نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-426

الفصل أربعمائة وستة وعشرون: حوض الجثث.

الفصل أربعمائة وستة وعشرون: حوض الجثث.

الفصل أربعمائة وستة وعشرون: حوض الجثث.

 

 

 

 

الفصل أربعمائة وستة وعشرون: حوض الجثث.

التقط الأخ وي دلاء المياه الكبيرة وسار في الممر. وقف لي جيو حيث كان. حاملا المصباح في يده وأجبر نفسه على مقاومة الرغبة في توجيهه إلى المشرحة. كان يعلم ، في الظلام ، أن جميع الجثث ينظرون إليه. “من الأفضل أن أغلق الباب.”

 

 

أغلق لى جيو المشرحة ونظرت حوله. كان الأخ وي قد غادر بالفعل ، وكان الأمر مخيفا للغاية أن يقف هناك وحده.

أغلق لى جيو المشرحة ونظرت حوله. كان الأخ وي قد غادر بالفعل ، وكان الأمر مخيفا للغاية أن يقف هناك وحده.

الفصل أربعمائة وستة وعشرون: حوض الجثث.

 

كانت الرائحة البغيضة تنهمر من الحوض، وكانت عيون لي جيو تسيل بسببه.

التفت إلى الوراء ، وشعر وكأنه كان هناك وحوش مختبئ في حافة الضوء. أراد الذهاب والتحقق ، لكنه لم يكن لديه الشجاعة. بعد الكثير من التفكير ، لقد شعر أنه كان من الأمان أكثر البقاء مع الأخ وي. “هذا المكان مخيف للغاية. إن كوننا معًا على الأقل يعني أن لدينا شخصًا ما لرعاية بعضنا البعض.”

 

 

“القسم الأوسط هو المنطقة المحظورة في الجامعة. عادة ، حتى فريق الأمن وأفراد المدرسة لا يجرؤون على المجيء إلى هنا ، فماذا يفعل الاثنان هنا؟” لم يفهم تشن غي حقا ذلك. بدا الاثنان وكأنهما يحبان'”المغامرة’ أكثر مما فعل. تباطأ تشن غي وغطى أنفه وفمه بيده. لقد حدق في القطة البيضاء ، وتأكد من أن القطة لم تترك بصره.

ممسكا المصباح. إستدار لي جيو إلى الوراء بعد كل ثلاث خطوات قام بها ، خائفًا للغاية من أنه قد يجد شخصًا يتابعه. “آمل أن أكون حساسا للغاية فقط.”

 

 

يبدو أن المكان قد تم إغلاقه في وقت ما ، لكن حدث شيء لاحق تسبب في انهيار جدار القرميد. كان هناك كل أنواع القمامة في الطريق ، وكانت هناك علامة أشارة إلى – نقص الصيانة على مر السنين. خطر أشياء الأجسام. ممنوع الدخول!

بعد أن ابتعد لي جيو ، ظهرت مطرقة ذات مظهر مخيف من وراء المنعطف. قام تشن غي بدس رأسه بالخارج للنظر في الزوج الذي تجول بعيدًا. كانت عيناه مليئة بالارتباك. ‘هل اكتشفني الرجل؟’

 

 

 

خرج من الزاوية ووقف عند الباب. ‘الصور التي قدمها زانغ لي لم تظهر هذه المشرحة. أمكن أن تكون هذه هي المشرحة الغامضة رقم 8 التي لا ينبغي أن توجد؟’

 

 

 

دفع تشن غي باب الصلب مفتوحا ونظر إليه. بخلاف الأنابيب الزجاجية مع جثث الموتى ، لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف. ‘الموتى يبدون سلميين ، لذا يجب أن يكونوا متبرعين لا يوجد أي أثر للطاقة السيئة هنا. هذا ليس ما كنت أتوقعه من المشرحة رقم 8.’

 

 

كانت الغرفة أكبر مما توقعه تشن غي. كان هناك بركة مستطيلة كبيرة. وقف الأخ وي في منتصفها بينما وقف لي جيو عند الحافة. “في كل مرة ، يجمعون مثل هذا العدد الكبير قبل أن يتصلوا بنا لنتعامل معه. هل يعتقدون حقا أننا لسنا بشر؟”

نظرًا لتجربته ، ألقى تشن غي نظرة حوله ، وتنامى ارتباكه. بدا الوضع في المشرحة تحت الأرض أكثر تعقيدًا مما توقع. ا’لآن فقط ، أعتقد أنني سمعت الاثنين يتحدثان عن بصمات اليد وشيء يزحف.’

خرج من الزاوية ووقف عند الباب. ‘الصور التي قدمها زانغ لي لم تظهر هذه المشرحة. أمكن أن تكون هذه هي المشرحة الغامضة رقم 8 التي لا ينبغي أن توجد؟’

 

بعد فترة من الوقت ، كثفت الرائحة الكريهة في الهواء. واصلت القطة البيضاء الترصد. أصبح الممر أكبر سناً وأكثر تعرضًا للدمار. الطلاء الأبيض تقشر من الجدار للكشف عن الطوب الرمادي تحته.

كان تشن غي على وشك الدخول إلى الغرفة عندما قفزت القطة البيضاء من كتفه وركضت في الممر.

كان هناك أثر لتلك المادة اللزجة على الطوب بجانب الإشارة. لقد ذهب الأخ وي ولى جيو بهذه الطريقة. ‘كان المحيط الخارجي مع المشارح السبعة هو التوسيع الأخير. بعد ذلك سيكون القسم الأوسط من المشرحة.’

 

كان هناك أشخاص آخرون في الممر ، ولم يرغب تشن غي في فضح نفسه. وهكذا ، تراجع بسرعة من المشرحة للمطاردة وراء القطة. بعد استهلاك دم المجتمع ، بدا أن جسم القطة أصبح أكبر ، وأصبحت ردود أفعالها أسرع. في غمضة عين ، كانت بالفعل على بعد عدة أمتار.

كان هناك أشخاص آخرون في الممر ، ولم يرغب تشن غي في فضح نفسه. وهكذا ، تراجع بسرعة من المشرحة للمطاردة وراء القطة. بعد استهلاك دم المجتمع ، بدا أن جسم القطة أصبح أكبر ، وأصبحت ردود أفعالها أسرع. في غمضة عين ، كانت بالفعل على بعد عدة أمتار.

الفصل أربعمائة وستة وعشرون: حوض الجثث.

 

كان هناك أشخاص آخرون في الممر ، ولم يرغب تشن غي في فضح نفسه. وهكذا ، تراجع بسرعة من المشرحة للمطاردة وراء القطة. بعد استهلاك دم المجتمع ، بدا أن جسم القطة أصبح أكبر ، وأصبحت ردود أفعالها أسرع. في غمضة عين ، كانت بالفعل على بعد عدة أمتار.

‘ما الذي يجد بها؟’ تشن غي كان على دراية بالقطة البيضاء. كلما خرجوا في مهمة ما ، كانت القطة البيضاء تلتصق بالقرب منه. كانت القطة شديدة الوحشية ، لكن لقد فقد ذلك بعد فترة من الىاحة. معظم الوقت الآن ، ستكون جبانة جدا. لذلك ، ما لم يكن ذلك ضروريًا حقًا ، فلن تترك تشن غي طواعية. لمنع القطة البيضاء من الضياع ، التقط تشن غي سرعته أيضًا ، ووصلوا إلى نهاية الممر.

يبدو أن المكان قد تم إغلاقه في وقت ما ، لكن حدث شيء لاحق تسبب في انهيار جدار القرميد. كان هناك كل أنواع القمامة في الطريق ، وكانت هناك علامة أشارة إلى – نقص الصيانة على مر السنين. خطر أشياء الأجسام. ممنوع الدخول!

 

نظرًا لتجربته ، ألقى تشن غي نظرة حوله ، وتنامى ارتباكه. بدا الوضع في المشرحة تحت الأرض أكثر تعقيدًا مما توقع. ا’لآن فقط ، أعتقد أنني سمعت الاثنين يتحدثان عن بصمات اليد وشيء يزحف.’

يبدو أن المكان قد تم إغلاقه في وقت ما ، لكن حدث شيء لاحق تسبب في انهيار جدار القرميد. كان هناك كل أنواع القمامة في الطريق ، وكانت هناك علامة أشارة إلى – نقص الصيانة على مر السنين. خطر أشياء الأجسام. ممنوع الدخول!

‘ما الذي يجد بها؟’ تشن غي كان على دراية بالقطة البيضاء. كلما خرجوا في مهمة ما ، كانت القطة البيضاء تلتصق بالقرب منه. كانت القطة شديدة الوحشية ، لكن لقد فقد ذلك بعد فترة من الىاحة. معظم الوقت الآن ، ستكون جبانة جدا. لذلك ، ما لم يكن ذلك ضروريًا حقًا ، فلن تترك تشن غي طواعية. لمنع القطة البيضاء من الضياع ، التقط تشن غي سرعته أيضًا ، ووصلوا إلى نهاية الممر.

 

ممسكا المصباح. إستدار لي جيو إلى الوراء بعد كل ثلاث خطوات قام بها ، خائفًا للغاية من أنه قد يجد شخصًا يتابعه. “آمل أن أكون حساسا للغاية فقط.”

كان هناك أثر لتلك المادة اللزجة على الطوب بجانب الإشارة. لقد ذهب الأخ وي ولى جيو بهذه الطريقة. ‘كان المحيط الخارجي مع المشارح السبعة هو التوسيع الأخير. بعد ذلك سيكون القسم الأوسط من المشرحة.’

ممسكا المصباح. إستدار لي جيو إلى الوراء بعد كل ثلاث خطوات قام بها ، خائفًا للغاية من أنه قد يجد شخصًا يتابعه. “آمل أن أكون حساسا للغاية فقط.”

 

دفع تشن غي باب الصلب مفتوحا ونظر إليه. بخلاف الأنابيب الزجاجية مع جثث الموتى ، لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف. ‘الموتى يبدون سلميين ، لذا يجب أن يكونوا متبرعين لا يوجد أي أثر للطاقة السيئة هنا. هذا ليس ما كنت أتوقعه من المشرحة رقم 8.’

جامعة غربي جيوجيانغ الطبية قد بنيت منذ عقود. كانت أول جامعة طبية في جيوجيانغ. حافظت المشرحة تحت الأرض تماما على المشهد الطبي في ذلك الوقت.

عادة ، كان لكل جثة رمزهل. بعد إحراقها ، سيتم إعادة الرفات إلى العائلات أو دفنها في مقبرة عامة. لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك ، ولكن نادراً ما كانت هناك جثث كاملة في غرفة التشريح. كان هناك العديد من الأشياء التي تركت وراءها بعد تشريح الجثة.

 

 

في ذلك الوقت ، كانوا لا يزالون يستخدمون أحواض الجثث لتخزين الجثث. سيتم ملء المسابح بالفورمالين ، والأجساد التي جمعتها الجامعة من خلال قنوات مختلفة سوف تنقع هناك. عندما يحتاج الطلاب للقيام بتجربة ، سيقودهم المعلمون إلى المشرحة تحت الأرض لصيد الجثث من الأحواض.

التقط الأخ وي دلاء المياه الكبيرة وسار في الممر. وقف لي جيو حيث كان. حاملا المصباح في يده وأجبر نفسه على مقاومة الرغبة في توجيهه إلى المشرحة. كان يعلم ، في الظلام ، أن جميع الجثث ينظرون إليه. “من الأفضل أن أغلق الباب.”

 

 

‘يجب أن يكون الطريق إلى المحور المركزي في مكان ما في القسم الأوسط.’ وضع تشن غي هاتفه بعيدا. الخريطة التي قدمها زانغ لي كانت في معظمها حول المحيط الخارجي. كان هناك القليل في القسم الأوسط ولا شيء على المحور المركزي. قافزا فوق الإشارة، مشى تشن غي الى الجزء الأوسط ، ممسكًا بالجدار.

 

 

بعد الركض لعدة أمتار ، انحنت القطة البيضاء إلى الأرض ودخلت إلى حالة صيد كما لو كانت قد رصدت فئران. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها تشن غي القطة البيضاء في مثل هذه الحالة الجدية. تحرك ببطء مع جسده محني بإنخفاض.

أصبح الهواء في الممر سيئ. كان هناك رائحة غريبة في الهواء. استنشق تشن غي الهواء ، لكنه لم يستطع معرفة من أين جاءت الرائحة. بدا كما لو أن الرائحة كانت قادمة من جميع الجهات. كانت قد دخلت في طوب السقف والجدران.

 

 

دفع تشن غي باب الصلب مفتوحا ونظر إليه. بخلاف الأنابيب الزجاجية مع جثث الموتى ، لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف. ‘الموتى يبدون سلميين ، لذا يجب أن يكونوا متبرعين لا يوجد أي أثر للطاقة السيئة هنا. هذا ليس ما كنت أتوقعه من المشرحة رقم 8.’

“القسم الأوسط هو المنطقة المحظورة في الجامعة. عادة ، حتى فريق الأمن وأفراد المدرسة لا يجرؤون على المجيء إلى هنا ، فماذا يفعل الاثنان هنا؟” لم يفهم تشن غي حقا ذلك. بدا الاثنان وكأنهما يحبان'”المغامرة’ أكثر مما فعل. تباطأ تشن غي وغطى أنفه وفمه بيده. لقد حدق في القطة البيضاء ، وتأكد من أن القطة لم تترك بصره.

 

 

نظرًا لتجربته ، ألقى تشن غي نظرة حوله ، وتنامى ارتباكه. بدا الوضع في المشرحة تحت الأرض أكثر تعقيدًا مما توقع. ا’لآن فقط ، أعتقد أنني سمعت الاثنين يتحدثان عن بصمات اليد وشيء يزحف.’

بعد الركض لعدة أمتار ، انحنت القطة البيضاء إلى الأرض ودخلت إلى حالة صيد كما لو كانت قد رصدت فئران. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها تشن غي القطة البيضاء في مثل هذه الحالة الجدية. تحرك ببطء مع جسده محني بإنخفاض.

أصبح الهواء في الممر سيئ. كان هناك رائحة غريبة في الهواء. استنشق تشن غي الهواء ، لكنه لم يستطع معرفة من أين جاءت الرائحة. بدا كما لو أن الرائحة كانت قادمة من جميع الجهات. كانت قد دخلت في طوب السقف والجدران.

 

أصبح الهواء في الممر سيئ. كان هناك رائحة غريبة في الهواء. استنشق تشن غي الهواء ، لكنه لم يستطع معرفة من أين جاءت الرائحة. بدا كما لو أن الرائحة كانت قادمة من جميع الجهات. كانت قد دخلت في طوب السقف والجدران.

بعد فترة من الوقت ، كثفت الرائحة الكريهة في الهواء. واصلت القطة البيضاء الترصد. أصبح الممر أكبر سناً وأكثر تعرضًا للدمار. الطلاء الأبيض تقشر من الجدار للكشف عن الطوب الرمادي تحته.

 

 

جامعة غربي جيوجيانغ الطبية قد بنيت منذ عقود. كانت أول جامعة طبية في جيوجيانغ. حافظت المشرحة تحت الأرض تماما على المشهد الطبي في ذلك الوقت.

بعد بضعة أمتار إضافية ، سمع تشن غي أصوات لي جيو والأخ وي قادمة من إحدى الغرف. الشيء الذي جذب القطة البيضاء جاء من تلك الغرفة أيضًا. خوفًا من أن القطة قد تفعل شيئًا متسرعًا ، التقطها تشن غي ووضعها في حقيبة ظهره. مشى إلى الباب ونظر للداخل.

 

ممسكا المصباح. إستدار لي جيو إلى الوراء بعد كل ثلاث خطوات قام بها ، خائفًا للغاية من أنه قد يجد شخصًا يتابعه. “آمل أن أكون حساسا للغاية فقط.”

كانت الغرفة أكبر مما توقعه تشن غي. كان هناك بركة مستطيلة كبيرة. وقف الأخ وي في منتصفها بينما وقف لي جيو عند الحافة. “في كل مرة ، يجمعون مثل هذا العدد الكبير قبل أن يتصلوا بنا لنتعامل معه. هل يعتقدون حقا أننا لسنا بشر؟”

 

 

كانت الرائحة البغيضة تنهمر من الحوض، وكانت عيون لي جيو تسيل بسببه.

سعال لى جيو مرتين. كان قد شاهد العديد من الجثث من قبل ، ولكن كلما رأى هذه الأشياء ، لم يستطع إيقاف رد فعله المنعكس.

بعد فترة من الوقت ، كثفت الرائحة الكريهة في الهواء. واصلت القطة البيضاء الترصد. أصبح الممر أكبر سناً وأكثر تعرضًا للدمار. الطلاء الأبيض تقشر من الجدار للكشف عن الطوب الرمادي تحته.

 

جامعة غربي جيوجيانغ الطبية قد بنيت منذ عقود. كانت أول جامعة طبية في جيوجيانغ. حافظت المشرحة تحت الأرض تماما على المشهد الطبي في ذلك الوقت.

كانت الرائحة البغيضة تنهمر من الحوض، وكانت عيون لي جيو تسيل بسببه.

 

 

ممسكا المصباح. إستدار لي جيو إلى الوراء بعد كل ثلاث خطوات قام بها ، خائفًا للغاية من أنه قد يجد شخصًا يتابعه. “آمل أن أكون حساسا للغاية فقط.”

“قلت لك أن تنتظر في الخارج ، لذا من الذي يمكن أن تلومه إلا نفسك؟” صب الأخ وي محتوى الدلاء داخل المسبح. “كن راضياً فقط ، استنادًا إلى عقدنا مع المدرسة ، يجب أن نعيد هذه الأشياء إلى محرقة الموتى لحرقها ، لكن مع بقعة الإغراق المريحة هذه ، قمنا بالفعل بحفظ الكثير من المتاعب”.

“لديك نقطة.” كان وجه لي جيو أبيض. عند النظر إلى الأشياء التي أُلقيت على حمام السباحة ، كان لا يزال يشعر بالرغبة في التقيء ، “كيف تمكن طلاب الطب من فعل هذا؟ كل هذه الأشياء تم انتقاؤها من أجسام بشرية. مجرد التفكير في الأمر يجعلني أرتعش”.

 

عادة ، كان لكل جثة رمزهل. بعد إحراقها ، سيتم إعادة الرفات إلى العائلات أو دفنها في مقبرة عامة. لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك ، ولكن نادراً ما كانت هناك جثث كاملة في غرفة التشريح. كان هناك العديد من الأشياء التي تركت وراءها بعد تشريح الجثة.

“لديك نقطة.” كان وجه لي جيو أبيض. عند النظر إلى الأشياء التي أُلقيت على حمام السباحة ، كان لا يزال يشعر بالرغبة في التقيء ، “كيف تمكن طلاب الطب من فعل هذا؟ كل هذه الأشياء تم انتقاؤها من أجسام بشرية. مجرد التفكير في الأمر يجعلني أرتعش”.

ممسكا المصباح. إستدار لي جيو إلى الوراء بعد كل ثلاث خطوات قام بها ، خائفًا للغاية من أنه قد يجد شخصًا يتابعه. “آمل أن أكون حساسا للغاية فقط.”

 

أغلق لى جيو المشرحة ونظرت حوله. كان الأخ وي قد غادر بالفعل ، وكان الأمر مخيفا للغاية أن يقف هناك وحده.

واصل الاثنان حديثهما ، وسمع تشن غي كل شيء. وأخيراً عرف هوية الاثنين وهدف وجودهما هناك. كان لي جيو والأخ وي عاملين في محرقة جثث ما. طلبت منهم الجامعة التعامل مع البقايا بعد دروس تشريح الجثث.

‘ما الذي يجد بها؟’ تشن غي كان على دراية بالقطة البيضاء. كلما خرجوا في مهمة ما ، كانت القطة البيضاء تلتصق بالقرب منه. كانت القطة شديدة الوحشية ، لكن لقد فقد ذلك بعد فترة من الىاحة. معظم الوقت الآن ، ستكون جبانة جدا. لذلك ، ما لم يكن ذلك ضروريًا حقًا ، فلن تترك تشن غي طواعية. لمنع القطة البيضاء من الضياع ، التقط تشن غي سرعته أيضًا ، ووصلوا إلى نهاية الممر.

 

أصبح الهواء في الممر سيئ. كان هناك رائحة غريبة في الهواء. استنشق تشن غي الهواء ، لكنه لم يستطع معرفة من أين جاءت الرائحة. بدا كما لو أن الرائحة كانت قادمة من جميع الجهات. كانت قد دخلت في طوب السقف والجدران.

عادة ، كان لكل جثة رمزهل. بعد إحراقها ، سيتم إعادة الرفات إلى العائلات أو دفنها في مقبرة عامة. لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك ، ولكن نادراً ما كانت هناك جثث كاملة في غرفة التشريح. كان هناك العديد من الأشياء التي تركت وراءها بعد تشريح الجثة.

كان هناك أثر لتلك المادة اللزجة على الطوب بجانب الإشارة. لقد ذهب الأخ وي ولى جيو بهذه الطريقة. ‘كان المحيط الخارجي مع المشارح السبعة هو التوسيع الأخير. بعد ذلك سيكون القسم الأوسط من المشرحة.’

 

الفصل أربعمائة وستة وعشرون: حوض الجثث.

كان التعامل مع هذه الأمور صعب للغاية ، واستغرق الكثير من الوقت. أراد لي جيو والأخ وي أن ينقذا بعض المتاعب ، لذلك أعدا لإلقاء هذه الأشياء في المشرحة تحت الأرض.

كان هناك أشخاص آخرون في الممر ، ولم يرغب تشن غي في فضح نفسه. وهكذا ، تراجع بسرعة من المشرحة للمطاردة وراء القطة. بعد استهلاك دم المجتمع ، بدا أن جسم القطة أصبح أكبر ، وأصبحت ردود أفعالها أسرع. في غمضة عين ، كانت بالفعل على بعد عدة أمتار.

 

خرج من الزاوية ووقف عند الباب. ‘الصور التي قدمها زانغ لي لم تظهر هذه المشرحة. أمكن أن تكون هذه هي المشرحة الغامضة رقم 8 التي لا ينبغي أن توجد؟’

يبدو أنهم قاموا بشيء كهذا من قبل ، ولم يكشفوا.

نظرًا لتجربته ، ألقى تشن غي نظرة حوله ، وتنامى ارتباكه. بدا الوضع في المشرحة تحت الأرض أكثر تعقيدًا مما توقع. ا’لآن فقط ، أعتقد أنني سمعت الاثنين يتحدثان عن بصمات اليد وشيء يزحف.’

ممسكا المصباح. إستدار لي جيو إلى الوراء بعد كل ثلاث خطوات قام بها ، خائفًا للغاية من أنه قد يجد شخصًا يتابعه. “آمل أن أكون حساسا للغاية فقط.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط