نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-182

الفصل مئة وإثنان وثمانون: الدكتور تشن.

الفصل مئة وإثنان وثمانون: الدكتور تشن.

الفصل مئة وإثنان وثمانون: الدكتور تشن.
لقد إصطدم الشعر الأسود بالرجل العجوز كالموجة. تجسدت ذراع رفيعة وجميلة داخل الشعر للإمساك بكتف الرجل العجوز وكأنها قد كانت تحاول جذب الرجل العجوز إلى موجة الشعر الأسود. كان الرجل العجوز يهتز ، وهو يشعر بالقبضة على كتفه. من الواضح أنه قد عانى تحت تهديد هذه الذراع من قبل. “لقد أرسلتك للخارج، لماذا عدتي؟”
لقد كان الجواب ضربة قاضية على الأرض. لقد إصطدم الرجل العجوز بشدة على الأرض ، والأحمر على ملابسه خافت بنسبة قليلة.
‘زانغ يا هنا! مما قاله الرجل العجوز ، بدا أنه قد طارد زانغ يا مرة واحدة ، لكن زانغ يا اخترقت الباب مرة أخرى.’
‘عدت لتجديني؟ ا’لقد رتفع الدفء من خلال تشن غي. لقد كان على وشك التحدث عندما رأى زانغ يا تخرج من موجة الشعر. لم تعطه الفتاة حتى نظرة وسارت مباشرة نحو الرجل العجوز.
في العالم الهادئ خلف الباب ، أمكن سماع صراخ يخثر الدم. لقد جعل أسنان تشن غي تسطك. ‘هل جميع الأشباح المؤذية تميل إلى الانتقام؟’
في أضل حالته ربما كان بإمكان الرجل العجوز أن يقاوم ، لكنه أصيب بالصدمة من استيقاظ الصبي وسرِق نصف دمه من قبل الصبي ، لذلك عندما واجه زانغ يا ، لقد كان عاجزًا مثل الشخصية من المستوى 0.
‘يجب أن يكون هناك مزيد من الاختلافات في المستوى بين الأشباح الحمراء أيضًا ، وربما يكون هذا الرجل العجوز من أضعف الأشباح الحمراء.’
مكتشفا زانغ يا ، بدأ قلب تشن غي المتوتر بالإسترخاء. في هذا المكان الغريب ، لقد كانت زانغ يا ‘الشخص’ الوحيد الذي يمكن أن يمنحه الراحة. بعد أن استقر الوضع ، أراد تشن غي أن يتغير إلى موضع أكثر راحة. ومع ذلك ، عندما أخفض رأسه ، رأى زوجًا من ثقوب الأعين الفضولية تحدق به.
ملابس الصبي الصغير بين ذراعيه كانت قد صبغت باللون الأحمر دون أن يلاحظ. لقد كان وجهه ابيضاضًا وعيناه سوداء بالكامل ، بدون بؤبؤ أو قزحية أو أي شيء آخر.
انزلق العرق البارد أسفل جبينه ، لقد رأى تشن غي الأوعية الدموية تتسلق مرة أخرى إلى جسم الصبي من خلال الجرح الذي ترك على رقبته.
“لقد فعلت ذلك لإيقاظك ؛ لم يكن لدي أي خيار. لم تكن نيتي أن أؤذيك”.
لقد تعلق الفتى على جسده ، ويبدو أنه كان يحاول التسلق فوقه. كان أمرًا مخيفًا جدًا أن يزحف جسم عليه. لقد كان رد فعل تشن جي الأول هو دفع الصبي بعيدًا ، لكنه كان يخشى أن يتسبب ذلك في مزيد من سوء الفهم.
“رجل نان ، أنا أعرف اسمك ، وقد جئت لإنقاذك. شخصيتك الثانية تعرضت للاعتداء من قبل وحش ؛ لقد كنت أنا الذي أنقذه”. لقد كان تشن جي يحاول الفوز ببعض النقاط ، لكنه كان يخشى ألا يعطيه الصبي الفرصة ليقول أي شيء لاحقًا.
في وقت سابق ، دعا الرجل العجوز الصبي الشيطان. لتكون قادرًا على تدعى الشيطان من قبل شبح أحمر ، هذا يعني أن الصبي لم يكن بريئًا كما كان يبدو. لم يتوقف الصبي عن الحركة حتى كان وجهه على بعد بوصات من وجه تشن غي.
عند هذه المسافة القريبة ، أدرك تشن غي أنه لم تكن هناك عيون في محجر عين الصبي ، ببساطة فتحتان فارغتان. لم يعرف تشن غي ما الذي كان الصبي يبحث عنه ، ووقف الشعر على رقبته. لقد مد يده لجيبه بصمت ، وأخرج صورة مان نان ووالدته ، وانزلق بين الوجهين.
“أعرف ماضيك ، وأتفهم آلامك. إذا كنت بحاجة إلى التحدث إلى شخص ما ، فيمكنك أن تخبرني بأي شيء.” لقد كرر تشن غي كل شيء قاله لمان نان في الحياة الحقيقية. “لدينا نفس التجربة ، لذلك ربما يمكننا أن نكون أصدقاء”.
رجل لا يعرف الخوف ، لقد كانت هذه العبارة مثالية لوصف تشن غي. حتى في مثل هذا الوقت ، لقد كان تشن غي يفكر في تجنيد الصبي للعمل معه في المنزل المسكون. عندما رأى صورة والدته ، رقى موقف الصبي. لقد أطلق قبضته على تشن غي وقفز إلى الأرض. “أين وجدت هذه الصورة؟”
مان نان في العالم الحقيقي قد طرح هذا السؤال من قبل. كانت طريقة تفكيرهم متشابهة.
“في خزانة المدير داخل مكتبه.”
“تجرأ على إخفاء صورة أمي”. رفع الصبي رأسه. “هل تستطيع أن تعطيني هذه الصورة؟”
“بالتأكيد”. مرر تشن غي الصورة إلى الصبي. لقد كان بإمكانه أن يشعر أن عداء الصبي تجاهه قد انخفض. لقد قرفص وصولا الى مستوى الصبي. بعد تردد لحظة ، لقد سأل بهدوء: “الآن ، لقد قال الرجل العجوز إن هذا العالم هو كابوسك ، وبعد الاستيقاظ ، سيغلق الباب الذي يربط هذا المكان بالعالم الحقيقي. هل هذا صحيح؟”
“هذا العالم كان موجودًا أمامي ، وأنا فقط أول من اكتشفه.” وضع الصبي الصورة في حيبه، ونظرت عيناه المجوفتان إلى تشن غي. “لا تسألني أي شيء عن هذا العالم. كلما عرفت أكثر ، كلما كان من الصعب عليك المغادرة”.
لقد كان ذكاء الصبي غير متناسب مع مظهره. لقد كان تشن غي قد تحدث للتو ، لكنه اكتشف أيضًا زاوية تشن غي.
“لا يمكنك أن تقول لي أي شيء؟
“لا يمكنني إلا أن أقول أن هذا العالم هو انعكاس أكثر أسرار البشر إسودادا. إنه مليء بالخطيئة والرعب. إنه يشبه العالم الواقعي ولكنه مختلف ، تمامًا مثل النهار والليل.” ثم خرج الصبي من الباب. لقد كان قميص الصبي الأحمر يعمي. لقد بدَا أنه كان يقطر بالدم الحديث.
“لا يزال لدي سؤالان آخران. لا تتحرك بسرعة “. اندفع تشن غي إلى الأمام. لقد استعاد خفة الحركة ، والأوعية الدموية التي كانت قد تسربت إلى ذراعيه وساقيه في وقت سابق قد اختفت.
توقف الصبي واستدار. لقد درست عينيه الفارغة تشن غي عن كثب. “ألست خائفا مني؟”
“أنا ، لكن لدي بعض الأسئلة التي يجب الإجابة عنها.” لقد كان ظهور شخصية مان نان الحقيقية ذا معنى لتشن غي. “أريد أن أسألك عن شخص ما. شخصيتك الثانية تشير إليه باسم الطبيب تشن.”
“لم أسمع به.”
“أخبرتني شخصيتك الثانية ذات مرة أنك عدت إلى قاعة المرضى الثالثة لأنك دعيت من قبل شخصين. أحدهما كان المدير القديم والآخر كان هذا الطبيب تشن.” لقد بدا تشن غي صادقا. “هذا الرجل مهم للغاية بالنسبة لي ؛ فقد يكون عائلتي المفقودة.”
ربما كانت عائلة الكلمة قد لمست الصبي. لقد نقل عينيه الفارغة بعيدا. “هذا الطبيب تشن شائع المظهر للغاية ولكن له عينان خاصتان. إنه يشبهك ، تماما نوع الأشخاص الذي أكرهه.”
“هذا كل شئ؟” لقد كان تشن غي عاجزًا عن الكلام قبل طرح سؤاله الثاني. “هذا الباب الذي يربط بين العالمين ، كيف يمكنني إغلاقه بالكامل؟”
“بسيط جدا.” الولد ابتسم. “أترك شخص حي خلف الباب واطلب منه أن يحرس الباب من أجلك.”
“أي نوع من الحل هو هذا؟” لقد أراد تشن غي أن يسأل عن السبب وراء ظهور الباب ، ولكن الصبي اختفى في غمضة عين. “هل يخفي بعض المعلومات الهامة عني؟”
كان تشن غي خائفًا من دخول الصبي في مشاجرة مع زانغ يا ، لذلك سارع إلى اتباع الصبي.
بعد مغادرة الغرفة ، أدرك تشن غي أن الصبي لم يتجول بعيدًا. لقد كانت حواجب الصبي محبوكة بعمق ، وكانت عيناه الداكنتان تتطلعان إلى الأمام.
كان اللون الأحمر على معطف الرجل العجوز قد تلاشى تقريبًا ، وبالكاد كان لديه شكل بشري. لقد كان جسمه المتبقي محاطًا بشعر زانغ يا الأسود وسيختفي في بضع ثوان.
“اتركي لي جسد الرجل العجوز ، وسأسمح لك بالرحيل”. الولد كان صغيراً ، لكن تشن غي شعر بالتهديد القادم من كلماته.
رقصت إصبعها على شفتيها التي كانت مشرقة مثل الدم. لم تولي زانغ يا إهتماما لما قاله الصبي. مع ساق واحدة على جسم المدير المدمر ، التفتت للنظر إلى الصبي كما لو كانت قد رصدت مكونا جديدًا للعشاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط