نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-194

الفصل مئة وأٍبعة وتسعون: مؤلم جدا! مؤلم جدا!

الفصل مئة وأٍبعة وتسعون: مؤلم جدا! مؤلم جدا!

الفصل مئة وأٍبعة وتسعون: مؤلم جدا! مؤلم جدا!
بخلاف الشريط والصحيفة ، لقد وجد تشن غي تلميحات أخرى كثيرة حول تشو زين زين داخل المكتب. على سبيل المثال ، في إطار الصورة المكسور المتبقي في زاوية رف الكتب ، كانت هناك صورة لأب وابنته ، ولكن تم حجب وجهيهما. لقد كان هناك وصية
الرجل داخل درج الطاولة ، وذكرت اسم تشو زين زين. لم تكن هناك صورة لتشو زين زين ، ولكن أمكن العثور على ذكر لاسم الفتاة في جميع أنحاء المنزل المسكون.
‘تستخدم كلية تيان تنغ الطبية حالة حقيقية لتصميم منزلها المسكون. ألا يخشون إثارة تشو زين زين الحقيقية؟’ لقد كانت المنازل المسكونة مناطق طبيعية حيث تتجمع الطاقة السلبية. لقد ابتعدت عن أشعة الشمس وكانت المكان المثالي لإختباء الأرواح
والأشباح. ‘يقولون الأحلام هي انعكاسات للحياة الحقيقية. كل يوم ، الناس في المنزل المسكون يدعون اسم تشو زين زين ، ماذا لو سمعتهم؟’
لم يكن لدى كلية تيان تنغ الطبية أي فكرة عما فعلوه. لقد قاموا بتكرار حالة حقيقية داخل منزلهم المسكون واستخدموا جميع معلومات الحالة الحقيقية كتلميحات. ربما بدا الأمر ذكيًا بالنسبة للآخرين ، لكن تشن غي اعتقد أنهم يلعبون بالنار.
هناك ‘آلهة’ في كل مكان. حتى لو كنت لا تؤمن بها ، فأنت لست بحاجة للذهاب والطعن بهم بنشاط.
على الرغم من أن تشن غي كان شجاعًا ، فإنه لا يمكن إنكار أنه لم يكن أبدًا غير حذر من المجهول. وهذا هو السبب في أنه كان يستعد بشكل مكثف قبل القيام بأي مهام تجريبية. لقد أنهى نصف كلية تيان تنغ الطبية ، وكان الضوء في الممر أكثر إشراقًا.
‘حان الوقت للمغادرة.’
لم يكن تشن غي متأكداً مما إذا كانت تشو زين زين داخل المنزل المسكون ، لكنه كان يعرف هدفه. كان تركيزه هو إنهاء المنزل المسكون ، وكان هذا هو الشيء الوحيد الذي سيفعله. بعد جولة أخرى ، عاد تشن غي إلى مسجل الشريط. عندما إقترب ، كان يسمع
شيئًا يبدو وكأنه بكاء مكتوم. كانت رقيق ويبدو أنه أتي من داخل المسجل.
‘الشبح داخل الشريط يخرج؟ لقد أخذ تشن غي بخطوة واحدة ومد يده في جيبه ليحمل قلم الحبر بينما دفعت يده الأخرى ‘الجثة’ على الطاولة بخفة. لقد كان خائفًا من وقوع حوادث ، ولم يكن لديه الوقت الكافي لرعاية هذا الممثل.
ومع ذلك ، لمفاجأته ، أنه دفع الشخص بخفة فقط عندما انحنى الرجل إلى جانبه وانهار على الأرض.
‘ماذا حدث؟ هل هي زين زين؟’ لقد رأى أشباح حقيقية من قبل ، وكان يعلم أن هذا يمكن أن يكون علامة على ظهور شبح حقيقي. ‘هل أنا محظوظ؟ حتى عندما أقوم بزيارة منزل مسكون للآخرين ، واجهت شبحا!’
لقد بدأ تشن غي في الهلع عندما تم تذكيره بلقب مفضل الأشباح. لقد هرع على الفور إلى الأمام لمساعدة الرجل على الأرض. لقد أراد أن ينقذ الرجل قبل فوات الأوان. ‘توفي الممثل من لعب دور ميت؟ أي نوع من القصص سيكون ذلك؟’
وبينما كان تشن غي يجلس القرفصاء ليمسك بيد الرجل ، خرج رأس بشري من أسفل الطاولة. لقد كان الممثل يستخدم جسده لإخفاء الفضاء من مركز رأية تشن غي. لقد كان قريبًا جدًا لدرجة أن تشن غي لم يكن لديه وقت للتهرب. لقد صدم رأس الإنسان مباشرة
في صدره. تسابق قلبه وهدء فقط بعد عدة ثوان.
لقد نظر تشن غي إلى رأس الدمية بين ذراعيه و ‘الجثة’ على الأرض ، وونزل الفهم عليه. “يا أخي ، هل تحاول الانتقام من إذلالي لك في الحضانة؟”
عندما كانت ‘الجثة’ منهارة على الطاولة في وقت سابق ، تم إخفاء وجهه عن الأنظار. الآن وبعد كشف وجهه ، أدرك تشن غي أن الرجل لم يغير ماكياجه. لقد تم تلطيخ وجهه بدم مزيف. وضع إصبعه تحت أنف الرجل. بعد التأكد من وجود نفس ، وقف تشن غي.
لم يخطط للبقاء هناك لفترة أطول ؛ لقد كان وقت الرحيل.
مشى إلى مسجل الشريط وضغط على زر التوقف. لقد ضغطه عدة مرات ، لكن الشريط استمر في اللعب. لقد حاول أزرار أخرى ، ولكن لم يكن هناك استجابة. ‘لا يمكن أن يتوقف؟’
لم يستطع تشن غي ترك الشريط داخل مدرسة تيان تنغ الطبية ، لكن أخذه معه سوف يكون سرقة. عندما كان تشن غي يعمل على المسجل ،لقد بدء صوت البكاء الرقيق يعلو ببطء ، وكانت هناك بعض الأصوات الأخرى مختلطة فيه. بدا الأمر كأنه تيار كهربائي
ولكن مكتوم للغاية.
حاول تشن غي تذكر مقدمة الشريط. بعد حوالي ثانية واحدة ، ظهر صوت على التسجيل. لقد كان يمكن أن يكون ذكرا أو أنثى ، وظهر فقط لمدة ثوان.
‘شخص ما يتحدث؟ ما الذي يحاول قوله؟’
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصل فيها تشن غي مع الشريط. لم يجرؤ على الاستخفاف به. فبعد كل شيء ، كان هذا شبحًا أعطاه له الهاتف الأسود. لقد استمع بصبر ، وعاد الصوت إلى الظهور قريبًا.
“مؤل …” مختلطة مع الضوضاء البيضاء ، وبدا الصوت غير واقعي. مع استمرار تشغيل الشريط ، أصبح الصوت أكثر وضوحًا.
إنه صوت رجل ، ويبدو أنه شاب.
لقد ركز سمعه على الشريط وفجأة زر التشغيل على المسجل ضغط لأسفل إستدار تشن غي لينظر إلى ‘الجثة’ على الأرض. لقد سمع الرجل الضجيج الموجود داخل التسجيل أيضا. لقد مد يده بصمت إلى جيبه للضغط على وحدة تحكم مصغرة. ومع ذلك ، فقد
فات الأوان لإيقاف المسجل الآن. لقد كان الشبح المؤذي داخل الشريط قد استيقظ. حتى لو ضغط جميع الأزرار ، سيكون من غير المجدي.
“مؤلم جدا…”
لقد استمر الصوت داخل الشريط في النمو كما لو أن الشبح المؤذي قد كان يفقد السيطرة ببطء. الشيء الوحيد الذي كان باستطاعة تشن غي التفكير في القيام به بعد ذلك هو الرحيل مع مسجل الشريط.
بعد عدم قدرته على إيقاف المسجل بعد عدة محاولات ، لقد فتح ‘الجثة’ على الأرض شفتيه ليقول “ما الذي يحدث؟”
جلس مع دم مزيف يتدفق أسفل وجهه.
“شيء ما خاطئ مع المعدات الخاصة بكم؟” بالطبع لم يستطع تشن غي أن يقول أنه أدخل شبحًا مُؤذيا في مسجله ، والآن لم يستطع إزالته.
“انا افترض ذلك.” كان الممثل غير متأكد كذلك. لقد مد يده للإمساك بالمسجل ، ولكن قبل أن تلمسه أصابعه ، أمكن سماع صراخ يخثر الدم قادمًا من المسجل.
” مؤلم جدا! ”
لقد ارتجف الممثل ، وسحب يده كما لو كانت قد صدمت.
“ما الذي أنت خائف جدًا؟ منه أليس هذا من إعداد المنزل المسكون؟” لقد وقف تشن غي أمام المسجل لمنع وقوع أي حادثة.
“لقد كنت هناك عندما سجلنا الشريط ؛ لم نسجل أي شيء من هذا القبيل!” ‘الجثة’ قال بجدية. لقد أخرج هاتفه وسأل داخل غرفة دردشة ، “من الذي قام بعبث بالأشرطة داخل مكتب المدير؟”
لم تكن هناك إجابة ، لكن في هذه الفترة القصيرة ، أصبح الصوت القادم من المسجل مجنونًا. لقد كان مليئا بالكراهية التي لا نهاية لها والاستياء.
“مؤلمة جدا! تبا إنه مؤلم جدا!”
بدا الأمر كما لو أنه قد كان هناك سكاكين فعلية تثير ثقوبًا في جسده ، وكان يحاول بذل قصارى جهده لإيقاف الجروح ، لكنه لم يتمكن إلا من المشاهدة بلا حول ولا قوة مع ظهور المزيد من الجروح على جسده. لقد كان جسم الممثل يرتجف. في تلك اللحظة ، كان
خائفًا حقًا.
“من المؤكد أن منزلك المسكون شجاع لاستخدام حادثة فعلية لتصميم موقعكم. ألا تخشون أن تعود الروح لتطاردكم؟”
أخفض تشن غي صوته عن قصد وهو يحدق في الممثل.
“أسمع الناس يقولون إنه لا ينبغي عليك تكرار اسم الشخص عبثا ، سواء لفظيًا أو مكتوبًا. وإلا ، فقد تحدث أشياء سيئة”.
“توقف!” الممثل صاح. وقال كل ما حدث داخل المكتب في غرفة الدردشة. ثم قال لتشن غي بثقة مجبرة: “مجرد حادث تقني. سيكون كل شيء على ما يرام”.
تماما بينما قال ذلك ، كانت هناك خطوات قادمة من خارج الباب. لقد هرعت ‘الشبح الحامل’ الذي رآها تشن غي في وقت سابق إلى الغرفة بالرعب على وجهها!
لقد كانت تحمل قطعة من الورق في يدها ، وكانت تلهث من أجل الهواء.
“آه روي؟ لماذا أنت هنا؟” سأل الممثل بعصبية. لقد كان بالفعل مذعوراً ، ولقد إزداد فقط عندما رأى الممثلة.
“هناك شيء ما على الملاحظة! لقد رأيه عن طريق الخطأ.” وضعت المرأة الملاحظة أمام الممثل. “لقد عادت!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط