نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-197

الفصل مئة وسبعة وتسعون: الزائر لا يزال بالداخل.

الفصل مئة وسبعة وتسعون: الزائر لا يزال بالداخل.

الفصل مئة وسبعة وتسعون: الزائر لا يزال بالداخل.

 

الفصل مئة وسبعة وتسعون: الزائر لا يزال بالداخل.

‘يبدو أن تشو زين زين تختبئ داخل دمية جثة المرأة.’
محدقا بجثة المرأة المعلقة في مدخل السيناريو, لقد شعر تشن غي بالبرد داخل قلبه. ‘من كان ليظن أن هذه الدعامة المعلقة عند الباب كانت تخفي شبحًا حقيقيًا؟ دخل كل زائر المنزل المسكون تحت نظرتها الساهرة ، وربما قام بعض الزوار بلمسها.’
‘الآن لا بد لي من الإجابة على سؤال آخر. لماذا يريد شبح الشريط العثور على تشو زين زين؟ هل هناك نوع من العلاقة بينهما ، أو أن شبح الشريط جائع فقط ويريد أكل شبح آخر؟’
لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كانت تشو زين زين شبحًا مؤذيا أم روحًا عالقة. لقد كان يعلم أن المرأة تعاملت مع كلية تيان تنغ الطبية كمنزل لها ، وبسببها حظيت مدرسة تيان تنغ الطبية بشعبيتها الحالية.
“عندما كانت مدرسة تيان تنغ الطبية تعمل في شينغ هاي ، لم تقع أي حوادث أو إصابات ، وبالتالي فإن تشو زين زين ربما لا تكون معادية للبشر.” لقد كان لدى تشن غي الرغبة بأن يترك تشو زين زين تكون، ولكن لم يكن لديه القدرة على التحكم في شبح الشريط.
صراخ الرجل تردد حول جثة المرأة المعلقة. لقد ظل الجسم يهتز وكأنها شعرت بالتهديد القادم. بعد عدة ثوانٍ ، تم لي الدعامة بقوة غير معروفة في زاوية غريبة ، وتم سحب الساق مباشرة.
‘شبح الشريط يحاول ابتلاع تشو زين زين؟’
ربما لقد تخيل ذلك ، لكن تشن غي قد رأى تعبير ألم على وجه الدمية ، وعندما ظهر هذا التعبير توقف صراخ شبح الشريط فجأة.
‘لقد نقل الرجل ألمه إلى شبح آخر؟ أو هل حدث شيء هنا؟’
بينما كان تشن غي في حيرة من أمره ، تم قطع الساق الأخرى من الدمية.

لقد كان خطوط الزوار يمضغون آذان بعضهم البعض. لقد نظر المالك إلى الخطوط المسطحة التي تظهر على الشاشة وكان وجهه ينخفض. لم يكن لدى المنزل المسكون عزل صوت رائع ، ولقد كانت هناك صرخات ، لكنها لقد كانت كلها صرخات نساء.
لقد كان الزائر الذي دخل إلى المنزل المسكون رجلا ، لكن الصرخات الت خرجت منه كانت صرخات نساء. لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها المالك شيئا بهذه الغرابة.
“قريب جدا.” لقد نظر إلى ذروة الخط الذي يمثل ضربات قلب تشن غي. لقد ارتفع إلى 96 في أعلى مستوياته ، وهو قريب من 100.
“أيها الرئيس ، إلى متى سيستمر نشاطك هذا؟ لقد كنا ننتظر لحوالي الثلاثين دقيقة بالفعل.”
بدأ بعض الزوار في الشكوى.
“يرجى التحلي بالصبر. أعطوه خمس دقائق أخرى. أنا متأكد من أن الرجل سوف يغادر قريبًا.”
لم يكن المالك يثق في ما قاله وتذمر لنفسه ، “هناك مؤامرة خفية للزوار الشجعان. إنه أيضًا صاحب منزل مسكون ، لذلك عليه أن يكتشفها. ما هي المشكلة؟”
تماماً بينما كان المالك يبحث في هذا الأمر ، خرج صوت الخطى المتسرعة من المدخل.
“إنه يخرج! بناءً على الخطوات السريعة ، يبدو أنه خائف جدًا.” أومأ المالك بالرضا عند سماع الخطوات. لقد نظر إلى الشاشة مرة أخرى وعزى نفسه. “لقد كنت أعرف أنه لا يمكن لأحد الحفاظ على معدل ضربات قلب أقل من 100 عند زيارة منزل
مسكون. يجب أن يكون شيء ما مكسور في الجهاز.”
لقد أخرج مكبر الصوت والتفت إلى الحشد. “سيأتي زائرنا الأول قريبًا. يمكننا مقارنة ما كان عليه قبل دخوله وكيف هو الآن ، وبعد ذلك سنطلب أفكاره.”
لقد تم سحب نظرات الجميع نحو المدخل. اقتربت الخطى ، وأخيراً ، كان هناك صوت مدوي حيث تم فتح الستار السميك والباب الخشبي للمخرج.
“شخص ما خارج!”
لقد كانت ترتدي زي مريض كبير ، وإلتصق شعرها الأسود بعنقها. العرق البارد دمر مكياجها ، ومن بعيد ، لم يكن بالإمكان إلا رأية عينيها التي انتفخت من الخوف.
“انتظر ، أليست هذه امرأة؟” تسأل الزائر الأقرب إلى الباب. ” أليس هذا التحول هائل جدا!”
“آه روي؟” نسي المالك إيقاف تشغيل مكبرات الصوت وصاح اسم الممثلة. لقد كان الزائر قد ذهب إلى داخل المنزل المسكون ، لكن الممثل الذي لعب شبحًا هو الذي خرج أولاً؟
بعد ظهور الممثلة ، لقد كانت هناك مجموعة أخرى من الخطوات. هذه المرة ، بدون توجيه من المالك ، تحولت نظرة الجميع نحو المخرج. تم سحب الستار مرة أخرى ، وهرع ممثل ذكر مغطى بدم مزيف. لقد كان يركض بسرعة كبيرة كما لو كان يركض لأجل
حياته. في اللحظة التي غادر فيها المنزل المسكون ، لقد انهار على الأرض.
“ما الذي يحدث هنا؟”
“هل هذا نشاط آخر نظمه المنزل المسكون؟”
لم يكن لدى المالك الفرصة حتى للتغلب على صدمته الأولية. “لماذا هناك آخر؟”
عند النظر إلى داخل المنزل المسكون ، لم يكن للمدخل المظلم أي ضوء ، لذا لم يكن لدى الناس في الخارج فكرة عما حدث في الداخل. لقد مشى المالك إلى أسفل خشبة المسرح وركض إلى المخرج. لقد أراد أن يسأل الممثلين عما يحدث. ومع ذلك ، قبل وصوله
إلى وجهته ، تم دفع الباب الخشبي للمخرج مرة أخرى.
لقد كان هذا أعلى صوت حتى الآن. ثلاثة ممثلين ، رجلين وفتاة واحدة ، لقد تدفقوا في وقت واحد. كان الثلاثة منهم يرتدون ماكياج أشباح ، لكنهم بداوا أكثر سوءًا للارتداء. أصغر ممثلة كانت لها دموع في عينيها ، ونصف يد مكسورة ونموذج طحال يخرجان من
ملابسها.
“ما الذي يحدث هنا؟” سأل المالك السؤال الذي كان في أذهان الجميع.
“أيها الرئيس هو ، هناك شبح في الداخل! حقا ، لقد عادت تشو زين زين!” الوحيد الذي كان لا يزال قائما هو شبح الأمن. لقد ركض نحو رئيسه مع جهاز اللاسلكي في يده. “استمع إلى الصوت. لقد رآها كل من الأخ لين وأه روي. حتى أن شياو يي سمعتها ؛ إنها
حقيقية!”
“ذلك ليس مهما.” دفع المالك جهاز الإتصال الاسلكي جانبا. لقد نظر إلى عماله الذين انهاروا على الأرض. “كلكم هنا ، لكن أين الزائر؟”
“الزائر؟” عاد حارس الأمن ليبحث ، وقال بشكل غير مؤكد ، “يبدو أن الزائر لا يزال هناك؟”
“لا يزال في الداخل” شعر المالك بالرغبة في الإغماء. لقد كان في العمل منذ ما يقرب العقد من الزمان ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يغادر فيها جميع الممثلين المنزل المسكون بينما كان الزائر لا يزال في الداخل يقوم بتجربة جولته.
“انتظر! جميعكم هنا ، لكن الزائر موجود هناك وحده. هل هذا لأنه يعتقد أن الشبح الحقيقي هو ممثلنا”
“يجب أن يكون الأمر كذلك.لقد قالت شياو يي أن الزائر كان يتابع الشبح.”
شعر المالك بالرغبة في الإغماء. أي نوع من الوحوش قد جذب هذه المرة؟
“أيها الرئيس هو ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟ استدعاء رجال الشرطة؟”
“استدعاء رجال الشرطة في يوم الافتتاح لدينا؟ هل تريد منا أن نغلق بتلك السرعة؟” صاح المالك على حارس الأمن. “أحضر أغراضك وأرجع معي جميعًا ، استيقظوا من الأرض! نحن بحاجة للبحث عن الرجل!”
ولقد أجبرالعدد القليل من الممثلين على الوقوف. لقد قاد المالك الذي كان يرتدي بدلة ذكية ، وكان يحمل مكبر الصوت ، فريق “الأشباح” بحذر إلى المنزل المسكون.
——
“انتظر ، أليست هذه امرأة؟” تسأل الزائر الأقرب إلى الباب. ” أليس هذا التحول هائل جدا!” إن هذا السطر هو واحد من أكثر الأسطر إضحاكا في كل هذه الرواية, لقد بقي معي منذ أن بدأت في قراتها للمرة الأولى…

 

الفصل مئة وسبعة وتسعون: الزائر لا يزال بالداخل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط