نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-666

الفصل ستمائة وستة وستون:بقعة ، مصعد ، سيجارة "2 في 1"

الفصل ستمائة وستة وستون:بقعة ، مصعد ، سيجارة "2 في 1"

الفصل ستمائة وستة وستون:بقعة ، مصعد ، سيجارة “2 في 1”

الفصل ستمائة وستة وستون:بقعة ، مصعد ، سيجارة “2 في 1”

 

 

كانت هناك صرخات ونحيب في كل مكان. كان هذا تطهير شامل. أظهر الظل قسوة حادة عندما تطلب الوضع ذلك. يفضل قتل ألف من الأبرياء بدلاً من السماح للمجرم الواحد بالهروب. بعد أن هرب تشن غي من المبنى ، سرعان ما أدرك خطورة الوضع. الشوارع, الجدران والمباني القريبة … بدأت البقع على شكل البشر تظهر على كل سطح.
هاجموا كل شيء على مرمى البصر. سواء أكان ذلك بشريًا حيًا أم شبحًا ميتًا ، طالما تم اكتشافه ، فإن هجوم البقع كان بلا هوادة.
“إبتعد!” نافذة أحد المباني على يسار تشن غي كانت متشققة. من خلال شبكة الأمن ، رأى تشن غي رجلاً كان يرتدي بنطاله فقط وهو يضرب مصباح طاولة في زاوية الغرفة بأقصى قوة ممكنة. تم فتح باب الغرفة بدون ضوضاء ، وزحفت هالة خطيرة إلى الغرفة بعد البقعة البشرية. لقد كان رجلا عجوزا. كان ظهره معوج، وإستدار عديم الملامح إلى الرجل. ثم بسرعة لا تتناسب مع جسده ، انقض الرجل نحو النافذة.
“تبا! لا تقترب!” أمسك الرجل بطبق الرماد الذي ترك على حافة النافذة وضربها على الرجل العجوز. ومع ذلك ، مر طبق الرماد الزجاجي عبر جسم الرجل العجوز ولم يفعل شيئًا لإبطائه. كان الخوف في عيون الرجل عاري الصدر يفيض. أمسك بكل ما يمكنه الوصول إليه من حوله وألقاه على الرجل العجوز ، ولكن مثل طبق الرماد ، لم يعيق تقدمه على الإطلاق.
“قاتلت من أجل هذا البيت مع قلة من الرجال المجانين. لقد كانت معركة صعبة.” كان الرجل قد رأى أشياء كثيرة غريبة خلال سنواته في مدينة لي وان. لقد مر بأشياء كثيرة ، لكنه تمكن من النجاة منها جميعًا. لقد كان رجلاً مجنونا وتم إرساله إلى المصحة عدة مرات من قبل عائلته. كان لديه إيمان لا يتزعزع في وجود الله ، ولكن على عكس الأشخاص العابدين الآخرين ، رأى نفسه على أنه تجسد إلهي. كان الدليل هو، مهما عامل نفسه بقسوة ، فلن يموت أبدًا. الخلود ، وكان هذا ادعائه إلى الألوهية.
“تبا ، أيها العجوز! أنت تصنع عدوا من إلاهك!” لم يتمكن الرجل من الفرار عبر النافذة لأنه كان محبوسًا خلف شبكة أمنية. أصبح المنزل الذي جلب له عادة أمنا لا نهاية له الآن قفص الرجل الحديدي. كانت المعركة خياره الوحيد. أمسك الرجل بالكرسي المكسو بجانبه ووجهه مباشرة إلى رأس البقعة البشرية.
كان من المفترض أن تكون هذه الضربة قد تسببت في صدمة قاسية هائلة ، ولكن ليأس الرجل ، عندما هبط الكرسي على رأس الرجل العجوز ، بدا وكأنه يضرب حوض من سائل. مر كرسي من خلال البقعة. سرعان ما أطلق الرجل قبضته على الكرسي ، لكن بحلول ذلك الوقت ، كان الرجل العجوز يقف أمامه بالفعل.
ركض الرجل إلى السرير ، وأخيراً لاحظ تشن غي ، الذي كان يراقب خارج النافذة. لقد نادى تشن غي للحصول على المساعدة ، لكن فات الأوان. صعدت البقعة البشرية على جسده ، وإلتصقت بظهره قبل أن تذوب ببطء في جسم الرجل.
أصبح جسم الرجل باللون الرمادي بسرعة مستحيلة. ضعفت يداه التي أمسكت الشبكة على النافذة ببطء. مع فقدان القوة ، ظهر وجه آخر ببطء فوق وجهه ، وكأنه تم تثبيته عليه. كان الوجه الجديد متجعدًا وجافًا.
وجهان تداخلا. فقد الرجل عقليته من الألم الشديد. بدأ بالزحف نحو زاوية الشبكة حيث تم قطع فتحة صغيرة. كان ينبغي أن يكون هذا مخرج الطوارئ الذي نحته لنفسه. قد يواجه المرء صعوبة في ملاحظة ذلك إذا لم ينتبه. الآن بعد أن فكر تشن غي في هذا الأمر ، ربما لم يرتدي الرجل قميصًا لأنه قد يقبض عليه عندما حاول الهرب.
“أنقذني ، أنقذني!” فتحت جروح دامية على جسد الرجل كما لو كان قد جلد. كان تعبير الرجل أبعد من الوصف. لقد بدا كما لو أن شيئا ما قد زحف إلى الأوردة الدموية ومزقها من الداخل. تسرب الدم الرمادي من جسم الرجل الذي كان يتدمر. كانت بركة الدم المتكونة تحته مظلمة تمامًا ومليئة بالبقع الرمادية.
بعد عدة ثوان ، تجمعت البقع الرمادية معًا ، وزحفوا من جسد الرجل.
هذا المشهد ، شاهده تشن غي بفضول كبير. يبدو أن الرجل العجوز قد ولد من جديد منت قتل ضحيته ، وبخلاف الرغبة في التدمير ، اكتشف تشن غي عاطفة ثانية من الرجل العجوز – اندفاع الانتقام. كانت جثة الرجل عالقة في منتصف الشبكة ، والشيء المخيف هو أنه بعد سقوط الجثة على الأرض ، ظهرت بقعة صغيرة أخرى عند موقع وفاته.
كانت البقعة لا تزال عديمة الشكل ، ولكن تشن غي كان يشعر أنه إذا تركت للنمو ، فبعد سنوات قليلة أخرى ، ستشغل بقعة بشرية أخرى المكان على حافة النافذة.
“أولئك الذين قتلوا على يد البقع سيصبحون بقع أنفسهم – هذا الشيء يعمل تمامًا مثل مرض معدي.” كانت وفاة الرجل مؤلمة للغاية ، مما قلل من رغبة تشن غي في التشابك مع أي منهم. “من المؤكد أن بطاقة الظل الرابحة مخيفة. بعد ‘التطهير الشامل’، ستشغل مدينة لي وان من قبل المزيد من البقع.”
جاء صوت غريب من خلفه ، وكانت الفتاة عديمة الوجه لا تزال وراء تشن غي. في الوقت نفسه ، اكتشف الرجل المسن داخل المنزل أيضًا تشن غي ، وبدأ مطاردته.
“كل شيء له ضعفه ، لكن لسوء الحظ ، ليس لدي الوقت لأبحث عنه.” أراد تشن غي أن يهرب من الفتاة والرجل العجوز ، لكنه لاحظ أن هناك بقع بشرية أكثر على الطريق.
“هذا لا يبدوا جيدا.” نظر تشن غي أبعد في أسفل الشارع برؤية يين يانغ. المزيد من البقع البشرية داخل المباني كانت تستيقظ. تم إجبار العديد من القتلة على الخروج إلى الشوارع ، وعموما ، كانوا يركضون في اتجاهين. كان الأول هو الاتجاه الذي كان يقاتل فيه الظل الدكتور قاو. كان هناك العديد من البقع البشرية التي تذهب بذلك الطريق ، لكنهم اضطروا جميعًا إلى الخروج بسبب الضباب وسلاسل الدم.
لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن الاتجاه الذي أدى إليه الاتجاه الآخر. لكي لا يكشف نفسه ، اتبع بهدوء وراء الحشد ، حيث اندمج مع مجموعة من القتلة المجانين. بالنسبة لأولئك الذين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة في مدينة لي وان ، بغض النظر عن قوتهم ، كان هناك على الأقل قاسم مشترك واحد بينهم جميعا- لقد ركضوا جميعهم بسرعة كبيرة جدا. عندما يتم مطاردة أحدهم من قبل الأشباح ، لن يتمكن إلا أولئك الذين استطاعوا الركض أسرع من شبح البقاء.
مدينة لي وان لم تكن كبيرة بالضبط. بعد أن طاردتهم مجموعة من البقع ، سرعان ما طوقت المجموعة من الناس حول المدينة. في النهاية ، توقفوا أمام مبنى سكني على الطراز القديم. بدا هذا المبنى أقدم من المباني الأخرى في المدينة. كان به مصعد مع باب قابل للطي لم يشاهد إلا في الأفلام القديمة. نادراً ما كانت هذه المصاعد تستخدم في الشقق السكنية – كانت تستخدم عادة لنقل الأشياء الكبيرة.
“ابتعد عن الطريق!” كان هناك عدد محدود من الناس فقط الذين يمكن أن يركبوا داخل المصعد ، والجميع أرادوا الدخول فيه. عندما تعرضت حياتهم للخطر ، كشفت هذه المجموعة من القتلة عن طبيعتها الحقيقية. لم يكن هناك أي معنى لجهود المجموعة بينهم – لم يفكروا أبدًا في إمكانية بقاء المجموعة ، بل كانوا يريدون فقط ما هو أفضل لأنفسهم.
كانت الشقة بإرتفاع تسعة طوابق ويبدو أنها كانت أطول مبنى في مدينة لي وان. ألقى تشن غي نظرة على المبنى برؤية يين يانغ، وسرعان ما اكتشف شيئًا غريبًا حول هذا المكان. كانت المباني الأخرى مغطاة بالبقع ، لكن هذا المبنى كان هادئًا بشكل غريب. لم تكن هناك بقع ولا أشباح. في الواقع ، لقد بدا وكأن المكان كان مهجورا.
“كيف أشعر أن هذا المبنى يضم رعبا أكثر إرعابا من البقع البشرية؟”
القاتل الذي كان الأسرع قد دخل بالفعل في المصعد. لقد ضغط من أجل إغلاق المصعد ، متجاهلاً أولئك الذين كانوا يحاولون الدخول.
بانغ!
عندما أدرك الناس في الخارج أن الرجل خطط للهروب مع المصعد وحده ، ألقوا جميع أسلحتهم في المصاعد. كما ذكر سابقًا ، كان باب المصعد قابلًا للطي ، مما يعني وجود فجوات بينهم. علاوة على ذلك ، تحرك ببطء. وكانت النتيجة عدم مغادرة أي منهم مع المصعد.
“أعتقد أنني سوف أخذ الدرج.” لم يكن لتشن غي مصلحة في هؤلاء القتلة. لم يكن لديهم حتى القدرة على أن يصبحوا موظفه. بدلاً من القتال معهم ، لقد فضل الذهاب وإجراء التحقيق من تلقاء نفسه. لقد مشى إلى الدرج ، وقبل أن يدخل ، تجمد تشن غي كما لو كان صعق بالكهرباء عندما رفع رأسه إلى أعلى. بجوار الدرج الوحيد لهذا المبنى كان يوجد ملصق لمنتزه القرن الجديد!
كان الملصق مصفر، وفقد جزء كبير منه ، لكن تشن غي تمكن من معرفة ما كان عليه من النظرة الأولى لأنه في وسط الملصق كان منزله المسكون!
منذ عدة سنوات ، عندما بدأ المتنزه الترفيهي لأول مرة ، كان منزل تشن غي المسكون عامل الجذب الرئيسي. في ذلك الوقت ، كان عصرًا لا يمكن فيه نشر المعلومات بهذه السرعة. وبالتالي ، فقد ألغ المتنزه المنشورات والإعلانات في جميع أنحاء جيوجيانغ ، وسيحصل الزائرون الذين حضروا المتنزه على ملصق منتزه مصمم بدقة. إذا استمتعوا بتجربتهم هناك ، فسيساعدون في الترويج للمدينة الترفيهية.
إذا كان هذا هو كل شيء ، ربما لم يكن تشن غي ليكون مصدومًا جدًا – لكان قد فوجئ فقط – ولكن تم تذكيره بشيء آخر. في الطريق إلى هناك ، تلقى ذات مرة مكالمة هاتفية من فان شونغ. على الهاتف ، قال فان شونغ بوضوح أنه أنهى لعبة تشاو بو ، وكان المشهد الأخير من اللعبة هو دخول تشاو بو إلى مبنى. وعلى جدار المبنى كان ملصق لمنتزه القرن الجديد!
“لقد وجدته!” بينما كان تشن غي يتجول في مدينة لي وان في وقت سابق ، كان يبحث عن هذا المكان. لقد استعصى عليه حتى الآن. “على الأرجح تشاو بو هنا ، وكذلك الدليل الذي خلفه والداي!”
في المشرحة تحت الأرض، بعد قتال تشن غي مع الدكتور قاو ، استخدم الدكتور قاو آخر أثر لمنطقه ليري صورة لتشن غي. داخل الصورة ، كان والدا تشن غي يقفون مع فتاة ترتدي ثوب أحمر – لم تكن الفتاة سوى تشاو بو ، لذلك استطاع تشن غي أن يؤكد أن تشاو بو كانت تعرف شيئًا عن والديه لأنه كان هناك بعض التفاعل بينهم في الماضي !
كلما زاد عدد المهام التي فتحها ، كلما زاد إدراكه أن اللغز وراء اختفاء والديه كان أعمق مما كان يعتقد في البداية. استمر حجم هذا اللغز في النمو ، وكان أبعد من الخيال. كلما ظن أنه يقترب من الحقيقة ، سيكشف ظلام أعمق.
لقد مد يده للمس حافة الملصق. نظر تشن غي إلى الممر الذي أدى إلى الدرج. استدعى جميع موظفيه وصعده.
“إنه مغلوق؟” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كان هذا هو عمل الظل أم أن المبنى نفسه قد تم إغلاقه منذ وقت طويل. تم إغلاق الممر بواسطة جدار من الطوب ، ولم يترك فجوة.
بانغ!
حاول تشن غي ضرب الحائط بالمطرقة. لقد أدرك أن الجدار كان سميكًا بشكل لا يصدق ، وسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتمكن حتى من تصديع الجدار.
“يبدو أن المصعد هو السبيل الوحيد”. ربما كانت تشاو بو مختبئة داخل المبنى. كان هذا وثيق الصلة بالسر النهائي في مدينة لي وان والحقيقة وراء اختفاء والديه. غير تشن غي سلوكه اللطيف المعتاد. لقد أمسك بالمطرقة وسار نحو المصعد مع تشو يين وراءه. “إذا تجرأ أحدكم على إغلاق الباب ، فسوف أقطع الحبل الذي يحمل المصعد!”
صرخ تشن غي عندما كان على بعد عشرة أمتار. كانت لهجته مسطحة وهادئة. لم يكن يبدو دافع بشكل خاص ، لكن جميع القتلة بدأوا في الهدوء.
لم يكن للبناء نفسه أي بقع بشرية ، وبدأت البقع البشرية بالخارج في التباطؤ كلما اقتربوا من المبنى. ومع ذلك ، فإنها تباطأت فقط. لم يتوقفوا. يبدو أن هذا المبنى هو الموقع المقدس الثاني للظل. عندما اكتشف أن شخصًا ما دخل هذا المبنى ، أصدر هذا الصوت الغريب مرة أخرى كما لو كان يستدعي أسماء الأشخاص.
سامعين صوته ، زادت البقع البشرية سرعتها وهرعت إلى المبنى.
“إذا كان الظل يعلم أن تشاو بو تختبئ هنا ، فلماذا لم يأت لها؟ هذه أرضه.” تم ضغط القتلة القلائل داخل المصعد. قبل وصول تشن غي ، بدأوا بقتل بعضهم البعض بسبب مشكلة زيادة الوزن. لم يكن أحد على استعداد للخروج طوعًا من المصعد ، لذلك كان عليهم إلقاء الجثث خارجا.
بعد دخول تشن غي إلى المصعد ، تحرك أخيرًا. مع إهتزاز ، بدأ التحرك نحو الأسفل.
“لماذا يتحرك لأسفل؟” القاتل الذي وقف بجانب لوحة التحكم لهث بصدمة. “كنت متأكدًا من أنني أضغط من أجل الطابق العلوي!”
“لا داعي للذعر. ربما هناك أشخاص في الطابق السفلي يرغبون في الصعود”. كانت مكتظة داخل المصعد ، لكن رغم ذلك ، كانت هناك مساحة محترمة حول تشن غي.
يحتوي هذا المبنى على مستويين في الطابق السفلي ، وكلاهما مستأجران ، ومعظمهما مأجرة للأجانب الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف الغرف الأخرى. قبل بضع سنوات ، كانت حكومة جيوجيانغ تخطط لتركيز تطوريها حول شرقي جيوجيانغ. كان الجميع ممتلئين بالأمل في هذا المشروع. لقد بنوا المصانع وناطحات السحاب ، والتي جذبت الأجانب مثل جيا مينغ الذي ذهب إلى هناك بحثًا عن عمل. بالطبع ، لم يكن أحد يتوقع من شرقي جيوجيانغ أن تنتهي هكذا بعد عدة سنوات.
تحرك المصعد ببطء شديد ، ومن الغريب أنه عندما مر هذا المصعد بالطابق تحت الأرضي الأول، توقف. فتح المصعد إلى مساحة فارغة. الرجل الذي وقف بجانب لوحة التحكم سرعان ما ضغط على الزر الذي يجب أن يؤدي بهم إلى الطابق العلوي. بعد لحظات ، أغلقت الأبواب ، لكن المصعد لم يتحرك للأعلى ، بدلاً من ذلك استمر في التحرك للأسفل. بعد فترة وجيزة ، فتح بابه في الطابق الثاني تحت الأرض.
“ما الذي يحدث هنا؟” ضغط الرجل على الأزرار عدة مرات ، لكن أبواب المصعد رفضت الإغلاق. حاول لفترة طويلة قبل يلهث في حالة صدمة. “لماذا يظهر أننا تجاوزنا الوزن المسموح به؟”
كانت الشاشات الموجودة على هذه الأنواع من المصاعد القديمة موجودة على لوحة التحكم. كانت صغيرة جدًا ، ولن يلاحظ أحد الكلمات هناك ما لم يوليها اهتمامًا وثيقًا.
“لم يغادر أحد أو يدخل إلى المصعد. لماذا تجاوزنا الحد المسموح به للوزن بشكل مفاجئ؟ هل دخل شيئ ما المصعد في وقت سابق؟” كان الجميع في المصعد قد عاشوا لبعض الوقت في مدينة لي وان ، لذلك عرفوا بالمواقف المختلفة التي قد يواجهونها هناك.
كانت المشكلة التي وضعت أمام أعينهم هي ما إذا كان يجب البقاء داخل المصعد أو المغادرة. إذا بقوا داخل المصعد ، فإنهم سيتشاركونه مع الأشباح ، لكن إذا خرجوا من المصعد ، فقد يكون هناك المزيد من الأشباح في انتظارهم بالخارج.
“ربما يكون هناك خطأ في المصعد. هل هناك من يرغب في الخروج لمعرفة ما إذا كان يعمل؟” اقترح شخص ما ، لكن ذلك سرعان ما تحول إلى قرار غير مقبول لأنه لم يريد أي أحد المغادرة. بالمقارنة مع تحت الأرض المظلم ، كان التحرك نحو الأعلى اختيارًا أكثر إشراقًا ، أو على الأقل كان هذا ما يمليه المنطق.
الحفاظ على هذا الوضع لن ينجح ، وتشن غي لن يقتل بقية القتلة ، فهو لم ير هذه النقطة من ذلك أيضًا. وهكذا تطوع لمغادرة المصعد. الغريب أنه بمجرد أن خرج من المصعد ، عاد إلى طبيعته.
“ما معنى هذا؟ هل يمكن لهذا المصعد اكتشاف وزن الأشباح وإضافة وجودهم إلى حد الوزن؟”
بعد أن غادر تشن غي ، أغلق الباقون الباب بسرعة كما لو كانوا خائفين من أن الرجل قد يغير رأيه فجأة.
هذه المرة ، أغلقت أبواب المصعد بأمانة. في اللحظة الأخيرة ، اكتشف تشن غي العديد من الظلال البشرية في المصعد الذي وقف مواجهين بعيدا عنه.
“أتمنى لكم جميعاً الحظ”.
أمسك تشن غي المطرقة وركض في الممر. الأشياء الغريبة التي لاحظها نمت. على سبيل المثال ، كانت هناك ملصقات منتزة محفوظة جيدًا على الحائط وبعض الآلات المهجورة ، وكلها كانت مرتبطة بطريقة ما بمنزله المسكون.
لقد ركض إلى أعمق جزء من الطابق السفلي وتوقف أمام أحد الأبواب.
بدا هذا الباب شبيهاً بالباب الآخر ، ولكن كان هناك العديد من أعقاب السجائر التي تناثرت حول الباب ، وكانت العلامة التجارية بالضبط هي التي كان والد تشن غي مولعا بها.
__________
مرحبا جميعا لقد عدت هههه
المهم أسف على الغياب لقد إحترق الهاتف خاصتي وهو ما أستعمله للترجمة, لقد كتبت بشأن ذلك في تعليقات الفصل 660 ولكنه لم يكن الفصل الأخير الذي أطلقته لذلك لم يره الكثير…
المهم مجددا أسف أنا أستعمل حاسوب مستعار حاليا لكن سأحرص على الإطلاق كل بوم … المترجم الإنجليزي في هذه اللحظة في الفصل 674 لذا سأحاول الوصول إليه
أراكم غدا
إستمتعوا————

 

الفصل ستمائة وستة وستون:بقعة ، مصعد ، سيجارة “2 في 1”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط