نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-316

الفصل مئتين وستة عشر: ملابس القبر.

الفصل مئتين وستة عشر: ملابس القبر.

الفصل مئتين وستة عشر: ملابس القبر.

“هذا المكان به أشباحٌ أكثر من ناس ؛ من ستسأل؟” قال العجوز وي ، لكن لم يكن هناك رد. لقد التفت ورأى تشن غي يسير مع المطرقة.

 

“الدمى لها أسماء الهاربين.” ربط تشن غي هذا بالظواهر الغريبة التي لاحظها في قرية لين غوان. لقد كان للعديد من المنازل القديمة ساطور وراء الباب وحبل يتدلى من النافذة. عند دمج ذلك مع ما حدث لهم داخل المنزل ، كان لديه فهم موجز عن السبب في أن الأمور كانت على هذا النحو.

 

 

“كان ذلك لإنقاذك.” دفع تشن غي المطرقة إلى حقيبة ظهره. “إن هروب الظلال الثلاثة يعني أننا كشفنا ؛ لا يمكننا البقاء هنا بعد الآن.”

لقد واصلوا السير عبر القرية الغريبة المزينة بفوانيس بيضاء ، متبوعين بملابس قبر حمراء. نسفت الريح ، ونفذت أصوات من المنازل على كلا الجانبين. بدا الأمر مثل الضحك والدموع. إذ ما أعطى المرء إهتماما أكثر ، لقد كان هناك أيضا صوت المضغ. مع تعميق الليل ، أصبحت القرية أكثر إخافة.

 

أعطى تشن غي خطته الكثير من التفكير. كلما استهلك شو يين شبحًا ، زادت بقعة الدم على ملابسه. بناءً على هذا التقدم ، كانت هناك فرصة كبيرة له للتحول إلى شبح أحمر حقيقي في تلك الليلة!

“سنغادر أخيرا؟” كان العجوز وي يرغب في المغادرة منذ فترة طويلة بالفعل.

“حسنا.” هز العجوز زي والسيد باي  رأسهما لقد شعروا أيضًا أن القرية كانت خطيرة جدًا.

 

“هذا المكان به أشباحٌ أكثر من ناس ؛ من ستسأل؟” قال العجوز وي ، لكن لم يكن هناك رد. لقد التفت ورأى تشن غي يسير مع المطرقة.

“قرية التوابيت هادئة للغاية في الليل ، لذلك يجب أن يكون قتالنا في وقت سابق قد صدى بعيدا للغاية. أخشى أن الوحوش الأخرى قد تسمع ذلك وتأتي إلينا”. كان لتشن غي خطته الخاصة. “كان أول رد فعل على الوحوش الثلاثة السابقة عندما رأونا هو الهجوم. وهذا يدل على أنه لم يكن من باب اللطف أن السيدة العجوز قادتنا هنا. القرويون هنا ليسوا لطيفين كما افترض السيد باي”.

 

 

الفصل مئتين وستة عشر: ملابس القبر.

السيد باي إختلف مع تشن غي. “لم أكن داخل قرية التوابيت في الليلة سابقا ، لكنني لا أفهم هذا التغيير. في ذاكرتي ، إن القرويين الحقيقيين في قرية التوابيت لن يفعلوا شيئًا كهذا ؛ فهم لا يختلفون عن الأشخاص العاديين.”

‘الغرفة المجاور؟’ تشن غي لم يبقى وخرج.

 

لقد كان لتشن غي سؤال آخر يحتاج إلى إجابة. ‘لماذا هرب هؤلاء الناس من قرية التوابيت في المقام الأول؟ ما نوع الحدث الذي حدث في هذه القرية القديمة ليتسبب في هجرة جماعية؟’

“أيها السيد باي ، أنت لم تعد إلى هنا منذ سنوات ؛ لا تعرف ما حدث عند رحيلك ، لذلك من الأفضل أن نكون حذرين.” نظر تشن غي من حوله وانحنى لالتقاط الدمية الورقية من على الأرض. كانت الدمية الورقية التي عذبها الصبي قد مزقت أطرافها تقريبًا ، وكان تعبيرها ممتلئ بالألم.

 

 

“يجب أن نغادر القرية أولاً قبل أن نقرر ما يجب القيام به.” مشى السيد باي للأمام، يده ممسكة باليشم. تبع عجوز وي شاحب الوجه خلف السيد باي ، لكن تشن غي وقف حيث كان. بعدما تم استهلاك الوحوش الثلاثة بواسطة تشو يين ، لم تعد القطة البيضاء إلى طبيعتها. لقد كانت لا تزال تهس وتخدش على ظهره.

“زهو فنغ شي؟” كان هناك اسم على ظهر الدمية. لم يكن معروفًا أي نوع من الحبر كان ، ولكن بناءً على تجربة تشن غي ، لقد بدى كأنه دماء مجففة.

“أخبرنى.”

 

 

“هذا الاسم مألوف إلى حد ما.” انتقل السيد باي بالقرب من تشن غي لإلقاء نظرة على دمية. “يبدو وكأنه أحد الفارين من قرية التوابيت”.

 

 

الفصل مئتين وستة عشر: ملابس القبر.

“الدمى لها أسماء الهاربين.” ربط تشن غي هذا بالظواهر الغريبة التي لاحظها في قرية لين غوان. لقد كان للعديد من المنازل القديمة ساطور وراء الباب وحبل يتدلى من النافذة. عند دمج ذلك مع ما حدث لهم داخل المنزل ، كان لديه فهم موجز عن السبب في أن الأمور كانت على هذا النحو.

 

 

 

إذا حاول وحش الزحف عبر النافذة ، فكان الحبل سيربط حول رقبته ، وكان الساطور خلف الباب للدفاع عن النفس. كلما كانت القرية أكثر عزلة ، كلما كانت التقاليد أكثر غرابة – تلك هي الطريقة الوحيدة لتفسير تشن غي لهذه التقاليد.

 

 

 

‘أولئك الذين فروا من قرية التوابيت أمضوا أيامهم في خوف. هل يمكن أن يكون الشيء الذي يسبب لهم الخوف هو شبح قرية التوابيت؟ إذا تم القبض عليهم ، هل سينتهي بهم الأمر كدمى ورقية تعذب إلى الأبد؟’

إذا حاول وحش الزحف عبر النافذة ، فكان الحبل سيربط حول رقبته ، وكان الساطور خلف الباب للدفاع عن النفس. كلما كانت القرية أكثر عزلة ، كلما كانت التقاليد أكثر غرابة – تلك هي الطريقة الوحيدة لتفسير تشن غي لهذه التقاليد.

 

 

لقد كان لتشن غي سؤال آخر يحتاج إلى إجابة. ‘لماذا هرب هؤلاء الناس من قرية التوابيت في المقام الأول؟ ما نوع الحدث الذي حدث في هذه القرية القديمة ليتسبب في هجرة جماعية؟’

“الدمى لها أسماء الهاربين.” ربط تشن غي هذا بالظواهر الغريبة التي لاحظها في قرية لين غوان. لقد كان للعديد من المنازل القديمة ساطور وراء الباب وحبل يتدلى من النافذة. عند دمج ذلك مع ما حدث لهم داخل المنزل ، كان لديه فهم موجز عن السبب في أن الأمور كانت على هذا النحو.

 

 

‘لمعرفة كل ذلك ، سأحتاج إلى إيجاد قروي لسأله.’ وضع تشن غي الدمية الورقية في جيوبه. “لدي خطة لأناقشها معكم.”

“كان ذلك لإنقاذك.” دفع تشن غي المطرقة إلى حقيبة ظهره. “إن هروب الظلال الثلاثة يعني أننا كشفنا ؛ لا يمكننا البقاء هنا بعد الآن.”

 

“هناك خطأ ما …” نظر العجوز وي إلى الشارع الغير مألوف تمامًا ، وأصبح وجهه أكثر شحبا. “يبدو أن الطريق الذي استخدمناه سابقًا قد اختفى”.

“أخبرنى.”

‘أولئك الذين فروا من قرية التوابيت أمضوا أيامهم في خوف. هل يمكن أن يكون الشيء الذي يسبب لهم الخوف هو شبح قرية التوابيت؟ إذا تم القبض عليهم ، هل سينتهي بهم الأمر كدمى ورقية تعذب إلى الأبد؟’

 

إذا حاول وحش الزحف عبر النافذة ، فكان الحبل سيربط حول رقبته ، وكان الساطور خلف الباب للدفاع عن النفس. كلما كانت القرية أكثر عزلة ، كلما كانت التقاليد أكثر غرابة – تلك هي الطريقة الوحيدة لتفسير تشن غي لهذه التقاليد.

“أولاً ، نترك هذه القرية”.

 

 

 

“حسنا.” هز العجوز زي والسيد باي  رأسهما لقد شعروا أيضًا أن القرية كانت خطيرة جدًا.

 

 

 

“ثم ، سنقوم بتفتيش كل منزل ، بدءاً من المنازل القريبة من المدخل ، وننتقل إلى الداخل. وبغض النظر عما صادفنا ، يجب أن نحتجزهم”. كان هناك وهج في عيون تشن غي. “طالما أننا لا نتسبب في الكثير من الضوضاء ، يجب أن نكون قادرين على خفض أعدادهم واحداً تلو الآخر.”

 

 

 

أعطى تشن غي خطته الكثير من التفكير. كلما استهلك شو يين شبحًا ، زادت بقعة الدم على ملابسه. بناءً على هذا التقدم ، كانت هناك فرصة كبيرة له للتحول إلى شبح أحمر حقيقي في تلك الليلة!

 

 

“الدمى لها أسماء الهاربين.” ربط تشن غي هذا بالظواهر الغريبة التي لاحظها في قرية لين غوان. لقد كان للعديد من المنازل القديمة ساطور وراء الباب وحبل يتدلى من النافذة. عند دمج ذلك مع ما حدث لهم داخل المنزل ، كان لديه فهم موجز عن السبب في أن الأمور كانت على هذا النحو.

كان هناك فرق كبير في القوة بين شبح طبيعي وشبح أحمر. من دون شبح أحمر بجانبه ، لم يشعر تشن غي بالأمان.

‘إذا بحثنا في المنازل واحداً تلو الآخر ، فسوف نجد ذلك المنزل في رسم فان يو.’

 

 

“أنت تخطط لهدم قرية بأكملها؟” كان العجوز وي ضابط شرطة ، لذلك عبس عندما سمع اقتراح تشن غي. ومع ذلك ، كان السيد باي قد اعتاد على الأفكار المجنونة لتشن غي.

 

 

إذا حاول وحش الزحف عبر النافذة ، فكان الحبل سيربط حول رقبته ، وكان الساطور خلف الباب للدفاع عن النفس. كلما كانت القرية أكثر عزلة ، كلما كانت التقاليد أكثر غرابة – تلك هي الطريقة الوحيدة لتفسير تشن غي لهذه التقاليد.

“يجب أن نغادر القرية أولاً قبل أن نقرر ما يجب القيام به.” مشى السيد باي للأمام، يده ممسكة باليشم. تبع عجوز وي شاحب الوجه خلف السيد باي ، لكن تشن غي وقف حيث كان. بعدما تم استهلاك الوحوش الثلاثة بواسطة تشو يين ، لم تعد القطة البيضاء إلى طبيعتها. لقد كانت لا تزال تهس وتخدش على ظهره.

عندما أخذ تشن غي المنعطف التالي ، لقد نظر إلى الخلف. كانت ملابس القبر قد انهارت على الأرض وأقرب إليهم.

 

‘أولئك الذين فروا من قرية التوابيت أمضوا أيامهم في خوف. هل يمكن أن يكون الشيء الذي يسبب لهم الخوف هو شبح قرية التوابيت؟ إذا تم القبض عليهم ، هل سينتهي بهم الأمر كدمى ورقية تعذب إلى الأبد؟’

‘لا يزال هناك شيء قريب.’ نظر تشن غي من حوله. بدا أن رأسًا بشريًا أومض عبر الحائط الأيسر للغرفة مع التوابيت.

 

 

لكي لا يعرض نفسه ، توقف تشن غي لمدة تقل عن ثانية واحدة ، لكن قلبه كان يشعر بالقلق. “تحركت ملابس القبر من تلقاء نفسها؟”

‘الغرفة المجاور؟’ تشن غي لم يبقى وخرج.

الفصل مئتين وستة عشر: ملابس القبر.

 

‘لمعرفة كل ذلك ، سأحتاج إلى إيجاد قروي لسأله.’ وضع تشن غي الدمية الورقية في جيوبه. “لدي خطة لأناقشها معكم.”

علقت فوانيس بيضاء على جانبي الطريق ، ساطع ضوء شاحب. لسبب ما ، كان لدى تشن غي شعور بزيادة عدد الفوانيس البيضاء. ‘ما هو معنى هذه الفوانيس؟ إذا كان هناك فانوس أبيض ، فهل هذا يعني أن المكان مشغول؟’

 

 

 

“تشن غي ، لماذا لا تأتي؟”

 

 

‘أولئك الذين فروا من قرية التوابيت أمضوا أيامهم في خوف. هل يمكن أن يكون الشيء الذي يسبب لهم الخوف هو شبح قرية التوابيت؟ إذا تم القبض عليهم ، هل سينتهي بهم الأمر كدمى ورقية تعذب إلى الأبد؟’

“آتِِ.” مر تشن غي عبر الباب المجاور ، والتفت للنظر. الباب الخشبي مغلق ، وغريٌب بما فيه الكفاية ، لم يكن هناك فانوس أبيض على هذا الباب. ‘الشيء الذي رأيته سابقًا لم يكن شبحًا؟’

 

 

“تشن غي ، لماذا لا تأتي؟”

حافظ تشن غي على بعده عن العجوز وي و السيد باي ، لكنه أبقى انتباهه على الطريق خلفه. عندما التفت عبر المنعطف وفقد تشن غي وراء الجدار ، تباطأ ، إنحنى للخلف ، ونظر إلى أسفل الزاوية. لقد كان الباب قد فتح ، وكانت هناك ثياب قبر حمراء زاهية تتدلى عند الباب.

‘لا يزال هناك شيء قريب.’ نظر تشن غي من حوله. بدا أن رأسًا بشريًا أومض عبر الحائط الأيسر للغرفة مع التوابيت.

 

“ثم ، سنقوم بتفتيش كل منزل ، بدءاً من المنازل القريبة من المدخل ، وننتقل إلى الداخل. وبغض النظر عما صادفنا ، يجب أن نحتجزهم”. كان هناك وهج في عيون تشن غي. “طالما أننا لا نتسبب في الكثير من الضوضاء ، يجب أن نكون قادرين على خفض أعدادهم واحداً تلو الآخر.”

لكي لا يعرض نفسه ، توقف تشن غي لمدة تقل عن ثانية واحدة ، لكن قلبه كان يشعر بالقلق. “تحركت ملابس القبر من تلقاء نفسها؟”

‘الأماكن الأخرى تصبح أكثر هدوءًا في الليل ، لكن هذا المكان مختلف تمامًا. كلما كان الوقت متأخر ، كلما أصبح أكثر حيوية. حاول تشن غي أن يتذكر الأشباح التي قابلها في تلك الليلة. ‘يبدو أن الشبح الذي أراد جري إلى التابوت داخل الوادي وعائلة الثلاثة مختلفون. بالمقارنة ، اللذين في الداخل أكثر ذكاءً.

 

 

لقد واصلوا السير عبر القرية الغريبة المزينة بفوانيس بيضاء ، متبوعين بملابس قبر حمراء. نسفت الريح ، ونفذت أصوات من المنازل على كلا الجانبين. بدا الأمر مثل الضحك والدموع. إذ ما أعطى المرء إهتماما أكثر ، لقد كان هناك أيضا صوت المضغ. مع تعميق الليل ، أصبحت القرية أكثر إخافة.

إذا حاول وحش الزحف عبر النافذة ، فكان الحبل سيربط حول رقبته ، وكان الساطور خلف الباب للدفاع عن النفس. كلما كانت القرية أكثر عزلة ، كلما كانت التقاليد أكثر غرابة – تلك هي الطريقة الوحيدة لتفسير تشن غي لهذه التقاليد.

 

 

‘الأماكن الأخرى تصبح أكثر هدوءًا في الليل ، لكن هذا المكان مختلف تمامًا. كلما كان الوقت متأخر ، كلما أصبح أكثر حيوية. حاول تشن غي أن يتذكر الأشباح التي قابلها في تلك الليلة. ‘يبدو أن الشبح الذي أراد جري إلى التابوت داخل الوادي وعائلة الثلاثة مختلفون. بالمقارنة ، اللذين في الداخل أكثر ذكاءً.

لقد كانوا داخل قرية التوابيت لأقل من نصف ساعة ، لكن الكثير من الأشياء الغريبة حدثت بالفعل. اشتبه تشن غي في أن بابًا دمويًا كان يختبئ داخل هذه القرية ، وكان بابًا مفتوحًا على مصراعيه دون أن يراقبه أحد!

 

‘أن تتم مطاردتك من قبل الملابس التي يرتديها الموتى لا يعطي شعورا جيدا.’ مد تشن غي يده للمسجل ، واصطدم بالعجوز وي. “لماذا توقفت؟”

لقد كانوا داخل قرية التوابيت لأقل من نصف ساعة ، لكن الكثير من الأشياء الغريبة حدثت بالفعل. اشتبه تشن غي في أن بابًا دمويًا كان يختبئ داخل هذه القرية ، وكان بابًا مفتوحًا على مصراعيه دون أن يراقبه أحد!

لقد كانوا داخل قرية التوابيت لأقل من نصف ساعة ، لكن الكثير من الأشياء الغريبة حدثت بالفعل. اشتبه تشن غي في أن بابًا دمويًا كان يختبئ داخل هذه القرية ، وكان بابًا مفتوحًا على مصراعيه دون أن يراقبه أحد!

 

 

‘إذا بحثنا في المنازل واحداً تلو الآخر ، فسوف نجد ذلك المنزل في رسم فان يو.’

لقد واصلوا السير عبر القرية الغريبة المزينة بفوانيس بيضاء ، متبوعين بملابس قبر حمراء. نسفت الريح ، ونفذت أصوات من المنازل على كلا الجانبين. بدا الأمر مثل الضحك والدموع. إذ ما أعطى المرء إهتماما أكثر ، لقد كان هناك أيضا صوت المضغ. مع تعميق الليل ، أصبحت القرية أكثر إخافة.

 

عندما أخذ تشن غي المنعطف التالي ، لقد نظر إلى الخلف. كانت ملابس القبر قد انهارت على الأرض وأقرب إليهم.

عندما أخذ تشن غي المنعطف التالي ، لقد نظر إلى الخلف. كانت ملابس القبر قد انهارت على الأرض وأقرب إليهم.

عندما أخذ تشن غي المنعطف التالي ، لقد نظر إلى الخلف. كانت ملابس القبر قد انهارت على الأرض وأقرب إليهم.

 

 

‘أن تتم مطاردتك من قبل الملابس التي يرتديها الموتى لا يعطي شعورا جيدا.’ مد تشن غي يده للمسجل ، واصطدم بالعجوز وي. “لماذا توقفت؟”

“هناك خطأ ما …” نظر العجوز وي إلى الشارع الغير مألوف تمامًا ، وأصبح وجهه أكثر شحبا. “يبدو أن الطريق الذي استخدمناه سابقًا قد اختفى”.

 

الفصل مئتين وستة عشر: ملابس القبر.

“هناك خطأ ما …” نظر العجوز وي إلى الشارع الغير مألوف تمامًا ، وأصبح وجهه أكثر شحبا. “يبدو أن الطريق الذي استخدمناه سابقًا قد اختفى”.

الفصل مئتين وستة عشر: ملابس القبر.

 

“الدمى لها أسماء الهاربين.” ربط تشن غي هذا بالظواهر الغريبة التي لاحظها في قرية لين غوان. لقد كان للعديد من المنازل القديمة ساطور وراء الباب وحبل يتدلى من النافذة. عند دمج ذلك مع ما حدث لهم داخل المنزل ، كان لديه فهم موجز عن السبب في أن الأمور كانت على هذا النحو.

“لقد ضعنا؟” فكر تشن غي في الأمر و ربت العجوز وي على كتفه. “لا تقلق ، نحتاج فقط إلى السوأل عن الاتجاهات”.

 

 

 

“هذا المكان به أشباحٌ أكثر من ناس ؛ من ستسأل؟” قال العجوز وي ، لكن لم يكن هناك رد. لقد التفت ورأى تشن غي يسير مع المطرقة.

 

“أولاً ، نترك هذه القرية”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط