نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-632

الفصل ستمائة واثنان وثلاثون: معطر هواء.

الفصل ستمائة واثنان وثلاثون: معطر هواء.

الفصل ستمائة واثنان وثلاثون: معطر هواء.

نظر حوله ولاحظ أنه كان في غرفة شاب. كانت هناك مجلات أزياء ومجلات لبناء الأجسام متناثرة على السرير ، وكانت هناك كرات فولاذ وأوزان أسفل الطاولة.

 

 

 

 

“ما الذي ينتج تلك الرائحة” غطى السكير فمه وأنفه بينما أضاء مصباحه في منزل الكلب. خارج توقعاته ، لم يكن هناك شيء في الداخل. “يبدو هذا نظيفًا تمامًا ، لكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا قد يكون كريه الرائحة؟ حتى اللحوم المتعفنة لن تكون كريهة الرائحة لهذه الدرجة!”

 

 

 

مقاوما الرغبة في التقيؤ ، التقط السكير الفرع القريب ليتفحص التراب داخل منزل الكلب. “لا يوجد شيء مدفون تحته ، إذن من أين تأتي الرائحة الكريهة؟ الرائحة التي تنبعث منه بدت وكانها قد دخلت في الألواح الخشبية …”

كان لا يزال يشعر بأنه خفيف الرأس ؛ ومع ذلك ، لم يكن ذلك من الكحول ولكن من الخوف والصدمة. مع عرق بارد يتدفق من كل مسام له ، ارتعش السكير. “ما الذي علي أن أفعله الآن؟ بدون إشارة على الهاتف ، ليس لدي أي فكرة عن مكاني. أعتقد أنني سوف أختبئ هنا فقط حتى يختفي الضباب.”

 

من يقف خارج النافذة – بينما عبرت هذه الفكرة ذهن السكير ، فإن رأس السكير كان على وشك أن ينفجر. تم تجميد جسده في خوف ، وأصبحت قوة رنين أجراس الريح أكثر كثافة. ‘شيءٌ ما يقترب!’

أصداء خطى متسارعة اقتربت. أخذ السكير خطوة للخلف. غير قادر على تحمل الرائحة ، قفز من خلال النافذة المفتوحة في المبنى.

“لماذا هناك الكثير من فراء الكلاب؟” تم تذكيره ببيت الكلب الفارغ في الفناء وتلك الرائحة الكريهة!

 

بعد ما حدث في وقت سابق ، لم يجرؤ السكير على التجول بلا هدف. لقد إختبئ تحت النافذة ، وبعد عدة دقائق ، سمع فجأة باب الحديقة الأمامية يصر مفتوحًا.

“لنأمل ألا تقود الأسرة الوحش هنا”. بدأ السكير يندم على استدعاء الرجل في منتصف العمر لاتباعه – لقد كشف ذلك موقعه بالكامل ، أليس كذلك؟

“لنأمل ألا تقود الأسرة الوحش هنا”. بدأ السكير يندم على استدعاء الرجل في منتصف العمر لاتباعه – لقد كشف ذلك موقعه بالكامل ، أليس كذلك؟

 

“ما الذي يحدث؟” السكارى لم يجرؤ على النظر للأعلى. لم يكن لديه مصلحة في معرفة ما يحدق به من فوق. في تلك اللحظة ، أراد فقط أن يترك بمفرده.

واضعا رأسه بين يديه ، قرفص السكير تحت النافذة وقرص جلده. “هذا ليس حلما ، لكن ما كان بحق الجحيم الشيء الذي رأيته؟ كيف يمكن لرأس التحرك بهذه السرعة؟ وكيف تحرك على أي حال؟ باستخدام ذقنه؟”

بعد إغلاق الباب بصمت ، لاحظ السكير أنه توجد علب فارغة خلف الباب. لقد بدوا مشابهين لتلك التي وجدها على حافة النافذة. “لماذا يوجد الكثير من معطرات الجو في المنزل؟” ألقى العلبة جانبا ثم لاحظ أن هناك العديد من زجاجات العطور وعلب مزيل العرق المهجورة في زاوية الغرفة.

 

 

صدق السكير أن المأساة أصابت عائلة الثلاثة بالفعل ، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن الخروج لإنقاذهم أيضًا. “بخلافي ، على الأرجح لقد توفي بالفعل جميع الركاب الآخرين على متن الحافلة. لن يكون لدى أحد الشجاعة لمواجهة هذه الأشياء ، لا أحد …”

“لا أستطيع البقاء هنا بعد الآن ؛ أجتاج للمغادرة!” تماما عندما اتخذ هذا القرار ، تم فتح البوابة في الفناء مرة أخرى ، وفي الظلام ، بدا الأمر وكأن شيئ يشبه الممسحة ذهب لسد الباب الأمامي.

 

 

كان لا يزال يشعر بأنه خفيف الرأس ؛ ومع ذلك ، لم يكن ذلك من الكحول ولكن من الخوف والصدمة. مع عرق بارد يتدفق من كل مسام له ، ارتعش السكير. “ما الذي علي أن أفعله الآن؟ بدون إشارة على الهاتف ، ليس لدي أي فكرة عن مكاني. أعتقد أنني سوف أختبئ هنا فقط حتى يختفي الضباب.”

 

 

“هل جاء الشيء لإلقاء نظرة سريعة فقط؟ ألم يكتشفني الوحش؟” هذه المرة ، تعلّم السكير من درسه السابق ؛ لم يدفع رأسه حتى ينظر من خلال النافذة ، قلقًا من أن ينظر شخص ما إليه. بدلاً من ذلك ، حصل على هاتفه ، وضبط الزاوية ، واستخدم وظيفة الكاميرا للنظر في الفناء. كانت البوابة نصف مفتوحة ، لكن لم يكن هناك أحد في الفناء.

بعد ما حدث في وقت سابق ، لم يجرؤ السكير على التجول بلا هدف. لقد إختبئ تحت النافذة ، وبعد عدة دقائق ، سمع فجأة باب الحديقة الأمامية يصر مفتوحًا.

 

 

 

“شخص ما هنا!” ممسكا أنفاسه، ركز السكير على سمعه. بعد فتح البوابة ، لم يكن هناك صوت آخر.

“لا أستطيع البقاء هنا بعد الآن ؛ أجتاج للمغادرة!” تماما عندما اتخذ هذا القرار ، تم فتح البوابة في الفناء مرة أخرى ، وفي الظلام ، بدا الأمر وكأن شيئ يشبه الممسحة ذهب لسد الباب الأمامي.

 

 

“هل جاء الشيء لإلقاء نظرة سريعة فقط؟ ألم يكتشفني الوحش؟” هذه المرة ، تعلّم السكير من درسه السابق ؛ لم يدفع رأسه حتى ينظر من خلال النافذة ، قلقًا من أن ينظر شخص ما إليه. بدلاً من ذلك ، حصل على هاتفه ، وضبط الزاوية ، واستخدم وظيفة الكاميرا للنظر في الفناء. كانت البوابة نصف مفتوحة ، لكن لم يكن هناك أحد في الفناء.

استدعى السكير كل شجاعته للعودة إلى الوراء للنظر ، ولكن لم يكن هناك شيء في النافذة.

 

من يقف خارج النافذة – بينما عبرت هذه الفكرة ذهن السكير ، فإن رأس السكير كان على وشك أن ينفجر. تم تجميد جسده في خوف ، وأصبحت قوة رنين أجراس الريح أكثر كثافة. ‘شيءٌ ما يقترب!’

“أعتقد أن ذلك كان من الحظ.” وقف السكير ، وعندما وضع الهاتف بعيدا ، لمس كوعه ضد الزجاجة متروكة على حافة النافذة.

 

 

كانت الأرضية صاخبة ، وجاء غناء طفل غريب مِن مَن يعرف أين. لقد بدا وكأن شخصًا ما قام بتفعيل مسجل شخص ميت.

“معطر جو؟” وضع السكير الزجاجة ولم يفكر فيها كثيرًا. واقفًا ، كان لدى السكير أخيرًا الوقت لدراسة مكان اختبائه. ربما كانت أعصابه الشديدة ، لكنه شعر وكأن هناك صوتًا غريبًا يهمس في أذنيه. بدا الأمر وكأنه جرس رياح.

 

 

استدعى السكير كل شجاعته للعودة إلى الوراء للنظر ، ولكن لم يكن هناك شيء في النافذة.

كان هذا تقليدًا قديمًا ، تعليق أجراس الريح فوق الباب. عندما تحدث صوت ، كان ذلك يمثل أن شخصًا ما دخل الغرفة. إذا كان هذا طبيعيًا ، فلن يهتم السكير ، لكن هذا الوضع كان مختلفًا. كان هناك شعور بأن شخصًا ما كان يتجول بالقرب من المدخل ، وكان يتحرك بسرعة.

 

 

 

مجرد التفكير في وجود شيء آخر في المنزل معه تسبب في تضيّق قلبه. خطوات تحركت على الأرض. كان وجه السكير متجهًا بعيدًا عن النافذة ، ولاحظ فجأة النور خلفه يعتم وكأن شيئًا ما كان يقف عند النافذة ، يحجب الضوء.

 

 

 

من يقف خارج النافذة – بينما عبرت هذه الفكرة ذهن السكير ، فإن رأس السكير كان على وشك أن ينفجر. تم تجميد جسده في خوف ، وأصبحت قوة رنين أجراس الريح أكثر كثافة. ‘شيءٌ ما يقترب!’

“تبا، متى ظهرت؟” ركض السكير في الممر ، وصوت رنين الريح جاء من نهاية الممر. تناثرت أزواج من النعال القديمة على الأرض ، وكان المكان في حالة من الفوضى.

 

“أعتقد أن ذلك كان من الحظ.” وقف السكير ، وعندما وضع الهاتف بعيدا ، لمس كوعه ضد الزجاجة متروكة على حافة النافذة.

استدعى السكير كل شجاعته للعودة إلى الوراء للنظر ، ولكن لم يكن هناك شيء في النافذة.

 

 

 

“أنا أخيف نفسي فقط.” لقد عاد إلى النافذة ، وعندما لمست يده حافة النافذة ، شعر بشيء تحت جلده. باستخدام الضوء من الهاتف ، رأى أنه كان هناك الكثير من فراء كلب أسود عالق في الشقوق الموجودة على حافة النافذة.

“هل جاء الشيء لإلقاء نظرة سريعة فقط؟ ألم يكتشفني الوحش؟” هذه المرة ، تعلّم السكير من درسه السابق ؛ لم يدفع رأسه حتى ينظر من خلال النافذة ، قلقًا من أن ينظر شخص ما إليه. بدلاً من ذلك ، حصل على هاتفه ، وضبط الزاوية ، واستخدم وظيفة الكاميرا للنظر في الفناء. كانت البوابة نصف مفتوحة ، لكن لم يكن هناك أحد في الفناء.

 

رؤية الوجه تحت الشعر ، تم غمر قلب السكير في الجليد. حتى أنه لم يغلق النافذة وهرب من هذه الغرفة التي كانت الأقرب إلى الفناء.

با!

“أنا أخيف نفسي فقط.” لقد عاد إلى النافذة ، وعندما لمست يده حافة النافذة ، شعر بشيء تحت جلده. باستخدام الضوء من الهاتف ، رأى أنه كان هناك الكثير من فراء كلب أسود عالق في الشقوق الموجودة على حافة النافذة.

 

رؤية الوجه تحت الشعر ، تم غمر قلب السكير في الجليد. حتى أنه لم يغلق النافذة وهرب من هذه الغرفة التي كانت الأقرب إلى الفناء.

النافذة في الطابق الثاني كانت تتأرجح مفتوحة. ارتجفت أيدي السكير ، وسقط فرو الكلب في كفه على الأرض. لقد سمع بوضوح أن النافذة الموجودة أعلاه مباشرة هي التي تم فتحها!

 

 

 

ربما كانت هذه صدفة ، أو ربما كان شخص ما يحاول التلاعب به. لم يجرؤ على القفز من النافذة ، لكنه في الوقت نفسه لم يكن يعتقد أنه آمن داخل المنزل. تماما بينما كان يتردد ، المزيد من فراء الكلاب سقط من السقف.

مرحبا جميعا. أسف على الأمس لقد كان لدي شيئ لأفعله ولم يكن لدي وقت لأرتاح حتى الساعة الثانية عشر ليلا عندما عدت للمنزل

 

 

“لماذا هناك الكثير من فراء الكلاب؟” تم تذكيره ببيت الكلب الفارغ في الفناء وتلك الرائحة الكريهة!

 

 

إستمتعوا~~~~~

“ما الذي يحدث؟” السكارى لم يجرؤ على النظر للأعلى. لم يكن لديه مصلحة في معرفة ما يحدق به من فوق. في تلك اللحظة ، أراد فقط أن يترك بمفرده.

من يقف خارج النافذة – بينما عبرت هذه الفكرة ذهن السكير ، فإن رأس السكير كان على وشك أن ينفجر. تم تجميد جسده في خوف ، وأصبحت قوة رنين أجراس الريح أكثر كثافة. ‘شيءٌ ما يقترب!’

 

أصداء خطى متسارعة اقتربت. أخذ السكير خطوة للخلف. غير قادر على تحمل الرائحة ، قفز من خلال النافذة المفتوحة في المبنى.

“لا أستطيع البقاء هنا بعد الآن ؛ أجتاج للمغادرة!” تماما عندما اتخذ هذا القرار ، تم فتح البوابة في الفناء مرة أخرى ، وفي الظلام ، بدا الأمر وكأن شيئ يشبه الممسحة ذهب لسد الباب الأمامي.

 

 

النافذة في الطابق الثاني كانت تتأرجح مفتوحة. ارتجفت أيدي السكير ، وسقط فرو الكلب في كفه على الأرض. لقد سمع بوضوح أن النافذة الموجودة أعلاه مباشرة هي التي تم فتحها!

رؤية الوجه تحت الشعر ، تم غمر قلب السكير في الجليد. حتى أنه لم يغلق النافذة وهرب من هذه الغرفة التي كانت الأقرب إلى الفناء.

 

 

 

“تبا، متى ظهرت؟” ركض السكير في الممر ، وصوت رنين الريح جاء من نهاية الممر. تناثرت أزواج من النعال القديمة على الأرض ، وكان المكان في حالة من الفوضى.

لا يمكن أن تبدو الغرفة أكثر طبيعية ، ولكن لسبب ما ، شعر السكير بقلق كبير.

 

صدق السكير أن المأساة أصابت عائلة الثلاثة بالفعل ، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن الخروج لإنقاذهم أيضًا. “بخلافي ، على الأرجح لقد توفي بالفعل جميع الركاب الآخرين على متن الحافلة. لن يكون لدى أحد الشجاعة لمواجهة هذه الأشياء ، لا أحد …”

“سقط فرو الكلب من الأعلى ، لذا يجب أن يكون هناك شيء مخيف في الطابق الثاني أيضًا! لا يجب أن أذهب إلى هناك وأحتاج إلى الابتعاد عن الدرج!” أخذ السكير نفسا عميقا ليجعل نفسه يهدأ. لقد ركز على الغرفة الأبعد عن الدرج.

مقاوما الرغبة في التقيؤ ، التقط السكير الفرع القريب ليتفحص التراب داخل منزل الكلب. “لا يوجد شيء مدفون تحته ، إذن من أين تأتي الرائحة الكريهة؟ الرائحة التي تنبعث منه بدت وكانها قد دخلت في الألواح الخشبية …”

 

 

كانت الأرضية صاخبة ، وجاء غناء طفل غريب مِن مَن يعرف أين. لقد بدا وكأن شخصًا ما قام بتفعيل مسجل شخص ميت.

 

 

 

“رأيت نعالًا للبالغين والأطفال على السواء في الممر ، لذلك قد يكون هناك أكثر من شيء يشغل هذا المنزل …” كلما فكر في الأمر ، زاد خوفه. كان ظهر السكير مبتل وجسده بارد. “لنأمل ألا يأتوا إلى هنا.”

 

 

ربما كانت هذه صدفة ، أو ربما كان شخص ما يحاول التلاعب به. لم يجرؤ على القفز من النافذة ، لكنه في الوقت نفسه لم يكن يعتقد أنه آمن داخل المنزل. تماما بينما كان يتردد ، المزيد من فراء الكلاب سقط من السقف.

بعد إغلاق الباب بصمت ، لاحظ السكير أنه توجد علب فارغة خلف الباب. لقد بدوا مشابهين لتلك التي وجدها على حافة النافذة. “لماذا يوجد الكثير من معطرات الجو في المنزل؟” ألقى العلبة جانبا ثم لاحظ أن هناك العديد من زجاجات العطور وعلب مزيل العرق المهجورة في زاوية الغرفة.

كانت الأرضية صاخبة ، وجاء غناء طفل غريب مِن مَن يعرف أين. لقد بدا وكأن شخصًا ما قام بتفعيل مسجل شخص ميت.

 

“ما الذي ينتج تلك الرائحة” غطى السكير فمه وأنفه بينما أضاء مصباحه في منزل الكلب. خارج توقعاته ، لم يكن هناك شيء في الداخل. “يبدو هذا نظيفًا تمامًا ، لكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا قد يكون كريه الرائحة؟ حتى اللحوم المتعفنة لن تكون كريهة الرائحة لهذه الدرجة!”

“لماذا يوجد الكثير من معطرات الجو في هذا المنزل؟ ما الذي حدث هنا؟” إستمر السكير في تذكر منزل الكلب النتن ذاك. “منزل الكلب مُحفوظ جيدًا ، لكنه ذو رائحة كريهة بشكل مثير للاشمئزاز. غرف البشر شديدة الفوضى ، لكنهم يعطون رائحة عطرة. يجب أن يكون هناك خطأ ما هنا”.

 

 

 

نظر حوله ولاحظ أنه كان في غرفة شاب. كانت هناك مجلات أزياء ومجلات لبناء الأجسام متناثرة على السرير ، وكانت هناك كرات فولاذ وأوزان أسفل الطاولة.

بعد إغلاق الباب بصمت ، لاحظ السكير أنه توجد علب فارغة خلف الباب. لقد بدوا مشابهين لتلك التي وجدها على حافة النافذة. “لماذا يوجد الكثير من معطرات الجو في المنزل؟” ألقى العلبة جانبا ثم لاحظ أن هناك العديد من زجاجات العطور وعلب مزيل العرق المهجورة في زاوية الغرفة.

 

مرحبا جميعا. أسف على الأمس لقد كان لدي شيئ لأفعله ولم يكن لدي وقت لأرتاح حتى الساعة الثانية عشر ليلا عندما عدت للمنزل

لا يمكن أن تبدو الغرفة أكثر طبيعية ، ولكن لسبب ما ، شعر السكير بقلق كبير.

مقاوما الرغبة في التقيؤ ، التقط السكير الفرع القريب ليتفحص التراب داخل منزل الكلب. “لا يوجد شيء مدفون تحته ، إذن من أين تأتي الرائحة الكريهة؟ الرائحة التي تنبعث منه بدت وكانها قد دخلت في الألواح الخشبية …”

 

 

فتح أدراج طاولة الدراسة. في الدرج السفلي ، وجد مجموعة من الصور تسجّل مشاهد لإساءة معاملة الحيوانات. جعلت الشعر على ظهره يقف. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الأكثر رعبا. وبينما واصل السكير تقليب الصورة ، لاحظ أنه ، في الربع الأول من الصور ، كان مراهق مجهول الهوية يعذب الحيوانات. ومع ذلك ، بالنسبة للأرباع الثلاثة المتبقية من الصور ، كان المراهق هو الذي تعرض للتعذيب في المقابل.

مقاوما الرغبة في التقيؤ ، التقط السكير الفرع القريب ليتفحص التراب داخل منزل الكلب. “لا يوجد شيء مدفون تحته ، إذن من أين تأتي الرائحة الكريهة؟ الرائحة التي تنبعث منه بدت وكانها قد دخلت في الألواح الخشبية …”

 

“شخص ما هنا!” ممسكا أنفاسه، ركز السكير على سمعه. بعد فتح البوابة ، لم يكن هناك صوت آخر.

~~~~~~

 

 

 

مرحبا جميعا. أسف على الأمس لقد كان لدي شيئ لأفعله ولم يكن لدي وقت لأرتاح حتى الساعة الثانية عشر ليلا عندما عدت للمنزل

إستمتعوا~~~~~

 

أصداء خطى متسارعة اقتربت. أخذ السكير خطوة للخلف. غير قادر على تحمل الرائحة ، قفز من خلال النافذة المفتوحة في المبنى.

لكن لا تقلقوا كالعادة سأرد الفصول التي أطلقتها ولكن ليس الأن لدي فكرة أفضل، الفصول من 637 إلى 640 كلها فصول 2في1 لذلك فسوف أردها لكم حينها لذلك سوف تكون 4 فصول إثنان في واحد أليس ذلك أفضل من 4 فصول عادية ☺☺☺☺ أرأيتم أنا لا أزال أحبكم هههههه

“ما الذي يحدث؟” السكارى لم يجرؤ على النظر للأعلى. لم يكن لديه مصلحة في معرفة ما يحدق به من فوق. في تلك اللحظة ، أراد فقط أن يترك بمفرده.

 

 

المهم أراكم غدا

 

 

 

إستمتعوا~~~~~

لكن لا تقلقوا كالعادة سأرد الفصول التي أطلقتها ولكن ليس الأن لدي فكرة أفضل، الفصول من 637 إلى 640 كلها فصول 2في1 لذلك فسوف أردها لكم حينها لذلك سوف تكون 4 فصول إثنان في واحد أليس ذلك أفضل من 4 فصول عادية ☺☺☺☺ أرأيتم أنا لا أزال أحبكم هههههه

ربما كانت هذه صدفة ، أو ربما كان شخص ما يحاول التلاعب به. لم يجرؤ على القفز من النافذة ، لكنه في الوقت نفسه لم يكن يعتقد أنه آمن داخل المنزل. تماما بينما كان يتردد ، المزيد من فراء الكلاب سقط من السقف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط