نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-176

الفصل مئة وستة وسبعون: تذكره.
لقد كان وجه الفتاة أكثر أثيريًا حتى، حيث كان اللون الأحمر مبرز بسبب ملابسها الحمراء. لقد كان شعرها الأسود يرفرف في الريح. لقد وقفت زانغ يا أمام تشن غي ، مع أقل من ثلاثين سنتيمترا بين وجوههم. البرد تسرب من خلال جلده ، وتحولت شفاه تشن غي الأرجواني من البرد.
شعر الرجل الذي لم يكن يخاف من أي شيء بالخوف يتجمع حول قلبه. غريزيا ، أراد أن يميل إلى الوراء ، لكنه وجد نفسه غير قادر على التحرك. يبدو أن احلوى البكاء قد ذابت لتصبح نهر جليدي متدفق ، مما أدى إلى تجميد كل وعاء دموي في جسمه.
كانت هناك روح تبكي من أجل المساعدة في تمر بأرجاء جسده. لقد تجمعت الطاقة السلبية حول قلبه كما لو أن زوجا من الأيدي قد أمسكته. لقد كان من الصعب ابتلاع الحلوى ، وشعر تشن غي بأنه سيغمي عليه من قلة الهواء.
لقد تحركت زانغ يا نحوه ببطء ، تشع بوجود جليدي. لقد توقفت أخيرًا أمام تشن غي. ذلك الوجه بدون درجة حرارة ، كان جماله كافياً لإيقاف النفس في حلق تشن غي.
لم يتمكن حلقه من الإدلاء بأي صوت ، وذابت الحلوى. لقد إستطاع تشن غي أن يشعر بروح ترتفع داخل جسده. عند النظر إلى زانغ يا ، التي كانت على بعد ستة سنتيمترات فقط منه ، بدأ أسفل قدميه يرتجفان بشكل لا إرادي.
‘هذا ليس ما ظننته! ليوقفها شخص ما!’
ربما لقب المفضل الأشباح قد عمل عمله بالفعل لأن الوحوش الذي أعمتها روح القلم زحف نحوه بأقصى سرعة. الجسم الرفيع انزلق مثل ثعبان عملاق. استحوذت أيديه العظمية على كتفي تشن غي ، وتم تحريك الجزء السفلي من جسمه كما لو كان يستعد للقفز على كتف تشن غي.
لقد أيقظ آلالم الأتي من كتفيه تشن غي من الصدمة الناجمة عن الخوف. لقد التفت للنظر في الوحش وقدم له نظرة تقديرية.
‘التقدير؟’
يبدو أن هذا قد أهان الوحش ، والراس الذي علق عالياً أصيب بالجنون. لم يكن لديه أي نية لقتال زانغ يا واختار بقعة على عنق تشن غي لعضه. لقد فتح رأس الإنسان الملتوي فكه لكنه توقف عندما كان على بعد نصف متر من تشن غي.
لم يكن الأمر أنه أراد التوقف ، لكنه اضطر إلى ذلك. في الظلام ، ربطت سلاسل من الشعر الدامي جسمه. لقد صرخ الوحش ونظر بغضب في زانغ يا. لم يهاجم زانغ يا في وقت سابق ، ولكن هذا لا يعني أنه كان خائفا من زانغ يا.
تواصل الوحوش الثلاثة مع بعضهم البعض ، وقاموا بتحويل هدفهم إلى زانغ يا. لم يعرف تشن غي ما الذي كانت زانغ يا على وشك فعله ، لكنه رأى وجه الفتاة يسقط. الشعر الأسود حفر في جسم الوحش. لقد أمسكت ذراعيها النحيلان برأس الوحش وضربته بشدة على الحائط.
لقد صرخ الوحش للمرة الثانية. لقد كانت المرة الأولى عندما استخدم فيها تشن غي روح القلم لتدمير عينه.
‘هذا قاسي جدا.’
عندما بدأي زانغ يا بقتال الوحش ، تقلصت البرودة على تشن غي بما يكفي ليتمكن من التحرك. لقد انتقل بسرعة إلى الوراء. لقد ضعف صراخ الروح في جسده مع استمرار الحلوى في الذوبان. لقد بدت عيناه محاطتان بالبرودة وزادت قوته في البصر مرة أخرى. لقد كان بإمكانه أن يرى أكثر وضوحا في الظلام.
تعارك الوحوش الثلاثة مع زانغ يا. لقد اشتعلت ملابسها الحمراء في الظلام ، مما يشير إلى غضبها الشديد واستياءها. لقد كان يبدو كما لو أنها كانت تمزق الوحوش وتستهلكها.
بعد عشر دقائق ، لقد كانت مزجرة داخل الممر.لقد أصيبت الوحوش بجروح متزايدة. عندما تم ضمهم إلى البشر ، كانت هذه الوحوش الرقيقة في لأقوى حالتها، ولكن عندما تم فصلهم عن مضيفيهم ، ضعفت قوتهم إلى حد كبير. على الرغم من أن لديهم ميزة الأرقام ، لم يتمكنوا من فعل أي شيء لزانغ يا.
‘الفرق في القوة ضخم جدا؟’
كانت الوحوش الرفيعة الأشباح الأكثر رعبا التي قابلها تشن غي. في البداية ، لقد ظن أن هذه الوحوش ستكون بنفس قوة زانغ يا ، لكن يبدو أنه قد قلل من تقدير زانغ يا.
‘هي بالتأكيد فريدة من نوعها لتكون قادرة على الحصول على صفحة شخصية داخل الهاتف الأسود.’
أمسك تشن غي الساطور. و لم يجرؤ ترك حرسه.
على الأكثر ، كانت أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة سيناريو من فئة ثلاث نجوم ، ولكن تشن غي إعتقد أنه سيناريو من فئة نجمتين فقط. وبكونها شبحًا من أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة، لقد كان بإمكان زانغ يا التعامل مع الوحوش من قاعة المرضى الثلاثة ذات النجوم الثلاثة بسهولة. هذا يمكن أن يعني شيئا واحدا فقط. يجب أن يكون هناك شيء مخيف أكثر من الوحش الرفيع مختبئ داخل قاعة المرضى الثالثة.
‘يجب أن يكون هناك سبب يجعل الهاتف الأسود يقيم قاعة المرضى الثالثة كسيناريو ثلاث نجوم. يجب أن يكون هناك شبح أحمر داخل المستشفى وربما أكثر من واحد.’
كلما فكر تشن غي في الأمر ، كلما أصبح أكثر حيرة. ‘لقد تم ترك الباب مفتوحًا لسنوات عديدة بالفعل ، لذلك من الناحية النظرية ، كان يجب أن يكون المستشفى بأكمله عرين وحوش في الوقت الحالي. هل غادرت جميع الأشباح ، أم حدث لهم شيء بعد أن تركوا العالم وراء الباب؟’
لقد نظر تشن غي من حوله ، وأدرك أن الأوعية الدموية التي رآها في ممر الطابق الأول قد ظهرت في الطابق الرابع أيضًا ، وكانوا يتحركون بصمت نحو زانغ يا.
‘هذا سيء’. استعاد تشن غي السيطرة الكاملة على جسده. لقد كانت الحلوى التي قدمتها زانغ يا مصنوعة من روح بشرية ، وأدى تأثير الحلوى إلى تجميد جسده. عندما ذابت الحلوى بالكامل ، إمتصت الحلوى بواسطة رؤية ين يانغ. لم ترد زانغ يا استخدام هذه الطريقة لإلحاق الضرر بتشن غي.
‘هناك شيء آخر يختبئ في قاعة المرضى الثالثة! ربما الوحش الحقيقي هو القاعة نفسها!’ لقد ركض تشن غي إلى الأمام ، لكنه اتخذ عدة خطوات فقط قبل أن يأتي صوت الطبيب قاو من الهاتف في جيبه.
“تشن غي! لقد وجدت مان نان!” لم يتم قطع الاتصال ، لذلك عرف الطبيب قاو أن الأمور كانت مستعجلة مما سمع.
“حسنا ، أعطه الهاتف.” لقد توقف تشن غي عن التحرك. لقد كان مان نان مفتاح هذه القضية برمتها ؛ كان هو الذي رأى الباب وأغلقه من قبل!
“هنا مان نان ، شكرا لك على مساعدتي آخر مرة …”
“تخطي الشكليات. أعرف أن هناك شخصًا مختبئًا داخل عقلك – يجب أن تعرف كيفية إيقاظه!” لقد كان وضع تشن غي حرجًا. كان الشيء المخيف للغاية داخل قاعة المرضى الثالثة يستيقظ بسبب ظهور زانغ يا.
“يجب أن تكون مخطئًا؟ ما هو هذا الشخص المختلف الذي تتحدث عنه؟”
“إنه بداخلك!” رفع تشن غي صوته. “لقد نشأت داخل مستشفى للأمراض العقلية. لا أفهم كيف أثر ذلك على نموك ، وربما كنت تحاول تجنبه ، لكن لا يمكن تجنب بعض الأشياء حتى لو كنت تتظاهر بأنك قادر على ذلك!”
“ما الذي تتحدث عنه؟” لم يبدو مان نان وكأنه يكذب. “ربما كبرت في مستشفى للأمراض العقلية ، لكن من يستطيع أن يتذكر الأشياء عندما كان طفلاً؟”
“تنمو مشابك الإتصال العصبي للطفل سريعًا ، وقد تسبب عدم الاستقرار في الذاكرة المسجلة. لذلك ، لا يستطيع الكثير من الناس تذكر الأشياء عندما كانوا صغارا” أوضح الدكتور قاو من منظور موضوعي “لكن هذا لا يعني أنهم نسوا كل شيء. إنهم مختبئين بعمق داخل عقل الشخص. من خلال استحضار هذه الذكريات ، ربما يمكن إيقاظ شخصية الطفولة”.
“استحضار الذاكرة؟” قام تشن غي بالتفتيش في جيبه وأخذ الصورة التي وجدها في مكتب المدير. لقد التقط صورة لها وأرسلها إلى الطبيب قاو. “يا مان نان ، ألق نظرة جيدة على هذه الصورة ؛ هذه هي غرفة المرضى التي بقيت فيها والدتك ذات مرة! إنها الغرفة الثالثة في قاعة المرضى الثالثة. ركز على الباب الذي جلس بينك وبين والدتك!”
——-
لن تترك زانغ يا أي شخص يؤذي عزيزها,,, ما عداها بالطبع هههه… وتشن غي لا يخا من أي شيء ما عداها أظن أنه يمكننا رأيت من المتحكم في علاقتهما….

الفصل مئة وستة وسبعون: تذكره. لقد كان وجه الفتاة أكثر أثيريًا حتى، حيث كان اللون الأحمر مبرز بسبب ملابسها الحمراء. لقد كان شعرها الأسود يرفرف في الريح. لقد وقفت زانغ يا أمام تشن غي ، مع أقل من ثلاثين سنتيمترا بين وجوههم. البرد تسرب من خلال جلده ، وتحولت شفاه تشن غي الأرجواني من البرد. شعر الرجل الذي لم يكن يخاف من أي شيء بالخوف يتجمع حول قلبه. غريزيا ، أراد أن يميل إلى الوراء ، لكنه وجد نفسه غير قادر على التحرك. يبدو أن احلوى البكاء قد ذابت لتصبح نهر جليدي متدفق ، مما أدى إلى تجميد كل وعاء دموي في جسمه. كانت هناك روح تبكي من أجل المساعدة في تمر بأرجاء جسده. لقد تجمعت الطاقة السلبية حول قلبه كما لو أن زوجا من الأيدي قد أمسكته. لقد كان من الصعب ابتلاع الحلوى ، وشعر تشن غي بأنه سيغمي عليه من قلة الهواء. لقد تحركت زانغ يا نحوه ببطء ، تشع بوجود جليدي. لقد توقفت أخيرًا أمام تشن غي. ذلك الوجه بدون درجة حرارة ، كان جماله كافياً لإيقاف النفس في حلق تشن غي. لم يتمكن حلقه من الإدلاء بأي صوت ، وذابت الحلوى. لقد إستطاع تشن غي أن يشعر بروح ترتفع داخل جسده. عند النظر إلى زانغ يا ، التي كانت على بعد ستة سنتيمترات فقط منه ، بدأ أسفل قدميه يرتجفان بشكل لا إرادي. ‘هذا ليس ما ظننته! ليوقفها شخص ما!’ ربما لقب المفضل الأشباح قد عمل عمله بالفعل لأن الوحوش الذي أعمتها روح القلم زحف نحوه بأقصى سرعة. الجسم الرفيع انزلق مثل ثعبان عملاق. استحوذت أيديه العظمية على كتفي تشن غي ، وتم تحريك الجزء السفلي من جسمه كما لو كان يستعد للقفز على كتف تشن غي. لقد أيقظ آلالم الأتي من كتفيه تشن غي من الصدمة الناجمة عن الخوف. لقد التفت للنظر في الوحش وقدم له نظرة تقديرية. ‘التقدير؟’ يبدو أن هذا قد أهان الوحش ، والراس الذي علق عالياً أصيب بالجنون. لم يكن لديه أي نية لقتال زانغ يا واختار بقعة على عنق تشن غي لعضه. لقد فتح رأس الإنسان الملتوي فكه لكنه توقف عندما كان على بعد نصف متر من تشن غي. لم يكن الأمر أنه أراد التوقف ، لكنه اضطر إلى ذلك. في الظلام ، ربطت سلاسل من الشعر الدامي جسمه. لقد صرخ الوحش ونظر بغضب في زانغ يا. لم يهاجم زانغ يا في وقت سابق ، ولكن هذا لا يعني أنه كان خائفا من زانغ يا. تواصل الوحوش الثلاثة مع بعضهم البعض ، وقاموا بتحويل هدفهم إلى زانغ يا. لم يعرف تشن غي ما الذي كانت زانغ يا على وشك فعله ، لكنه رأى وجه الفتاة يسقط. الشعر الأسود حفر في جسم الوحش. لقد أمسكت ذراعيها النحيلان برأس الوحش وضربته بشدة على الحائط. لقد صرخ الوحش للمرة الثانية. لقد كانت المرة الأولى عندما استخدم فيها تشن غي روح القلم لتدمير عينه. ‘هذا قاسي جدا.’ عندما بدأي زانغ يا بقتال الوحش ، تقلصت البرودة على تشن غي بما يكفي ليتمكن من التحرك. لقد انتقل بسرعة إلى الوراء. لقد ضعف صراخ الروح في جسده مع استمرار الحلوى في الذوبان. لقد بدت عيناه محاطتان بالبرودة وزادت قوته في البصر مرة أخرى. لقد كان بإمكانه أن يرى أكثر وضوحا في الظلام. تعارك الوحوش الثلاثة مع زانغ يا. لقد اشتعلت ملابسها الحمراء في الظلام ، مما يشير إلى غضبها الشديد واستياءها. لقد كان يبدو كما لو أنها كانت تمزق الوحوش وتستهلكها. بعد عشر دقائق ، لقد كانت مزجرة داخل الممر.لقد أصيبت الوحوش بجروح متزايدة. عندما تم ضمهم إلى البشر ، كانت هذه الوحوش الرقيقة في لأقوى حالتها، ولكن عندما تم فصلهم عن مضيفيهم ، ضعفت قوتهم إلى حد كبير. على الرغم من أن لديهم ميزة الأرقام ، لم يتمكنوا من فعل أي شيء لزانغ يا. ‘الفرق في القوة ضخم جدا؟’ كانت الوحوش الرفيعة الأشباح الأكثر رعبا التي قابلها تشن غي. في البداية ، لقد ظن أن هذه الوحوش ستكون بنفس قوة زانغ يا ، لكن يبدو أنه قد قلل من تقدير زانغ يا. ‘هي بالتأكيد فريدة من نوعها لتكون قادرة على الحصول على صفحة شخصية داخل الهاتف الأسود.’ أمسك تشن غي الساطور. و لم يجرؤ ترك حرسه. على الأكثر ، كانت أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة سيناريو من فئة ثلاث نجوم ، ولكن تشن غي إعتقد أنه سيناريو من فئة نجمتين فقط. وبكونها شبحًا من أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة، لقد كان بإمكان زانغ يا التعامل مع الوحوش من قاعة المرضى الثلاثة ذات النجوم الثلاثة بسهولة. هذا يمكن أن يعني شيئا واحدا فقط. يجب أن يكون هناك شيء مخيف أكثر من الوحش الرفيع مختبئ داخل قاعة المرضى الثالثة. ‘يجب أن يكون هناك سبب يجعل الهاتف الأسود يقيم قاعة المرضى الثالثة كسيناريو ثلاث نجوم. يجب أن يكون هناك شبح أحمر داخل المستشفى وربما أكثر من واحد.’ كلما فكر تشن غي في الأمر ، كلما أصبح أكثر حيرة. ‘لقد تم ترك الباب مفتوحًا لسنوات عديدة بالفعل ، لذلك من الناحية النظرية ، كان يجب أن يكون المستشفى بأكمله عرين وحوش في الوقت الحالي. هل غادرت جميع الأشباح ، أم حدث لهم شيء بعد أن تركوا العالم وراء الباب؟’ لقد نظر تشن غي من حوله ، وأدرك أن الأوعية الدموية التي رآها في ممر الطابق الأول قد ظهرت في الطابق الرابع أيضًا ، وكانوا يتحركون بصمت نحو زانغ يا. ‘هذا سيء’. استعاد تشن غي السيطرة الكاملة على جسده. لقد كانت الحلوى التي قدمتها زانغ يا مصنوعة من روح بشرية ، وأدى تأثير الحلوى إلى تجميد جسده. عندما ذابت الحلوى بالكامل ، إمتصت الحلوى بواسطة رؤية ين يانغ. لم ترد زانغ يا استخدام هذه الطريقة لإلحاق الضرر بتشن غي. ‘هناك شيء آخر يختبئ في قاعة المرضى الثالثة! ربما الوحش الحقيقي هو القاعة نفسها!’ لقد ركض تشن غي إلى الأمام ، لكنه اتخذ عدة خطوات فقط قبل أن يأتي صوت الطبيب قاو من الهاتف في جيبه. “تشن غي! لقد وجدت مان نان!” لم يتم قطع الاتصال ، لذلك عرف الطبيب قاو أن الأمور كانت مستعجلة مما سمع. “حسنا ، أعطه الهاتف.” لقد توقف تشن غي عن التحرك. لقد كان مان نان مفتاح هذه القضية برمتها ؛ كان هو الذي رأى الباب وأغلقه من قبل! “هنا مان نان ، شكرا لك على مساعدتي آخر مرة …” “تخطي الشكليات. أعرف أن هناك شخصًا مختبئًا داخل عقلك – يجب أن تعرف كيفية إيقاظه!” لقد كان وضع تشن غي حرجًا. كان الشيء المخيف للغاية داخل قاعة المرضى الثالثة يستيقظ بسبب ظهور زانغ يا. “يجب أن تكون مخطئًا؟ ما هو هذا الشخص المختلف الذي تتحدث عنه؟” “إنه بداخلك!” رفع تشن غي صوته. “لقد نشأت داخل مستشفى للأمراض العقلية. لا أفهم كيف أثر ذلك على نموك ، وربما كنت تحاول تجنبه ، لكن لا يمكن تجنب بعض الأشياء حتى لو كنت تتظاهر بأنك قادر على ذلك!” “ما الذي تتحدث عنه؟” لم يبدو مان نان وكأنه يكذب. “ربما كبرت في مستشفى للأمراض العقلية ، لكن من يستطيع أن يتذكر الأشياء عندما كان طفلاً؟” “تنمو مشابك الإتصال العصبي للطفل سريعًا ، وقد تسبب عدم الاستقرار في الذاكرة المسجلة. لذلك ، لا يستطيع الكثير من الناس تذكر الأشياء عندما كانوا صغارا” أوضح الدكتور قاو من منظور موضوعي “لكن هذا لا يعني أنهم نسوا كل شيء. إنهم مختبئين بعمق داخل عقل الشخص. من خلال استحضار هذه الذكريات ، ربما يمكن إيقاظ شخصية الطفولة”. “استحضار الذاكرة؟” قام تشن غي بالتفتيش في جيبه وأخذ الصورة التي وجدها في مكتب المدير. لقد التقط صورة لها وأرسلها إلى الطبيب قاو. “يا مان نان ، ألق نظرة جيدة على هذه الصورة ؛ هذه هي غرفة المرضى التي بقيت فيها والدتك ذات مرة! إنها الغرفة الثالثة في قاعة المرضى الثالثة. ركز على الباب الذي جلس بينك وبين والدتك!” ——- لن تترك زانغ يا أي شخص يؤذي عزيزها,,, ما عداها بالطبع هههه… وتشن غي لا يخا من أي شيء ما عداها أظن أنه يمكننا رأيت من المتحكم في علاقتهما….

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط