نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-189

الفصل مئة وتسعة وثمانون: منافسة.my house of horrors

الفصل مئة وتسعة وثمانون: منافسة.my house of horrors

الفصل مئة وتسعة وثمانون: منافسة.
قام تشن جي بإزالة قميصه ، وساعدته الممرضتان على تطبيق جهاز تسجيل الصوت ومراقبة القلب. بعد الاختبار ، ظهرت عدة خطوط متقلبة على الشاشة في منتصف القاعة. لقد وقف الرجل إلى جانب المسرح وأشار إلى الخطوط. “HR / PR يمثلان
معدل ضربات القلب والنبض. يرمز SpO2 إلى تشبع الأكسجين الشعري المحيطي ، وتقدير لكمية الأكسجين في الدم. RESP هو معدل التنفس. TEMP هي درجة حرارة الجسم. بناءً على هذه الخطوط القليلة ، يمكننا بوضوح وموضوعية أن نرى
التغيير في عواطفك “.
بعد ارتداء ملابسه ، هز تشن غي أكتافه. “هل نستطيع البداء الان؟”
“المدخل إلى يسار القاعة ؛ المخرج على اليمين. سننتظرك عند المخرج”. أوضح الرجل لفترة وجيزة لتشن قه “هناك دليل داخل منزل مسكون ، لذلك سوف يخبرك بما يجب القيام به.”
“حسنا.” لقد مشى تشن غي لكلية تيان تنغ الطبية. بالنظر إلى ظهر تشن غي ، ابتسم الرجل. لقد قاموا بتنظيم أنشطة مماثلة في شينغ هاي من قبل ، ولقد بدَا أن الخطوط التي ظهرت على الشاشة قد كانت في قطارملاهي. إلى جانب الصراخ الذي يبث من خلال
مكبر الصوت ، حتى الزوار في الخارج يمكنهم تجربة الخوف بشكل غير مباشر.
“يا له من فتى مثير للاهتمام.” أغلق الرجل الباب بصمت وأخرج هاتفه لإبلاغ العمال داخل المنزل المسكون بأن فرائسهم قادمة. لقد قال لهم ألا يتراخوا.

عندما أغلق الباب ، خفت ضوء الغرفة. لقد انتظر تشن غي حتى تعودت عيناه على الظلام قبل أن يتقدم إلى الأمام. المشهد الأول كان وقفًا أمنيًا. لقد كان هناك شخص يرتدي زي أمني ​​جالسًا أمام تشن غي. قد كانت هناك شاشة مرشوشة بالدم أمامه ، وإستمرت
الصور بالإهتزاز. وبدا أنهم يظهرون المشاهد داخل المستشفى.
كانت هذه غرفة التحضير ، وهي تستخدم بشكل أساسي لإبلاغ الزائر بخلفية المنزل المسكون وإحضار الزائرين إلى القصة.
‘يجب أن يكون حارس الأمن هو مفتاح التحرك للأمام. هذا الإعداد مثير للاهتمام للغاية.’
لقد مشى تشن غي إلى باب محطة الأمن ، وانحنى على النافذة الوحيدة ، وصاح في الغرفة الصغيرة ، “يارئيس ، ما الذي تنظر إليه؟”
سامعا صوت تشن غي ، إستدار الرجل ببطء. لقد كان وجهه مغطا بالعرق ، وبأصبعه يشير إلى الشاشة ، تعثرت شفتيه ، “هناك ، هناك …”
‘إستخدام شخصية تتلعثم؟ محترف جدا.’
لقد مشى تشن غي إلى الغرفة لإلقاء نظرة فاحصة على الشاشة. لقد كانت الشاشة تكرر عدة عناوين عن المستشفى: ‘المرضى يقفزون في ظروف غامضة من المبنى. الأطباء غير الأخلاقيين الذين يبيعون الأعضاء في السوق السوداء ؛ مرضى مؤكد موتهم
يعودون في اليوم التالي. بذل الفريق الكثير من الجهد في هذه العناوين لأنه كان هناك حتى شريط مراقبة مرفق بها.’
في ممر المستشفى المظلم ، لقد كانت امرأة في الأبيض تترنح للأمام مع رأسها مخفوض، شعرها الأسود يغطي وجهها بالكامل. لقد تم تعديل الفيديو بحيث بدت المرأة بعيدة ثانية واحدة ولكنها قريبة من الكاميرا في التالية. لقد ظهر وجه المرأة على الكاميرا في
الثانية الثالثة ، ووجه مخيف ملأ الشاشة.
“هناك شبح!” صرخ حارس الأمن الذي جلس وراء تشن غي.
ربما مارس هذا مرات عديدة لأن توقيته كان مثالياً. لقد تنهد تشن غي وهو يهز رأسه. “تحضير رائع، ولكن قد تكون قادرًا على تخويفي إذا كانت ترتدي اللون الأحمر”.
شبح إمرأة أحمر قد كان له معنى خاص لتشن غي. في نهاية الفيديو ، كانت هناك صفحة تصميم للمنزل المسكون. في الأساس ، كان على تشن غي أن يتبع المسار المحدد ، وهذا سيكون كل شيء.
لقد كان هذا النوع من التصميم هو الأكثر فعالية ، لكنه لم يكن مسلياً مثل منزل تشن غي المسكون ، الذي كان مفتوحًا لك للتجول فيه. بعد حفظ الخريطة ، استعد تشن غي للمغادرة. عندما استدار ورأى حارس الأمن ، ضاقت عينيه ، وارتفعت ضربات قلبه قليلا.
لقد وضع الأمن قناع شبح رقيق ، وكان يشبه إلى حد ما وجه الشبح الذي ظهر على الشاشة في وقت سابق. لقد نظر إلى تشن غي بصمت ، ونظر إليه تشن غي بصمت. “إذا لم يكن لديك ما تقوله ، فاستمر. لا تضيع الوقت.”
“منزلنا المسكون مسكون حقًا. إذا واجهت في أي شيء غريب ، تذكر أن تصرخ في الكاميرا!” قال رجل الأمن بجدية ، ولم يبدو كأنه يكذب.
“هل يمكن أن تكون أكثر تحديدا؟ أي نوع من الشبح؟” مسح تشن غي الغرفة. كان هناك مصباح يدوي وبعض الأدوات تحت العداد. كان من المفترض تزويدهم للضيوف ، لكن رجل الأمن لم يبدوا وكأنه سيعطي تشن جي أيًا منها.
“سوف تفهم قريبًا بما فيه الكفاية. طريق البدء هي في الجانب الأيسر. ادفع الجدار مفتوحًا ، وسيبدأ استكشافك السري في كلية تيان تنغ الطبية رسميًا”.قال حارس الأمن في ظروف غامضة قبل دفع تشن غي خارج موقف الأمن.
“هناك شبح حقيقي؟ على الأكثر ، ستكون روحًا عالقة”. قام تشن غي بتتمتم شيء لم يفهمه حارس الأمن قبل أن يضغط على الحائط ويتقدم. لقد كان المنزل المسكون مليئا بالعديد من الفخاخ. لقد فتح الجدار وأغلق من تلقاء نفسه. شخص ما كان يسيطر عليه من
بعيد.
‘التفاصيل دقيقة تماما. لا عجب أنهم مشهرون جدا.’
فقط التصميم في غرفة التحضير قد أثار إعجاب تشن غي. لقد تساءل عما إذا كان بإمكانه استخدام هذا الإلهام داخل منزله المسكون بطريقة أو بأخرى.
خلف الجدار كان ممر طويل. نظرًا لحد الجغرافيا ، كان الممر نصف حجم الممر العادي ، وكان الجزء الأكثر إثارة للاهتمام هو وجود ‘جثة إمرأة” جافة معلقة في منتصف الطريق ، كما لو كانت تحذر الزوار من الخطر القادم.
على الأرجح كان الممر منطقة عازلة للزوار لإعداد أنفسهم للخوف القادم. كان هذا التصميم ودي. لقد مشى تشن غي نحو الجسم ، وعندما اقترب ، توقف.
في زاوية الممر ، بعيدًا عن بؤرة تركيز الزائر ، كان هناك صندوق فولاذي لم يلفت الانتباه كثيرًا. سيتم جذب الزائر العادي من قبل جثة المرأة وتجاهل مربع الصلب.
‘يجب أن يكون هناك شخص يختبئ داخل الصندوق. بعد خوفهم داخل محطة الأمن ، سيكونون متوترين. عندما المروا من الباب للمرة الأولى ، سيطر على انتباههم من طرف جثة المرأة ، وعندما حاولوا السير بعيدا عن الجسد ، كان شبح سيقفز عليهم من
الصندوق المخفي في الزاوية. هذا مثير جدا للاهتمام.’
التقى هذا التصميم الذي بلا قلب تشن غي، الذي لم يعرف معنى مصطلح حد. بدأت المباراة بين عدم الخجل والماكر رسميا.
‘يبدو أنني اكتشفت فرحة الطفولة لزيارة منزل مسكون.’ لقد حنى تشن غي جسده ضد الجدار. نظرًا لأن الممثل كان مختبئًا داخل الصندوق ، فقد كان مكان تشن غي داخل نقطته العمياء.
مع اقترابه ، بدلاً من مشاهدة الجسد المتأرجح ، حافظ تشن غي على تركيزه على الصندوق. بدا الصندوق المزيف بلا عيب ، على الأقل من الأمام ، ولكن من الجانب ، يمكن للمرء أن يرى أن الجزء الخلفي من المربع كان يفتح بالفعل. لقد كان هناك حتى فجوة
صغيرة في الزاوية. ربما بسبب زاوية الفجوة التي يصعب ملاحظتها ، فإن الفريق لم يحددها.
‘يجب أن يكون الشخص الموجود داخل الصندوق مركزًا بشكل كامل ، في انتظار أن أمشي عبره حتى يتمكن من القفز ليخيفني.’
تتطلب إخافة الناس توقيتًا ، وكلما زادت فاعلية الممثل ، كان توقيتهم أفضل.
لقد فكر تشن غي في الأمر وأخرج هاتفه لضبط منبه لمدة دقيقة واحدة. قام بتعيين نغمة التنبيه على أنها فستان الزفاف ، وقرفص ببطء ودفع الهاتف منزلقا إلى الصندوق عبر الفجوة المفتوحة.
——
عندما تدخل منزل مسكون وتبدء بإخافة العمال…..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط