء. لعن, وبخ, وشتم من قبل الأصوات المختلفة. توقف الدكتور قاو ببطء, لقد تغير التعبير على وجهه تدريجيا ليطابق الوجوه على جسده. مزقت شفتيه مفتوحة على نطاق واسع. كانت إحدى عينيه تسرب الدموع ، والآخرى كانت تسرب الدماء ، وكان يضحك بجنون وهو ينقض نحو الظل! لقد هاجم بشكل عشوائي. إذا كان شعر زانغ يا الأسود يغلق طريقه ، فسوف يمزقه أيضًا. “الحبس ، والتحويل ، والقمع ، شبح مع ثلاث خصائص خاصة.” استخدم الظل جسمه كمواد مغذية لإطعام الجنين الشبح. سيستمر الطفل في النمو حتى يصل إلى نقطة الانهيار حيث سينهار جسم الظل. “تحمي مدينة لي وان وشقة الأشباح سر الجنين الشبح. إذا لم أتمكن من التحكم في هذا المكان ، فسيتعين علي تدمير هذا المكان”. دون أن يختبئ أو يتراجع ، طوى الظل ساقيه وإنطلق نحو الدكتور قاو. كان وجه الظل ]صبح ضبابيا بينما كان وجه الطفل يصبح أكثر وضوحا. استخدم تشن غي ، الذي وقف بعيدًا ، رؤية يين يانغ خاصته وطبع وجه الطفل في ذهنه. من دون أي تمهيد ، عندما وصل الدكتور قاو إلى الظل ، وصلت المعركة إلى ذروتها. كلمة مرعبة لم تكن كافية لوصف المعركة. لم يكن أي منهما يعرف معنى الدفاع. هاجموا بلا نهاية. تحولت اللعنة إلى رمح لاختراق جسم الدكتور قاو. تم طعن الوجوه البشرية بينما صدت صرخات ضحكات من جسد الدكتور قاو. إهتزت السلاسل ، مقاومة اللعنة. كان دم الدكتور قاو ، الذي لم إستخدم كل شيء، ينفجر من جسده مثل الألعاب النارية السائلة. هاجم كما لو كان سيموت ، وبتصميم نحو الموت ، لقد أمسك الظل. تجسد الدم المحيط به في سلسلة وربط جسم الظل. كانت أرضية السطح حوض دماء. زحفت السلاسل من الحوض ، وهاجموا الظل مثل الثعابين الجائعة. ارتفعت مئات السلاسل إلى جسم الظل. قاموا بثقبه ، وشلوه على السطح. “أتساءل ، كيف هو ذوق شبح أقوى من شبح أحمر؟” مع ابتسامة مخيفة على وجهه ، أخذ الدكتور قاو عضة من الظل! كان فمه يقطر بالعنات. كان الدكتور قاو قد فقد عقله. تمنى هذا الشبح الأحمر أن يستهلك اللعنة عضة بعضة. “إن السلاسل تمثل الحبس ، والجسم يحمل قوة القمع ، ولديك القدرة على التحول ؛ أنت بالفعل قوي للغاية.” شفاه الطفل كانت تتحرك. إحترقت السلاسل مع اللعنة. كان جسد الظل يذوب ، وانزلق من فخ الدكتور قاو. لم يطلق الدكتور قاو العنان لكل سلاسله. تسببت قوته الحقيقية في حذر الظل ، وكان سيتذكر إلى الأبد مصطلح ‘مجتمع قصص الأشباح’. “ضعفه هو الطفل داخل صدره! جميع اللعنات تحمي ذلك الطفل!” أولئك الذين في الجانب رأوا الأمور أكثر وضوحا. كان تشن غي هو الشخص الذي إحتفظ بعقلانيته أكثر من غيره، ورأى من خلال ضعف الظل على الفور. “انت مجددا؟” عندما كانوا يقاتلون ، كان الظل قد اقترب بالفعل من تشن غي. كانت كراهيته تجاه تشن غي لا تحصى. لقت السلاسل حول الظل ، ولكن نفس الخدعة لن تعمل مرتين. لقد استخدم طبقات من اللعنة لحماية الطفل في صدره ، متخليا عن معظم دفاعه بينما تحرك نحو تشن غي. لقد أراد أن يقترب من تشن غي ، لقتل هذا الإنسان الذي كرهه أكثر من غيره في العالم. لم يكن يريد أن يكون تشن غي في عينيه مرة أخرى. كان يكره كل شيء عن الرجل ، والرغبة في التدمير أعمت عقله. “لم أؤذيك أبدًا ، ولا أعرف ما الذي حدث لك. إذا كانت هناك فرصة ، آمل أن نتمكن من الجلوس والتحدث بهدوء ، لكن لسوء الحظ ، كلانا يعرف مدى خطورة الآخر”. وقف تشن غي حيث كان. باي كيو لين والامرأة من النفق يحرسان بجانبه بينما درس تشن غي بحذر نمط تحرك الظل. هذا النوع من التقدم السريع مع تجنب الهجمات المميتة في نفس الوقت كان يستحق الدراسة من قِبل تشن غي. كان لديهم نفس البنية الجسدية ، ولكن إتقان الظل لبنيته كان أفضل بكثير من تشن غي. كان تشن غي يعتمد على المطرقة والقوة الغاشمة ، ولكن بعد تجربة التعلم هذه ، أدرك القيد على القوة الخالصة. كان بحاجة إلى تعلم المزيد من التقنيات حتى يتمكن من الهروب في المستقبل بشكل أسهل حتى لا يخلق عبئًا على الآخرين. مع الظلال الذي شكل تهديدًا كبيرًا ، كان لايزال لدى تشن غي الهدوء لتعلم تقنية الظل. لم يكن ذلك لأن تشن غي قد اكتسب رؤية مستنيرة للحياة ولكن لأن زانغ يا كانت بجانبه. “ما زالت زانغ يا هي الأكثر موثوقية. جميعهم أشباح حمراء، لكن مقارنةً بالدكتور قاو والظل ، فمن المرجح أن يكون زانغ يا هو الأكثر طبيعية بينهم جميعًا”. تشددت أصابعها ، وظهرت خطوط سوداء ببطء على ذراع زانغ يا. البشرة البيضاء كالموت ، واللباس الأحمر الداكن ، والخطوط السوداء الغريبة … زانغ يا ، التي كانت ترتدي دائمًا وجهًا بلا تعبير ، إستدارت للظل وابتسمت فجأة. كان هذا يوما ذا معنى خاص بالنسبة لها. كشاهد للإعلان المجيد الذي أدلى به تشن غي ، رغبت زانغ يا في تحويل الظل إلى دمية كتذكار. تخيلت أن تفعل الشيء نفسه خلال حفل زفافهم. ستحول جميع الضيوف إلى دمى ، وبهذه الطريقة ، سيتم حفظ على سعادة ذلك اليوم إلى الأبد. ——– للأسف لن أكون قادرا على حظور زفافكما…. ——–

فتح الدكتور قاو كلتا ذراعيه. تحت قمر الدم ، بدا مختلا أكثر. زحفت سلاسل من تحت معطفه. كانت وسيلة للهجوم ، ولكن في الوقت نفسه ، كانوا أدات التقييد الخاصة به.
لم يعلم أحد ما حدث للدكتور قاو. لقد بدا وكأنه قد ربط السلاسل حول نفسه عندما كان لا يزال واعيًا. مثلت هذه السلاسل اليأس والعواطف السلبية ، ومثلت أيضًا البشر والأشباح الذين ماتوا على يده. ربطت السلاسل كل شخص قتله، لكنهم ربطوا الرجل نفسه أيضًا.
مع ازدياد عدد السلاسل من جسمه ، بدا وكأن الدكتور قاو قد فتح طبقات من الختوم. هالة خطيرة للغاية أشعت من الرجل. تقطر الدم الأسود على الأرض ، وإمتزج مع اللعنة ، وتحول إلى أثار من أوعية الدموية.
كانت إحدى النهايات ملفوفة حول أقدام الدكتور قاو ، والطرف الآخر متصل بهذا العالم خلف الباب. المعطف المصبوغ بالدم رفرف في الريح ، وصدى صوت غريب من داخل جسم الدكتور قاو.
“با لها من ابتسامة لذيذة ، أتمنى أن أدفعه داخل جسدي! أأكله! أأكله! أأكله!” لقد بدا كصوت إمرأة. نما وجه مختلف على جسم الدكتور قاو. لم تكن ملامح وجهها في المكان الذي كان من المفترض أن يكونوا فيه ، ولكن كانت عيناها مليئة بالشراهة.
“اخرسي!” سامعا صوت المرأة ، طعن الدكتور قاو بيديه بقسوة في جسده. انفجر الدم ، وتدفق أسفل السلاسل.
“طعام الذي لم أتذوقه من قبل ، هذا شيء لم أتذوقه من قبل!”
“إنه ليس أنت إنه أنا!”
“أأكله!”
خرجت أصوات كثيرة مميزة من جسد الدكتور قاو. رأى تشن غي الآن أن العديد من الوجوه قد نمت على جسم الدكتور قاو ، ويبدو أنها قد نمت لتصبح جسده.
“اخرسوا! سآجعل كلكم تخرسون!” تدفق الدم. ابتداءً من الداخل ، تم صبغ معطف الدكتور قاو بالأحمر مرة أخرى. بدأ جسده أيضًا في الانهيار بسبب هجماته المشوهة للنفس.
سقط الدكتور قاو ، الذي كان قد هدأ قليلاً بعد لقائه بتشن غي ، في نوبة غضب مرة أخرى. بدا أن السلاسل الموجودة على جسده كانت تهدف إلى ربط الوجوه. عندما سقطت السلاسل ، استخدمت الوجوه جسده للتعبير عن رغباتهم الخاصة.
حتى مع الجرح ، تجاهلت المرأة الندبة واستمرت في الضحك بجنون. في الواقع ، كان تشن غي قد رأى هذا الوجه من قبل. لقد رأى وجهها ذات مرة في الغرفة المملوءاً بصور ضحايا مجتمع قصص الأشباح. كانت واحدة من الأشخاص الذين قتلوا على يد المجتمع.
تحت تأثير المشاعر السلبية ، أصبحت جزءًا من شيء كان على الدكتور قاو تحمله. ظهرت أصوات مختلفة من تحت معطف الدكتور قاو الدموي. لم يستطع تشن غي أن يتخيل كيف كان الدكتور قاو يبدوا تحت معطفه. راقب من بعيد بينما قام الدكتور قاو بتشويه جسده بيديه العاريتين ، لكن لم يبدو وكأن ذلك قد فعل أي شيء.
لعن, وبخ, وشتم من قبل الأصوات المختلفة. توقف الدكتور قاو ببطء, لقد تغير التعبير على وجهه تدريجيا ليطابق الوجوه على جسده. مزقت شفتيه مفتوحة على نطاق واسع. كانت إحدى عينيه تسرب الدموع ، والآخرى كانت تسرب الدماء ، وكان يضحك بجنون وهو ينقض نحو الظل!
لقد هاجم بشكل عشوائي. إذا كان شعر زانغ يا الأسود يغلق طريقه ، فسوف يمزقه أيضًا.
“الحبس ، والتحويل ، والقمع ، شبح مع ثلاث خصائص خاصة.” استخدم الظل جسمه كمواد مغذية لإطعام الجنين الشبح. سيستمر الطفل في النمو حتى يصل إلى نقطة الانهيار حيث سينهار جسم الظل. “تحمي مدينة لي وان وشقة الأشباح سر الجنين الشبح. إذا لم أتمكن من التحكم في هذا المكان ، فسيتعين علي تدمير هذا المكان”.
دون أن يختبئ أو يتراجع ، طوى الظل ساقيه وإنطلق نحو الدكتور قاو. كان وجه الظل ]صبح ضبابيا بينما كان وجه الطفل يصبح أكثر وضوحا. استخدم تشن غي ، الذي وقف بعيدًا ، رؤية يين يانغ خاصته وطبع وجه الطفل في ذهنه. من دون أي تمهيد ، عندما وصل الدكتور قاو إلى الظل ، وصلت المعركة إلى ذروتها.
كلمة مرعبة لم تكن كافية لوصف المعركة. لم يكن أي منهما يعرف معنى الدفاع. هاجموا بلا نهاية. تحولت اللعنة إلى رمح لاختراق جسم الدكتور قاو. تم طعن الوجوه البشرية بينما صدت صرخات ضحكات من جسد الدكتور قاو.
إهتزت السلاسل ، مقاومة اللعنة. كان دم الدكتور قاو ، الذي لم إستخدم كل شيء، ينفجر من جسده مثل الألعاب النارية السائلة. هاجم كما لو كان سيموت ، وبتصميم نحو الموت ، لقد أمسك الظل.
تجسد الدم المحيط به في سلسلة وربط جسم الظل.
كانت أرضية السطح حوض دماء. زحفت السلاسل من الحوض ، وهاجموا الظل مثل الثعابين الجائعة. ارتفعت مئات السلاسل إلى جسم الظل. قاموا بثقبه ، وشلوه على السطح.
“أتساءل ، كيف هو ذوق شبح أقوى من شبح أحمر؟”
مع ابتسامة مخيفة على وجهه ، أخذ الدكتور قاو عضة من الظل!
كان فمه يقطر بالعنات. كان الدكتور قاو قد فقد عقله. تمنى هذا الشبح الأحمر أن يستهلك اللعنة عضة بعضة.
“إن السلاسل تمثل الحبس ، والجسم يحمل قوة القمع ، ولديك القدرة على التحول ؛ أنت بالفعل قوي للغاية.” شفاه الطفل كانت تتحرك. إحترقت السلاسل مع اللعنة. كان جسد الظل يذوب ، وانزلق من فخ الدكتور قاو.
لم يطلق الدكتور قاو العنان لكل سلاسله. تسببت قوته الحقيقية في حذر الظل ، وكان سيتذكر إلى الأبد مصطلح ‘مجتمع قصص الأشباح’.
“ضعفه هو الطفل داخل صدره! جميع اللعنات تحمي ذلك الطفل!” أولئك الذين في الجانب رأوا الأمور أكثر وضوحا. كان تشن غي هو الشخص الذي إحتفظ بعقلانيته أكثر من غيره، ورأى من خلال ضعف الظل على الفور.
“انت مجددا؟” عندما كانوا يقاتلون ، كان الظل قد اقترب بالفعل من تشن غي. كانت كراهيته تجاه تشن غي لا تحصى. لقت السلاسل حول الظل ، ولكن نفس الخدعة لن تعمل مرتين.
لقد استخدم طبقات من اللعنة لحماية الطفل في صدره ، متخليا عن معظم دفاعه بينما تحرك نحو تشن غي. لقد أراد أن يقترب من تشن غي ، لقتل هذا الإنسان الذي كرهه أكثر من غيره في العالم. لم يكن يريد أن يكون تشن غي في عينيه مرة أخرى. كان يكره كل شيء عن الرجل ، والرغبة في التدمير أعمت عقله.
“لم أؤذيك أبدًا ، ولا أعرف ما الذي حدث لك. إذا كانت هناك فرصة ، آمل أن نتمكن من الجلوس والتحدث بهدوء ، لكن لسوء الحظ ، كلانا يعرف مدى خطورة الآخر”. وقف تشن غي حيث كان. باي كيو لين والامرأة من النفق يحرسان بجانبه بينما درس تشن غي بحذر نمط تحرك الظل.
هذا النوع من التقدم السريع مع تجنب الهجمات المميتة في نفس الوقت كان يستحق الدراسة من قِبل تشن غي. كان لديهم نفس البنية الجسدية ، ولكن إتقان الظل لبنيته كان أفضل بكثير من تشن غي.
كان تشن غي يعتمد على المطرقة والقوة الغاشمة ، ولكن بعد تجربة التعلم هذه ، أدرك القيد على القوة الخالصة. كان بحاجة إلى تعلم المزيد من التقنيات حتى يتمكن من الهروب في المستقبل بشكل أسهل حتى لا يخلق عبئًا على الآخرين.
مع الظلال الذي شكل تهديدًا كبيرًا ، كان لايزال لدى تشن غي الهدوء لتعلم تقنية الظل. لم يكن ذلك لأن تشن غي قد اكتسب رؤية مستنيرة للحياة ولكن لأن زانغ يا كانت بجانبه.
“ما زالت زانغ يا هي الأكثر موثوقية. جميعهم أشباح حمراء، لكن مقارنةً بالدكتور قاو والظل ، فمن المرجح أن يكون زانغ يا هو الأكثر طبيعية بينهم جميعًا”.
تشددت أصابعها ، وظهرت خطوط سوداء ببطء على ذراع زانغ يا. البشرة البيضاء كالموت ، واللباس الأحمر الداكن ، والخطوط السوداء الغريبة … زانغ يا ، التي كانت ترتدي دائمًا وجهًا بلا تعبير ، إستدارت للظل وابتسمت فجأة.
كان هذا يوما ذا معنى خاص بالنسبة لها. كشاهد للإعلان المجيد الذي أدلى به تشن غي ، رغبت زانغ يا في تحويل الظل إلى دمية كتذكار.
تخيلت أن تفعل الشيء نفسه خلال حفل زفافهم. ستحول جميع الضيوف إلى دمى ، وبهذه الطريقة ، سيتم حفظ على سعادة ذلك اليوم إلى الأبد.
——–
للأسف لن أكون قادرا على حظور زفافكما….
——–

فتح الدكتور قاو كلتا ذراعيه. تحت قمر الدم ، بدا مختلا أكثر. زحفت سلاسل من تحت معطفه. كانت وسيلة للهجوم ، ولكن في الوقت نفسه ، كانوا أدات التقييد الخاصة به. لم يعلم أحد ما حدث للدكتور قاو. لقد بدا وكأنه قد ربط السلاسل حول نفسه عندما كان لا يزال واعيًا. مثلت هذه السلاسل اليأس والعواطف السلبية ، ومثلت أيضًا البشر والأشباح الذين ماتوا على يده. ربطت السلاسل كل شخص قتله، لكنهم ربطوا الرجل نفسه أيضًا. مع ازدياد عدد السلاسل من جسمه ، بدا وكأن الدكتور قاو قد فتح طبقات من الختوم. هالة خطيرة للغاية أشعت من الرجل. تقطر الدم الأسود على الأرض ، وإمتزج مع اللعنة ، وتحول إلى أثار من أوعية الدموية. كانت إحدى النهايات ملفوفة حول أقدام الدكتور قاو ، والطرف الآخر متصل بهذا العالم خلف الباب. المعطف المصبوغ بالدم رفرف في الريح ، وصدى صوت غريب من داخل جسم الدكتور قاو. “با لها من ابتسامة لذيذة ، أتمنى أن أدفعه داخل جسدي! أأكله! أأكله! أأكله!” لقد بدا كصوت إمرأة. نما وجه مختلف على جسم الدكتور قاو. لم تكن ملامح وجهها في المكان الذي كان من المفترض أن يكونوا فيه ، ولكن كانت عيناها مليئة بالشراهة. “اخرسي!” سامعا صوت المرأة ، طعن الدكتور قاو بيديه بقسوة في جسده. انفجر الدم ، وتدفق أسفل السلاسل. “طعام الذي لم أتذوقه من قبل ، هذا شيء لم أتذوقه من قبل!” “إنه ليس أنت إنه أنا!” “أأكله!” خرجت أصوات كثيرة مميزة من جسد الدكتور قاو. رأى تشن غي الآن أن العديد من الوجوه قد نمت على جسم الدكتور قاو ، ويبدو أنها قد نمت لتصبح جسده. “اخرسوا! سآجعل كلكم تخرسون!” تدفق الدم. ابتداءً من الداخل ، تم صبغ معطف الدكتور قاو بالأحمر مرة أخرى. بدأ جسده أيضًا في الانهيار بسبب هجماته المشوهة للنفس. سقط الدكتور قاو ، الذي كان قد هدأ قليلاً بعد لقائه بتشن غي ، في نوبة غضب مرة أخرى. بدا أن السلاسل الموجودة على جسده كانت تهدف إلى ربط الوجوه. عندما سقطت السلاسل ، استخدمت الوجوه جسده للتعبير عن رغباتهم الخاصة. حتى مع الجرح ، تجاهلت المرأة الندبة واستمرت في الضحك بجنون. في الواقع ، كان تشن غي قد رأى هذا الوجه من قبل. لقد رأى وجهها ذات مرة في الغرفة المملوءاً بصور ضحايا مجتمع قصص الأشباح. كانت واحدة من الأشخاص الذين قتلوا على يد المجتمع. تحت تأثير المشاعر السلبية ، أصبحت جزءًا من شيء كان على الدكتور قاو تحمله. ظهرت أصوات مختلفة من تحت معطف الدكتور قاو الدموي. لم يستطع تشن غي أن يتخيل كيف كان الدكتور قاو يبدوا تحت معطفه. راقب من بعيد بينما قام الدكتور قاو بتشويه جسده بيديه العاريتين ، لكن لم يبدو وكأن ذلك قد فعل أي شيء. لعن, وبخ, وشتم من قبل الأصوات المختلفة. توقف الدكتور قاو ببطء, لقد تغير التعبير على وجهه تدريجيا ليطابق الوجوه على جسده. مزقت شفتيه مفتوحة على نطاق واسع. كانت إحدى عينيه تسرب الدموع ، والآخرى كانت تسرب الدماء ، وكان يضحك بجنون وهو ينقض نحو الظل! لقد هاجم بشكل عشوائي. إذا كان شعر زانغ يا الأسود يغلق طريقه ، فسوف يمزقه أيضًا. “الحبس ، والتحويل ، والقمع ، شبح مع ثلاث خصائص خاصة.” استخدم الظل جسمه كمواد مغذية لإطعام الجنين الشبح. سيستمر الطفل في النمو حتى يصل إلى نقطة الانهيار حيث سينهار جسم الظل. “تحمي مدينة لي وان وشقة الأشباح سر الجنين الشبح. إذا لم أتمكن من التحكم في هذا المكان ، فسيتعين علي تدمير هذا المكان”. دون أن يختبئ أو يتراجع ، طوى الظل ساقيه وإنطلق نحو الدكتور قاو. كان وجه الظل ]صبح ضبابيا بينما كان وجه الطفل يصبح أكثر وضوحا. استخدم تشن غي ، الذي وقف بعيدًا ، رؤية يين يانغ خاصته وطبع وجه الطفل في ذهنه. من دون أي تمهيد ، عندما وصل الدكتور قاو إلى الظل ، وصلت المعركة إلى ذروتها. كلمة مرعبة لم تكن كافية لوصف المعركة. لم يكن أي منهما يعرف معنى الدفاع. هاجموا بلا نهاية. تحولت اللعنة إلى رمح لاختراق جسم الدكتور قاو. تم طعن الوجوه البشرية بينما صدت صرخات ضحكات من جسد الدكتور قاو. إهتزت السلاسل ، مقاومة اللعنة. كان دم الدكتور قاو ، الذي لم إستخدم كل شيء، ينفجر من جسده مثل الألعاب النارية السائلة. هاجم كما لو كان سيموت ، وبتصميم نحو الموت ، لقد أمسك الظل. تجسد الدم المحيط به في سلسلة وربط جسم الظل. كانت أرضية السطح حوض دماء. زحفت السلاسل من الحوض ، وهاجموا الظل مثل الثعابين الجائعة. ارتفعت مئات السلاسل إلى جسم الظل. قاموا بثقبه ، وشلوه على السطح. “أتساءل ، كيف هو ذوق شبح أقوى من شبح أحمر؟” مع ابتسامة مخيفة على وجهه ، أخذ الدكتور قاو عضة من الظل! كان فمه يقطر بالعنات. كان الدكتور قاو قد فقد عقله. تمنى هذا الشبح الأحمر أن يستهلك اللعنة عضة بعضة. “إن السلاسل تمثل الحبس ، والجسم يحمل قوة القمع ، ولديك القدرة على التحول ؛ أنت بالفعل قوي للغاية.” شفاه الطفل كانت تتحرك. إحترقت السلاسل مع اللعنة. كان جسد الظل يذوب ، وانزلق من فخ الدكتور قاو. لم يطلق الدكتور قاو العنان لكل سلاسله. تسببت قوته الحقيقية في حذر الظل ، وكان سيتذكر إلى الأبد مصطلح ‘مجتمع قصص الأشباح’. “ضعفه هو الطفل داخل صدره! جميع اللعنات تحمي ذلك الطفل!” أولئك الذين في الجانب رأوا الأمور أكثر وضوحا. كان تشن غي هو الشخص الذي إحتفظ بعقلانيته أكثر من غيره، ورأى من خلال ضعف الظل على الفور. “انت مجددا؟” عندما كانوا يقاتلون ، كان الظل قد اقترب بالفعل من تشن غي. كانت كراهيته تجاه تشن غي لا تحصى. لقت السلاسل حول الظل ، ولكن نفس الخدعة لن تعمل مرتين. لقد استخدم طبقات من اللعنة لحماية الطفل في صدره ، متخليا عن معظم دفاعه بينما تحرك نحو تشن غي. لقد أراد أن يقترب من تشن غي ، لقتل هذا الإنسان الذي كرهه أكثر من غيره في العالم. لم يكن يريد أن يكون تشن غي في عينيه مرة أخرى. كان يكره كل شيء عن الرجل ، والرغبة في التدمير أعمت عقله. “لم أؤذيك أبدًا ، ولا أعرف ما الذي حدث لك. إذا كانت هناك فرصة ، آمل أن نتمكن من الجلوس والتحدث بهدوء ، لكن لسوء الحظ ، كلانا يعرف مدى خطورة الآخر”. وقف تشن غي حيث كان. باي كيو لين والامرأة من النفق يحرسان بجانبه بينما درس تشن غي بحذر نمط تحرك الظل. هذا النوع من التقدم السريع مع تجنب الهجمات المميتة في نفس الوقت كان يستحق الدراسة من قِبل تشن غي. كان لديهم نفس البنية الجسدية ، ولكن إتقان الظل لبنيته كان أفضل بكثير من تشن غي. كان تشن غي يعتمد على المطرقة والقوة الغاشمة ، ولكن بعد تجربة التعلم هذه ، أدرك القيد على القوة الخالصة. كان بحاجة إلى تعلم المزيد من التقنيات حتى يتمكن من الهروب في المستقبل بشكل أسهل حتى لا يخلق عبئًا على الآخرين. مع الظلال الذي شكل تهديدًا كبيرًا ، كان لايزال لدى تشن غي الهدوء لتعلم تقنية الظل. لم يكن ذلك لأن تشن غي قد اكتسب رؤية مستنيرة للحياة ولكن لأن زانغ يا كانت بجانبه. “ما زالت زانغ يا هي الأكثر موثوقية. جميعهم أشباح حمراء، لكن مقارنةً بالدكتور قاو والظل ، فمن المرجح أن يكون زانغ يا هو الأكثر طبيعية بينهم جميعًا”. تشددت أصابعها ، وظهرت خطوط سوداء ببطء على ذراع زانغ يا. البشرة البيضاء كالموت ، واللباس الأحمر الداكن ، والخطوط السوداء الغريبة … زانغ يا ، التي كانت ترتدي دائمًا وجهًا بلا تعبير ، إستدارت للظل وابتسمت فجأة. كان هذا يوما ذا معنى خاص بالنسبة لها. كشاهد للإعلان المجيد الذي أدلى به تشن غي ، رغبت زانغ يا في تحويل الظل إلى دمية كتذكار. تخيلت أن تفعل الشيء نفسه خلال حفل زفافهم. ستحول جميع الضيوف إلى دمى ، وبهذه الطريقة ، سيتم حفظ على سعادة ذلك اليوم إلى الأبد. ——– للأسف لن أكون قادرا على حظور زفافكما…. ——–

الفصل ستمائة وأربعة وسبعون: الدكتور قاو المخيف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط