نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-184

الفصل مئة وأربعة وثمانون: يسيطر عليها الشغف.

الفصل مئة وأربعة وثمانون: يسيطر عليها الشغف.

الفصل مئة وأربعة وثمانون: يسيطر عليها الشغف.
لقد كان لا يزال لدى تشن غي أسئلة كثيرة ، لكن الصبي لم يعطيه أي فرصة وبدأ العد التنازلي. لقد كان يرى أن الصبي كان يناضل أيضًا. جسده لم يتعاف تماما ، وكان الدم على ملابسه يتلاشى. “توقف عن إهدار وقتي ، اذهب!”
عندما كان إقترب أكثر، لقد أدرك تشن غي أن الباب كان مليئًا بالشقوق الصغيرة ، وأن هناك الكثير من الأوعية الدموية التي كانت تنسج من خلالها لإصلاح الجروح. تم تذكيره بالانفجار الصاخب الذي رافق ظهور زانغ يا. فكر في ذلك. “بعد أن أرسلها الرجل العجوز ، اقتحمت زانغ يا الباب مرة أخرى. يبدو أن الباب يمكن كسره ، لكنه سوف يصلح نفسه”.
عند فتح الباب ، لم يعد العالم الذي استقبله في ظلال حمراء ، ووجد تشن غي الممر المظلم مريحًا للغاية.
“مواء؟” قطة بيضاء قد قرفصت بجانب الباب. لقد تحولت لإلقاء نظرة على تشن غي، عيونها متعددة الألوان تتألق بفضول. بعد الخروج من الباب ، أراد تشن غي أن يستدير لشكر الصبي ، لكن الصبي ضرب الباب مغلقًا في وجهه.
‘لدي شعور بأن الصبي يخبئ شيئًا ما ، ولكن ما هذا؟ هل هو خائف من زانغ يا؟’ لقد ظهر الزي المدرسي الأحمر الذي يرفرف في الريح في ذهن تشن غي ، ولقد ارتجف. هذه المهمة التجريبية من فئة الثلاث نجوم منحته فهمًا جديدًا لزانغ يا لقد كانت السبح الأحمر زانغ يا معاكسًا تمامًا للشخص الذي كانت عليه عندما كانت على قيد الحياة. لقد كانت قاسية ولا ترحم. لقد حطمت الباب وهاجمت كل من تجرأ على الوقوف في طريقها.
‘زانغ يا يجب أن تكون قد خرجت من الباب معي ، أليس كذلك؟’ إستدار تشن غي للنظر ، ولقد كانت زانغ يا تقف على بعد قدم واحد منه. كان اللون الأحمر على زيها أكثر إشراقًا من ذي قبل.
لقد كانت أصابع تشن غي ترتعش كما لو كان يتشنّج ، وأطلق تشن غي ضحكة محرجة لإخفاء مدى ذعره. “انظري كم هو مضحك هذا الشيء برمته. لقد ذهبت داخل الباب لأنني كنت قلقًا عليك ، لكن في النهاية ، كنت أنت التي أنقذتني”.
لقد كانت زانغ يا صامتة بينما درست وجه تشن غي بعناية. تم تجميد تشن غي صلبا تحت تدقيقها. لقد كان يحاول اكتشاف طريقة لتخفيف الحالة المزاجية عندما أدرك أنه خلال العشرين عامًا أو نحو ذلك التي كان بها على قيد الحياة ، لقد كانت تجربته في التحدث مع الفتيات صفرًا.
‘ما الذي كنت أفعله على مدار العشرين عامًا الماضية’ – أخيرًا ، لقد قام تشن غي بدفع ما يلي. “لقد تم التعامل مع الأشياء هنا. دعينا نذهب إلى المنزل.”
لم ترد زانغ يا لكنها اخذت خطوة للأمام. عندما كاد وجهها أن يلامس تشن غي ، زادت فجأة في سرعتها للمرور عبر جسم تشن غي قبل الدخول في ظله.
لقد اهتز الهاتف الأسود في جيبه ، وانحنى تشن غي على الحائط قبل أن ينزلق عليه. لقد كانت جبهته مغطة بالفعل بالعرق البارد. كان الضغط الذي حققته زانغ يا مرتفعًا جدًا.
“هل هذا تنبيه بانتهاء المهمة؟” بعد أخذ نفس عميق ، أخرج تشن غي الهاتف وفتح التنبيه.
“ارتفع مستوى المودة لدى زانغ يا قليلاً! قريباً ، سوف ينتقل إلى المستوى التالي – يسيطر عليها الشغف!”
جعل التنبيه الذي ظهر على الشاشة تشن غي يمتص نفسا عميقا. ‘يسيطر عليها الشغف ، لماذا يبدو خطيرا جدا؟ هل ستمزقني زانغ يا عن غير قصد عندما تكون في نوبات شغفها؟’
لقد عانق تشن غي رأسه وأخذ يئن من الألم. لقد قفزت القطة البيضاء على حقيبة ظهره واستلقت بتكاسل. يبدو أنها قد اعتادت على مختلف الإنفعالات الغريبة لصاحبها.
‘في أي حال ، ليست هناك حاجة للقلق بشأن ذلك حتى الآن.’ وقف تشن غي ، وبعد إلقاء نظرة على هاتفه ، رأى أنه تم قطع جميع الإشارات بعد أن دخل الباب. ثم ، تذكر بثه المباشر. لقد دخل إلى المنصة ورأى أن البث المباشر الخاص به قد تم حظره مؤقتًا ، لكن حسابه لم يتم تجميده. لا يزال بإمكانه التعليق بشكل طبيعي.
‘ما الذي يحدث هنا؟’
لقد ألقى نظرة على عدد المشاهدين . مع هذا البث المباشر ، لقد قفو عدد متابعيه ال150،000. أنقر في أي بث مباشر كبير ، وكانوا يتحدثون عن قصتي تشن غي و كين غوانغ. لقد قام تشن غي بتهدئة نفسه وذهب للبحث عن قناة كين غوانغ. تم حظر مجرى الرجل كذلك.
‘ما الذي يحدث؟ إتصل تشن غي بليو داو ، وتم التقاطه بعد سبع رنات. “ليو داو؟ لماذا تم حظر البث المباشر الخاص بي وكين غوانغ؟ هل بسبب شاشة سوداء طويلة للغاية؟”
بعد بضع ثوان ، أجاب صوت غير معروف لذكر ، “هذا هو فريق التحقيق في المدينة. أعطني موقعك على الفور. كن في مكانك ولا تتجول”.
‘الشرطة؟ متى وصلوا إلى هنا ، وكيف عرفوا أنني في قاعة المرضى الثالثة؟’ لقد ألقى تشن غي نظرة على الوقت. لقد كانت 3:50 صباحا بالفعل. لقد كان داخل الباب لفترة قصيرة فقط ، ولكن الوقت قد مر بهذه السرعة في العالم الحقيقي. بعد أن تم إلغاء بثه المباشر عندما دخل الباب ، ربما اتصل فريق ليو داو بالشرطة. على عكس هؤلاء المشاهدين عبر الإنترنت ، فهم ليو داو مدى خطورة الأشياء وعرف موقع تشن غي بالضبط.
“أنا في الطابق الأول بالمستشفى العقلي بالمبنى الثالث. يوجد ضحيتان محاصرتان داخل غرفة غسيل المبنى الثاني ، لقد قمت بجمع أدلة على المشتبه بهم “.
“تم إنقاذ الضحيتين. لا تفسد مسرح الجريمة. سنكون هناك في غضون دقيقة واحدة ، ابقِ الخط مفتوحًا”.
“هاتفي يموت ، لذلك أخشى ألا يصمد لفترة طويلة.” عندها أغلق تشن الإتصال. لقد أخفى على الفور المطرقة والساطور.
‘لا بد لي من اخذ الشيء داخل خزانة المدير أيضا.’
لقد سارع إلى مكتب الطابق الثاني. عندما أمسك بالرسائل داخل الخزانة ، وجد تشن غي سر الخزانة عن طريق الخطأ. يمكن فتح القسم الموجود في الجزء الخلفي من الخزانة ، وأدى ذلك إلى ممر خفي. في نهاية الممر كان باب من الصلب.
قفل الباب لائم مفتاح تشن غي. بعد فتحه ودع الباب مفتوحا، لقد فوجئ تشن غي بالعودة إلى الغرفة الثالثة.
‘يجب أن يكون هذا هو النفق السري الذي ذكره وانغ هايمينغ في الغرفة 3. يرتبط هذا الممر بمكتب المدير ، لذلك كان الرجل العجوز يعرف ذلك بالتأكيد.’
عند النظر إلى سرير المريض ، الذي يواجه الممر المخفي ، تم تذكير تشن غي بوالدة مان نان التي بقيت في هذه الغرفة ، وكان لديه فكرة تقريبية عن سبب تعذيب الصبي للمدير القديم.
‘لقد كان وانغ هايمينغ مقيمًا في الغرفة الثالثة ، وربما تمت سرقة هذا المفتاح من المدير بالتعاون مع شبح المرآة.’
كانت الشرطة قادمة قريبًا ، لذا قام تشن غي بإخفاء المفتاح وأعاد كل شيء إلى ما كان عليه ، وجلس بهدوء داخل الغرفة ، في انتظار وصول الشرطة.
في الساعة الرابعة صباحًا ، تم فتح قاعة المرضى الثالثة ، وهرع تشن غي ، الذي كان ينتظر لفترة طويلة ، إلى الأمام ، حاملاً حقيبة ظهره ، وديك في يده ، وقطة بيضاء ترقد على كتفه.
قبل اقتراب تشن غي ، حاصرته الشرطة. تشن غي لم ير أي من هذه الوجوه من قبل.
“أنا صديق! لقد وجدت هذه الأشياء لقد تم تركها من قبل المشتبه بهم.”
بعد استجواب قصير ، أوضح تشن غي سبب وجوده في قاعة المرضى الثالثة. أزال الأشياء المتعلقة بالأشباح وقال إنه قد تمت مطاردته من قبل الوجه الملتوي وانتهى به الأمر محبوسا من طرف الأشخاص المجانين داخل قاعة المرضى الثالثة.
“لقد تُركت بصمات المشتبه بهم على الباب الصلب للطابق الرابع. وهم ثلاثة منهم ؛ لقد كانوا جميعًا مرضى في قاعة المرضى الثالثة”.
لقد كافح ليبقى مستيقظًا حتى الفجر ، وبعد تلقي تنبيه نجاح المهمة على الهاتف الأسود ، غادر تشن غي المستشفى العقلي مع الشرطة.

 

وأخيرا لقد إنتهينا من قاعة المرضى….

————-

 

 

 

ها هي ذي يا أصحاب لم أستطع إطلاق الفصول بسبب المشكلة مع الأنترنات إنني أسف جدا لجعلكم تنتظرون.

وأخيرا لقد إنتهينا من قاعة المرضى….

 

وأخيرا لقد إنتهينا من قاعة المرضى….

كتعبير عن أسفي لقد أطلقت 8 فصول زيادة أرجوا التفهم…..

 

وأخيرا لقد إنتهينا من قاعة المرضى….

وأخيرا لقد إنتهينا من قاعة المرضى….

الفصل مئة وأربعة وثمانون: يسيطر عليها الشغف. لقد كان لا يزال لدى تشن غي أسئلة كثيرة ، لكن الصبي لم يعطيه أي فرصة وبدأ العد التنازلي. لقد كان يرى أن الصبي كان يناضل أيضًا. جسده لم يتعاف تماما ، وكان الدم على ملابسه يتلاشى. “توقف عن إهدار وقتي ، اذهب!” عندما كان إقترب أكثر، لقد أدرك تشن غي أن الباب كان مليئًا بالشقوق الصغيرة ، وأن هناك الكثير من الأوعية الدموية التي كانت تنسج من خلالها لإصلاح الجروح. تم تذكيره بالانفجار الصاخب الذي رافق ظهور زانغ يا. فكر في ذلك. “بعد أن أرسلها الرجل العجوز ، اقتحمت زانغ يا الباب مرة أخرى. يبدو أن الباب يمكن كسره ، لكنه سوف يصلح نفسه”. عند فتح الباب ، لم يعد العالم الذي استقبله في ظلال حمراء ، ووجد تشن غي الممر المظلم مريحًا للغاية. “مواء؟” قطة بيضاء قد قرفصت بجانب الباب. لقد تحولت لإلقاء نظرة على تشن غي، عيونها متعددة الألوان تتألق بفضول. بعد الخروج من الباب ، أراد تشن غي أن يستدير لشكر الصبي ، لكن الصبي ضرب الباب مغلقًا في وجهه. ‘لدي شعور بأن الصبي يخبئ شيئًا ما ، ولكن ما هذا؟ هل هو خائف من زانغ يا؟’ لقد ظهر الزي المدرسي الأحمر الذي يرفرف في الريح في ذهن تشن غي ، ولقد ارتجف. هذه المهمة التجريبية من فئة الثلاث نجوم منحته فهمًا جديدًا لزانغ يا لقد كانت السبح الأحمر زانغ يا معاكسًا تمامًا للشخص الذي كانت عليه عندما كانت على قيد الحياة. لقد كانت قاسية ولا ترحم. لقد حطمت الباب وهاجمت كل من تجرأ على الوقوف في طريقها. ‘زانغ يا يجب أن تكون قد خرجت من الباب معي ، أليس كذلك؟’ إستدار تشن غي للنظر ، ولقد كانت زانغ يا تقف على بعد قدم واحد منه. كان اللون الأحمر على زيها أكثر إشراقًا من ذي قبل. لقد كانت أصابع تشن غي ترتعش كما لو كان يتشنّج ، وأطلق تشن غي ضحكة محرجة لإخفاء مدى ذعره. “انظري كم هو مضحك هذا الشيء برمته. لقد ذهبت داخل الباب لأنني كنت قلقًا عليك ، لكن في النهاية ، كنت أنت التي أنقذتني”. لقد كانت زانغ يا صامتة بينما درست وجه تشن غي بعناية. تم تجميد تشن غي صلبا تحت تدقيقها. لقد كان يحاول اكتشاف طريقة لتخفيف الحالة المزاجية عندما أدرك أنه خلال العشرين عامًا أو نحو ذلك التي كان بها على قيد الحياة ، لقد كانت تجربته في التحدث مع الفتيات صفرًا. ‘ما الذي كنت أفعله على مدار العشرين عامًا الماضية’ – أخيرًا ، لقد قام تشن غي بدفع ما يلي. “لقد تم التعامل مع الأشياء هنا. دعينا نذهب إلى المنزل.” لم ترد زانغ يا لكنها اخذت خطوة للأمام. عندما كاد وجهها أن يلامس تشن غي ، زادت فجأة في سرعتها للمرور عبر جسم تشن غي قبل الدخول في ظله. لقد اهتز الهاتف الأسود في جيبه ، وانحنى تشن غي على الحائط قبل أن ينزلق عليه. لقد كانت جبهته مغطة بالفعل بالعرق البارد. كان الضغط الذي حققته زانغ يا مرتفعًا جدًا. “هل هذا تنبيه بانتهاء المهمة؟” بعد أخذ نفس عميق ، أخرج تشن غي الهاتف وفتح التنبيه. “ارتفع مستوى المودة لدى زانغ يا قليلاً! قريباً ، سوف ينتقل إلى المستوى التالي – يسيطر عليها الشغف!” جعل التنبيه الذي ظهر على الشاشة تشن غي يمتص نفسا عميقا. ‘يسيطر عليها الشغف ، لماذا يبدو خطيرا جدا؟ هل ستمزقني زانغ يا عن غير قصد عندما تكون في نوبات شغفها؟’ لقد عانق تشن غي رأسه وأخذ يئن من الألم. لقد قفزت القطة البيضاء على حقيبة ظهره واستلقت بتكاسل. يبدو أنها قد اعتادت على مختلف الإنفعالات الغريبة لصاحبها. ‘في أي حال ، ليست هناك حاجة للقلق بشأن ذلك حتى الآن.’ وقف تشن غي ، وبعد إلقاء نظرة على هاتفه ، رأى أنه تم قطع جميع الإشارات بعد أن دخل الباب. ثم ، تذكر بثه المباشر. لقد دخل إلى المنصة ورأى أن البث المباشر الخاص به قد تم حظره مؤقتًا ، لكن حسابه لم يتم تجميده. لا يزال بإمكانه التعليق بشكل طبيعي. ‘ما الذي يحدث هنا؟’ لقد ألقى نظرة على عدد المشاهدين . مع هذا البث المباشر ، لقد قفو عدد متابعيه ال150،000. أنقر في أي بث مباشر كبير ، وكانوا يتحدثون عن قصتي تشن غي و كين غوانغ. لقد قام تشن غي بتهدئة نفسه وذهب للبحث عن قناة كين غوانغ. تم حظر مجرى الرجل كذلك. ‘ما الذي يحدث؟ إتصل تشن غي بليو داو ، وتم التقاطه بعد سبع رنات. “ليو داو؟ لماذا تم حظر البث المباشر الخاص بي وكين غوانغ؟ هل بسبب شاشة سوداء طويلة للغاية؟” بعد بضع ثوان ، أجاب صوت غير معروف لذكر ، “هذا هو فريق التحقيق في المدينة. أعطني موقعك على الفور. كن في مكانك ولا تتجول”. ‘الشرطة؟ متى وصلوا إلى هنا ، وكيف عرفوا أنني في قاعة المرضى الثالثة؟’ لقد ألقى تشن غي نظرة على الوقت. لقد كانت 3:50 صباحا بالفعل. لقد كان داخل الباب لفترة قصيرة فقط ، ولكن الوقت قد مر بهذه السرعة في العالم الحقيقي. بعد أن تم إلغاء بثه المباشر عندما دخل الباب ، ربما اتصل فريق ليو داو بالشرطة. على عكس هؤلاء المشاهدين عبر الإنترنت ، فهم ليو داو مدى خطورة الأشياء وعرف موقع تشن غي بالضبط. “أنا في الطابق الأول بالمستشفى العقلي بالمبنى الثالث. يوجد ضحيتان محاصرتان داخل غرفة غسيل المبنى الثاني ، لقد قمت بجمع أدلة على المشتبه بهم “. “تم إنقاذ الضحيتين. لا تفسد مسرح الجريمة. سنكون هناك في غضون دقيقة واحدة ، ابقِ الخط مفتوحًا”. “هاتفي يموت ، لذلك أخشى ألا يصمد لفترة طويلة.” عندها أغلق تشن الإتصال. لقد أخفى على الفور المطرقة والساطور. ‘لا بد لي من اخذ الشيء داخل خزانة المدير أيضا.’ لقد سارع إلى مكتب الطابق الثاني. عندما أمسك بالرسائل داخل الخزانة ، وجد تشن غي سر الخزانة عن طريق الخطأ. يمكن فتح القسم الموجود في الجزء الخلفي من الخزانة ، وأدى ذلك إلى ممر خفي. في نهاية الممر كان باب من الصلب. قفل الباب لائم مفتاح تشن غي. بعد فتحه ودع الباب مفتوحا، لقد فوجئ تشن غي بالعودة إلى الغرفة الثالثة. ‘يجب أن يكون هذا هو النفق السري الذي ذكره وانغ هايمينغ في الغرفة 3. يرتبط هذا الممر بمكتب المدير ، لذلك كان الرجل العجوز يعرف ذلك بالتأكيد.’ عند النظر إلى سرير المريض ، الذي يواجه الممر المخفي ، تم تذكير تشن غي بوالدة مان نان التي بقيت في هذه الغرفة ، وكان لديه فكرة تقريبية عن سبب تعذيب الصبي للمدير القديم. ‘لقد كان وانغ هايمينغ مقيمًا في الغرفة الثالثة ، وربما تمت سرقة هذا المفتاح من المدير بالتعاون مع شبح المرآة.’ كانت الشرطة قادمة قريبًا ، لذا قام تشن غي بإخفاء المفتاح وأعاد كل شيء إلى ما كان عليه ، وجلس بهدوء داخل الغرفة ، في انتظار وصول الشرطة. في الساعة الرابعة صباحًا ، تم فتح قاعة المرضى الثالثة ، وهرع تشن غي ، الذي كان ينتظر لفترة طويلة ، إلى الأمام ، حاملاً حقيبة ظهره ، وديك في يده ، وقطة بيضاء ترقد على كتفه. قبل اقتراب تشن غي ، حاصرته الشرطة. تشن غي لم ير أي من هذه الوجوه من قبل. “أنا صديق! لقد وجدت هذه الأشياء لقد تم تركها من قبل المشتبه بهم.” بعد استجواب قصير ، أوضح تشن غي سبب وجوده في قاعة المرضى الثالثة. أزال الأشياء المتعلقة بالأشباح وقال إنه قد تمت مطاردته من قبل الوجه الملتوي وانتهى به الأمر محبوسا من طرف الأشخاص المجانين داخل قاعة المرضى الثالثة. “لقد تُركت بصمات المشتبه بهم على الباب الصلب للطابق الرابع. وهم ثلاثة منهم ؛ لقد كانوا جميعًا مرضى في قاعة المرضى الثالثة”. لقد كافح ليبقى مستيقظًا حتى الفجر ، وبعد تلقي تنبيه نجاح المهمة على الهاتف الأسود ، غادر تشن غي المستشفى العقلي مع الشرطة.

ها هي ذي يا أصحاب لم أستطع إطلاق الفصول بسبب المشكلة مع الأنترنات إنني أسف جدا لجعلكم تنتظرون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط