نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-192

الفصل مئة وإثنان وتسعون: أنت جيدة كالشبح الحقيقي.

الفصل مئة وإثنان وتسعون: أنت جيدة كالشبح الحقيقي.

الفصل مئة وإثنان وتسعون: أنت جيدة كالشبح الحقيقي.
لقد اكتشف تشن غي ‘الشبح’ تحت السرير ، لكن ‘الشبح’ لم يعرف ذلك.
“اخرج يا أخي”. دفع تشن غي السرير جانبا ، وجذبت الأسلاك المخبأة تحت الطفل مشدودة. لقد أخفى رجل نحيف نفسه تحت السرير وكان يحمل جهاز تحكم عن بعد بين ذراعيه. كان يرتدي مكياج مخيف ، جسده منقوع بدم مزيف.
“اسمح لي أن أسألك ، ما نوع الأغراض الذي من المفترض أن أبحث عنه هنا؟” لقد شعر تشن غي أيضًا أنه نتقدم قي كلامه قليلاً ، وأضاف: “عندما أتيت ، لم يخبرني الأمن بأي شيء ، لذا ربما يمكنك ذلك.”
لم يقل ‘الشبح’ تحت السرير شيئًا وتحول للهرب من الغرفة. هذا العمل المفاجئ فاجأ تشن غي.
“لماذا ركض؟” للحفاظ على معدل ضربات قلبه، لم يركض تشن غي بعد الرجل. لقد مشى على مهل كما كان يفعل منذ أن دخل المنزل المسكون. “طفل يمسك بملابسك ، هذه الإخافة عادية إلى حد ما. يجب أن يكون هناك إخافة أكبر. على الأرجح ، من المفترض
أن يقفز الممثل عندما أكون أغادر.”
حاملا الطفل من السرير ، لقد أدرك تشن غي أن مهارة الماكياج كانت لا تزال غير جيدة مثل مهارته.
‘تشو زين زين؟’ كانت البطانية الموجودة أسفل الطفل تحمل هذا الاسم. ‘لماذا إنها هي مرة أخرى؟’
لقد حمل تشن غي جميع الأطفال القريبين ، وكانت جميع الدمى تحمل هذا الاسم تحتها.
‘منذ أن دخلت منزل مسكون ، لقد رأيت هذا الاسم. هل هذا نوع من الخدعة النفسية؟’ لقد نظر من خلال الحضانة وأخيراً وجد دليلاً داخل إحدى أسرة الأطفال. لقد كان هناك قلادة على شكل مفتاح. كانت القلادة جالسة على قطعة من الورق. لقد قرأت —
لابنتي تشو زين زين.
‘أخذ شيء ينتمي إلى الضحية سيعطي شخصًا ما انطباعًا بأنهم مطاردون من قبل الضحية الميتة. ربما يفترض أن تؤدي هذه الملاحظة إلى زيادة خوف الزوار تجاه تشو زين زين.’
لقد كانت القلادة شيئًا كان تشن غي بالحاجة إليه المضي قدما. عدم أخذها يعني عدم القدرة على المضي قدمًا. وكانت هذه خدعة أخرى من قبل المنزل المسكون.
بعد التقاط القلادة ، نظر تشن غي في الملاحظة. لقد أخرج قلم الحبر الجاف لروح القلم ، وأضاف بضع كلمات إلى الجزء الخلفي من الملاحظة بينما حاكا الكتابة اليدوية – ‘لقد كتبت.
مفاجأة صغيرة بالنسبة لهم.
لقد تم كشف الإخافة داخل الغرفو من قبل تشن غي. مشى نحو الباب ، وبينما خرج ، كان هناك صوت شيء يتدحرج في الظلام. عندها ، ركضت امرأة ذات شعر أشعث ، وجه مغطى بالدم ، ومعدية منتفخة نحو تشن غي وهي تدفع عربة مليئة بالأطفال. كان
الشيء الأكثر رعبا هو أن المرأة لم يكن لديها أرجل.
عندما رأى ذلك ، لقد قفز معدل ضربات قلب تشن غي قليلا ، لكنه سرعان ما هدء. لقد تم ربط جسم المرأة بإحكام على الجدار الأيسر ، وأكد أن الجدار الأيسر كان مشبوهًا قبل دخول الحضانة.
بدلاً من قول أن المرأة كانت تدفع العربة ، كانت المرأة تجلس داخل العربة وكانت تُحمل للأمام. كان الممر صغيرًا ، وانتقلت العربة بسرعة. لقد أومض ‘الشبح الحامل’ عملياً أمام تشن غي.
نظراتها المليئة بالاستياء إلتقت مع تشن غي. لقد كانت وجوههما مجرد عشرون سنتيمترا بعيدا عن بعضهما البعض.
‘إذا ، فإن أكثر الأشياء رعبا هو خارج الغرفة ؛ هذا تصميم مبتكر.’
سيكون الزوار خائفين عند البحث عن المفتاح داخل الحضانة. سيتنهدون بارتياح عندما يجدونه أخيرًا. سيكونون غير مستعدين تمامًا لشبح المرأة الذي ينتظرهم عند مغادرتهم الحضانة.
‘لا توجد مسارات على الأرض ، فهل هناك آلة داخل الحائط تدفع العربة؟’
لقد تبع تشن غي ‘الشبح الحامل’ بينما سحبت العربة. لقد كانت خطاه خفيفة. لم تكن ‘الشبح الحامل’ تعلم أن تشن غي كان وراءها. لقد استمتعت بتجربة إخافة الناس. لقد أدارت جسدها ، على أمل إخافت تشن غي مرة أخرى.
ومع ذلك ، عندما التفتت وقابلت وجه تشن غي الفضولي للغاية ، لقد فوجئت ، وتجمد التعبير على وجهها.
“إذا ، لقد كنت تجلسين داخل العربة ؛ هذا أمر مبدع للغاية.”
لقد كانت العربة مزودة بمحركات وكانت المرأة هي السائق. لحماية سلامة الزوار ، تم توصيل نصف الجزء السفلي من العربة بالجهاز داخل الحائط ، وكانت المسافة التي يمكن أن تسافر بها العربة مترًا واحدًا فقط.
“هذا التصميم مثير للاهتمام للغاية ، ولقد أعطتني نظراتك السابقة الشعور. الاستياء الممزوج بالكراهية ، إنه يشبه إلى حد بعيد شبحا حقيقي.” تشن غي لم يكن بخيلا بثنائه. بعد سماع ثناء تشن غي ، لم تعرف ‘الشبح الحامل’ كيف ترد. لقد كانت تعمل في هذا
المجال منذ سنوات بالفعل ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يمتدح فيها شخص ما عملها داخل المنزل المسكون.
عادة ، لم يكن الزوار ليهتموا بهذه التفاصيل. لقد كانوا مثل الراقصين في الظلام. لقد ركزوا على عملهم ، لكن لم يكن هناك أي تقدير. في بعض الأحيان ، قد يتحول الزوار إلى العدوانية معهم. رغم أنها كرهت الاعتراف بذلك ، إلا أنها استمتعت بالمجاملة.
“إنها لا شيء …” ربما كانت شبحًا لفترة طويلة ، لكن حتى صوتها بدا قاتمًا.
“أنا لا أمزح. نظرتك كانت مشابهة لشبح حقيقي. أنت ممثلة ممتازة.”
لقد تحرك تشن غي إلى المشهد التالي بمفتاحه. عندما غادر ، أدركت المرأة فجأة شيئا. “ماذا يعني ‘مشابهة لشبح حقيقي؟’ يبدو وكأنه قد شاهد شبحًا فعليًا من قبل.”
بعد الحضانة ، كان الحمام. كان هناك العديد من العارضات معلقة رأسا على عقب فيه. لقد كانت الإخافات في كلية تيان تنغ الطبية تخويفًا بصريًا مثل هذه. ستعطي تأثيرها للوهلة الأولى ، لذلك أولئك الذين يزورون المنزل المسكون سوف يصرخون إلى ما لا
نهاية.
بخلاف هذه السيناريوهات ، كان لدى منزل تشن غي المسكون سيناريو مختلف. لقد اعتمد على التأثير المستمر للجوي لجمع الخوف داخل قلوب الناس ببطء قبل أن ينفجر في طلقة واحدة ، مما أعطى زواره ذعرًا صدى عميقًا إلى أرواحهم.
لم يكن للحمام وغرفة التشخيص وغرفة استراحة الطبيب أي ممثلين ، واعتمدوا على آليات لتخويف الناس. وبعبارة أخرى ، لقد كانت هذه هي الغرف التي أعطتها كلية تيان تنغ الطبية لزوارها لاستعادة عافيتهم. الحيل الطبيعية والمشاهد الدموية لم تفعل شيئا
لتشن غي. لقد مر بسهولة بجميع الغرف الثلاث ، ثم داخل زوايا واركان الغرف الثلاث لقد وجد ثلاثة مفاتيح مختلفة الألوان. بما في ذلك الإثنان الموجودان داخل القلب والحضانة ، أصبح لدى تشن غي الآن خمسة مفاتيح.
‘جميع المفاتيح لها ألوان مختلفة ، لذلك يجب أن يكون هناك مفتاح حقيقي واحد فقط.’
لقد وضع تشن غي كل المفاتيح في جيبه ودخل الغرفة الرابعة. لقد كانت الغرفة صغيرة وتمتاز بديكور من عقود مضت.
لقد كان الطلاء على الجدران أصفرًا ، وتمايلت الثرية في الريح. لقد كانت هناك ‘جثة’ ملقاة على طاولة المكتب ، وكان هناك سكين بلاستيكي والعديد من سجلات المرضى الملطخة بالدماء على الأرض.
لقد كانت هناك علامات كفوف دموية على السقف ، وكانت الأرضية مغطاة بآثار أقدام فوضوية. لقد كان المكان فوضوي ، كما لو أنه قد تمت زيارته من قبل مجموعة من الأشباح.
‘هذا مثير للاهتمام. لماذا تشبه بنية جسم الميت الشاب الذي كان يختبئ تحت السرير في وقت مبكر؟’
لقد مشى تشن غي إلى طاولة المكتب ووجد شيئًا مثيرًا للاهتمام. على رف الكتب خلف الطاولة ، جلس مسجل شريط قديم لم يعد قيد الإنتاج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط