نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-527

الفصل خمسمائة وسبعة وعشرون: حلم.

الفصل خمسمائة وسبعة وعشرون: حلم.

الفصل خمسمائة وسبعة وعشرون: حلم.

 

 

مع زلة اللسان هذه ، عرف مان نان أنه لا يمكنه أن يخدع تشن غي بعد الآن.

 

“عليك أن تعطيني سببًا ، أليس كذلك؟ في الليلة السابقة ، في محطة المياه العذبة ، خرجت أنت وتشو يين لإيقافي. هل هذا الظل مخيف حقًا؟ ألا يمكن لكلاكما كشبحين أحمران مجابهته؟” كان تشن غي يريد أن يسأل مان نان عن ذلك.

مع زلة اللسان هذه ، عرف مان نان أنه لا يمكنه أن يخدع تشن غي بعد الآن.

“أنت لا تزال صاخبا كأي وقت مضى.” طلب تشن غي من العم تشو مساعدته في الإهتمام بالتذاكر ، ومشى إلى الحشد.

 

“ما هو الفرق بين شرقي جيوجيانغ وغربيها؟ على السطح ، تبدو شرقي جيوجيانغ أكثر هدوءًا ، والأمن العام هناك أفضل ؛ وهذا يمكن ملاحظته من خلال حالة عمل مركزي الشرطة”. عرف تشن غي أن شرقي جيوجيانغ كانت خطيرة ، لكن الخطر كان مخفياً. حتى الآن ، لم يلقي نظرة على العدو.

“ما هو الفرق بين شرقي جيوجيانغ وغربيها؟ على السطح ، تبدو شرقي جيوجيانغ أكثر هدوءًا ، والأمن العام هناك أفضل ؛ وهذا يمكن ملاحظته من خلال حالة عمل مركزي الشرطة”. عرف تشن غي أن شرقي جيوجيانغ كانت خطيرة ، لكن الخطر كان مخفياً. حتى الآن ، لم يلقي نظرة على العدو.

“نصيحتي لك هي عدم الذهاب إلى شرقي جيوجيانغ بعد الآن.” تردد مان نان لفترة طويلة قبل أن يقول ذلك.

 

“نصيحتي لك هي عدم الذهاب إلى شرقي جيوجيانغ بعد الآن.” تردد مان نان لفترة طويلة قبل أن يقول ذلك.

“نصيحتي لك هي عدم الذهاب إلى شرقي جيوجيانغ بعد الآن.” تردد مان نان لفترة طويلة قبل أن يقول ذلك.

“لا تقلق ، نحن لم نتخطي الفصل اليوم” ، تذمر يانغ تشن بشكل مظلم بجانب هي سان. “حتى رئيسنا يعرف عن منزلك المسكون الآن.”

 

 

“عليك أن تعطيني سببًا ، أليس كذلك؟ في الليلة السابقة ، في محطة المياه العذبة ، خرجت أنت وتشو يين لإيقافي. هل هذا الظل مخيف حقًا؟ ألا يمكن لكلاكما كشبحين أحمران مجابهته؟” كان تشن غي يريد أن يسأل مان نان عن ذلك.

 

 

هازا رأسه ، نظر مان نان إلى ظل تشن غي وعبّر القلق عيناه. “في تلك الليلة ، لو لا الشخص داخل ظلك ، لكان قد انتهى الأمر بالنسبة لنا جميعًا”.

 

 

“أصيب الشبح الأحمر داخل ظلك بالفعل قبل بدء القتال. كانت إحدى أذرعها ممتلئًا بالشقوق”.

“خاضت زانغ يا معركة مع الظل. كيف لم يكن لدي أي فكرة عن ذلك؟” لم يدرك تشن ذلك.

“أكبر إعتماد لديك مصاب ويستريح في الوقت الحالي ، لكن ذلك الظل هو مجرد ظل. أما ظل من، وما مدى قوة الجسم الفعلي ، فليس لدينا أي فكرة ، لذلك من الأفضل أن تبتعد عن شرقي جيوجيانغ.” مد مان نان يده وتسلق على الطاولة. أخيرًا ، لم يعد بحاجة إلى النظر للأعلى لتشن غي بعد الآن.

 

 

“الرجل كان سيئ الحظ للغاية. لقد خطط للسيطرة على ظلك وجعلك دمية له ، لكنه لم يكن يتوقع أن يكون أقوى شبح أحمر يعيش داخل ظلك. بسبب إهماله ، أصيب بجروح بسبب الشبح الأحمر بداخل ظلك.” لم يجرؤ مان نان على منادات زانغ يا بالاسم لأنه كان خائفا. سيكون أي شبح طبيعي خائفا عند رأية زانغ يا.

 

 

“الرجل كان سيئ الحظ للغاية. لقد خطط للسيطرة على ظلك وجعلك دمية له ، لكنه لم يكن يتوقع أن يكون أقوى شبح أحمر يعيش داخل ظلك. بسبب إهماله ، أصيب بجروح بسبب الشبح الأحمر بداخل ظلك.” لم يجرؤ مان نان على منادات زانغ يا بالاسم لأنه كان خائفا. سيكون أي شبح طبيعي خائفا عند رأية زانغ يا.

“إذا ، هل أصيبت زانغ يا؟” كان تشن غي قلقا. كان على دراية بأسلوب زانغ يا. لقد كانت من النوع الذي لم يترك أي سجين. ومع ذلك ، في تلك الليلة ، بعد المباراة مع الظل ، لم تظهر زانغ يا.

“أنت لا تزال صاخبا كأي وقت مضى.” طلب تشن غي من العم تشو مساعدته في الإهتمام بالتذاكر ، ومشى إلى الحشد.

 

 

“أصيب الشبح الأحمر داخل ظلك بالفعل قبل بدء القتال. كانت إحدى أذرعها ممتلئًا بالشقوق”.

الفصل خمسمائة وسبعة وعشرون: حلم.

 

“هل يمكن أن يكون الجسم وجودًا أكبر من شبح أحمر؟” فكر تشن غي في الأمر لفترة طويلة. بدا السؤال وكأنه كان لمان نان ، ولكن سؤال لنفسه أيضًا.

“شقوق؟” فكر تشن غي مرة أخرى في القتال بين زانغ يا والدكتور قاو. لم يكن أحد يعلم بما حدث بالفعل بينهما لأن غرفة الجراحة كانت مغلوقة بشعر تشانغ يا.

نظرًا لأن هذا كان للعثور على والديه المفقودين ، فقد كان مان نان حريصًا في كلامه. “لقد سمعت فقط عن الأشياء في شرقي جيوجيانغ من المرضى العقليين. إذا كنت تريد حقًا معرفة المكان ، فيمكنك أن تسألهم.”

 

 

“أكبر إعتماد لديك مصاب ويستريح في الوقت الحالي ، لكن ذلك الظل هو مجرد ظل. أما ظل من، وما مدى قوة الجسم الفعلي ، فليس لدينا أي فكرة ، لذلك من الأفضل أن تبتعد عن شرقي جيوجيانغ.” مد مان نان يده وتسلق على الطاولة. أخيرًا ، لم يعد بحاجة إلى النظر للأعلى لتشن غي بعد الآن.

كانت فكرت تشن غي الحقيقي هي: إذا اكتشف الأطباء في المشرحة تحت الأرض ذلك ، فقد تصبح الأمور مخيفة حقًا.

 

“تشن غي ، أنا فقط أقول هذا من أجل مصلحتك الخاصة. شرقي جيوجيانغ مختلفة عن غربي جيوجيانغ. ألم تدرك أنه لم يجرء أي من المرضى من قاعة المرضى الثالثة على الذهاب إلى شرقي جيوجيانغ؟” حاول مان نان قصارى جهده للشرح. كان خائفًا حقًا من أن تشن غي قد يجره إلى شرقي جيوجيانغ مرة أخرى. “الخطر في غربي جيوجيانغ واضح مثل المرضى من قاعة المرضى الثالثة.”

“هل يمكن أن يكون الجسم وجودًا أكبر من شبح أحمر؟” فكر تشن غي في الأمر لفترة طويلة. بدا السؤال وكأنه كان لمان نان ، ولكن سؤال لنفسه أيضًا.

“عليك أن تعطيني سببًا ، أليس كذلك؟ في الليلة السابقة ، في محطة المياه العذبة ، خرجت أنت وتشو يين لإيقافي. هل هذا الظل مخيف حقًا؟ ألا يمكن لكلاكما كشبحين أحمران مجابهته؟” كان تشن غي يريد أن يسأل مان نان عن ذلك.

 

الفصل خمسمائة وسبعة وعشرون: حلم.

“لا أحد يعرف ما هو أعلى من شبح أحمر ، أو بالأحرى ، لم يتمكن أحد من البقاء على قيد الحياة ليروي الحكاية”. لم يعرف مان نان الإجابة ، لكنه لم ينكر إمكانية وجود مثل هذا الوجود في شرقي جيوجيانغ.

 

 

“تشن غي ، أنا فقط أقول هذا من أجل مصلحتك الخاصة. شرقي جيوجيانغ مختلفة عن غربي جيوجيانغ. ألم تدرك أنه لم يجرء أي من المرضى من قاعة المرضى الثالثة على الذهاب إلى شرقي جيوجيانغ؟” حاول مان نان قصارى جهده للشرح. كان خائفًا حقًا من أن تشن غي قد يجره إلى شرقي جيوجيانغ مرة أخرى. “الخطر في غربي جيوجيانغ واضح مثل المرضى من قاعة المرضى الثالثة.”

“كل الذين التقوا واحد ماتوا؟” فكر تشن غي في الطبيب قاو ، الذي انتحر ليصبح شبحا. كان الرجل المجنون يسيطر ذات مرة على ثلاثة أبواب حتى يتمكن من الوصول إلى الحد الأقصى للشبح الأحمر بعد الموت.

“إذن ، رئيسكم سمح لكم أن تأتوا لزيارتي اليوم ، هاه؟”

 

 

“تشن غي ، أنا فقط أقول هذا من أجل مصلحتك الخاصة. شرقي جيوجيانغ مختلفة عن غربي جيوجيانغ. ألم تدرك أنه لم يجرء أي من المرضى من قاعة المرضى الثالثة على الذهاب إلى شرقي جيوجيانغ؟” حاول مان نان قصارى جهده للشرح. كان خائفًا حقًا من أن تشن غي قد يجره إلى شرقي جيوجيانغ مرة أخرى. “الخطر في غربي جيوجيانغ واضح مثل المرضى من قاعة المرضى الثالثة.”

 

 

“نعم ، إنها قصة غريبة في الواقع. لقد كان لرئيسنا نفس الحلم لمدة أربع ليالي متتالية. لقد قام معلمه من فترة شبابه بتوبيخه بينما كان يقف داخل منزلك المسكون. لم يكن من الممكن أن يدافع عن نفسه”. هو خفض سان صوته. “تم تأنيب رئيسنا لمدة أربعة أيام ، والآن ، كلما أغلق عينيه ، سيظهر المعلم العجوز أمام عينيه ؛ لم يعد بإمكانه أن يعاني من ذلك بعد الأن”.

“إن أكثر ما يخيفنا في شرق جيوجيانغ هو أننا لا نعرف الخطر المحتمل. يمكنك قراءة الأخبار المحلية في جيوجيانغ. هناك حالات قليلة قادمة من شرقي جيوجيانغ ، ولكن من الاختفاء السنوي حول جيوجيانغ ، تحدث تسعين في المائة في شرقي جيوجيانغ. هذه البيانات هي أكثر من دليل كافي لإظهار خطر شرقي جيوجيانغ “.

الفصل خمسمائة وسبعة وعشرون: حلم.

 

نظرًا لأن هذا كان للعثور على والديه المفقودين ، فقد كان مان نان حريصًا في كلامه. “لقد سمعت فقط عن الأشياء في شرقي جيوجيانغ من المرضى العقليين. إذا كنت تريد حقًا معرفة المكان ، فيمكنك أن تسألهم.”

“أعرف أن شرقي جيوجيانغ أمر خطير ، لكن يجب أن أذهب. قبل اختفاء والدي ، ظهروا مرة في شرقي جيوجيانغ.” كان هذا هو السبب في أن تشن غي قد بدأ هذه المغامرة.

“أعرف أن شرقي جيوجيانغ أمر خطير ، لكن يجب أن أذهب. قبل اختفاء والدي ، ظهروا مرة في شرقي جيوجيانغ.” كان هذا هو السبب في أن تشن غي قد بدأ هذه المغامرة.

 

“لا تقلق ، نحن لم نتخطي الفصل اليوم” ، تذمر يانغ تشن بشكل مظلم بجانب هي سان. “حتى رئيسنا يعرف عن منزلك المسكون الآن.”

نظرًا لأن هذا كان للعثور على والديه المفقودين ، فقد كان مان نان حريصًا في كلامه. “لقد سمعت فقط عن الأشياء في شرقي جيوجيانغ من المرضى العقليين. إذا كنت تريد حقًا معرفة المكان ، فيمكنك أن تسألهم.”

 

 

 

“أود أيضًا أن أسألهم ، لكن المفتاح هو أنهم لا يبدون وكأنهم قد اعتادوا على هويتهم الأشباح.” كان لدى تشن غي قائمة المرضى بقاعة المرضى الثالثة ، لكن تلك الأرواح رفضت التواصل مع تشن غي.

“هل هم جميعا من مدرستك؟ هل تخطيتم جميعكم الصف اليوم؟” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن خطب طلاب جامعة غربي جيوجيانغ الطبية – فقد جاء الكثير منهم في ذلك اليوم. “إنهاء السيناريو شيء واحد ، لكن لا تتخلوا عن دراستكم”.

 

 

بعد الدردشة مع مان نان أكثر من ذلك ، إستسلم تشن غي أخيرًا على توسلات الصبي وقرر إرسال مان نان إلى قاعة المرضى الثالثه. كان تشن غي في الواقع قلقًا بشأن الباب في قاعة المرضى الثالثة الذي كان يسير في طريق الخطر أيضًا.

“أود أيضًا أن أسألهم ، لكن المفتاح هو أنهم لا يبدون وكأنهم قد اعتادوا على هويتهم الأشباح.” كان لدى تشن غي قائمة المرضى بقاعة المرضى الثالثة ، لكن تلك الأرواح رفضت التواصل مع تشن غي.

 

هازا رأسه ، نظر مان نان إلى ظل تشن غي وعبّر القلق عيناه. “في تلك الليلة ، لو لا الشخص داخل ظلك ، لكان قد انتهى الأمر بالنسبة لنا جميعًا”.

“لا يمكن للمنتزه الترفيهي والمنزل المسكون أن ينموا دون قلق إلا إذا كانت غربي جيوجيانغ آمنة.” سحب تشن غي مان نان مرة أخرى إلى القصة الطصورة وخرج من الفصل الاخير. “شرقي جيوجيانغ في مثل هذه الفوضى ، لكن المتنزه المستقبلي قرر الإفتتاح هناك – من المؤكد أنهم محظوظون”.

“هذا هو الأساس. قال الرئيس أنه يجب على الطبيب المؤهل أن يكون هادئًا بغض النظر عن ماذا. حتى لو كانت السماء تساقط ، فلا ينبغي لنا أن نخاف. لقد شجعنا على المجيء إلى مكانك لاختبار شجاعتنا كلما كنا متاحين. إذا لم نتمكن من اكمال المنزل المسكون كأطباء ، فكيف سنبقى على قيد الحياة في حياتنا المهنية في المستقبل؟ ” لقد حاكى هي سان الطريقة التي تحدث بها الرئيس ، وكان لديه موهبة في ذلك.

 

كانت فكرت تشن غي الحقيقي هي: إذا اكتشف الأطباء في المشرحة تحت الأرض ذلك ، فقد تصبح الأمور مخيفة حقًا.

بالخروج من السيناريو تحت الأرض ، دخل تشن غي غرفة استراحة الموظفين ونام.

 

 

 

استيقظ تشن غي بسبب المنبه في الساعة 8 صباحا. بعد تنظيف أسنانه بالفرشاة ، بدأ بتنظيف المنزل المسكون. بدأ يوم جديد ، وفتح المنتزه في الساعة 9 صباحًا. احتشد الزوار ، وشعر تشن غي بارتفاع شعبية منزله المسكون.

 

 

 

“لا تزال قدرة منزلي المسكون تفتقر … إذا كان لدي المزيد من السيناريوهات”. واقفا عند الباب لاحظ تشن غي فجأة عدد قليل من الوجوه المألوفة. “هي سان؟ لماذا هذا الصبي هنا اليوم؟”

استيقظ تشن غي بسبب المنبه في الساعة 8 صباحا. بعد تنظيف أسنانه بالفرشاة ، بدأ بتنظيف المنزل المسكون. بدأ يوم جديد ، وفتح المنتزه في الساعة 9 صباحًا. احتشد الزوار ، وشعر تشن غي بارتفاع شعبية منزله المسكون.

 

“إذن ، رئيسكم سمح لكم أن تأتوا لزيارتي اليوم ، هاه؟”

لقر رأى هي سان تشن غي ، ولوح بيديه. “يا رئيس، وقت طويل وقت طويل بدون أن نراك!”

 

 

 

“أنت لا تزال صاخبا كأي وقت مضى.” طلب تشن غي من العم تشو مساعدته في الإهتمام بالتذاكر ، ومشى إلى الحشد.

“أود أيضًا أن أسألهم ، لكن المفتاح هو أنهم لا يبدون وكأنهم قد اعتادوا على هويتهم الأشباح.” كان لدى تشن غي قائمة المرضى بقاعة المرضى الثالثة ، لكن تلك الأرواح رفضت التواصل مع تشن غي.

 

مع زلة اللسان هذه ، عرف مان نان أنه لا يمكنه أن يخدع تشن غي بعد الآن.

“يا رئيس  ، هذه المرة ، قامت مدرستنا بجميع الاستعدادات اللازمة واخترت الطلاب الأكثر شجاعة من كل فئة عمرية. واليوم ، هناك غرض واحد فقط لتواجدنا هنا ، وهو إنهاء اللعبة!” وأشار سان وراءه ، وكان هناك مجموعة من الناس.

 

 

 

“هل هم جميعا من مدرستك؟ هل تخطيتم جميعكم الصف اليوم؟” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن خطب طلاب جامعة غربي جيوجيانغ الطبية – فقد جاء الكثير منهم في ذلك اليوم. “إنهاء السيناريو شيء واحد ، لكن لا تتخلوا عن دراستكم”.

 

 

 

كانت فكرت تشن غي الحقيقي هي: إذا اكتشف الأطباء في المشرحة تحت الأرض ذلك ، فقد تصبح الأمور مخيفة حقًا.

 

 

 

“لا تقلق ، نحن لم نتخطي الفصل اليوم” ، تذمر يانغ تشن بشكل مظلم بجانب هي سان. “حتى رئيسنا يعرف عن منزلك المسكون الآن.”

 

 

 

“حتى رئيسكم يعرف عن هذا المكان؟” شعر تشن غي بالخجل بغرابة.

استيقظ تشن غي بسبب المنبه في الساعة 8 صباحا. بعد تنظيف أسنانه بالفرشاة ، بدأ بتنظيف المنزل المسكون. بدأ يوم جديد ، وفتح المنتزه في الساعة 9 صباحًا. احتشد الزوار ، وشعر تشن غي بارتفاع شعبية منزله المسكون.

 

 

“نعم ، إنها قصة غريبة في الواقع. لقد كان لرئيسنا نفس الحلم لمدة أربع ليالي متتالية. لقد قام معلمه من فترة شبابه بتوبيخه بينما كان يقف داخل منزلك المسكون. لم يكن من الممكن أن يدافع عن نفسه”. هو خفض سان صوته. “تم تأنيب رئيسنا لمدة أربعة أيام ، والآن ، كلما أغلق عينيه ، سيظهر المعلم العجوز أمام عينيه ؛ لم يعد بإمكانه أن يعاني من ذلك بعد الأن”.

 

 

 

“كان لرئيسك نفس الحلم لمدة أربعة أيام؟” شعر تشن غي بالرغبة في الضحك. “أكان معلمه السابق شخص يدعى وي جيوكين؟”

 

 

 

“نعم ، هذا هو اسم الرجل العجوز! كيف عرفت؟” كان هي سان متفاجئ. “بعد ذلك أجرى رئيسنا بعض المناقشات مع الموظفين ، وقال أحدهم أن المعلم العجوز كان يخبره في حلمه أن طلابنا ، الذين لا ينبغي أن يخافوا من جثث الموتى ، كانواخائفين لحد الغباء داخل منزلك المسكون ، وهذا أمر محرج للغاية “.

“تشن غي ، أنا فقط أقول هذا من أجل مصلحتك الخاصة. شرقي جيوجيانغ مختلفة عن غربي جيوجيانغ. ألم تدرك أنه لم يجرء أي من المرضى من قاعة المرضى الثالثة على الذهاب إلى شرقي جيوجيانغ؟” حاول مان نان قصارى جهده للشرح. كان خائفًا حقًا من أن تشن غي قد يجره إلى شرقي جيوجيانغ مرة أخرى. “الخطر في غربي جيوجيانغ واضح مثل المرضى من قاعة المرضى الثالثة.”

 

لقر رأى هي سان تشن غي ، ولوح بيديه. “يا رئيس، وقت طويل وقت طويل بدون أن نراك!”

“إذن ، رئيسكم سمح لكم أن تأتوا لزيارتي اليوم ، هاه؟”

“تشن غي ، أنا فقط أقول هذا من أجل مصلحتك الخاصة. شرقي جيوجيانغ مختلفة عن غربي جيوجيانغ. ألم تدرك أنه لم يجرء أي من المرضى من قاعة المرضى الثالثة على الذهاب إلى شرقي جيوجيانغ؟” حاول مان نان قصارى جهده للشرح. كان خائفًا حقًا من أن تشن غي قد يجره إلى شرقي جيوجيانغ مرة أخرى. “الخطر في غربي جيوجيانغ واضح مثل المرضى من قاعة المرضى الثالثة.”

 

 

“هذا هو الأساس. قال الرئيس أنه يجب على الطبيب المؤهل أن يكون هادئًا بغض النظر عن ماذا. حتى لو كانت السماء تساقط ، فلا ينبغي لنا أن نخاف. لقد شجعنا على المجيء إلى مكانك لاختبار شجاعتنا كلما كنا متاحين. إذا لم نتمكن من اكمال المنزل المسكون كأطباء ، فكيف سنبقى على قيد الحياة في حياتنا المهنية في المستقبل؟ ” لقد حاكى هي سان الطريقة التي تحدث بها الرئيس ، وكان لديه موهبة في ذلك.

 

 

 

“ربما أساء رئيسكم فهم معنى الرجل العجوز”. ولكن بما أنهم كانوا هناك ، فإن تشن غي لن يطاردهم. كل ما امكنه فعله هو استخدام سلطته لإعطاء الطلاب نصيحة أخيرة. “يمكنكم زيارة أي سيناريو تريدونه ، لكن تذكروا أن تبتعدوا عن المشرحة تحت الأرض”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط