نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-664

الفصل ستمائة وأربعة وستون: قصة الأشباح الأكثر رعبا في هذه المدينة,

الفصل ستمائة وأربعة وستون: قصة الأشباح الأكثر رعبا في هذه المدينة,

الفصل ستمائة وأربعة وستون: قصة الأشباح الأكثر رعبا في هذه المدينة,

الفصل ستمائة وأربعة وستون: قصة الأشباح الأكثر رعبا في هذه المدينة,

 

 

“انهم قادمون!” مجرد رؤية الموجات الكثيفة الملتوية من الضباب الدموي ولمحة من السلاسل السوداء بداخلها جعلت ساقي الرجل الموشوم تضعف. لقد نظر إلى تشن غي الذي وقفا على حافة المبنى وحده ، وأراد أن يسأل عما إذا كان الرجل قد وُلد دون شعور الخوف.
“لدي خطة من شأنها تحسين فرصتنا في الهروب إلى حد كبير.” كان تشن غي هادئ جدا. “كل من الظل والطرف الذي وصل للتو إلى مكان الحادث يريدون قتلي ، لكن الظل لا يعلم مؤقتًا أنني في الواقع هدف الوافد الجديد. إنه يضع هذه المقاومة لضمان عدم تدمير خطته الخاصة. إذا إكتشف الحقيقة ، سيكون أكثر من راغب في مساعدة الوافد الجديد على قتلي.”
“لذلك ، في الوقت الحالي ، الوضع جيد بالنسبة لنا ، وكلما طال هذا الأمر ، سيكون أفضل بالنسبة لنا.” توقف تشن غي مؤقتًا ودعا الآخرين للانضمام إليه. “لديّ شيء يجذب الوافد الجديد. لذا قريبا، سأقوده والظل بعيدا ، بينما أحدث طريق دمار عبر مدينة لي وان. بينما يحدث هذا ، يجب أن تستفيدوا من الفرصة اذهبوا واستكشفوا مسكن مينغ يانغ وابحثوا عن الأجزاء المفقودة من الباب. ”
“حسنا.” وافق الرجل الموشوم على ذلك ، لكن بعد أن فكر في الأمر قليلا ، لاحظ عيب الخطة ، لذلك سرعان ما أضاف: “لكن ماذا عنك؟ أن تطارد من هذه الأشياء ، إذا لم تكن حذراً ، فسينتهي الأمر!”
لم يكن يشعر بالقلق بشأن تشن غي في حد ذاته ،كل ما في الامر أنه اعتقد أنه لو كانت خطة تشن غي لتشتيت انتباه الوحشين المخيفين ، بقوته الحالية ، فلن يتمكن من شراء الكثير من الوقت.
“هذا هو أفضل حل في الوقت الحالي.” قام تشن غي بإخراج هاتف ملتوي عفا عليه الزمن في السوق لاستدعاء تونغ تونغ ، روح الهاتف. “حاول ومعرفة ما إذا كان يمكنك إرسال رسالة إليّ أثناء وجودنا داخل هذا المكان.”
قام تونغ تونغ بتجربة ذلك ، وإهتز هاتف تشن غي. ظهرت رسالة بسيطة. “يمكنني ذلك ، لكن ذلك سوف يتعبني كثيرًا.”
أومأ تشن غي. ثم استدعى مان نان والعجوز زهو. “أحتاج منك أن تراقب تونغ تونغ واتبعه للبحث عن قطع الباب المكسور”.
كان مان نان شبحًا أحمر ، وكان العجوز زهو خبيرا وحذرًا. إلى جانب قدرة تونغ تونغ على التواصل على مسافة طويلة ، كانت هذه المجموعة هي الأفضل والأكثر جدارة بالثقة التي يمكن لـتشن غي التوصل إليها.
لم يتذمر مان نان لأنه كان يعرف خطورة الوضع. لقد ألقى نظرة على الضباب الدموي والسلاسل البعيدة ومسح العرق البارد الذي لم ظهر على جبينه. “ماذا عنك؟”
“سأغري هذه الأشياء بعيدًا لتوفير فرصة لكم.”
“يا صديقي ، الشيء الذي يأتي نحوه الوافد الجديد هو تلك القطعة من الورق ، أليس كذلك؟ لقد رأيت الشبح يأخذ تلك الورقة بعيدًا. كان بإمكانك أن تأمره بتشتيت الظل أثناء إتباعنا للعثور على المخرج”.
فوجئ تشن غي بأن الرجل المبتسم سيدعوه بالصديق. فبعد كل شيء ، قام تشن غي بأشياء كثيرة منها قذف الكعب العالي الأحمر عليه لاستعداء نفسه ضد الرجل من قبل. “لا أستطيع فعل ذلك. فقط اتبع التعليمات الخاصة بي.”
“أعتقد أن الشبح سيأخذ الورقة عن طيب خاطر ولم يعيدها إليك لأن هذه كانت الخطة في ذهنه أيضًا. هذا هو اختياره.” بالنسبة للرجل المبتسم ، لن يكون تشن غي شخصًا سيئا جدا لأنه كان محبوبًا من قبل الأشباح – وهذا هو السبب في أن موقفه عن تشن غي قد تحسن.
“إنه مثل العائلة بالنسبة لي. أسترسل عائلتك للخطر من أجل بقائك على قيد الحياة؟” كان لتشن غي تعبير شديد على وجهه. عندما قال ذلك ، كثفت رائحة الدم من حوله، وظهر صوت ضجيج أبيض. ظهرت بعض الدماء حول قلب تشو يين الفارغ ، لكنه سرعان ما عاد إلى طبيعته.
“بغض النظر عن السبب ، لن أتركه يعاني من الألم بمفرده. لقد قام باختياره ، لكن لدي مبادئ أتبعها”. في الواقع ، اكتشف تشن غي منذ فترة طويلة المشكلة مع تشو يين. في كل معركة ، لم يترك تشو يين شيئًا- لقد بدا وكأن الرجل كان يسعى بنشاط للموت. لم يكن هناك شيء يستحق الحفاظ عليه في حياته ، ولم يكن لدى تشو يين أي فكرة عن سبب استمرار روحه في العالم.
لم يكن لديه فكرة أي فكرة عما كان يريده. لم يكن لديه أي كره لتدميره ولا شيء ليحميه. فلماذا اختار حماية تشن غي؟ لم يستطع الإجابة كذلك. ربما لأنه تعامل مع تشن غي باعتباره الشخص الوحيد الذي يمكن أن يثق به ، أو ربما كان لإيجاد سبب لتبرير ميله للبحث عن الموت فقط.
كان الموت مسألة خطيرة. فهم تشن غي ذلك ، الأمر الذي جعله يريد مساعدة تشو يين أكثر فقط.
لم يكن من قبيل الصدفة أن يطلق على تشن غي مفضل الأشباح. كان لديه شيء عنه لا يمكن العثور عليه في الآخرين. كان بإمكانه أن يفهم حقيقة الألم الذي يشعر به الآخرون ويستخدم أفعاله الفعلية للمساعدة في تخفيف هذا الألم ، لمنحهم فرصة ثانية في الحياة بعد الموت.
“سوف أنضم إليه في جذب الوحوش. مدينة لي وان بهذا الكبر فقط- أتمنى أن تتحركوا بأسرع ما يمكن وتجدوا كل القطع المفقودة قبل أن يلحق الأعداء بي”. أخرج تشن غي المطرقة. “غادروا الآن. سوف أركض في الاتجاه المعاكس من الاتجاه الذي تتخذونه”.
لو لا حقيقة أنهم قضوا أكثر من وقت كافٍ معًا ، فكان مان نان ليظن أن هذا الرجل أمامه كان مليئًا بالعدالة ، وهو رئيس جيد كان غير أناني ومستقيم.
“كن حذرًا. ما زلت أنتظر إرسالك لي حتى أتمكن من إصلاح النافذة المعطلة.” حرك الصبي ساقيه القصيرة وغادر المبنى مع بقية مجموعته.
قريبا ، تم ترك تشن غي وحده على السطح. انحنى على القضبان ، وإحترقت النار في أسفل عينيه. “الدكتور غاو الذي يرفض أن يكون إنسانًا والظل الذي يرغب في أن يولد من جديد كإنسان ، إن رغبات هذين متعارضة تمامًا. وفي كلتا الحالتين ، يجب أن يكون هذا ممتعًا. أنا أتساءل ، في هذه المدينة المليئة بالرعب و اليأس ، من سيكون قصة الأشباح الأكثر رعبا؟”
أشرق قمر الدم الأحمر ضوءه على الطريق ، وانتشر ظل تشن غي مثل بركة من الدماء. تم دفع الضباب الدموي بقوة إلى الوراء ، وهالة شديدة البرودة ، مليئة بالإرهاب والجنون ، ظهرت ببطء ولكن سرعان ما تفرقت.
نظر تشن غي إلى الضباب الدموي ، وظهرت السلاسل وتعبيراته الحقيقية ببطء. إنحنت زاوية شفتيه للأعلى.لقد سحب المطرقة وركض إلى الطابق السفلي.
“الدكتور قاو هو الشيئ الأقرب إلى الوجود فوق الأشباح الحمراء بين جميع الوحوش التي واجهتها. رغم أن الجنين الشبح يرتبط بسيناريو أربع نجوم ، فإن الظل هنا مجرد جزء صغير من قوة الشبح الجنين الحقيقية ، لذلك ، حتى مع الميزة المحلية ، ربما لا يضاهي ادكتور قاو “. ركض تشن غي من المبنى ودار حول مدينة لي وان بينما رق ضباب الدم المحيط به ببطء.
“أحتاج إلى توخي الحذر من الدكتور قاو. المشكلة الأكبر هي أنه ليس لدي أي فكرة عن المكان الذي يقف فيه ، وغرضه الحقيقي يحيرني أكثر من ذلك. ومع ذلك ، يبدو أن كل شيء يدور حول منزلي المسكون”. تسارع تشن غي في الشوارع ، وجاءت أصوات غريبة من خلفه. ربما كان الطبيب قاو قد شعر أنه يتحرك ، لذا فقد زاد سرعته كإجراء مضاد.
جعل ترقق ضباب الدم الأصداء التي جاءت من خلفه أكثر وضوحًا. إرتجفت الظلال في المبنى الحمراء المجاورة وتمايلت. كانت الأشباح والقتلة الذين حوصروا هناك أذكياء بما يكفي ليشعروا بوجود شيء خاطئ وخرجوا جميعًا من مكان اختبائهم.
“إنه يصبح أكثر وأكثر إثارة. القتلة، الأشباح، وقصص الأشباح التي لن تتخيلها أبدًا. هذا بالتأكيد حفل مخصص للظلام.”
متحركا أسفل الشوارع, نمت الابتسامة على وجه تشن غي أكثر إشراقًا.

 

“انهم قادمون!” مجرد رؤية الموجات الكثيفة الملتوية من الضباب الدموي ولمحة من السلاسل السوداء بداخلها جعلت ساقي الرجل الموشوم تضعف. لقد نظر إلى تشن غي الذي وقفا على حافة المبنى وحده ، وأراد أن يسأل عما إذا كان الرجل قد وُلد دون شعور الخوف. “لدي خطة من شأنها تحسين فرصتنا في الهروب إلى حد كبير.” كان تشن غي هادئ جدا. “كل من الظل والطرف الذي وصل للتو إلى مكان الحادث يريدون قتلي ، لكن الظل لا يعلم مؤقتًا أنني في الواقع هدف الوافد الجديد. إنه يضع هذه المقاومة لضمان عدم تدمير خطته الخاصة. إذا إكتشف الحقيقة ، سيكون أكثر من راغب في مساعدة الوافد الجديد على قتلي.” “لذلك ، في الوقت الحالي ، الوضع جيد بالنسبة لنا ، وكلما طال هذا الأمر ، سيكون أفضل بالنسبة لنا.” توقف تشن غي مؤقتًا ودعا الآخرين للانضمام إليه. “لديّ شيء يجذب الوافد الجديد. لذا قريبا، سأقوده والظل بعيدا ، بينما أحدث طريق دمار عبر مدينة لي وان. بينما يحدث هذا ، يجب أن تستفيدوا من الفرصة اذهبوا واستكشفوا مسكن مينغ يانغ وابحثوا عن الأجزاء المفقودة من الباب. ” “حسنا.” وافق الرجل الموشوم على ذلك ، لكن بعد أن فكر في الأمر قليلا ، لاحظ عيب الخطة ، لذلك سرعان ما أضاف: “لكن ماذا عنك؟ أن تطارد من هذه الأشياء ، إذا لم تكن حذراً ، فسينتهي الأمر!” لم يكن يشعر بالقلق بشأن تشن غي في حد ذاته ،كل ما في الامر أنه اعتقد أنه لو كانت خطة تشن غي لتشتيت انتباه الوحشين المخيفين ، بقوته الحالية ، فلن يتمكن من شراء الكثير من الوقت. “هذا هو أفضل حل في الوقت الحالي.” قام تشن غي بإخراج هاتف ملتوي عفا عليه الزمن في السوق لاستدعاء تونغ تونغ ، روح الهاتف. “حاول ومعرفة ما إذا كان يمكنك إرسال رسالة إليّ أثناء وجودنا داخل هذا المكان.” قام تونغ تونغ بتجربة ذلك ، وإهتز هاتف تشن غي. ظهرت رسالة بسيطة. “يمكنني ذلك ، لكن ذلك سوف يتعبني كثيرًا.” أومأ تشن غي. ثم استدعى مان نان والعجوز زهو. “أحتاج منك أن تراقب تونغ تونغ واتبعه للبحث عن قطع الباب المكسور”. كان مان نان شبحًا أحمر ، وكان العجوز زهو خبيرا وحذرًا. إلى جانب قدرة تونغ تونغ على التواصل على مسافة طويلة ، كانت هذه المجموعة هي الأفضل والأكثر جدارة بالثقة التي يمكن لـتشن غي التوصل إليها. لم يتذمر مان نان لأنه كان يعرف خطورة الوضع. لقد ألقى نظرة على الضباب الدموي والسلاسل البعيدة ومسح العرق البارد الذي لم ظهر على جبينه. “ماذا عنك؟” “سأغري هذه الأشياء بعيدًا لتوفير فرصة لكم.” “يا صديقي ، الشيء الذي يأتي نحوه الوافد الجديد هو تلك القطعة من الورق ، أليس كذلك؟ لقد رأيت الشبح يأخذ تلك الورقة بعيدًا. كان بإمكانك أن تأمره بتشتيت الظل أثناء إتباعنا للعثور على المخرج”. فوجئ تشن غي بأن الرجل المبتسم سيدعوه بالصديق. فبعد كل شيء ، قام تشن غي بأشياء كثيرة منها قذف الكعب العالي الأحمر عليه لاستعداء نفسه ضد الرجل من قبل. “لا أستطيع فعل ذلك. فقط اتبع التعليمات الخاصة بي.” “أعتقد أن الشبح سيأخذ الورقة عن طيب خاطر ولم يعيدها إليك لأن هذه كانت الخطة في ذهنه أيضًا. هذا هو اختياره.” بالنسبة للرجل المبتسم ، لن يكون تشن غي شخصًا سيئا جدا لأنه كان محبوبًا من قبل الأشباح – وهذا هو السبب في أن موقفه عن تشن غي قد تحسن. “إنه مثل العائلة بالنسبة لي. أسترسل عائلتك للخطر من أجل بقائك على قيد الحياة؟” كان لتشن غي تعبير شديد على وجهه. عندما قال ذلك ، كثفت رائحة الدم من حوله، وظهر صوت ضجيج أبيض. ظهرت بعض الدماء حول قلب تشو يين الفارغ ، لكنه سرعان ما عاد إلى طبيعته. “بغض النظر عن السبب ، لن أتركه يعاني من الألم بمفرده. لقد قام باختياره ، لكن لدي مبادئ أتبعها”. في الواقع ، اكتشف تشن غي منذ فترة طويلة المشكلة مع تشو يين. في كل معركة ، لم يترك تشو يين شيئًا- لقد بدا وكأن الرجل كان يسعى بنشاط للموت. لم يكن هناك شيء يستحق الحفاظ عليه في حياته ، ولم يكن لدى تشو يين أي فكرة عن سبب استمرار روحه في العالم. لم يكن لديه فكرة أي فكرة عما كان يريده. لم يكن لديه أي كره لتدميره ولا شيء ليحميه. فلماذا اختار حماية تشن غي؟ لم يستطع الإجابة كذلك. ربما لأنه تعامل مع تشن غي باعتباره الشخص الوحيد الذي يمكن أن يثق به ، أو ربما كان لإيجاد سبب لتبرير ميله للبحث عن الموت فقط. كان الموت مسألة خطيرة. فهم تشن غي ذلك ، الأمر الذي جعله يريد مساعدة تشو يين أكثر فقط. لم يكن من قبيل الصدفة أن يطلق على تشن غي مفضل الأشباح. كان لديه شيء عنه لا يمكن العثور عليه في الآخرين. كان بإمكانه أن يفهم حقيقة الألم الذي يشعر به الآخرون ويستخدم أفعاله الفعلية للمساعدة في تخفيف هذا الألم ، لمنحهم فرصة ثانية في الحياة بعد الموت. “سوف أنضم إليه في جذب الوحوش. مدينة لي وان بهذا الكبر فقط- أتمنى أن تتحركوا بأسرع ما يمكن وتجدوا كل القطع المفقودة قبل أن يلحق الأعداء بي”. أخرج تشن غي المطرقة. “غادروا الآن. سوف أركض في الاتجاه المعاكس من الاتجاه الذي تتخذونه”. لو لا حقيقة أنهم قضوا أكثر من وقت كافٍ معًا ، فكان مان نان ليظن أن هذا الرجل أمامه كان مليئًا بالعدالة ، وهو رئيس جيد كان غير أناني ومستقيم. “كن حذرًا. ما زلت أنتظر إرسالك لي حتى أتمكن من إصلاح النافذة المعطلة.” حرك الصبي ساقيه القصيرة وغادر المبنى مع بقية مجموعته. قريبا ، تم ترك تشن غي وحده على السطح. انحنى على القضبان ، وإحترقت النار في أسفل عينيه. “الدكتور غاو الذي يرفض أن يكون إنسانًا والظل الذي يرغب في أن يولد من جديد كإنسان ، إن رغبات هذين متعارضة تمامًا. وفي كلتا الحالتين ، يجب أن يكون هذا ممتعًا. أنا أتساءل ، في هذه المدينة المليئة بالرعب و اليأس ، من سيكون قصة الأشباح الأكثر رعبا؟” أشرق قمر الدم الأحمر ضوءه على الطريق ، وانتشر ظل تشن غي مثل بركة من الدماء. تم دفع الضباب الدموي بقوة إلى الوراء ، وهالة شديدة البرودة ، مليئة بالإرهاب والجنون ، ظهرت ببطء ولكن سرعان ما تفرقت. نظر تشن غي إلى الضباب الدموي ، وظهرت السلاسل وتعبيراته الحقيقية ببطء. إنحنت زاوية شفتيه للأعلى.لقد سحب المطرقة وركض إلى الطابق السفلي. “الدكتور قاو هو الشيئ الأقرب إلى الوجود فوق الأشباح الحمراء بين جميع الوحوش التي واجهتها. رغم أن الجنين الشبح يرتبط بسيناريو أربع نجوم ، فإن الظل هنا مجرد جزء صغير من قوة الشبح الجنين الحقيقية ، لذلك ، حتى مع الميزة المحلية ، ربما لا يضاهي ادكتور قاو “. ركض تشن غي من المبنى ودار حول مدينة لي وان بينما رق ضباب الدم المحيط به ببطء. “أحتاج إلى توخي الحذر من الدكتور قاو. المشكلة الأكبر هي أنه ليس لدي أي فكرة عن المكان الذي يقف فيه ، وغرضه الحقيقي يحيرني أكثر من ذلك. ومع ذلك ، يبدو أن كل شيء يدور حول منزلي المسكون”. تسارع تشن غي في الشوارع ، وجاءت أصوات غريبة من خلفه. ربما كان الطبيب قاو قد شعر أنه يتحرك ، لذا فقد زاد سرعته كإجراء مضاد. جعل ترقق ضباب الدم الأصداء التي جاءت من خلفه أكثر وضوحًا. إرتجفت الظلال في المبنى الحمراء المجاورة وتمايلت. كانت الأشباح والقتلة الذين حوصروا هناك أذكياء بما يكفي ليشعروا بوجود شيء خاطئ وخرجوا جميعًا من مكان اختبائهم. “إنه يصبح أكثر وأكثر إثارة. القتلة، الأشباح، وقصص الأشباح التي لن تتخيلها أبدًا. هذا بالتأكيد حفل مخصص للظلام.” متحركا أسفل الشوارع, نمت الابتسامة على وجه تشن غي أكثر إشراقًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط