الفصل ثلاث مائة وخمسة عشر: أنظر للأعلى.
الفصل ثلاث مائة وخمسة عشر: أنظر للأعلى.
قام العجوز وي والسيد باى بضغط شفاههما وأمسكا أنفاسهما. أمسك تشن غي بمقبض المطرقة في حقيبة ظهره وأرجع عينيه إلى الباب. على طول الطريق المظلم ، اقترب ضوء ضبابي بارد. “ما هذا؟”
انتهت المعركة بمجرد أن بدأت. في أقل من ثانية واحدة ، رمى تشو يين بالفعل اثنين من الظلال على الأرض. تشو يين كان مجنون بالدماء. لم يكن لديه عادة ترك الأشياء على قيد الحياة ، لذلك سرعان ما أصبح الظلان بقع دم على قميصه.
توقف الضوء عند الباب الأمامي وتم ترشيحه في الفناء من خلال شق الباب.
لم يكن لدى العجوز وي ، الذي كان يتساءل عما كان فوقه قبل ثانية واحدة ، فرصة للرد. لم يكن لديه الوقت لإظهار الخوف عندما فتح فم الشبح على نطاق واسع. كان على وشك الصراخ عندما حلقت مطرقة ذات مظهر مخيف فوق وراء رأسه!
صرير…
كان الجو متوترا.
تم دفع الباب الأمامي مفتوحًا. لم يكن هناك شيء خارج المنزل. لم يكن هناك أحد عند الباب. التغيير الوحيد كان فانوس أبيض إضافي معلق على الباب. عندما دخلت مجموعة تشن غي المنزل ، لم يكن هناك بالتأكيد فانوس أبيض. داخل هذه القرية ، بدا أن الفانوس له أهمية خاصة.
‘انها تشبه الرائحة في قاعة المرضى الثالثة! لقد كانوا داخل الباب؟’
الفصل ثلاث مائة وخمسة عشر: أنظر للأعلى.
“انهم قادمون؟” أضاء الفانوس الأبيض ضوءًا شاحبًا على الأرض. لم يكن هناك أحد في الفناء ، ولكن كان هناك ثلاثة ظلال على الأرض ، اثنان طويلا القامة وواحد قصير. وامضت الظلال في الفناء ، ويبدو أنهم لم يلاحظوا الغرباء الثلاثة المختبئين داخل الغرفة.
صرير…
زادة سرعة ريح باردة ، وأغلق الباب الأمامي من تلقاء نفسه. عندما اختفى الضوء الباهت ، ظهرت ثلاثة مخلوقات غريبة. تم ضغط رؤوسهم على صدورهم ، وساروا إلى الأمام على أطراف أصابع أقدامهم. قام الشعر غير المملس بسد وجوههم ، وكانت ملابسهم ملطخة بالدماء. كانوا يشعون برائحة غريبة.
أمكن لـتشن غي أن يرى بوضوح أن الرأس المخفض يلتصق بالنافذة ويستخدمه لدفع جزء النافذة الخشبية مفتوحة. الشعر اللزج تدلي للأسفل. لقد كان يخطط لدفع رأسه للداخل!
‘انها تشبه الرائحة في قاعة المرضى الثالثة! لقد كانوا داخل الباب؟’
‘يبدو أن هناك اسم على الدمية.’
‘فوقي؟’ مد العجوز وي يده ليلمس رأسه ، لكنه لم يجد شيئًا. بما أن السيد باي واصل الإشارة ، رفع يديه إلى الأعلى. وراء الباب ، امسك تشن غي المطرقة. كانت خطته الأصلية هي انتظار إدخال الشبح نصف جسده قبل ان يقوم بحركته ، لكن العجوز وي دفع خطته إلى الأمام.
أشار تشن غي للعجوز وي والسيد باي بلاختباء. وقفت المخلوقات الثلاثة في وسط الفناء ، وكما توقع تشن غي ، كان هناك شخصان بالغان وطفل واحد. الطريقة التي كانوا يقفون بها كانت غريبة جدا. لقد انحنوا إلى الأمام كما لو كانوا سيسقطون في الغرفة في أي لحظة.
وأشار إلى الباب الأمامي المفتوح والتقط المطرقة. “يجب أن نكون أكثر حذراً. لقد أحدثنا ضجة صاخبة في وقت سابق – ربما سيأتي المزيد من الوحوش”.
كان الجو متوترا.
مع مرور الوقت ، بدا أن المخلوقات الثلاثة خارج الغرفة قد شعرت بشيء ما. لقد تقدموا للأمام في نفس الوقت وساروا إلى الباب بالمشية الغريبة. نظرًا لفصلهم عن طريق باب ، استطاع تشن غي رؤية الأنماط على ملابسهم. لم تدخل الظلال الثلاثة الغرفة ولكنها توقفت عند الباب.
أبقى الشخصان البالغان على رأسيهما ، لكن الطفل كان في يده دمية ورقية. لقد واصل استخدام أصابعه لتقطيع الدمية ، وكلما فعل ذلك ، بدت الدمية الورقية وكأنها تنبض بالحياة ، وتملأ تعبيرها بالألم وهي تتوسل للرحمة. ومع ذلك ، فإن الطفل لم يتوقف. إذا كان أي شيء ، فقد استمر في إيجاد طرق أخرى “للعب” مع الدمية.
الفصل ثلاث مائة وخمسة عشر: أنظر للأعلى.
‘انها تشبه الرائحة في قاعة المرضى الثالثة! لقد كانوا داخل الباب؟’
‘يبدو أن هناك اسم على الدمية.’
من خلال رؤية يين يانغ الخاصة به ، استطاع تشن غي رؤية الاسم على الدمية ، وشعر أنه رأى هذا الاسم في قرية لين غوان. ‘انتظر ، هل يمكن أن تكون الدمية أحد الأشخاص الذين اختفوا من قرية لين.غوان؟’
من خلال رؤية يين يانغ الخاصة به ، استطاع تشن غي رؤية الاسم على الدمية ، وشعر أنه رأى هذا الاسم في قرية لين غوان. ‘انتظر ، هل يمكن أن تكون الدمية أحد الأشخاص الذين اختفوا من قرية لين.غوان؟’
كان الجو متوترا.
سقط الظل الأخير على أربع. لقد كان على وشك التسلق عندما تم الضغط عليه من الخلف من قبل تشو يين. استغرقت العملية برمتها ، على الأكثر ، عشر ثوانٍ. خلال ذلك الوقت ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله تشن غي هو الالتفاف لإغلاق الباب.
كان هناك حفنة من الهاربين من قرية التوابيت الذين استقروا في قرية لين غوان، لكن بخلافهم ، لم يعرف أحد السبب الحقيقي وراء فرارهم من قرية التوابيت. توقفت الظلال عند الباب لعدة ثوان. على ما يبدو لقد بدوا عازمين على التحقيق فيما إذا كان هناك أشخاص يختبئون داخل الغرفة ، سارت إحدى الظلال إلى النافذة.
أشار تشن غي للعجوز وي والسيد باي بلاختباء. وقفت المخلوقات الثلاثة في وسط الفناء ، وكما توقع تشن غي ، كان هناك شخصان بالغان وطفل واحد. الطريقة التي كانوا يقفون بها كانت غريبة جدا. لقد انحنوا إلى الأمام كما لو كانوا سيسقطون في الغرفة في أي لحظة.
“ما الذي حدث في وقت سابق؟” خرج العجوز وي و السيد باي من الغرفة. لقد كانا مغطيين بالعرق البارد ، وكان الذعر واضحا على وجوههم.
أمكن لـتشن غي أن يرى بوضوح أن الرأس المخفض يلتصق بالنافذة ويستخدمه لدفع جزء النافذة الخشبية مفتوحة. الشعر اللزج تدلي للأسفل. لقد كان يخطط لدفع رأسه للداخل!
أبقى الشخصان البالغان على رأسيهما ، لكن الطفل كان في يده دمية ورقية. لقد واصل استخدام أصابعه لتقطيع الدمية ، وكلما فعل ذلك ، بدت الدمية الورقية وكأنها تنبض بالحياة ، وتملأ تعبيرها بالألم وهي تتوسل للرحمة. ومع ذلك ، فإن الطفل لم يتوقف. إذا كان أي شيء ، فقد استمر في إيجاد طرق أخرى “للعب” مع الدمية.
“يا إلهي …” لم يغلق العجوز وي شفتيه ، وسقط تشن غي أيضًا خارج الغرفة مع رجل يرتدي نصف قميص أحمر يقف بجانبه. بعد إخراج الشبح من النافذة من الغرفة ، رفع الظلالان رؤوسهما. الوجوه الميتة كشفت تعابير شريرة. لقد أرادوا التوجه إلى الغرفة ، لكن تشن غي كان يركض إليهم.
في ذلك الوقت ، كان العجوز وي يجلس القرفصاء أسفل النافذة. لم يكن يعلم بوجود رأس آخر فوق رأسه. نظر تشن غي إلى العجوز وي ، لكن تعبيره لم يتغير. رأى العجوز وي تشن غي ينظر إليه ، واستنادا إلى تعبير الشاب ، اعتقد أن كل شيء على ما يرام.
انتهت المعركة بمجرد أن بدأت. في أقل من ثانية واحدة ، رمى تشو يين بالفعل اثنين من الظلال على الأرض. تشو يين كان مجنون بالدماء. لم يكن لديه عادة ترك الأشياء على قيد الحياة ، لذلك سرعان ما أصبح الظلان بقع دم على قميصه.
‘يبدو أن هناك اسم على الدمية.’
لمس الشعر رقبة العجوز وي ، وحتى أنه قد مد يده ليحكها. عمليا لقد تجاوزت يد العجوز وي الرأس بقليلٍ فقط. السيد باي ، الذي اختبأ وراء التابوت ، رأى كل شيء. كانت شفتاه تهنزان ، وحاول بذل قصارى جهده لتنبيه العجوز وي.
مع مرور الوقت ، بدا أن المخلوقات الثلاثة خارج الغرفة قد شعرت بشيء ما. لقد تقدموا للأمام في نفس الوقت وساروا إلى الباب بالمشية الغريبة. نظرًا لفصلهم عن طريق باب ، استطاع تشن غي رؤية الأنماط على ملابسهم. لم تدخل الظلال الثلاثة الغرفة ولكنها توقفت عند الباب.
ربما شعر العجوز وي أيضًا أن هناك خطأ ما. لقد نقل عينيه بعيدا عن تشن غي والتفت إلى السيد باي. مد السيد باي إصبع واحد ، واستمر في الإشارة إلى الأعلى ؛ كان من الصعب تفويت التلميح.
سقط الظل الأخير على أربع. لقد كان على وشك التسلق عندما تم الضغط عليه من الخلف من قبل تشو يين. استغرقت العملية برمتها ، على الأكثر ، عشر ثوانٍ. خلال ذلك الوقت ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله تشن غي هو الالتفاف لإغلاق الباب.
انتهت المعركة بمجرد أن بدأت. في أقل من ثانية واحدة ، رمى تشو يين بالفعل اثنين من الظلال على الأرض. تشو يين كان مجنون بالدماء. لم يكن لديه عادة ترك الأشياء على قيد الحياة ، لذلك سرعان ما أصبح الظلان بقع دم على قميصه.
‘فوقي؟’ مد العجوز وي يده ليلمس رأسه ، لكنه لم يجد شيئًا. بما أن السيد باي واصل الإشارة ، رفع يديه إلى الأعلى. وراء الباب ، امسك تشن غي المطرقة. كانت خطته الأصلية هي انتظار إدخال الشبح نصف جسده قبل ان يقوم بحركته ، لكن العجوز وي دفع خطته إلى الأمام.
كان هناك حفنة من الهاربين من قرية التوابيت الذين استقروا في قرية لين غوان، لكن بخلافهم ، لم يعرف أحد السبب الحقيقي وراء فرارهم من قرية التوابيت. توقفت الظلال عند الباب لعدة ثوان. على ما يبدو لقد بدوا عازمين على التحقيق فيما إذا كان هناك أشخاص يختبئون داخل الغرفة ، سارت إحدى الظلال إلى النافذة.
كما توقع تشن غي ، بتعليمات السيد باي ، استمرت أيدي العجوز وي في التقدم. لقد لمست أصابعه شيئًا ، وبدا باردا جدا. تجمدت رقبته والعجوز وي أدار رأسه ببطء نحو الأعلى. لقد تراجع للخلف ونظر في عيون الشبح الذكر تماما.
“الآن!” ضغط تشن غي على المسجل وأرجح المطرقة عند النافذة فوق رأس العجوز وي!
من خلال رؤية يين يانغ الخاصة به ، استطاع تشن غي رؤية الاسم على الدمية ، وشعر أنه رأى هذا الاسم في قرية لين غوان. ‘انتظر ، هل يمكن أن تكون الدمية أحد الأشخاص الذين اختفوا من قرية لين.غوان؟’
في نفس الوقت تقريبًا ، هاجمت الأشباح الثلاثة من الباب والنافذة. الشبح الذي كان الأقرب إلى العجوز وي قشر فمه. تحركت الأوعية الدموية داخله أثناء محاولته عض وجه العجوز وي.
كما توقع تشن غي ، بتعليمات السيد باي ، استمرت أيدي العجوز وي في التقدم. لقد لمست أصابعه شيئًا ، وبدا باردا جدا. تجمدت رقبته والعجوز وي أدار رأسه ببطء نحو الأعلى. لقد تراجع للخلف ونظر في عيون الشبح الذكر تماما.
بانغ!
لم يكن لدى العجوز وي ، الذي كان يتساءل عما كان فوقه قبل ثانية واحدة ، فرصة للرد. لم يكن لديه الوقت لإظهار الخوف عندما فتح فم الشبح على نطاق واسع. كان على وشك الصراخ عندما حلقت مطرقة ذات مظهر مخيف فوق وراء رأسه!
بانغ!
“ما الذي حدث في وقت سابق؟” خرج العجوز وي و السيد باي من الغرفة. لقد كانا مغطيين بالعرق البارد ، وكان الذعر واضحا على وجوههم.
مع مرور الوقت ، بدا أن المخلوقات الثلاثة خارج الغرفة قد شعرت بشيء ما. لقد تقدموا للأمام في نفس الوقت وساروا إلى الباب بالمشية الغريبة. نظرًا لفصلهم عن طريق باب ، استطاع تشن غي رؤية الأنماط على ملابسهم. لم تدخل الظلال الثلاثة الغرفة ولكنها توقفت عند الباب.
لم يتساهل تشن غي ، والمطرقة هبطت مباشرة على وجه الشبح. لقد بعثت الشبح يحلق جنبا إلى جنب مع إطار النافذة!
‘انها تشبه الرائحة في قاعة المرضى الثالثة! لقد كانوا داخل الباب؟’
كان الجو متوترا.
“يا إلهي …” لم يغلق العجوز وي شفتيه ، وسقط تشن غي أيضًا خارج الغرفة مع رجل يرتدي نصف قميص أحمر يقف بجانبه. بعد إخراج الشبح من النافذة من الغرفة ، رفع الظلالان رؤوسهما. الوجوه الميتة كشفت تعابير شريرة. لقد أرادوا التوجه إلى الغرفة ، لكن تشن غي كان يركض إليهم.
انتهت المعركة بمجرد أن بدأت. في أقل من ثانية واحدة ، رمى تشو يين بالفعل اثنين من الظلال على الأرض. تشو يين كان مجنون بالدماء. لم يكن لديه عادة ترك الأشياء على قيد الحياة ، لذلك سرعان ما أصبح الظلان بقع دم على قميصه.
قام العجوز وي والسيد باى بضغط شفاههما وأمسكا أنفاسهما. أمسك تشن غي بمقبض المطرقة في حقيبة ظهره وأرجع عينيه إلى الباب. على طول الطريق المظلم ، اقترب ضوء ضبابي بارد. “ما هذا؟”
سقط الظل الأخير على أربع. لقد كان على وشك التسلق عندما تم الضغط عليه من الخلف من قبل تشو يين. استغرقت العملية برمتها ، على الأكثر ، عشر ثوانٍ. خلال ذلك الوقت ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله تشن غي هو الالتفاف لإغلاق الباب.
القميص المحبوك بالدم إلتصق بجسده. كان تشو يين مثل عازف البيانو وحيدا ، يلوح بأصابعه المدببة لرمي الدم من يديه. اختفى جسده عندما أوقف تشن غي المسجل.
‘يبدوا أن تشو يين أصبح أقوى.’
القميص المحبوك بالدم إلتصق بجسده. كان تشو يين مثل عازف البيانو وحيدا ، يلوح بأصابعه المدببة لرمي الدم من يديه. اختفى جسده عندما أوقف تشن غي المسجل.
أبقى الشخصان البالغان على رأسيهما ، لكن الطفل كان في يده دمية ورقية. لقد واصل استخدام أصابعه لتقطيع الدمية ، وكلما فعل ذلك ، بدت الدمية الورقية وكأنها تنبض بالحياة ، وتملأ تعبيرها بالألم وهي تتوسل للرحمة. ومع ذلك ، فإن الطفل لم يتوقف. إذا كان أي شيء ، فقد استمر في إيجاد طرق أخرى “للعب” مع الدمية.
القميص المحبوك بالدم إلتصق بجسده. كان تشو يين مثل عازف البيانو وحيدا ، يلوح بأصابعه المدببة لرمي الدم من يديه. اختفى جسده عندما أوقف تشن غي المسجل.
لمس الشعر رقبة العجوز وي ، وحتى أنه قد مد يده ليحكها. عمليا لقد تجاوزت يد العجوز وي الرأس بقليلٍ فقط. السيد باي ، الذي اختبأ وراء التابوت ، رأى كل شيء. كانت شفتاه تهنزان ، وحاول بذل قصارى جهده لتنبيه العجوز وي.
“ما الذي حدث في وقت سابق؟” خرج العجوز وي و السيد باي من الغرفة. لقد كانا مغطيين بالعرق البارد ، وكان الذعر واضحا على وجوههم.
“أنا لا أعرف أيضا.” هز تشن غي كتفه. “عندما أنطلقت لمطاردتهم ، غادرت الظلال الثلاثة المكان على الفور”.
وأشار إلى الباب الأمامي المفتوح والتقط المطرقة. “يجب أن نكون أكثر حذراً. لقد أحدثنا ضجة صاخبة في وقت سابق – ربما سيأتي المزيد من الوحوش”.
“هل تعرف معنى كلمة ‘حذر’؟” لمس العجوز وي رأسه وهو ينظر إلى المطرقة في يد تشن غي. لم يستطع تصديق أن الشيء طار على بعد بوصة من رأسه في وقت سابق.
“أنا لا أعرف أيضا.” هز تشن غي كتفه. “عندما أنطلقت لمطاردتهم ، غادرت الظلال الثلاثة المكان على الفور”.
“ما الذي حدث في وقت سابق؟” خرج العجوز وي و السيد باي من الغرفة. لقد كانا مغطيين بالعرق البارد ، وكان الذعر واضحا على وجوههم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
