نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-183

الفصل مئة وثلاثة وثمانون: العودة.

الفصل مئة وثلاثة وثمانون: العودة.

الفصل مئة وثلاثة وثمانون: العودة.
“اهدؤا!” ركض تشن غي على الفور إلى منتصف الممر. “نحن جميعًا حلفاء هنا ؛ ليست هناك حاجة لإلحاق الأذى ببعضنا البعض!”
لقد كان ظهره مغمورا من أن يتم ضغطه بين شبحين أحمرين. لقد صدم تشن غي من هذا المشهد هو نفسه. لقد كان اثنان من الأشباح الحمراء سيتشاجران ، لكنه كان ، وهو إنسان حي ، الوسيط. ربما كان ذلك بسبب تشن غي ، لم يتحرك الفتى ولا زانغ يا.
في الواقع ، كان الولد قد متفهما بالفعل. بعد استيقاظه ، استمرت الأوعية الدموية داخل قاعة المرضى الثالثة في الصعود إلى جسده ، وكلما تم تطويل الأمر ، كلما زادت قوته.
“يمكنني أن أعطيك جسد الرجل العجوز ، لكن يجب أن أبقي رأسه”. كان هناك اتصال فريد بين الصبي وقاعة المرضى الثالثة. إذا كانت قاعة المرضى الثالثة وحشًا ، فعندئذ كان هو طفل الوحش ، لذلك كان يتمتع بالسيطرة الكاملة على العديد من الأشياء هنا.
لقد ظهرت العديد من الأوعية الدموية على سطح الممر ، وأدارت كرة حول رقبة الرجل العجوز. الرجل العجوز ، الذي استسلم لمصيره ، فتح عينيه فجأة وبدأ بالكفاح. لسوء حظه ، لقد كانت قدم زانغ يا لا تزال على جسده ، لذلك لم يستطع حتى التحرك.
لقد حفرت الأوعية الدموية في رقبة الرجل العجوز ، وكانت الصورة التي حدثت بعد ذلك دموية بعض الشيء. لقد تردد صراخ الرجل العجوز في القاعة. شكلت الأوعية الدموية مخالب من نوع ما ، ونقل رأس الرجل العجوز إلى الصبي.
“ما نوع الخطأ الذي ارتكبه الرجل العجوز؟” لقد كان تشن غي قد تجاوز الشعور بالشفقة على الرجل. فبعد كل شيء ، لقد حاول قتله في وقت مبكر.
“عندما تم فتح الباب لأول مرة ، استخدم الرجل المرضى كمواد اختبار”. نظرت عيون الصبي المجوفة للرأس بين ذراعيه. “أجبر المرضى على دخول الباب وشمل ذلك والدتي.”
عانق الصبي رأس الرجل وكان يبتسم بلطف. “إنه رجل أناني مزيف للغاية. السبب في أنني كنت نائماً كان بسببه وعدد قليل من مرضاه.”
“هو وعدد قليل من المرضى؟ هناك أشخاص آخرون داخل الباب؟” تحرك تشن غي نحو زانغ يا. لقد شعر بالأمان أكثر عند كونه قريبا من زانغ يا.
“لقد وعدت الطبيب تشن بأن أحرس الباب بعد دخوله. لكن ، منذ خمس سنوات ، تم فتح الباب من الخارج”. بدأ الصبي في شرح ما حدث قبل خمس سنوات. “لقد عانى الرجل العجوز من مرض السرطان ، وكان يعلم أنه لن يعيش لفترة طويلة. لإطالة حياته ، وجه اهتمامه نحو العالم وراء الباب.”
“لكنه كان خائفًا ، فكما حدث منذ سنوات عديدة ، أرسل عددًا قليلًا من المرضى إلى الباب أولاً. لقد كانت قاعة المرضى الثالثة عبارة عن مبنى للحجر الصحي ، ولم يكن للمرضى هناك أسرة أو خلفية ، لذلك لقد كانت العملية برمتها سرية للغاية”
“بعد أسبوع من التجارب والتأكد من عدم وجود خطر ، دخل المدير الباب مع عدد قليل من المرضى.” تعلقت الابتسامة على وجه الصبي وهو يربت رأس الرجل العجوز الصارخ. “بعد إغلاق الباب ، أصبح هذا المكان عالمي ، ولا يوجد شيء داخل قاعة المرضى الثالثة يمكن أن يؤذيني.”
“لم أكن أريد أن أؤذيهم ؛ لقد أردت فقط أن أجد شيئًا أقوم به بعد سنوات عديدة من الملل. لكن لدهشتي ، لكي يهربوا ، لقد فتح هؤلاء الأشخاص الباب أمام الوحوش لدخول قاعة المرضى الثالثة. البعض منهم حتى تم إمتلاكهم من قبل هؤلاء الوحوش.”
“عندما اكتشفت ذلك ، كان الأوان قد فات. لقد حاصروني في غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية ولقد كان المدير الذي يموت يبقي عينه علي بينما كان الآخرون قد هربوا بالخطيئة والرعب”.
أومأ تشن غي بعد الاستماع إلى الولد. “لقد رأيت العديد من المرضى في قاعة المرضى الثالثة في العالم الحقيقي. وحش رفيع امتلك كل واحد منهم. لقد قال الرجل العجوز إنهم من مظاهر الرغبة الإنسانية”.
“تماما، هذه كائنات مخلوقة من داخل الباب ، لكنها أيضًا الأضعف”. لقد أخات كلمات الصبي تشن غي. كان الوحش الرفيع هو الأضعف ، لكنه كان يعتقد دائمًا أن وحش المرآة هو الأضعف.
“قبل خمس سنوات ، دخل سبعة مرضى الباب ، وتم إمتلاك أربعة منهم من طرف أضعف الوحوش. أما الثلاثة الآخرون ، فلم أستطع أن أعرف”. لقد ألقي الولد نظرة على تشن غي. “حقيقة أنك هنا تعني أنك تقاتلت معهم بالفعل. قد يبحث الباقون عنك بحثا عن المتاعب”.
“هل يمكن أن تخبرني عن الثلاثة الأكثر خطورة؟”
“هناك امرأة جميلة بشكل لا يصدق ، رجل ذو وجه مدمر ، والآخر يسمى وو فاي.” صر الصبي على أسنانه عندما قال اسم وو فاي. “لقد كان هذا وو فاي هو الذي وضع خطة لإمساكي.”
ثم أضاف الصبي: “لكن وو فاي ليس هو الأكثر صعوبة في التعامل معه. عليك أن تكون حذراً بشأن الوجه المدمر ؛ إنه الأخطر”.
“شكرا للتذكير.”
“ليست هناك حاجة لشكري لأنه لدي خدمة لأسألها منك”. لقد درس الصبي تشن غي لفترة طويلة وأخيرًا عبر عن هدفه الحقيقي. “ما أنا إلا شخصية ، وقاعة المرضى الثالثة هذه خلف الباب هي مضيفي. بما أنني د كنت هنا لفترة طويلة ، من وجهة نظر معينة ، يمكنك أن تقول إن وعيي قد اندمج مع المبنى. لايمكن للأشخاص من الخارج أن يقتلوني, يمكنهم إضعافي فقط وجعلي أنام”
“لا يمكنهم قتلي ، لكن يمكنهم التأثير علي من خلال إيذاء شخصيتي الثانية. في الواقع ، قد يكونون قادرين على التحكم بي من خلاله. هذا هو أكثر ما يقلقني ، لذلك ، إذا لزم الأمر ، الرجاء مساعدتي في حماية الشخصية الثانية: لم يعد لدي عائلة في هذا العالم ، وهو صديقي الوحيد “.
“لا مشكلة. أنا صديق مع شخصيتك الثانية أيضًا ، لذلك لن لا أساعده أبدًا”. حاول تشن غي إقامة علاقة صداقة مع الصبي وتمنى أن يتمكن يومًا ما من استئجاره كواحد من عماله. منزله المسكون بحاجة لشخص ما في عمره.
“لنأمل أن تتمسك بوعدك”. حمل الصبي رأس الرجل العجوز إلى الغرفة 3. “البقاء لفترة طويلة في هذا العالم سيضر بروحك وجسدك. سوف تملأ بالأفكار السلبية. إذا بقيت طويلاً بما فيه الكفاية ، فستجنون أيضًا”.
لقد دفع الباب إلى الغرفة 3 مفتوحًا ووضع رأس الرجل العجوز بجانب السرير. “سأرسلك. إذا كان هناك أي مشكلة ، فيمكنك أن تجدني في منتصف الليل ؛ سأفتح الباب لمدة دقيقة واحدة.”
“لماذا دقيقة واحدة؟” إهتزت عيون تشن غي.
“ذلك هو حد سيطرتي” ، أجاب الصبي. “هذا العالم ضخم ، وهناك العديد من الأبواب الأخرى. بعض الأبواب ، مثل هذا الباب ، يحرسها أشخاص ، وترك البعض الآخر دون مراقبة. عادةً ، إذا كان هناك شخص يحرس الباب ، فسيكون وقت فتح الباب دقيقة واحدة .”
“حسنا، فهمت.” أخفض تشن غي رأسه ، مفكرا في الباب في منزله المسكون.
عندما دخل كل من تشن غي و زانغ يا إلى الغرفة 3 ، أغلق الصبي الباب. لقد قف بجانب الباب. “يمكنك العودة الآن.”
“ولكن كيف؟”
أشار الولد عند باب الغرفة 3. “ادفعه مفتوحًا ، لديك دقيقة واحدة فقط.”

الفصل مئة وثلاثة وثمانون: العودة. “اهدؤا!” ركض تشن غي على الفور إلى منتصف الممر. “نحن جميعًا حلفاء هنا ؛ ليست هناك حاجة لإلحاق الأذى ببعضنا البعض!” لقد كان ظهره مغمورا من أن يتم ضغطه بين شبحين أحمرين. لقد صدم تشن غي من هذا المشهد هو نفسه. لقد كان اثنان من الأشباح الحمراء سيتشاجران ، لكنه كان ، وهو إنسان حي ، الوسيط. ربما كان ذلك بسبب تشن غي ، لم يتحرك الفتى ولا زانغ يا. في الواقع ، كان الولد قد متفهما بالفعل. بعد استيقاظه ، استمرت الأوعية الدموية داخل قاعة المرضى الثالثة في الصعود إلى جسده ، وكلما تم تطويل الأمر ، كلما زادت قوته. “يمكنني أن أعطيك جسد الرجل العجوز ، لكن يجب أن أبقي رأسه”. كان هناك اتصال فريد بين الصبي وقاعة المرضى الثالثة. إذا كانت قاعة المرضى الثالثة وحشًا ، فعندئذ كان هو طفل الوحش ، لذلك كان يتمتع بالسيطرة الكاملة على العديد من الأشياء هنا. لقد ظهرت العديد من الأوعية الدموية على سطح الممر ، وأدارت كرة حول رقبة الرجل العجوز. الرجل العجوز ، الذي استسلم لمصيره ، فتح عينيه فجأة وبدأ بالكفاح. لسوء حظه ، لقد كانت قدم زانغ يا لا تزال على جسده ، لذلك لم يستطع حتى التحرك. لقد حفرت الأوعية الدموية في رقبة الرجل العجوز ، وكانت الصورة التي حدثت بعد ذلك دموية بعض الشيء. لقد تردد صراخ الرجل العجوز في القاعة. شكلت الأوعية الدموية مخالب من نوع ما ، ونقل رأس الرجل العجوز إلى الصبي. “ما نوع الخطأ الذي ارتكبه الرجل العجوز؟” لقد كان تشن غي قد تجاوز الشعور بالشفقة على الرجل. فبعد كل شيء ، لقد حاول قتله في وقت مبكر. “عندما تم فتح الباب لأول مرة ، استخدم الرجل المرضى كمواد اختبار”. نظرت عيون الصبي المجوفة للرأس بين ذراعيه. “أجبر المرضى على دخول الباب وشمل ذلك والدتي.” عانق الصبي رأس الرجل وكان يبتسم بلطف. “إنه رجل أناني مزيف للغاية. السبب في أنني كنت نائماً كان بسببه وعدد قليل من مرضاه.” “هو وعدد قليل من المرضى؟ هناك أشخاص آخرون داخل الباب؟” تحرك تشن غي نحو زانغ يا. لقد شعر بالأمان أكثر عند كونه قريبا من زانغ يا. “لقد وعدت الطبيب تشن بأن أحرس الباب بعد دخوله. لكن ، منذ خمس سنوات ، تم فتح الباب من الخارج”. بدأ الصبي في شرح ما حدث قبل خمس سنوات. “لقد عانى الرجل العجوز من مرض السرطان ، وكان يعلم أنه لن يعيش لفترة طويلة. لإطالة حياته ، وجه اهتمامه نحو العالم وراء الباب.” “لكنه كان خائفًا ، فكما حدث منذ سنوات عديدة ، أرسل عددًا قليلًا من المرضى إلى الباب أولاً. لقد كانت قاعة المرضى الثالثة عبارة عن مبنى للحجر الصحي ، ولم يكن للمرضى هناك أسرة أو خلفية ، لذلك لقد كانت العملية برمتها سرية للغاية” “بعد أسبوع من التجارب والتأكد من عدم وجود خطر ، دخل المدير الباب مع عدد قليل من المرضى.” تعلقت الابتسامة على وجه الصبي وهو يربت رأس الرجل العجوز الصارخ. “بعد إغلاق الباب ، أصبح هذا المكان عالمي ، ولا يوجد شيء داخل قاعة المرضى الثالثة يمكن أن يؤذيني.” “لم أكن أريد أن أؤذيهم ؛ لقد أردت فقط أن أجد شيئًا أقوم به بعد سنوات عديدة من الملل. لكن لدهشتي ، لكي يهربوا ، لقد فتح هؤلاء الأشخاص الباب أمام الوحوش لدخول قاعة المرضى الثالثة. البعض منهم حتى تم إمتلاكهم من قبل هؤلاء الوحوش.” “عندما اكتشفت ذلك ، كان الأوان قد فات. لقد حاصروني في غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية ولقد كان المدير الذي يموت يبقي عينه علي بينما كان الآخرون قد هربوا بالخطيئة والرعب”. أومأ تشن غي بعد الاستماع إلى الولد. “لقد رأيت العديد من المرضى في قاعة المرضى الثالثة في العالم الحقيقي. وحش رفيع امتلك كل واحد منهم. لقد قال الرجل العجوز إنهم من مظاهر الرغبة الإنسانية”. “تماما، هذه كائنات مخلوقة من داخل الباب ، لكنها أيضًا الأضعف”. لقد أخات كلمات الصبي تشن غي. كان الوحش الرفيع هو الأضعف ، لكنه كان يعتقد دائمًا أن وحش المرآة هو الأضعف. “قبل خمس سنوات ، دخل سبعة مرضى الباب ، وتم إمتلاك أربعة منهم من طرف أضعف الوحوش. أما الثلاثة الآخرون ، فلم أستطع أن أعرف”. لقد ألقي الولد نظرة على تشن غي. “حقيقة أنك هنا تعني أنك تقاتلت معهم بالفعل. قد يبحث الباقون عنك بحثا عن المتاعب”. “هل يمكن أن تخبرني عن الثلاثة الأكثر خطورة؟” “هناك امرأة جميلة بشكل لا يصدق ، رجل ذو وجه مدمر ، والآخر يسمى وو فاي.” صر الصبي على أسنانه عندما قال اسم وو فاي. “لقد كان هذا وو فاي هو الذي وضع خطة لإمساكي.” ثم أضاف الصبي: “لكن وو فاي ليس هو الأكثر صعوبة في التعامل معه. عليك أن تكون حذراً بشأن الوجه المدمر ؛ إنه الأخطر”. “شكرا للتذكير.” “ليست هناك حاجة لشكري لأنه لدي خدمة لأسألها منك”. لقد درس الصبي تشن غي لفترة طويلة وأخيرًا عبر عن هدفه الحقيقي. “ما أنا إلا شخصية ، وقاعة المرضى الثالثة هذه خلف الباب هي مضيفي. بما أنني د كنت هنا لفترة طويلة ، من وجهة نظر معينة ، يمكنك أن تقول إن وعيي قد اندمج مع المبنى. لايمكن للأشخاص من الخارج أن يقتلوني, يمكنهم إضعافي فقط وجعلي أنام” “لا يمكنهم قتلي ، لكن يمكنهم التأثير علي من خلال إيذاء شخصيتي الثانية. في الواقع ، قد يكونون قادرين على التحكم بي من خلاله. هذا هو أكثر ما يقلقني ، لذلك ، إذا لزم الأمر ، الرجاء مساعدتي في حماية الشخصية الثانية: لم يعد لدي عائلة في هذا العالم ، وهو صديقي الوحيد “. “لا مشكلة. أنا صديق مع شخصيتك الثانية أيضًا ، لذلك لن لا أساعده أبدًا”. حاول تشن غي إقامة علاقة صداقة مع الصبي وتمنى أن يتمكن يومًا ما من استئجاره كواحد من عماله. منزله المسكون بحاجة لشخص ما في عمره. “لنأمل أن تتمسك بوعدك”. حمل الصبي رأس الرجل العجوز إلى الغرفة 3. “البقاء لفترة طويلة في هذا العالم سيضر بروحك وجسدك. سوف تملأ بالأفكار السلبية. إذا بقيت طويلاً بما فيه الكفاية ، فستجنون أيضًا”. لقد دفع الباب إلى الغرفة 3 مفتوحًا ووضع رأس الرجل العجوز بجانب السرير. “سأرسلك. إذا كان هناك أي مشكلة ، فيمكنك أن تجدني في منتصف الليل ؛ سأفتح الباب لمدة دقيقة واحدة.” “لماذا دقيقة واحدة؟” إهتزت عيون تشن غي. “ذلك هو حد سيطرتي” ، أجاب الصبي. “هذا العالم ضخم ، وهناك العديد من الأبواب الأخرى. بعض الأبواب ، مثل هذا الباب ، يحرسها أشخاص ، وترك البعض الآخر دون مراقبة. عادةً ، إذا كان هناك شخص يحرس الباب ، فسيكون وقت فتح الباب دقيقة واحدة .” “حسنا، فهمت.” أخفض تشن غي رأسه ، مفكرا في الباب في منزله المسكون. عندما دخل كل من تشن غي و زانغ يا إلى الغرفة 3 ، أغلق الصبي الباب. لقد قف بجانب الباب. “يمكنك العودة الآن.” “ولكن كيف؟” أشار الولد عند باب الغرفة 3. “ادفعه مفتوحًا ، لديك دقيقة واحدة فقط.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط