نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-190

الفصل مئة وتسعين: لا تخف أنا زائر.

الفصل مئة وتسعين: لا تخف أنا زائر.

الفصل مئة وتسعين: لا تخف أنا زائر.
أصبح الممر فجأة هادئًا لدرجة أنه لا يمكن سماع صوت التنفس. لم يدرك “الشبح” داخل الصندوق ما فعله تشن غي. لقد كان لا يزال ينتظر الحظة لإعطاء تشن غي ضربة قاتلة.
في الزاوية ، لقد كان تشن غي أيضا يعد الوقت بصمت. بعد ثلاثين ثانية ، كان هناك صوت صرير داخل الصندوق. ربما تعب الممثل من الحفاظ على نفس الوضعية لفترة طويلة.
في المقارنة ، لقد كان تشن غي أشبه بصياد من ذوا خبرة. لقد قوس ظهره وتقدم ببطء إلى الأمام. بعد أربعين ثانية ، لقد حار ‘الشبح’ لأن الزائر لم يحضر. لقد حنى جسده إلى الأمام لضبط زاويته على أمل اكتشاف تشن غي.
لقد كانت المواجهة الصامتة على وشك الوصول إلى ذروتها. عندما لم يتبقى إلا ثلاث ثوانٍ فقط ، اخذ تشن غي خطوة للأمام لإغلاق مقدمة الصندوق. في الوقت نفسه ، لقد ظهر صوت صراخ الشبح داخل الصندوق. مختلفة عن الجمعة السوداء ، بدأت فستان
الزفاف بتصاعد!
لقد كان الممثل ، الذي كان مركزا على تحديد موقع تشن غي ، قد كان متوتراً ، وصوت صراخ المرأة القوي ظهر وراءه. لقد طرق الممثل على الباب ، وفي ذعره ، بدا وكأنه قد تعثر عن طريق الخطأ على الدعامة التي كان من المفترض أن يستخدمها لتخويف
تشن غي. لقد سقط داخل الصندوق بصوت.
“ما كان هذا الصوت؟ ما كان هذا الصوت!”
أصبح الصندوق المظلم والضيق أعظم كابوس له لأنه بدا وكأن شبح الأنثى قد كان بجانبه. لقد ضرب على الباب بجنون. تشن غي ، الذي تنبأ بكل شيء ، تفضل بأخذ خطوة إلى الوراء لمنع فتح الباب.
“ما هذا الصوت؟ دعني أخرج!” خائفًا من أن الحجب قد ينفق الكثير من طاقته ، سرعان ما تحرك تشن غي إلى الجانب.
لقد تم ضرب الباب مفتوحًا ، وزحف منه رجل شبح يرتدي زي مريض بدم مزيف. لقد لهث بجشع للهواء مع ذراعه على صدره. لقد انهار في منتصف الممر أشبه تماما بضحية صدمة.
“لا تخف ، أنا الزائر فقط.” لقد تحدث تشن غي في المسجل بشكل طبيعي. ثم التقط هاتفه وأطفأ إنذاره. لقد كان يتصرف كما لو أن كل شيء كان طبيعيا تماما.
بينما إختلط عرقه البارد بالدم المزيف ، نظر الرجل إلى تشن غي بمشاعر مختلطة. لقد بدى مثيرا للشفقة بقدر ما يمكن أن يكون.
“لماذا سقطت؟ هل تشعر بالألم؟” لقد إستدار تشن غي للنظر داخل منطقة الصندوق. لقد كان يجلس على الأرض رأسي دمى صُنعت خصيصًا ، وكان أحد شعر الرأسين الطويل قد خرج من الدمية. “لقد خططتم يا رفاق لاستخدام مثل هذا الدعامة المخيفة؟
شريرون للغاية.”
لقد خطط تشن غي للذهاب لمساعدة الرجل ، ولكن الرجل زحف بعيدا عنه. “لا تلمسني! المضي قدمًا … يمكنني الوقوف بمفردي.”
“أأنت متأكد؟ أنت تبدو شاحبا للغاية.”
“هذا ماكياج! فقط اتركني أذهب!” ناضل الشبح الذكر إلى الصندوق وأغلق الباب خلفه.
“إذا كن حذرا.” لقد أعاد تشن غي التنبيه لما كان عليه. ‘فستان الزفاف هذه بالتأكيد مفيدة.’ لقد ضربه شيء ما على ظهر رأسه. لقد إستدار تشن غي مرة أخرى للنظر. ‘جثة المرأة’ كانت لا تزال تتأرجح في الهواء.
لقد مد يده ليقبض على أقدام الجسم. لقد بدوا باردين للمسته. لقد كان هناك حتى اسم مكتوب على زي المريض في الجسم – تشو زين زين.
“العمل اليدوي ليس سيئاً لكنه لا يزال أسوأ من الدمى داخل منزلي المسكون.”
بعد إعطاء تعليقه ، واصل تشن غي المضي قدما. لقد إلتفت عبر الزاوية ، وبدأت ‘جثة المرأة’ في الممر تتأرجح مرة أخرى.
لقد دخل تشن غي رسميا كلية تيان تنغ الطبية. لقد كانت الجدران البيضاء مكتظة بالكلمات التي كُتبت بالدم المجفف. كانت هناك تصريحات مثل “أنا لا أريد أن أموت” و “أعطني أعضائي”.
“من المؤكد أن خلفية هذا المنزل المسكون معقدة. أعتقد أن الهدف من ذلك هو أن يستكشف الزائر المكان بمفرده والتوصل إلى حل لإعادة بناء قصة الأصل الحقيقية.”
لقد وقف تشن غي داخل الممر. تم رسم النوافذ على الجانبين ، ولكن مع تأثيرات الإضاءة ، فقد أعطى شعورًا بأن هناك شيئًا ما يركض خارج النافذة. الشخص الذي صمم هذا المكان كان بالفعل خبيرًا. وكانت النوافذ على الجانب مزيج من وهمية وحقيقية. عندما
مشى تشن غي عبر النافذة الرابعة ، مدت يد للإمساك به. هذا لم يكن كل شيء. لقد أصدر السقف فوقه صوت، ورأس دمية الذي كان مخفيًا فوقه ووقع بين أذرع تشن غي.
إذا كان هذا شخصًا آخر ، فعلى الأرجح كانوا سيصرخون ، لكن تشن غي لم يكن هادئًا أكثر من ذلك أبدًا. لقد حمل الرأس وشعر بالحنين. “عندما كان عمري أربعة أو خمسة أعوام ، اعتدت على الركض في كل مكان برؤوس مزيفة مثل هذا. الوقت يطير”.
الممثل الذي أمسك تشن غي على الجانب الآخر من النافذة كان حائرا. ‘يحمل رأسًا مزيفًا ويركض في المكان عندما كان في الرابعة أو الخامسة؟ أي نوع من التربية هو هذا؟’
أطلق الشخص بصمت قبضته وتراجع خلف النافذة. لقد خفت الضوء في المنزل المسكون ببطء ، ولقد كان هناك أضواء خضراء مثبتة على بعد كل بضعة أمتار. لقد أصبح الممر أصغر ، وكانت هناك غرف جراحية بدأت تظهر على كلا الجانبين.
“غرف العمليات الجراحية؟ في هذا الوقت القريب؟” لقد توقف تشن غي في الغرفة الأولى ونظر حوله. كان هذا شيئًا تعلمه بعد إكمال العديد من مهام التجريبية. لقد كان بحاجة لفحص الغرفة من أجل الأمان قبل الدخول إليها.
عندما إستدار لينظر ، لقد فوجئ بالعثور على حارس الأمن. لقد كان لا يزال يرتدي قناع الشبح. لقد كان يساعد في إخراج الرجل السابق من الصندوق.
“عادة ، يجب أن يكون هناك شبح يطارد الزوار ، وهذا من شأنه أن يزيد من إثارة التجربة”.
لقد كانت أطراف الرجل داخل الصندوق تحولت إلى نودلز ولم يستطع الوقوف بمفرده. لقد كان رجل الأمن في موقف محرج. لقد فقد الجو المخيف كله.
“إذا كان هناك اثنان منهم فقط ، فسيكون ذلك جيدًا ، لكن كيف أشعر أن هناك شخص ثالث يتبع؟” لقد أخذ تشن غي ملاحظة عقلية لذلك قبل الدخول إلى غرفة تشريح الجثث. تم دفع الطاولات إلى جانب الجدار ، وغطى الدم المزيف العارضات في الغرفة. لقد بدا
المشهد دموي.
“الأساليب اليابانية والغربية تحب هذا النوع من التصميم.” لقد كان تشن غي يبحث عن الخوف والإرهاب. كان الأسلوب الدموي من مظاهر العنف. لقد فحصت عيناه غرفة تشريح الجثث ، ولمفاجأة تشن جي ، لم يكن هناك ممثل يختبئ هناك ، فقط العارضات
المكسورة.
التقط البعض منهم وأدرك أن كل واحد منهم قد كان يفتقد إلى نوع مختلف من الأعضاء. والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن الجميع كانوا يرتدون زي مريض بنفس الاسم – تشو زين زين.
“أهذا طلب خاص من الرئيس؟” لقد حاول تشن غي أن يتذكر كل الفيديو الذي شاهده في محطة الأمن في ذهنه. لم يرد ذكر لهذا الاسم.
“تشو زين زين؟ هل يمكن أن تكون المرأة التي ظهرت في الفيديو؟”
لقد خرج تشن غي من غرفة التشريح. اختفى حارس الأمن والرجل داخل الصندوق ؛ لقد بدَا وكأنهم قد غادروا المنزل المسكون.

الفصل مئة وتسعين: لا تخف أنا زائر. أصبح الممر فجأة هادئًا لدرجة أنه لا يمكن سماع صوت التنفس. لم يدرك “الشبح” داخل الصندوق ما فعله تشن غي. لقد كان لا يزال ينتظر الحظة لإعطاء تشن غي ضربة قاتلة. في الزاوية ، لقد كان تشن غي أيضا يعد الوقت بصمت. بعد ثلاثين ثانية ، كان هناك صوت صرير داخل الصندوق. ربما تعب الممثل من الحفاظ على نفس الوضعية لفترة طويلة. في المقارنة ، لقد كان تشن غي أشبه بصياد من ذوا خبرة. لقد قوس ظهره وتقدم ببطء إلى الأمام. بعد أربعين ثانية ، لقد حار ‘الشبح’ لأن الزائر لم يحضر. لقد حنى جسده إلى الأمام لضبط زاويته على أمل اكتشاف تشن غي. لقد كانت المواجهة الصامتة على وشك الوصول إلى ذروتها. عندما لم يتبقى إلا ثلاث ثوانٍ فقط ، اخذ تشن غي خطوة للأمام لإغلاق مقدمة الصندوق. في الوقت نفسه ، لقد ظهر صوت صراخ الشبح داخل الصندوق. مختلفة عن الجمعة السوداء ، بدأت فستان الزفاف بتصاعد! لقد كان الممثل ، الذي كان مركزا على تحديد موقع تشن غي ، قد كان متوتراً ، وصوت صراخ المرأة القوي ظهر وراءه. لقد طرق الممثل على الباب ، وفي ذعره ، بدا وكأنه قد تعثر عن طريق الخطأ على الدعامة التي كان من المفترض أن يستخدمها لتخويف تشن غي. لقد سقط داخل الصندوق بصوت. “ما كان هذا الصوت؟ ما كان هذا الصوت!” أصبح الصندوق المظلم والضيق أعظم كابوس له لأنه بدا وكأن شبح الأنثى قد كان بجانبه. لقد ضرب على الباب بجنون. تشن غي ، الذي تنبأ بكل شيء ، تفضل بأخذ خطوة إلى الوراء لمنع فتح الباب. “ما هذا الصوت؟ دعني أخرج!” خائفًا من أن الحجب قد ينفق الكثير من طاقته ، سرعان ما تحرك تشن غي إلى الجانب. لقد تم ضرب الباب مفتوحًا ، وزحف منه رجل شبح يرتدي زي مريض بدم مزيف. لقد لهث بجشع للهواء مع ذراعه على صدره. لقد انهار في منتصف الممر أشبه تماما بضحية صدمة. “لا تخف ، أنا الزائر فقط.” لقد تحدث تشن غي في المسجل بشكل طبيعي. ثم التقط هاتفه وأطفأ إنذاره. لقد كان يتصرف كما لو أن كل شيء كان طبيعيا تماما. بينما إختلط عرقه البارد بالدم المزيف ، نظر الرجل إلى تشن غي بمشاعر مختلطة. لقد بدى مثيرا للشفقة بقدر ما يمكن أن يكون. “لماذا سقطت؟ هل تشعر بالألم؟” لقد إستدار تشن غي للنظر داخل منطقة الصندوق. لقد كان يجلس على الأرض رأسي دمى صُنعت خصيصًا ، وكان أحد شعر الرأسين الطويل قد خرج من الدمية. “لقد خططتم يا رفاق لاستخدام مثل هذا الدعامة المخيفة؟ شريرون للغاية.” لقد خطط تشن غي للذهاب لمساعدة الرجل ، ولكن الرجل زحف بعيدا عنه. “لا تلمسني! المضي قدمًا … يمكنني الوقوف بمفردي.” “أأنت متأكد؟ أنت تبدو شاحبا للغاية.” “هذا ماكياج! فقط اتركني أذهب!” ناضل الشبح الذكر إلى الصندوق وأغلق الباب خلفه. “إذا كن حذرا.” لقد أعاد تشن غي التنبيه لما كان عليه. ‘فستان الزفاف هذه بالتأكيد مفيدة.’ لقد ضربه شيء ما على ظهر رأسه. لقد إستدار تشن غي مرة أخرى للنظر. ‘جثة المرأة’ كانت لا تزال تتأرجح في الهواء. لقد مد يده ليقبض على أقدام الجسم. لقد بدوا باردين للمسته. لقد كان هناك حتى اسم مكتوب على زي المريض في الجسم – تشو زين زين. “العمل اليدوي ليس سيئاً لكنه لا يزال أسوأ من الدمى داخل منزلي المسكون.” بعد إعطاء تعليقه ، واصل تشن غي المضي قدما. لقد إلتفت عبر الزاوية ، وبدأت ‘جثة المرأة’ في الممر تتأرجح مرة أخرى. لقد دخل تشن غي رسميا كلية تيان تنغ الطبية. لقد كانت الجدران البيضاء مكتظة بالكلمات التي كُتبت بالدم المجفف. كانت هناك تصريحات مثل “أنا لا أريد أن أموت” و “أعطني أعضائي”. “من المؤكد أن خلفية هذا المنزل المسكون معقدة. أعتقد أن الهدف من ذلك هو أن يستكشف الزائر المكان بمفرده والتوصل إلى حل لإعادة بناء قصة الأصل الحقيقية.” لقد وقف تشن غي داخل الممر. تم رسم النوافذ على الجانبين ، ولكن مع تأثيرات الإضاءة ، فقد أعطى شعورًا بأن هناك شيئًا ما يركض خارج النافذة. الشخص الذي صمم هذا المكان كان بالفعل خبيرًا. وكانت النوافذ على الجانب مزيج من وهمية وحقيقية. عندما مشى تشن غي عبر النافذة الرابعة ، مدت يد للإمساك به. هذا لم يكن كل شيء. لقد أصدر السقف فوقه صوت، ورأس دمية الذي كان مخفيًا فوقه ووقع بين أذرع تشن غي. إذا كان هذا شخصًا آخر ، فعلى الأرجح كانوا سيصرخون ، لكن تشن غي لم يكن هادئًا أكثر من ذلك أبدًا. لقد حمل الرأس وشعر بالحنين. “عندما كان عمري أربعة أو خمسة أعوام ، اعتدت على الركض في كل مكان برؤوس مزيفة مثل هذا. الوقت يطير”. الممثل الذي أمسك تشن غي على الجانب الآخر من النافذة كان حائرا. ‘يحمل رأسًا مزيفًا ويركض في المكان عندما كان في الرابعة أو الخامسة؟ أي نوع من التربية هو هذا؟’ أطلق الشخص بصمت قبضته وتراجع خلف النافذة. لقد خفت الضوء في المنزل المسكون ببطء ، ولقد كان هناك أضواء خضراء مثبتة على بعد كل بضعة أمتار. لقد أصبح الممر أصغر ، وكانت هناك غرف جراحية بدأت تظهر على كلا الجانبين. “غرف العمليات الجراحية؟ في هذا الوقت القريب؟” لقد توقف تشن غي في الغرفة الأولى ونظر حوله. كان هذا شيئًا تعلمه بعد إكمال العديد من مهام التجريبية. لقد كان بحاجة لفحص الغرفة من أجل الأمان قبل الدخول إليها. عندما إستدار لينظر ، لقد فوجئ بالعثور على حارس الأمن. لقد كان لا يزال يرتدي قناع الشبح. لقد كان يساعد في إخراج الرجل السابق من الصندوق. “عادة ، يجب أن يكون هناك شبح يطارد الزوار ، وهذا من شأنه أن يزيد من إثارة التجربة”. لقد كانت أطراف الرجل داخل الصندوق تحولت إلى نودلز ولم يستطع الوقوف بمفرده. لقد كان رجل الأمن في موقف محرج. لقد فقد الجو المخيف كله. “إذا كان هناك اثنان منهم فقط ، فسيكون ذلك جيدًا ، لكن كيف أشعر أن هناك شخص ثالث يتبع؟” لقد أخذ تشن غي ملاحظة عقلية لذلك قبل الدخول إلى غرفة تشريح الجثث. تم دفع الطاولات إلى جانب الجدار ، وغطى الدم المزيف العارضات في الغرفة. لقد بدا المشهد دموي. “الأساليب اليابانية والغربية تحب هذا النوع من التصميم.” لقد كان تشن غي يبحث عن الخوف والإرهاب. كان الأسلوب الدموي من مظاهر العنف. لقد فحصت عيناه غرفة تشريح الجثث ، ولمفاجأة تشن جي ، لم يكن هناك ممثل يختبئ هناك ، فقط العارضات المكسورة. التقط البعض منهم وأدرك أن كل واحد منهم قد كان يفتقد إلى نوع مختلف من الأعضاء. والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن الجميع كانوا يرتدون زي مريض بنفس الاسم – تشو زين زين. “أهذا طلب خاص من الرئيس؟” لقد حاول تشن غي أن يتذكر كل الفيديو الذي شاهده في محطة الأمن في ذهنه. لم يرد ذكر لهذا الاسم. “تشو زين زين؟ هل يمكن أن تكون المرأة التي ظهرت في الفيديو؟” لقد خرج تشن غي من غرفة التشريح. اختفى حارس الأمن والرجل داخل الصندوق ؛ لقد بدَا وكأنهم قد غادروا المنزل المسكون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط