نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-177

الفصل مئة وسبعة وسبعون: إنه داخل الباب.

الفصل مئة وسبعة وسبعون: إنه داخل الباب.

الفصل مئة وسبعة وسبعون: إنه داخل الباب.
“باب؟” لقد كان لصوت مان نان تغيير مسموع. لقد تم تذكيره بشيء ما. الصورة التي أرسلها تشن غي ، مان نان كان يمتلكها ، لكن صورته وضعت في أسفل الدرج تحت عدة كتب.
عندما رأى تشن غي الصورة في شقق هاي مينغ ، كان في حيرة من أمره. لقد كانت هذه هي الصورة الوحيدة التي كانت لدى مان نان عن والدته ، لذلك لم يستطع فهم سبب عدم عرضها داخل إطار الصورة. بدلاً من ذلك ، أخفاه مان نان في زاوية منعزلة مثل ذاكرة رفض مواجهتها.
لم يكن يريد التخلص منها لكنه رفض مواجهتها. كان الصراع داخل قلبه.
“من أين حصلت على هذه الصورة؟” لقد كان صوت مان نان أجش ، وتباطأت لهجته. لقد أحضر تشن غي الشيء الذي كان يحاول إخفاءه للسطح ، لذلك لم يعد بإمكانه الهرب بعد الآن.
“لقد وجدت الصورة في مستشفى للأمراض العقلية. ذهبت إلى داخل الغرفة التي بقيت فيها والدتك في …”
“غادر ذلك المكان على الفور!” صرخ مان نان قبل إنتهاء تشن غي.
“غادر؟ يبدو أنك قد تذكرت شيئًا ما.”
كانت هناك فترة صمت أخرى على الهاتف. بعد عدة ثوان ، قال مان نان: “لا أعرف لماذا قلت ذلك ، لكن غرائزي أخبرتني أن المكان خطير للغاية”.
“المستشفى النفسي مقفل ولا أستطيع المغادرة. إذا لم يكن الأمر عاجلاً ، لما اتصلت لإزعاجك”. أمسك تشن غي الساطور ، ورأى الأوعية الدموية التي كانت لا تزال تتجه نحو زانغ يا. “لقد تجاوز هذا الأمر أنا وأنت. لقد عاد أولئك المجانين الذين رفضوا العلاج إلى هذا المكان بأيديولوجياتهم الملتوية. لقد احتجزوا البشر الأحياء وجربوا الفؤوس والمناشير ؛ هل يمكنك أن تتخيل ماذا قد فعلوا؟”
“هناك ضحايا في المستشفى؟” لقد كان صوت مان نان مليء بعدم اليقين. بدا أنه يشك في نفسه ، كما لو لأنه أراد أن يقول شيئًا ما ، لكنه لم يكن لديه الشجاعة.
“يمكنني أن أؤكد شيئًا واحدًا – يوجد أكثر من ضحية واحدة. لقد وجدت أدلة كثيرة هنا تشير إلى وجود العديد من الضحايا.” لم يكن تشن غي يعرف ما الذي كان مان نان يتردد بشأنهن. “أنا أيضًا في وضع خطير. يطاردني الوحوش والمرضى بالفؤوس. لا يمكنني التواصل معهم.”
بعد فترة طويلة ، تحدث مان نان. “كيف تتوقع مني مساعدتك؟”
“أوقظ الشخص الآخر بداخلك! إنه الشخص الذي أبحث عنه!” تكثفت الرائحة الكريهة في الهواء وكأنه وحش يفتح فمه.
“هل تستطيع ان تقول لي لماذا؟” لقد كان صوت مان نان رقيقا ، وكان مليئًا بالعواطف المعقدة.
لم يكن لدى تشن غي الوقت الكافي لممارسة الألعاب مع مان نان ، فأجاب بصدق: “أريد أن أغلق باب الغرفة الثالثة في قاعة المرضى الثالثة. شخصيتك في طفولتك تعرف طريقة إغلاقه. أيقظه! أنا اعرف ما الذي حدث لك عندما كنت شابًا ، فأنا أتفهم وأعرف آلامك، لكن لا يمكنك الهروب منها إلى الأبد! ”
“إغلاق الباب …” بدا أن مان نان قد كان يتحدث إلى نفسه. “أنا آسف ، لكن أخشى أنني لا أستطيع مساعدتك.”
لم يكن تشن غي يتوقع الرفض الوحشي من مان نان. “لماذا ا؟”
“لأنه ليس معي.” أخذ مان نان نفسا عميقا. “لقد حبس نفسه وراء الباب.”
“شخصيتك في طفولتك على الجانب الآخر من الباب” لقد عبست حواجب تشن غي للغاية.
“نعم. بصراحة ، إنه الشخصية الرئيسية الحقيقية. لم تبدأ ذاكرتي إلا بعد أربع سنوات من سني.” لقد كشف مان نان هذه المعلومات المروعة. “لقد ولدت الشخصية الرئيسية في مستشفى الأمراض العقلية ورأت الملتوي كطبيعي. لقد كان عالمه مختلف عن المعتاد. قبل سن الأربع سنوات ، بذل قصارى جهده لإصلاح وجهة نظره ، وكانت دعامة الدعم الوحيدة له هي والدته ، ولكن عندما كان في الرابعة ، لقد قُتلت والدته ، وقررت الشخصية التي رأت كل شيء أن تتخلى عن العالم الطبيعي.”
“ربما لم يبده العالم الطبيعي أبدًا أي لطف ، لذلك كان يعتقد أن العالم الذي نعيش فيه هو العالم الملتوي حقًا. لقد أغلق نفسه في نفسيته ، ثم لقد ظهرت أنا. لم يتصل بي حتى اليوم الذي جاء فيه مدير مستشفى لأمراض العقلية وطبيب تشن ما ليجدوني ، لقد طلبوا مساعدتي لإغلاق هذا ‘الباب’.”
“في ذلك الوقت ، كنت صغيرا جدًا ، وبدون معرفة أي شيء ، لقد أعادوني إلى مستشفى الأمراض العقلية حيث قضى الشخصية الرئيسية طفولته في السابق. لقد سألوني العديد من الأسئلة أسئلة لم أستطيع الإجابة عليها الآن.”
“في تلك الليلة ، رتبوا لي أن أنام داخل الغرفة 3 ، وأنا لا أعرف ماذا حدث بعد ذلك. على الأرجح لقد كان هناك حبوب منومة في الماء لأنني نمت بعمق شديد ، وعلى الألاجح بعد ذلك استدعوا الشخصية الرئيسية.”
“عندما استيقظت ، لقد كان الوقت منتصف الليل بالفعل. لقد فتحت عينيّ وضوحًا ورأيت نفسي مستلقيًا على السرير ، لكن لقد كان كل شيء من حولي أحمر اللون. ومع ذلك ، فإن أغرب شيء هو أن الشخصية الرئيسية قد كان يقف بجانبي.”
“لقد طلب مني أن أبقي هذا سراً من الجميع وأشار إلى الساعة على الممر الخارجي. لقد طلب ​​مني أن أبقي نفسي مستيقظًا بغض النظر عن مدى شعوري بالتعب. ثم أرسلني خارج الغرفة. وبقي خلف الباب و أغلقته”
“بعد ذلك ، توقف عن الظهور ، ولكن هناك في بعض الأحيان ذكريات لا تخصني تظهر في وعيي لقد خططت لنقل هذه الأسرار معي إلى قبري ، حتى الآن ، لست متأكدًا مما إذا كانت هذه مجرد هلوسة.”
“إن وضعي مشابه جدًا شيزوفرينيا (1) ، ولكن يبدو أن كل شيء حقيقي جدًا. نشأت في حالة من الشك المستمر في نفسي ، وهذا هو السبب الرئيسي الذي جعلني أختار دراسة علم النفس”.
كان هناك ألم كبير في صوت مان نان ، ولقد فهم تشن غي ، بصفته شخصًا غريبًا ، ألمه. أن تتظاهر بأن تكون شخصا عاديا وتعيش حياة طبيعية قد كان تحديًا للشاب.
“هذا ما يفسر عدم تمكنه من مقاومة شبح المرآة.” لقد حمل تشن غي الهاتف ، وكان قلبه يرتجف من القلق.
“يجب أن يكون مان نان يقول الحقيقة. عندما اكتشفت الشخص الثالث داخل نفسيته ، بدا الأمر وكأنه ذكريات محطمة لأن الأحداث كانت عرضية وعشوائية للغاية.” أخذ الطبيب قاو الهاتف من مان نان. لم يفهم المحادثة بين مان نان و تشن غي ، لذلك لم يكن بمقدوره المساعدة.
“نعم ، يجب أن يكون يقول الحقيقة”.
‘الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه إغلاق الباب أمضى العقد الماضي أو نحو ذلك داخل الباب ، وقد أغلِق الباب لفترة طويلة. لم يكن حتى إغلاق المستشفى قبل خمس سنوات لأن فتح الباب مرة أخرى. هل من الممكن أن يكون مان نان الحقيقي داخل الباب قد وقع في حادث ما؟’
لقد أراد تشن غي التراجع. لقد كان هذا المبنى شريرا للغاية. حتى مع زانغ يا ، لم يشعر بالأمان. “من الأسلم التراجع”.
لقد التفت لإلقاء نظرة على الممر. لقد رفرف النسيم زي زانغ يا الأحمر. لقد كان الشعر الأسود الذي ذاب في الليل قد ضرب أجساد الوحوش مرارًا وتكرارًا. من الوحوش الثلاثة ، تم تمزيق اثنين بالفعل.
——-
1: حسنا عندما بحثت عن المصطلح المعطى للمرض باللغة العربية وجدت أنه يطلق عليه إنفصام الشخصية و لكن بعد المزيد من البحث لقد وجدت أنهما مرضان مختلفان لأن المرض المذكور هنا يأتي معه هلوسات حيث أن سماع أصوات يوجد لثلثي الأشخاص بهذا المرض لذلك قررت ترك طريقة نطقه بالإنجليزية.
إستمتعوا….

الفصل مئة وسبعة وسبعون: إنه داخل الباب. “باب؟” لقد كان لصوت مان نان تغيير مسموع. لقد تم تذكيره بشيء ما. الصورة التي أرسلها تشن غي ، مان نان كان يمتلكها ، لكن صورته وضعت في أسفل الدرج تحت عدة كتب. عندما رأى تشن غي الصورة في شقق هاي مينغ ، كان في حيرة من أمره. لقد كانت هذه هي الصورة الوحيدة التي كانت لدى مان نان عن والدته ، لذلك لم يستطع فهم سبب عدم عرضها داخل إطار الصورة. بدلاً من ذلك ، أخفاه مان نان في زاوية منعزلة مثل ذاكرة رفض مواجهتها. لم يكن يريد التخلص منها لكنه رفض مواجهتها. كان الصراع داخل قلبه. “من أين حصلت على هذه الصورة؟” لقد كان صوت مان نان أجش ، وتباطأت لهجته. لقد أحضر تشن غي الشيء الذي كان يحاول إخفاءه للسطح ، لذلك لم يعد بإمكانه الهرب بعد الآن. “لقد وجدت الصورة في مستشفى للأمراض العقلية. ذهبت إلى داخل الغرفة التي بقيت فيها والدتك في …” “غادر ذلك المكان على الفور!” صرخ مان نان قبل إنتهاء تشن غي. “غادر؟ يبدو أنك قد تذكرت شيئًا ما.” كانت هناك فترة صمت أخرى على الهاتف. بعد عدة ثوان ، قال مان نان: “لا أعرف لماذا قلت ذلك ، لكن غرائزي أخبرتني أن المكان خطير للغاية”. “المستشفى النفسي مقفل ولا أستطيع المغادرة. إذا لم يكن الأمر عاجلاً ، لما اتصلت لإزعاجك”. أمسك تشن غي الساطور ، ورأى الأوعية الدموية التي كانت لا تزال تتجه نحو زانغ يا. “لقد تجاوز هذا الأمر أنا وأنت. لقد عاد أولئك المجانين الذين رفضوا العلاج إلى هذا المكان بأيديولوجياتهم الملتوية. لقد احتجزوا البشر الأحياء وجربوا الفؤوس والمناشير ؛ هل يمكنك أن تتخيل ماذا قد فعلوا؟” “هناك ضحايا في المستشفى؟” لقد كان صوت مان نان مليء بعدم اليقين. بدا أنه يشك في نفسه ، كما لو لأنه أراد أن يقول شيئًا ما ، لكنه لم يكن لديه الشجاعة. “يمكنني أن أؤكد شيئًا واحدًا – يوجد أكثر من ضحية واحدة. لقد وجدت أدلة كثيرة هنا تشير إلى وجود العديد من الضحايا.” لم يكن تشن غي يعرف ما الذي كان مان نان يتردد بشأنهن. “أنا أيضًا في وضع خطير. يطاردني الوحوش والمرضى بالفؤوس. لا يمكنني التواصل معهم.” بعد فترة طويلة ، تحدث مان نان. “كيف تتوقع مني مساعدتك؟” “أوقظ الشخص الآخر بداخلك! إنه الشخص الذي أبحث عنه!” تكثفت الرائحة الكريهة في الهواء وكأنه وحش يفتح فمه. “هل تستطيع ان تقول لي لماذا؟” لقد كان صوت مان نان رقيقا ، وكان مليئًا بالعواطف المعقدة. لم يكن لدى تشن غي الوقت الكافي لممارسة الألعاب مع مان نان ، فأجاب بصدق: “أريد أن أغلق باب الغرفة الثالثة في قاعة المرضى الثالثة. شخصيتك في طفولتك تعرف طريقة إغلاقه. أيقظه! أنا اعرف ما الذي حدث لك عندما كنت شابًا ، فأنا أتفهم وأعرف آلامك، لكن لا يمكنك الهروب منها إلى الأبد! ” “إغلاق الباب …” بدا أن مان نان قد كان يتحدث إلى نفسه. “أنا آسف ، لكن أخشى أنني لا أستطيع مساعدتك.” لم يكن تشن غي يتوقع الرفض الوحشي من مان نان. “لماذا ا؟” “لأنه ليس معي.” أخذ مان نان نفسا عميقا. “لقد حبس نفسه وراء الباب.” “شخصيتك في طفولتك على الجانب الآخر من الباب” لقد عبست حواجب تشن غي للغاية. “نعم. بصراحة ، إنه الشخصية الرئيسية الحقيقية. لم تبدأ ذاكرتي إلا بعد أربع سنوات من سني.” لقد كشف مان نان هذه المعلومات المروعة. “لقد ولدت الشخصية الرئيسية في مستشفى الأمراض العقلية ورأت الملتوي كطبيعي. لقد كان عالمه مختلف عن المعتاد. قبل سن الأربع سنوات ، بذل قصارى جهده لإصلاح وجهة نظره ، وكانت دعامة الدعم الوحيدة له هي والدته ، ولكن عندما كان في الرابعة ، لقد قُتلت والدته ، وقررت الشخصية التي رأت كل شيء أن تتخلى عن العالم الطبيعي.” “ربما لم يبده العالم الطبيعي أبدًا أي لطف ، لذلك كان يعتقد أن العالم الذي نعيش فيه هو العالم الملتوي حقًا. لقد أغلق نفسه في نفسيته ، ثم لقد ظهرت أنا. لم يتصل بي حتى اليوم الذي جاء فيه مدير مستشفى لأمراض العقلية وطبيب تشن ما ليجدوني ، لقد طلبوا مساعدتي لإغلاق هذا ‘الباب’.” “في ذلك الوقت ، كنت صغيرا جدًا ، وبدون معرفة أي شيء ، لقد أعادوني إلى مستشفى الأمراض العقلية حيث قضى الشخصية الرئيسية طفولته في السابق. لقد سألوني العديد من الأسئلة أسئلة لم أستطيع الإجابة عليها الآن.” “في تلك الليلة ، رتبوا لي أن أنام داخل الغرفة 3 ، وأنا لا أعرف ماذا حدث بعد ذلك. على الأرجح لقد كان هناك حبوب منومة في الماء لأنني نمت بعمق شديد ، وعلى الألاجح بعد ذلك استدعوا الشخصية الرئيسية.” “عندما استيقظت ، لقد كان الوقت منتصف الليل بالفعل. لقد فتحت عينيّ وضوحًا ورأيت نفسي مستلقيًا على السرير ، لكن لقد كان كل شيء من حولي أحمر اللون. ومع ذلك ، فإن أغرب شيء هو أن الشخصية الرئيسية قد كان يقف بجانبي.” “لقد طلب مني أن أبقي هذا سراً من الجميع وأشار إلى الساعة على الممر الخارجي. لقد طلب ​​مني أن أبقي نفسي مستيقظًا بغض النظر عن مدى شعوري بالتعب. ثم أرسلني خارج الغرفة. وبقي خلف الباب و أغلقته” “بعد ذلك ، توقف عن الظهور ، ولكن هناك في بعض الأحيان ذكريات لا تخصني تظهر في وعيي لقد خططت لنقل هذه الأسرار معي إلى قبري ، حتى الآن ، لست متأكدًا مما إذا كانت هذه مجرد هلوسة.” “إن وضعي مشابه جدًا شيزوفرينيا (1) ، ولكن يبدو أن كل شيء حقيقي جدًا. نشأت في حالة من الشك المستمر في نفسي ، وهذا هو السبب الرئيسي الذي جعلني أختار دراسة علم النفس”. كان هناك ألم كبير في صوت مان نان ، ولقد فهم تشن غي ، بصفته شخصًا غريبًا ، ألمه. أن تتظاهر بأن تكون شخصا عاديا وتعيش حياة طبيعية قد كان تحديًا للشاب. “هذا ما يفسر عدم تمكنه من مقاومة شبح المرآة.” لقد حمل تشن غي الهاتف ، وكان قلبه يرتجف من القلق. “يجب أن يكون مان نان يقول الحقيقة. عندما اكتشفت الشخص الثالث داخل نفسيته ، بدا الأمر وكأنه ذكريات محطمة لأن الأحداث كانت عرضية وعشوائية للغاية.” أخذ الطبيب قاو الهاتف من مان نان. لم يفهم المحادثة بين مان نان و تشن غي ، لذلك لم يكن بمقدوره المساعدة. “نعم ، يجب أن يكون يقول الحقيقة”. ‘الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه إغلاق الباب أمضى العقد الماضي أو نحو ذلك داخل الباب ، وقد أغلِق الباب لفترة طويلة. لم يكن حتى إغلاق المستشفى قبل خمس سنوات لأن فتح الباب مرة أخرى. هل من الممكن أن يكون مان نان الحقيقي داخل الباب قد وقع في حادث ما؟’ لقد أراد تشن غي التراجع. لقد كان هذا المبنى شريرا للغاية. حتى مع زانغ يا ، لم يشعر بالأمان. “من الأسلم التراجع”. لقد التفت لإلقاء نظرة على الممر. لقد رفرف النسيم زي زانغ يا الأحمر. لقد كان الشعر الأسود الذي ذاب في الليل قد ضرب أجساد الوحوش مرارًا وتكرارًا. من الوحوش الثلاثة ، تم تمزيق اثنين بالفعل. ——- 1: حسنا عندما بحثت عن المصطلح المعطى للمرض باللغة العربية وجدت أنه يطلق عليه إنفصام الشخصية و لكن بعد المزيد من البحث لقد وجدت أنهما مرضان مختلفان لأن المرض المذكور هنا يأتي معه هلوسات حيث أن سماع أصوات يوجد لثلثي الأشخاص بهذا المرض لذلك قررت ترك طريقة نطقه بالإنجليزية. إستمتعوا….

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط