نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-530

الفصل خمسمائة وثلاثون: عائلة كاملة من المجانين.

الفصل خمسمائة وثلاثون: عائلة كاملة من المجانين.

الفصل خمسمائة وثلاثون: عائلة كاملة من المجانين.

 

 

 

 

 

بعد دقيقة كاملة ، تحدث الدكتور باي أخيرا. نظر إلى جيانغ تشاوهو على السرير ، وكان تعبيره غريبا.

“لقد كان يلوح به في الهواء ووبخ في مكان لم يكن يقف فيه أحد. كان مثل شخص مختلف تمامًا. بعد ذلك ، عاد جيانغ لونغ إلى المنزل أقل من قبل. لم يكن أحد يعلم بما كان يرمي إليه. حتى أنه اشترى شقة لنفسه في مدينة لي وان في شرقي جيوجيانغ وانتقل للعيش بمفرده.”

 

“بدا أن هناك شخصًا مخيطًا في الدمية. لم يكن بإمكانه التحدث ، وكان الجسم ضعيفًا. عندما سمع الشخص الباب يفتح ، بدأ في الانكماش في الزاوية بسبب الخوف البدائي.”

“من الطريقة التي أراها ، العائلة بأكملها مريضة ، ولا أقصد ذلك بطريقة مهينة – هذا مجرد تنبؤي المهني”. وقف الطبيب باى ومشى حول السرير. “قبل ثلاث سنوات ، جاءت والدة جيانغ تشاو مع أخته بسبب مرضه. أستطيع أن أتذكر ذلك اليوم مثل ظهر يدي. اسم والدته هو زانغ تشويو. كانت جميلة جدًا ، وكانت ترتدي رذاذًا كثيفًا من العطور.”

 

 

“لم تدخل جيانغ باي. لقد أصيبت بالفزع. لقد أغلقت الخزانة وعادت إلى المستشفى في تلك الليلة. أخبرت اكتشافها لزانغ تشويو وجيانغ تشاوهو.”

“من الرأس إلى أخمص القدمين ، كان هناك العديد من الملابس ذات العلامات التجارية ، لكنني لم أستطع أن أشعر بأثر من السعادة. كانت تفكر في شيء لأنها استمرت في السهو أثناء حديثنا. بعد محادثة قصيرة ، كان لدي فهم أولي لموقف الأسرة.”

 

 

 

“لقد عانت الشقيقة ، جيانغ باي ، من جنون الإرتياب “بارانويا”. لقد شعرت أن الجميع كانوا يريدون قتلها ، كما لو كان الجميع قاتلًا.”

“بعد ذلك ، اتصلت بجيانغ باي لإجراء حوار خاص معها ؛ وكانت النتيجة غير متوقعة أيضًا.”

 

~~~~~

“كان مرض جيانغ تشاوهو غريب إلى حد ما. كان يقوم في كثير من الأحيان بأشياء خطيرة للغاية مثل تشغيل الموقد بمفرده ، ورش الماء على المقبس الكهربائي ، واللعب بالنار ، وما إلى ذلك.”

 

 

 

“لقد وبخته زانغ تشويو أكثر من مرة ، لكن ذلك لم يفعل أي شيئ لإيقاف الصبي. وبعد أن اكتشف زوجها ، جيانغ لونغ ، لقد قام بضرب الصبي عدة مرات ، لكن العنف لم يحسن حالة جيانغ تشاو. لقد تفاقمت حالته فقط.”

هز الطبيب بى رأسه. “لم أستطع أيضًا التحقق من صحة ادعائه في ذلك الوقت ، ولكن بعد أن وقع جيانغ لونغ في حادث سيارة ووافته المنية ، أدركت أن جيانغ تشاو هو ربما لم يكذب عليّ.”

 

“كنت مهتمًا فقط بمستقبل الطفل ، لكن تشانغ شويو اختلفت معي. كانت مصرة على أنه بما أن طفلها كان مريضًا ، فقد كان بحاجة إلى الدواء. كان هناك خلاف حول طريقة العلاج. كأطباء نفسيين ، دائمًا ما يساء فهمنا، لذلك لم أمانع في ذلك.”

“متهور ، سريع الانفعال ، وغالبًا ما يدخل في معارك مع زملائه في الفصل. في بعض الأحيان ، بدا الأمر وكأنه يحاول كل ما بوسعه لإلحاق الأذى بالناس من حوله. كانت هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها مريضًا على هذا المنوال. أخِدا في الإعتبار سنه، أنا لم أكتب وصفة طبية لجيانغ تشاوهو، ولكن شجعت والديه على التواصل معه أكثر.”

“من الصعب تخيل أن طفل سيقول مثل هذه الأشياء. لا ينبغي أن تكون الأمور بتلك البساطة ، أليس كذلك؟”

 

“لقد عانت الشقيقة ، جيانغ باي ، من جنون الإرتياب “بارانويا”. لقد شعرت أن الجميع كانوا يريدون قتلها ، كما لو كان الجميع قاتلًا.”

“كنت مهتمًا فقط بمستقبل الطفل ، لكن تشانغ شويو اختلفت معي. كانت مصرة على أنه بما أن طفلها كان مريضًا ، فقد كان بحاجة إلى الدواء. كان هناك خلاف حول طريقة العلاج. كأطباء نفسيين ، دائمًا ما يساء فهمنا، لذلك لم أمانع في ذلك.”

 

 

لم يُظهر الطبيب باي قلقًا لجيانغ تشاوهو ، الذي كان بقربهم ، وتابع. “عندما كنت أتحدث مع جيانغ تشاوهو ، كشف الصبي عن قصد بعض المعلومات لي – لقد كانت والدته تكذب”.

“إن التغيير في شخصية الطفل في كثير من الأحيان له علاقة كبيرة ببيئته. من الطريقة التي رأيتها فيها ، كان لمرض جيانغ تشاوهو علاقة كبيرة بوالديه. ولمعالجة جيانغ تشاوهو ، تركت والدته وشقيقته الغرفة حتى يمكن أن أتواصل مع الصبي بمفردي. من حديثنا ، أدركت شيئًا مريبا ومخيفًا بشكل لا يصدق. “

“كان الغرض من ذلك قتل والد جيانغ تشاوهو جيانغ لونغ.” نظر الطبيب بي إلى جيانغ تشاوهو ، وكانت عيناه تدوران بعواطف معقدة. “أخبرني الولد أن الشخص الذي أصيب بالجنون كانت والدته ، زانغ تشويو. بعد أن اكتشفت والدته أن الزوج كان لديه عشيقة ، خططت لإحداث حادث لقتل الأب ، وجمع قسط التأمين ، وأخذ شركة جيانغ لونغ. “

 

 

لم يُظهر الطبيب باي قلقًا لجيانغ تشاوهو ، الذي كان بقربهم ، وتابع. “عندما كنت أتحدث مع جيانغ تشاوهو ، كشف الصبي عن قصد بعض المعلومات لي – لقد كانت والدته تكذب”.

“بناءً على وصف جيانغ باي ، كان والداها غير مستقرين عقلياً ، ولكن هنا تكمن المشكلة. قالت زانغ تشويو إن جيانغ باي عانت من جنون الإرتياب “بارانويا”، لذا فإن كل ما رأته كان مجرد خيالها.”

 

 

“تكذب؟” كان تشن غي في حيرة. “كذبت الأم لإرسال طفلها إلى المستشفى العقلي؟ هذا أمر غير محتمل. ربما كان جيانغ تشاو هو الذي كان يكذب”.

 

 

“لو كان الأمر كذلك فقط، لما كانت جيانغ باي لتظن أن والدها قد أصيب بالجنون ، ولكن حدث شيء لاحقًا جعل جيانغ باي خائفة من والدها.”

هز الطبيب بى رأسه. “لم أستطع أيضًا التحقق من صحة ادعائه في ذلك الوقت ، ولكن بعد أن وقع جيانغ لونغ في حادث سيارة ووافته المنية ، أدركت أن جيانغ تشاو هو ربما لم يكذب عليّ.”

“إن التغيير في شخصية الطفل في كثير من الأحيان له علاقة كبيرة ببيئته. من الطريقة التي رأيتها فيها ، كان لمرض جيانغ تشاوهو علاقة كبيرة بوالديه. ولمعالجة جيانغ تشاوهو ، تركت والدته وشقيقته الغرفة حتى يمكن أن أتواصل مع الصبي بمفردي. من حديثنا ، أدركت شيئًا مريبا ومخيفًا بشكل لا يصدق. “

 

“حدث ذلك قبل شهر واحد من قدومهم لي للعلاج. عندما كانت زانغ تشويو تصب الماء لنفسها ، إصطدم جيانغ تشاوهو بها عن طريق الخطأ ، وأصيب الاثنان بالماء الساخن. أرسلت جيانغ باي كلاهما إلى المستشفى. اتصلت بوالدها على الهاتف ، لكن لم يكن هناك إجابة ، ثم ركضت إلى منزل جيانغ لونغ في شرقي جيوجيانغ لرؤيته شخصيًا.”

“ماذا اخبرك؟”

 

 

 

“أخبرني جيانغ تشاوهو بثقة أنه لا يريد أن يفعل تلك الأشياء الخطرة. لقد أجبرته أمه على فعل تلك الأشياء لتخلق انطباعًا بأنه قد جن!”

“أخبرتني جيانغ باي أن الرجل المجنون الحقيقي هو والدها – جيانغ لونغ. بعد أن استثمر جيانغ لونغ في مشروع مسكن مينغ يانغ ، شعرت أن والدها قد تغير. كان كثيراً ما يعود متأخراً ويفعل أشياء لم تفهمها. الطريقة التي نظر بها إلى عائلته قد تغيرت كذلك.”

 

“ماذا اخبرك؟”

“الأم أجبرت ولدها على فعل أشياء خطيرة؟” أصبح تشن غي أكثر حيرة. “إذا ما كان هدفها من القيام بذلك؟”

 

 

“لقد كان يلوح به في الهواء ووبخ في مكان لم يكن يقف فيه أحد. كان مثل شخص مختلف تمامًا. بعد ذلك ، عاد جيانغ لونغ إلى المنزل أقل من قبل. لم يكن أحد يعلم بما كان يرمي إليه. حتى أنه اشترى شقة لنفسه في مدينة لي وان في شرقي جيوجيانغ وانتقل للعيش بمفرده.”

“كان الغرض من ذلك قتل والد جيانغ تشاوهو جيانغ لونغ.” نظر الطبيب بي إلى جيانغ تشاوهو ، وكانت عيناه تدوران بعواطف معقدة. “أخبرني الولد أن الشخص الذي أصيب بالجنون كانت والدته ، زانغ تشويو. بعد أن اكتشفت والدته أن الزوج كان لديه عشيقة ، خططت لإحداث حادث لقتل الأب ، وجمع قسط التأمين ، وأخذ شركة جيانغ لونغ. “

لم يقاطع تشن غي قاطع وسمح للدكتور بزى بالانتهاء.

 

 

“من الصعب تخيل أن طفل سيقول مثل هذه الأشياء. لا ينبغي أن تكون الأمور بتلك البساطة ، أليس كذلك؟”

 

 

“كنت مهتمًا فقط بمستقبل الطفل ، لكن تشانغ شويو اختلفت معي. كانت مصرة على أنه بما أن طفلها كان مريضًا ، فقد كان بحاجة إلى الدواء. كان هناك خلاف حول طريقة العلاج. كأطباء نفسيين ، دائمًا ما يساء فهمنا، لذلك لم أمانع في ذلك.”

“نعم ، لقد كان لدي نفس الفكرة”. انحنى الطبيب باي على السرير ، وكانت عيناه مظلمتين. “لم أكن أعتقد أن الصبي يمكنه فهم الكثير من الأشياء ، وربما أخبره أحدهم أن يقول هذه الأشياء. في هذه الأسرة المكونة من أربعة أفراد ، أمضى الأب معظم وقته في العمل في الخارج ، ولم يكن بإمكان الأم توريط نفسها ، لذلك كان المرشح الأكثر قدرة على تعليم هذه الأشياء لجيانغ تشاوهو هو أخته جيانغ باي “.

“من الرأس إلى أخمص القدمين ، كان هناك العديد من الملابس ذات العلامات التجارية ، لكنني لم أستطع أن أشعر بأثر من السعادة. كانت تفكر في شيء لأنها استمرت في السهو أثناء حديثنا. بعد محادثة قصيرة ، كان لدي فهم أولي لموقف الأسرة.”

 

 

لم يقاطع تشن غي قاطع وسمح للدكتور بزى بالانتهاء.

“لقد وبخته زانغ تشويو أكثر من مرة ، لكن ذلك لم يفعل أي شيئ لإيقاف الصبي. وبعد أن اكتشف زوجها ، جيانغ لونغ ، لقد قام بضرب الصبي عدة مرات ، لكن العنف لم يحسن حالة جيانغ تشاو. لقد تفاقمت حالته فقط.”

 

 

“بعد ذلك ، اتصلت بجيانغ باي لإجراء حوار خاص معها ؛ وكانت النتيجة غير متوقعة أيضًا.”

“نعم ، لقد كان لدي نفس الفكرة”. انحنى الطبيب باي على السرير ، وكانت عيناه مظلمتين. “لم أكن أعتقد أن الصبي يمكنه فهم الكثير من الأشياء ، وربما أخبره أحدهم أن يقول هذه الأشياء. في هذه الأسرة المكونة من أربعة أفراد ، أمضى الأب معظم وقته في العمل في الخارج ، ولم يكن بإمكان الأم توريط نفسها ، لذلك كان المرشح الأكثر قدرة على تعليم هذه الأشياء لجيانغ تشاوهو هو أخته جيانغ باي “.

 

 

“أخبرتني جيانغ باي أن الرجل المجنون الحقيقي هو والدها – جيانغ لونغ. بعد أن استثمر جيانغ لونغ في مشروع مسكن مينغ يانغ ، شعرت أن والدها قد تغير. كان كثيراً ما يعود متأخراً ويفعل أشياء لم تفهمها. الطريقة التي نظر بها إلى عائلته قد تغيرت كذلك.”

“نعم ، لقد كان لدي نفس الفكرة”. انحنى الطبيب باي على السرير ، وكانت عيناه مظلمتين. “لم أكن أعتقد أن الصبي يمكنه فهم الكثير من الأشياء ، وربما أخبره أحدهم أن يقول هذه الأشياء. في هذه الأسرة المكونة من أربعة أفراد ، أمضى الأب معظم وقته في العمل في الخارج ، ولم يكن بإمكان الأم توريط نفسها ، لذلك كان المرشح الأكثر قدرة على تعليم هذه الأشياء لجيانغ تشاوهو هو أخته جيانغ باي “.

 

الفصل خمسمائة وثلاثون: عائلة كاملة من المجانين.

“ذات مرة ، بعد أن سكر جيانغ لونغ ، دخل في جدال مع الأم. ورفع جيانغ لونغ ، الذي كان دائمًا روحًا لطيفة ، يده ليضرب زانغ تشويو ثم هرع إلى المطبخ ليحصل على سكين.”

 

 

“الأم أجبرت ولدها على فعل أشياء خطيرة؟” أصبح تشن غي أكثر حيرة. “إذا ما كان هدفها من القيام بذلك؟”

“لقد كان يلوح به في الهواء ووبخ في مكان لم يكن يقف فيه أحد. كان مثل شخص مختلف تمامًا. بعد ذلك ، عاد جيانغ لونغ إلى المنزل أقل من قبل. لم يكن أحد يعلم بما كان يرمي إليه. حتى أنه اشترى شقة لنفسه في مدينة لي وان في شرقي جيوجيانغ وانتقل للعيش بمفرده.”

 

 

“نعم ، لقد كان لدي نفس الفكرة”. انحنى الطبيب باي على السرير ، وكانت عيناه مظلمتين. “لم أكن أعتقد أن الصبي يمكنه فهم الكثير من الأشياء ، وربما أخبره أحدهم أن يقول هذه الأشياء. في هذه الأسرة المكونة من أربعة أفراد ، أمضى الأب معظم وقته في العمل في الخارج ، ولم يكن بإمكان الأم توريط نفسها ، لذلك كان المرشح الأكثر قدرة على تعليم هذه الأشياء لجيانغ تشاوهو هو أخته جيانغ باي “.

“لو كان الأمر كذلك فقط، لما كانت جيانغ باي لتظن أن والدها قد أصيب بالجنون ، ولكن حدث شيء لاحقًا جعل جيانغ باي خائفة من والدها.”

بعد دقيقة كاملة ، تحدث الدكتور باي أخيرا. نظر إلى جيانغ تشاوهو على السرير ، وكان تعبيره غريبا.

 

 

“حدث ذلك قبل شهر واحد من قدومهم لي للعلاج. عندما كانت زانغ تشويو تصب الماء لنفسها ، إصطدم جيانغ تشاوهو بها عن طريق الخطأ ، وأصيب الاثنان بالماء الساخن. أرسلت جيانغ باي كلاهما إلى المستشفى. اتصلت بوالدها على الهاتف ، لكن لم يكن هناك إجابة ، ثم ركضت إلى منزل جيانغ لونغ في شرقي جيوجيانغ لرؤيته شخصيًا.”

“من الرأس إلى أخمص القدمين ، كان هناك العديد من الملابس ذات العلامات التجارية ، لكنني لم أستطع أن أشعر بأثر من السعادة. كانت تفكر في شيء لأنها استمرت في السهو أثناء حديثنا. بعد محادثة قصيرة ، كان لدي فهم أولي لموقف الأسرة.”

 

“حدث ذلك قبل شهر واحد من قدومهم لي للعلاج. عندما كانت زانغ تشويو تصب الماء لنفسها ، إصطدم جيانغ تشاوهو بها عن طريق الخطأ ، وأصيب الاثنان بالماء الساخن. أرسلت جيانغ باي كلاهما إلى المستشفى. اتصلت بوالدها على الهاتف ، لكن لم يكن هناك إجابة ، ثم ركضت إلى منزل جيانغ لونغ في شرقي جيوجيانغ لرؤيته شخصيًا.”

“عندما سمع جيانغ لونغ أن زانغ تشويو وجيانغ تشاوهو أصيبا ، تذمر ببضع كلمات قبل أن يقول إنه كان مشغولاً ، لذلك لن يزورهم. كانت جيانغ باي غاضبة عندما سمعت ذلك. لقد بقيت في منزل جيانغ لونغ. ولم ترد أن تغادر حتى يوافق والدها على المجيء معها إلى المستشفى ، وفي تلك الليلة ، تلق جيانغ لونغ مكالمة وغادر على عجل ، تاركا جيانغ باي وحدها في مكانه.”

“لقد عانت الشقيقة ، جيانغ باي ، من جنون الإرتياب “بارانويا”. لقد شعرت أن الجميع كانوا يريدون قتلها ، كما لو كان الجميع قاتلًا.”

 

 

“بعد منتصف الليل ، سمعت جيانغ باي حركة داخل المنزل. ظنت أنها الفئران. لقد تبعت الصوت ووجدت غرفة سرية وراء الخزانة. دخلت المكان ورأت قفصًا فولاذيًا وكانت هناك دمية كبيرة محجوزة داخل القفص!”

 

 

“كنت مهتمًا فقط بمستقبل الطفل ، لكن تشانغ شويو اختلفت معي. كانت مصرة على أنه بما أن طفلها كان مريضًا ، فقد كان بحاجة إلى الدواء. كان هناك خلاف حول طريقة العلاج. كأطباء نفسيين ، دائمًا ما يساء فهمنا، لذلك لم أمانع في ذلك.”

“بدا أن هناك شخصًا مخيطًا في الدمية. لم يكن بإمكانه التحدث ، وكان الجسم ضعيفًا. عندما سمع الشخص الباب يفتح ، بدأ في الانكماش في الزاوية بسبب الخوف البدائي.”

 

 

 

“لم تدخل جيانغ باي. لقد أصيبت بالفزع. لقد أغلقت الخزانة وعادت إلى المستشفى في تلك الليلة. أخبرت اكتشافها لزانغ تشويو وجيانغ تشاوهو.”

 

 

 

“كان جيانغ تشاوهو أصغر من أن يفهم شيئًا ، لكن رد فعل زانغ شويو كان غريبًا. عندما سمعت أنه كان هناك دمية كبيرة محاصرة داخل القفص الفولاذي ، ضحكت بسعادة.”

“لم تدخل جيانغ باي. لقد أصيبت بالفزع. لقد أغلقت الخزانة وعادت إلى المستشفى في تلك الليلة. أخبرت اكتشافها لزانغ تشويو وجيانغ تشاوهو.”

 

 

“بناءً على وصف جيانغ باي ، كان والداها غير مستقرين عقلياً ، ولكن هنا تكمن المشكلة. قالت زانغ تشويو إن جيانغ باي عانت من جنون الإرتياب “بارانويا”، لذا فإن كل ما رأته كان مجرد خيالها.”

“متهور ، سريع الانفعال ، وغالبًا ما يدخل في معارك مع زملائه في الفصل. في بعض الأحيان ، بدا الأمر وكأنه يحاول كل ما بوسعه لإلحاق الأذى بالناس من حوله. كانت هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها مريضًا على هذا المنوال. أخِدا في الإعتبار سنه، أنا لم أكتب وصفة طبية لجيانغ تشاوهو، ولكن شجعت والديه على التواصل معه أكثر.”

 

 

أنهى الدكتور باي أخيرا القصة. “على أي حال ، هذا هو الوضع مع الأسرة. قالت الأم أن الأخ والأخت كليهما مجنونان ، وقال الأخ أن الأم مجنونة ، وقالت الأخت إن الأم والأب مجنونان. أنا لست خائفًا من أخذك لحكم سيء عني ، لكن حتى اليوم ، لا أستطيع أن أقول بالتأكيد من كان يكذب حقًا. “

 

 

 

~~~~~

 

 

“بعد منتصف الليل ، سمعت جيانغ باي حركة داخل المنزل. ظنت أنها الفئران. لقد تبعت الصوت ووجدت غرفة سرية وراء الخزانة. دخلت المكان ورأت قفصًا فولاذيًا وكانت هناك دمية كبيرة محجوزة داخل القفص!”

ترجمة الجزء حيث وجدت الأخت الشخص الذي تمت خياطته في دمية أعطاني شعورا غريبا وسيئا وحزينا… لا أستطيع حقا تفسيره خاصةً ونحن نعرف أن ذلك على الأرجح لم يكن مجرد كذبة من الإبنة….

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط