الفصل خمسمائة وثمانية وعشرون: إنها تشاو بو؟
الفصل خمسمائة وثمانية وعشرون: إنها تشاو بو؟
“استمتعوا بقضاء وقت ممتع هناك.”
بالعودة إلى استراحة الموظفين ، دعا تشن غي بخدمة توصيل الطعام. انحنى على سريره. “يجب أن أتصل بالكابتن يان للسؤال عن التحديث الخاص بالحالة في مسكن مينغ يانغ. ناهيك عن التقدم الذي أحرزه فان شونغ في اللعبة وكذلك مراقبة زوج هوانغ لينغ، جيا مينغ …”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعامل فيها طلاب جامعة غربي جيوجيانغ الطبية مع تشن غي. لقد أدركوا حقيقة أن أولئك الذين لم يتبعوا نصيحة تشن غي سينتهي بهم المطاف في حالة مروعة.
“هناك ثلاثة مستثمرين في مسكن مينغ يانغ. تعرض المستثمر الأول لحادث قبل ست سنوات. المستثمر الثاني ، جيانغ مينغ ، وجد نهايته قبل ثلاث سنوات ، وانتحر المستثمر الثالث في موقع المبنى قبل عامين.” كان لي تشنغ قد حفظ جميع البيانات.
“لا تقلق ، نحن نخطط لتحدي سيناريو قرية التوابيت هذه المرة ، وقمنا بالكثير من الاستعدادات قبل وصولنا.” بعد أن قال هي سان ذلك ، تراجع إلى الحشد وجاء العديد من الزملاء الكبار.
“يجب أن يكون الأمر جيدًا طالما بقيتم بعيدًا عن المشرحة الموجودة تحت الأرض ، لكن كونوا حذرين عندما تكنون هناك. إذا رأيتم أي شخص يتجه نحوكم مرتديا زيا طبيًا ، فتوجه إلى الكاميرا للحصول على المساعدة فورًا ، وسأساعدكم”ذكّرهم تشن غي وقادهم شخصيًا إلى السيناريو تحت الأرض. كان الطلاب جميعهم عملاء عائدين ، وكان رئيسهم لطيفًا جدا. لذا ، هذه المرة ، لم يجعل تشن غي الأمور صعبة بالنسبة لهم. لقد إستعمل الموسيقى الخلفية العادية ولم يرسل الثلاثي للذهاب معهم.
سامعا ذلك ، صورة تشاو بو ترتدي ملابس والدتها للعثور على زنزانة أومض عبر ذهن تشن غي.
“يجب أن يكون الأمر جيدًا طالما بقيتم بعيدًا عن المشرحة الموجودة تحت الأرض ، لكن كونوا حذرين عندما تكنون هناك. إذا رأيتم أي شخص يتجه نحوكم مرتديا زيا طبيًا ، فتوجه إلى الكاميرا للحصول على المساعدة فورًا ، وسأساعدكم”ذكّرهم تشن غي وقادهم شخصيًا إلى السيناريو تحت الأرض. كان الطلاب جميعهم عملاء عائدين ، وكان رئيسهم لطيفًا جدا. لذا ، هذه المرة ، لم يجعل تشن غي الأمور صعبة بالنسبة لهم. لقد إستعمل الموسيقى الخلفية العادية ولم يرسل الثلاثي للذهاب معهم.
“يجب أن يكون الأمر جيدًا طالما بقيتم بعيدًا عن المشرحة الموجودة تحت الأرض ، لكن كونوا حذرين عندما تكنون هناك. إذا رأيتم أي شخص يتجه نحوكم مرتديا زيا طبيًا ، فتوجه إلى الكاميرا للحصول على المساعدة فورًا ، وسأساعدكم”ذكّرهم تشن غي وقادهم شخصيًا إلى السيناريو تحت الأرض. كان الطلاب جميعهم عملاء عائدين ، وكان رئيسهم لطيفًا جدا. لذا ، هذه المرة ، لم يجعل تشن غي الأمور صعبة بالنسبة لهم. لقد إستعمل الموسيقى الخلفية العادية ولم يرسل الثلاثي للذهاب معهم.
”أنا فقط بحاجة لفتح مدرسة الآخرة قبل أن يتم افتتاح حديقة الألعاب المستقبلية. من خلال سيناريو الأربع نجوم هذا كبطاقة رابحة خاصة بي ، بغض النظر عما قد تفعله مدينة الملاهي المستقبلية في المستقبل ، فلن يؤثر ذلك علي. الآن ، يجب أن أركز على التعامل مع شرقي جيوجيانغ. على الأقل ، يجب أن أحصل على تلك الحافلة الأخيرة قبل الانتقال إلى شيء آخر.’
“استمتعوا بقضاء وقت ممتع هناك.”
كانت نسبة إتمام قرية التوابيا سبين في المائة فقط – ما زال الشبح في البئر على قيد الحياة ، والسيناريو ناقص. فيما يتعلق بالإخافة، فإن الأمر أكثر إثارة للرعب من مدرسة مو يانغ الثانوية بقليل.
بعد حوالي الأربعين دقيقة ، كانت هناك فوضى في قاعة الراحة ؛ كان المكان يغلي بالإثارة. على الشاشة التي أظهرت النتيجة ، ارتفعت نتائج الطلاب من جامعة غربي جيوجيانغ الطبية حيث أصبحوا أول دفعة من الزوار يقومون بإنهاء قرية التوابيت.
تذكر تشن غي المشهد في اللعبة حيث كان يسيطر على تشاو بو للذهاب إلى منزل صديقتها لفتح الزنزانة. عندما كانت في الطابق الثاني ، لاحظت الشهادة على الحائط. وكان المتلقي هو جيانغ تشاو هو ، وهو ابن جيانغ لونغ. هذا يعني أنه في اللعبة ، كانت تشاو بو وجيانغ تشاو أصدقاء وزملاء دراسة.
عندما خرج يانغ تشن من القرية بفستان الزفاف ، كان لديه الرغبة في البكاء. كان الله وحده يعلم ما اختبره في الأربعين دقيقة الماضية. لقد ضحى كبار السن التسعة بأنفسهم ، وقد وضعوا أمله فيه للهروب من القرية بفستان الزفاف الذي كان يحمل الروح العالقة للعروس.
في منزل تشن غي المسكون ، كان السيناريوهان الأكثر رعبا هما قاعة المرضى الثالثة والمشرحة تحت الأرض ، وكان لديهما أنماط مختلفة تماما.
“أيها المفتش لي ، هل تمكنت من العثور على الأجزاء المتبقية من جسد المرأة في سكن مينغ يانغ؟”
“لقد فعلناها!” كانت قرية التوابيت سيناريو من فئة ثلاث نجوم ، وكان إنهاء هذا السيناريو مختلفًا عن إنهاء مدرسة مو يانغ الثانوية. وهذا يعني أن الزوار كان لديهم القدرة على تطهير سيناريوهات الثلاث نجوم. على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى ، إلا أنها كانت أيضًا بداية. مع وجود المزيد من الأدلة والمشاهد الداخلية التي تتسرب على الإنترنت ، سيقوم المزيد والمزيد من الأشخاص بإنهائها. رؤية الفرح على وجوه الزوار ، كان تشن غي ممتلئًا بالابتسامات أيضًا. لقد استمتع بهذا الشعور كثيرًا. كان هدفه تقديم أفضل خدمة لزواره.
بعد العشاء ، إتصل تشن غي بلي تشنغ.
كانت نسبة إتمام قرية التوابيا سبين في المائة فقط – ما زال الشبح في البئر على قيد الحياة ، والسيناريو ناقص. فيما يتعلق بالإخافة، فإن الأمر أكثر إثارة للرعب من مدرسة مو يانغ الثانوية بقليل.
عندما خرج يانغ تشن من القرية بفستان الزفاف ، كان لديه الرغبة في البكاء. كان الله وحده يعلم ما اختبره في الأربعين دقيقة الماضية. لقد ضحى كبار السن التسعة بأنفسهم ، وقد وضعوا أمله فيه للهروب من القرية بفستان الزفاف الذي كان يحمل الروح العالقة للعروس.
في منزل تشن غي المسكون ، كان السيناريوهان الأكثر رعبا هما قاعة المرضى الثالثة والمشرحة تحت الأرض ، وكان لديهما أنماط مختلفة تماما.
“أيها المفتش لي ، هل تمكنت من العثور على الأجزاء المتبقية من جسد المرأة في سكن مينغ يانغ؟”
‘لدي قائمة المرضى لقاعة المرضى الثالثة. إذا تمكنت من السيطرة على أولئك المرضى لمساعدتي في تخويف الزائرين ، فستزيد بالتأكيد نسبة الخوف.’
تشن غي لم يقلل من أهمية زواره. لقد مر شهر على حصوله على الهاتف الأسود ، وتمكن الزائرون بالفعل من مسح سيناريو ثلاث النجوم.
تشن غي لم يقلل من أهمية زواره. لقد مر شهر على حصوله على الهاتف الأسود ، وتمكن الزائرون بالفعل من مسح سيناريو ثلاث النجوم.
“ليس بعد ، وفقًا لتحليلنا ، يجب أن يكون قد تم إخفاء جثة الفتاة بين المباني الأربعة ، ولكن حتى بعد يوم طويل مع كلاب الشرطة ، لم نجد شيئًا”. كان صوت لي تشنغ أجشًا كما لو أنه لم يكن على ما يرام. “ومع ذلك ، اكتشفنا شيئًا آخر. طبيب الطب الشرعي قارن الجسم ببياناتنا الداخلية ، وتم تأكيد هوية الفتاة. اسمها هو بو يي. قبل خمس سنوات ، أجريت لها عملية جراحية في المستشفى الشعبي بسبب حادث سيارة. “.
‘أحتاج إلى تحديث المنزل المسكون في كثير من الأحيان للحفاظ على اللغموض حتى يكون الزوار مهتمين.’
عندما خرج يانغ تشن من القرية بفستان الزفاف ، كان لديه الرغبة في البكاء. كان الله وحده يعلم ما اختبره في الأربعين دقيقة الماضية. لقد ضحى كبار السن التسعة بأنفسهم ، وقد وضعوا أمله فيه للهروب من القرية بفستان الزفاف الذي كان يحمل الروح العالقة للعروس.
بعد إخراج الهاتف الأسود ، نظر تشن غي إلى المهمة التجريبية ذات الأربع نجوم – مدرسة الآخرة.
“موسم الذروة قادم ؛ يمكنني التفكير في فتح المنزل المسكون في الليل. ثم مرة أخرى ، سيجرؤ عدد قليل من الناس على تحديه.” قام تشن غي وموظفوه بتنظيف المكان ، وسمح لهم تشن غي بالعودة إلى المنزل.
‘يجب أن أنتظر. زانغ يا مصابة ، وينقص تشو يين قلبه ، ولم يهضم باي كيولين روح شيونغ كينغ بالكامل ؛ ما زال الوقت مبكرًا لتحدي سيناريو الأربع نجوم.’
قرر تشن غي جمع المزيد من القوة أولا.
“قبل اختفاء بو يي ، اختفت والدتها. لولا إبلاغ مدرسة بو يي الشرطة عن اختفاء الفتاة ، لما كنا لنعرف ذلك عن والدتها.” كان لي تشنغ يقلب عبر ملف القضية القديم ، وكان المحتوى مروع.
”أنا فقط بحاجة لفتح مدرسة الآخرة قبل أن يتم افتتاح حديقة الألعاب المستقبلية. من خلال سيناريو الأربع نجوم هذا كبطاقة رابحة خاصة بي ، بغض النظر عما قد تفعله مدينة الملاهي المستقبلية في المستقبل ، فلن يؤثر ذلك علي. الآن ، يجب أن أركز على التعامل مع شرقي جيوجيانغ. على الأقل ، يجب أن أحصل على تلك الحافلة الأخيرة قبل الانتقال إلى شيء آخر.’
~~~~~~~
رؤية شخص واضح ينهي قرية التوابيت، كان الآخرون متحمسين. أولئك الذين لم يجرؤوا على تحدي سيناريوهات الثلاث نجوم من قبل بدأوا في الإلحاح. اليوم مر قريبا. عندما أغلق المنزل المسكون في الساعة 6:30 مساء ، كان لا يزال هناك الكثير من الزوار في الخارج. في النهاية ، نصحهم عمال المنتزه بالرحيل.
سامعا ذلك ، صورة تشاو بو ترتدي ملابس والدتها للعثور على زنزانة أومض عبر ذهن تشن غي.
في منزل تشن غي المسكون ، كان السيناريوهان الأكثر رعبا هما قاعة المرضى الثالثة والمشرحة تحت الأرض ، وكان لديهما أنماط مختلفة تماما.
“موسم الذروة قادم ؛ يمكنني التفكير في فتح المنزل المسكون في الليل. ثم مرة أخرى ، سيجرؤ عدد قليل من الناس على تحديه.” قام تشن غي وموظفوه بتنظيف المكان ، وسمح لهم تشن غي بالعودة إلى المنزل.
‘لدي قائمة المرضى لقاعة المرضى الثالثة. إذا تمكنت من السيطرة على أولئك المرضى لمساعدتي في تخويف الزائرين ، فستزيد بالتأكيد نسبة الخوف.’
بالعودة إلى استراحة الموظفين ، دعا تشن غي بخدمة توصيل الطعام. انحنى على سريره. “يجب أن أتصل بالكابتن يان للسؤال عن التحديث الخاص بالحالة في مسكن مينغ يانغ. ناهيك عن التقدم الذي أحرزه فان شونغ في اللعبة وكذلك مراقبة زوج هوانغ لينغ، جيا مينغ …”
إستمتعوا~~~~~
عندما خرج يانغ تشن من القرية بفستان الزفاف ، كان لديه الرغبة في البكاء. كان الله وحده يعلم ما اختبره في الأربعين دقيقة الماضية. لقد ضحى كبار السن التسعة بأنفسهم ، وقد وضعوا أمله فيه للهروب من القرية بفستان الزفاف الذي كان يحمل الروح العالقة للعروس.
بعد العشاء ، إتصل تشن غي بلي تشنغ.
“قبل اختفاء بو يي ، اختفت والدتها. لولا إبلاغ مدرسة بو يي الشرطة عن اختفاء الفتاة ، لما كنا لنعرف ذلك عن والدتها.” كان لي تشنغ يقلب عبر ملف القضية القديم ، وكان المحتوى مروع.
“أيها المفتش لي ، هل تمكنت من العثور على الأجزاء المتبقية من جسد المرأة في سكن مينغ يانغ؟”
“أيها المفتش لي ، هل تمكنت من العثور على الأجزاء المتبقية من جسد المرأة في سكن مينغ يانغ؟”
“ليس بعد ، وفقًا لتحليلنا ، يجب أن يكون قد تم إخفاء جثة الفتاة بين المباني الأربعة ، ولكن حتى بعد يوم طويل مع كلاب الشرطة ، لم نجد شيئًا”. كان صوت لي تشنغ أجشًا كما لو أنه لم يكن على ما يرام. “ومع ذلك ، اكتشفنا شيئًا آخر. طبيب الطب الشرعي قارن الجسم ببياناتنا الداخلية ، وتم تأكيد هوية الفتاة. اسمها هو بو يي. قبل خمس سنوات ، أجريت لها عملية جراحية في المستشفى الشعبي بسبب حادث سيارة. “.
تذكر تشن غي المشهد في اللعبة حيث كان يسيطر على تشاو بو للذهاب إلى منزل صديقتها لفتح الزنزانة. عندما كانت في الطابق الثاني ، لاحظت الشهادة على الحائط. وكان المتلقي هو جيانغ تشاو هو ، وهو ابن جيانغ لونغ. هذا يعني أنه في اللعبة ، كانت تشاو بو وجيانغ تشاو أصدقاء وزملاء دراسة.
“بو يي؟ لقبها هو بو؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها تشن غي عن شخص يحمل لقب بو.
“نعم ، اختفت الطفلة في شرقي جيوجيانغ قبل ثلاث سنوات. من كان ليظن أن شخصا ما سيفعل مثل هذا الشيء القاسي لفتاة فقط؟” إستطاع تشن غي أن يسمع الغضب يتصاعد تحت صوت لي تشنغ.
“تم بناء مسكن مينغ يانغ قبل ثماني سنوات. تم رسم أسرة جيانغ لونغ على سقف الغرفة 104 ، وكانت ذراع Bu Yi مخفية داخل الغرفة 104.” حاول تشن غي أن يصطف كل الدلائل. “أيها المفتش لي ، هل تعرف متى كان تاريخ حادث سيارة جيانغ لونغ؟”
كانت نسبة إتمام قرية التوابيا سبين في المائة فقط – ما زال الشبح في البئر على قيد الحياة ، والسيناريو ناقص. فيما يتعلق بالإخافة، فإن الأمر أكثر إثارة للرعب من مدرسة مو يانغ الثانوية بقليل.
“هناك ثلاثة مستثمرين في مسكن مينغ يانغ. تعرض المستثمر الأول لحادث قبل ست سنوات. المستثمر الثاني ، جيانغ مينغ ، وجد نهايته قبل ثلاث سنوات ، وانتحر المستثمر الثالث في موقع المبنى قبل عامين.” كان لي تشنغ قد حفظ جميع البيانات.
سامعا ذلك ، صورة تشاو بو ترتدي ملابس والدتها للعثور على زنزانة أومض عبر ذهن تشن غي.
“في العام الذي وقع فيه جيانغ لونغ في حادث السيارة ، اختفت بو يي”. أمسك تشن غي بالهاتف ، وكان السؤال عالقًا في ذهنها ، ‘هل يمكن أن تكون بو يي تشاو بو؟’
تذكر تشن غي المشهد في اللعبة حيث كان يسيطر على تشاو بو للذهاب إلى منزل صديقتها لفتح الزنزانة. عندما كانت في الطابق الثاني ، لاحظت الشهادة على الحائط. وكان المتلقي هو جيانغ تشاو هو ، وهو ابن جيانغ لونغ. هذا يعني أنه في اللعبة ، كانت تشاو بو وجيانغ تشاو أصدقاء وزملاء دراسة.
“استمتعوا بقضاء وقت ممتع هناك.”
“بخلاف ذلك ، لدى جيانغ لونغ طبقة أخرى من العلاقات مع بو يي.” قام فريق لي تشنغ بإجراء تحقيق شامل. “توفي والد بو يي عندما كانت صغيرة للغاية. في وقت لاحق ، أصبحت والدة بو يي عشيقة جيانغ لونغ لدعم أسرتها.”
سامعا ذلك ، صورة تشاو بو ترتدي ملابس والدتها للعثور على زنزانة أومض عبر ذهن تشن غي.
“بو يي؟ لقبها هو بو؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها تشن غي عن شخص يحمل لقب بو.
بالعودة إلى استراحة الموظفين ، دعا تشن غي بخدمة توصيل الطعام. انحنى على سريره. “يجب أن أتصل بالكابتن يان للسؤال عن التحديث الخاص بالحالة في مسكن مينغ يانغ. ناهيك عن التقدم الذي أحرزه فان شونغ في اللعبة وكذلك مراقبة زوج هوانغ لينغ، جيا مينغ …”
“إذا أين هي الأم بو يي الآن؟”
على أي حال أسف أراكم غدا.
إستمتعوا~~~~~
“قبل اختفاء بو يي ، اختفت والدتها. لولا إبلاغ مدرسة بو يي الشرطة عن اختفاء الفتاة ، لما كنا لنعرف ذلك عن والدتها.” كان لي تشنغ يقلب عبر ملف القضية القديم ، وكان المحتوى مروع.
“استمتعوا بقضاء وقت ممتع هناك.”
كانت نسبة إتمام قرية التوابيا سبين في المائة فقط – ما زال الشبح في البئر على قيد الحياة ، والسيناريو ناقص. فيما يتعلق بالإخافة، فإن الأمر أكثر إثارة للرعب من مدرسة مو يانغ الثانوية بقليل.
“اختفت والدة بو يي ، واختفت بو يي بعد أن ذهبت للبحث عن والدتها.” لقد تطابق ذلك مع اللعبة التي لعبها تشن غي بشكل مثالي. شدت يداه ، وظهرت صورة أسرة جيانغ لينغ المكونة من أربعة يعضون أطراف الفتاة الأربعة في عقل تشن غي.
“هناك ثلاثة مستثمرين في مسكن مينغ يانغ. تعرض المستثمر الأول لحادث قبل ست سنوات. المستثمر الثاني ، جيانغ مينغ ، وجد نهايته قبل ثلاث سنوات ، وانتحر المستثمر الثالث في موقع المبنى قبل عامين.” كان لي تشنغ قد حفظ جميع البيانات.
~~~~~~~
تذكر تشن غي المشهد في اللعبة حيث كان يسيطر على تشاو بو للذهاب إلى منزل صديقتها لفتح الزنزانة. عندما كانت في الطابق الثاني ، لاحظت الشهادة على الحائط. وكان المتلقي هو جيانغ تشاو هو ، وهو ابن جيانغ لونغ. هذا يعني أنه في اللعبة ، كانت تشاو بو وجيانغ تشاو أصدقاء وزملاء دراسة.
أولا خندق ستتحول إلى زنزانة.
“نعم ، اختفت الطفلة في شرقي جيوجيانغ قبل ثلاث سنوات. من كان ليظن أن شخصا ما سيفعل مثل هذا الشيء القاسي لفتاة فقط؟” إستطاع تشن غي أن يسمع الغضب يتصاعد تحت صوت لي تشنغ.
وثانيا… مجددا متأخر لماذا….
على أي حال أسف أراكم غدا.
قرر تشن غي جمع المزيد من القوة أولا.
“في العام الذي وقع فيه جيانغ لونغ في حادث السيارة ، اختفت بو يي”. أمسك تشن غي بالهاتف ، وكان السؤال عالقًا في ذهنها ، ‘هل يمكن أن تكون بو يي تشاو بو؟’
إستمتعوا~~~~~
كانت نسبة إتمام قرية التوابيا سبين في المائة فقط – ما زال الشبح في البئر على قيد الحياة ، والسيناريو ناقص. فيما يتعلق بالإخافة، فإن الأمر أكثر إثارة للرعب من مدرسة مو يانغ الثانوية بقليل.
~~~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
