نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-198

الفصل مئة وثمانية وتسعون: ما هو اللون الذي تفضله؟

الفصل مئة وثمانية وتسعون: ما هو اللون الذي تفضله؟

الفصل مئة وثمانية وتسعون: ما هو اللون الذي تفضله؟

 

الفصل مئة وثمانية وتسعون: ما هو اللون الذي تفضله؟

في وسط الممر ، تم انتزاع ساقي الدمية. وشد الحبل حول رقبة الدمية كما لو أن شخصا ما كان يسحبها.
‘ما الذي يحاول هذا الرجل تحقيقه؟’
منذ أن وصل إلى جثة المرأة ، لقد توقف شبح الشريط عن الصراخ. وكلما فكر في الأمر ، كلما شعر تشن غي بالحيرة أكثر
‘الدمية هي الغرض الذي تتملكه تشو زين زين ، لذلك يحاول شبح الشريط إجبارها على الخروج؟’
بينما كان يفكر ، قطع الحبل حول رقبة العارضة. لقد سقطت العارضة على الأرض ، وفصل الرأس عن جسدها دار لعدة أمتار حتى توقف عند الزاوية ، عينيها تحدق في جسدها.
بدأ وجه العارضة المصنوع بشكل تقريبي في التغير من الكفاح إلى الخوف ، ثم العودة ببطء إلى طبيعته. لقد تحركت الشفاه المزيفة وكأنها كانت تحاول قول شيء ما. بعد عدة ثوانٍ ، عادت الصرخات إلى الممر ، ولكن على عكس ما سبق ، لقد كان هناك صوت
أنثوي إضافي.
“مؤلم جدا! مؤلم جدا!”
كان صوت رجل ومرأة يحيط بتشن غي ، ولقد وترته الصرخات إلى حد كبير.
‘لماذا تصرخ تشو زين زين بجانب شبح الشريط؟ هل لديه القدرة على جمع الأشباح الأخرى؟’
لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما فعله شبح الشريط لتشو زين زين ؛ كان هذا هو سر شبح الشريط الأكبر. غمر الصوت المتناوب لرجل وإمرأة آذان تشن غي. لقد جعل جفونه تهتز. حاول إيقاف تشغيل المسجل ، لكنه لم ينجح.
“ألم ، الكثير من الألم …”
لقد بدَا وكأن الصوت كان يلمس وجه تشن غي. ثم ضعف ببطء حتى كان هناك نقرة على المسجل. لقد توقف زر التشغيل عن العمل.
لم يعد الممر يشعر بالاكتئاب الشديد ، ولقد كان بإمكان تشن غي أن يتنفس سهولة. حتى رأس عارضة الأزياء التي تركت على الأرض لم يكن مخيفًا للغاية. لقد فتح تشن قه مسجل. عندما أزال الشريط ، اهتز الهاتف الأسود.
‘رسالة في وقت مثل هذا؟’
لقد وقف تشن غي بجانب عارضة الأزياء النسائية وأخرج هاتفه لإلقاء نظرة.
“تهانينا ، مفضل الأشباح. لقد فتحت مهمة المودة لتشو يين. إكمال مهمة المودة سيزيد بدرجة كبيرة من مستوى مودة تشو يين ، وهناك فرصة كبيرة لأنك قد تكون قادرا على توظيفه في المنزل المسكون الخاص بك!”
“مكان البعثة: شقق فانغ هوا.”
“هدف المهمة: لديك ليلة واحدة فقط للعثور على عاشقة تشو يين!”
“تلميح المهمة: عزيزي ، الأبيض ,الأسود والأحمر ، أي لون تفضل؟”
لم تكن المعلومات التي تظهر على الشاشة سوى بضعة أسطر ، لكن تشن غي نظر إليها لعدة مرات.
‘شقق فانغ هوا؟ أليس هذا هو المكان الذي تقيم فيه وانغ شين؟ لقد كنت هناك مرة واحدة عندما كنت أحاول مساعدة روح القلم.’
لقد جاءت المهمة التي قدمها الهاتف الأسود مع مستوى خطر معين. علاوة على ذلك ، وبناءً على ما يعرفه عن شبح الشريط ، يجب أن يكون هناك شيء مأساوي قد حدث له لكي يكون لديه هذا المستوى العميق من الاستياء. لم يرغب تشن غي في القيام بمهمة
أخرى بعد الانتهاء من المهمة التجريبية لقاعة المرضى الثالثة ، ولكن المكافأة المتمثلة في توظيف شبح في منزله المسكون كان من الصعب للغاية تركها تذهب.
‘شبح الشريط أقوى قليلاً من روح القلم. إذا كان بإمكاني استئجاره ، فسيكون القيام بالمهمات التجريبية في المستقبل أكثر أمانًا.’
تماما عندمما اتخذ تشن غي القرار ، رن جرس الهاتف في جيبه. كان من رقم غير معروف.
‘لا يوجد سوى عدد قليل من الذين يعرفون رقم هاتفي. من يمكن أن يكون هذا؟’
لقد ترك تشن غي الهاتف يرن لعدة ثوان قبل أن يجيب عليه.
“تشن غي ، هذا هو الكابتن يان.”
“الكابتن يان؟ لماذا تتصل؟”
“المشتبه بهم الثلاثة الذين عثرت عليهم في قاعة المرضى الثالثة… لقد تم العثور على اثنين منهم ميتين في منازلهم.”
“ميتين؟” لقد صدم تشن غي.
لقد كان على وشك أن يسأل الكابتن يان لمزيد من التفاصيل عندما إهتز الهاتف الأسود في يده الأخرى. لقد كانت هناك معلومات جديدة على الشاشة. لقد نظر تشن غي وصدم عندما ارتفع معدل إتمام قاعة المرضى الثالثة إلى 65 بالمائة!
“تشن غي؟ هل أنت هناك؟”
“آسف ، لقد صدمت قليلاً. لقد كانوا بخير قبل بضعة أيام ؛ لماذا ماتوا فجأة؟”
“في الساعة الثالثة من صباح أمس ، تلقينا مكالمة. قال الشخص الذي أجرى المكالمة أن اسمه هو شو تونغ. لقد قال أشياء كثيرة غريبة ، ولم يكن له أي معنى ، لذلك لم نتمكن من فهم ما كان يحاول التواصل معه. “.
“إذن ، لقد أغلقتم الإتصال عليه؟”
“بالطبع لا. لقد كان شو تونغ مشتبهاً به. لقد اتصل بنا الضابط الذي أجاب على المكالمة على الفور ، ولكن عندما قمنا بتثليث مركزه ووجدناه ، كان قد مات بالفعل”. كان هناك أثر للشعور مختلطة في لهجة الكابتن يان. “كان محتبسًا هو ورجل مسلح واحد داخل
خزانة ملابس. السبب الحقيقي للوفاة ما زال مجهولًا ، ولم تكن هناك جراح واضحة في أجسادهم”
“ربما القاتل هو حليفهم السابق؟ اسم الرجل هو شيونغ كينغ. وجهه ملتوي ، لذلك يمكن التعرف عليه بسهولة.”
“اترك عمل المباحث إلينا. لقد طلبت رقمك من المفتش لي لأنني أردت أن أذكِرك شخصيًا”. أرسل الكابتن يان صورتين إلى تشن غي. “هذه هي الصور التي وجدناها في هواتف الضحايا. ربما كانوا يستهدفونك.”
لقد كان النقل بطيئًا. احتاج تشن غي للانتظار لعدة ثوان حتى يتمكن من رؤية المحتوى بوضوح. تم التقاط الصورة الأولى عندما تم نقل تشن غي إلى سيارة الشرطة خارج قاعة المرضى الثالثة ، وكانت الصورة الثانية لتشن غي عندما غادر مركز الشرطة.
كانت كل الصور غامضة. كان الشخص الذي التقط الصور حذرًا جدًا ؛ لقد وقفوا بعيدا جدا عندما أخذوا تلك الصور.
“لقد التقطت هذه الصورة من قبل شو تونغ؟” لم يكن تشن غي يعتقد أنه سيطارد ذات يوم.
“هذا لم يعد مهمًا. الشيء المهم هو أنها تبدو جزءًا من شيء أكبر. إنها جزء من مجموعة تقوم بأشياء بشكل منهجي ، وهذا يغير الكثير من الأشياء.”
“صحيح ، لقد أخبرتك جميعًا في ذلك الصباح أنه قد يكون هناك ثمانية قتلة ، وكانوا جميعًا مرضى في قاعة المرضى الثالثة”. بخلاف وانغ شينغلونغ ، كان جميع المرضى الباقين أشخاص مجنونين غير قابلين للشفاء.
تنهد الكابتن يان. “لقد ساعدت الفكرة التي قدمتها لنا بشكل كبير. لقد فحصنا المعلومات منذ أربع سنوات ، وبعد المقارنة ، كان هناك ثلاثة من هؤلاء المرضى الثمانية الذين يبدو أنهم تبخروا من على وجه الأرض بعد إغلاق المستشفى. لا يوجد أثر جسدي أو عبر
الإنترنت لهم في أي مكان. ”
——-
أسف جميعا ثلاث فصول فقط لليوم, لدي يعض المشاكل هنا, لا أعلم بشأن فصول الغد,,, سنرى حينها

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط