نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-663

الفصل ستمائة وثلاثة وستون: عندما تلتقي قصة أشباح قصة أشباح أخرى,

الفصل ستمائة وثلاثة وستون: عندما تلتقي قصة أشباح قصة أشباح أخرى,

الفصل ستمائة وثلاثة وستون: عندما تلتقي قصة أشباح قصة أشباح أخرى,

كانت شرقي جيوجيانغ كبيرة جدًا ، ولكن الظل قد اختار مدينة لي وان – كان لابد من وجود سبب لذلك. لم تكن للبقع ذات الشكل الإنساني على الطريق أي نمط يمكنه تمييزه ، ولم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن سبب ترك هذه البقع على الحائط. لقد بدا وكأن المرضى قد استخدموا هذه الطريقة الغريبة لتسجيل الألم الذي مروا به. “هل هذه أرواح عالقة؟” وقف تشن غي بجانب البقعة واستخدام الكعب العالي الأحمر للمس واحدة، الكعب, الذي بقي غير متفاعل نسبيًا، سرب فجأةً دماء حمراء داكنة. لقد بدا الأمر وكأنه شخص بكى دموع دم بعد إذلاله. رؤية الإستجابة من الكعب العالي الأحمر ، سحبه تشن غي فورا مرة أخرى. “البقع على الجدار أكثر مما تبدو عليه. حتى الكعب العالي الأحمر يرفض الاقتراب منها ، لذلك يجب أن تكون أكثر من أرواح عالقة عادية”. بحث تشن غي في جميع أنحاء الغرفة ، لكنه لم يتمكن من العثور على بقية مجموعته. “الشقة بهذا الكبر فقط، أين يمكن أن يكونوا قد إختبئوا؟ أو هل تم جرهم إلى الحائط وتحويلهم إلى هذه البقع؟” وصلت المجموعة الصغيرة إلى الطابق العلوي حيث أصبحت البقع على الجدار أكثر عددًا ، وغمق لونها أيضًا. لقد بدا وكأنهم سيهربون من الجدار في أي وقت قريب. “لقد تم تشويه أجساد جميع البقع بشكل كبير. أي نوع من الألم يجب أن يكونوا قد كانوا فيه قبل أن يموتوا؟” لقد تم نسيان تاريخ مدينة لي وان. حتى على شبكة الإنترنت ، لم يكن هناك الكثير من المعلومات عن المدينة الصغيرة. في الواقع ، بدا الأمر وكأن شخصًا ما قد أزاله عن قصد من السجل. “إذا لم يكونوا داخل المبنى ، فيجب أن يكون قد تم إرسالهم عبر قناة مخفية”. كان الرجل الموشوم يشعر بعدم الاستقرار. “يجب أن نغادر هذا المكان أولاً. ما دامت حياتنا سليمة ، فهناك خيارات مفتوحة لنا. إذا حدث شيء لنا أيضًا ، فلن يتمكن أحد من إنقاذهم”. “عندما تم سحب أحد الركاب بعيدًا ، لاحظت أن الأيدي التي كانت تمسكه كانت تشبه البقع الموجودة على هذه الجدران، ملتوية وفيها بقع”. “ماذا تحاول ان تقول؟” لم يستطع الرجل الموشوم معرفة مجرى تفكير تشن غي. “لقد عشت هنا لفترة طويلة ، لكن ألم تر هذه البقع من قبل؟” قذف تشن غي السؤال مرة أخرى. “لا! لأكون صادقًا ، لقد كنت هنا من قبل ، لكن عندما جئت ، لم تكن البقع موجودة داخل المبنى.” “بمعنى أنها قد ظهرت للتو هنا.” لم يكن بإمكان تشن غي أن يخفض حرسه. كان يعلم أن هذه البقع البشرية التي حتى الكعب العالي الأحمر رفضت الاقتراب منها كانت واحدة من أوراق الظل الرابحة. قبل أن يظهر تشن غي خاصته ، كان الظل قد أُجبر بالفعل على الكشف عن إحدى خاصته. “يجب أن يكون شيء ما قد حدث في مدينة لي وان ، وإلا فإن الظل لم يكن ليقوم بهذا.” تجاهل تشن غي البقع على الحائط وفتح الباب الذي أدى إلى السقف. مشى من خلاله. عوت الريح وحملت الشعور بالاختناق بعيدا معها. نظر تشن غي إلى السماء وراء ضباب الدم وحرك بصره ببطء حول المكان. يبدو أن الضباب الدموي في مدينة لي وان قد جذب من قبل شيء ما ، وقد تحرك مثل الموجة باتجاه الجانب الشرقي من مدينة لي وان. لقد بدا وكأنه كان يشكل جدارًا لمنع شيء من الدخول. “الضباب قد رق بشكل واضح”. كانت هذه هي المرة الثانية التي يكتسب فيها تشن غي نظرة من مكان عالي على مدينة لي وان. مقارنة بآخر مرة ، كان بصره أفضل لأنه بمساعدة من رؤية يين يانغ، كان بإمكانه النظر أبعد. “هل لديك مساعدين آخرين؟” لقد كان الرجل المبتسم هو الذي تحدث. لقد تم إظهار الوضع. كما ذكر تشن غي سابقًا ، وصل طرف ثالث إلى مدينة لي وان ، وقد تمكن هذا الطرف من جذب معظم انتباه الظل. تسبب تنبئ تشن غي في جعل الرجل المبتسم في حالة تأهب. لقد كان خائفًا من أن هذه القوة الجديدة كانت مرتبطة بتشن غي ، وفي هذه الحالة ، ستحطم مقياس التوازن الهش بالفعل بينهما. “لا ينبغي أن يكون مساعدي ، وإذا لم أكن مخطئًا ، فإن هذا الطرف الجديد هو عدوي أيضًا. لا ينبغي أن تكون رغبته في قتلي أقل من الظل”. تشن غي بصراحة كبيرة عبر عن رأيه. “من المؤكد أن لديك الكثير من الأعداء. حتى في مثل هذا الوقت ، ستتم ملاحقتك من قبل عدو. لا أعرف حتى ما إذا كان ينبغي أن أقول إن كنت محظوظًا أو سيئ الحظ”. استمر الرجل المبتسم في الابتسام. كان تشن غي قادرًا على جذب غضب العديد من الشخصيات المخيفة ، والذي أظهر أن هذا الرجل لم يكن شخصية بسيطة. “هذا تخميناتي فقط…” أراد تشن غي أن يستمر عندما جاء إنفجار مدوي من الجانب الشرقي لمدينة لي وان. على الرغم من أنهم كانوا بعيدين عن نقطة الإصطدام، فقد كان بإستطاعة مجموعة تشن غي بمن أن تشعر أن المبنى الذي كانوا يقفون عليه قد إهتز قليلاً. “فقط أي نوع من المعارك هو هذه؟” ذكر الرجل الموشوم تشن غي. “يتم الآن تشتيت الظل من قبل خصمك ؛ هذا هو الوقت المثالي بالنسبة لنا للبحث عن القطع المفقودة من الباب. عندما نمتلكها ، يمكننا المغادرة في أي لحظة ؛ يجب أن يكون هذا هو الهدف الذي نركز عليه.” هرع ضباب الدم نحو الجانب الشرقي من مدينة لي وان لتغطية ذلك الجزء بأكمله من المدينة الصغيرة. حتى مع رؤية يين يانغ، لم يستطع تشن غي أن يرى من خلال الضباب. كان يستطيع أن يقول فقط أنه هناك شيئًا ما يجذبه داخل ضباب الدم. واقفا على حافة المبنى ، مضيقا عينيه، رأى تشن غي سلاسل تتحرك داخل الضباب. الشيء الذي أعطى تشن غي الشعور بالألفة كان داخل السلاسل والضباب. “يبدو أنه يعرف أنني هنا وهو يتجه نحوي.” تم تذكير تشن غي فجأة بشيء ما وفتح حقيبة ظهره. مع مشاهدة الرجل المبتسم والرجل الموشوم ، قام تشن غي بإخراج قائمة مرضى، رسالة حب، مجموعة من الوثائق، وأخيراً منشور يذكر مجتمع قصص الأشباح. “إنه بسبب هذا!” كان لدى المنشور الأصلي مخطط بلون أحمر غامق ، وتم طباعة باب أحمر كالدم نصف مفتوح عليه. ومع ذلك ، فإن هذا الباب الذي يمثل الرعب واليأس لم يكن مفتوحا الآن فحسب ، بل كان هناك ذراع ملتوية بالسلاسل تمتد من الفجوة. مت الذراع من الباب ، ممسكة الباب وكأنها كانت تحاول دفع الباب مفتوحًا بالكامل! “لماذا تغير هذا؟ هل هي علامة على أنه يعود؟” كان تشن غي قد أخرج المنشور للتو ، وكان دماغه لا يزال يعمل لإيجاد حل ، عندما مدت الذراع من المنشور من البعد ثنائي الأبعاد دون سابق إنذار! بانغ! تم رمي تشن غي للخلف بفعل قوة غامضة. عندما تعافى ، رأى أن الذراع كانت تمسك ذراع تشو يين. من دون الكثير من التردد ، قام تشو يين بإذابة ذراعه بالكامل ، وتركها بسهولة ، واستخدم ذراعه المتبقية لطي المنشور. رائحة الدم لمست أنف تشن غي. زحفت الأوعية الدموية من جسم تشو يين لتصنيع ذراع جديدة. ومع ذلك ، لدهشته ، على هذا الذراع الجديدة ، كان هناك بصمة حمراء حول معصم تشو يين. ألقي تشو يين نظرة على بصمة اليد على معصمه ، مبديا عدم اهتمامه بها قبل اختفائه. ظهر الضجيج الأبيض في آذان تشن غي ، وهي علامة على أن المسجل كان يعمل بشكل جيد. يبدو أن تشو يين كان يستخدم هذه الطريقة لإبلاغ تشن غي بأنه بخير. “لم تبقِ للحظة واحدة أكثر. هل هذا لأنك لا تعرف كيف تقبل تقديري؟” بعد أن وضع تشو يين المنشور بعيدا، جاءت أصداء صاخبة أخرى قليلة من الجانب الشرقي من المدينة. كان من الواضح أن الضباب كان يتم دفعه للخلف ، وكان الوحش يتحرك ببطء نحو تشن غي. “لقد تم صنع فخ في المنشور ، وتم وضع علامة على الباب في منزلي المسكون. يبدو أن الطبيب قاو قام بالعديد من الأشياء قبل موته – هذا الثعلب العجوز ، فقط ما الذي كان في ذهنه؟” أكد تشن غي أن الدكتور قاو هو الذي كان في المعركة مع الظل في الجانب الشرقي من مدينة لي وان. فبعد كل شيء ، كان بقية أعضاء مجتمع قصص الأشباح تشن غي والدكتور قاو. لم يضع تشن غي الفخ بنفسه ، وبالتالي فإن الشخص الوحيد الذي سيفعل ذلك هو الدكتور قاو. عندما كان تشن غي يفكر ، أجبر ضباب الدم مرة أخرى للخلف. إلتقى الرئيس القديم والجديد لمجتمع قصص الأشباح في مدينة لي وان ، وكان أول ضحية سيئة الحظ هو الظل الذي تم الضغط عليه في المنتصف.

 

كانت شرقي جيوجيانغ كبيرة جدًا ، ولكن الظل قد اختار مدينة لي وان – كان لابد من وجود سبب لذلك. لم تكن للبقع ذات الشكل الإنساني على الطريق أي نمط يمكنه تمييزه ، ولم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن سبب ترك هذه البقع على الحائط. لقد بدا وكأن المرضى قد استخدموا هذه الطريقة الغريبة لتسجيل الألم الذي مروا به. “هل هذه أرواح عالقة؟” وقف تشن غي بجانب البقعة واستخدام الكعب العالي الأحمر للمس واحدة، الكعب, الذي بقي غير متفاعل نسبيًا، سرب فجأةً دماء حمراء داكنة. لقد بدا الأمر وكأنه شخص بكى دموع دم بعد إذلاله. رؤية الإستجابة من الكعب العالي الأحمر ، سحبه تشن غي فورا مرة أخرى. “البقع على الجدار أكثر مما تبدو عليه. حتى الكعب العالي الأحمر يرفض الاقتراب منها ، لذلك يجب أن تكون أكثر من أرواح عالقة عادية”. بحث تشن غي في جميع أنحاء الغرفة ، لكنه لم يتمكن من العثور على بقية مجموعته. “الشقة بهذا الكبر فقط، أين يمكن أن يكونوا قد إختبئوا؟ أو هل تم جرهم إلى الحائط وتحويلهم إلى هذه البقع؟” وصلت المجموعة الصغيرة إلى الطابق العلوي حيث أصبحت البقع على الجدار أكثر عددًا ، وغمق لونها أيضًا. لقد بدا وكأنهم سيهربون من الجدار في أي وقت قريب. “لقد تم تشويه أجساد جميع البقع بشكل كبير. أي نوع من الألم يجب أن يكونوا قد كانوا فيه قبل أن يموتوا؟” لقد تم نسيان تاريخ مدينة لي وان. حتى على شبكة الإنترنت ، لم يكن هناك الكثير من المعلومات عن المدينة الصغيرة. في الواقع ، بدا الأمر وكأن شخصًا ما قد أزاله عن قصد من السجل. “إذا لم يكونوا داخل المبنى ، فيجب أن يكون قد تم إرسالهم عبر قناة مخفية”. كان الرجل الموشوم يشعر بعدم الاستقرار. “يجب أن نغادر هذا المكان أولاً. ما دامت حياتنا سليمة ، فهناك خيارات مفتوحة لنا. إذا حدث شيء لنا أيضًا ، فلن يتمكن أحد من إنقاذهم”. “عندما تم سحب أحد الركاب بعيدًا ، لاحظت أن الأيدي التي كانت تمسكه كانت تشبه البقع الموجودة على هذه الجدران، ملتوية وفيها بقع”. “ماذا تحاول ان تقول؟” لم يستطع الرجل الموشوم معرفة مجرى تفكير تشن غي. “لقد عشت هنا لفترة طويلة ، لكن ألم تر هذه البقع من قبل؟” قذف تشن غي السؤال مرة أخرى. “لا! لأكون صادقًا ، لقد كنت هنا من قبل ، لكن عندما جئت ، لم تكن البقع موجودة داخل المبنى.” “بمعنى أنها قد ظهرت للتو هنا.” لم يكن بإمكان تشن غي أن يخفض حرسه. كان يعلم أن هذه البقع البشرية التي حتى الكعب العالي الأحمر رفضت الاقتراب منها كانت واحدة من أوراق الظل الرابحة. قبل أن يظهر تشن غي خاصته ، كان الظل قد أُجبر بالفعل على الكشف عن إحدى خاصته. “يجب أن يكون شيء ما قد حدث في مدينة لي وان ، وإلا فإن الظل لم يكن ليقوم بهذا.” تجاهل تشن غي البقع على الحائط وفتح الباب الذي أدى إلى السقف. مشى من خلاله. عوت الريح وحملت الشعور بالاختناق بعيدا معها. نظر تشن غي إلى السماء وراء ضباب الدم وحرك بصره ببطء حول المكان. يبدو أن الضباب الدموي في مدينة لي وان قد جذب من قبل شيء ما ، وقد تحرك مثل الموجة باتجاه الجانب الشرقي من مدينة لي وان. لقد بدا وكأنه كان يشكل جدارًا لمنع شيء من الدخول. “الضباب قد رق بشكل واضح”. كانت هذه هي المرة الثانية التي يكتسب فيها تشن غي نظرة من مكان عالي على مدينة لي وان. مقارنة بآخر مرة ، كان بصره أفضل لأنه بمساعدة من رؤية يين يانغ، كان بإمكانه النظر أبعد. “هل لديك مساعدين آخرين؟” لقد كان الرجل المبتسم هو الذي تحدث. لقد تم إظهار الوضع. كما ذكر تشن غي سابقًا ، وصل طرف ثالث إلى مدينة لي وان ، وقد تمكن هذا الطرف من جذب معظم انتباه الظل. تسبب تنبئ تشن غي في جعل الرجل المبتسم في حالة تأهب. لقد كان خائفًا من أن هذه القوة الجديدة كانت مرتبطة بتشن غي ، وفي هذه الحالة ، ستحطم مقياس التوازن الهش بالفعل بينهما. “لا ينبغي أن يكون مساعدي ، وإذا لم أكن مخطئًا ، فإن هذا الطرف الجديد هو عدوي أيضًا. لا ينبغي أن تكون رغبته في قتلي أقل من الظل”. تشن غي بصراحة كبيرة عبر عن رأيه. “من المؤكد أن لديك الكثير من الأعداء. حتى في مثل هذا الوقت ، ستتم ملاحقتك من قبل عدو. لا أعرف حتى ما إذا كان ينبغي أن أقول إن كنت محظوظًا أو سيئ الحظ”. استمر الرجل المبتسم في الابتسام. كان تشن غي قادرًا على جذب غضب العديد من الشخصيات المخيفة ، والذي أظهر أن هذا الرجل لم يكن شخصية بسيطة. “هذا تخميناتي فقط…” أراد تشن غي أن يستمر عندما جاء إنفجار مدوي من الجانب الشرقي لمدينة لي وان. على الرغم من أنهم كانوا بعيدين عن نقطة الإصطدام، فقد كان بإستطاعة مجموعة تشن غي بمن أن تشعر أن المبنى الذي كانوا يقفون عليه قد إهتز قليلاً. “فقط أي نوع من المعارك هو هذه؟” ذكر الرجل الموشوم تشن غي. “يتم الآن تشتيت الظل من قبل خصمك ؛ هذا هو الوقت المثالي بالنسبة لنا للبحث عن القطع المفقودة من الباب. عندما نمتلكها ، يمكننا المغادرة في أي لحظة ؛ يجب أن يكون هذا هو الهدف الذي نركز عليه.” هرع ضباب الدم نحو الجانب الشرقي من مدينة لي وان لتغطية ذلك الجزء بأكمله من المدينة الصغيرة. حتى مع رؤية يين يانغ، لم يستطع تشن غي أن يرى من خلال الضباب. كان يستطيع أن يقول فقط أنه هناك شيئًا ما يجذبه داخل ضباب الدم. واقفا على حافة المبنى ، مضيقا عينيه، رأى تشن غي سلاسل تتحرك داخل الضباب. الشيء الذي أعطى تشن غي الشعور بالألفة كان داخل السلاسل والضباب. “يبدو أنه يعرف أنني هنا وهو يتجه نحوي.” تم تذكير تشن غي فجأة بشيء ما وفتح حقيبة ظهره. مع مشاهدة الرجل المبتسم والرجل الموشوم ، قام تشن غي بإخراج قائمة مرضى، رسالة حب، مجموعة من الوثائق، وأخيراً منشور يذكر مجتمع قصص الأشباح. “إنه بسبب هذا!” كان لدى المنشور الأصلي مخطط بلون أحمر غامق ، وتم طباعة باب أحمر كالدم نصف مفتوح عليه. ومع ذلك ، فإن هذا الباب الذي يمثل الرعب واليأس لم يكن مفتوحا الآن فحسب ، بل كان هناك ذراع ملتوية بالسلاسل تمتد من الفجوة. مت الذراع من الباب ، ممسكة الباب وكأنها كانت تحاول دفع الباب مفتوحًا بالكامل! “لماذا تغير هذا؟ هل هي علامة على أنه يعود؟” كان تشن غي قد أخرج المنشور للتو ، وكان دماغه لا يزال يعمل لإيجاد حل ، عندما مدت الذراع من المنشور من البعد ثنائي الأبعاد دون سابق إنذار! بانغ! تم رمي تشن غي للخلف بفعل قوة غامضة. عندما تعافى ، رأى أن الذراع كانت تمسك ذراع تشو يين. من دون الكثير من التردد ، قام تشو يين بإذابة ذراعه بالكامل ، وتركها بسهولة ، واستخدم ذراعه المتبقية لطي المنشور. رائحة الدم لمست أنف تشن غي. زحفت الأوعية الدموية من جسم تشو يين لتصنيع ذراع جديدة. ومع ذلك ، لدهشته ، على هذا الذراع الجديدة ، كان هناك بصمة حمراء حول معصم تشو يين. ألقي تشو يين نظرة على بصمة اليد على معصمه ، مبديا عدم اهتمامه بها قبل اختفائه. ظهر الضجيج الأبيض في آذان تشن غي ، وهي علامة على أن المسجل كان يعمل بشكل جيد. يبدو أن تشو يين كان يستخدم هذه الطريقة لإبلاغ تشن غي بأنه بخير. “لم تبقِ للحظة واحدة أكثر. هل هذا لأنك لا تعرف كيف تقبل تقديري؟” بعد أن وضع تشو يين المنشور بعيدا، جاءت أصداء صاخبة أخرى قليلة من الجانب الشرقي من المدينة. كان من الواضح أن الضباب كان يتم دفعه للخلف ، وكان الوحش يتحرك ببطء نحو تشن غي. “لقد تم صنع فخ في المنشور ، وتم وضع علامة على الباب في منزلي المسكون. يبدو أن الطبيب قاو قام بالعديد من الأشياء قبل موته – هذا الثعلب العجوز ، فقط ما الذي كان في ذهنه؟” أكد تشن غي أن الدكتور قاو هو الذي كان في المعركة مع الظل في الجانب الشرقي من مدينة لي وان. فبعد كل شيء ، كان بقية أعضاء مجتمع قصص الأشباح تشن غي والدكتور قاو. لم يضع تشن غي الفخ بنفسه ، وبالتالي فإن الشخص الوحيد الذي سيفعل ذلك هو الدكتور قاو. عندما كان تشن غي يفكر ، أجبر ضباب الدم مرة أخرى للخلف. إلتقى الرئيس القديم والجديد لمجتمع قصص الأشباح في مدينة لي وان ، وكان أول ضحية سيئة الحظ هو الظل الذي تم الضغط عليه في المنتصف.

كانت شرقي جيوجيانغ كبيرة جدًا ، ولكن الظل قد اختار مدينة لي وان – كان لابد من وجود سبب لذلك. لم تكن للبقع ذات الشكل الإنساني على الطريق أي نمط يمكنه تمييزه ، ولم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن سبب ترك هذه البقع على الحائط. لقد بدا وكأن المرضى قد استخدموا هذه الطريقة الغريبة لتسجيل الألم الذي مروا به.
“هل هذه أرواح عالقة؟” وقف تشن غي بجانب البقعة واستخدام الكعب العالي الأحمر للمس واحدة، الكعب, الذي بقي غير متفاعل نسبيًا، سرب فجأةً دماء حمراء داكنة. لقد بدا الأمر وكأنه شخص بكى دموع دم بعد إذلاله. رؤية الإستجابة من الكعب العالي الأحمر ، سحبه تشن غي فورا مرة أخرى. “البقع على الجدار أكثر مما تبدو عليه. حتى الكعب العالي الأحمر يرفض الاقتراب منها ، لذلك يجب أن تكون أكثر من أرواح عالقة عادية”.
بحث تشن غي في جميع أنحاء الغرفة ، لكنه لم يتمكن من العثور على بقية مجموعته. “الشقة بهذا الكبر فقط، أين يمكن أن يكونوا قد إختبئوا؟ أو هل تم جرهم إلى الحائط وتحويلهم إلى هذه البقع؟”
وصلت المجموعة الصغيرة إلى الطابق العلوي حيث أصبحت البقع على الجدار أكثر عددًا ، وغمق لونها أيضًا. لقد بدا وكأنهم سيهربون من الجدار في أي وقت قريب.
“لقد تم تشويه أجساد جميع البقع بشكل كبير. أي نوع من الألم يجب أن يكونوا قد كانوا فيه قبل أن يموتوا؟” لقد تم نسيان تاريخ مدينة لي وان. حتى على شبكة الإنترنت ، لم يكن هناك الكثير من المعلومات عن المدينة الصغيرة. في الواقع ، بدا الأمر وكأن شخصًا ما قد أزاله عن قصد من السجل.
“إذا لم يكونوا داخل المبنى ، فيجب أن يكون قد تم إرسالهم عبر قناة مخفية”. كان الرجل الموشوم يشعر بعدم الاستقرار. “يجب أن نغادر هذا المكان أولاً. ما دامت حياتنا سليمة ، فهناك خيارات مفتوحة لنا. إذا حدث شيء لنا أيضًا ، فلن يتمكن أحد من إنقاذهم”.
“عندما تم سحب أحد الركاب بعيدًا ، لاحظت أن الأيدي التي كانت تمسكه كانت تشبه البقع الموجودة على هذه الجدران، ملتوية وفيها بقع”.
“ماذا تحاول ان تقول؟” لم يستطع الرجل الموشوم معرفة مجرى تفكير تشن غي.
“لقد عشت هنا لفترة طويلة ، لكن ألم تر هذه البقع من قبل؟” قذف تشن غي السؤال مرة أخرى.
“لا! لأكون صادقًا ، لقد كنت هنا من قبل ، لكن عندما جئت ، لم تكن البقع موجودة داخل المبنى.”
“بمعنى أنها قد ظهرت للتو هنا.” لم يكن بإمكان تشن غي أن يخفض حرسه. كان يعلم أن هذه البقع البشرية التي حتى الكعب العالي الأحمر رفضت الاقتراب منها كانت واحدة من أوراق الظل الرابحة. قبل أن يظهر تشن غي خاصته ، كان الظل قد أُجبر بالفعل على الكشف عن إحدى خاصته.
“يجب أن يكون شيء ما قد حدث في مدينة لي وان ، وإلا فإن الظل لم يكن ليقوم بهذا.” تجاهل تشن غي البقع على الحائط وفتح الباب الذي أدى إلى السقف. مشى من خلاله.
عوت الريح وحملت الشعور بالاختناق بعيدا معها. نظر تشن غي إلى السماء وراء ضباب الدم وحرك بصره ببطء حول المكان. يبدو أن الضباب الدموي في مدينة لي وان قد جذب من قبل شيء ما ، وقد تحرك مثل الموجة باتجاه الجانب الشرقي من مدينة لي وان. لقد بدا وكأنه كان يشكل جدارًا لمنع شيء من الدخول.
“الضباب قد رق بشكل واضح”. كانت هذه هي المرة الثانية التي يكتسب فيها تشن غي نظرة من مكان عالي على مدينة لي وان. مقارنة بآخر مرة ، كان بصره أفضل لأنه بمساعدة من رؤية يين يانغ، كان بإمكانه النظر أبعد.
“هل لديك مساعدين آخرين؟” لقد كان الرجل المبتسم هو الذي تحدث. لقد تم إظهار الوضع. كما ذكر تشن غي سابقًا ، وصل طرف ثالث إلى مدينة لي وان ، وقد تمكن هذا الطرف من جذب معظم انتباه الظل. تسبب تنبئ تشن غي في جعل الرجل المبتسم في حالة تأهب. لقد كان خائفًا من أن هذه القوة الجديدة كانت مرتبطة بتشن غي ، وفي هذه الحالة ، ستحطم مقياس التوازن الهش بالفعل بينهما.
“لا ينبغي أن يكون مساعدي ، وإذا لم أكن مخطئًا ، فإن هذا الطرف الجديد هو عدوي أيضًا. لا ينبغي أن تكون رغبته في قتلي أقل من الظل”. تشن غي بصراحة كبيرة عبر عن رأيه.
“من المؤكد أن لديك الكثير من الأعداء. حتى في مثل هذا الوقت ، ستتم ملاحقتك من قبل عدو. لا أعرف حتى ما إذا كان ينبغي أن أقول إن كنت محظوظًا أو سيئ الحظ”. استمر الرجل المبتسم في الابتسام. كان تشن غي قادرًا على جذب غضب العديد من الشخصيات المخيفة ، والذي أظهر أن هذا الرجل لم يكن شخصية بسيطة.
“هذا تخميناتي فقط…” أراد تشن غي أن يستمر عندما جاء إنفجار مدوي من الجانب الشرقي لمدينة لي وان. على الرغم من أنهم كانوا بعيدين عن نقطة الإصطدام، فقد كان بإستطاعة مجموعة تشن غي بمن أن تشعر أن المبنى الذي كانوا يقفون عليه قد إهتز قليلاً.
“فقط أي نوع من المعارك هو هذه؟” ذكر الرجل الموشوم تشن غي. “يتم الآن تشتيت الظل من قبل خصمك ؛ هذا هو الوقت المثالي بالنسبة لنا للبحث عن القطع المفقودة من الباب. عندما نمتلكها ، يمكننا المغادرة في أي لحظة ؛ يجب أن يكون هذا هو الهدف الذي نركز عليه.”
هرع ضباب الدم نحو الجانب الشرقي من مدينة لي وان لتغطية ذلك الجزء بأكمله من المدينة الصغيرة. حتى مع رؤية يين يانغ، لم يستطع تشن غي أن يرى من خلال الضباب. كان يستطيع أن يقول فقط أنه هناك شيئًا ما يجذبه داخل ضباب الدم. واقفا على حافة المبنى ، مضيقا عينيه، رأى تشن غي سلاسل تتحرك داخل الضباب. الشيء الذي أعطى تشن غي الشعور بالألفة كان داخل السلاسل والضباب.
“يبدو أنه يعرف أنني هنا وهو يتجه نحوي.” تم تذكير تشن غي فجأة بشيء ما وفتح حقيبة ظهره. مع مشاهدة الرجل المبتسم والرجل الموشوم ، قام تشن غي بإخراج قائمة مرضى، رسالة حب، مجموعة من الوثائق، وأخيراً منشور يذكر مجتمع قصص الأشباح.
“إنه بسبب هذا!”
كان لدى المنشور الأصلي مخطط بلون أحمر غامق ، وتم طباعة باب أحمر كالدم نصف مفتوح عليه. ومع ذلك ، فإن هذا الباب الذي يمثل الرعب واليأس لم يكن مفتوحا الآن فحسب ، بل كان هناك ذراع ملتوية بالسلاسل تمتد من الفجوة.
مت الذراع من الباب ، ممسكة الباب وكأنها كانت تحاول دفع الباب مفتوحًا بالكامل!
“لماذا تغير هذا؟ هل هي علامة على أنه يعود؟” كان تشن غي قد أخرج المنشور للتو ، وكان دماغه لا يزال يعمل لإيجاد حل ، عندما مدت الذراع من المنشور من البعد ثنائي الأبعاد دون سابق إنذار!
بانغ!
تم رمي تشن غي للخلف بفعل قوة غامضة. عندما تعافى ، رأى أن الذراع كانت تمسك ذراع تشو يين. من دون الكثير من التردد ، قام تشو يين بإذابة ذراعه بالكامل ، وتركها بسهولة ، واستخدم ذراعه المتبقية لطي المنشور.
رائحة الدم لمست أنف تشن غي. زحفت الأوعية الدموية من جسم تشو يين لتصنيع ذراع جديدة. ومع ذلك ، لدهشته ، على هذا الذراع الجديدة ، كان هناك بصمة حمراء حول معصم تشو يين.
ألقي تشو يين نظرة على بصمة اليد على معصمه ، مبديا عدم اهتمامه بها قبل اختفائه. ظهر الضجيج الأبيض في آذان تشن غي ، وهي علامة على أن المسجل كان يعمل بشكل جيد. يبدو أن تشو يين كان يستخدم هذه الطريقة لإبلاغ تشن غي بأنه بخير.
“لم تبقِ للحظة واحدة أكثر. هل هذا لأنك لا تعرف كيف تقبل تقديري؟” بعد أن وضع تشو يين المنشور بعيدا، جاءت أصداء صاخبة أخرى قليلة من الجانب الشرقي من المدينة. كان من الواضح أن الضباب كان يتم دفعه للخلف ، وكان الوحش يتحرك ببطء نحو تشن غي.
“لقد تم صنع فخ في المنشور ، وتم وضع علامة على الباب في منزلي المسكون. يبدو أن الطبيب قاو قام بالعديد من الأشياء قبل موته – هذا الثعلب العجوز ، فقط ما الذي كان في ذهنه؟”
أكد تشن غي أن الدكتور قاو هو الذي كان في المعركة مع الظل في الجانب الشرقي من مدينة لي وان. فبعد كل شيء ، كان بقية أعضاء مجتمع قصص الأشباح تشن غي والدكتور قاو. لم يضع تشن غي الفخ بنفسه ، وبالتالي فإن الشخص الوحيد الذي سيفعل ذلك هو الدكتور قاو.
عندما كان تشن غي يفكر ، أجبر ضباب الدم مرة أخرى للخلف. إلتقى الرئيس القديم والجديد لمجتمع قصص الأشباح في مدينة لي وان ، وكان أول ضحية سيئة الحظ هو الظل الذي تم الضغط عليه في المنتصف.

الفصل ستمائة وثلاثة وستون: عندما تلتقي قصة أشباح قصة أشباح أخرى,

الفصل ستمائة وثلاثة وستون: عندما تلتقي قصة أشباح قصة أشباح أخرى,

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط