نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-188

الفصل مئة وثمانية وثمانون: واحد يكفي.

الفصل مئة وثمانية وثمانون: واحد يكفي.

الفصل مئة وثمانية وثمانون: واحد يكفي.
لقد كانت القاعة ممتلئة بالناس. كان لا يزال هناك أشخاص في الطابق السفلي ، واستمر المصعد في جلب زوار جدد. في الساعة 10 صباحًا ، ظهر أخيرًا مالك كلية تيان تنغ الطبية. لقد كان متوسط ​​الطول ، وكان لديه قصة شعر قصيرة ، وبدا أنه في
الثلاثينيات من عمره.
كان هناك عارضتان في ملابس ممرضة كاشفة وراءها. على الرغم من أن مكياجهم كان بلون أبيض مثير للقلق، فإن عيونهم لم تتوقف مطلقًا عن إطلاق الكهرباء. جرب الرجل السماعة الخارجية ووقف على الدرجات أمام مدخل المنزل المسكون وقال “الجميع ،
شكراً لكم على دعمكم الكريم. لقد حافظت كلية تيان تنغ الطبية دائماً …”
لقد كانت عيون تشن غي تفحص العارضتين. لم يكن ينتبه إلى خطاب الرجل التمهيدي. لقد كان يفكر في تصميم أزياء جميلة ومثيرة لتشو وان عندما يكون منزله المسكون في نشاطه التالي.
لقد تحدث الرجل لمدة دقيقتين إلى ثلاث دقائق قبل أن يصل إلى النقطة المهمة.
“يقوم فريقنا بتحسين ‘المنزل المسكون’ كل ستة أشهر. بمساعدة فريق أجنبي محترف ، يتم تحديث جميع المخيفات ، وبصفتي المالك ، فإن مسؤوليتي هي أن أخبر الجميع أن كلية تيان تنغ الطبية أكثر إثارة للرعب من كل المنازل المسكونة المتاحة في السوق!”
“نحن نكافح من أجل الإرعاب الأكثر واقعية ، على عكس بعض المنازل المسكونة غير الأخلاقية التي تعتمد على جيوش المياه على الإنترنت لرفع شعبيتها. إنهم يعتقدون أن هذا كان ذكيًا ، وبعض الناس قد وقع في الحيل القذرة ، لكن بصراحة ، أجد هذا السلوك
مثيرا للضحك! ” (له نفس معنى جيوش ال 50 سنت)
لقد كان تشن غي يفقد صبره من ذلك كل الافتراء. لقد دفع إلى الأمام من خلال الحشد ، ولكن كان هناك الكثير من الناس. وأخيرا ، وصل إلى بائع التذاكر. “تذكرة من فضلك.”
“هل حجزت تذكرة عبر الإنترنت؟”
“لا.”
“أنا آسف ، لقد تم بيع جميع تذاكر اليوم. ماذا عن بقائك حتى بعد ظهر اليوم؟ ربما قد يكون هناك افتتاح بعد ذلك.”
“لقد ذهبت جميع التذاكر؟”
استمر المالك في التحدث على خشبة المسرح. “إذا كانت المنازل المسكونة في السوق هي الجيل الأول ، فإن كلية تيان تنغ الطبية الخاصة بي هي الجيل الرابع من المنازل المسكونة التي تجمع بين العديد من التقنيات المتطورة!”
“اليوم هو اليوم الأول الذي نفتح فيه أبوابنا لمواطني جيوجيانغ. للسماح للجميع بفهم أوضح للوضع ، سأختار أربعة زوار بشكل عشوائي لتجربة المنزل المسكون مع مسجل صوت وجهاز تخطيط ضربات القلب محمول. من خلال مكبرات الصوت المتصلة
بجهاز تسجيل الصوت ورسم تخطيط القلب الذي يتم بثه على الشاشة ، ستكنون قادرين على رؤية مدى رعب منزلنا المسكون! ”
قبل انتهاء المالك من التحدث ، لقد كان هناك بالفعل هتاف من الحشد. كان من الصعب معرفة ما إذا كان هذا معدا أم لا.
“هناك رمز وراء كل تذكرة ، وسنختار المحظوظين بصانع رموز عشوائي.” أومأ الرجل إلى طاولة المبيعات ، وبدأ العمال في القيام بعملهم.
لقد رأى تشن غي كل شيء بعينيه. لقد خطى الرجل عى منزله المسكون لرفع نفسه ، ولم يستطع أن يبقي مستلقيا.
“انتظر!” رفع تشن غي يده ومشى إلى المسرح. “لقد ذكرت في وقت سابق أن منزلك المسكون أمر مخيف ، لكن المنازل المسكونة الأخرى تعتمد على جيش المياه على الإنترنت لزيادة شعبيتها. هذا ، أنا لا أتفق معك فيه.”
لقد عبس الرجل. إن لو لا وجود الحشد ، لكان قد دعا الأمن لنقل تشن غي.
“أنا رئيس المنزل المسكون في غربي جيوجيانغ ، صاحب المنزل المسكون الذي إفتريته بسعادة على الإنترنت. وفي اليوم السابق استضافت لتوي عرضًا مباشرًا يحتوي على أكثر من 600.000 مشاهد.”
عندما مشى تشن غي إلى المسرح ، لقد كان هناك صوت مألوف من الحشد الذي خرج. “يا رئيس؟”
تبع تشن غي الصوت ورأى هي سان وقاو رو تشوي وقفان في الحشد.
“لماذا أنتما هنا؟” لقد كان تشن غي محتارًا. لقد كان هي سان يدعم عدوه علنا. “إذا كنت ترغب في تجربة منزل مسكون ، فلماذا لم تأتي لي؟”
لم يعرف سان كيف يفسر نفسه. لم يستطع أن يعترف علنًا أمام مالك كلية تيان تنغ الطبية أن المنزل المسكون الخاص بالرئيس تشن كان مخيفًا للغاية. كان فصله لا يزال يعاني من كوابيس من تجربتهم السابقة ، وبالتالي قرر المجيء إلى منزل مسكون آخر
للحصول على بعض الاسترخاء.
لقد أخذ الرجل هذا كذلك. وقد عرف تشن غي بالفعل. “يبدو أن منزلك المسكون ليس بهذه الشعبية ؛ حتى صديقك لن يدعمك. حسنًا ، إذا كنت تصر على تعلم بعض الحيل منا ، فنحن على استعداد لتزويدك بهذه الفرصة. لا تقل أننا لسنا أناس كرماء. ”
كان الرجل ذكي. نظرًا لأنهم تجرأوا على تشويه منزل تشن غي المسكون على الإنترنت ، فمن الواضح أنهم كانوا يعرفون تشن إي. من خلال ترك تشن غي يدخل إلى منزلهم المسكون ، لقد كانت نيتهم واضحة. إذا كان تشن غي خائفًا داخل كلية تنغ تيان الطبية
، فيمكنه استخدام ذلك كنقطة ترويج وإقصاء عملاء المنزل المسكون في جيوجيانغ بقوة. لقد كان لدى تشن غي نفس الفكرة كما فعل. أراد كلاهما إقناع زوار الآخر بالقدوم إلى الخاص بهم.
نظرًا للبث المباشر الأخير ، أصبح المنزل المسكون الخاص بتشن غي من الأمور الساخنة على الأنترنات، لكنه عرف أن الشعبية لن تستمر لفترة طويلة. على الأكثر ، ستستمر لمدة أسبوع. على الرغم من أن كلية تيان تنغ الطبية لم تحظى بشعبية كبيرة مثل
منزل تشن غي المسكون داخل جيوجيانغ ، إلا أنها كانت تتمتع بشعبية وطنية كبيرة وعدد من المشجعين المخلصين مثل سو سو.
“تعالوا ، ساعدوه في وضع جهاز تسجيل الصوت ومراقبة القلب: “سارت العارضتان باتجاه تشن غي. الآن ، سنختار الزوار الثلاثة المحظوظين”.
“لا أعتقد أن هذا ضروري.” هز تشن غي أكتافه. “إن تحدي منزل مسكون بمفردك هو أكثر متعة. إذا كنت تستطيع أن تخيفني ، فسأعترف بأن منزلي المسكون ليس مخيفًا مثل ملكيتك على موقع الويب الخاص بي والترويج لمنزلك المسكونة لمدة شهر كامل.”
لقد تم إثارت إهتمام الرجل بما قاله تشن غي ، لكنه كان حذرًا أيضًا. لقد كان متأكدًا من أن تشن غي كان على وشك القيام بشيء ما. “كيف سنقيس أننا نجحنا في تخويفك؟”
“لقد قمت بتثبيت جهاز مراقبة مخطط ضربات القلب ، أليس كذلك؟ معدل ضربات القلب الطبيعي عندما يمشي شخص عادي هو ما بين 60 إلى 100. عندما يخافون ، سينخفض ​​بشكل كبير الأكسجين الموجود في دمهم ، وسوف يضخ القلب بشكل أسرع.”
نظر تشن غي إلى الرجل وقال بهدوء ، “إذما ارتفعت ضربات قلبي من أي وقت كان لأكثر من 100 ، سأخسر”.
“لديك صفقة.” لم يمنح الرجل تشن غي أي فرصة لتغيير رأيه. حتى هرول صغير من شأنه أن يجلب قلب الرجل لأكثر من 100 ، من دون التكلم عن الخوف. من وجهة نظره ، كان تشن غي سيخسر بالتأكيد.
“لا تكن متسرعًا للغاية. إذا خسرت ، سأعترف بأن منزلك المسكون هو أكثر رعبًا على الإنترنت ، لكن ماذا لو خسرت؟”
“لا تقلق ، إذا خسرنا ، فسنعترف أيضًا بأن منزلنا المسكون ليس مخيفًا مثل منزلك على الإنترنت.” أشار الرجل إلى الحشد. “الجميع هنا يمكن أن يكون شهاديك.”
“في الواقع ، لا يزال لدي طلب صغير واحد.” ابتسم تشن غي ببراءة. “أعتقد أنه لا يزال لديك بعض سوء الفهم حول منزلي المسكون. آمل أن يكون فريقك مستعدًا لزيارة منزلي المسكون. لقد أضفت سيناريو جديدًا ، ولم يتم فتحه للجمهور حتى الآن.”
“حسنا ، لا مشكلة” ، وعد الرجل بسهولة وكسب المودة من الحشد. فقط هي سان وقاو رو تشوي كان لهما تعابير غريبة على وجوههم. عند النظر إلى الرجل ، رأوا أنفسهم في الماضي يتداخلون معه.

الفصل مئة وثمانية وثمانون: واحد يكفي. لقد كانت القاعة ممتلئة بالناس. كان لا يزال هناك أشخاص في الطابق السفلي ، واستمر المصعد في جلب زوار جدد. في الساعة 10 صباحًا ، ظهر أخيرًا مالك كلية تيان تنغ الطبية. لقد كان متوسط ​​الطول ، وكان لديه قصة شعر قصيرة ، وبدا أنه في الثلاثينيات من عمره. كان هناك عارضتان في ملابس ممرضة كاشفة وراءها. على الرغم من أن مكياجهم كان بلون أبيض مثير للقلق، فإن عيونهم لم تتوقف مطلقًا عن إطلاق الكهرباء. جرب الرجل السماعة الخارجية ووقف على الدرجات أمام مدخل المنزل المسكون وقال “الجميع ، شكراً لكم على دعمكم الكريم. لقد حافظت كلية تيان تنغ الطبية دائماً …” لقد كانت عيون تشن غي تفحص العارضتين. لم يكن ينتبه إلى خطاب الرجل التمهيدي. لقد كان يفكر في تصميم أزياء جميلة ومثيرة لتشو وان عندما يكون منزله المسكون في نشاطه التالي. لقد تحدث الرجل لمدة دقيقتين إلى ثلاث دقائق قبل أن يصل إلى النقطة المهمة. “يقوم فريقنا بتحسين ‘المنزل المسكون’ كل ستة أشهر. بمساعدة فريق أجنبي محترف ، يتم تحديث جميع المخيفات ، وبصفتي المالك ، فإن مسؤوليتي هي أن أخبر الجميع أن كلية تيان تنغ الطبية أكثر إثارة للرعب من كل المنازل المسكونة المتاحة في السوق!” “نحن نكافح من أجل الإرعاب الأكثر واقعية ، على عكس بعض المنازل المسكونة غير الأخلاقية التي تعتمد على جيوش المياه على الإنترنت لرفع شعبيتها. إنهم يعتقدون أن هذا كان ذكيًا ، وبعض الناس قد وقع في الحيل القذرة ، لكن بصراحة ، أجد هذا السلوك مثيرا للضحك! ” (له نفس معنى جيوش ال 50 سنت) لقد كان تشن غي يفقد صبره من ذلك كل الافتراء. لقد دفع إلى الأمام من خلال الحشد ، ولكن كان هناك الكثير من الناس. وأخيرا ، وصل إلى بائع التذاكر. “تذكرة من فضلك.” “هل حجزت تذكرة عبر الإنترنت؟” “لا.” “أنا آسف ، لقد تم بيع جميع تذاكر اليوم. ماذا عن بقائك حتى بعد ظهر اليوم؟ ربما قد يكون هناك افتتاح بعد ذلك.” “لقد ذهبت جميع التذاكر؟” استمر المالك في التحدث على خشبة المسرح. “إذا كانت المنازل المسكونة في السوق هي الجيل الأول ، فإن كلية تيان تنغ الطبية الخاصة بي هي الجيل الرابع من المنازل المسكونة التي تجمع بين العديد من التقنيات المتطورة!” “اليوم هو اليوم الأول الذي نفتح فيه أبوابنا لمواطني جيوجيانغ. للسماح للجميع بفهم أوضح للوضع ، سأختار أربعة زوار بشكل عشوائي لتجربة المنزل المسكون مع مسجل صوت وجهاز تخطيط ضربات القلب محمول. من خلال مكبرات الصوت المتصلة بجهاز تسجيل الصوت ورسم تخطيط القلب الذي يتم بثه على الشاشة ، ستكنون قادرين على رؤية مدى رعب منزلنا المسكون! ” قبل انتهاء المالك من التحدث ، لقد كان هناك بالفعل هتاف من الحشد. كان من الصعب معرفة ما إذا كان هذا معدا أم لا. “هناك رمز وراء كل تذكرة ، وسنختار المحظوظين بصانع رموز عشوائي.” أومأ الرجل إلى طاولة المبيعات ، وبدأ العمال في القيام بعملهم. لقد رأى تشن غي كل شيء بعينيه. لقد خطى الرجل عى منزله المسكون لرفع نفسه ، ولم يستطع أن يبقي مستلقيا. “انتظر!” رفع تشن غي يده ومشى إلى المسرح. “لقد ذكرت في وقت سابق أن منزلك المسكون أمر مخيف ، لكن المنازل المسكونة الأخرى تعتمد على جيش المياه على الإنترنت لزيادة شعبيتها. هذا ، أنا لا أتفق معك فيه.” لقد عبس الرجل. إن لو لا وجود الحشد ، لكان قد دعا الأمن لنقل تشن غي. “أنا رئيس المنزل المسكون في غربي جيوجيانغ ، صاحب المنزل المسكون الذي إفتريته بسعادة على الإنترنت. وفي اليوم السابق استضافت لتوي عرضًا مباشرًا يحتوي على أكثر من 600.000 مشاهد.” عندما مشى تشن غي إلى المسرح ، لقد كان هناك صوت مألوف من الحشد الذي خرج. “يا رئيس؟” تبع تشن غي الصوت ورأى هي سان وقاو رو تشوي وقفان في الحشد. “لماذا أنتما هنا؟” لقد كان تشن غي محتارًا. لقد كان هي سان يدعم عدوه علنا. “إذا كنت ترغب في تجربة منزل مسكون ، فلماذا لم تأتي لي؟” لم يعرف سان كيف يفسر نفسه. لم يستطع أن يعترف علنًا أمام مالك كلية تيان تنغ الطبية أن المنزل المسكون الخاص بالرئيس تشن كان مخيفًا للغاية. كان فصله لا يزال يعاني من كوابيس من تجربتهم السابقة ، وبالتالي قرر المجيء إلى منزل مسكون آخر للحصول على بعض الاسترخاء. لقد أخذ الرجل هذا كذلك. وقد عرف تشن غي بالفعل. “يبدو أن منزلك المسكون ليس بهذه الشعبية ؛ حتى صديقك لن يدعمك. حسنًا ، إذا كنت تصر على تعلم بعض الحيل منا ، فنحن على استعداد لتزويدك بهذه الفرصة. لا تقل أننا لسنا أناس كرماء. ” كان الرجل ذكي. نظرًا لأنهم تجرأوا على تشويه منزل تشن غي المسكون على الإنترنت ، فمن الواضح أنهم كانوا يعرفون تشن إي. من خلال ترك تشن غي يدخل إلى منزلهم المسكون ، لقد كانت نيتهم واضحة. إذا كان تشن غي خائفًا داخل كلية تنغ تيان الطبية ، فيمكنه استخدام ذلك كنقطة ترويج وإقصاء عملاء المنزل المسكون في جيوجيانغ بقوة. لقد كان لدى تشن غي نفس الفكرة كما فعل. أراد كلاهما إقناع زوار الآخر بالقدوم إلى الخاص بهم. نظرًا للبث المباشر الأخير ، أصبح المنزل المسكون الخاص بتشن غي من الأمور الساخنة على الأنترنات، لكنه عرف أن الشعبية لن تستمر لفترة طويلة. على الأكثر ، ستستمر لمدة أسبوع. على الرغم من أن كلية تيان تنغ الطبية لم تحظى بشعبية كبيرة مثل منزل تشن غي المسكون داخل جيوجيانغ ، إلا أنها كانت تتمتع بشعبية وطنية كبيرة وعدد من المشجعين المخلصين مثل سو سو. “تعالوا ، ساعدوه في وضع جهاز تسجيل الصوت ومراقبة القلب: “سارت العارضتان باتجاه تشن غي. الآن ، سنختار الزوار الثلاثة المحظوظين”. “لا أعتقد أن هذا ضروري.” هز تشن غي أكتافه. “إن تحدي منزل مسكون بمفردك هو أكثر متعة. إذا كنت تستطيع أن تخيفني ، فسأعترف بأن منزلي المسكون ليس مخيفًا مثل ملكيتك على موقع الويب الخاص بي والترويج لمنزلك المسكونة لمدة شهر كامل.” لقد تم إثارت إهتمام الرجل بما قاله تشن غي ، لكنه كان حذرًا أيضًا. لقد كان متأكدًا من أن تشن غي كان على وشك القيام بشيء ما. “كيف سنقيس أننا نجحنا في تخويفك؟” “لقد قمت بتثبيت جهاز مراقبة مخطط ضربات القلب ، أليس كذلك؟ معدل ضربات القلب الطبيعي عندما يمشي شخص عادي هو ما بين 60 إلى 100. عندما يخافون ، سينخفض ​​بشكل كبير الأكسجين الموجود في دمهم ، وسوف يضخ القلب بشكل أسرع.” نظر تشن غي إلى الرجل وقال بهدوء ، “إذما ارتفعت ضربات قلبي من أي وقت كان لأكثر من 100 ، سأخسر”. “لديك صفقة.” لم يمنح الرجل تشن غي أي فرصة لتغيير رأيه. حتى هرول صغير من شأنه أن يجلب قلب الرجل لأكثر من 100 ، من دون التكلم عن الخوف. من وجهة نظره ، كان تشن غي سيخسر بالتأكيد. “لا تكن متسرعًا للغاية. إذا خسرت ، سأعترف بأن منزلك المسكون هو أكثر رعبًا على الإنترنت ، لكن ماذا لو خسرت؟” “لا تقلق ، إذا خسرنا ، فسنعترف أيضًا بأن منزلنا المسكون ليس مخيفًا مثل منزلك على الإنترنت.” أشار الرجل إلى الحشد. “الجميع هنا يمكن أن يكون شهاديك.” “في الواقع ، لا يزال لدي طلب صغير واحد.” ابتسم تشن غي ببراءة. “أعتقد أنه لا يزال لديك بعض سوء الفهم حول منزلي المسكون. آمل أن يكون فريقك مستعدًا لزيارة منزلي المسكون. لقد أضفت سيناريو جديدًا ، ولم يتم فتحه للجمهور حتى الآن.” “حسنا ، لا مشكلة” ، وعد الرجل بسهولة وكسب المودة من الحشد. فقط هي سان وقاو رو تشوي كان لهما تعابير غريبة على وجوههم. عند النظر إلى الرجل ، رأوا أنفسهم في الماضي يتداخلون معه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط