الفصل ستمائة وواحد وثلاثون: خطر في الأمام.
الفصل ستمائة وواحد وثلاثون: خطر في الأمام.
تنهد السكير بارتياح ، وخدش رأسه بحرج. “أعتقد أنني كنت متوتر للغاية … ولكن هل كان هناك ممسحة في هذا الممر في وقت سابق؟”
إستدارت الزوجة التي لم تتحدث كلمة ، والرجل في منتصف العمر ، والسكير للنظر في الاتجاه الذي كان الصبي يشير. جاء صوت غريب من نهاية الممر. كان مقبض باب إحدى الغرف يهتز قليلا كما لو أنه كان هناك شخص مغلق خلف الباب وهو يحاول الخروج.
“ربما ، أو ربما هرب الشيء بالفعل من الغرفة.” انحنى الرجل في منتصف العمر لاسترداد الهاتف من داخل جيبه. لاحظ السكير أن النموذج الذي استخدمه الرجل في منتصف العمر كان منذ سنوات عديدة. قام بضبط سطوع الشاشة إلى أعلى مستوياتها. رفعه أمامه ، وبدا وكأنه شيء آخر قد انضم إليهم في الممر. ومع ذلك ، كانوا بعيدين جدا لمعرفة ما كان.
هذا الصوت الغريب القادم من المبنى السكني الهادئ للغاية جعل كل قلوبهم تضغط.
“كان هذا الباب هو الذي أحدث الصوت في وقت سابق.” قمع السكير خوفه وهو يتحرك للأمام ، مع سحب رقبته ، وذراعيه تمسكان الجدار. بعد عدة خطوات ، رأى أخيرًا الشيء الإضافي الذي لم يكن موجودًا في وقت سابق. “ممسحة؟”
“الرجل الذي يقود الطريق صعد إلى الطابق العلوي ، وقال إنه لا يوجد أي مستأجرين هنا.” كلما فكر الرجل في منتصف العمر حول هذا الموضوع ، زاد خوفه. “لقد ذهبت إلى مدينة لي وان من قبل ، كيف أقول هذا؟ في بعض الأحيان ، سوف تصادف أشياء لا يمكن تفسيرها علمياً هنا.”
“إذا لم نتمكن من تجنبها ، فسيتعين علينا التظاهر بعدم رؤيتها والتصرف بشكل طبيعي قدر الإمكان. استمر في إخبار نفسك بأنها مجرد جزء من خيالك.” كان وجه الرجل في منتصف العمر شاحا كما لو أنه تذكر بعض الذكريات الرهيبة. تعرق العرق البارد من جبهته ، وبدا وكأنه على وشك أن يتقيأ. “مدينة لي وان التي زرتها في ذلك الوقت لم تكن مثل مدينة لي وان هذه. في ذلك الوقت ، لم يكن هناك ضباب أحمر ؛ يبدو أن الأمور قد تغيرت منذ ذلك الحين.”
حامل السكير الهاتف واتجه إلى الهرب. هجر الرجل في منتصف العمر زوجته وطفله وتبع السكير. أفزع الفتى. وبدأ يبكي حتى حملته والدته بين ذراعيها.
“فمثلا؟”
“لا تريد أن تعرف الأمثلة ، ثق بي. كل ما يمكننا فعله هو تجنبها بأفضل ما في وسعنا.”
كان مبنى صغير مبني من أعمدة حديدية ولوحات خشبية متعفنة. تركت علامات اللدغ على العديد من الأسطح. بخلاف داخل المبنى ، كان المكان الوحيد الذي استطاع إخفاء شخص هو منزل الكلب.
“ماذا لو لم نتمكن من تجنبها؟” انحنى السكير على الحائط ، وضاقت عيناه في نهاية الممر.
“لا تريد أن تعرف الأمثلة ، ثق بي. كل ما يمكننا فعله هو تجنبها بأفضل ما في وسعنا.”
صعد إلى الأمام راغبا مع عبوس على وجهه بينما مسح السقف المتدهور ، والأبواب المغلقة ، والقمامة التي ازدحمت في الممر الضيق.
“إذا لم نتمكن من تجنبها ، فسيتعين علينا التظاهر بعدم رؤيتها والتصرف بشكل طبيعي قدر الإمكان. استمر في إخبار نفسك بأنها مجرد جزء من خيالك.” كان وجه الرجل في منتصف العمر شاحا كما لو أنه تذكر بعض الذكريات الرهيبة. تعرق العرق البارد من جبهته ، وبدا وكأنه على وشك أن يتقيأ. “مدينة لي وان التي زرتها في ذلك الوقت لم تكن مثل مدينة لي وان هذه. في ذلك الوقت ، لم يكن هناك ضباب أحمر ؛ يبدو أن الأمور قد تغيرت منذ ذلك الحين.”
“كان هذا الباب هو الذي أحدث الصوت في وقت سابق.” قمع السكير خوفه وهو يتحرك للأمام ، مع سحب رقبته ، وذراعيه تمسكان الجدار. بعد عدة خطوات ، رأى أخيرًا الشيء الإضافي الذي لم يكن موجودًا في وقت سابق. “ممسحة؟”
عندما داعبت الريح أطراف أذنيه ، برت وكأن رجل مجنون كان يهمس له. قبل السكير هاتف الرجل ونظر عن قرب. “يبدو حقًا أن هناك شيئًا لم يكن موجودًا من قبل.”
“توقف عن محاولة تخويفي. تبا ، كيف يبدو أن شخصًا ما ينفخ في أذني وهناك امرأة تتحدث!” التفت السكير للنظر خلفه. مشى القاتل الذي أطلق على نفسه اسم مقص عبر الممر. مع كل خطوة له ، تردد هناك خطوتين. كان تعبيره غريبًا. كان من المفترض أن يكون وجه رجل ، ولكن بمجرد أن ينظر إليه المرء لفترة أطول ، يشعر المرء وكأنه ينظر إلى امرأة.
قلبه لا يزال يضخ ، لم يجرؤ السكير على البقاء لفترة أطول. لقد صاح في الرجل في منتصف العمر خلفه ، “أركضوا ، من هنا!”
لم يتبعهم الشخص في الممر ولكنه استمر في السير إلى الأمام.
“هذا غريب.” استخدم الرجل في منتصف العمر كوعه لتحريك السكير. “أشعر أن هذا الممر مختلف عن ذي قبل. تعال وانظر”.
“هل هذا رجل أم امرأة؟” هذا الشعور الغريب جعل السكير عصبي للغاية. ربت كتف الرجل في منتصف العمر. “الآن فقط ، مشى شخص ما عبرنا.”
“حقا؟” عندما إستدار الرجل في منتصف العمر للبحث ، كان الضباب الدموي قد غطى بالفعل الممر بالكامل ، ولم يتمكن من رؤية أي شيء. “تجاهله ، علينا أن نعتني بأنفسنا أولاً.”
في غمضة عين فقط ، توقف مقبض الباب في نهاية الممر عن الحركة ، وأصبح كل شيء صامتًا مرة أخرى. تكثف الضباب ، وأصبحت المناطق الحيطة مخيفة. في بعض الأحيان ، كان هناك صوت عواء الرياح ، وكان ذلك يقلق المجموعة أكثر.
“هل إستسلم الشخص خلف الباب؟” أمسك السكير قضبان الدرج. كان يقف عند مصب الممر ، مستعدا للركض إذا تطلب الأمر ذلك.
“هم؟” تم القبض على انتباه السكير فجأة بشيء ما.
“ربما ، أو ربما هرب الشيء بالفعل من الغرفة.” انحنى الرجل في منتصف العمر لاسترداد الهاتف من داخل جيبه. لاحظ السكير أن النموذج الذي استخدمه الرجل في منتصف العمر كان منذ سنوات عديدة. قام بضبط سطوع الشاشة إلى أعلى مستوياتها. رفعه أمامه ، وبدا وكأنه شيء آخر قد انضم إليهم في الممر. ومع ذلك ، كانوا بعيدين جدا لمعرفة ما كان.
عندما داعبت الريح أطراف أذنيه ، برت وكأن رجل مجنون كان يهمس له. قبل السكير هاتف الرجل ونظر عن قرب. “يبدو حقًا أن هناك شيئًا لم يكن موجودًا من قبل.”
“إنها مجرد ممسحة. لماذا تحاول تخويفي هكذا؟” أخذ الرجل في منتصف العمر نفسا عميقا بينما وضع الصبي على الأرض. وكانت ذراعيه تألمان.
“هذا غريب.” استخدم الرجل في منتصف العمر كوعه لتحريك السكير. “أشعر أن هذا الممر مختلف عن ذي قبل. تعال وانظر”.
عندما داعبت الريح أطراف أذنيه ، برت وكأن رجل مجنون كان يهمس له. قبل السكير هاتف الرجل ونظر عن قرب. “يبدو حقًا أن هناك شيئًا لم يكن موجودًا من قبل.”
حامل السكير الهاتف واتجه إلى الهرب. هجر الرجل في منتصف العمر زوجته وطفله وتبع السكير. أفزع الفتى. وبدأ يبكي حتى حملته والدته بين ذراعيها.
صعد إلى الأمام راغبا مع عبوس على وجهه بينما مسح السقف المتدهور ، والأبواب المغلقة ، والقمامة التي ازدحمت في الممر الضيق.
“إنها مجرد ممسحة. لماذا تحاول تخويفي هكذا؟” أخذ الرجل في منتصف العمر نفسا عميقا بينما وضع الصبي على الأرض. وكانت ذراعيه تألمان.
“هم؟” تم القبض على انتباه السكير فجأة بشيء ما.
“ماذا رأيت؟” هرع الرجل في منتصف العمر ليرى ما وجده السكير. لم يستطع رؤية أي شيء خارج مكانه – لم يكن هناك شبح أو جثة.
“لست متأكدا ، انتظر لحظة.” أعاد السكير الهاتف وأخرج هاتفه لتفعيل وظيفة المصباح اليدوي. انكسر الضوء في الضباب ، وهذا عنى أنهم لا يزالوا غير قادرين على رؤية الأشياء بوضوح.
“توقف عن محاولة تخويفي. تبا ، كيف يبدو أن شخصًا ما ينفخ في أذني وهناك امرأة تتحدث!” التفت السكير للنظر خلفه. مشى القاتل الذي أطلق على نفسه اسم مقص عبر الممر. مع كل خطوة له ، تردد هناك خطوتين. كان تعبيره غريبًا. كان من المفترض أن يكون وجه رجل ، ولكن بمجرد أن ينظر إليه المرء لفترة أطول ، يشعر المرء وكأنه ينظر إلى امرأة.
“كان هذا الباب هو الذي أحدث الصوت في وقت سابق.” قمع السكير خوفه وهو يتحرك للأمام ، مع سحب رقبته ، وذراعيه تمسكان الجدار. بعد عدة خطوات ، رأى أخيرًا الشيء الإضافي الذي لم يكن موجودًا في وقت سابق. “ممسحة؟”
“ربما ، أو ربما هرب الشيء بالفعل من الغرفة.” انحنى الرجل في منتصف العمر لاسترداد الهاتف من داخل جيبه. لاحظ السكير أن النموذج الذي استخدمه الرجل في منتصف العمر كان منذ سنوات عديدة. قام بضبط سطوع الشاشة إلى أعلى مستوياتها. رفعه أمامه ، وبدا وكأنه شيء آخر قد انضم إليهم في الممر. ومع ذلك ، كانوا بعيدين جدا لمعرفة ما كان.
كان هناك ممسحة تمت إضافتها إلى الممر ، وهو النوع المستخدم في الحياة اليومية. تساءل من الذي قذف ذلك هناك.
ساعد السكير نفسه بإمساك الألواح الخشبية التي شكلت سقف بيت الكلب. فكر في الاختباء داخل بيت الكلب ، لكن قبل أن يدخل رأسه ، اعتدت رائحة سيئة على أنفه.
“ربما ، أو ربما هرب الشيء بالفعل من الغرفة.” انحنى الرجل في منتصف العمر لاسترداد الهاتف من داخل جيبه. لاحظ السكير أن النموذج الذي استخدمه الرجل في منتصف العمر كان منذ سنوات عديدة. قام بضبط سطوع الشاشة إلى أعلى مستوياتها. رفعه أمامه ، وبدا وكأنه شيء آخر قد انضم إليهم في الممر. ومع ذلك ، كانوا بعيدين جدا لمعرفة ما كان.
“إنها مجرد ممسحة. لماذا تحاول تخويفي هكذا؟” أخذ الرجل في منتصف العمر نفسا عميقا بينما وضع الصبي على الأرض. وكانت ذراعيه تألمان.
تنهد السكير بارتياح ، وخدش رأسه بحرج. “أعتقد أنني كنت متوتر للغاية … ولكن هل كان هناك ممسحة في هذا الممر في وقت سابق؟”
خطى وضحكة امرأة جاءت من الخارج ، ولقد ضببت عقل السكير. لقد جعلته يشعر وكأنه لا يوجد أي مكان آمن.
مرافقا صراخ ، ألقى الحذر في مهب الريح وتسارع خارج المبنى. في الشارع الضبابي بالمدينة حيث تتجانس الحقيقة والكوابيس معًا ، بدا كل مبنى وكأنه وحش يأكل البشر.
“ربما كان هناك. لا أستطيع التذكر بعد الآن.” وقف الرجل في منتصف العمر مع السكير ، ونظروا أسفل الممر مع الأضواء القادمة من هواتفهم.
ساعد السكير نفسه بإمساك الألواح الخشبية التي شكلت سقف بيت الكلب. فكر في الاختباء داخل بيت الكلب ، لكن قبل أن يدخل رأسه ، اعتدت رائحة سيئة على أنفه.
“ماذا لو لم نتمكن من تجنبها؟” انحنى السكير على الحائط ، وضاقت عيناه في نهاية الممر.
السكير ، الذي أراد أن يتحرك إلى الأمام ، توقف فجأة. سأل الرجل في منتصف العمر المجاور له مع بعض الشكوك ، “هل تحركت الممسحة؟ ألم تكن هناك في الخلف في وقت سابق؟ أتذكر أنها كانت تميل على باب الغرفة الثالثة من الخلف. كيف يبدو الأمر وكأنها انتقلت باب واحد إلى الأمام؟ “
“إنها مجرد ممسحة. لماذا تحاول تخويفي هكذا؟” أخذ الرجل في منتصف العمر نفسا عميقا بينما وضع الصبي على الأرض. وكانت ذراعيه تألمان.
لقد هرع إلى بيت الكلب وجلس وراءه. ‘قد يكون المكان خطرا داخل المنزل. من يعرف أي نوع من الأشياء قد أواجهها هناك؟ من الأفضل بالنسبة لي أن أختبئ هنا الآن.’
“حقا؟” تحول الرجل في منتصف العمر للنظر في الممسحة.
تحت فحص الاثنين ، تحركت الممسحة فجأة ، وبدأت آثار القماش السوداء تهتز لتكشف ببطء عن وجه بشري أسفلها!
“ربما كان هناك. لا أستطيع التذكر بعد الآن.” وقف الرجل في منتصف العمر مع السكير ، ونظروا أسفل الممر مع الأضواء القادمة من هواتفهم.
السكير والرجل في منتصف العمر لم يتوقعا حدوث شيء كهذا. كانت أطرافهم باردة ، وقبل أن يتفاعلوا ، بدأت الممسحة تزحف بإتجاههم. عندما اقتربت ، رأى الناس بوضوح أنه لم يكن ممسحة بل شخص ذو شعر طويل.
“أركض!”
لم يتبعهم الشخص في الممر ولكنه استمر في السير إلى الأمام.
حامل السكير الهاتف واتجه إلى الهرب. هجر الرجل في منتصف العمر زوجته وطفله وتبع السكير. أفزع الفتى. وبدأ يبكي حتى حملته والدته بين ذراعيها.
“الرجل الذي يقود الطريق صعد إلى الطابق العلوي ، وقال إنه لا يوجد أي مستأجرين هنا.” كلما فكر الرجل في منتصف العمر حول هذا الموضوع ، زاد خوفه. “لقد ذهبت إلى مدينة لي وان من قبل ، كيف أقول هذا؟ في بعض الأحيان ، سوف تصادف أشياء لا يمكن تفسيرها علمياً هنا.”
تردد صوت الركض في جميع أنحاء المبنى. كان السكير أول من خرج من الممر. لقد تردد للحظة واحدة ، بين صعود الدرج للعثور على تشن غي والهرب من المبنى مباشرة. رفع رأسه للنظر أعلى الدرج. وسقطت ستارة من الشعر الأسود على وجهه ، وكان وجه شاحب ينزلق على قضبان الدرج.
مرافقا صراخ ، ألقى الحذر في مهب الريح وتسارع خارج المبنى. في الشارع الضبابي بالمدينة حيث تتجانس الحقيقة والكوابيس معًا ، بدا كل مبنى وكأنه وحش يأكل البشر.
“هل إستسلم الشخص خلف الباب؟” أمسك السكير قضبان الدرج. كان يقف عند مصب الممر ، مستعدا للركض إذا تطلب الأمر ذلك.
السكير والرجل في منتصف العمر لم يتوقعا حدوث شيء كهذا. كانت أطرافهم باردة ، وقبل أن يتفاعلوا ، بدأت الممسحة تزحف بإتجاههم. عندما اقتربت ، رأى الناس بوضوح أنه لم يكن ممسحة بل شخص ذو شعر طويل.
قلبه لا يزال يضخ ، لم يجرؤ السكير على البقاء لفترة أطول. لقد صاح في الرجل في منتصف العمر خلفه ، “أركضوا ، من هنا!”
ثم ركض للاختباء داخل مبنى من طابقين بجوار المنزل.
ثم ركض للاختباء داخل مبنى من طابقين بجوار المنزل.
لم تكن بوابة المنزل مقفلة ، لكن كانت جميع النباتات الحديقة جافة وذابلة. وكان أكثر ما يلفت النظر منزل كلب كبير في أعمق ركن من الفناء.
“ربما ، أو ربما هرب الشيء بالفعل من الغرفة.” انحنى الرجل في منتصف العمر لاسترداد الهاتف من داخل جيبه. لاحظ السكير أن النموذج الذي استخدمه الرجل في منتصف العمر كان منذ سنوات عديدة. قام بضبط سطوع الشاشة إلى أعلى مستوياتها. رفعه أمامه ، وبدا وكأنه شيء آخر قد انضم إليهم في الممر. ومع ذلك ، كانوا بعيدين جدا لمعرفة ما كان.
كان مبنى صغير مبني من أعمدة حديدية ولوحات خشبية متعفنة. تركت علامات اللدغ على العديد من الأسطح. بخلاف داخل المبنى ، كان المكان الوحيد الذي استطاع إخفاء شخص هو منزل الكلب.
خطى وضحكة امرأة جاءت من الخارج ، ولقد ضببت عقل السكير. لقد جعلته يشعر وكأنه لا يوجد أي مكان آمن.
مرافقا صراخ ، ألقى الحذر في مهب الريح وتسارع خارج المبنى. في الشارع الضبابي بالمدينة حيث تتجانس الحقيقة والكوابيس معًا ، بدا كل مبنى وكأنه وحش يأكل البشر.
لقد هرع إلى بيت الكلب وجلس وراءه. ‘قد يكون المكان خطرا داخل المنزل. من يعرف أي نوع من الأشياء قد أواجهها هناك؟ من الأفضل بالنسبة لي أن أختبئ هنا الآن.’
“توقف عن محاولة تخويفي. تبا ، كيف يبدو أن شخصًا ما ينفخ في أذني وهناك امرأة تتحدث!” التفت السكير للنظر خلفه. مشى القاتل الذي أطلق على نفسه اسم مقص عبر الممر. مع كل خطوة له ، تردد هناك خطوتين. كان تعبيره غريبًا. كان من المفترض أن يكون وجه رجل ، ولكن بمجرد أن ينظر إليه المرء لفترة أطول ، يشعر المرء وكأنه ينظر إلى امرأة.
ساعد السكير نفسه بإمساك الألواح الخشبية التي شكلت سقف بيت الكلب. فكر في الاختباء داخل بيت الكلب ، لكن قبل أن يدخل رأسه ، اعتدت رائحة سيئة على أنفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
