نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-181

الفصل مئة وواحد وثمانين: لقد أيقظت الشيطان.

الفصل مئة وواحد وثمانين: لقد أيقظت الشيطان.

الفصل مئة وواحد وثمانين: لقد أيقظت الشيطان.
لإستخلاص ما قاله العجوز, كان العالم وراء الباب مجرد كابوس شكلته الشخصية الرئيسية لمان نان. عند إستيقاظ الصبي ، الباب الذي يربط بين العالم الحقيقي والحلم سيغلق، وسوف يكون عالقًا في الحلم إلى الأبد.
لقد كان تشن غي ليصدق الرجل العجوز إن لم يكن من أجل ‘الباب’ الذي ظهر أيضًا في المنزل المسكون. لم يكن ظهور ‘الباب’ في مكانين مختلفين شيئًا يمكن تفسيره بواسطة كابوس الصبي. تشن غي لم يكشف عن هذه الحقيقة. لقد نظر إلى العجوز وطرح سؤالاً آخر. “لقد قلت إن هذا كابوس الصبي وكل شيء هنا هو انعكاس لاوعي الصبي. بعد ذلك هل يمكن أن تخبرني ، ما هو الدور الذي تلعبه في هذا الكابوس؟ أو بالأحرى ، ماذا تمثل في كابوسه؟”
لقد تجمد التعبير على وجه الرجل العجوز ، لكنه لم يتهرب من السؤال. “مثلك ، لقد جئت من خارج الكابوس. نحن غرباء ، لذلك حتى في الكابوس ، نحن نلعب أنفسنا”.
“لعب أنفسنا؟” لقد جاء تشن غي من العالم الخارجي ، ولم يكن هناك تغيير واضح في جسمه. لم يكن لدى الرجل المسن أثر حيوي له ، ولم يستطع تشن غي إبعاد تركيزه بعيدًا عن المعطف الأحمر المسبب للعمى. لقد أومضت فكرة عبر عقل تشن غي. ‘هل من الممكن أن يكون الرجل العجوز قد كان يرتدي هذا المعطف بالفعل عندما دخل هذا العالم؟ ماذا فعل لصبغ معطف أبيض أحمر تماما؟’
عندما رأى تشن غي الرجل العجوز لأول مرة ، كان لدى تشن غي تكهنات في ذهنه. قبل ثلاث سنوات ، اختفى مدير قاعة المرضى الثالث في ظروف غامضة ، وكان موقعه غامضًا منذ ذلك الحين. لم يكن هناك جثة ولا أخبار.
هذا الرجل العجوز أمامه ، سواء أكان ذلك من النظرة أو العمر ، ناسب المدير بشكل مثالي ، لذلك شكك تشن غي في أن المدير القديم لم يختف قبل سنوات بل دخل إلى الباب. لقد كان قد قرأ الرسائل القليلة التي كتبها المدير القديم ، وفي الرسالة الأخيرة ، أظهر المدير آثار الاهتمام بالعالم وراء الباب.
ولكن أيضا بسبب قرائته لتلك الرسائل لقد كان لدى تشن غي انطباع جيد عن الرجل. لذلك ، كان لديه صعوبة في دمج المدير اللطيف في الرسالة مع هذا الشبح الأحمر أمامه.
لقد هز تشن غي رأسه ليهدء. لقد استندت معرفته للمدير كليا على تلك الرسائل القليلة. لا يمكن لأحد أن يشوه نفسه عن طيب خاطر في كتاباته ، وبالتالي فإن المدير في الرسائل قد لا يمثل المدير الفعلي تمامًا.
إن أفكار غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية ، والقاعة الأولى للمرضى المزدحمة والقذرة ، فضلاً عن قاعة المرضى الثانية الفارغة المهجورة ، جعلت تشن غي يمتص نفسا خفيفا ، وأصبح أكثر يقظة.
“هل تفهم الآن ما أقصده؟ لا تيقيظ الصبي. ضعه أرضا، وسوف أخرجك من هذا الكابوس.” لقد كان صوت الرجل العجوز مهدئًا ، وسيجعل الآخرين ينسون الخطر الذي يمثله.
تحرك تشن غي ببطء نحو الباب. “لن أؤذي الصبي ، لكن عليك أن تخبرني كيف أترك هذا المكان أولاً. أظهر لي صدقك”.
“المغادرة سهلة ؛ تحتاج فقط إلى أن تمر عبر الباب …”
بانغ!
لقد تم مقاطعة الرجل العجوز بسبب صوت إنفجار عالي. بدا الأمر وكأن غرفة قد انفجرت في مكان ما في قاعة المرضى الثالثة. سامعا هذا ،لقد سقط وجه الرجل العجوز. وجهه الشاحب إلتوي ، واختفى اللطف المجبر.
“ما الذي يحدث؟” لقد كان لدى تشن غي شعور بأن هذا قد كان مرتبطا بزانغ يا. عندما دخل الرجل العجوز الغرفة لأول مرة ، لقد لاحظ كيف كانت أصابعه ملتوية ، وكانت ذراعاه معوجة بطريقة غير طبيعية. ربما لقد أصيبوا عندما كانوا يعيقون قوة قوية.
“لا شيء ، مشكلة صغيرة”. قال الرجل العجوز بظلم لقد وقف في منتصف الغرفة ورفع رأسه للنظر إلى تشن غي. “أعطني الولد ، وسوف أخرجك.”
لم يكن هناك أي تعبير إضافي على الوجه الأبيض. كان أخا الأمر تشن غي. كان الرجل العجوز قد أسقط في النهاية تظاهره.
“أرسلني خارجا أولا أو لا صفقة.” لقد وقف تشن غي بسرعة. كانت يده التي تحمل الساطور تهتز لأن هذه كانت المرة الأولى التي يتعامل فيها مباشرة مع شبح أحمر.
“تريد المغادرة؟ حسنًا ، تعال معي.” إستدار الرجل العجوز ، مساعد للغاية فجأة. لقد تسبب هذا في أن يصبح تشن غي مرتابا. وتابع ببطء وراء الرجل العجوز ، ومحفاظا على مسافة ثلاثة أمتار بينهما. لقد كان على يقين أنه بهذه المسافة التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار ، وبغض النظر عن طبيعة الرجل العجوز ، سيكون بإمكانه الرد في الوقت المناسب. ومع ذلك ، فقد اتخذ خطوتين فقط عندما أدرك أنه قد قلل من تقدير غدر وقسوة الشبح الأحمر.
من الناحية الفنية ، لم يتخذ سوى خطوة واحدة لأنه قبل أن يتمكن من اتخاذ الخطوة الثانية ، تجمدت قدمه التي كانت معلقة في الجو. لم يكن بإمكانه السيطرة عليها بعد ذلك. لقد أخفض رأسه. عندما كان يتحدث مع الرجل العجوز ، زحفت الأوعية الدموية التي رأها سابقًا على قدميه. الآن كانت شرائط الدم تحفر في جلده مثل الفيروسات.
“ألا تريد أن تغادر؟ تعال معي.” لقد استدار الرجل العجوز وكافأ تشن غي بابتسامة متجعدة ومخيفة. بالطبع ، لم يجرء تشن غي على إتباعه. لقد أمسك وأراد اتخاذ خطوة إلى الوراء ، ولكن الساق التي علقت في الجو تحركت ببطء إلى الأمام!
“هل الأمر بسبب هذه الأوعية الدموية؟” لقد كان عقل تشن غي مخدرا من الخوف. لم يكن لديه أي فكرة عن عدد الأوعية الدموية التي تسربت إلى ساقه اليسرى ، وكان الشيء الأكثر رعبا ، أنه بينما تحدث الرجل العجوز ، بدأت المزيد من الأوعية الدموية تنزف من الجدران والأرضيات المتشققة. مثل الثعابين الصغيرة ، لقد انزلق إلى تشن غي.
كان الشخص العادي سيكون قد فقد هدوئه ولوح بالساطور ، لكن تشن غي كان لديه شيء مختلف عن معظمه – القدرة على إلتزام الهدوء بغض النظر عن مدى خطورة الوضع.
ومع صعود الأوعية الدموية جسده ، واصل ساطور تشن غي بالضغط للأسفل. لقد كان الرجل العجوز قد استدار عن قصد في وقت سابق لخداع تشن غي ، لكنه استدار مرة أخرى لتهكمه.
إذا كان للرجل العجوز ثقة كاملة ، لكان سيطر على تشن غي مباشرة. لقد كان لا يزال يشعر بالقلق إزاء الصبي. لم يستطع تشن غي أن يفهم السبب في أن الرجل العجوز كان خائفًا جدًا من استيقاظ الصبي ، ولكن في تلك الظروف ، نظرًا لأن الرجل المسن كان خائفًا أكثر منه ، كان لدى تشن غي المزيد من الأسباب للقيام بذلك.
لمست الشفرة الجلد ، ولكن لم يكن هناك دم يخرج من الجرح. ومن الغريب أن الأوعية الدموية التي كان الرجل العجوز يسيطر عليها قد بدت هائجة كلما اقتربت من الصبي ، وفي نهاية المطاف لقد عادوا إلى جسد الصبي من خلال الجرح المفتوح.
‘يبدو أن الدم ينتمي الصبي. هل يمكن أن يكون الرجل العجوز قد سرق قوته؟’
اكتشف تشن غي سر الرجل العجوز. ولقد أصبح أكثر شجاعة ، فقد أحدث الساطور جرحًا أكبر ، وانجرف صراخ الرجل العجوز إلى آذان تشن غي.
تم إحداث الجرح حول عظمة الترقوة للفتى ، والصبي الذي كانت جفونه ترتعش ، فجأة أمسك بقبضته ، وطارت عيناه مفتوحة!
لقد انقسمت الأوعية الدموية في الغرفة على الفور. استمر جزء منهم في النضال أثناء تراجعهم بينما امتص الصبي البقية لجسمه.
“أيها المجنون! لقد أيقظت الشيطان!”
لقد أصبح وجه الرجل العجوز أكثر شحوبًا. والتفت للركض ، لكنه اتخذ عدة خطوات فقط قبل أن تغمر موجة كبيرة من الشعر الأسود الممر من الجانب الآخر.

الفصل مئة وواحد وثمانين: لقد أيقظت الشيطان. لإستخلاص ما قاله العجوز, كان العالم وراء الباب مجرد كابوس شكلته الشخصية الرئيسية لمان نان. عند إستيقاظ الصبي ، الباب الذي يربط بين العالم الحقيقي والحلم سيغلق، وسوف يكون عالقًا في الحلم إلى الأبد. لقد كان تشن غي ليصدق الرجل العجوز إن لم يكن من أجل ‘الباب’ الذي ظهر أيضًا في المنزل المسكون. لم يكن ظهور ‘الباب’ في مكانين مختلفين شيئًا يمكن تفسيره بواسطة كابوس الصبي. تشن غي لم يكشف عن هذه الحقيقة. لقد نظر إلى العجوز وطرح سؤالاً آخر. “لقد قلت إن هذا كابوس الصبي وكل شيء هنا هو انعكاس لاوعي الصبي. بعد ذلك هل يمكن أن تخبرني ، ما هو الدور الذي تلعبه في هذا الكابوس؟ أو بالأحرى ، ماذا تمثل في كابوسه؟” لقد تجمد التعبير على وجه الرجل العجوز ، لكنه لم يتهرب من السؤال. “مثلك ، لقد جئت من خارج الكابوس. نحن غرباء ، لذلك حتى في الكابوس ، نحن نلعب أنفسنا”. “لعب أنفسنا؟” لقد جاء تشن غي من العالم الخارجي ، ولم يكن هناك تغيير واضح في جسمه. لم يكن لدى الرجل المسن أثر حيوي له ، ولم يستطع تشن غي إبعاد تركيزه بعيدًا عن المعطف الأحمر المسبب للعمى. لقد أومضت فكرة عبر عقل تشن غي. ‘هل من الممكن أن يكون الرجل العجوز قد كان يرتدي هذا المعطف بالفعل عندما دخل هذا العالم؟ ماذا فعل لصبغ معطف أبيض أحمر تماما؟’ عندما رأى تشن غي الرجل العجوز لأول مرة ، كان لدى تشن غي تكهنات في ذهنه. قبل ثلاث سنوات ، اختفى مدير قاعة المرضى الثالث في ظروف غامضة ، وكان موقعه غامضًا منذ ذلك الحين. لم يكن هناك جثة ولا أخبار. هذا الرجل العجوز أمامه ، سواء أكان ذلك من النظرة أو العمر ، ناسب المدير بشكل مثالي ، لذلك شكك تشن غي في أن المدير القديم لم يختف قبل سنوات بل دخل إلى الباب. لقد كان قد قرأ الرسائل القليلة التي كتبها المدير القديم ، وفي الرسالة الأخيرة ، أظهر المدير آثار الاهتمام بالعالم وراء الباب. ولكن أيضا بسبب قرائته لتلك الرسائل لقد كان لدى تشن غي انطباع جيد عن الرجل. لذلك ، كان لديه صعوبة في دمج المدير اللطيف في الرسالة مع هذا الشبح الأحمر أمامه. لقد هز تشن غي رأسه ليهدء. لقد استندت معرفته للمدير كليا على تلك الرسائل القليلة. لا يمكن لأحد أن يشوه نفسه عن طيب خاطر في كتاباته ، وبالتالي فإن المدير في الرسائل قد لا يمثل المدير الفعلي تمامًا. إن أفكار غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية ، والقاعة الأولى للمرضى المزدحمة والقذرة ، فضلاً عن قاعة المرضى الثانية الفارغة المهجورة ، جعلت تشن غي يمتص نفسا خفيفا ، وأصبح أكثر يقظة. “هل تفهم الآن ما أقصده؟ لا تيقيظ الصبي. ضعه أرضا، وسوف أخرجك من هذا الكابوس.” لقد كان صوت الرجل العجوز مهدئًا ، وسيجعل الآخرين ينسون الخطر الذي يمثله. تحرك تشن غي ببطء نحو الباب. “لن أؤذي الصبي ، لكن عليك أن تخبرني كيف أترك هذا المكان أولاً. أظهر لي صدقك”. “المغادرة سهلة ؛ تحتاج فقط إلى أن تمر عبر الباب …” بانغ! لقد تم مقاطعة الرجل العجوز بسبب صوت إنفجار عالي. بدا الأمر وكأن غرفة قد انفجرت في مكان ما في قاعة المرضى الثالثة. سامعا هذا ،لقد سقط وجه الرجل العجوز. وجهه الشاحب إلتوي ، واختفى اللطف المجبر. “ما الذي يحدث؟” لقد كان لدى تشن غي شعور بأن هذا قد كان مرتبطا بزانغ يا. عندما دخل الرجل العجوز الغرفة لأول مرة ، لقد لاحظ كيف كانت أصابعه ملتوية ، وكانت ذراعاه معوجة بطريقة غير طبيعية. ربما لقد أصيبوا عندما كانوا يعيقون قوة قوية. “لا شيء ، مشكلة صغيرة”. قال الرجل العجوز بظلم لقد وقف في منتصف الغرفة ورفع رأسه للنظر إلى تشن غي. “أعطني الولد ، وسوف أخرجك.” لم يكن هناك أي تعبير إضافي على الوجه الأبيض. كان أخا الأمر تشن غي. كان الرجل العجوز قد أسقط في النهاية تظاهره. “أرسلني خارجا أولا أو لا صفقة.” لقد وقف تشن غي بسرعة. كانت يده التي تحمل الساطور تهتز لأن هذه كانت المرة الأولى التي يتعامل فيها مباشرة مع شبح أحمر. “تريد المغادرة؟ حسنًا ، تعال معي.” إستدار الرجل العجوز ، مساعد للغاية فجأة. لقد تسبب هذا في أن يصبح تشن غي مرتابا. وتابع ببطء وراء الرجل العجوز ، ومحفاظا على مسافة ثلاثة أمتار بينهما. لقد كان على يقين أنه بهذه المسافة التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار ، وبغض النظر عن طبيعة الرجل العجوز ، سيكون بإمكانه الرد في الوقت المناسب. ومع ذلك ، فقد اتخذ خطوتين فقط عندما أدرك أنه قد قلل من تقدير غدر وقسوة الشبح الأحمر. من الناحية الفنية ، لم يتخذ سوى خطوة واحدة لأنه قبل أن يتمكن من اتخاذ الخطوة الثانية ، تجمدت قدمه التي كانت معلقة في الجو. لم يكن بإمكانه السيطرة عليها بعد ذلك. لقد أخفض رأسه. عندما كان يتحدث مع الرجل العجوز ، زحفت الأوعية الدموية التي رأها سابقًا على قدميه. الآن كانت شرائط الدم تحفر في جلده مثل الفيروسات. “ألا تريد أن تغادر؟ تعال معي.” لقد استدار الرجل العجوز وكافأ تشن غي بابتسامة متجعدة ومخيفة. بالطبع ، لم يجرء تشن غي على إتباعه. لقد أمسك وأراد اتخاذ خطوة إلى الوراء ، ولكن الساق التي علقت في الجو تحركت ببطء إلى الأمام! “هل الأمر بسبب هذه الأوعية الدموية؟” لقد كان عقل تشن غي مخدرا من الخوف. لم يكن لديه أي فكرة عن عدد الأوعية الدموية التي تسربت إلى ساقه اليسرى ، وكان الشيء الأكثر رعبا ، أنه بينما تحدث الرجل العجوز ، بدأت المزيد من الأوعية الدموية تنزف من الجدران والأرضيات المتشققة. مثل الثعابين الصغيرة ، لقد انزلق إلى تشن غي. كان الشخص العادي سيكون قد فقد هدوئه ولوح بالساطور ، لكن تشن غي كان لديه شيء مختلف عن معظمه – القدرة على إلتزام الهدوء بغض النظر عن مدى خطورة الوضع. ومع صعود الأوعية الدموية جسده ، واصل ساطور تشن غي بالضغط للأسفل. لقد كان الرجل العجوز قد استدار عن قصد في وقت سابق لخداع تشن غي ، لكنه استدار مرة أخرى لتهكمه. إذا كان للرجل العجوز ثقة كاملة ، لكان سيطر على تشن غي مباشرة. لقد كان لا يزال يشعر بالقلق إزاء الصبي. لم يستطع تشن غي أن يفهم السبب في أن الرجل العجوز كان خائفًا جدًا من استيقاظ الصبي ، ولكن في تلك الظروف ، نظرًا لأن الرجل المسن كان خائفًا أكثر منه ، كان لدى تشن غي المزيد من الأسباب للقيام بذلك. لمست الشفرة الجلد ، ولكن لم يكن هناك دم يخرج من الجرح. ومن الغريب أن الأوعية الدموية التي كان الرجل العجوز يسيطر عليها قد بدت هائجة كلما اقتربت من الصبي ، وفي نهاية المطاف لقد عادوا إلى جسد الصبي من خلال الجرح المفتوح. ‘يبدو أن الدم ينتمي الصبي. هل يمكن أن يكون الرجل العجوز قد سرق قوته؟’ اكتشف تشن غي سر الرجل العجوز. ولقد أصبح أكثر شجاعة ، فقد أحدث الساطور جرحًا أكبر ، وانجرف صراخ الرجل العجوز إلى آذان تشن غي. تم إحداث الجرح حول عظمة الترقوة للفتى ، والصبي الذي كانت جفونه ترتعش ، فجأة أمسك بقبضته ، وطارت عيناه مفتوحة! لقد انقسمت الأوعية الدموية في الغرفة على الفور. استمر جزء منهم في النضال أثناء تراجعهم بينما امتص الصبي البقية لجسمه. “أيها المجنون! لقد أيقظت الشيطان!” لقد أصبح وجه الرجل العجوز أكثر شحوبًا. والتفت للركض ، لكنه اتخذ عدة خطوات فقط قبل أن تغمر موجة كبيرة من الشعر الأسود الممر من الجانب الآخر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط