نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-187

الفصل مئة وسبعة وثمانون: كلية تيان تنغ الطبية.

الفصل مئة وسبعة وثمانون: كلية تيان تنغ الطبية.

الفصل مئة وسبعة وثمانون: كلية تيان تنغ الطبية.
بعد أن غادرت تشو وان ، عاد تشن غي إلى المنزل المسكون وحده. لقد كان لا يزال لديه الكثير من الأشياء للقيام به. بعد إصلاح قلم روح القلم ، قام تشن غي بدفن الدجاج بجانب المنزل المسكون. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما قتل الدجاجة. لم تكن هناك
جروح على جسدها ، لذلك شك في أن القاتل جاء من وراء الباب. من أجل الأمن ، لم يترك تشن غي جثة الدجاجة في أي مكان آخر ولكنه اختار إعادتها إلى منزله المسكون لدفنها.
بعد التعامل مع جميع الأعمال المنزلية ، دخل تشن غي إلى موقف السيارات تحت الأرض. لقد تم نسخ قاعة المرضى الثالثة بالكامل. كان حجمها ضعف حجم مدرسة مويانغ الثانوية ، وتم وضعها مقابل المدرسة. تم ربط جميع السيناريوهات معًا ، وتقاطعت
المسارات. كان شكل متاهة الإرهاب يتشكل بالفعل.
لقد قام تشن غي بمشاهدة السيناريو ، وبعد التأكد من عدم وجود خطر ، قام بتركيب عدد قليل من الكاميرات التي تركت من قبل في عدة نقاط رئيسية قبل مغادرة السيناريو.
‘جاءت مدرسة مويانغ الثانوية مع مهمتين مخفيتين ، وقاعة المرضى الثالثة هي سيناريو من فئة ثلاث نجوم ، لذلك يجب أن يكون لديها مهام أكثر خفية. ومع ذلك ، لقد تجولت في السيناريو بأكمله ، ولا يوجد شيء في غير محله. يبدو أن المفعل لهذه المهام
المخفية لن يتم العثور عليه بهذه السهولة.’
بعد عودته إلى غرفة استراحة الموظفين ، لقد كان تشن غي على وشك الاستلقاء عندما تلقى رسالة من المفتش لي. بعد التفكير في الأمر ، أعطى تشن غي المفتش لي مكالمة. “أيها العم سان باو ، أنا بخير الآن. لا داعي للقلق.”
“حسنًا ، على الأقل أنت متفائل”. كانت هناك خطوات على الطرف الآخر. كان المفتش لي يسير إلى مكان منعزل قبل أن يستمر. “لقد شاهدت اللقطات من الليلة الماضية. عندما رأيت الضحايا المحاصرين ، كان عليك الاتصال بالشرطة بالفعل.”
“أنا أفهم. سأكون أكثر حذرا في المرة القادمة.”
“لا يزال هناك مرة قادمة؟” تنهد المفتش لي. “فليكن ذلك. أحاول فقط أن أذكرك بالحذر. أيضًا ، شيئان لإبلاغك. وفقًا لبيانك ، شارك ثلاثة أفراد في محاصرة الضحايا. الثلاثة جميعهم في مهب الريح ، لذلك عليك أن تكون حذراً ، فهم جميعًا يعانون من أمراض
عقلية ويمكنهم فعل أي شيء “.
“حسنا ، سأكون حذرا.”
“الشيء الثاني مرتبط بأكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة.” بدا المفتش لي وكأنه كان يقلب بعض الملفات. “لقد فتشت جميع الرجال الذين كانوا على صلة بالمدرسة ابتداءً من خمس سنوات ، وقمنا بتقليص حجمهم إلى 21 مشتبه بهم. في أقل من أسبوع ،
سنتمكن من العثور على الجاني الذي أجبر الفتاة على قتل نفسها “.
لقد كانت زانغ يا سوف تحصل على عدالتها أخيرا. زفر تشن بعمق في الهاتف. “أيها المفتش لي ، بعد القبض على القاتل ، هل يمكنني الحصول على خمس دقائق وحدي معه؟”
“سنرى الأمر لاحقًا ، لكن لا ترفع آمالك”. علق المفتش لي ، لقد نظر تشن غي في هاتفه ، ساهيا حتى نام في النهاية.

في الغرفة الحمراء كالدم، جلس تشن غي في السرير. لقد كانت الأوعية الدموية في ساقيه تظهر على السطح. لقد نظر من حوله بغباء ، وظهر صوت مان نان بجانبه. “ليس لديك الكثير من الوقت المتبقي.”
استدار ورأى الصبي يقف في منتصف الغرفة. لقد كانت الخطوط الحمراء تجوب في جسده.
“مان نان؟”
قال الولد بلا تعبير “ليس لديك الكثير من الوقت المتبقي”. عندما كان على وشك تكرارها للمرة الثالثة ، أصبحت الخطوط الحمراء مشدودة ، وتمزق جسد الصبي إلى قطع.
“مهلا!”
طارت عيون تشن غي مفتوحة ، واستيقظ من الكابوس ، جبهته غارقة في العرق البارد. لقد كانت الساعة 3:40 صباحًا ، وتزامن ذلك مع الوقت الذي خرج فيه من ‘الباب’.
لماذا قد يكون لدي حلم كهذا؟ هل حدث أي شيء لشخصية مان نان الرئيسية داخل الباب؟’ لقد فقد تشن غي كل الاهتمام بالنوم. أخذ هاتفه وأدواته وحقيبة ظهره وتوجه إلى قاعة المرضى الثالثة.
عاد تشن قه إلى هذا المكان في الساعة 5 صباحا. كانت الشمس قادمة ، ولكن المباني كان لا يزال يبدو مخيفا. لقد قفز تشن غي فوق السياج لمستشفى الأمراض العقلية. لقد قامت الشرطة بتفكيك الأقفال إلى قاعة المرضى الثالثة ، وتوجه تشن جي إلى الغرفة
الثالثة على الفور.
دفع الباب مفتوحًا ، وبدا كل شيء كما كان عند مغادرته. لم يأتي تحقيقه مع شيء. لقد مشى تشن غي أعمق في قاعة المرضى بينما كان يفكر. لقد استعاد المطرقة والساطور الذين كان قد أخفاهما في الليلة السابقة وهرع إلى مكتب المدير. باستخدام الأدوات
الموجودة في صندوق الأدوات الخاص به ، قام بنزع المسامير الأربعة الحمراء كالدم من زوايا الخزانة.
‘أنهم يبدون كمسامير حديد عادية.’ مزق تشن غي قطعة من الستارة ، واستخدمها للف المسامير ، ووضعها داخل حقيبته.
كان اليوم قد بدأ. علمًا أنه لا يزال أمامه الكثير من الأشياء ، لقد خرج من مستشفى الأمراض العقلية ، وسار مسافة كبيرة ، وفي النهاية عثر على سيارة أجرة. وعاد إلى منتزه القرن الجديد.
بعد وضع حقيبة ظهره ، وضع تشن غي علامة الإغلاق المؤقت وحمل مجموعة من الأشياء قبل أن يسارع إلى وسط المدينة.
“ساحة شينغ يوان الدولية الطابق الثالث.” أمسك تشن غي المنشور في يده بينما إنتظر المصعد لقد كان هناك مجموعة من الشباب والشابات بالقرب منه ، وكانوا يتحدثون مع بعضهم البعض. لقد كانوا متحمسين للغاية.
“لقد شعرت بالصدمة لأن كلية تيان تنغ الطبية قررت المجيء إلى جيوجيانغ! عندما كانوا متمركزين في شينغ هاي العام الماضي ، كنت على استعداد للذهاب في قطار للذهاب لزيارتهم!”
“يبدو أنك تبالغين مرة أخرى. سو سو ، أسمعي أن لدينا أيضًا منزل مسكون جيد ، وهو مشهور جدًا عبر الإنترنت.”
“لا تصدقي الشائعات عبر الإنترنت. المنازل المسكونة التي لدينا تعتمد فقط على الحيل الرخيصة ؛ إنها ليست منافسة لكلية تيان تنغ الطبية. أنت لست عشيقا مثل ، لذا لن تفهم ذلك”.
لقد كان سو سو التي تحدثت فتاة لطيفة إلى حد ما. لقد كان طولها حوالي 1.6 متر ، وكان أمامها مسطح مثل ظهرها. لقد كان يقف بجانب سو سو شاب طويل القامة. وأضاف بخجل ، “ولكن أليست كل المنازل المسكونة هي نفسها؟”
“معظم المنازل المسكونة في الأمر للحصول على المال ، ولكن كلية تيان تنغ الطبية مختلفة ؛ إنها تهدف إلى تجربة حقيقية وإنهما في عالمين مختلفين.” يبدو أن الفتاة قد كانت من محبي المنازل المسكونة الحقيقين. “لن تفهم الأمر حتى لو شرحته لك. في وقت
لاحق ، فقط تمسك ورائي.”
كانت الفتاة مثيرة للاهتمام للغاية ، ولقد حصلت على اهتمام تشن غي. لقد فتح باب المصعد ، وصعد جميعهم إلى الطابق الثالث. تم افتتاح المصعد لكشف القاعة المليئة بالزوار الذين ينتظرون.
“كلية تيان تنغ الطبية مشهورة جدا؟” لقد خاطر تشن غي بحياته وطاقته للقيام بكل أنواع العروض الترويجية على الإنترنت ، وبالكاد جعل شعبية منزله المسكون تصعد. في المقابل ، تمكنت كلية تيان تنغ الطبية من جذب الكثير من الزوار من خلال الحديث
الشفهي وحده. لقد كان ذلك مثيرا للإهتمام للغاية.
“إنهم ، بالطبع ، مشهورون! إنه أكبر منزل مسكون متنقل متاح حاليًا في السوق! لقد استأجروا مصمماً محترفًا للمنازل المسكونة من اليابان يتمتعون بخبرة تزيد عن عشر سنوات. فريق المكياج وكل قطعة معيّنة مصنوع بطريقة مخصصة.” لقد سمعت الفتاة التي
تدعى سو سو تشن غي وشرحت له بصبر: “أيها العم ، على الرغم من أن سعر الدخول مكلف إلى حد ما ، إلا أنه يستحق بالتأكيد أموالك! تستخدم الإخافة الصوت والضوء والكهرباء والرائحة. إنها أفضل منزل مسكون بطراز ياباني في الأمة “.
“العم؟” إهتزت شفاه تشن غي قليلا. الأشياء التي رآها بالأمس كانت مخيفة بما فيه الكفاية. بعد الإهتمام بتعبيره ، لقد مشى تشن غي وراء الفتاة ، متمتمًا ، “لم أختبر منزلًا مسكونًا على الطراز الياباني من قبل ، لكنني أتساءل ، مقارنةً بقاعة المرضى الثالثة ،
أيهما أكثر رعبا؟”

الفصل مئة وسبعة وثمانون: كلية تيان تنغ الطبية. بعد أن غادرت تشو وان ، عاد تشن غي إلى المنزل المسكون وحده. لقد كان لا يزال لديه الكثير من الأشياء للقيام به. بعد إصلاح قلم روح القلم ، قام تشن غي بدفن الدجاج بجانب المنزل المسكون. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما قتل الدجاجة. لم تكن هناك جروح على جسدها ، لذلك شك في أن القاتل جاء من وراء الباب. من أجل الأمن ، لم يترك تشن غي جثة الدجاجة في أي مكان آخر ولكنه اختار إعادتها إلى منزله المسكون لدفنها. بعد التعامل مع جميع الأعمال المنزلية ، دخل تشن غي إلى موقف السيارات تحت الأرض. لقد تم نسخ قاعة المرضى الثالثة بالكامل. كان حجمها ضعف حجم مدرسة مويانغ الثانوية ، وتم وضعها مقابل المدرسة. تم ربط جميع السيناريوهات معًا ، وتقاطعت المسارات. كان شكل متاهة الإرهاب يتشكل بالفعل. لقد قام تشن غي بمشاهدة السيناريو ، وبعد التأكد من عدم وجود خطر ، قام بتركيب عدد قليل من الكاميرات التي تركت من قبل في عدة نقاط رئيسية قبل مغادرة السيناريو. ‘جاءت مدرسة مويانغ الثانوية مع مهمتين مخفيتين ، وقاعة المرضى الثالثة هي سيناريو من فئة ثلاث نجوم ، لذلك يجب أن يكون لديها مهام أكثر خفية. ومع ذلك ، لقد تجولت في السيناريو بأكمله ، ولا يوجد شيء في غير محله. يبدو أن المفعل لهذه المهام المخفية لن يتم العثور عليه بهذه السهولة.’ بعد عودته إلى غرفة استراحة الموظفين ، لقد كان تشن غي على وشك الاستلقاء عندما تلقى رسالة من المفتش لي. بعد التفكير في الأمر ، أعطى تشن غي المفتش لي مكالمة. “أيها العم سان باو ، أنا بخير الآن. لا داعي للقلق.” “حسنًا ، على الأقل أنت متفائل”. كانت هناك خطوات على الطرف الآخر. كان المفتش لي يسير إلى مكان منعزل قبل أن يستمر. “لقد شاهدت اللقطات من الليلة الماضية. عندما رأيت الضحايا المحاصرين ، كان عليك الاتصال بالشرطة بالفعل.” “أنا أفهم. سأكون أكثر حذرا في المرة القادمة.” “لا يزال هناك مرة قادمة؟” تنهد المفتش لي. “فليكن ذلك. أحاول فقط أن أذكرك بالحذر. أيضًا ، شيئان لإبلاغك. وفقًا لبيانك ، شارك ثلاثة أفراد في محاصرة الضحايا. الثلاثة جميعهم في مهب الريح ، لذلك عليك أن تكون حذراً ، فهم جميعًا يعانون من أمراض عقلية ويمكنهم فعل أي شيء “. “حسنا ، سأكون حذرا.” “الشيء الثاني مرتبط بأكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة.” بدا المفتش لي وكأنه كان يقلب بعض الملفات. “لقد فتشت جميع الرجال الذين كانوا على صلة بالمدرسة ابتداءً من خمس سنوات ، وقمنا بتقليص حجمهم إلى 21 مشتبه بهم. في أقل من أسبوع ، سنتمكن من العثور على الجاني الذي أجبر الفتاة على قتل نفسها “. لقد كانت زانغ يا سوف تحصل على عدالتها أخيرا. زفر تشن بعمق في الهاتف. “أيها المفتش لي ، بعد القبض على القاتل ، هل يمكنني الحصول على خمس دقائق وحدي معه؟” “سنرى الأمر لاحقًا ، لكن لا ترفع آمالك”. علق المفتش لي ، لقد نظر تشن غي في هاتفه ، ساهيا حتى نام في النهاية. … في الغرفة الحمراء كالدم، جلس تشن غي في السرير. لقد كانت الأوعية الدموية في ساقيه تظهر على السطح. لقد نظر من حوله بغباء ، وظهر صوت مان نان بجانبه. “ليس لديك الكثير من الوقت المتبقي.” استدار ورأى الصبي يقف في منتصف الغرفة. لقد كانت الخطوط الحمراء تجوب في جسده. “مان نان؟” قال الولد بلا تعبير “ليس لديك الكثير من الوقت المتبقي”. عندما كان على وشك تكرارها للمرة الثالثة ، أصبحت الخطوط الحمراء مشدودة ، وتمزق جسد الصبي إلى قطع. “مهلا!” طارت عيون تشن غي مفتوحة ، واستيقظ من الكابوس ، جبهته غارقة في العرق البارد. لقد كانت الساعة 3:40 صباحًا ، وتزامن ذلك مع الوقت الذي خرج فيه من ‘الباب’. لماذا قد يكون لدي حلم كهذا؟ هل حدث أي شيء لشخصية مان نان الرئيسية داخل الباب؟’ لقد فقد تشن غي كل الاهتمام بالنوم. أخذ هاتفه وأدواته وحقيبة ظهره وتوجه إلى قاعة المرضى الثالثة. عاد تشن قه إلى هذا المكان في الساعة 5 صباحا. كانت الشمس قادمة ، ولكن المباني كان لا يزال يبدو مخيفا. لقد قفز تشن غي فوق السياج لمستشفى الأمراض العقلية. لقد قامت الشرطة بتفكيك الأقفال إلى قاعة المرضى الثالثة ، وتوجه تشن جي إلى الغرفة الثالثة على الفور. دفع الباب مفتوحًا ، وبدا كل شيء كما كان عند مغادرته. لم يأتي تحقيقه مع شيء. لقد مشى تشن غي أعمق في قاعة المرضى بينما كان يفكر. لقد استعاد المطرقة والساطور الذين كان قد أخفاهما في الليلة السابقة وهرع إلى مكتب المدير. باستخدام الأدوات الموجودة في صندوق الأدوات الخاص به ، قام بنزع المسامير الأربعة الحمراء كالدم من زوايا الخزانة. ‘أنهم يبدون كمسامير حديد عادية.’ مزق تشن غي قطعة من الستارة ، واستخدمها للف المسامير ، ووضعها داخل حقيبته. كان اليوم قد بدأ. علمًا أنه لا يزال أمامه الكثير من الأشياء ، لقد خرج من مستشفى الأمراض العقلية ، وسار مسافة كبيرة ، وفي النهاية عثر على سيارة أجرة. وعاد إلى منتزه القرن الجديد. بعد وضع حقيبة ظهره ، وضع تشن غي علامة الإغلاق المؤقت وحمل مجموعة من الأشياء قبل أن يسارع إلى وسط المدينة. “ساحة شينغ يوان الدولية الطابق الثالث.” أمسك تشن غي المنشور في يده بينما إنتظر المصعد لقد كان هناك مجموعة من الشباب والشابات بالقرب منه ، وكانوا يتحدثون مع بعضهم البعض. لقد كانوا متحمسين للغاية. “لقد شعرت بالصدمة لأن كلية تيان تنغ الطبية قررت المجيء إلى جيوجيانغ! عندما كانوا متمركزين في شينغ هاي العام الماضي ، كنت على استعداد للذهاب في قطار للذهاب لزيارتهم!” “يبدو أنك تبالغين مرة أخرى. سو سو ، أسمعي أن لدينا أيضًا منزل مسكون جيد ، وهو مشهور جدًا عبر الإنترنت.” “لا تصدقي الشائعات عبر الإنترنت. المنازل المسكونة التي لدينا تعتمد فقط على الحيل الرخيصة ؛ إنها ليست منافسة لكلية تيان تنغ الطبية. أنت لست عشيقا مثل ، لذا لن تفهم ذلك”. لقد كان سو سو التي تحدثت فتاة لطيفة إلى حد ما. لقد كان طولها حوالي 1.6 متر ، وكان أمامها مسطح مثل ظهرها. لقد كان يقف بجانب سو سو شاب طويل القامة. وأضاف بخجل ، “ولكن أليست كل المنازل المسكونة هي نفسها؟” “معظم المنازل المسكونة في الأمر للحصول على المال ، ولكن كلية تيان تنغ الطبية مختلفة ؛ إنها تهدف إلى تجربة حقيقية وإنهما في عالمين مختلفين.” يبدو أن الفتاة قد كانت من محبي المنازل المسكونة الحقيقين. “لن تفهم الأمر حتى لو شرحته لك. في وقت لاحق ، فقط تمسك ورائي.” كانت الفتاة مثيرة للاهتمام للغاية ، ولقد حصلت على اهتمام تشن غي. لقد فتح باب المصعد ، وصعد جميعهم إلى الطابق الثالث. تم افتتاح المصعد لكشف القاعة المليئة بالزوار الذين ينتظرون. “كلية تيان تنغ الطبية مشهورة جدا؟” لقد خاطر تشن غي بحياته وطاقته للقيام بكل أنواع العروض الترويجية على الإنترنت ، وبالكاد جعل شعبية منزله المسكون تصعد. في المقابل ، تمكنت كلية تيان تنغ الطبية من جذب الكثير من الزوار من خلال الحديث الشفهي وحده. لقد كان ذلك مثيرا للإهتمام للغاية. “إنهم ، بالطبع ، مشهورون! إنه أكبر منزل مسكون متنقل متاح حاليًا في السوق! لقد استأجروا مصمماً محترفًا للمنازل المسكونة من اليابان يتمتعون بخبرة تزيد عن عشر سنوات. فريق المكياج وكل قطعة معيّنة مصنوع بطريقة مخصصة.” لقد سمعت الفتاة التي تدعى سو سو تشن غي وشرحت له بصبر: “أيها العم ، على الرغم من أن سعر الدخول مكلف إلى حد ما ، إلا أنه يستحق بالتأكيد أموالك! تستخدم الإخافة الصوت والضوء والكهرباء والرائحة. إنها أفضل منزل مسكون بطراز ياباني في الأمة “. “العم؟” إهتزت شفاه تشن غي قليلا. الأشياء التي رآها بالأمس كانت مخيفة بما فيه الكفاية. بعد الإهتمام بتعبيره ، لقد مشى تشن غي وراء الفتاة ، متمتمًا ، “لم أختبر منزلًا مسكونًا على الطراز الياباني من قبل ، لكنني أتساءل ، مقارنةً بقاعة المرضى الثالثة ، أيهما أكثر رعبا؟”

الفصل مئة وسبعة وثمانون: كلية تيان تنغ الطبية. بعد أن غادرت تشو وان ، عاد تشن غي إلى المنزل المسكون وحده. لقد كان لا يزال لديه الكثير من الأشياء للقيام به. بعد إصلاح قلم روح القلم ، قام تشن غي بدفن الدجاج بجانب المنزل المسكون. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما قتل الدجاجة. لم تكن هناك جروح على جسدها ، لذلك شك في أن القاتل جاء من وراء الباب. من أجل الأمن ، لم يترك تشن غي جثة الدجاجة في أي مكان آخر ولكنه اختار إعادتها إلى منزله المسكون لدفنها. بعد التعامل مع جميع الأعمال المنزلية ، دخل تشن غي إلى موقف السيارات تحت الأرض. لقد تم نسخ قاعة المرضى الثالثة بالكامل. كان حجمها ضعف حجم مدرسة مويانغ الثانوية ، وتم وضعها مقابل المدرسة. تم ربط جميع السيناريوهات معًا ، وتقاطعت المسارات. كان شكل متاهة الإرهاب يتشكل بالفعل. لقد قام تشن غي بمشاهدة السيناريو ، وبعد التأكد من عدم وجود خطر ، قام بتركيب عدد قليل من الكاميرات التي تركت من قبل في عدة نقاط رئيسية قبل مغادرة السيناريو. ‘جاءت مدرسة مويانغ الثانوية مع مهمتين مخفيتين ، وقاعة المرضى الثالثة هي سيناريو من فئة ثلاث نجوم ، لذلك يجب أن يكون لديها مهام أكثر خفية. ومع ذلك ، لقد تجولت في السيناريو بأكمله ، ولا يوجد شيء في غير محله. يبدو أن المفعل لهذه المهام المخفية لن يتم العثور عليه بهذه السهولة.’ بعد عودته إلى غرفة استراحة الموظفين ، لقد كان تشن غي على وشك الاستلقاء عندما تلقى رسالة من المفتش لي. بعد التفكير في الأمر ، أعطى تشن غي المفتش لي مكالمة. “أيها العم سان باو ، أنا بخير الآن. لا داعي للقلق.” “حسنًا ، على الأقل أنت متفائل”. كانت هناك خطوات على الطرف الآخر. كان المفتش لي يسير إلى مكان منعزل قبل أن يستمر. “لقد شاهدت اللقطات من الليلة الماضية. عندما رأيت الضحايا المحاصرين ، كان عليك الاتصال بالشرطة بالفعل.” “أنا أفهم. سأكون أكثر حذرا في المرة القادمة.” “لا يزال هناك مرة قادمة؟” تنهد المفتش لي. “فليكن ذلك. أحاول فقط أن أذكرك بالحذر. أيضًا ، شيئان لإبلاغك. وفقًا لبيانك ، شارك ثلاثة أفراد في محاصرة الضحايا. الثلاثة جميعهم في مهب الريح ، لذلك عليك أن تكون حذراً ، فهم جميعًا يعانون من أمراض عقلية ويمكنهم فعل أي شيء “. “حسنا ، سأكون حذرا.” “الشيء الثاني مرتبط بأكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة.” بدا المفتش لي وكأنه كان يقلب بعض الملفات. “لقد فتشت جميع الرجال الذين كانوا على صلة بالمدرسة ابتداءً من خمس سنوات ، وقمنا بتقليص حجمهم إلى 21 مشتبه بهم. في أقل من أسبوع ، سنتمكن من العثور على الجاني الذي أجبر الفتاة على قتل نفسها “. لقد كانت زانغ يا سوف تحصل على عدالتها أخيرا. زفر تشن بعمق في الهاتف. “أيها المفتش لي ، بعد القبض على القاتل ، هل يمكنني الحصول على خمس دقائق وحدي معه؟” “سنرى الأمر لاحقًا ، لكن لا ترفع آمالك”. علق المفتش لي ، لقد نظر تشن غي في هاتفه ، ساهيا حتى نام في النهاية. … في الغرفة الحمراء كالدم، جلس تشن غي في السرير. لقد كانت الأوعية الدموية في ساقيه تظهر على السطح. لقد نظر من حوله بغباء ، وظهر صوت مان نان بجانبه. “ليس لديك الكثير من الوقت المتبقي.” استدار ورأى الصبي يقف في منتصف الغرفة. لقد كانت الخطوط الحمراء تجوب في جسده. “مان نان؟” قال الولد بلا تعبير “ليس لديك الكثير من الوقت المتبقي”. عندما كان على وشك تكرارها للمرة الثالثة ، أصبحت الخطوط الحمراء مشدودة ، وتمزق جسد الصبي إلى قطع. “مهلا!” طارت عيون تشن غي مفتوحة ، واستيقظ من الكابوس ، جبهته غارقة في العرق البارد. لقد كانت الساعة 3:40 صباحًا ، وتزامن ذلك مع الوقت الذي خرج فيه من ‘الباب’. لماذا قد يكون لدي حلم كهذا؟ هل حدث أي شيء لشخصية مان نان الرئيسية داخل الباب؟’ لقد فقد تشن غي كل الاهتمام بالنوم. أخذ هاتفه وأدواته وحقيبة ظهره وتوجه إلى قاعة المرضى الثالثة. عاد تشن قه إلى هذا المكان في الساعة 5 صباحا. كانت الشمس قادمة ، ولكن المباني كان لا يزال يبدو مخيفا. لقد قفز تشن غي فوق السياج لمستشفى الأمراض العقلية. لقد قامت الشرطة بتفكيك الأقفال إلى قاعة المرضى الثالثة ، وتوجه تشن جي إلى الغرفة الثالثة على الفور. دفع الباب مفتوحًا ، وبدا كل شيء كما كان عند مغادرته. لم يأتي تحقيقه مع شيء. لقد مشى تشن غي أعمق في قاعة المرضى بينما كان يفكر. لقد استعاد المطرقة والساطور الذين كان قد أخفاهما في الليلة السابقة وهرع إلى مكتب المدير. باستخدام الأدوات الموجودة في صندوق الأدوات الخاص به ، قام بنزع المسامير الأربعة الحمراء كالدم من زوايا الخزانة. ‘أنهم يبدون كمسامير حديد عادية.’ مزق تشن غي قطعة من الستارة ، واستخدمها للف المسامير ، ووضعها داخل حقيبته. كان اليوم قد بدأ. علمًا أنه لا يزال أمامه الكثير من الأشياء ، لقد خرج من مستشفى الأمراض العقلية ، وسار مسافة كبيرة ، وفي النهاية عثر على سيارة أجرة. وعاد إلى منتزه القرن الجديد. بعد وضع حقيبة ظهره ، وضع تشن غي علامة الإغلاق المؤقت وحمل مجموعة من الأشياء قبل أن يسارع إلى وسط المدينة. “ساحة شينغ يوان الدولية الطابق الثالث.” أمسك تشن غي المنشور في يده بينما إنتظر المصعد لقد كان هناك مجموعة من الشباب والشابات بالقرب منه ، وكانوا يتحدثون مع بعضهم البعض. لقد كانوا متحمسين للغاية. “لقد شعرت بالصدمة لأن كلية تيان تنغ الطبية قررت المجيء إلى جيوجيانغ! عندما كانوا متمركزين في شينغ هاي العام الماضي ، كنت على استعداد للذهاب في قطار للذهاب لزيارتهم!” “يبدو أنك تبالغين مرة أخرى. سو سو ، أسمعي أن لدينا أيضًا منزل مسكون جيد ، وهو مشهور جدًا عبر الإنترنت.” “لا تصدقي الشائعات عبر الإنترنت. المنازل المسكونة التي لدينا تعتمد فقط على الحيل الرخيصة ؛ إنها ليست منافسة لكلية تيان تنغ الطبية. أنت لست عشيقا مثل ، لذا لن تفهم ذلك”. لقد كان سو سو التي تحدثت فتاة لطيفة إلى حد ما. لقد كان طولها حوالي 1.6 متر ، وكان أمامها مسطح مثل ظهرها. لقد كان يقف بجانب سو سو شاب طويل القامة. وأضاف بخجل ، “ولكن أليست كل المنازل المسكونة هي نفسها؟” “معظم المنازل المسكونة في الأمر للحصول على المال ، ولكن كلية تيان تنغ الطبية مختلفة ؛ إنها تهدف إلى تجربة حقيقية وإنهما في عالمين مختلفين.” يبدو أن الفتاة قد كانت من محبي المنازل المسكونة الحقيقين. “لن تفهم الأمر حتى لو شرحته لك. في وقت لاحق ، فقط تمسك ورائي.” كانت الفتاة مثيرة للاهتمام للغاية ، ولقد حصلت على اهتمام تشن غي. لقد فتح باب المصعد ، وصعد جميعهم إلى الطابق الثالث. تم افتتاح المصعد لكشف القاعة المليئة بالزوار الذين ينتظرون. “كلية تيان تنغ الطبية مشهورة جدا؟” لقد خاطر تشن غي بحياته وطاقته للقيام بكل أنواع العروض الترويجية على الإنترنت ، وبالكاد جعل شعبية منزله المسكون تصعد. في المقابل ، تمكنت كلية تيان تنغ الطبية من جذب الكثير من الزوار من خلال الحديث الشفهي وحده. لقد كان ذلك مثيرا للإهتمام للغاية. “إنهم ، بالطبع ، مشهورون! إنه أكبر منزل مسكون متنقل متاح حاليًا في السوق! لقد استأجروا مصمماً محترفًا للمنازل المسكونة من اليابان يتمتعون بخبرة تزيد عن عشر سنوات. فريق المكياج وكل قطعة معيّنة مصنوع بطريقة مخصصة.” لقد سمعت الفتاة التي تدعى سو سو تشن غي وشرحت له بصبر: “أيها العم ، على الرغم من أن سعر الدخول مكلف إلى حد ما ، إلا أنه يستحق بالتأكيد أموالك! تستخدم الإخافة الصوت والضوء والكهرباء والرائحة. إنها أفضل منزل مسكون بطراز ياباني في الأمة “. “العم؟” إهتزت شفاه تشن غي قليلا. الأشياء التي رآها بالأمس كانت مخيفة بما فيه الكفاية. بعد الإهتمام بتعبيره ، لقد مشى تشن غي وراء الفتاة ، متمتمًا ، “لم أختبر منزلًا مسكونًا على الطراز الياباني من قبل ، لكنني أتساءل ، مقارنةً بقاعة المرضى الثالثة ، أيهما أكثر رعبا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط