نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-178

الفصل مئة وثمانية وسبعون: المطاردة.

الفصل مئة وثمانية وسبعون: المطاردة.

الفصل مئة وثمانية وسبعون: المطاردة.
لقد بدا الأمر وكأن ثلجا أسود كان يسقط في الممر. لقد وقفت زانغ يا في وسطه بينما كان شعرها الأسود يمتص الطاقة من الوحوش الرفيعة الممزقة ، والأحمر على ملابسها يحترق أكثر إشراقًا.
‘لقد أصبحت أقوى …’
لقد إرتجفت عيون تشن غي. لقد كان مستوى مودة زانغ يا تجاهه في زيادة بسرعة البرق. ماذا لو اخترقوا مستوى معين وزانغ يا ‘قتله عن طريق الخطأ؟’
هذه الفتاة ، التي بدت لطيفة وهادئة ، كانت لديها ميل إلى تعذيب ضحاياها. إذا كان هناك مقعد مفتوح لأسوأ شرير في هذه القصة ، فستكون مرشحة جيدة.
“من الأفضل أن نغادر قاعة المرضى الثالثة قريبًا.” لقد مشى تشن غي نحو زانغ يا في محاولة لحملها على المغادرة. من الوحوش الثلاثة ، لم يبق سوى الواحد الذي كان قد أعمي. لقد كان مصابًا بجروح بالغة ، وكانت الوجوه على جسده تصرخ طلبًا للمساعدة. حتى تشن غي لم يستطع إلا أن يشعر بالأسف للمخلوق الذي لا حول له ولا قوة. “زانغ يا ، لقد حصل على عقوبة كافية. توقفي عن تعذيبه ، وانتهي حياته. نحن في عجلة من أمري ، ولا أنوي البقاء في هذا المكان لفترة طويلة.”
لقد تدفقت الدماء مثل الدموع من العين الجيدة الوحيدة للوحش. لقد بذل قصارى جهده للنضال من ربط الشعر الأسود. بدأت الوجوه على جسدها تصرخ بشدة.
“إنه يطلب المساعدة؟ فقط اتركيه يكن إذا ، فلنذهب!” لقد مشى تشن غي بضع خطوات قليلة وأدرك أن زانغ يا ما زالت تقف حيث كانت ، لقد كان شعرها الأسود يلتوي ببطء حول أقدام الوحش. في الطرف الآخر من الممر ، بدا أن الأوعية الدموية النابضة التي لا نهاية لها قد كانت تحاول الوصول إلى جسد الوحش كما لو كانوا يحاولون إنقاذه.
لقد أصبحت الرائحة الكريهة في الهواء أثقل. بينما كانت زانغ يا تقاتل الأوعية الدموية ، لقد كان الوحش الحقيقي في قاعة المرضى الثالثة يستيقظ. المزيد من الأوعية الدموية خرجت من الجدران والسقف. لف جزء منهم حول الجزء العلوي من الوحش بينما تسلل الباقي نحو زانغ يا.
‘ما هو الشيء الذي يتحكم في شرائط الدم هذه؟’ لقد حاول تشن غي الذهاب ومساعدة زانغ يا ، ولكن قبل أن يقترب ، تمزيق الوحش الرقيق إلى قسمين. تم لف معظم أجزاء الجسم من طرف الأوعية الدموية وحملها إلى الطابق السفلي. لك تحصل زانغ يا إلا على جزء صغير منه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تخسر فيها زانغ يا ، ولكن من وجهة نظر تشن غي ، لقد كانوا محظوظين لأنهم حافظوا على حياتهم. لقد كان على وشك أن ينصح زانغ يا بالمغادرة ، ولكن قبل أن يقول أي شيء ، رأى الشعر الأسود يخرج من ظهر زانغ يا مثل الأمواج ، وهرع ذلك الوميض الأحمر على الدرج!
لقد تمزقت الأوعية الدموية على طول الطريق ، وسرعان ما اختفت زانغ يا أسفل ممر الطابق الرابع. لقد انفجرت ريح باردة في فم تشن غي المفتوح ، وقال بعد ثانيتين ، “إنها لا تزال ترغب في المطاردة؟”
لقد نظر تشن غي إلى الممر المظلم ، وكانت الصور المخيفة المختلفة مزدحمة في ذهنه. لقد أخبره رشده أن الوقت قد حان للمغادرة. لقد كانت الأمور قد تجاوزت توقعاته. كان التراجع هو الحل الحكيم. لقد أراد أن يغادر ، ولكن زانغ يا قد سارعت إلى الأمام وحدها. في الواقع ، قد يتم خداعها لدخول باب الدم.
لقد كان عالمًا خطيرًا على الجانب الآخر من الباب ، وقد يوق العدد زانغ يا . وكلما فكر في الأمر ، زاد خوفه. لقد قام تشن غي بضرب الساطور على الحائط ، وصرخ قائلاً: “ما الذي أفعله”
ثم عض بأسنانه وهرع إلى الظلام. جالستا بجانب مرتبة منتفخة ، لقد كانت عيون القطة البيضاء مليئة بالحيرة. لقد قال هذا الرجل شيئًا ما ولكنه فعل شيئًا آخر ؛ حتى أن جسده قد ركض أسرع من السابق.
ركض تشن غي من الطابق الرابع إلى الطابق الثاني ، لكنه لا يزال لم يرى زانغ يا. لقد ظهرت المزيد من بقع الدم على الجدران ، وبدا الأمر مخيفًا.
“لقد تم الاعتناء بجميع مجرى الدم على طول الطابقين الثالث والرابع ، ولكن تم تدمير القليل فقط في هذا الطابق ، لذلك ربما توقفت زانغ يا هنا.” لم يرى تشن غي زانغ يا في الطابق الثاني ، وذهب تشن غي إلى الطابق الأول.
كان ممر الدم الأحمر فارغًا. لقد دخله تشن غي بحذر. “لا تقل لي … زانغ يا قد دخلت بالفعل باب الدم؟”
لقد مشى إلى الغرفة 3 ، وأصبح الباب المغلق أصلاً مفتوحًا بالكامل. من الواضح أن شخصًا ما قد اجتاز الباب. التقط تشن غي مطرقة الدكتور كاسر الجماجم التي كانت ملقاة على الأرض. لقد ألقى نظرة على ظهره. كان الديك قد مات بالفعل ، وقد مات دون أن يحدث أي ضجيج.
“انتظر في الخارج أو أدخل للبحث عنها؟” لم يكن هناك صوت من الجانب الآخر من الباب ، وتردد تشن غي. لن يكون بالضرورة قادراً على التعامل مع الأخطار التي كانت داخل الباب ، ولكن إذا حدث شيء ما لزانغ يا داخل الباب ، فلن يتمكن تشن غي من الفرار حتى لو بقي خارج الباب.
ممسكا مقبض الباب ، لقد كانت أصابع تشن غي ترتعش. لقد أخذ نفسًا عميقًا وأزال قلم الحبر المكسور تقريبًا من جيبه.
“إنه يوم جديد بالفعل ؛ أريد أن أغتنم فرصتي للتنبأ”. لقد قام تشن غي بتقويم القلم فوق الفراش البني. “روح القلم ، هل هناك طريقة لكي أنقذ نفسي وزانغ يا؟”
دون أي تردد ، كتبت روح القلم ثلاث كلمات على المرتبة – أدخل الباب.
“أليس هذا سريعا للغاية؟ أنت لا تحتاجين للتفكير في الأمر؟” لقد وضع تشن غي القلم في حيبه، نظر إلى الباب واتخذ قراره ، لقد أخذ هاتفه ، ولم يتبق سوى كمية صغيرة من البطارية. “ألم تقل أن بعض الذكريات الغامضة ستظهر بداخلك عقلك؟ هل هناك سيناريوهات دم حمراء بين تلك الذكريات؟ ”
“نعم هناك.”
“حاول التركيز على تلك الذكريات ، وأخبرني ، هل هناك أي شيء يجب علي الانتباه إليه فيما يتعلق بسيناريوهات الدم الحمراء؟” لم يكن بإمكان تشن غي ترك زانغ يا وراءه فقط. لقد كان عميقًا جدًا في الأمر ، وسيحتاج إلى مساعدة زانغ يا في المستقبل. لم يستطع أن يفقدها.
“نادراً ما ترتبط الذكريات الإضافية باللون الأحمر الدموي ، وحتى عندما تكون كذلك ، يبدو أنها تحدث داخل سيناريو مشابه.” لقد فكر مان نان حول هذا الموضوع. “إنها غرفة مغلقة تمامًا ؛ لا توجد نوافذ وباب واحد فقط. المساحة صغيرة وتحتوي على سرير خشبي. توجد قيود ملحقة بالسرير ، وهناك آلات بجانبها. تبدو وكأنها غرفة للعلاج بالصدمات الكهربائية “.
“العلاج بالصدمات الكهربائية؟”
“نعم ، في الذاكرة ، دخلت العديد من الوحوش إلى الغرفة. لقد قاموا بلف القيود حول السرير ، ثم تحدثوا مع بعضهم البعض كما لو قالوا ، لا توقظوه.” يبدو أن التفكير في هذه الأشياء كان يضع ضغطًا إضافيًا على رأس مان نان. لقد أظهر لهجة ألم. “لم أتمكن من رؤية الوحوش عن كثب ، لكنني أعرف أن أحدهم كانوا له وجه مدمر كما يبدوا وذكر الوحش اسمًا – أعتقد أنه كان … وو فاي”.
كان كل من الوجه المدمر و وو فاي مريضين في قاعة المرضى الثالثة. لقد أخذوا على التوالي الإقامة في الغرفة 10 والغرفة 9. لقد كانوا أخطر المتواجدين في هذا المستشفى.
“هل هناك أي شيء آخر؟” وقف تشن غي عند الباب.
“هناك شيء ما ، لكنني لست متأكدًا من أنه قد يكون مفيدًا أم لا. منذ عشر سنوات ، أتذكر أن الشخصية الرئيسية قد أخبرني أنه إذا كنت بحاجة إلى العثور عليه يومًا ما ، بعد دخول باب الدم الأحمر ، لا ينبغي أن أتحدث “.
“حسنا شكرا لك.” لقد قام تشن غي بسحب فمه مغلقًا ، ووضع الهاتف في جيبه ، وأمسك بالمطرقة والساطور ، وخطى إلى الباب.

الفصل مئة وثمانية وسبعون: المطاردة. لقد بدا الأمر وكأن ثلجا أسود كان يسقط في الممر. لقد وقفت زانغ يا في وسطه بينما كان شعرها الأسود يمتص الطاقة من الوحوش الرفيعة الممزقة ، والأحمر على ملابسها يحترق أكثر إشراقًا. ‘لقد أصبحت أقوى …’ لقد إرتجفت عيون تشن غي. لقد كان مستوى مودة زانغ يا تجاهه في زيادة بسرعة البرق. ماذا لو اخترقوا مستوى معين وزانغ يا ‘قتله عن طريق الخطأ؟’ هذه الفتاة ، التي بدت لطيفة وهادئة ، كانت لديها ميل إلى تعذيب ضحاياها. إذا كان هناك مقعد مفتوح لأسوأ شرير في هذه القصة ، فستكون مرشحة جيدة. “من الأفضل أن نغادر قاعة المرضى الثالثة قريبًا.” لقد مشى تشن غي نحو زانغ يا في محاولة لحملها على المغادرة. من الوحوش الثلاثة ، لم يبق سوى الواحد الذي كان قد أعمي. لقد كان مصابًا بجروح بالغة ، وكانت الوجوه على جسده تصرخ طلبًا للمساعدة. حتى تشن غي لم يستطع إلا أن يشعر بالأسف للمخلوق الذي لا حول له ولا قوة. “زانغ يا ، لقد حصل على عقوبة كافية. توقفي عن تعذيبه ، وانتهي حياته. نحن في عجلة من أمري ، ولا أنوي البقاء في هذا المكان لفترة طويلة.” لقد تدفقت الدماء مثل الدموع من العين الجيدة الوحيدة للوحش. لقد بذل قصارى جهده للنضال من ربط الشعر الأسود. بدأت الوجوه على جسدها تصرخ بشدة. “إنه يطلب المساعدة؟ فقط اتركيه يكن إذا ، فلنذهب!” لقد مشى تشن غي بضع خطوات قليلة وأدرك أن زانغ يا ما زالت تقف حيث كانت ، لقد كان شعرها الأسود يلتوي ببطء حول أقدام الوحش. في الطرف الآخر من الممر ، بدا أن الأوعية الدموية النابضة التي لا نهاية لها قد كانت تحاول الوصول إلى جسد الوحش كما لو كانوا يحاولون إنقاذه. لقد أصبحت الرائحة الكريهة في الهواء أثقل. بينما كانت زانغ يا تقاتل الأوعية الدموية ، لقد كان الوحش الحقيقي في قاعة المرضى الثالثة يستيقظ. المزيد من الأوعية الدموية خرجت من الجدران والسقف. لف جزء منهم حول الجزء العلوي من الوحش بينما تسلل الباقي نحو زانغ يا. ‘ما هو الشيء الذي يتحكم في شرائط الدم هذه؟’ لقد حاول تشن غي الذهاب ومساعدة زانغ يا ، ولكن قبل أن يقترب ، تمزيق الوحش الرقيق إلى قسمين. تم لف معظم أجزاء الجسم من طرف الأوعية الدموية وحملها إلى الطابق السفلي. لك تحصل زانغ يا إلا على جزء صغير منه. كانت هذه هي المرة الأولى التي تخسر فيها زانغ يا ، ولكن من وجهة نظر تشن غي ، لقد كانوا محظوظين لأنهم حافظوا على حياتهم. لقد كان على وشك أن ينصح زانغ يا بالمغادرة ، ولكن قبل أن يقول أي شيء ، رأى الشعر الأسود يخرج من ظهر زانغ يا مثل الأمواج ، وهرع ذلك الوميض الأحمر على الدرج! لقد تمزقت الأوعية الدموية على طول الطريق ، وسرعان ما اختفت زانغ يا أسفل ممر الطابق الرابع. لقد انفجرت ريح باردة في فم تشن غي المفتوح ، وقال بعد ثانيتين ، “إنها لا تزال ترغب في المطاردة؟” لقد نظر تشن غي إلى الممر المظلم ، وكانت الصور المخيفة المختلفة مزدحمة في ذهنه. لقد أخبره رشده أن الوقت قد حان للمغادرة. لقد كانت الأمور قد تجاوزت توقعاته. كان التراجع هو الحل الحكيم. لقد أراد أن يغادر ، ولكن زانغ يا قد سارعت إلى الأمام وحدها. في الواقع ، قد يتم خداعها لدخول باب الدم. لقد كان عالمًا خطيرًا على الجانب الآخر من الباب ، وقد يوق العدد زانغ يا . وكلما فكر في الأمر ، زاد خوفه. لقد قام تشن غي بضرب الساطور على الحائط ، وصرخ قائلاً: “ما الذي أفعله” ثم عض بأسنانه وهرع إلى الظلام. جالستا بجانب مرتبة منتفخة ، لقد كانت عيون القطة البيضاء مليئة بالحيرة. لقد قال هذا الرجل شيئًا ما ولكنه فعل شيئًا آخر ؛ حتى أن جسده قد ركض أسرع من السابق. ركض تشن غي من الطابق الرابع إلى الطابق الثاني ، لكنه لا يزال لم يرى زانغ يا. لقد ظهرت المزيد من بقع الدم على الجدران ، وبدا الأمر مخيفًا. “لقد تم الاعتناء بجميع مجرى الدم على طول الطابقين الثالث والرابع ، ولكن تم تدمير القليل فقط في هذا الطابق ، لذلك ربما توقفت زانغ يا هنا.” لم يرى تشن غي زانغ يا في الطابق الثاني ، وذهب تشن غي إلى الطابق الأول. كان ممر الدم الأحمر فارغًا. لقد دخله تشن غي بحذر. “لا تقل لي … زانغ يا قد دخلت بالفعل باب الدم؟” لقد مشى إلى الغرفة 3 ، وأصبح الباب المغلق أصلاً مفتوحًا بالكامل. من الواضح أن شخصًا ما قد اجتاز الباب. التقط تشن غي مطرقة الدكتور كاسر الجماجم التي كانت ملقاة على الأرض. لقد ألقى نظرة على ظهره. كان الديك قد مات بالفعل ، وقد مات دون أن يحدث أي ضجيج. “انتظر في الخارج أو أدخل للبحث عنها؟” لم يكن هناك صوت من الجانب الآخر من الباب ، وتردد تشن غي. لن يكون بالضرورة قادراً على التعامل مع الأخطار التي كانت داخل الباب ، ولكن إذا حدث شيء ما لزانغ يا داخل الباب ، فلن يتمكن تشن غي من الفرار حتى لو بقي خارج الباب. ممسكا مقبض الباب ، لقد كانت أصابع تشن غي ترتعش. لقد أخذ نفسًا عميقًا وأزال قلم الحبر المكسور تقريبًا من جيبه. “إنه يوم جديد بالفعل ؛ أريد أن أغتنم فرصتي للتنبأ”. لقد قام تشن غي بتقويم القلم فوق الفراش البني. “روح القلم ، هل هناك طريقة لكي أنقذ نفسي وزانغ يا؟” دون أي تردد ، كتبت روح القلم ثلاث كلمات على المرتبة – أدخل الباب. “أليس هذا سريعا للغاية؟ أنت لا تحتاجين للتفكير في الأمر؟” لقد وضع تشن غي القلم في حيبه، نظر إلى الباب واتخذ قراره ، لقد أخذ هاتفه ، ولم يتبق سوى كمية صغيرة من البطارية. “ألم تقل أن بعض الذكريات الغامضة ستظهر بداخلك عقلك؟ هل هناك سيناريوهات دم حمراء بين تلك الذكريات؟ ” “نعم هناك.” “حاول التركيز على تلك الذكريات ، وأخبرني ، هل هناك أي شيء يجب علي الانتباه إليه فيما يتعلق بسيناريوهات الدم الحمراء؟” لم يكن بإمكان تشن غي ترك زانغ يا وراءه فقط. لقد كان عميقًا جدًا في الأمر ، وسيحتاج إلى مساعدة زانغ يا في المستقبل. لم يستطع أن يفقدها. “نادراً ما ترتبط الذكريات الإضافية باللون الأحمر الدموي ، وحتى عندما تكون كذلك ، يبدو أنها تحدث داخل سيناريو مشابه.” لقد فكر مان نان حول هذا الموضوع. “إنها غرفة مغلقة تمامًا ؛ لا توجد نوافذ وباب واحد فقط. المساحة صغيرة وتحتوي على سرير خشبي. توجد قيود ملحقة بالسرير ، وهناك آلات بجانبها. تبدو وكأنها غرفة للعلاج بالصدمات الكهربائية “. “العلاج بالصدمات الكهربائية؟” “نعم ، في الذاكرة ، دخلت العديد من الوحوش إلى الغرفة. لقد قاموا بلف القيود حول السرير ، ثم تحدثوا مع بعضهم البعض كما لو قالوا ، لا توقظوه.” يبدو أن التفكير في هذه الأشياء كان يضع ضغطًا إضافيًا على رأس مان نان. لقد أظهر لهجة ألم. “لم أتمكن من رؤية الوحوش عن كثب ، لكنني أعرف أن أحدهم كانوا له وجه مدمر كما يبدوا وذكر الوحش اسمًا – أعتقد أنه كان … وو فاي”. كان كل من الوجه المدمر و وو فاي مريضين في قاعة المرضى الثالثة. لقد أخذوا على التوالي الإقامة في الغرفة 10 والغرفة 9. لقد كانوا أخطر المتواجدين في هذا المستشفى. “هل هناك أي شيء آخر؟” وقف تشن غي عند الباب. “هناك شيء ما ، لكنني لست متأكدًا من أنه قد يكون مفيدًا أم لا. منذ عشر سنوات ، أتذكر أن الشخصية الرئيسية قد أخبرني أنه إذا كنت بحاجة إلى العثور عليه يومًا ما ، بعد دخول باب الدم الأحمر ، لا ينبغي أن أتحدث “. “حسنا شكرا لك.” لقد قام تشن غي بسحب فمه مغلقًا ، ووضع الهاتف في جيبه ، وأمسك بالمطرقة والساطور ، وخطى إلى الباب.

الفصل مئة وثمانية وسبعون: المطاردة. لقد بدا الأمر وكأن ثلجا أسود كان يسقط في الممر. لقد وقفت زانغ يا في وسطه بينما كان شعرها الأسود يمتص الطاقة من الوحوش الرفيعة الممزقة ، والأحمر على ملابسها يحترق أكثر إشراقًا. ‘لقد أصبحت أقوى …’ لقد إرتجفت عيون تشن غي. لقد كان مستوى مودة زانغ يا تجاهه في زيادة بسرعة البرق. ماذا لو اخترقوا مستوى معين وزانغ يا ‘قتله عن طريق الخطأ؟’ هذه الفتاة ، التي بدت لطيفة وهادئة ، كانت لديها ميل إلى تعذيب ضحاياها. إذا كان هناك مقعد مفتوح لأسوأ شرير في هذه القصة ، فستكون مرشحة جيدة. “من الأفضل أن نغادر قاعة المرضى الثالثة قريبًا.” لقد مشى تشن غي نحو زانغ يا في محاولة لحملها على المغادرة. من الوحوش الثلاثة ، لم يبق سوى الواحد الذي كان قد أعمي. لقد كان مصابًا بجروح بالغة ، وكانت الوجوه على جسده تصرخ طلبًا للمساعدة. حتى تشن غي لم يستطع إلا أن يشعر بالأسف للمخلوق الذي لا حول له ولا قوة. “زانغ يا ، لقد حصل على عقوبة كافية. توقفي عن تعذيبه ، وانتهي حياته. نحن في عجلة من أمري ، ولا أنوي البقاء في هذا المكان لفترة طويلة.” لقد تدفقت الدماء مثل الدموع من العين الجيدة الوحيدة للوحش. لقد بذل قصارى جهده للنضال من ربط الشعر الأسود. بدأت الوجوه على جسدها تصرخ بشدة. “إنه يطلب المساعدة؟ فقط اتركيه يكن إذا ، فلنذهب!” لقد مشى تشن غي بضع خطوات قليلة وأدرك أن زانغ يا ما زالت تقف حيث كانت ، لقد كان شعرها الأسود يلتوي ببطء حول أقدام الوحش. في الطرف الآخر من الممر ، بدا أن الأوعية الدموية النابضة التي لا نهاية لها قد كانت تحاول الوصول إلى جسد الوحش كما لو كانوا يحاولون إنقاذه. لقد أصبحت الرائحة الكريهة في الهواء أثقل. بينما كانت زانغ يا تقاتل الأوعية الدموية ، لقد كان الوحش الحقيقي في قاعة المرضى الثالثة يستيقظ. المزيد من الأوعية الدموية خرجت من الجدران والسقف. لف جزء منهم حول الجزء العلوي من الوحش بينما تسلل الباقي نحو زانغ يا. ‘ما هو الشيء الذي يتحكم في شرائط الدم هذه؟’ لقد حاول تشن غي الذهاب ومساعدة زانغ يا ، ولكن قبل أن يقترب ، تمزيق الوحش الرقيق إلى قسمين. تم لف معظم أجزاء الجسم من طرف الأوعية الدموية وحملها إلى الطابق السفلي. لك تحصل زانغ يا إلا على جزء صغير منه. كانت هذه هي المرة الأولى التي تخسر فيها زانغ يا ، ولكن من وجهة نظر تشن غي ، لقد كانوا محظوظين لأنهم حافظوا على حياتهم. لقد كان على وشك أن ينصح زانغ يا بالمغادرة ، ولكن قبل أن يقول أي شيء ، رأى الشعر الأسود يخرج من ظهر زانغ يا مثل الأمواج ، وهرع ذلك الوميض الأحمر على الدرج! لقد تمزقت الأوعية الدموية على طول الطريق ، وسرعان ما اختفت زانغ يا أسفل ممر الطابق الرابع. لقد انفجرت ريح باردة في فم تشن غي المفتوح ، وقال بعد ثانيتين ، “إنها لا تزال ترغب في المطاردة؟” لقد نظر تشن غي إلى الممر المظلم ، وكانت الصور المخيفة المختلفة مزدحمة في ذهنه. لقد أخبره رشده أن الوقت قد حان للمغادرة. لقد كانت الأمور قد تجاوزت توقعاته. كان التراجع هو الحل الحكيم. لقد أراد أن يغادر ، ولكن زانغ يا قد سارعت إلى الأمام وحدها. في الواقع ، قد يتم خداعها لدخول باب الدم. لقد كان عالمًا خطيرًا على الجانب الآخر من الباب ، وقد يوق العدد زانغ يا . وكلما فكر في الأمر ، زاد خوفه. لقد قام تشن غي بضرب الساطور على الحائط ، وصرخ قائلاً: “ما الذي أفعله” ثم عض بأسنانه وهرع إلى الظلام. جالستا بجانب مرتبة منتفخة ، لقد كانت عيون القطة البيضاء مليئة بالحيرة. لقد قال هذا الرجل شيئًا ما ولكنه فعل شيئًا آخر ؛ حتى أن جسده قد ركض أسرع من السابق. ركض تشن غي من الطابق الرابع إلى الطابق الثاني ، لكنه لا يزال لم يرى زانغ يا. لقد ظهرت المزيد من بقع الدم على الجدران ، وبدا الأمر مخيفًا. “لقد تم الاعتناء بجميع مجرى الدم على طول الطابقين الثالث والرابع ، ولكن تم تدمير القليل فقط في هذا الطابق ، لذلك ربما توقفت زانغ يا هنا.” لم يرى تشن غي زانغ يا في الطابق الثاني ، وذهب تشن غي إلى الطابق الأول. كان ممر الدم الأحمر فارغًا. لقد دخله تشن غي بحذر. “لا تقل لي … زانغ يا قد دخلت بالفعل باب الدم؟” لقد مشى إلى الغرفة 3 ، وأصبح الباب المغلق أصلاً مفتوحًا بالكامل. من الواضح أن شخصًا ما قد اجتاز الباب. التقط تشن غي مطرقة الدكتور كاسر الجماجم التي كانت ملقاة على الأرض. لقد ألقى نظرة على ظهره. كان الديك قد مات بالفعل ، وقد مات دون أن يحدث أي ضجيج. “انتظر في الخارج أو أدخل للبحث عنها؟” لم يكن هناك صوت من الجانب الآخر من الباب ، وتردد تشن غي. لن يكون بالضرورة قادراً على التعامل مع الأخطار التي كانت داخل الباب ، ولكن إذا حدث شيء ما لزانغ يا داخل الباب ، فلن يتمكن تشن غي من الفرار حتى لو بقي خارج الباب. ممسكا مقبض الباب ، لقد كانت أصابع تشن غي ترتعش. لقد أخذ نفسًا عميقًا وأزال قلم الحبر المكسور تقريبًا من جيبه. “إنه يوم جديد بالفعل ؛ أريد أن أغتنم فرصتي للتنبأ”. لقد قام تشن غي بتقويم القلم فوق الفراش البني. “روح القلم ، هل هناك طريقة لكي أنقذ نفسي وزانغ يا؟” دون أي تردد ، كتبت روح القلم ثلاث كلمات على المرتبة – أدخل الباب. “أليس هذا سريعا للغاية؟ أنت لا تحتاجين للتفكير في الأمر؟” لقد وضع تشن غي القلم في حيبه، نظر إلى الباب واتخذ قراره ، لقد أخذ هاتفه ، ولم يتبق سوى كمية صغيرة من البطارية. “ألم تقل أن بعض الذكريات الغامضة ستظهر بداخلك عقلك؟ هل هناك سيناريوهات دم حمراء بين تلك الذكريات؟ ” “نعم هناك.” “حاول التركيز على تلك الذكريات ، وأخبرني ، هل هناك أي شيء يجب علي الانتباه إليه فيما يتعلق بسيناريوهات الدم الحمراء؟” لم يكن بإمكان تشن غي ترك زانغ يا وراءه فقط. لقد كان عميقًا جدًا في الأمر ، وسيحتاج إلى مساعدة زانغ يا في المستقبل. لم يستطع أن يفقدها. “نادراً ما ترتبط الذكريات الإضافية باللون الأحمر الدموي ، وحتى عندما تكون كذلك ، يبدو أنها تحدث داخل سيناريو مشابه.” لقد فكر مان نان حول هذا الموضوع. “إنها غرفة مغلقة تمامًا ؛ لا توجد نوافذ وباب واحد فقط. المساحة صغيرة وتحتوي على سرير خشبي. توجد قيود ملحقة بالسرير ، وهناك آلات بجانبها. تبدو وكأنها غرفة للعلاج بالصدمات الكهربائية “. “العلاج بالصدمات الكهربائية؟” “نعم ، في الذاكرة ، دخلت العديد من الوحوش إلى الغرفة. لقد قاموا بلف القيود حول السرير ، ثم تحدثوا مع بعضهم البعض كما لو قالوا ، لا توقظوه.” يبدو أن التفكير في هذه الأشياء كان يضع ضغطًا إضافيًا على رأس مان نان. لقد أظهر لهجة ألم. “لم أتمكن من رؤية الوحوش عن كثب ، لكنني أعرف أن أحدهم كانوا له وجه مدمر كما يبدوا وذكر الوحش اسمًا – أعتقد أنه كان … وو فاي”. كان كل من الوجه المدمر و وو فاي مريضين في قاعة المرضى الثالثة. لقد أخذوا على التوالي الإقامة في الغرفة 10 والغرفة 9. لقد كانوا أخطر المتواجدين في هذا المستشفى. “هل هناك أي شيء آخر؟” وقف تشن غي عند الباب. “هناك شيء ما ، لكنني لست متأكدًا من أنه قد يكون مفيدًا أم لا. منذ عشر سنوات ، أتذكر أن الشخصية الرئيسية قد أخبرني أنه إذا كنت بحاجة إلى العثور عليه يومًا ما ، بعد دخول باب الدم الأحمر ، لا ينبغي أن أتحدث “. “حسنا شكرا لك.” لقد قام تشن غي بسحب فمه مغلقًا ، ووضع الهاتف في جيبه ، وأمسك بالمطرقة والساطور ، وخطى إلى الباب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط