الفصل خمسمائة وتسعة وعشرون: طفل سيئ.
الفصل خمسمائة وتسعة وعشرون: طفل سيئ.
“لقد لاحظت أن تشخيص جيانغ تشاوهو الأولي كان اضطراب ثنائي القطب ، ولكن بعد ذلك ، تم تغييره إلى انفصام الشخصية ، وأخيرا ، تم تحريره ليقول إن شخصية المريض كانت مستقرة إلى حد ما ولديها معرفة ذاتية كافية ، وأنه لا يوجد أي مؤشر على وجود مرض عقلي كيف يمكن لشخص واحد أن يحصل على ثلاث نتائج مختلفة من ثلاثة تشخيصات؟ ” وضع تشن غي الوثيقة ونظر إلى دكتور باي. “ماذا حدث قبل ثلاث سنوات؟ ولماذا قد ترسل أسرة جيانغ تشاو هذا الصبي إلى المستشفى العقلي مرارًا وتكرارًا؟”
في اللعبة ، وجدت تشاو بو مفتاح الزنزانة داخل ملابس نوم والدتها. ومع ذلك ، لم يكن مدخل الزنزانة في منزلها بل منزل زميلها جيانغ تشاو هو. الشيء الذي أقلق تشن غي هو أنه بدا وكأن تشاو بو قد فتحت ذلك الباب في زنزانة داخل منزل جيانغ تشاو هو.
“حياة أناس متورطة ، ومن واجبنا التعاون مع الشرطة.” دخل الطبيب باي الغرفة وأشار إلى الصبي على السرير. “إنه جيانغ تشاوهو. لاحقًا ، سيرسل الناس معلوماته”.
فقط عندما يفقد المرء كل الأمل ، يمكن للمرء أن يفتح الباب. إذا ما الذي رأته واختبرته تشاو بو في الزنزانة؟
في الساعة 7:20 مساءً ، أوقف تشن غي سيارة أجرة للوصول إلى المستشفى العقلي. لقد أعطى اسم لي تشنغ للحارس ، ثم خرج طبيب يرتدي معطفًا أبيض لاستقباله.
“أيها المفتش لي ، هل لديك أي معلومات عن أسرة جيانغ لونغ؟” فقط أسرة جيانغ لونغ كانت لديها معلومات حول الأشياء التي حدثت داخل الزنزانة، وأراد تشن غي معرفة ذلك.
“تشن غي ، استمع لي ، لدي شيء أحتاج لتحذيرك بشأنه.” كانت لهجة لي تشنغ غريبة. “اعتن بسلامتك. تذكر أن تبقى على مسافة آمنة عندما تتحدث مع الصبي ، وكن حذرًا من التعرض للأذى عندما يتصرف”.
“لماذا تسأل هذا؟” من وجهة نظر لي تشنغ ، لم يكن لعائلة جيانغ لونغ علاقة باللقضية.
“أشعر أن قتلة بو يي يمكن أن يكونوا جيانغ لونغ وعائلته. هل ما زلت تتذكر الرسم على سقف الغرفة 104؟ كُتبت أسماء أسرة جيانغ لونغ عليه” أسقظ تشن غي أسقط بعض التلميحات للي تشنغ. إذا تمكن من الحصول على تعاون من الشرطة ، فستكون حياته أسهل.
“لن يكون القتلة أغبياء لدرجة أنهم سينحتون أسماءهم في مسرح الجريمة”. كان لي تشنغ ضابط شرطة لمدة عشر سنوات على الأقل ، ولم ير شيئًا كهذا. “ترك أسمائهم في مسرح الجريمة للإعلان عن عمد إلى العالم أنهم الجناة؟”
بعد القطع ، اتصل لي تشنغ على الفور. “لقد أخبرت مستشفى الأمراض العقلية. من الأفضل أن نذهب مبكرا ؛ لا يسمحون بالزيارة بعد الساعة الـ 9.”
لن يقلل من شأن أي خصم حتى لو كان طفلاً.
“هذه اللوحة كان من الممكن أن تكون قد نحتت من قبل شخص آخر ، أو قد يكون لها بعض الأهمية الطقوسية”. عرف تشن غي أنه كضابط شرطة ، لم يتمكن لي تشنغ من الكشف عن بعض المعلومات للعلن، لكنه بذل قصارى جهده.
لن يقلل من شأن أي خصم حتى لو كان طفلاً.
على الهاتف ، كان لي تشنغ صامتًا لمدة عشر ثوانٍ قبل المتابعة. “في الواقع ، لقد حققنا بالفعل مع عائلة لي تشنغ. وضع أسرته معقد بعض الشيء.”
“لماذا حذرني لي تشنغ من ذلك الفتى؟” جلس تشن غي في السرير. لقد أمسك حقيبة ظهره وتفقد المحتوى قبل مغادرته المنزل المسكون في عجلة من امره. كان مستشفى جيوجيانغ للأمراض العقلية مستشفى حكومي. مختلف عن قاعة المرضى الثالثة ، وتم مراقبته عن كثب. إذا تأخروا كثيرًا ، فربما لن يتمكنون من الدخول إلى المبنى.
كان لقلب تشن غي فأل سيء. “لا تقل لي أن أسرته كلها قد اختفت …”
عند سماع ما قاله لي تشنغ ، فكر تشن غي على الفور ، ‘هل يمكن أن يكون الصبي يظاهر الصبي بالجنون؟’
“قبل حادث سيارة جيانغ لونغ ، أخذت زوجة جيانغ لونغ طفليهما لزيارة أحد المعالجين. ثم ، في غضون أسبوع واحد ، توفي جيانغ لونغ في حادث سيارة ، واختفت زوجة جيانغ لونغ ، زانغ تشويو ، وابنتهما الكبرى جيانغ باي ، من العائلة المكونة من أربعة أفراد ، بقي جيانغ تشاوهو فقط “. تردد لي تشنغ وكأنه لم يكن متأكداً مما إذا كان من الحكمة الكشف عن هذه المعلومات أم لا.
“تشن غي ، استمع لي ، لدي شيء أحتاج لتحذيرك بشأنه.” كانت لهجة لي تشنغ غريبة. “اعتن بسلامتك. تذكر أن تبقى على مسافة آمنة عندما تتحدث مع الصبي ، وكن حذرًا من التعرض للأذى عندما يتصرف”.
“ما زال جيانغ تشاوهو على قيد الحياة؟ أين يقيم الآن؟ أود أن أطرح عليه بعض الأسئلة شخصيًا.” كان لدى تشن غي شعور بأن هذا الصبي هو المفتاح.
“لقد اصيب الطفل بالجنون. لقد طعن معالجه ، وفي بعض الأحيان يتصرف كوحش مختل. لا توجد وسيلة يستطيع بها التواصل مع أي شخص. إذا كان عليك رؤيته ، فإذهب إلى مستشفى جيوجيانغ للأمراض العقلية. التقينا به هناك هذا الصباح.” حققت الشرطة في كل ما يمكن أن يفكر فيه تشن غي ، لكنهم فشلوا في الحصول على أي معلومات مفيدة من جيانغ تشاوهو.
“قبل ثلاث سنوات ، عالجت جيانغ تشاو؟” وجد تشن غي الشخص الذي كان يبحث عنه. لقر أراد بشدة أن يعرف ما حدث قبل ثلاث سنوات. “هل يمكن أن تخبرني المزيد من التفاصيل حول ذلك؟”
“لقد لاحظت أن تشخيص جيانغ تشاوهو الأولي كان اضطراب ثنائي القطب ، ولكن بعد ذلك ، تم تغييره إلى انفصام الشخصية ، وأخيرا ، تم تحريره ليقول إن شخصية المريض كانت مستقرة إلى حد ما ولديها معرفة ذاتية كافية ، وأنه لا يوجد أي مؤشر على وجود مرض عقلي كيف يمكن لشخص واحد أن يحصل على ثلاث نتائج مختلفة من ثلاثة تشخيصات؟ ” وضع تشن غي الوثيقة ونظر إلى دكتور باي. “ماذا حدث قبل ثلاث سنوات؟ ولماذا قد ترسل أسرة جيانغ تشاو هذا الصبي إلى المستشفى العقلي مرارًا وتكرارًا؟”
عند سماع ما قاله لي تشنغ ، فكر تشن غي على الفور ، ‘هل يمكن أن يكون الصبي يظاهر الصبي بالجنون؟’
“شكرا لك ، أيها المفتش لي!”
لن يقلل من شأن أي خصم حتى لو كان طفلاً.
“أيها المفتش لي ، هل يمكنك أ تجعلني أقابل الصبي؟” توسل تشن غي لعدة مرات قبل أن يتنهد لي تشنغ.
“ما زال جيانغ تشاوهو على قيد الحياة؟ أين يقيم الآن؟ أود أن أطرح عليه بعض الأسئلة شخصيًا.” كان لدى تشن غي شعور بأن هذا الصبي هو المفتاح.
بعد القطع ، اتصل لي تشنغ على الفور. “لقد أخبرت مستشفى الأمراض العقلية. من الأفضل أن نذهب مبكرا ؛ لا يسمحون بالزيارة بعد الساعة الـ 9.”
“شكرا لك ، أيها المفتش لي!”
“هذه من أجل سلامتك. عندما تصرف بعد ظهر هذا اليوم ، قام بعض كل من رأه. لقد بذلنا الكثير من الطاقة قبل أن نتمكن من احتجازه.” جلس الطبيب باي بجانب تشن غي وأضاف: “لا تُخدع بمظهر الصبي. إنه يبدو بريئًا وغير ضار ، لكن عندما يتصرف ، سنحتاج إلى شخصين بالغين لإلقاء القبض عليه”.
قبل الدكتور المستند وسلّمه إلى تشن غي. “لقد جاء إلينا جيانغ تشاوهو منذ ثلاث سنوات. تحتوي الوثيقة على جميع تشخيصاته من ذلك الحين وحتى الآن. ألقِ نظرة عليها بنفسك. يمكنك أن تسألني إذا كان لديك أي سؤال.”
“تشن غي ، استمع لي ، لدي شيء أحتاج لتحذيرك بشأنه.” كانت لهجة لي تشنغ غريبة. “اعتن بسلامتك. تذكر أن تبقى على مسافة آمنة عندما تتحدث مع الصبي ، وكن حذرًا من التعرض للأذى عندما يتصرف”.
“أنت تشن غي ، الذي ذكره المفتش لي ، هل أنت؟” كان الطبيب طويل القامة ورقيق. كان يرتدي نظارات سوداء. كان الرجل هادئًا مثل النوع الذي لم يحب الحديث. “اسمي الكامل هو باي جياويانغ ، لكن يمكنك دعوتي بالدكتور باي. لقد تم إحضار المريض بالفعل إلى غرفة الاستجواب التي استخدمت في الصباح. نظرًا لقضية الأمان ، يجب أن تنتهي المحادثة قبل 9.”
بعد ذلك ، قطع لي تشنغ. مع جرائم القتل في شرق جيوجيانغ، كان الرجل مشغولاً للغاية.
الغرفة أصبحت فجأة هادئة. الدكتور باي لم يجب على الفور. لقد بدا وكأن التشخيص الذي حدث قبل ثلاث سنوات ذاكرة لا يريد تذكرها.
“لماذا حذرني لي تشنغ من ذلك الفتى؟” جلس تشن غي في السرير. لقد أمسك حقيبة ظهره وتفقد المحتوى قبل مغادرته المنزل المسكون في عجلة من امره. كان مستشفى جيوجيانغ للأمراض العقلية مستشفى حكومي. مختلف عن قاعة المرضى الثالثة ، وتم مراقبته عن كثب. إذا تأخروا كثيرًا ، فربما لن يتمكنون من الدخول إلى المبنى.
فقط عندما يفقد المرء كل الأمل ، يمكن للمرء أن يفتح الباب. إذا ما الذي رأته واختبرته تشاو بو في الزنزانة؟
في الساعة 7:20 مساءً ، أوقف تشن غي سيارة أجرة للوصول إلى المستشفى العقلي. لقد أعطى اسم لي تشنغ للحارس ، ثم خرج طبيب يرتدي معطفًا أبيض لاستقباله.
“لقد لاحظت أن تشخيص جيانغ تشاوهو الأولي كان اضطراب ثنائي القطب ، ولكن بعد ذلك ، تم تغييره إلى انفصام الشخصية ، وأخيرا ، تم تحريره ليقول إن شخصية المريض كانت مستقرة إلى حد ما ولديها معرفة ذاتية كافية ، وأنه لا يوجد أي مؤشر على وجود مرض عقلي كيف يمكن لشخص واحد أن يحصل على ثلاث نتائج مختلفة من ثلاثة تشخيصات؟ ” وضع تشن غي الوثيقة ونظر إلى دكتور باي. “ماذا حدث قبل ثلاث سنوات؟ ولماذا قد ترسل أسرة جيانغ تشاو هذا الصبي إلى المستشفى العقلي مرارًا وتكرارًا؟”
“قبل ثلاث سنوات ، عالجت جيانغ تشاو؟” وجد تشن غي الشخص الذي كان يبحث عنه. لقر أراد بشدة أن يعرف ما حدث قبل ثلاث سنوات. “هل يمكن أن تخبرني المزيد من التفاصيل حول ذلك؟”
“أنت تشن غي ، الذي ذكره المفتش لي ، هل أنت؟” كان الطبيب طويل القامة ورقيق. كان يرتدي نظارات سوداء. كان الرجل هادئًا مثل النوع الذي لم يحب الحديث. “اسمي الكامل هو باي جياويانغ ، لكن يمكنك دعوتي بالدكتور باي. لقد تم إحضار المريض بالفعل إلى غرفة الاستجواب التي استخدمت في الصباح. نظرًا لقضية الأمان ، يجب أن تنتهي المحادثة قبل 9.”
كان لقلب تشن غي فأل سيء. “لا تقل لي أن أسرته كلها قد اختفت …”
“حسنا.” بتوجيهات من الدكتور باي ، دخل تشن غي في المستشفى العقلي. كان هذا المكان مختلفًا كثيرا عن قاعة المرضى الثالثة.
كانت الغرفة بسيطة مع سرير وثلاثة كراسي خشبية. الولد كان يجلس على السرير. كانت أطرافه مربوطة بالحبال وكانت نظراته فارغة. حتى لو ذهب الناس بالقرب منه ، فإنه لن يعترف بهم.
“هذه هي الغرفة. سيرافقك العمال وأنا ، لذلك لا داعي للقلق بشأن السلامة.”
“أيها المفتش لي ، هل لديك أي معلومات عن أسرة جيانغ لونغ؟” فقط أسرة جيانغ لونغ كانت لديها معلومات حول الأشياء التي حدثت داخل الزنزانة، وأراد تشن غي معرفة ذلك.
“شكرا لكم.” أدرك تشن غي مدى فائدة اسم الشرطة. إذا كان قد أتى بمفرده ، فمن المحتمل أنه كان سيُرى الباب.
فقط عندما يفقد المرء كل الأمل ، يمكن للمرء أن يفتح الباب. إذا ما الذي رأته واختبرته تشاو بو في الزنزانة؟
“حياة أناس متورطة ، ومن واجبنا التعاون مع الشرطة.” دخل الطبيب باي الغرفة وأشار إلى الصبي على السرير. “إنه جيانغ تشاوهو. لاحقًا ، سيرسل الناس معلوماته”.
كانت الغرفة بسيطة مع سرير وثلاثة كراسي خشبية. الولد كان يجلس على السرير. كانت أطرافه مربوطة بالحبال وكانت نظراته فارغة. حتى لو ذهب الناس بالقرب منه ، فإنه لن يعترف بهم.
عند سماع ما قاله لي تشنغ ، فكر تشن غي على الفور ، ‘هل يمكن أن يكون الصبي يظاهر الصبي بالجنون؟’
الغرفة أصبحت فجأة هادئة. الدكتور باي لم يجب على الفور. لقد بدا وكأن التشخيص الذي حدث قبل ثلاث سنوات ذاكرة لا يريد تذكرها.
“هل تمانع في إزالة الحبال؟” جلس تشن غي على الكرسي بجانب السرير. لاحظ أن الحبال قد قطعت بالفعل للحم الصبي.
“أنت تشن غي ، الذي ذكره المفتش لي ، هل أنت؟” كان الطبيب طويل القامة ورقيق. كان يرتدي نظارات سوداء. كان الرجل هادئًا مثل النوع الذي لم يحب الحديث. “اسمي الكامل هو باي جياويانغ ، لكن يمكنك دعوتي بالدكتور باي. لقد تم إحضار المريض بالفعل إلى غرفة الاستجواب التي استخدمت في الصباح. نظرًا لقضية الأمان ، يجب أن تنتهي المحادثة قبل 9.”
“لماذا تسأل هذا؟” من وجهة نظر لي تشنغ ، لم يكن لعائلة جيانغ لونغ علاقة باللقضية.
“هذه من أجل سلامتك. عندما تصرف بعد ظهر هذا اليوم ، قام بعض كل من رأه. لقد بذلنا الكثير من الطاقة قبل أن نتمكن من احتجازه.” جلس الطبيب باي بجانب تشن غي وأضاف: “لا تُخدع بمظهر الصبي. إنه يبدو بريئًا وغير ضار ، لكن عندما يتصرف ، سنحتاج إلى شخصين بالغين لإلقاء القبض عليه”.
عندما كان الدكتور بي يتحدث ، كان هناك طرق على الباب. وجاءت ممرضة بوثيقة. “أيها الدكتور باي ، معلومات المريض التي تريدها.”
قبل الدكتور المستند وسلّمه إلى تشن غي. “لقد جاء إلينا جيانغ تشاوهو منذ ثلاث سنوات. تحتوي الوثيقة على جميع تشخيصاته من ذلك الحين وحتى الآن. ألقِ نظرة عليها بنفسك. يمكنك أن تسألني إذا كان لديك أي سؤال.”
“أيها المفتش لي ، هل لديك أي معلومات عن أسرة جيانغ لونغ؟” فقط أسرة جيانغ لونغ كانت لديها معلومات حول الأشياء التي حدثت داخل الزنزانة، وأراد تشن غي معرفة ذلك.
نظر تشن غي من خلال الوثيقة. لقد لاحظ أن الطبيب الذي كان قد قدم المشورة لجيانغ تشاوهو قبل ثلاث سنوات هو باي جياويانغ، وفي وقت لاحق ، أصبح الطبيب باي أيضًا هو المعالج الرئيسي للطفل.
“لقد لاحظت أن تشخيص جيانغ تشاوهو الأولي كان اضطراب ثنائي القطب ، ولكن بعد ذلك ، تم تغييره إلى انفصام الشخصية ، وأخيرا ، تم تحريره ليقول إن شخصية المريض كانت مستقرة إلى حد ما ولديها معرفة ذاتية كافية ، وأنه لا يوجد أي مؤشر على وجود مرض عقلي كيف يمكن لشخص واحد أن يحصل على ثلاث نتائج مختلفة من ثلاثة تشخيصات؟ ” وضع تشن غي الوثيقة ونظر إلى دكتور باي. “ماذا حدث قبل ثلاث سنوات؟ ولماذا قد ترسل أسرة جيانغ تشاو هذا الصبي إلى المستشفى العقلي مرارًا وتكرارًا؟”
“قبل ثلاث سنوات ، عالجت جيانغ تشاو؟” وجد تشن غي الشخص الذي كان يبحث عنه. لقر أراد بشدة أن يعرف ما حدث قبل ثلاث سنوات. “هل يمكن أن تخبرني المزيد من التفاصيل حول ذلك؟”
“قبل حادث سيارة جيانغ لونغ ، أخذت زوجة جيانغ لونغ طفليهما لزيارة أحد المعالجين. ثم ، في غضون أسبوع واحد ، توفي جيانغ لونغ في حادث سيارة ، واختفت زوجة جيانغ لونغ ، زانغ تشويو ، وابنتهما الكبرى جيانغ باي ، من العائلة المكونة من أربعة أفراد ، بقي جيانغ تشاوهو فقط “. تردد لي تشنغ وكأنه لم يكن متأكداً مما إذا كان من الحكمة الكشف عن هذه المعلومات أم لا.
في اللعبة ، وجدت تشاو بو مفتاح الزنزانة داخل ملابس نوم والدتها. ومع ذلك ، لم يكن مدخل الزنزانة في منزلها بل منزل زميلها جيانغ تشاو هو. الشيء الذي أقلق تشن غي هو أنه بدا وكأن تشاو بو قد فتحت ذلك الباب في زنزانة داخل منزل جيانغ تشاو هو.
الغرفة أصبحت فجأة هادئة. الدكتور باي لم يجب على الفور. لقد بدا وكأن التشخيص الذي حدث قبل ثلاث سنوات ذاكرة لا يريد تذكرها.
“هذه اللوحة كان من الممكن أن تكون قد نحتت من قبل شخص آخر ، أو قد يكون لها بعض الأهمية الطقوسية”. عرف تشن غي أنه كضابط شرطة ، لم يتمكن لي تشنغ من الكشف عن بعض المعلومات للعلن، لكنه بذل قصارى جهده.
“لقد لاحظت أن تشخيص جيانغ تشاوهو الأولي كان اضطراب ثنائي القطب ، ولكن بعد ذلك ، تم تغييره إلى انفصام الشخصية ، وأخيرا ، تم تحريره ليقول إن شخصية المريض كانت مستقرة إلى حد ما ولديها معرفة ذاتية كافية ، وأنه لا يوجد أي مؤشر على وجود مرض عقلي كيف يمكن لشخص واحد أن يحصل على ثلاث نتائج مختلفة من ثلاثة تشخيصات؟ ” وضع تشن غي الوثيقة ونظر إلى دكتور باي. “ماذا حدث قبل ثلاث سنوات؟ ولماذا قد ترسل أسرة جيانغ تشاو هذا الصبي إلى المستشفى العقلي مرارًا وتكرارًا؟”
“هل تمانع في إزالة الحبال؟” جلس تشن غي على الكرسي بجانب السرير. لاحظ أن الحبال قد قطعت بالفعل للحم الصبي.
“لماذا حذرني لي تشنغ من ذلك الفتى؟” جلس تشن غي في السرير. لقد أمسك حقيبة ظهره وتفقد المحتوى قبل مغادرته المنزل المسكون في عجلة من امره. كان مستشفى جيوجيانغ للأمراض العقلية مستشفى حكومي. مختلف عن قاعة المرضى الثالثة ، وتم مراقبته عن كثب. إذا تأخروا كثيرًا ، فربما لن يتمكنون من الدخول إلى المبنى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
