نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-179

الفصل مئة وتسعة وسبعون: الشخصية الرئيسية.

الفصل مئة وتسعة وسبعون: الشخصية الرئيسية.

الفصل مئة وتسعة وسبعون: الشخصية الرئيسية.
لقد أصبح التنفس صعبًا مثل دخوله في ضباب كثيف. لقد شعر بالرطوبة على بشرته ، وكان كل شيء به لمعان أحمر. ‘هذا هو العالم وراء الباب؟’
لقد تذكر تشن غي نصيحة مان نان. لقد أبقى فمه مغلقًا ، ونظر من حوله بالساطور والمطرقة في يديه. لقد كانت الجدران والسقف والديكورات في الغرفة 3 مماثلة لتلك الموجودة في العالم الحقيقي.
لقد استدار ، وما رآه جعل قلبه يضرب. لقد كان باب الغرفة ال3 مفتوحًا ، لكن المشهد خارج الممر لم يعكس ما كان عليه في العالم الحقيقي. لقد كان الفرق جذريا. كان ممر دون أي قمامة نظيفة وصيانتها جيدة.
المراتب والدمى التي تناثرت على الأرض لم تكن موجودة في أي مكان ، ولقد بدَ أنه قد كان هناك عمال نظافة يقومون بتنظيف المكان كل يوم. تحرك تشن غي نحو الباب بعناية. لقد مد ذراعه ولم تختف ذراعه. بدَ أن الباب قد طان يعمل في اتجاه واحد فقط!
نظرًا لأنه قد تم تحذيره بعدم التحدث ، لم يستطع تشن غي الصراخ لزانغ يا. بعد أن معدا نسه لقد خرجمن الغرفة الثالثة ، وبينما خرج ، ركض إلى شيء في الممر. لم يكن وحشًا كما كان متوقعًا ، وليس زومبي أو جثة ، ولكن دمية مصنوعة من ملاءات الأسرة والوسائد. لقد كان هناك أكثر من واحدة.
لقد وقفوا على طول الممر مثل الفزاعات. كانت تعبيراتهم المرسومة بابتسامة فارغة ، ولم يستطع تشن غي معرفة ما إذا كانوا سعداء أم حزينين. ‘لماذا هناك مثل هذه الأشياء في العالم وراء الباب؟’
لقد افترض تشن غي أن الدمى المدفونة داخل الحشايا كانت مجرد مزحة سخيفة ، لكن بعد رؤيته لهذا ، لقد تغير رأيه. تقوم الممرضة بإطعام المرضى دواءهم كل ليلة. لقد كان لديها حتى دفتر خاص لتسجيل اسم كل مريض والتاريخ الطبي.
والأهم من ذلك ، أن جميع هؤلاء المرضى قد ماتوا في العالم الحقيقي ، لذلك ربما كانت هذه الدمى تحمل أرواحهم العالقة. لقد كانت الأرواح العالقة أضعف بكثير من الأشباح المؤذية ، ولكن عندما كان عدد الأرواح العالقة عشرة أضعاف الأشباح الؤذية على الأقل ، فقد لا يفوز الشبح المؤذي.
عندما درس تشن غي الدمى ، بدا أن أحداهم قد شعرت به. لقدتم رفع رأسها فجأة ، وانقلب جسمها. وجهها الذي بدا وكأنه تم رسمه من قبل يد طفل نظر إلى تشن قه ، لقد بدأ تشن غي في التعرق.
لقد تحرك جسم الدمية ببطء ، ورفع تشن غي الساطور. لقد قلة المسافة بين الاثنين، ولكن لم يبدو أن الدمية قد أعارت تشن غي أي اهتمام. مع مشية متذبذبة ، لقد مشت إلى الطرف الآخر من الممر.
لم يبدو أن لديها أي غرض. لقد سارت في الممر بلا هدف وتوقفت للإنجناء على الحائط عندما كانت متعبة. لقد ذكرت تشن غي بدمية أزياء. لقد التقى تشن غي العديد من الأرواح العالقة. سبب تكوينهم كان إكراهًا عميقًا لم يتمكنوا من التخلي عنه. تسبب لهم بالبقاء في العالم الحقيقي.
ومع ذلك ، كانت الروح العالقة داخل الدمية مختلفة تمامًا. يبدو أنها فقدت ذاكرتها ، أو أنها أسكتت قلبها تمامًا. بما أن الدمية لم تهاجم تشن غي ، لم يكن هناك سبب يدعوه لاستفزازهم. لقد انزلق بصمت من الغرفة 3 وتفقد الجدران في الممر.
كان للجدار علامات خدش واضحة عليه ؛ ربما كانوا بسبب زانغ يا. لقد تبع تشن غي العلامات حتى الطابق الثاني ، وعندما خرج من الدرج ، صرخ تشن غي تقريباً من الصدمة.
لقد كانت هناك دمى مختلفة تتأرجح في ممر الطابق الثاني. لقد تجولوا حول المكان بلا هدف ولم يدفعوا أي إهتمام لمحيطهم. لقد كان هناك عدد كبير منهم ؛ سقط بعضهم على الأرض وعلامات خدش سوداء عليهم ، وهي علامة على أن زانغ يا قد مرت بهذا الطريق.
ماشيا وسط الدمى اللمترنحة ، لقد كان لدى تشن غي هذا الإحساس الغريب أنه ربما كان هو الجنون. ‘إذا كان الشخص محاطًا بأشخاص مجانين ، هل سيعتقد الشخص العادي أنه هو المجنون؟’
وكلما سار ، كلما كان من الصعب على تشن غي أن يتنفس. لقد كان هناك ثقل على جسده كما لو كان يقذف في المحيط ويغرق. لحسن الحظ ، لم يهاجمه أحد. وصل تشن غي بنجاح إلى نهاية ممر الطابق الثاني ، وانتهت علامات الخدش هناك.
في نهاية الممر كانت غرفة خاصة. لم يكن لدى تشن غي الوقت الكافي لفحصها في الحياة الواقعية قبل أن تطارده الممرضة إلى الطابق الأول. لقد كانت هذه الغرفة التي فاتها غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية.
بعد دفعه مفتوحًا ، فاجأه المشهد الذي رآه. لقد كان مختلفا عما كان يتوقعه. كان هناك سرير واحد فقط في الغرفة ، وكان هناك صبي يبلغ من العمر خمس سنوات مربوطًا به. لقد مشى تشن غي إلى السرير ، وبعد مقارنة الصورة ، كان متأكداً من أن هذا كان مان نان الصغير.
ظهر سؤال في عقل تشن غي. ‘لماذا هو هنا؟’
بناءً على الذاكرة التي تركت في ذهن مان نان ، لقد كان لدى تشن غي تكهنات جريئة. وقع حادث لشخصية مان نان الرئيسية داخل الباب ، وبسبب أن الباب قد فقد حارسه لقد بدأ في الخروج عن نطاق السيطرة.
‘لقد اختفت علامات الخدش هنا ، لذلك يثبت هذا أنها قد كانت هنا من قبل’ ، لكن لم يكن هناك أي علامة على وجود صراع داخل الغرفة.
لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن المكان الذي اختفت فيه زانغ يا ، ولكن بما أنه وجد شخصية مان نان الرئيسية ، فقد قرر إنقاذه أولاً. فقط من خلال إيقاظ الصبي يمكنه اكتساب فهم جديد للعالم خلف الباب وربما مساعد جديد.
لقد كان هذا هو الوضع المثالي ، لكن ما الذي سيحدث حقًا ، لم يكن أحد يعلم. لم يكن بإمكان تشن غي سوى وضع رهان على أن كل شيء سيكون على ما يرام. لقد كان بإمكان الساطور قطع القيود بسهولة ، وقد دفع تشن غي بخفة جسم مان نان.
لم يكن معروفًا ما إذا كان الصبي قد قبض عليه في نوم عميق أو فاقد الوعي. بغض النظر عن مدى قوة تشن غي في هزه ، ظلت عيناه مغلقة. لم يستطع التحدث داخل عالم الدم هذا ، لذا حاول تشن غي أساليب أخرى لإيقاظ الولد.
لم يكن يعرف ما حدث للصبي ، وحاول دماغه ملء الفراغات. ‘لم يقتل الجاني الصبي ولكنه احتجزه داخل غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية. هذا يعني أن الصبي لا يزال مفيدًا للجاني ، لذلك لن يروا أي ضرر يصيب الصبي.’
لقد أومضت فكرة مجنونة عبر عقل تشن غي. لقد رفع تشن غي الساطور بصمت. لقد قام بتحريك النصل للأعلى وللأسفل عدة مرات. لقد ضاقت عينيه في الفضاء القريب من رقبة الصبي ولوح الساطور إلى أسفل!
لم تتصل الشفرة بالسرير. عندما كان على بعد حوالي سنتيمترين ، ظهرت يد مشعرة لإيقاف ساطور تشن غي. لقد كان تشن غي يولي إهتمامه الكامل ، لكنه لم يزال لم يعرف من أين جاءت الذراع.
لققد قام تشن غي بسحب الساطور مرة أخرى ووضع بعض المسافة بينهما. رأى تشن غي الوحش في شكله الكامل. لم يكن له جسد ؛ لم يكن سوى ذراع مكسورة.
ويبدو أن الذراع قد كانت تحمي الصبي. لتجربة هذه النظرية ، أطلق تشن غي هجومًا آخر على الصبي.
لقد تم إيقاف كل هجوماته من قبل الذراع ، وبينما تكرر ذلك ، بدأت الذراع في التصدع. تماما عندما ظن تشن غي أن الذراع كانت على وشك الاختفاء ، ظهرت العديد من الأيادي المكسورة من تحت السرير.
لقد إزداد صوت الخلاف بين الطرفين علوا، وبعد عشر ثوانٍ تقريبًا ، كان هناك ارتعاش بسيط في وجه الصبي النائم.

الفصل مئة وتسعة وسبعون: الشخصية الرئيسية. لقد أصبح التنفس صعبًا مثل دخوله في ضباب كثيف. لقد شعر بالرطوبة على بشرته ، وكان كل شيء به لمعان أحمر. ‘هذا هو العالم وراء الباب؟’ لقد تذكر تشن غي نصيحة مان نان. لقد أبقى فمه مغلقًا ، ونظر من حوله بالساطور والمطرقة في يديه. لقد كانت الجدران والسقف والديكورات في الغرفة 3 مماثلة لتلك الموجودة في العالم الحقيقي. لقد استدار ، وما رآه جعل قلبه يضرب. لقد كان باب الغرفة ال3 مفتوحًا ، لكن المشهد خارج الممر لم يعكس ما كان عليه في العالم الحقيقي. لقد كان الفرق جذريا. كان ممر دون أي قمامة نظيفة وصيانتها جيدة. المراتب والدمى التي تناثرت على الأرض لم تكن موجودة في أي مكان ، ولقد بدَ أنه قد كان هناك عمال نظافة يقومون بتنظيف المكان كل يوم. تحرك تشن غي نحو الباب بعناية. لقد مد ذراعه ولم تختف ذراعه. بدَ أن الباب قد طان يعمل في اتجاه واحد فقط! نظرًا لأنه قد تم تحذيره بعدم التحدث ، لم يستطع تشن غي الصراخ لزانغ يا. بعد أن معدا نسه لقد خرجمن الغرفة الثالثة ، وبينما خرج ، ركض إلى شيء في الممر. لم يكن وحشًا كما كان متوقعًا ، وليس زومبي أو جثة ، ولكن دمية مصنوعة من ملاءات الأسرة والوسائد. لقد كان هناك أكثر من واحدة. لقد وقفوا على طول الممر مثل الفزاعات. كانت تعبيراتهم المرسومة بابتسامة فارغة ، ولم يستطع تشن غي معرفة ما إذا كانوا سعداء أم حزينين. ‘لماذا هناك مثل هذه الأشياء في العالم وراء الباب؟’ لقد افترض تشن غي أن الدمى المدفونة داخل الحشايا كانت مجرد مزحة سخيفة ، لكن بعد رؤيته لهذا ، لقد تغير رأيه. تقوم الممرضة بإطعام المرضى دواءهم كل ليلة. لقد كان لديها حتى دفتر خاص لتسجيل اسم كل مريض والتاريخ الطبي. والأهم من ذلك ، أن جميع هؤلاء المرضى قد ماتوا في العالم الحقيقي ، لذلك ربما كانت هذه الدمى تحمل أرواحهم العالقة. لقد كانت الأرواح العالقة أضعف بكثير من الأشباح المؤذية ، ولكن عندما كان عدد الأرواح العالقة عشرة أضعاف الأشباح الؤذية على الأقل ، فقد لا يفوز الشبح المؤذي. عندما درس تشن غي الدمى ، بدا أن أحداهم قد شعرت به. لقدتم رفع رأسها فجأة ، وانقلب جسمها. وجهها الذي بدا وكأنه تم رسمه من قبل يد طفل نظر إلى تشن قه ، لقد بدأ تشن غي في التعرق. لقد تحرك جسم الدمية ببطء ، ورفع تشن غي الساطور. لقد قلة المسافة بين الاثنين، ولكن لم يبدو أن الدمية قد أعارت تشن غي أي اهتمام. مع مشية متذبذبة ، لقد مشت إلى الطرف الآخر من الممر. لم يبدو أن لديها أي غرض. لقد سارت في الممر بلا هدف وتوقفت للإنجناء على الحائط عندما كانت متعبة. لقد ذكرت تشن غي بدمية أزياء. لقد التقى تشن غي العديد من الأرواح العالقة. سبب تكوينهم كان إكراهًا عميقًا لم يتمكنوا من التخلي عنه. تسبب لهم بالبقاء في العالم الحقيقي. ومع ذلك ، كانت الروح العالقة داخل الدمية مختلفة تمامًا. يبدو أنها فقدت ذاكرتها ، أو أنها أسكتت قلبها تمامًا. بما أن الدمية لم تهاجم تشن غي ، لم يكن هناك سبب يدعوه لاستفزازهم. لقد انزلق بصمت من الغرفة 3 وتفقد الجدران في الممر. كان للجدار علامات خدش واضحة عليه ؛ ربما كانوا بسبب زانغ يا. لقد تبع تشن غي العلامات حتى الطابق الثاني ، وعندما خرج من الدرج ، صرخ تشن غي تقريباً من الصدمة. لقد كانت هناك دمى مختلفة تتأرجح في ممر الطابق الثاني. لقد تجولوا حول المكان بلا هدف ولم يدفعوا أي إهتمام لمحيطهم. لقد كان هناك عدد كبير منهم ؛ سقط بعضهم على الأرض وعلامات خدش سوداء عليهم ، وهي علامة على أن زانغ يا قد مرت بهذا الطريق. ماشيا وسط الدمى اللمترنحة ، لقد كان لدى تشن غي هذا الإحساس الغريب أنه ربما كان هو الجنون. ‘إذا كان الشخص محاطًا بأشخاص مجانين ، هل سيعتقد الشخص العادي أنه هو المجنون؟’ وكلما سار ، كلما كان من الصعب على تشن غي أن يتنفس. لقد كان هناك ثقل على جسده كما لو كان يقذف في المحيط ويغرق. لحسن الحظ ، لم يهاجمه أحد. وصل تشن غي بنجاح إلى نهاية ممر الطابق الثاني ، وانتهت علامات الخدش هناك. في نهاية الممر كانت غرفة خاصة. لم يكن لدى تشن غي الوقت الكافي لفحصها في الحياة الواقعية قبل أن تطارده الممرضة إلى الطابق الأول. لقد كانت هذه الغرفة التي فاتها غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية. بعد دفعه مفتوحًا ، فاجأه المشهد الذي رآه. لقد كان مختلفا عما كان يتوقعه. كان هناك سرير واحد فقط في الغرفة ، وكان هناك صبي يبلغ من العمر خمس سنوات مربوطًا به. لقد مشى تشن غي إلى السرير ، وبعد مقارنة الصورة ، كان متأكداً من أن هذا كان مان نان الصغير. ظهر سؤال في عقل تشن غي. ‘لماذا هو هنا؟’ بناءً على الذاكرة التي تركت في ذهن مان نان ، لقد كان لدى تشن غي تكهنات جريئة. وقع حادث لشخصية مان نان الرئيسية داخل الباب ، وبسبب أن الباب قد فقد حارسه لقد بدأ في الخروج عن نطاق السيطرة. ‘لقد اختفت علامات الخدش هنا ، لذلك يثبت هذا أنها قد كانت هنا من قبل’ ، لكن لم يكن هناك أي علامة على وجود صراع داخل الغرفة. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن المكان الذي اختفت فيه زانغ يا ، ولكن بما أنه وجد شخصية مان نان الرئيسية ، فقد قرر إنقاذه أولاً. فقط من خلال إيقاظ الصبي يمكنه اكتساب فهم جديد للعالم خلف الباب وربما مساعد جديد. لقد كان هذا هو الوضع المثالي ، لكن ما الذي سيحدث حقًا ، لم يكن أحد يعلم. لم يكن بإمكان تشن غي سوى وضع رهان على أن كل شيء سيكون على ما يرام. لقد كان بإمكان الساطور قطع القيود بسهولة ، وقد دفع تشن غي بخفة جسم مان نان. لم يكن معروفًا ما إذا كان الصبي قد قبض عليه في نوم عميق أو فاقد الوعي. بغض النظر عن مدى قوة تشن غي في هزه ، ظلت عيناه مغلقة. لم يستطع التحدث داخل عالم الدم هذا ، لذا حاول تشن غي أساليب أخرى لإيقاظ الولد. لم يكن يعرف ما حدث للصبي ، وحاول دماغه ملء الفراغات. ‘لم يقتل الجاني الصبي ولكنه احتجزه داخل غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية. هذا يعني أن الصبي لا يزال مفيدًا للجاني ، لذلك لن يروا أي ضرر يصيب الصبي.’ لقد أومضت فكرة مجنونة عبر عقل تشن غي. لقد رفع تشن غي الساطور بصمت. لقد قام بتحريك النصل للأعلى وللأسفل عدة مرات. لقد ضاقت عينيه في الفضاء القريب من رقبة الصبي ولوح الساطور إلى أسفل! لم تتصل الشفرة بالسرير. عندما كان على بعد حوالي سنتيمترين ، ظهرت يد مشعرة لإيقاف ساطور تشن غي. لقد كان تشن غي يولي إهتمامه الكامل ، لكنه لم يزال لم يعرف من أين جاءت الذراع. لققد قام تشن غي بسحب الساطور مرة أخرى ووضع بعض المسافة بينهما. رأى تشن غي الوحش في شكله الكامل. لم يكن له جسد ؛ لم يكن سوى ذراع مكسورة. ويبدو أن الذراع قد كانت تحمي الصبي. لتجربة هذه النظرية ، أطلق تشن غي هجومًا آخر على الصبي. لقد تم إيقاف كل هجوماته من قبل الذراع ، وبينما تكرر ذلك ، بدأت الذراع في التصدع. تماما عندما ظن تشن غي أن الذراع كانت على وشك الاختفاء ، ظهرت العديد من الأيادي المكسورة من تحت السرير. لقد إزداد صوت الخلاف بين الطرفين علوا، وبعد عشر ثوانٍ تقريبًا ، كان هناك ارتعاش بسيط في وجه الصبي النائم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط