نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-180

الفصل مئة وثمانين: العالم في عينيه.

الفصل مئة وثمانين: العالم في عينيه.

الفصل مئة وثمانين: العالم في عينيه.
‘الولد يستيقظ؟’ لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن عدد الأذرع امكسورة التي كانت مختبئة تحت السرير ، وقد يكون هناك وحوش خارج الباب أيضًا. لم يعتقد تشن غي أنه من الحكمة البقاء داخل الغرفة لفترة طويلة. مخاطرا بالتعرض للأذى من طر الأذرع ، لقد هرع تشن غي للمعركة وأمسك الصبي في فراشه.
لقد وضع النصل على رقبة الصبي وهو يتراجع إلى الجدار ، وعيناه تفحصان الغرفة. لم يكن يعرف لماذا كانت هذه الأذرع تمنعه ​​من إيذاء مان نان.
‘إذا كانوا يهتمون بسلامة مان ، فلماذا يقيدونه بالسرير؟’
عندما دخل الباب ، كانت المهمة التجريبية قد خرجت عن السيطرة. لم يكن تشن غي يعرف ما الذي سيحدث بعد ذلك ؛ كان هذا شيء لم يواجهه من قبل. مقويا قبضته على الساطور ، الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه أن يفعله في ذلك الوقت كان إيقاظ مان نان. لقد كان هذا الصبي هو أمله الوحيد في النجاة من هذه المحنة.
عندما لمست الشفرة جلد الصبي ، توقفت الأذرع المكسورة عن الهجوم. كما لو أنهم قد كانوا تحت السيطرة ، كلهم ​​ارتموا إلى الباب ليطرقوا عليه. الطرق المتواصل وتر تشن غي.
لقد تذكر أمر مان نان ، لذلك لم يقل كلمة واحدة منذ دخوله الباب. حتى عندما تحرك ، أبقى خطاه خيفة قدر الإمكان. لقد كان الطرق صاخب ، وكان له صدى في الممر ، مما أدى إلى تحطيم السلام الذي حاول تشن غي بجد الحفاظ عليه.
لقد ظهر شعور سيء في قلب تشن غي. بدأ بالذعر ، لكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، لقد ظهر عجوز كبير عند باب غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية. لقد كان الرجل بطول 1.8 متر ، وكان رأسه مليئًا بالشعر الأبيض ، وقد كان يرتدي معطف طبيب. ومع ذلك ، كان معطفه منقوعا بالدم. لقد تحول إلى الأحمر بالكامل. عند النظر إلى الرجل العجوز ، أومضت كلمتان في ذهن تشن غي – شبح أحمر.
ربما كان تحذير مان نان هو لتجنب هذا الشيء ، لكن بما أن الوحش قد ظهر بالفعل ، فلم يعد هناك سبب يدعو تشن غي لتوخي الحذر بعد الآن.
“هذا مفاجئ. لم أكن أعتقد أنه سيكون هناك آخرون يمكن أن يدخلوا الباب غير نفسي.” لقد كان العجوز لطيفا ورقيقا. لقد بدا ودودًا للغاية ، إذا كان يمكن للمرء أن يتجاهل المعطف المغروق بالدم. “هذا ليس المكان الذي يجب أن تكون فيه. ضع الولد أرضا وغادر ​​بسرعة”.
لم يتحرك تشن غي. لقد كان الولد هو وسيلته الوحيدة للمفاوظة ، لذلك لم يستطع يتركه بتلك السهولة. لقد ضغِط النصل على رقبة الصبي. لقد حدق في العجوز عند الباب ، وكلما طالت فترة التحديق ، شعر بالخوف أكثر.
لقد كانت يدي العجوز ملتوية قليلاً ، كما لو أنه قد تم نحطمها عن طريق شيء ثقيل. الوجه اللطيف قد بدَا غريبا أيضا. لقد بدا كالموت كثيرا كما لو كان يضع ماكياج شخص ميت.
‘هذا الرجل قد مات منذ وقت طويل بالفعل.’ كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه تشن غي باستخدام موهبته في ماكياج الحانوتي.
رؤية كيف أن تشن غي لم يقل شيئا ، اتخذ العجوز الخطوة الأولى إلى الغرفة بتعبير دون تغيير. مستشعرا حركته ، ضغط تشن غي على النصل. اهتزت عيون الصبي كأنه يشعر بالألم. لقد بد كأنه كان سيستيقظ.
“لا تؤذي الصبي”. توقف العجوز وقال شيئا غريبا. “إذا حدث شيء للفتى ، فلن تكون قادرًا على العودة”.
لقد فرقع أصابعه ، وتراجعت جميع الأيادي المكسورة تحت السرير. لقد رأى تشن غي هذا وأخذ خطوة أبعد من السرير.
“أنت متوتر للغاية. استرخ قليلاً.” بدا صوت العجوز مقنعا. تماما مثل الطبيب قاو ، لقد كان لديه القدرة على جعل الشخص الآخر يستريح ويضع حذره أثناء المحادثة العادية. لم يكن واضحًا ما إذا كان هذا العجوز يعتمد على التكتيكات النفسية أو أي شيء آخر تمامًا. “في هذا المكان ، الشخص الوحيد الذي يمكنه التواصل معك هو أنا وأنا فقط من يستطيع مساعدتك”.
تشن غي لم يرد. لقد رفع المطرقة بيد واحدة وأشار إلى الباب.
“انت تريد ان تغادر؟” هز العجوز رأسه. “يمكنك المغادرة في أي وقت ، لكن الصبي لا يستطيع ذلك. يجب عليه البقاء داخل هذه الغرفة.”
كانت غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية الغرفة في المستشفى مع أفضل نظام عزل صوت. لقد كانت معزولة تماما. لا أحد لديه أي فكرة عما حدث في الداخل. أن يكون محاصرا من قبل شبح أحمر جعل تشن غي يصاب بالتوتر. لقد بدأ يصاب بالذعر ، وثني ذراعه. لقد ضغط النصل أسفل بضعة سنتيمترات أخرى.
إرتجف وجه العجوز ، لكنه تعافى بسرعة. “أنا لا أهددك. فقط أعطني فرصة لشرح نفسي ، ثم يمكنك اتخاذ قرارك.”
“قد لا تصدق هذا ، لكننا نعيش في كابوس هذا الصبي. إذا حدث شيء له ، أو إذا استيقظ ، فسوف نحاصر هنا للأبد”.
“كابوس؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها تشن غي منذ دخوله الباب. لقد فحص رد فعل العجوز عن كثب ، وبعد أن أدرك أنه لا يوجد شيء خاطئ في جسده ، استرخ قليلا.
“نعم ، نشأ الطفل في مستشفى للأمراض العقلية ، ولأسباب متعددة ، فقد طور نظرة مريضة للعالم.” ما قاله العجوز بعد ذلك لمس تشن غي. “يجب أن تكون قد رأيت الدمى المصنوعة من الوسائد والشراشف وهي تتجول في القاعات بالفعل. في عيون الصبي ، لقد مثلوا المرضى الذين يتلقون العلاج في المستشفى. مخذرون بتأثير الدواء ، لقد تحولوا ببطء إلى دمى هامدة. لقد فقدوا الاهتمام بكل شيء وأمضوا أيامهم في حلم اليقظة “.
“كل هذا هو خياله؟” نظر تشن غي للسرير. “إذا كيف تفسر الأذرع المكسورة؟ لا وجود لهم في الحياة الحقيقية.”
“الأذرع المختبئة تحت السرير هي تجسيد لمخاوف الصبي. عندما كان صغيراً للغاية ، أخافه طبيب عن قصد ، قائلاً إن هناك ذراعًا مشعرًا يختبئ تحت سرير كل طفل ، وإذا كان الطفل شقيًا ، فستخرج الذراع في منتصف الليل لسحب كاحل الطفل وسحبهم إلى الظلام تحت السرير. وبسبب هذه القصة ، أصبحت الأذرع المكسورة رمزًا للخوف في كابوس الصبي “، أوضح العجوز.
“في هذا الكابوس ، يوجد أيضًا وحش رقيق يحب الوقوف على أكتاف الناس. إنه مظهر من مظاهر الرغبة. حجمهم الأصلي يشبه الرجل العادي ، لكن بينما يقفزون على أكتاف الأفراد المختلفين ، فإنهم يضغطون على المضيف لحد الجفاف ، ويستمر نمو أجسامهم ، الرغبة البشرية بلا نهاية ، وعندما تنمو خارج حدودها ، تصبح ضارة وقبيحة.”
“هناك العديد من الأمثلة المشابهة. كل شيء في هذا العالم هو انعكاس لوعي الصبي.”
لم يستطع تشن غي. معرفة ما إذا كان الالعجوز يكذب أم لا. من وجهة نظره ، حتى هذا الرجل العجوز لم يكن على ما يرام في رأسه.
“أنا أعلم أنه من الصعب تصديق ذلك ، لكن هذه هي الحقيقة. يوجد في الدماغ البشري 150 مليار من المشابك العصبية ، و 95 في المائة منهم لم يتم استغلالها. إذا قارنا دماغًا بشريًا بجبل جليدي ، فإن الجزء الأكبر الذي بقي مغمورًا هو وعينا الباطن .
“إن الدماغ البالغ ناضج ، لكن هذا مختلف بالنسبة للطفل. عندما يكون الطفل بين واحد والثلاثة ، يكون دماغه في أكثر نشاطاته. إنه أيضًا الوقت الذي يبدأ فيه العقل الباطن في التكوّن. إذا كان خلال هذه الفترة ، يتم تحدي واختبار عقلية الطفل بشكل مستمر ، إذا سو يصبح العقل الباطن نشطًا للغاية حتى إلى درجة تكملة العقل الواعي الفعلي. ”
لكي نكون صادقين ، لم يفهم تشن غي حقًا ما كان يقوله الرجل العجوز ، ولكن كان لديه شعور بأن العجوز كان يكذب عليه. لقد كان يحاول إخفاء شيء ما.

الفصل مئة وثمانين: العالم في عينيه. ‘الولد يستيقظ؟’ لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن عدد الأذرع امكسورة التي كانت مختبئة تحت السرير ، وقد يكون هناك وحوش خارج الباب أيضًا. لم يعتقد تشن غي أنه من الحكمة البقاء داخل الغرفة لفترة طويلة. مخاطرا بالتعرض للأذى من طر الأذرع ، لقد هرع تشن غي للمعركة وأمسك الصبي في فراشه. لقد وضع النصل على رقبة الصبي وهو يتراجع إلى الجدار ، وعيناه تفحصان الغرفة. لم يكن يعرف لماذا كانت هذه الأذرع تمنعه ​​من إيذاء مان نان. ‘إذا كانوا يهتمون بسلامة مان ، فلماذا يقيدونه بالسرير؟’ عندما دخل الباب ، كانت المهمة التجريبية قد خرجت عن السيطرة. لم يكن تشن غي يعرف ما الذي سيحدث بعد ذلك ؛ كان هذا شيء لم يواجهه من قبل. مقويا قبضته على الساطور ، الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه أن يفعله في ذلك الوقت كان إيقاظ مان نان. لقد كان هذا الصبي هو أمله الوحيد في النجاة من هذه المحنة. عندما لمست الشفرة جلد الصبي ، توقفت الأذرع المكسورة عن الهجوم. كما لو أنهم قد كانوا تحت السيطرة ، كلهم ​​ارتموا إلى الباب ليطرقوا عليه. الطرق المتواصل وتر تشن غي. لقد تذكر أمر مان نان ، لذلك لم يقل كلمة واحدة منذ دخوله الباب. حتى عندما تحرك ، أبقى خطاه خيفة قدر الإمكان. لقد كان الطرق صاخب ، وكان له صدى في الممر ، مما أدى إلى تحطيم السلام الذي حاول تشن غي بجد الحفاظ عليه. لقد ظهر شعور سيء في قلب تشن غي. بدأ بالذعر ، لكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، لقد ظهر عجوز كبير عند باب غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية. لقد كان الرجل بطول 1.8 متر ، وكان رأسه مليئًا بالشعر الأبيض ، وقد كان يرتدي معطف طبيب. ومع ذلك ، كان معطفه منقوعا بالدم. لقد تحول إلى الأحمر بالكامل. عند النظر إلى الرجل العجوز ، أومضت كلمتان في ذهن تشن غي – شبح أحمر. ربما كان تحذير مان نان هو لتجنب هذا الشيء ، لكن بما أن الوحش قد ظهر بالفعل ، فلم يعد هناك سبب يدعو تشن غي لتوخي الحذر بعد الآن. “هذا مفاجئ. لم أكن أعتقد أنه سيكون هناك آخرون يمكن أن يدخلوا الباب غير نفسي.” لقد كان العجوز لطيفا ورقيقا. لقد بدا ودودًا للغاية ، إذا كان يمكن للمرء أن يتجاهل المعطف المغروق بالدم. “هذا ليس المكان الذي يجب أن تكون فيه. ضع الولد أرضا وغادر ​​بسرعة”. لم يتحرك تشن غي. لقد كان الولد هو وسيلته الوحيدة للمفاوظة ، لذلك لم يستطع يتركه بتلك السهولة. لقد ضغِط النصل على رقبة الصبي. لقد حدق في العجوز عند الباب ، وكلما طالت فترة التحديق ، شعر بالخوف أكثر. لقد كانت يدي العجوز ملتوية قليلاً ، كما لو أنه قد تم نحطمها عن طريق شيء ثقيل. الوجه اللطيف قد بدَا غريبا أيضا. لقد بدا كالموت كثيرا كما لو كان يضع ماكياج شخص ميت. ‘هذا الرجل قد مات منذ وقت طويل بالفعل.’ كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه تشن غي باستخدام موهبته في ماكياج الحانوتي. رؤية كيف أن تشن غي لم يقل شيئا ، اتخذ العجوز الخطوة الأولى إلى الغرفة بتعبير دون تغيير. مستشعرا حركته ، ضغط تشن غي على النصل. اهتزت عيون الصبي كأنه يشعر بالألم. لقد بد كأنه كان سيستيقظ. “لا تؤذي الصبي”. توقف العجوز وقال شيئا غريبا. “إذا حدث شيء للفتى ، فلن تكون قادرًا على العودة”. لقد فرقع أصابعه ، وتراجعت جميع الأيادي المكسورة تحت السرير. لقد رأى تشن غي هذا وأخذ خطوة أبعد من السرير. “أنت متوتر للغاية. استرخ قليلاً.” بدا صوت العجوز مقنعا. تماما مثل الطبيب قاو ، لقد كان لديه القدرة على جعل الشخص الآخر يستريح ويضع حذره أثناء المحادثة العادية. لم يكن واضحًا ما إذا كان هذا العجوز يعتمد على التكتيكات النفسية أو أي شيء آخر تمامًا. “في هذا المكان ، الشخص الوحيد الذي يمكنه التواصل معك هو أنا وأنا فقط من يستطيع مساعدتك”. تشن غي لم يرد. لقد رفع المطرقة بيد واحدة وأشار إلى الباب. “انت تريد ان تغادر؟” هز العجوز رأسه. “يمكنك المغادرة في أي وقت ، لكن الصبي لا يستطيع ذلك. يجب عليه البقاء داخل هذه الغرفة.” كانت غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية الغرفة في المستشفى مع أفضل نظام عزل صوت. لقد كانت معزولة تماما. لا أحد لديه أي فكرة عما حدث في الداخل. أن يكون محاصرا من قبل شبح أحمر جعل تشن غي يصاب بالتوتر. لقد بدأ يصاب بالذعر ، وثني ذراعه. لقد ضغط النصل أسفل بضعة سنتيمترات أخرى. إرتجف وجه العجوز ، لكنه تعافى بسرعة. “أنا لا أهددك. فقط أعطني فرصة لشرح نفسي ، ثم يمكنك اتخاذ قرارك.” “قد لا تصدق هذا ، لكننا نعيش في كابوس هذا الصبي. إذا حدث شيء له ، أو إذا استيقظ ، فسوف نحاصر هنا للأبد”. “كابوس؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها تشن غي منذ دخوله الباب. لقد فحص رد فعل العجوز عن كثب ، وبعد أن أدرك أنه لا يوجد شيء خاطئ في جسده ، استرخ قليلا. “نعم ، نشأ الطفل في مستشفى للأمراض العقلية ، ولأسباب متعددة ، فقد طور نظرة مريضة للعالم.” ما قاله العجوز بعد ذلك لمس تشن غي. “يجب أن تكون قد رأيت الدمى المصنوعة من الوسائد والشراشف وهي تتجول في القاعات بالفعل. في عيون الصبي ، لقد مثلوا المرضى الذين يتلقون العلاج في المستشفى. مخذرون بتأثير الدواء ، لقد تحولوا ببطء إلى دمى هامدة. لقد فقدوا الاهتمام بكل شيء وأمضوا أيامهم في حلم اليقظة “. “كل هذا هو خياله؟” نظر تشن غي للسرير. “إذا كيف تفسر الأذرع المكسورة؟ لا وجود لهم في الحياة الحقيقية.” “الأذرع المختبئة تحت السرير هي تجسيد لمخاوف الصبي. عندما كان صغيراً للغاية ، أخافه طبيب عن قصد ، قائلاً إن هناك ذراعًا مشعرًا يختبئ تحت سرير كل طفل ، وإذا كان الطفل شقيًا ، فستخرج الذراع في منتصف الليل لسحب كاحل الطفل وسحبهم إلى الظلام تحت السرير. وبسبب هذه القصة ، أصبحت الأذرع المكسورة رمزًا للخوف في كابوس الصبي “، أوضح العجوز. “في هذا الكابوس ، يوجد أيضًا وحش رقيق يحب الوقوف على أكتاف الناس. إنه مظهر من مظاهر الرغبة. حجمهم الأصلي يشبه الرجل العادي ، لكن بينما يقفزون على أكتاف الأفراد المختلفين ، فإنهم يضغطون على المضيف لحد الجفاف ، ويستمر نمو أجسامهم ، الرغبة البشرية بلا نهاية ، وعندما تنمو خارج حدودها ، تصبح ضارة وقبيحة.” “هناك العديد من الأمثلة المشابهة. كل شيء في هذا العالم هو انعكاس لوعي الصبي.” لم يستطع تشن غي. معرفة ما إذا كان الالعجوز يكذب أم لا. من وجهة نظره ، حتى هذا الرجل العجوز لم يكن على ما يرام في رأسه. “أنا أعلم أنه من الصعب تصديق ذلك ، لكن هذه هي الحقيقة. يوجد في الدماغ البشري 150 مليار من المشابك العصبية ، و 95 في المائة منهم لم يتم استغلالها. إذا قارنا دماغًا بشريًا بجبل جليدي ، فإن الجزء الأكبر الذي بقي مغمورًا هو وعينا الباطن . “إن الدماغ البالغ ناضج ، لكن هذا مختلف بالنسبة للطفل. عندما يكون الطفل بين واحد والثلاثة ، يكون دماغه في أكثر نشاطاته. إنه أيضًا الوقت الذي يبدأ فيه العقل الباطن في التكوّن. إذا كان خلال هذه الفترة ، يتم تحدي واختبار عقلية الطفل بشكل مستمر ، إذا سو يصبح العقل الباطن نشطًا للغاية حتى إلى درجة تكملة العقل الواعي الفعلي. ” لكي نكون صادقين ، لم يفهم تشن غي حقًا ما كان يقوله الرجل العجوز ، ولكن كان لديه شعور بأن العجوز كان يكذب عليه. لقد كان يحاول إخفاء شيء ما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط