نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-668

الفصل ستمائة وثمانية وستون: الدكتور قاو! "2 في 1"

الفصل ستمائة وثمانية وستون: الدكتور قاو! "2 في 1"

الفصل ستمائة وثمانية وستون: الدكتور قاو! “2 في 1”

المهم أراكم غدا إستمتعوا°°°°

 

 

تسرب الدم من النافذة الزجاجية ، مما أدى إلى تلويث اللوحة على الحائط ، مما جعلها تبدو أكثر شرا من ذي قبل.
“حتى لو كنت أواجه الموت ، فلن أحرمك من حريتك. علاوة على ذلك ، من المفترض أنني أعيش بدون ظل لسنوات عديدة بالفعل ، لكن ألم أكن على قيد الحياة على ما يرام؟ هناك حل لكل مشكلة ، وأنا متأكد من أن هناك طرقًا أخرى لحل هذه المشكلة. ”
كان تشن غي شخص متفائل. على الرغم من أنه لم يكن وسيمًا بشكل خاص ، إلا أنه كان هناك شيئًا ما يجذب انتباه الآخرين ، مما أعطى المقربين منه بعضًا من الأمل.
لم يتغير التعبير على وجه تشاو بو. كرر الدم على الحائط ذلك السؤال مرارًا وتكرارًا كما لو كانت تحاول التأكد من أن تشن غي قد فكر في هذا الأمر. بالنسبة لأولئك الذين تأذوا مرارًا وتكرارًا ، فإنهم يفضلون المزيد من الألم بدلاً من اختيار وضع ثقتهم في الآخرين. وذلك لأنهم أدركوا أن الشعور عندما يدرك المرء أن ثقته كانت في غير محلها كان أكبر بكثير من ألم قطع السكين لجسده.
“دعينا نتحدث عن ذلك لاحقًا. لقد قابلتي والديّ ، هل أخبروكي بأي شيء؟ مثل ما خططا للقيام به بعد ذلك ، المكان الذي ربما كانا ذاهبين إليه؟”
في البداية ، استثمر تشن غي كل شيء كان لديه في المنزل المسكون لأنه أراد الحفاظ على الشيء الوحيد الذي تركه والديه حوله. أراد حمايته بكل ما لديه. أصبح البحث عن والديه هدفه ، والآن بعد أن كان الدليل جالس أمام عينيه ، كان على وشك الإمساك به بإحكام.
بدا أن تشاو بو علمت أن تشن غي سوف يطرح مثل هذه الأسئلة. تسربت المزيد من الدماء من النافذة ، وظهرت جملة دموية أخرى على الحائط. “لم يخبروني مباشرة إلى أين هم ذاهبون ، لكنهم ذكروا مستشفى شين هاي المركزي أثناء محادثتهم”.
“المستشفى الملعون؟ واحد من المهمتين من فئة الأربع نجوم التي قدمها الهاتف الأسود.” انحنى تشن غي ضد الجدار وسقط في تفكير عميق. “يرتبط الظل بالجنين الشبح ، واختفاء والدي يرتبط بمستشفى شين هاي المركزي. كلاهما سيناريوهان من فئة أربع نجوم … ليس لدي أي حاجة حقيقية للتعامل معهما بعد. عدا ذلك ، فإن سيناريو الأربع النجوم في غربي جيوحياتغ – مدرسة الآخرة – سيغلق قريبًا. بعد مغادرة مدينة لي وان ، يجب أن أحاول ذلك أولاً. ”
بالنسبة للمهام التجريبية في الهاتف الأسود ، فإن صعود نجمة واحدة يعني زيادة كبيرة في صعوبة المهمة. بصراحة ، لم يكن لدى تشن غي ثقة تامة بأنه مستعد للتعامل مع مهمة من فئة الأربع نجوم.
“لا يهم ، هذا ليس هو الوقت المناسب للتعامل مع هذه الأشياء بعد. يجب أن أركز على القضية المطروحة أولاً”. تحرك تشن غي نحو تشاو بو. كان بالفعل قريبًا جدًا من الفتاة ، لكن تشاو بو لم تظهر أي علامات على التفادى أو حتى الانزعاج. هذا تسبب في جعل شونغ فان ، الذي كان يشاهد من الجانب ، يتعرق بغزارة. فبعد كل شيء ، كان ذلك شبح أحمر حقيقي.
“هل ترك والداي أي معلومات معك عن الظل؟ شيء مثل نقط ضعفه أو شيء مشابه؟” رغب تشن غي في الحصول على المزيد من المعلومات من تشاو بو ، لكن رد فعل تشاو بو أعطاه المزيد من خيبة الأمل. بدأت الدماء على الجدار في التحرك مرة أخرى قبل أن تتغير لتشكيل هذه الجملة المشؤومة. “واحد بدون ظل لن يبقى طويلاً في هذا العالم.”
‘يجب أن تعرف الطفلة أكثر مما تقول. أتساءل لماذا ترفض أن تقول كل شيئ لي.’ وقف تشن غي. كان فان شونغ حائرا عندما سمع تشن غي يدعو تشاو بو ، ولكن بعد أن فكر في الأمر ، كان صحيحًا أن الشبح الأحمرر كانت مجرد فتاة صغيرة.
“ما الذي يجب أن نفعله الآن؟” تحول تشن غي للنظر في فان شونغ. وكان للأخير ابتسامة عاجزة على وجهه.
“لا تسألني. السؤال الذي طرحته توا هو السؤال الذي عادة ما أوجهه إليك”.
كان فان شونغ قد أخبر تشن غي كل شيء عن اللعبة ؛ الآن كان يحتاج من تشن غي اتخاذ القرار.
“هذه البقع البشرية تشكل عقبة كبيرة. بالمقارنة مع الأشباح ، فهي أشبه بالنية الشريرة التي ينميها شخص عن قصد. إنها مصنوعة من نوايا شريرة خالصة ، ولم يعد هناك أي شيئ إنساني عنها”. هذه الأشياء لم يكن لها قيمة على الإطلاق. قد يتأثر الشبح في حالة ملامسة البقع ، لذلك لم يكن تشن غي مستعدًا لجعل موظفيه يتحملون هذه المخاطرة.
“يستطيع شبح استهلاكها وهضمها. كلما كان الشبح أقوى ، كلما زاد عدد اللعنات التي يمكن أن يستهلكها حتى دون أن تتأثر. إذا كان هذا هو مشكلتك ، فيمكنني مساعدتك على فتح الطريق”. تحرك الدم على الحائط لتشكيل هذه الجملة. جاءت تشاو بو مع الحل للتعامل مع البقع البشرية. “يمكن قمع عدد صغير من اللعنات. فقط عدد كبير من اللعنات سيؤثر سلبًا على الشبح”.
“أنت تدعينهم لعنات؟” لسبب ما ، تم تذكير تشن غي بسيناريو الأربع نجوم الذي قدمه الهاتف الأسود – المستشفى الملعون.
“يمكن للفكرة التي تبقى بعد الموت أن تتحول إلى أشياء مختلفة – الأرواح العالقة ، واللعنات ، والخوارق للطبيعة ، وما إلى ذلك. هذه البقع هي اللعنات ، مبنية بحتة من سوء الحظ والنية الشريرة.”
“ما الذي سيحدث إذا إستهلك شبح الكثير من اللعنات ويندمج مع اللعنة؟” سأل تشن غي.
“سيصبحون لعنة جديدة. كلما كان الشبح أقوى ، كلما كانت اللعنة التي سيتحولون إليها أكثر شرا”. ظل الدم على الحائط يتغير. لم تتحدث تشاو بو بكلمة ، واحتفظت بهذه الطريقة للتواصل مع تشن غي.
“هل يمكن السيطرة على شيء مثل اللعنة؟ بناءً على ما قلته ، فإن هذه اللعنات سوف تدمر كل شيء في نظرهم. لا يمكن التلاعب بها على الإطلاق ، لكن بطريقة ما ، تمكن الظل من فعل ذلك بالضبط. كيف فعل ذلك؟”
“ليس لدي أي فكرة. ربما يكون للظل أسلوبه الخاص ، أو ربما يكون الظل نفسه لعنة”. تركت الكلمات الدامية على الجدار تشن غي مع صدمة أخرى.
“الظل نفسه قد يكون لعنة؟” كلما فكر تشن غي في الأمر ، زاد احتمال حدوث ذلك. لم يكن والداه ليفقدا ظله دون سبب. ربما كان قد لعن عندما كان صغيراً ، وبعد ذلك قام والده بتوجيه تلك اللعنة إلى ظله بطريقة أو بأخرى. ومع ذلك ، لم يشارك الآخرين بتكهناته – لقد حفظها لنفسه.
“إذا كان الظل بحد ذاته لعنة ، فيجب أن يكون واضحًا لماذا اختار مدينة لي وان كمخبأ له. إنه يريد الاستفادة من اللعنة العميقة والاستياء المدفونين تحت هذه البلدة الصغيرة”. كانت اللعنة هي ورقة الظل الرابحة ، وقد كانت المشكلة التي سدت طريق تشن غي.
“أنت لست بحاجة إلى أن تكون قلقًا للغاية بشأن هذا الأمر. فحتى لعنة غير قادرة على التحكم في نفسها ، لذلك فإن التحكم الذي لدى الظل عليها على الأرجح هو نوع من الزناد. لا يمكن أن يتلاعب باللعنة كما يريد تماما. قلت لك في وقت سابق ، إن اللعنة من الشر الخالص ، وسوف تهاجم كل شيء في الأفق حتى يتحول كل شيء إلى لعنة ، وهناك العديد من الأشياء الغريبة في مدينة لي وان ، وينبغي أن تكون قادرة على مساعدتنا في صرف جزء العداء, لذا ليس علينا إلا الخروج من مدينة لي وان قبل أن يتحول كل شيء إلى لعنة “.
نظر تشن غي إلى الكلمات الدامية على الحائط ، ورقت المشاعر في عينيه. بما أن تشا بو كانت على استعداد للتواصل معه بصراحة ، فإن هذا يعني أن علاقتهما كانت تصبح أقرب.
“حسنًا ، يجب أن نغادر هذا المكان أولاً. سنقرر ما يجب فعله بمجرد تقييم ما يحدث في الخارج.”
داخل الغرفة ، درس فان شونغ تشن غي و تشاو بو ، وظلت الدهون في جسمه تهتز.
كان يعلم أن تشن غي كان حليفًا ، لكنه لم يستطع التخلص من الخوف من قلبه. كان المنظر الذي كان يراه غريبًا جدًا. رجل يحمل سلاح قتل يقف بجانب شبح أحمر بدون أطرافها. لم يتحدث الشبح كلمة واحدة ، واستمر الرجل في قراءة الكلمات الدموية المتغيرة على الحائط بلطف ورقة في عينيه.
“كيف دخلت هذه الفوضى؟ أريد فقط العودة إلى المنزل …”
مع تشن غي يقود الطريق ، وصلت المجموعة إلى المصعد. “هناك العديد من الغرف هنا. هل نحن على يقين من أننا لم نفتقد أي شيء؟”
عند النظر إلى الأبواب المغلقة ، سأل تشن غي بابتسامة على وجهه ، “تشاو بو ، لقد بقيت هنا لفترة طويلة. هل قمت بتكوين صداقات مع الجيران؟ يمكننا إحضارهم معنا”.
هزت تشاو بو رأسها – لقد كانت لا تزال بحاجة إلى وقت لتعتاد على لهجة تشن غي اللطيفة. ضغط تشن غي على الزر لاستدعاء المصعد. بمجرد فتح الباب ، ذهبت أيدي فان شونغ لإغلاق أنفه وشفتيه. كان الجزء الداخلي من المصعد ممتلئًا بالدماء وعلامات السكاكين ، وكانت المجموعة من قبل قد اختفت تمامًا.
“لا بأس ، سوف تعتاد على ذلك.” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة لماذا قد يقول ذلك لتعزية فان شونغ. القلة دخلت المصعد. لقد وصلوا ببطء إلى السطح ، ولكن الأصوات الغريبة من السطح قد اختفت بالفعل. بالعودة إلى الطابق الأول ، مع فتح أبواب المصعد ، قام تشن غي بتسليح نفسه بالمطرقة. البهو كان هادئا بشكل مخيف. لم تكن هناك صرخات أوصيحات للمساعدة. الغريب أنه لم يكن هناك حمام دم أو جثث أيضا.
“أين كل الناس؟” استخدم تشن غي رؤية يين يانغ خاصته للنظر جوله. أصبح ضباب الدم أرق من ذي قبل. في بعض الأحيان ، كان سيلمح ظلال تجوب الشوارع ، وكانوا جميعًا يتحركون في نفس الاتجاه.
“هناك شيء يجذب هذه البقع البشرية.”
“كل اللعنات تتحرك نحو الباب.” لم تقل تشاو بو كلمة واحدة بعد. لقد رفعت ذراعها ، والكلمات تخثرت حرفيا من الضباب في الهواء. وباعتبارها دافع الباب ، كانت المالك الحقيقي للضباب الدموي ، لكن تم أخذ ذلك بالقوة من قبل الظل.
“ما مقدار الضباب الذي يمكنك اخذه من الظل؟” بدأت خطة تتشكل في عقل تشن غي.
“حوالي النصف. يتم إخفاء أطرافي ورأسي بواسطة الظل خارج مدينة لي وان. إنه خارج المنطقة التي يمكنني التأثير فيها. علاوة على ذلك ، فإن الظل يملك قلبي ، ويود استخدام ذلك القلب للتحكم بالباب.” كانت كل كلمة تنبض بألم تشاو بو. شعر القراء ، تشن غي و فان شونغ ، بقلوبهم تلتوي من معرفة قصتها.
“لا عجب في أن الظل بنى شقة الأشباح خارج مدينة لي وان. يستخدم مدينة لي وان لجمع اليأس والعواطف السلبية بينما يستخدم مسكن مينغ يانغ لقمع تشاو بو ، لجعل تشاو بو تتبع أوامره. إنه المؤكد من أنه درس التفاصيل “. أخبر تشن غي تشاو بو بالتوقف عن السيطرة على ضباب الدم في الوقت الحالي حتى لا تجذب انتباه الظل. “لقد غادر عدد قليل من أصدقائي مدينة مدينة لي وان للبحث عن شقة الأشباح. أعتقد أنهم سيعودون بأطرافك ورأسك في وقت قصير. بعد ذلك ، يجب أن تفاجئي الظل بعودتك ، وسنعمل سويًا لقهر الظل “.
كانت خطة تشن غي محتملة ، ولكن يبدو أن تشاو بو لم تكن متفائلة. “أنت غير قادر على قتله.”
“لماذا ا؟” ضغط تشن غي لمعرفة السبب ، ولكن لم تشاو بو لم تجب. بغض النظر عما سأله تشن غي بعد ذلك ، توقفت تشاو بو عن الإجابة عليه. سار القليلون في شوارع مدينة لي وان. كانت تشاو بو على دراية بتخطيط مدينة لي وان ؛ كان هذا هو الباب الذي دفعته مفتوحا ، لذلك من الناحية النظرية ، كان العالم وراء الباب مصاغًا من ذاكرتها.
بمساعدة من تشاو بو ، تجنب تشن غي و فان شونغ جميع المخاطر الخطيرة ووصلوا إلى منطقة فان شونغ السكنية. تم جمع حوالي ثمانين في المائة من الضباب الدموي للبلدة الصغيرة هناك، والشيء المخيف هو أن اللعنات التي تجمعت لمن يعرف كم من الوقت في مدينة لي وان كانت موجودة داخل الضباب الدموي أيضًا.
لقد تحولوا إلى خيوط سوداء للتشابك حول شكل كان يقف في وسط الضباب الدموي. سلسلت الخيوط السوداء الشكل على الأرض ، ورفضوا السماح له باتخاذ خطوة أخرى.
“تشاو بو ، كم عدد اللعنات التي يمكن أن يدعمها شبح أحمر؟” كان تشن غي خائفًا من أن تشاو بو لن تجيب ، لذلك أضاف: “الرجل الذي يقاتل الظل الآن يمكن أن يقال أنه الأكثر رعبا بين الأشباح الحمراء. لقد تحمل ذات مرةكل المشاعر السلبية وراء الباب وحده هل يمكن لمثل هذا الوجود أن يقاوم اللعنات المتراكمة التي تم جمعها في مدينة لي وان؟ ”
هزت تشاو بو رأسها. “لا ، لكن يجب أن يكون قادرًا على مقاومة اللعنات لفترة ممددة من الوقت.”
“فهمن”. لوح تشن غي لفان شونغ لمتابعته. “إذا ، سنسمح لهم بالقتال في الوقت الحالي.”
“سنختبئ ونراقب من الخطوط الجانبية فقط؟” كان فان شونغ في حيرة. “إنهم عالقون في تساوي. يجب أن تكون هذه فرصة مثالية لنا. سواء كان ذلك للهروب أو إطلاق كمين ، يجب أن نفعل شيئًا!”
جاء تشن غي مع وعود بقتل الظل ، ولكن بمجرد وصولهم إلى مكان الحادث ، نظر تشن غي حوله واقترح عليهم إيجاد مكان للاختباء. لم يبدوا ذلك صحيحا.
“سنقوم بحركتنا بعد انتهائهما من القتال. لدى هذين الشخصين إمكانية الوصول إلى الكثير من الأسرار. يجب ألا نقلل حذرنا. علاوة على ذلك ، كلما أطلنا في هذا ، كلما كان ذلك أفضل لنا. ما إن نجد القطع المفقودة من الباب ، سيكون لدينا اليد العليا. سنضرب حينها. ” نظر تشن غي إلى ضباب الدم الذي تجمع هناك. “لا يمكن اعتبار أي منهما حليفًا. لذلك ، فإن الحل الوحيد للنصر هو هزيمة كلاهما”.
“أنت تخطط لهزم كل منهما في نفس الوقت؟” أمسك فان شونغ قلبه. لم يجرؤ على طرح سؤال بعد الآن. الأشياء كانت تخرج بسرعة عن فهمه.
“الظل قادر على رد قوة الطبيب قاو باستخدام الضباب الدموي واللعنات المدفونة في مدينة لي وان. إذا لم يكن لديه أي أوراق رابحة أخرى ، يجب أن يكون أول من يسقط”. لقد أدرك تشن غي أن اللعنة تحتاج إلى بعض الوقت حتى تعمل سحرها الشرير ، وفي تلك الفتحة ، يجب أن يكون الطبيب قاو قادرًا على هزم الظل.
“الظل؟ الدكتور قاو؟ يبدو أنك معتاد على كلاهما.” لم يتوقع فان شونغ إجابة من تشن غي ، وأبقى صوته منخفضًا. كان منشور مجتمع قصص الأشباح لدى تشو يين ، لكن على الأرجح لقد شعر الدكتور قاو بإقتؤاب المنشور ، وأصبح أكثر عنفًا. في المحيط الأحمر الدامي ، استمرت السلاسل في التأرجح ، مما أدى إلى أصداء متتالية لأصوات معدنية.
“كيف أصبح الطبيب قاو قويًا جدًا؟ ما الذي واجهه خلف الباب؟ هل استهلك العديد من الأشباح الحمراء؟” لم يستطع تشن غي فهم ذلك. عندما كان في قرية التوابيت، كان الشبح داخل البئر قد نما بقوة بعد أن دخلت الباب ، لكنها كانت مختلفة عن الدكتور قاو. كل ما أرادته هو أن تولد من جديد كإنسان ، لذلك لم تركز بالكامل على أن تصبح أقوى.
بينما كان يركز على حل هذا اللغز ، اهتز هاتف تشن غي فجأة. لقد أخرجه لسرعة ليرى. لقد كانت رسالة غير مقروءة. “إنها من تونغ تونغ. هل نجحوا؟”
ومع ذلك ، بعد قراءة الرسالة ، كل ما كان بأمكان تشن غي القيام به هو عبوس. لم يكن هناك سوى رسالة قصيرة. “الكثير من الأطفال! بسرعة ، تعال!”
“يبدو أن شيئا ما قد حدث هناك.” وضع تشن غي الهاتف بعيدا. دون إضاعة أي وقت ، دعا فان شونغ وتشاو بو. لقد ركضوا نحو مشارف مدينة لي وان.
تماما عندما اتخذ تشن غي هذا القرار ، انفجر بحر الدم وراءه فجأة. انزلق ظل يشبه بشكل مثير للشك تشن غي بعيدا ، وهرع نحو شقة الأشباح في هامش مدينة لي وان.
تفرق الضباب الدموي ، وصدى صوت يبدو أنه جاء من الجحيم نفسه في آذان الجميع. “تشن غي …”
كان معطف الطبيب الأبيض مصبوغًا بالكامل ، وكان اللون الأحمر أكثر إشراقًا من الدم.
سلاسل سوداء ثقيلة وسميكة إلتفت حول المعطف الأبيض. كان الجزء السفلي من جسم الرجل يذوب في دم أحمر مسود. لقد أُصيب بجروح بالغة ، لكنه لم يسهتم بالألم على ما يبدو.
ناظرًا ببطء إلى الأعلى ، أصبحت عيناه اللتان كانتا ممتلئتين ذات يوم باللمعان الآن حمراء تمامًا. لقد ظهر كل من تشن غي والظل في بؤبؤاه.
“تشن غي …”
الدكتور قاو!
زائدا السرعة ، هرع تشن غي أسفل المسافة. “يبدو أنه فقد عقله ، لكن كيف استطاع أن يتذكرني في حالته؟ هل هذا لأنني تركت انطباعًا عميقًا له؟”

 

 

الفصل ستمائة وثمانية وستون: الدكتور قاو! “2 في 1”

°°°°°

المهم أراكم غدا إستمتعوا°°°°

 

 

أسف على التأخر كان لدينا ضيوف وبدأت الترجمة ما إن ذهبوا…

 

 

أسف على التأخر كان لدينا ضيوف وبدأت الترجمة ما إن ذهبوا…

المهم أراكم غدا إستمتعوا°°°°

 

الفصل ستمائة وثمانية وستون: الدكتور قاو! “2 في 1”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط