نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-196

الفصل مئة وستة وتسعون: يتمايل.

الفصل مئة وستة وتسعون: يتمايل.

الفصل مئة وستة وتسعون: يتمايل.
“إذا لم تكن قد ارتكبت أي شيء خاطئ ، فلا يوجد ما تخشاه. في نهاية اليوم ، لقد أردتم استخدام تشو زين زين لكسب المال”.
لقد فهم تشن غي كل شيء الآن. في الأصل ، أرادت كلية تيان تنغ الطبية استخدام شبح مزيف لخلق جو غريب ، لكنها استدعت عن غير قصد الشيء الحقيقي.
“توقف ، لا تقترب!” صرخت المرأة ، ولكن ابتلعه على الفور صراخ الرجل الذي استمر في التدفق من المسجل.
“مؤلم جدا! مؤلم جدا!”
لقد رن صوت الرجل مرة أخرى ، لكن هذه المرة تجمد الأشخاص الثلاثة في الغرفة.
“أيها الأخ لين ، هل أنا مخطئة؟” لقد كانت ذراع المرأة تهتز. “هل هرب هذا الصوت من المسجل؟”
لقد كان الرجل مصعوقًا أيضًا. كان متأكداً من أن الصراخ السابق لم يأت من المسجل. لقد نظر الممثلان وراء تشن غي وإهتزت أجسادهما ، وهذا وتر تشن غي. “هل هناك شيء ورائي؟”
لقد مد يده إلى جيبه لجمع أصابعه حول قلم الحبر ، وشد عضلات ساقيه.
“ليس ورائك …” عندما أجابوا ، تراجع الممثلون إلى زاوية الممر ، حيث حافظوا على مسافة ثلاثة أمتار من تشن غي.
“إذا لم يكن ورائي ، فلماذا تهربون جميعًا؟” دفع تشن غي على السؤال من خلال أسنانه. من المؤكد أن هؤلاء الأشخاص يعرفون كيف يتخلون عنه عند وقوع حادث. كلما حدث أي شيء في منزله المسكون ، سواء كان ذلك شبحًا حقيقيًا أو شبحًا مزيفًا ، فإن تشن
غي سيكون هو الذي يقود الطريق.
“مؤلم جدا ، مؤلم جدا …”
شيئًا مخيف أكثر حدث ، لقد ملئ مصدر صوت الرجل الغرفة!
يبدو أن الصوت كان يتحرك للأمام كما لو كان هناك رجل جريح يسحب جسده المكسور إلى الأمام.
بعد أن اختفى لمدة ثانيتين ، ظهر صوت الرجل فجأة أمام المرأة!
“ألم ، مؤلم جدا!”
صراخ المرأة حطم تقريبا طبلة أذن تشن غي. لم تكن تتوقع حدوث هذا ، وبدون الإستدارة ، لقد هربت من الممر.
“آه روي!” لم يجرء على القيام بأي حركات مفاجئة. لقد انحنى على الحائط. عندما كان هناك اثنان منهم ، كان خائفًا ، الآن وقد ترِك لوحده. حمل تشن غي المسجل ، وما زال زر التشغيل يضيء مثل كرة العين الحمراء. كان الشريط لا يزال يتدحرج ، لكن صوت
الرجل هرب إلى الممر.
‘لقد ترك الشريط؟’
بناءً على تجربته السابقة ، تمكن تشن غي من قياس قوة هذا الشبح المؤذي. ‘لا يمكن أن تترك الأرواح العالقة وأدنى الأشباح المؤذية الأشياء التي يمتلكونها. على سبيل المثال ، لم تترك تشاو تشاو االدمية القماشية أبداً. أقوى من تشاو تشاو كان شبح المرآة و
روح القلم. يمكن أن يتركوا ممتلكاتهم في بعض الأحيان ولكن هناك حاجة للعودة قريبا.’
‘فوق ذلك سيكون الوحش الرقيق داخل قاعة المرضى الثالثة. لقد أمضوا معظم وقتهم في الجلوس على أكتاف البشر الأحياء ، لكنهم استطاعوا البقاء على قيد الحياة حتى لو كانوا غير مرتبطين بإنسان.’
‘وكان أقوى بطبيعة الحال الأشباح الحمراء. لم يحتاجوا إلى ربط أنفسهم بأي شيء ؛ لقد كانوا من الناحية الفنية الأشباح “الحقيقية”.’
‘يجب أن يكون الشيء الموجود داخل الشريط بين روح القلم والوحش الرفيع.’
بقيت صرخات الرجل الرهيبة تتردد في كل مكان. بدا أنه ليس لديه أي غرض. لم يستهدف الممثل الرجل ، الذي تم تجميده عند الحائط ، أو الممثلة المرأة ، التي هربت إلى أسفل الممر.
لقد تصرف هذا الشبح بشكل غريب جدا كما لو أنه كان يبحث عن شيء ما.
‘لقد تحدث كل الصراخ عن الألم. ما الذي حدث له قبل موته؟’
بعد الفوز بشريط البكاء ، أراد تشن غي أن يسمع ما قاله الشبح المؤذي ؛ لقد كانت هذه أسهل طريقة للتعرف على الشبح. بسبب عدم وجود مسجل صالح للاستخدام ، لم تتح لتشن غي فرصة التواصل مع شبح الشريط ، وكان هذا تقنياً أول لقاء لهم.
“مؤلم جدًا ، مؤلم جدًا …” توقف صوت الرجل داخل الممر قبل أن يتحرك ببطء نحو مدخل المنزل المسكون.
‘هل وجد شيئاً؟’
لقد توهجت عيون تشن غي فجأة. ‘ربما وجد شبح الشريط الشبح الحقيقي المختبئ داخل المنزل المسكون!’
لقد أومضت هذه الفكرة في ذهن تشن غي ، وأخذ مسجل الصوت وركض من الغرفة. لقد سمع الممثل أيضا الصوت وهو يغادر ، لذلك أخرج هاتفه وصاح إلى غرفة الدردشة ، “الشبح يسير في طريقكم! أهربوا! أهربوا من المدخل!”
لم يكن الممثلون القلائل في السيناريوهات القليلة الأولى خائفين في البداية ، ولكن بعد سماع صرخات الرجل الملحة ، بدأوا في الذعر. كانوا جميعهم عمال في المنزل المسكون ، لذلك لم يكن هناك سبب يدعو الرجل لخداع زملائه.
“بسرعة! أهربوا! الشيء قادم إليكم!”
بعد أن صرخ ذلك في الهاتف ، ركض الرجل في الاتجاه الآخر من الشبح المؤذي. في عجلة من أمره ، لم يكن لديه الوقت الكافي لرؤية رد زملائه.
“ما هي الفائدة في الصراخ؟” لقد طارد تشن غي وراء الشبح ، وحافظ على مسافة 2-3 أمتر. عندما مر بالعربة أمام الحضانة ، هربت فتاة صغيرة فجأة من الغرفة التي تحمل جبل الأعضاء المزيفة. لقد كانت قد دفعت الباب مفتوحًا عندما صرخ الشبح
المروع “مؤلم جدًا!”
لقد سمِع الصراخ المجمد للقلب عند الباب. لقد نظرت الفتاة إلى الممر الفارغ قبل أن تتأرجح عدة خطوات للوراء. لقد تعثرت على واحدة من الدعائم وسقطت في كومة من الأعضاء المزيفة. “من هناك؟ أخرج!”
لقد اختنق صوتها الصغير بالدموع. حملت هاتفها وطلبت المساعدة في مجموعة الدردشة الخاصة بالموظفين ، لكن لم يكن هناك أي رد.
“مؤلم جدا! مؤلم جدا!”
لقد دخل صوت الشبح المؤذي الغرفة. لقد كانت الفتاة تسمع الصراخ فقط ولكن لم ترى الشخص ، والماكياج على وجهها قد دمر من الدموع.
لم يكن هناك شيء حولها. تقلصت الفتاة أعمق في كومة العارضات. كدست العارضات من حولها وخططت لدفن نفسها في عمق الجبل. لقد إتبع تشن غي عن كثب وراء الشبح. عندما دخل الباب ورأى ذلك ، شعر بالصدمة لما تفعله الفتاة.
لقد انتزع تشن غي الفتاة من الكومة وقال “أخبري أصحابك بان يغادور عبر المدخل”.
بالشعور بالحرارة من كف تشن غي ، تعافت الفتاة. لقد تعثرت من الغرفة. لم يقم الشبح المؤذي بالمطاردة بعد الفتاة. لقد جاب الغرفة قبل دخول غرفة التشريح. لقد كان تشن غي واثقًا الآن من أن هذا الشبح كان يبحث عن شيء ما.
لقد كان هناك صوت تروس تتحول قادم من الممر. أبلغت الفتاة الممثلين الأخرين ، وكانوا جميعًا يغادرون. ربما كان تشن غي الإنسان الوحيد المتروك داخل المنزل المسكون.
‘دعني أرى ما تبحث عنه بالضبط …’
بد حمل تشن غي قلم الحبر ومسجل الشريط وهو يتابع صوت إلى مدخل كلية تيان تنغ الطبية.
في الممر الضيق ، استمر الضوء الأخضر في الوميض. لقد جعل الممر يبدو أكثر رعبا مما كان عليه ، وفي نهاية الممر ، ‘جثة إمرأة’ مجففة قد كانت تتمايل من اليسار إلى اليمين.
“مؤلم جدا…”
لقد توقف صراخ الطيف المروع بجانب جثة المرأة. لقد مشى تشن غي إلى العارضة كذلك. عند النظر إلى العارضة التي كانت معلقة في منتصف الممر ، كان بذرة خوف ملتوية حول قلبه.
عندما دخل المنزل المسكون وساعد الرجل داخل الصندوق على الوقوف ، لقد كان قد شعر بشيء يلمس ظهر رأسه. عندما التفت للنظر ، اكتشف أنه قد كان ‘جثة المرأة’ المتمايلة.

الفصل مئة وستة وتسعون: يتمايل. “إذا لم تكن قد ارتكبت أي شيء خاطئ ، فلا يوجد ما تخشاه. في نهاية اليوم ، لقد أردتم استخدام تشو زين زين لكسب المال”. لقد فهم تشن غي كل شيء الآن. في الأصل ، أرادت كلية تيان تنغ الطبية استخدام شبح مزيف لخلق جو غريب ، لكنها استدعت عن غير قصد الشيء الحقيقي. “توقف ، لا تقترب!” صرخت المرأة ، ولكن ابتلعه على الفور صراخ الرجل الذي استمر في التدفق من المسجل. “مؤلم جدا! مؤلم جدا!” لقد رن صوت الرجل مرة أخرى ، لكن هذه المرة تجمد الأشخاص الثلاثة في الغرفة. “أيها الأخ لين ، هل أنا مخطئة؟” لقد كانت ذراع المرأة تهتز. “هل هرب هذا الصوت من المسجل؟” لقد كان الرجل مصعوقًا أيضًا. كان متأكداً من أن الصراخ السابق لم يأت من المسجل. لقد نظر الممثلان وراء تشن غي وإهتزت أجسادهما ، وهذا وتر تشن غي. “هل هناك شيء ورائي؟” لقد مد يده إلى جيبه لجمع أصابعه حول قلم الحبر ، وشد عضلات ساقيه. “ليس ورائك …” عندما أجابوا ، تراجع الممثلون إلى زاوية الممر ، حيث حافظوا على مسافة ثلاثة أمتار من تشن غي. “إذا لم يكن ورائي ، فلماذا تهربون جميعًا؟” دفع تشن غي على السؤال من خلال أسنانه. من المؤكد أن هؤلاء الأشخاص يعرفون كيف يتخلون عنه عند وقوع حادث. كلما حدث أي شيء في منزله المسكون ، سواء كان ذلك شبحًا حقيقيًا أو شبحًا مزيفًا ، فإن تشن غي سيكون هو الذي يقود الطريق. “مؤلم جدا ، مؤلم جدا …” شيئًا مخيف أكثر حدث ، لقد ملئ مصدر صوت الرجل الغرفة! يبدو أن الصوت كان يتحرك للأمام كما لو كان هناك رجل جريح يسحب جسده المكسور إلى الأمام. بعد أن اختفى لمدة ثانيتين ، ظهر صوت الرجل فجأة أمام المرأة! “ألم ، مؤلم جدا!” صراخ المرأة حطم تقريبا طبلة أذن تشن غي. لم تكن تتوقع حدوث هذا ، وبدون الإستدارة ، لقد هربت من الممر. “آه روي!” لم يجرء على القيام بأي حركات مفاجئة. لقد انحنى على الحائط. عندما كان هناك اثنان منهم ، كان خائفًا ، الآن وقد ترِك لوحده. حمل تشن غي المسجل ، وما زال زر التشغيل يضيء مثل كرة العين الحمراء. كان الشريط لا يزال يتدحرج ، لكن صوت الرجل هرب إلى الممر. ‘لقد ترك الشريط؟’ بناءً على تجربته السابقة ، تمكن تشن غي من قياس قوة هذا الشبح المؤذي. ‘لا يمكن أن تترك الأرواح العالقة وأدنى الأشباح المؤذية الأشياء التي يمتلكونها. على سبيل المثال ، لم تترك تشاو تشاو االدمية القماشية أبداً. أقوى من تشاو تشاو كان شبح المرآة و روح القلم. يمكن أن يتركوا ممتلكاتهم في بعض الأحيان ولكن هناك حاجة للعودة قريبا.’ ‘فوق ذلك سيكون الوحش الرقيق داخل قاعة المرضى الثالثة. لقد أمضوا معظم وقتهم في الجلوس على أكتاف البشر الأحياء ، لكنهم استطاعوا البقاء على قيد الحياة حتى لو كانوا غير مرتبطين بإنسان.’ ‘وكان أقوى بطبيعة الحال الأشباح الحمراء. لم يحتاجوا إلى ربط أنفسهم بأي شيء ؛ لقد كانوا من الناحية الفنية الأشباح “الحقيقية”.’ ‘يجب أن يكون الشيء الموجود داخل الشريط بين روح القلم والوحش الرفيع.’ بقيت صرخات الرجل الرهيبة تتردد في كل مكان. بدا أنه ليس لديه أي غرض. لم يستهدف الممثل الرجل ، الذي تم تجميده عند الحائط ، أو الممثلة المرأة ، التي هربت إلى أسفل الممر. لقد تصرف هذا الشبح بشكل غريب جدا كما لو أنه كان يبحث عن شيء ما. ‘لقد تحدث كل الصراخ عن الألم. ما الذي حدث له قبل موته؟’ بعد الفوز بشريط البكاء ، أراد تشن غي أن يسمع ما قاله الشبح المؤذي ؛ لقد كانت هذه أسهل طريقة للتعرف على الشبح. بسبب عدم وجود مسجل صالح للاستخدام ، لم تتح لتشن غي فرصة التواصل مع شبح الشريط ، وكان هذا تقنياً أول لقاء لهم. “مؤلم جدًا ، مؤلم جدًا …” توقف صوت الرجل داخل الممر قبل أن يتحرك ببطء نحو مدخل المنزل المسكون. ‘هل وجد شيئاً؟’ لقد توهجت عيون تشن غي فجأة. ‘ربما وجد شبح الشريط الشبح الحقيقي المختبئ داخل المنزل المسكون!’ لقد أومضت هذه الفكرة في ذهن تشن غي ، وأخذ مسجل الصوت وركض من الغرفة. لقد سمع الممثل أيضا الصوت وهو يغادر ، لذلك أخرج هاتفه وصاح إلى غرفة الدردشة ، “الشبح يسير في طريقكم! أهربوا! أهربوا من المدخل!” لم يكن الممثلون القلائل في السيناريوهات القليلة الأولى خائفين في البداية ، ولكن بعد سماع صرخات الرجل الملحة ، بدأوا في الذعر. كانوا جميعهم عمال في المنزل المسكون ، لذلك لم يكن هناك سبب يدعو الرجل لخداع زملائه. “بسرعة! أهربوا! الشيء قادم إليكم!” بعد أن صرخ ذلك في الهاتف ، ركض الرجل في الاتجاه الآخر من الشبح المؤذي. في عجلة من أمره ، لم يكن لديه الوقت الكافي لرؤية رد زملائه. “ما هي الفائدة في الصراخ؟” لقد طارد تشن غي وراء الشبح ، وحافظ على مسافة 2-3 أمتر. عندما مر بالعربة أمام الحضانة ، هربت فتاة صغيرة فجأة من الغرفة التي تحمل جبل الأعضاء المزيفة. لقد كانت قد دفعت الباب مفتوحًا عندما صرخ الشبح المروع “مؤلم جدًا!” لقد سمِع الصراخ المجمد للقلب عند الباب. لقد نظرت الفتاة إلى الممر الفارغ قبل أن تتأرجح عدة خطوات للوراء. لقد تعثرت على واحدة من الدعائم وسقطت في كومة من الأعضاء المزيفة. “من هناك؟ أخرج!” لقد اختنق صوتها الصغير بالدموع. حملت هاتفها وطلبت المساعدة في مجموعة الدردشة الخاصة بالموظفين ، لكن لم يكن هناك أي رد. “مؤلم جدا! مؤلم جدا!” لقد دخل صوت الشبح المؤذي الغرفة. لقد كانت الفتاة تسمع الصراخ فقط ولكن لم ترى الشخص ، والماكياج على وجهها قد دمر من الدموع. لم يكن هناك شيء حولها. تقلصت الفتاة أعمق في كومة العارضات. كدست العارضات من حولها وخططت لدفن نفسها في عمق الجبل. لقد إتبع تشن غي عن كثب وراء الشبح. عندما دخل الباب ورأى ذلك ، شعر بالصدمة لما تفعله الفتاة. لقد انتزع تشن غي الفتاة من الكومة وقال “أخبري أصحابك بان يغادور عبر المدخل”. بالشعور بالحرارة من كف تشن غي ، تعافت الفتاة. لقد تعثرت من الغرفة. لم يقم الشبح المؤذي بالمطاردة بعد الفتاة. لقد جاب الغرفة قبل دخول غرفة التشريح. لقد كان تشن غي واثقًا الآن من أن هذا الشبح كان يبحث عن شيء ما. لقد كان هناك صوت تروس تتحول قادم من الممر. أبلغت الفتاة الممثلين الأخرين ، وكانوا جميعًا يغادرون. ربما كان تشن غي الإنسان الوحيد المتروك داخل المنزل المسكون. ‘دعني أرى ما تبحث عنه بالضبط …’ بد حمل تشن غي قلم الحبر ومسجل الشريط وهو يتابع صوت إلى مدخل كلية تيان تنغ الطبية. في الممر الضيق ، استمر الضوء الأخضر في الوميض. لقد جعل الممر يبدو أكثر رعبا مما كان عليه ، وفي نهاية الممر ، ‘جثة إمرأة’ مجففة قد كانت تتمايل من اليسار إلى اليمين. “مؤلم جدا…” لقد توقف صراخ الطيف المروع بجانب جثة المرأة. لقد مشى تشن غي إلى العارضة كذلك. عند النظر إلى العارضة التي كانت معلقة في منتصف الممر ، كان بذرة خوف ملتوية حول قلبه. عندما دخل المنزل المسكون وساعد الرجل داخل الصندوق على الوقوف ، لقد كان قد شعر بشيء يلمس ظهر رأسه. عندما التفت للنظر ، اكتشف أنه قد كان ‘جثة المرأة’ المتمايلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط