نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-193

الفصل مئة وثلاثة وتسعون: تصبح مثيرة للإهتمام.

الفصل مئة وثلاثة وتسعون: تصبح مثيرة للإهتمام.

الفصل مئة وثلاثة وتسعون: تصبح مثيرة للإهتمام.
لقد حظيت مسجلات الأشرطة بشعبية كبيرة في الثمانينيات والتسعينيات ، ولكن مع ظهور الإنترنت ، أصبحت ببطء قديمة. ربما للحفاظ على شعور العصر القديم ، وضعت كلية تيان تنغ الطبية العديد من التحف داخل هذه الغرفة ، وكان أبرزها مسجل الشريط
ومصباح يدوي قديم.
لقد تم تذكير تشن غي بفيديو الرعب الذي شاهده منذ وقت طويل. سوف يلعب المسجل بمفرده كل منتصف الليل ، وأولئك الذين سمعوه سيموتون بموت فظيع.
‘هل هذا مجرد دعامة؟’ لقد تجاهل تشين غي تماما ‘الجثة’ التي انهارت على الطاولة. مشى مضى بجانبها ليتجه إلى رف الكتب. عندما كان على بعد متر واحد من المسجل ، ضغط زر التشغيل من تلقاء نفسه.
‘جهاز استشعار؟ لا ، ربما شخص ما يتحكم فيه عن بعد’. إستدار تشن غي لينظر ، ولقد كانت جثة القتيل مستلقية بحيث دفن رأسه بعمق داخل ذراعيه. بالمقارنة مع الجثة ، لقد كان تشن غي أكثر اهتماما بهذا المسجل أمامه. بعد الضغط على الزر ، بدأ الشريط
في اللعب. بعد الضجيج الأبيض الأولي ، أمكن سماع صوت رجل في منتصف العمر.
“من فضلك ، اغفر لي! من فضلك ، أتوسل إليك!” لقد كان الرجل يتسول ، وبدا أن الموت كان بمثابة إطلاق. بعد صراخه ، كان هناك صوت تمزيق. لقد كان مباشرًا ودموي. عندما سمعه تشن غي ، لقد ظهرت الصور في ذهنه. تم قطع العظام ، وتمزق الجلد. كان
أعنف تعذيب.
“على الأرجح لن تستخدم تيان تنغ هذا للزوار العاديين.”
لقد إرتجفت الجثة على الطاولة قليلاً عندما سمع تشن غي يقول ذلك. الواقع لم يكن بعيدا عن تكهناته. تم تبديل محتوى الشريط في اللحظة الأخيرة خصيصًا لتشن غي. لقد اعتاد تشن غي على الخوف والإرهاب ، لكنه كان لا يزال يرتجف للدموية والقسوة. بهذه
الطريقة ، لم يكن مختلفًا عن الشخص العادي.
“هل ما زالت مستمرة؟ هل يخططون لاستخدام هذا كموسيقى خلفية؟” استمع تشن غي بصبر لأنه افترض أن التسجيل سيحتوي على أدلة قد تساعده على إنهاء اللعبة. ومع ذلك ، فقد استمع لمدة دقيقة كاملة ، وكان لا يزال يصرخ من التعذيب والتسول للرحمة.
“كان الشخص ليكون قد أغمي عليه من فقدان الدم في قبل كل هذا. كيف يمكن أن يكون لا يزال مفعم بالحيوية بعد دقيقة واحدة من فقدان الدم القاتل؟ ثم مرة أخرى ، الممثل الذي استأجروه بالتأكيد جيد. لقد تمكن من خلق شعور مخيف فقط باستخدام صوته. ” لقد
ضعف صوت الرجل في نهاية الأمر، وبدأ في دفع ثمن كل الأشياء الفظيعة التي قام بها.
في تلك اللحظة لقد أدرك تشن غي أن الضحية على الشريط كان مدير كلية تيان تنغ الطبية ، وهو رجل سيفعل أي شيء مقابل المال.
“من كان يظن أن هذه قصة مع أخلاقيات الأشياء الجيدة تحدث للناس الطيبين وتحدث الأشياء السيئة للناس السيئين؟” في نهاية الشريط ، اعترف المدير بكل الأشياء السيئة التي قام بها. توسل معذبيه أن لا يؤذوا ابنته بأنفاسه الأخيرة.
هنا ، لقد وصل التطور. بينما توسل المدير حتى لا يضر معذبيه بابنته ، كان هناك صوت فتح الباب في التسجيل. وسرعان ما تبع ذلك صراخ إمرأة ، وصرخ المدير ، “زين زين ، أهربي!”
انتهى التسجيل هناك ، ولم يكن تشن غي يعرف بماذا يفكر في هذه القصة. من الواضح أن المخرج كان مذنبا ، لكن الابنة ربما كانت بريئة. في أي حال ، لم يكن ذلك مهمًا. الشيء المهم هو أن الابنة دخلت الغرفة عندما كانت الوحوش تعذب والدها. ثم ، من
المحتمل أن تكون نهايتها هي نفس نهايتها.
‘جميع العارضات داخل كلية تيان تنغ الطبية لها اسم تشو زين زين مكتوب عليها ، ما هو معنى ذلك؟’
لقد كانت مدرسة تيان تنغ الطبية مشهورة داخل دائرة المنازل المسكونة ، وقد تم تصميم جميع المشاهد من قبل فريق محترف. متحديا مثل هذا المنزل المسكون الكبير المتحرك بأقصى صعوبته ، كان لابد من وجود شيء لهذا الاسم.
‘يلعب جميع العمال داخل المنزل المسكون أدوار أشباح مزيفة ، ولكن هذا كله لإخفاء شبح حقيقي؟’
من ‘الجثة المرأة’ التي استقبلت الجميع عند المدخل والعارضات التي فقدت أعضائها في غرفة تشريح الجثة وكذلك تكرار اسم تشو زين زين فوق المنزل المسكون ، لقد كان لدى تشن غي فكرة عن سبب قيام كلية تيان تنغ الطبية بهذه الاشياء.
‘بغض النظر عن مدى واقعية ماكياج الممثل ، يعرف الزائرون داخليًا أنهم مزيفون ، لذلك عليهم إنشاء ‘شبح حقيقي’ يبدو وكأنه يتخلف وراء جميع الزوار ، وتتولى تشو زين زين هذا الدور.’
لقد كان الإبداع هناك ، وأعطى تشن غي الكثير من الإلهام. ‘كل هذا لشبح حقيقي؟ في هذه الحالة ، سأعطيكم واحدا.’
لقد أدرك تشن غي أن الشريط كان قد إنتهى تقريبا. لقد ضغط على زر الإخراج. كان يواجه بعيدا عن ‘الجثة’ ، لذلك لم يعرف أي أحد ما كان يفعله.
‘لم يعد هذا النوع من مسجل الأشرطة يباع في السوق. ربما يمكنني العثور على واحدة في سوق السلع المستعملة ، ولكن هذا فقط إذا كنت محظوظًا. الآن وبينما لديّ واحد أمامي ، فلما لا أستخدمه أيضًا لتجربة هذا الشريط الذي لدي.’
لقد قام بإدخال الشريط الخاص به في المسجل وضغط زر البدء. بدأ الشريط يتدحرج ، لكن لم يكن هناك صوت.
‘شريط فارغ؟’
لقد انتظر تشن غي.
مشى في جميع أنحاء الغرفة ، وكأنه معجب بالديكور.
بعد مغادرة قاعة المرضى الثالثة ، لقد كانت كلية تيان تنغ الطبية مثل الذهاب في عطلة. لم يشعر تشن غي بهذا القدر من الإرتياح منذ وقت طويل بالفعل. ‘منزل مسكون هو في الواقع مكان جيد للافراج عن التوتر. عندما أعود ، سأضطر لتغيير شعاري
الترويجي.’
بعد نزهة حول الغرفة ، التقط تشن غي صحيفة صفراء من الأرض. لقد قام بدراستها وأدرك أنها ليست مزيفة. لقد كانت مؤرخة قبل عدة سنوات.
“أخبار شينغ هاي الصباحية؟” لقد تم إثارت إهتمام تشن غي. قبل أربع سنوات ، هربت امرأة إلى مستشفى مهجور للانتحار. بعد التحقيق ، أصبح من الواضح أن اسم المرأة كان تشو زين زين. لقد كان المستشفى ينتمي ذات مرة إلى والدها ، وكان والدها قد انتحر
قبل ذلك بعشر سنوات في مكتبه.
نفس الوجهة لكن ضحية مختلفة. تسبب هذا الانتحار الغامض المزدوج موجة من خلال شينغ هاي. أكد الطبيب أن المرأة توفيت بعد الانتحار ، لكن بعد وفاتها ظهرت بصمات حمراء واضحة على جسدها. لقد بدت غريبة جدا.
بعد ذلك ، انتقل اهتمام الناس ، وكذلك فعلت الشرطة. وهكذا انتهت القضية.
‘اسم الضحية هو تشو زين زين. يبدو أن هذا هو السر الخفي في كلية تيان تنغ الطبية.’
لقد وضع تشن غي الورقة أرضا. كان الزائر العادي ليهرب صارخا ويفتقد تفاصيل مثل هذا. فقط زائر شجاع كان سيبحث ببطء ، وعندما سيكتشف أن المنزل المسكون كان يستند إلى حدث حقيقي ، فإن الدفاع في قلبهم سيتصدع. سيبدأون في التشكيك في أنفسهم ،
مما يزيد من الخوف داخل قلوبهم.
لقد كان تصميم كلية تيان تنغ الطبية مثاليًا ، لكن هؤلاء المصممين الذين كانوا في العمل لأكثر من عقد من الزمان لم يتوقعوا أن يستقبلوا عميلًا مثل تشن غي في يوم من الأيام.
‘هذا المنزل المسكون بالتأكيد مثير للاهتمام.’ فكر تشن غي في الخريطة التي رآها داخل محطة الأمن. لقد زار ثلثي الموقع بالفعل ، وكان على وشك الخروج.

الفصل مئة وثلاثة وتسعون: تصبح مثيرة للإهتمام. لقد حظيت مسجلات الأشرطة بشعبية كبيرة في الثمانينيات والتسعينيات ، ولكن مع ظهور الإنترنت ، أصبحت ببطء قديمة. ربما للحفاظ على شعور العصر القديم ، وضعت كلية تيان تنغ الطبية العديد من التحف داخل هذه الغرفة ، وكان أبرزها مسجل الشريط ومصباح يدوي قديم. لقد تم تذكير تشن غي بفيديو الرعب الذي شاهده منذ وقت طويل. سوف يلعب المسجل بمفرده كل منتصف الليل ، وأولئك الذين سمعوه سيموتون بموت فظيع. ‘هل هذا مجرد دعامة؟’ لقد تجاهل تشين غي تماما ‘الجثة’ التي انهارت على الطاولة. مشى مضى بجانبها ليتجه إلى رف الكتب. عندما كان على بعد متر واحد من المسجل ، ضغط زر التشغيل من تلقاء نفسه. ‘جهاز استشعار؟ لا ، ربما شخص ما يتحكم فيه عن بعد’. إستدار تشن غي لينظر ، ولقد كانت جثة القتيل مستلقية بحيث دفن رأسه بعمق داخل ذراعيه. بالمقارنة مع الجثة ، لقد كان تشن غي أكثر اهتماما بهذا المسجل أمامه. بعد الضغط على الزر ، بدأ الشريط في اللعب. بعد الضجيج الأبيض الأولي ، أمكن سماع صوت رجل في منتصف العمر. “من فضلك ، اغفر لي! من فضلك ، أتوسل إليك!” لقد كان الرجل يتسول ، وبدا أن الموت كان بمثابة إطلاق. بعد صراخه ، كان هناك صوت تمزيق. لقد كان مباشرًا ودموي. عندما سمعه تشن غي ، لقد ظهرت الصور في ذهنه. تم قطع العظام ، وتمزق الجلد. كان أعنف تعذيب. “على الأرجح لن تستخدم تيان تنغ هذا للزوار العاديين.” لقد إرتجفت الجثة على الطاولة قليلاً عندما سمع تشن غي يقول ذلك. الواقع لم يكن بعيدا عن تكهناته. تم تبديل محتوى الشريط في اللحظة الأخيرة خصيصًا لتشن غي. لقد اعتاد تشن غي على الخوف والإرهاب ، لكنه كان لا يزال يرتجف للدموية والقسوة. بهذه الطريقة ، لم يكن مختلفًا عن الشخص العادي. “هل ما زالت مستمرة؟ هل يخططون لاستخدام هذا كموسيقى خلفية؟” استمع تشن غي بصبر لأنه افترض أن التسجيل سيحتوي على أدلة قد تساعده على إنهاء اللعبة. ومع ذلك ، فقد استمع لمدة دقيقة كاملة ، وكان لا يزال يصرخ من التعذيب والتسول للرحمة. “كان الشخص ليكون قد أغمي عليه من فقدان الدم في قبل كل هذا. كيف يمكن أن يكون لا يزال مفعم بالحيوية بعد دقيقة واحدة من فقدان الدم القاتل؟ ثم مرة أخرى ، الممثل الذي استأجروه بالتأكيد جيد. لقد تمكن من خلق شعور مخيف فقط باستخدام صوته. ” لقد ضعف صوت الرجل في نهاية الأمر، وبدأ في دفع ثمن كل الأشياء الفظيعة التي قام بها. في تلك اللحظة لقد أدرك تشن غي أن الضحية على الشريط كان مدير كلية تيان تنغ الطبية ، وهو رجل سيفعل أي شيء مقابل المال. “من كان يظن أن هذه قصة مع أخلاقيات الأشياء الجيدة تحدث للناس الطيبين وتحدث الأشياء السيئة للناس السيئين؟” في نهاية الشريط ، اعترف المدير بكل الأشياء السيئة التي قام بها. توسل معذبيه أن لا يؤذوا ابنته بأنفاسه الأخيرة. هنا ، لقد وصل التطور. بينما توسل المدير حتى لا يضر معذبيه بابنته ، كان هناك صوت فتح الباب في التسجيل. وسرعان ما تبع ذلك صراخ إمرأة ، وصرخ المدير ، “زين زين ، أهربي!” انتهى التسجيل هناك ، ولم يكن تشن غي يعرف بماذا يفكر في هذه القصة. من الواضح أن المخرج كان مذنبا ، لكن الابنة ربما كانت بريئة. في أي حال ، لم يكن ذلك مهمًا. الشيء المهم هو أن الابنة دخلت الغرفة عندما كانت الوحوش تعذب والدها. ثم ، من المحتمل أن تكون نهايتها هي نفس نهايتها. ‘جميع العارضات داخل كلية تيان تنغ الطبية لها اسم تشو زين زين مكتوب عليها ، ما هو معنى ذلك؟’ لقد كانت مدرسة تيان تنغ الطبية مشهورة داخل دائرة المنازل المسكونة ، وقد تم تصميم جميع المشاهد من قبل فريق محترف. متحديا مثل هذا المنزل المسكون الكبير المتحرك بأقصى صعوبته ، كان لابد من وجود شيء لهذا الاسم. ‘يلعب جميع العمال داخل المنزل المسكون أدوار أشباح مزيفة ، ولكن هذا كله لإخفاء شبح حقيقي؟’ من ‘الجثة المرأة’ التي استقبلت الجميع عند المدخل والعارضات التي فقدت أعضائها في غرفة تشريح الجثة وكذلك تكرار اسم تشو زين زين فوق المنزل المسكون ، لقد كان لدى تشن غي فكرة عن سبب قيام كلية تيان تنغ الطبية بهذه الاشياء. ‘بغض النظر عن مدى واقعية ماكياج الممثل ، يعرف الزائرون داخليًا أنهم مزيفون ، لذلك عليهم إنشاء ‘شبح حقيقي’ يبدو وكأنه يتخلف وراء جميع الزوار ، وتتولى تشو زين زين هذا الدور.’ لقد كان الإبداع هناك ، وأعطى تشن غي الكثير من الإلهام. ‘كل هذا لشبح حقيقي؟ في هذه الحالة ، سأعطيكم واحدا.’ لقد أدرك تشن غي أن الشريط كان قد إنتهى تقريبا. لقد ضغط على زر الإخراج. كان يواجه بعيدا عن ‘الجثة’ ، لذلك لم يعرف أي أحد ما كان يفعله. ‘لم يعد هذا النوع من مسجل الأشرطة يباع في السوق. ربما يمكنني العثور على واحدة في سوق السلع المستعملة ، ولكن هذا فقط إذا كنت محظوظًا. الآن وبينما لديّ واحد أمامي ، فلما لا أستخدمه أيضًا لتجربة هذا الشريط الذي لدي.’ لقد قام بإدخال الشريط الخاص به في المسجل وضغط زر البدء. بدأ الشريط يتدحرج ، لكن لم يكن هناك صوت. ‘شريط فارغ؟’ لقد انتظر تشن غي. مشى في جميع أنحاء الغرفة ، وكأنه معجب بالديكور. بعد مغادرة قاعة المرضى الثالثة ، لقد كانت كلية تيان تنغ الطبية مثل الذهاب في عطلة. لم يشعر تشن غي بهذا القدر من الإرتياح منذ وقت طويل بالفعل. ‘منزل مسكون هو في الواقع مكان جيد للافراج عن التوتر. عندما أعود ، سأضطر لتغيير شعاري الترويجي.’ بعد نزهة حول الغرفة ، التقط تشن غي صحيفة صفراء من الأرض. لقد قام بدراستها وأدرك أنها ليست مزيفة. لقد كانت مؤرخة قبل عدة سنوات. “أخبار شينغ هاي الصباحية؟” لقد تم إثارت إهتمام تشن غي. قبل أربع سنوات ، هربت امرأة إلى مستشفى مهجور للانتحار. بعد التحقيق ، أصبح من الواضح أن اسم المرأة كان تشو زين زين. لقد كان المستشفى ينتمي ذات مرة إلى والدها ، وكان والدها قد انتحر قبل ذلك بعشر سنوات في مكتبه. نفس الوجهة لكن ضحية مختلفة. تسبب هذا الانتحار الغامض المزدوج موجة من خلال شينغ هاي. أكد الطبيب أن المرأة توفيت بعد الانتحار ، لكن بعد وفاتها ظهرت بصمات حمراء واضحة على جسدها. لقد بدت غريبة جدا. بعد ذلك ، انتقل اهتمام الناس ، وكذلك فعلت الشرطة. وهكذا انتهت القضية. ‘اسم الضحية هو تشو زين زين. يبدو أن هذا هو السر الخفي في كلية تيان تنغ الطبية.’ لقد وضع تشن غي الورقة أرضا. كان الزائر العادي ليهرب صارخا ويفتقد تفاصيل مثل هذا. فقط زائر شجاع كان سيبحث ببطء ، وعندما سيكتشف أن المنزل المسكون كان يستند إلى حدث حقيقي ، فإن الدفاع في قلبهم سيتصدع. سيبدأون في التشكيك في أنفسهم ، مما يزيد من الخوف داخل قلوبهم. لقد كان تصميم كلية تيان تنغ الطبية مثاليًا ، لكن هؤلاء المصممين الذين كانوا في العمل لأكثر من عقد من الزمان لم يتوقعوا أن يستقبلوا عميلًا مثل تشن غي في يوم من الأيام. ‘هذا المنزل المسكون بالتأكيد مثير للاهتمام.’ فكر تشن غي في الخريطة التي رآها داخل محطة الأمن. لقد زار ثلثي الموقع بالفعل ، وكان على وشك الخروج.

الفصل مئة وثلاثة وتسعون: تصبح مثيرة للإهتمام. لقد حظيت مسجلات الأشرطة بشعبية كبيرة في الثمانينيات والتسعينيات ، ولكن مع ظهور الإنترنت ، أصبحت ببطء قديمة. ربما للحفاظ على شعور العصر القديم ، وضعت كلية تيان تنغ الطبية العديد من التحف داخل هذه الغرفة ، وكان أبرزها مسجل الشريط ومصباح يدوي قديم. لقد تم تذكير تشن غي بفيديو الرعب الذي شاهده منذ وقت طويل. سوف يلعب المسجل بمفرده كل منتصف الليل ، وأولئك الذين سمعوه سيموتون بموت فظيع. ‘هل هذا مجرد دعامة؟’ لقد تجاهل تشين غي تماما ‘الجثة’ التي انهارت على الطاولة. مشى مضى بجانبها ليتجه إلى رف الكتب. عندما كان على بعد متر واحد من المسجل ، ضغط زر التشغيل من تلقاء نفسه. ‘جهاز استشعار؟ لا ، ربما شخص ما يتحكم فيه عن بعد’. إستدار تشن غي لينظر ، ولقد كانت جثة القتيل مستلقية بحيث دفن رأسه بعمق داخل ذراعيه. بالمقارنة مع الجثة ، لقد كان تشن غي أكثر اهتماما بهذا المسجل أمامه. بعد الضغط على الزر ، بدأ الشريط في اللعب. بعد الضجيج الأبيض الأولي ، أمكن سماع صوت رجل في منتصف العمر. “من فضلك ، اغفر لي! من فضلك ، أتوسل إليك!” لقد كان الرجل يتسول ، وبدا أن الموت كان بمثابة إطلاق. بعد صراخه ، كان هناك صوت تمزيق. لقد كان مباشرًا ودموي. عندما سمعه تشن غي ، لقد ظهرت الصور في ذهنه. تم قطع العظام ، وتمزق الجلد. كان أعنف تعذيب. “على الأرجح لن تستخدم تيان تنغ هذا للزوار العاديين.” لقد إرتجفت الجثة على الطاولة قليلاً عندما سمع تشن غي يقول ذلك. الواقع لم يكن بعيدا عن تكهناته. تم تبديل محتوى الشريط في اللحظة الأخيرة خصيصًا لتشن غي. لقد اعتاد تشن غي على الخوف والإرهاب ، لكنه كان لا يزال يرتجف للدموية والقسوة. بهذه الطريقة ، لم يكن مختلفًا عن الشخص العادي. “هل ما زالت مستمرة؟ هل يخططون لاستخدام هذا كموسيقى خلفية؟” استمع تشن غي بصبر لأنه افترض أن التسجيل سيحتوي على أدلة قد تساعده على إنهاء اللعبة. ومع ذلك ، فقد استمع لمدة دقيقة كاملة ، وكان لا يزال يصرخ من التعذيب والتسول للرحمة. “كان الشخص ليكون قد أغمي عليه من فقدان الدم في قبل كل هذا. كيف يمكن أن يكون لا يزال مفعم بالحيوية بعد دقيقة واحدة من فقدان الدم القاتل؟ ثم مرة أخرى ، الممثل الذي استأجروه بالتأكيد جيد. لقد تمكن من خلق شعور مخيف فقط باستخدام صوته. ” لقد ضعف صوت الرجل في نهاية الأمر، وبدأ في دفع ثمن كل الأشياء الفظيعة التي قام بها. في تلك اللحظة لقد أدرك تشن غي أن الضحية على الشريط كان مدير كلية تيان تنغ الطبية ، وهو رجل سيفعل أي شيء مقابل المال. “من كان يظن أن هذه قصة مع أخلاقيات الأشياء الجيدة تحدث للناس الطيبين وتحدث الأشياء السيئة للناس السيئين؟” في نهاية الشريط ، اعترف المدير بكل الأشياء السيئة التي قام بها. توسل معذبيه أن لا يؤذوا ابنته بأنفاسه الأخيرة. هنا ، لقد وصل التطور. بينما توسل المدير حتى لا يضر معذبيه بابنته ، كان هناك صوت فتح الباب في التسجيل. وسرعان ما تبع ذلك صراخ إمرأة ، وصرخ المدير ، “زين زين ، أهربي!” انتهى التسجيل هناك ، ولم يكن تشن غي يعرف بماذا يفكر في هذه القصة. من الواضح أن المخرج كان مذنبا ، لكن الابنة ربما كانت بريئة. في أي حال ، لم يكن ذلك مهمًا. الشيء المهم هو أن الابنة دخلت الغرفة عندما كانت الوحوش تعذب والدها. ثم ، من المحتمل أن تكون نهايتها هي نفس نهايتها. ‘جميع العارضات داخل كلية تيان تنغ الطبية لها اسم تشو زين زين مكتوب عليها ، ما هو معنى ذلك؟’ لقد كانت مدرسة تيان تنغ الطبية مشهورة داخل دائرة المنازل المسكونة ، وقد تم تصميم جميع المشاهد من قبل فريق محترف. متحديا مثل هذا المنزل المسكون الكبير المتحرك بأقصى صعوبته ، كان لابد من وجود شيء لهذا الاسم. ‘يلعب جميع العمال داخل المنزل المسكون أدوار أشباح مزيفة ، ولكن هذا كله لإخفاء شبح حقيقي؟’ من ‘الجثة المرأة’ التي استقبلت الجميع عند المدخل والعارضات التي فقدت أعضائها في غرفة تشريح الجثة وكذلك تكرار اسم تشو زين زين فوق المنزل المسكون ، لقد كان لدى تشن غي فكرة عن سبب قيام كلية تيان تنغ الطبية بهذه الاشياء. ‘بغض النظر عن مدى واقعية ماكياج الممثل ، يعرف الزائرون داخليًا أنهم مزيفون ، لذلك عليهم إنشاء ‘شبح حقيقي’ يبدو وكأنه يتخلف وراء جميع الزوار ، وتتولى تشو زين زين هذا الدور.’ لقد كان الإبداع هناك ، وأعطى تشن غي الكثير من الإلهام. ‘كل هذا لشبح حقيقي؟ في هذه الحالة ، سأعطيكم واحدا.’ لقد أدرك تشن غي أن الشريط كان قد إنتهى تقريبا. لقد ضغط على زر الإخراج. كان يواجه بعيدا عن ‘الجثة’ ، لذلك لم يعرف أي أحد ما كان يفعله. ‘لم يعد هذا النوع من مسجل الأشرطة يباع في السوق. ربما يمكنني العثور على واحدة في سوق السلع المستعملة ، ولكن هذا فقط إذا كنت محظوظًا. الآن وبينما لديّ واحد أمامي ، فلما لا أستخدمه أيضًا لتجربة هذا الشريط الذي لدي.’ لقد قام بإدخال الشريط الخاص به في المسجل وضغط زر البدء. بدأ الشريط يتدحرج ، لكن لم يكن هناك صوت. ‘شريط فارغ؟’ لقد انتظر تشن غي. مشى في جميع أنحاء الغرفة ، وكأنه معجب بالديكور. بعد مغادرة قاعة المرضى الثالثة ، لقد كانت كلية تيان تنغ الطبية مثل الذهاب في عطلة. لم يشعر تشن غي بهذا القدر من الإرتياح منذ وقت طويل بالفعل. ‘منزل مسكون هو في الواقع مكان جيد للافراج عن التوتر. عندما أعود ، سأضطر لتغيير شعاري الترويجي.’ بعد نزهة حول الغرفة ، التقط تشن غي صحيفة صفراء من الأرض. لقد قام بدراستها وأدرك أنها ليست مزيفة. لقد كانت مؤرخة قبل عدة سنوات. “أخبار شينغ هاي الصباحية؟” لقد تم إثارت إهتمام تشن غي. قبل أربع سنوات ، هربت امرأة إلى مستشفى مهجور للانتحار. بعد التحقيق ، أصبح من الواضح أن اسم المرأة كان تشو زين زين. لقد كان المستشفى ينتمي ذات مرة إلى والدها ، وكان والدها قد انتحر قبل ذلك بعشر سنوات في مكتبه. نفس الوجهة لكن ضحية مختلفة. تسبب هذا الانتحار الغامض المزدوج موجة من خلال شينغ هاي. أكد الطبيب أن المرأة توفيت بعد الانتحار ، لكن بعد وفاتها ظهرت بصمات حمراء واضحة على جسدها. لقد بدت غريبة جدا. بعد ذلك ، انتقل اهتمام الناس ، وكذلك فعلت الشرطة. وهكذا انتهت القضية. ‘اسم الضحية هو تشو زين زين. يبدو أن هذا هو السر الخفي في كلية تيان تنغ الطبية.’ لقد وضع تشن غي الورقة أرضا. كان الزائر العادي ليهرب صارخا ويفتقد تفاصيل مثل هذا. فقط زائر شجاع كان سيبحث ببطء ، وعندما سيكتشف أن المنزل المسكون كان يستند إلى حدث حقيقي ، فإن الدفاع في قلبهم سيتصدع. سيبدأون في التشكيك في أنفسهم ، مما يزيد من الخوف داخل قلوبهم. لقد كان تصميم كلية تيان تنغ الطبية مثاليًا ، لكن هؤلاء المصممين الذين كانوا في العمل لأكثر من عقد من الزمان لم يتوقعوا أن يستقبلوا عميلًا مثل تشن غي في يوم من الأيام. ‘هذا المنزل المسكون بالتأكيد مثير للاهتمام.’ فكر تشن غي في الخريطة التي رآها داخل محطة الأمن. لقد زار ثلثي الموقع بالفعل ، وكان على وشك الخروج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط