الفصل أربعمائة وخمسة وعشرون: المشرحة رقم 08.
الفصل أربعمائة وخمسة وعشرون: المشرحة رقم 08.
“حسنا ، عد بسرعة.”
“لا داعي للذعر”. نظر الأخ وي حول الأنبوب. “إذ ما زحف شيء ما حقا ، فسوف يترك أكثر من بصمتين ، لكن لم تعد هناك بصمات أو آثار أقدام أخرى.”
الفصل أربعمائة وخمسة وعشرون: المشرحة رقم 08.
“أنت تحاول إلقاء اللوم علي في هذا؟ لو لم يكن لإجبارك لي على حمل الدلو ، فلم يكن ليحدث هذا” ، هكذا اشتكى لي جيو. حاول مسح يده على قميصه ، لكنه لم يكن له تأثير كبير. إذا كان أي شيء ، فإن النقاط الحمراء أصبحت أعمق في اللون فقط.
“انظر إلى هذا. لماذا هناك مشرحة أخرى بجانب المشرحة رقم 7؟ هل هي إضافة جديدة؟” لم يجرؤ لى جيو على المضي قدما بعد الآن. “هناك طبقة كثيفة من الغبار على مقبض الباب ، لذلك يجب أن يكون قد تم بناؤها منذ بعض الوقت. كيف لا أملك أية ذاكرة عنها؟”
“توقف عن تضييع الوقت. تعال وساعد. سنغادر بعد انتهائنا. لماذا هذا المكان اللعين شديد البرودة؟” مشى الأخ وي إلى الأمام وحمل الدلاء وهو يسير في الممر تابعا الخريطة في ذاكرته. كانوا ييعبرون باب مؤدي إلى مشرحة كل بضعة أمتار على طول الممر الأبيض ، وسيكون هناك رقم على الباب. سار الاثنان خلف المشرحة رقم 6 ثم 7. تماماً بينما كانا يواصلان التقدم إلى الأمام، سحب لي جيو فجأة قميص الأخ وي.
“هل نذهب لنلقي نظرة؟” فتش الأخ وي في دماغه ، وتذكر أن المشرحة رقم 7 كان من المفترض أن تكون المشرحة الأخيرة.
“ما هو هذا الوقت؟” نظر الأخ وي في لي جيو بفارغ الصبر. واقفا حيث كان ، أومض لي جيو المصباح عند الباب بجوار المشرحة رقم 7.
لقد تم لصق اللوحة على الحائط ، لكن انتباه الأخ وي و لي جيو قد تم التقاطها بالكامل بواسطة عيون مفتوحة. لم يلاحظوا الكلمات على الحائط. تحرك الاثنان ببطء إلى الغرفة وتوقفا بجانب الجثة.
“دعنا ننهي هذا العقد أولاً.” رمى الأخ وي يد لي جيو جانبا. ونظر إلى الجانب. كانت هناك أنابيب زجاجية أخرى في الغرفة بجانب ليو تشنغ يي، وكان لكل منها جثة بداخلها. كان هناك رجل مسن لطيف. لقد بدا في سلام وكان له وجود أستاذ جامعي. كان هناك مراهق مملوء بالعضلات في حوالي العشرين. كانت عيناه مغلقة ، وكانت هناك ابتسامة مشرقة على وجهه كما لو كان لديه حلم جميل. فحصت عيون الأخ وي جميع الأنابيب الزجاجية ، وعندما رأى الأنبوب خلف الباب ، كان مذهولًا.
“عندما دخلنا هذا المكان في وقت مبكر ، كان هناك جدار بجوار المشرحة رقم 07، أليس كذلك؟”
“حسنا ، عد بسرعة.”
“لا أستطيع أن أتذكر حقًا ، لماذا؟” بدا صوت الأخ وي مضغوطًا لأنه خرج من وراء القناع.
“انظر إلى هذا. لماذا هناك مشرحة أخرى بجانب المشرحة رقم 7؟ هل هي إضافة جديدة؟” لم يجرؤ لى جيو على المضي قدما بعد الآن. “هناك طبقة كثيفة من الغبار على مقبض الباب ، لذلك يجب أن يكون قد تم بناؤها منذ بعض الوقت. كيف لا أملك أية ذاكرة عنها؟”
“عندما دخلنا هذا المكان في وقت مبكر ، كان هناك جدار بجوار المشرحة رقم 07، أليس كذلك؟”
“توقف عن تخويف نفسك. ربما تتذكر التفاصيل الخاطئة.” مشى الأخ وي في المشرحة رقم 7 وتوقف قبل المشرحة الإضافية. بدا باب المشرحة مثل الأبواب التي سبقته. كان الرقم غير الواضح هو الفرق الوحيد ، كما لو أن شخصا ما قد قام بخدشه بأظافره.
“هل نذهب لنلقي نظرة؟” فتش الأخ وي في دماغه ، وتذكر أن المشرحة رقم 7 كان من المفترض أن تكون المشرحة الأخيرة.
لقد تم لصق اللوحة على الحائط ، لكن انتباه الأخ وي و لي جيو قد تم التقاطها بالكامل بواسطة عيون مفتوحة. لم يلاحظوا الكلمات على الحائط. تحرك الاثنان ببطء إلى الغرفة وتوقفا بجانب الجثة.
“إذا كنت تريد الذهاب ، فأنت بحاجة إلى الدخول وحدك. لا أجرؤ”. هز لى جيو رأسه وهو يحمل المصباح.
“دعنا ننهي هذا العقد أولاً.” رمى الأخ وي يد لي جيو جانبا. ونظر إلى الجانب. كانت هناك أنابيب زجاجية أخرى في الغرفة بجانب ليو تشنغ يي، وكان لكل منها جثة بداخلها. كان هناك رجل مسن لطيف. لقد بدا في سلام وكان له وجود أستاذ جامعي. كان هناك مراهق مملوء بالعضلات في حوالي العشرين. كانت عيناه مغلقة ، وكانت هناك ابتسامة مشرقة على وجهه كما لو كان لديه حلم جميل. فحصت عيون الأخ وي جميع الأنابيب الزجاجية ، وعندما رأى الأنبوب خلف الباب ، كان مذهولًا.
الفصل أربعمائة وخمسة وعشرون: المشرحة رقم 08.
“لماذا أنت تخاف بسهولة؟ ربما نتعامل مع عدد من جثث الموتى في المحرقة كل يوم أكثر مما هو موجود هنا ، فلماذا تتصرف هكذا؟” قال الأخ وي ذلك ، ولكن في الواقع ، كان قلبه يهتز كذلك. تخطى هذا الموضوع وزاد سرعته وهو يركض متجاوزا المشرحة الزائدة.
“انظر إلى هذا. لماذا هناك مشرحة أخرى بجانب المشرحة رقم 7؟ هل هي إضافة جديدة؟” لم يجرؤ لى جيو على المضي قدما بعد الآن. “هناك طبقة كثيفة من الغبار على مقبض الباب ، لذلك يجب أن يكون قد تم بناؤها منذ بعض الوقت. كيف لا أملك أية ذاكرة عنها؟”
“إنتظرني!” طارد لى جيو بعد الأخ وي ، وحدث شيء غير متوقع. زادة المسافة بين الأخ وي ولى جيو. تماما عندما كان لى جيو على وشك الجري عبر المشرحة ، فتح الباب الصلب للمشرحة من تلقاء نفسه. كان مفاجئًا جدًا ، كما لو أن شخصا قد دفعه من الداخل إلى .
كان لي جيو يهتز بالفعل في حذائه. الحركة المفاجئة للباب أخافته ، وصرخ في خوف. سامعا ذلك ، توقف الأخ وي وإستدار للنظر. عندما رأى أن الباب كان مفتوحاً ، إلي وجهه. “لماذا ذهبت وفتحت الباب؟ إذا كان لديك وقت لرؤية المعالم ، لماذا لا تأتي لمساعدتي؟”
“توقف عن تخويف نفسك. ربما تتذكر التفاصيل الخاطئة.” مشى الأخ وي في المشرحة رقم 7 وتوقف قبل المشرحة الإضافية. بدا باب المشرحة مثل الأبواب التي سبقته. كان الرقم غير الواضح هو الفرق الوحيد ، كما لو أن شخصا ما قد قام بخدشه بأظافره.
ألقى الأخ وي محاضرة على لي جيو ، لكن الأخير كان يشعر بالظلم أيضًا. “فُتح الباب من تلقاء نفسه ؛ حتى أنني لم ألمسه.”
“ماذا تفعل؟ ماذا لو إستيقظ حقا؟” انتشرت النقاط الحمراء بالفعل من ذراع لي جيو ، لكنه لم يلاحظها. لقد جذب الأخ وي إلى الجانب. “قال حراس الأمن هؤلاء إن المشرحة تحت الأرض مسكونة ، وأفرادهم يرفضون النزول إلى هنا. دعنا نغادر فوراً ولا نأخذ أي عمل من هذه المدرسة مرة أخرى”.
نظر إلى الغرفة ، وفي اللحظة التي فعل فيها ، تجمد جسده وعيناه مقفلة في اتجاه معين.
“ما هو الخطأ معك الآن؟” كان الأخ وي شريكا مع لي جيو لسنوات بالفعل. كان يعرف زميله جيدًا ؛ لم يكن شخصا كان يحب المزاح. ألقى الدلاء وسار إلى جانب لي جيو لينظر في المشرحة.
“لا داعي للذعر”. نظر الأخ وي حول الأنبوب. “إذ ما زحف شيء ما حقا ، فسوف يترك أكثر من بصمتين ، لكن لم تعد هناك بصمات أو آثار أقدام أخرى.”
“ما هو الخطأ معك الآن؟” كان الأخ وي شريكا مع لي جيو لسنوات بالفعل. كان يعرف زميله جيدًا ؛ لم يكن شخصا كان يحب المزاح. ألقى الدلاء وسار إلى جانب لي جيو لينظر في المشرحة.
“إنتظرني!” طارد لى جيو بعد الأخ وي ، وحدث شيء غير متوقع. زادة المسافة بين الأخ وي ولى جيو. تماما عندما كان لى جيو على وشك الجري عبر المشرحة ، فتح الباب الصلب للمشرحة من تلقاء نفسه. كان مفاجئًا جدًا ، كما لو أن شخصا قد دفعه من الداخل إلى .
في أنبوب زجاجي ليس بعيدًا عن الباب ، كان هناك جسم منقوع بالسائل ، وكان الشيء الأكثر رعباً هو أن عيون الجسم كانت مفتوحة.
“أيها الأخ وي ، كيف يبدو الأمر وكأنه يتم مراقبتنا؟” أبقى لى جيو صوته منخفضا. كلما فتح شفتيه ، شعر أن الهواء البارد كان يمشي في شفتيه.
“أيها الأخ وي ، كيف يبدو الأمر وكأنه يتم مراقبتنا؟” أبقى لى جيو صوته منخفضا. كلما فتح شفتيه ، شعر أن الهواء البارد كان يمشي في شفتيه.
“دعنا نذهب ونلقي نظرة.” أمسك الأخ وي بلي جيو من كتفه ، ودخل الاثنان منهما المشرحة. بدت المشرحة أشبه بغرفة عرض. كان هناك لوحة على الحائط. وقال: “كل متبرع يستحق الاحترام ، ويجب أن يكون هذا الاحترام موجودًا في جميع الأوقات”.
ذات مرة ، كان طالب يمزح حول مظهر جثة في الفصل ، وبخ الطالب بشدة. بدا صغيرا جدا في الأنبوب ، ولم تذكر المقدمة سبب وفاته.
لقد تم لصق اللوحة على الحائط ، لكن انتباه الأخ وي و لي جيو قد تم التقاطها بالكامل بواسطة عيون مفتوحة. لم يلاحظوا الكلمات على الحائط. تحرك الاثنان ببطء إلى الغرفة وتوقفا بجانب الجثة.
“انظر إلى هذا. لماذا هناك مشرحة أخرى بجانب المشرحة رقم 7؟ هل هي إضافة جديدة؟” لم يجرؤ لى جيو على المضي قدما بعد الآن. “هناك طبقة كثيفة من الغبار على مقبض الباب ، لذلك يجب أن يكون قد تم بناؤها منذ بعض الوقت. كيف لا أملك أية ذاكرة عنها؟”
“ليو تشنغ يى؟” كان هناك مقدمة قصيرة في الجزء السفلي من الأنبوب. كان اسم الجثة هو ليو تشنغ يى ، خريج جامعة غربي جيوجيانغ الطبية والذي مكث محاضرًا بعد تخرجه. كان الرجل رجلاً مستقيماً أخلاقياً. قالت المقدمة إنه في اليوم الذي أصبح فيه مدرسًا ، قرر بالفعل التبرع بجسده للمدرسة بعد وفاته.
ذات مرة ، كان طالب يمزح حول مظهر جثة في الفصل ، وبخ الطالب بشدة. بدا صغيرا جدا في الأنبوب ، ولم تذكر المقدمة سبب وفاته.
“لقد تم الحفظ بشكل جيد جدا ؛ يبدو وكأنه شخص حقيقي.” مد الأخ وي يده للنقر على الأنبوب الزجاجي. الجسد في الداخل لم يستجب.
“لا داعي للذعر”. نظر الأخ وي حول الأنبوب. “إذ ما زحف شيء ما حقا ، فسوف يترك أكثر من بصمتين ، لكن لم تعد هناك بصمات أو آثار أقدام أخرى.”
“ماذا تفعل؟ ماذا لو إستيقظ حقا؟” انتشرت النقاط الحمراء بالفعل من ذراع لي جيو ، لكنه لم يلاحظها. لقد جذب الأخ وي إلى الجانب. “قال حراس الأمن هؤلاء إن المشرحة تحت الأرض مسكونة ، وأفرادهم يرفضون النزول إلى هنا. دعنا نغادر فوراً ولا نأخذ أي عمل من هذه المدرسة مرة أخرى”.
ترك الأخ وي ولى جيو الغرفة ، ولم يكتشف أي منهما وجود خزانة خلف الأنبوب الزجاجي تسرب فجواتها الفورمالين باستمرار.
“دعنا ننهي هذا العقد أولاً.” رمى الأخ وي يد لي جيو جانبا. ونظر إلى الجانب. كانت هناك أنابيب زجاجية أخرى في الغرفة بجانب ليو تشنغ يي، وكان لكل منها جثة بداخلها. كان هناك رجل مسن لطيف. لقد بدا في سلام وكان له وجود أستاذ جامعي. كان هناك مراهق مملوء بالعضلات في حوالي العشرين. كانت عيناه مغلقة ، وكانت هناك ابتسامة مشرقة على وجهه كما لو كان لديه حلم جميل. فحصت عيون الأخ وي جميع الأنابيب الزجاجية ، وعندما رأى الأنبوب خلف الباب ، كان مذهولًا.
“عندما دخلنا هذا المكان في وقت مبكر ، كان هناك جدار بجوار المشرحة رقم 07، أليس كذلك؟”
الأنبوب كان فارغ. أغرب شيئٍ بشأنه هو الغطاء الموجود في الجزء العلوي من الأنبوب ، والذي كان مفتوحًا كأن شيئًا بداخله قد زحف منه. انحرف الاثنان بالقرب من الأنبوب وأومضوا المصباح عليه. ثم اكتشفوا شيئا حتى أغرب. الجزء العلوي من الأنبوب كانت تفوح منه رائحة الفورمالين ، وكان هناك بصمتي يدين مبتللتان على الغلاف. شارك الأخ وي ولى جيو نظرة ، لقد فزعا كلاهما.
ترك الأخ وي ولى جيو الغرفة ، ولم يكتشف أي منهما وجود خزانة خلف الأنبوب الزجاجي تسرب فجواتها الفورمالين باستمرار.
“ليو تشنغ يى؟” كان هناك مقدمة قصيرة في الجزء السفلي من الأنبوب. كان اسم الجثة هو ليو تشنغ يى ، خريج جامعة غربي جيوجيانغ الطبية والذي مكث محاضرًا بعد تخرجه. كان الرجل رجلاً مستقيماً أخلاقياً. قالت المقدمة إنه في اليوم الذي أصبح فيه مدرسًا ، قرر بالفعل التبرع بجسده للمدرسة بعد وفاته.
“الشيء داخل الأنبوب قد زحف؟”
“إنتظرني!” طارد لى جيو بعد الأخ وي ، وحدث شيء غير متوقع. زادة المسافة بين الأخ وي ولى جيو. تماما عندما كان لى جيو على وشك الجري عبر المشرحة ، فتح الباب الصلب للمشرحة من تلقاء نفسه. كان مفاجئًا جدًا ، كما لو أن شخصا قد دفعه من الداخل إلى .
“أيها الأخ وي ، كيف يبدو الأمر وكأنه يتم مراقبتنا؟” أبقى لى جيو صوته منخفضا. كلما فتح شفتيه ، شعر أن الهواء البارد كان يمشي في شفتيه.
“لا داعي للذعر”. نظر الأخ وي حول الأنبوب. “إذ ما زحف شيء ما حقا ، فسوف يترك أكثر من بصمتين ، لكن لم تعد هناك بصمات أو آثار أقدام أخرى.”
“إذا كنت تريد الذهاب ، فأنت بحاجة إلى الدخول وحدك. لا أجرؤ”. هز لى جيو رأسه وهو يحمل المصباح.
نظر لي جيو من حوله بالمصباح ، وأدرك أن الأخ وي كان على حق. “إذا كيف تفسر البصمتين؟”
“لقد تم الحفظ بشكل جيد جدا ؛ يبدو وكأنه شخص حقيقي.” مد الأخ وي يده للنقر على الأنبوب الزجاجي. الجسد في الداخل لم يستجب.
“لا فكرة لكن يجب أن نغادر على الفور.” كان هذا الطابق الثاني تحت الأرض ، وكانوا محاطين بالظلام. كان الظلام سميكًا لدرجة أنه شعر أنه لا يمكن إزاحته بواسطة المصباح. عندما كان الأخ وي يتراجع ، التفت وخرج مع لي جيو.
“ماذا تفعل؟ ماذا لو إستيقظ حقا؟” انتشرت النقاط الحمراء بالفعل من ذراع لي جيو ، لكنه لم يلاحظها. لقد جذب الأخ وي إلى الجانب. “قال حراس الأمن هؤلاء إن المشرحة تحت الأرض مسكونة ، وأفرادهم يرفضون النزول إلى هنا. دعنا نغادر فوراً ولا نأخذ أي عمل من هذه المدرسة مرة أخرى”.
“سوف أتعامل مع الأشياء الموجودة داخل الدلاء. يمكنك البقاء هنا وانتظاري.”
الفصل أربعمائة وخمسة وعشرون: المشرحة رقم 08.
“عندما دخلنا هذا المكان في وقت مبكر ، كان هناك جدار بجوار المشرحة رقم 07، أليس كذلك؟”
“حسنا ، عد بسرعة.”
ترك الأخ وي ولى جيو الغرفة ، ولم يكتشف أي منهما وجود خزانة خلف الأنبوب الزجاجي تسرب فجواتها الفورمالين باستمرار.
كان لي جيو يهتز بالفعل في حذائه. الحركة المفاجئة للباب أخافته ، وصرخ في خوف. سامعا ذلك ، توقف الأخ وي وإستدار للنظر. عندما رأى أن الباب كان مفتوحاً ، إلي وجهه. “لماذا ذهبت وفتحت الباب؟ إذا كان لديك وقت لرؤية المعالم ، لماذا لا تأتي لمساعدتي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
