نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-166

الفصل مئة وستة وستون: أليست ميتة؟

الفصل مئة وستة وستون: أليست ميتة؟

الفصل مئة وستة وستون: أليست ميتة؟
لقد فحص تشن غي الأكياس على العداد بعناية ، وأصبح تعبيره قاتماً. لقد استخدم أصابعه لفرك الأسماء واكتشف أخيرًا مصدر المشكلة. كانت الكتابة على بعض الحقائب لا تزال رطبة ؛ الأسماء قد كتبت مؤخرا!
قام تشن غي بإدارت رأسه بسرعة ونظر حوله. لم يكن هناك مكان للاختباء داخل محطة الممرضة.
“يجب أن يكون الشخص الذي وصف الدواء قريبًا. ربما لم يتجول بعيدًا ولا يزال قريبًا.” لم يستطع تشن غي معرفة ما إذا كان الطرف الآخر قد اكتشفه ، لكنه كان يعلم أنه يجب أن يكون أكثر حذراً. لقد قفز من المحطة وجلس في الغرفة المقابلة لمحطة الممرضة. لقد دفع الباب مفتوحًا لشظية ، ونظر تشن غي إلى الممر.
“كانت الأسماء الموجودة على الحقائب مكتوبة حديثًا ، لذا ربما تم وصف الأقراص الأن فقط. من سيفعل شيئًا كهذا في الليل؟” كان هناك العديد من المرشحين في عقل تشن غي ، وأولهم هو الوجه الملتوي. لقد كان طبيباً في هذا المستشفى ذات مرة ، ومن طريقة تعامله مع والده ، كان بحاجة ماسة إلى الانتقام.
“وصف الدواء لإطعام ضحاياه؟” ثم مرة أخرى ، إذا كان هذا صحيحًا ، فلن يحتاج إلى كتابة اسم المرضى على الأكياس واحداً تلو الآخر ، لذلك لم تكن الأمور بهذه البساطة. لقد كان منتصف الليل ، وكانت الأمور في معظمها غير مستقرة. لقد قرر تشن غي البقاء لفترة أطول قليلاً لإزالة الغموض حول الدواء قبل التحرك.
بعد حوالي عشر دقائق ، كان هناك ظل غامض ظهر في نهاية ممر الطابق الثالث. لقد كان بعيدًا جدًا لدرجة أن تشن غي لم يستطع معرفة ما إذا كان قد ظهر من إحدى الغرف أو من الطوابق الأخرى.
“أي مريض هو هذا؟” لم يتمكن تشن غي من رؤية الوجه ، لكنه لم يجرؤ على تشغيل الضوء. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو الاختباء خلف الباب مع وجود مطرقة جاهزة. مشية الظل كانت غريبة. كان ممرنحا كما لو كان يمكن أن يتعثر ويسقط في أي لحظة.
بينما اقترب، قام تشن غي باكتشاف غريب آخر. لم يحدث أي صوت أثناء سيره على الأرض!
“بناءً على الطريقة التي يعرج بها ، يجب ألا يكون صامتًا”.
اقترب الظل بما فيه الكفاية لتشن غي للحصول على نظرة تقريبية لملابسه. لقد كانت ملابس الممرضة البيضاء واضحة إلى حد ما في الظلام ، وكان ذلك متناقضا مع المراتب القذرة التي تناثرت في المكان.
“إنه ليس الوجه الملتوي بل إمرأة؟” لم يستطع تشن غي أن يكون متأكدا. لقد حنى الجزء العلوي من جسمه على الباب ، وعيناه ألصقتا نفسيهما على الشق. لم يرمش ، خائفًا من أنه قد يفقد أي تفاصيل. “إنها قادمة”.
لقد كان رأس الظل بملابس الممرضة مخفضا رأسه ، وكان يتمتم شيئا ما بهدوء. عندما اقترب من الغرفة التي كان يختبئ فيها تشن غي ، حصل الرجل أخيرًا على نظرة جيدة.
لقد كان الظل المتحرك وحشًا يرتدي معطف ممرضة. لقد كان خصره مكسوراً ، وكانت أطرافه ملتوية بزوايا غريبة. لقد بدَ كما لو أن شخصًا ما قام بإعادة ترتيب جسم الوحش ، وفقد الشكل الصحيح للإنسان العادي. لقد دمّر الوحش أمامه الصورة الرائعة للممرضات التي حافظ عليها تشن غي على مدار العشرين عامًا الماضية. من خلال الباب ، بدأت يديه التي أمسكت المطرقة تتعرق.
سقط الشعر الأسود المتشابك إلى الأمام لإخفاء معظم وجهها ، وعندما مرت بغرفة تشن غي ، لقد توقفت فجأة. في تلك اللحظة ، أمسك تشن غي أنفاسه وهو يرفع المطرقة.
بدا أن المرأة الممرضة قد شعرت بشيء ما. لقد رفعت جمجمتها ببطء ، وإفترق شعرها للكشف عن ذلك الوجه المألوف.
‘إنها هي ‘ لم يمكن أن يكون الوجه أكثر طبيعية ، لكن تشن غي كان قد تعرض لصدمة حياته لأنه تعرف على هذا الوجه. لقد رآه معلقًا بالأبيض والأسود في غرفة نشاط قاعة المرضى الثانية!
‘أليست ميتة؟’ لقد كانت الممرضة الكبيرة هي الضحية التي توفيت داخل قاعة المرضى الثالثة. وفقا للدكتور قاو ، بعد تحقيق الشرطة ، خلصوا إلى أن القاتل كان أحد المرضى.
‘هل ما زالت تتجول في القاعات بعد وفاتها؟’ أدرك تشن غي لماذا لم تكن هناك خطوات. لقد مدت يده للساطور في حقيبته. بعد تردد مدته ثانية ، أدارت الممرضة جسدها بصعوبة. كما لو أنها تعثرت للأمام ، انحنى جسدها الكبير نحو الباب الذي كان تشن غي مختبأ وراءه.
بانغ!
لقد خلق إصطدام رأسها بالباب صوتا مكتوما. لقد قفز تشن غي مرة أخرى وانتزع الساطور. لم يكن الباب مغلقًا ، وكان تشن غي مستعدًا للمبارزة مع هذا الوحش.
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كان هناك صوت آخر لباب يفتح في الطابق السفلي. عند سماع هذا الضجيج ، كانت الممرضة مثل دمية تُجبر على الدوران. لقد مشت إلى محطة الممرضة ودخلت الباب الصغير المجاور لها.
‘ما كان ذلك؟’ لقد كان ظهر تشن غي منقوعا. على الأرجح كانت المرأة الممرضة هي أضعف شيء في قاعة المرضى الثالثة. لقد كانت مجرد روح باقية دون تفكير. الشخص الذي كلفها بما يجب فعله هو الجاني الحقيقي
لم يجرؤ تشن غي على ترك حِرسه. لكي لا يخيف الممرضة ، لم يقفز مع الساطور ولكنه اختبأ وراء الباب لمراقبتها بهدوء.
بعد العودة إلى محطة الممرضة, قامت الممرضة بإخراج دفتر ملاحظات بأوساخ وبقع دم من أسفل العداد. لقد تابعت محتوى دفتر الملاحظات وبدأت في ترتيب الأكياس التي كانت مليئة بالمخدرات.
لقد كانت محطة الممرضة في الجهة المقابلة لغرفة تشن غي ، لذلك كان بإمكان تشن غي رؤية كل شيء بوضوح. لقد كانت تحركاتها سريعة وإحترافية. سرعان ما التقطت حوالي عشرة أكياس وتجوّلت في الدرج لتتجه إلى الطابق الرابع.
بعد أن إبتعدت الممرضة ، غادر تشن غي الغرفة. لقد قفز مرة أخرى إلى محطة الممرضة لفحص دفتر الملاحظات الذي كانت تستخدمه الممرضة في وقت سابق. كان دفتر الملاحظات سميكًا ، وكان مليئًا بسجلات المرضى وتقارير التشخيص.
نظر تشن غي من خلال ذلك بشكل عشوائي ، وأدرك أن جميع المرضى في الكتاب قد شاركوا تشابها ؛ لقد كانوا جميعا أموتا. بالنسبة لجميع التقارير ، في المربع الخاص بنتيجة التشخيص ، استخدم شخص ما قلمًا أحمر لتصحيح كل شيء والكتابة – موت مؤكد.
‘هل كان القتلة الذين يختبئون داخل هذا المستشفى يتابعون المرضى؟ أو هل عاد المرضى الذين تلقوا العلاج ذات مرة هنا إلى هذا المكان؟’
لقد رأى تشن غي أسماء لي تشونيان وزهانج كيزي في دفتر الملاحظات. لقد ألقى نظرة سريعة على العداد ، وأخذت الممرضة الحقائب التي تحمل أسماءهم.
‘هناك دمى في الطابق الرابع مع هذين الاسمين على ظهورهم. يبدو أن جميع المرضى الذين توفوا لديهم دمية مقابلة في قاعة المرضى الثالثة ، وهناك “شخص” يقدم لهم العلاج كل ليلة ، مثلما كان الحال عندما كانوا لا يزالون على قيد الحياة.’
‘تم التخلي عن مستشفى الأمراض العقلية لمدة خمس سنوات بالفعل ، لكن قاعة المرضى الثالثة ظلت في حالة عمل. لقد تغير المرضى من الأحياء إلى الموتى ، وكل هذه التغييرات يمكن أن تكون مرتبطة بهذا الباب الغامض.’
هل يمكن أن يكون “الباب” قد ترك مفتوحًا لفترة طويلة بحيث تداخل العالم خلف الباب والعالم الحقيقي؟’
لم يقرأ تشن غي دفتر الملاحظات أكثر من ذلك قبل إلقائه داخل حقيبة ظهره. ثم سار في الممر. لقد أراد أن يذهب لإلقاء نظرة داخل حمام الطابق الثالث قبل عودة الممرضة.
—–
ترجمة هذا الفصل على الساعة الثالثة صباحا لم تكن فكرة جيدة….

الفصل مئة وستة وستون: أليست ميتة؟ لقد فحص تشن غي الأكياس على العداد بعناية ، وأصبح تعبيره قاتماً. لقد استخدم أصابعه لفرك الأسماء واكتشف أخيرًا مصدر المشكلة. كانت الكتابة على بعض الحقائب لا تزال رطبة ؛ الأسماء قد كتبت مؤخرا! قام تشن غي بإدارت رأسه بسرعة ونظر حوله. لم يكن هناك مكان للاختباء داخل محطة الممرضة. “يجب أن يكون الشخص الذي وصف الدواء قريبًا. ربما لم يتجول بعيدًا ولا يزال قريبًا.” لم يستطع تشن غي معرفة ما إذا كان الطرف الآخر قد اكتشفه ، لكنه كان يعلم أنه يجب أن يكون أكثر حذراً. لقد قفز من المحطة وجلس في الغرفة المقابلة لمحطة الممرضة. لقد دفع الباب مفتوحًا لشظية ، ونظر تشن غي إلى الممر. “كانت الأسماء الموجودة على الحقائب مكتوبة حديثًا ، لذا ربما تم وصف الأقراص الأن فقط. من سيفعل شيئًا كهذا في الليل؟” كان هناك العديد من المرشحين في عقل تشن غي ، وأولهم هو الوجه الملتوي. لقد كان طبيباً في هذا المستشفى ذات مرة ، ومن طريقة تعامله مع والده ، كان بحاجة ماسة إلى الانتقام. “وصف الدواء لإطعام ضحاياه؟” ثم مرة أخرى ، إذا كان هذا صحيحًا ، فلن يحتاج إلى كتابة اسم المرضى على الأكياس واحداً تلو الآخر ، لذلك لم تكن الأمور بهذه البساطة. لقد كان منتصف الليل ، وكانت الأمور في معظمها غير مستقرة. لقد قرر تشن غي البقاء لفترة أطول قليلاً لإزالة الغموض حول الدواء قبل التحرك. بعد حوالي عشر دقائق ، كان هناك ظل غامض ظهر في نهاية ممر الطابق الثالث. لقد كان بعيدًا جدًا لدرجة أن تشن غي لم يستطع معرفة ما إذا كان قد ظهر من إحدى الغرف أو من الطوابق الأخرى. “أي مريض هو هذا؟” لم يتمكن تشن غي من رؤية الوجه ، لكنه لم يجرؤ على تشغيل الضوء. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو الاختباء خلف الباب مع وجود مطرقة جاهزة. مشية الظل كانت غريبة. كان ممرنحا كما لو كان يمكن أن يتعثر ويسقط في أي لحظة. بينما اقترب، قام تشن غي باكتشاف غريب آخر. لم يحدث أي صوت أثناء سيره على الأرض! “بناءً على الطريقة التي يعرج بها ، يجب ألا يكون صامتًا”. اقترب الظل بما فيه الكفاية لتشن غي للحصول على نظرة تقريبية لملابسه. لقد كانت ملابس الممرضة البيضاء واضحة إلى حد ما في الظلام ، وكان ذلك متناقضا مع المراتب القذرة التي تناثرت في المكان. “إنه ليس الوجه الملتوي بل إمرأة؟” لم يستطع تشن غي أن يكون متأكدا. لقد حنى الجزء العلوي من جسمه على الباب ، وعيناه ألصقتا نفسيهما على الشق. لم يرمش ، خائفًا من أنه قد يفقد أي تفاصيل. “إنها قادمة”. لقد كان رأس الظل بملابس الممرضة مخفضا رأسه ، وكان يتمتم شيئا ما بهدوء. عندما اقترب من الغرفة التي كان يختبئ فيها تشن غي ، حصل الرجل أخيرًا على نظرة جيدة. لقد كان الظل المتحرك وحشًا يرتدي معطف ممرضة. لقد كان خصره مكسوراً ، وكانت أطرافه ملتوية بزوايا غريبة. لقد بدَ كما لو أن شخصًا ما قام بإعادة ترتيب جسم الوحش ، وفقد الشكل الصحيح للإنسان العادي. لقد دمّر الوحش أمامه الصورة الرائعة للممرضات التي حافظ عليها تشن غي على مدار العشرين عامًا الماضية. من خلال الباب ، بدأت يديه التي أمسكت المطرقة تتعرق. سقط الشعر الأسود المتشابك إلى الأمام لإخفاء معظم وجهها ، وعندما مرت بغرفة تشن غي ، لقد توقفت فجأة. في تلك اللحظة ، أمسك تشن غي أنفاسه وهو يرفع المطرقة. بدا أن المرأة الممرضة قد شعرت بشيء ما. لقد رفعت جمجمتها ببطء ، وإفترق شعرها للكشف عن ذلك الوجه المألوف. ‘إنها هي ‘ لم يمكن أن يكون الوجه أكثر طبيعية ، لكن تشن غي كان قد تعرض لصدمة حياته لأنه تعرف على هذا الوجه. لقد رآه معلقًا بالأبيض والأسود في غرفة نشاط قاعة المرضى الثانية! ‘أليست ميتة؟’ لقد كانت الممرضة الكبيرة هي الضحية التي توفيت داخل قاعة المرضى الثالثة. وفقا للدكتور قاو ، بعد تحقيق الشرطة ، خلصوا إلى أن القاتل كان أحد المرضى. ‘هل ما زالت تتجول في القاعات بعد وفاتها؟’ أدرك تشن غي لماذا لم تكن هناك خطوات. لقد مدت يده للساطور في حقيبته. بعد تردد مدته ثانية ، أدارت الممرضة جسدها بصعوبة. كما لو أنها تعثرت للأمام ، انحنى جسدها الكبير نحو الباب الذي كان تشن غي مختبأ وراءه. بانغ! لقد خلق إصطدام رأسها بالباب صوتا مكتوما. لقد قفز تشن غي مرة أخرى وانتزع الساطور. لم يكن الباب مغلقًا ، وكان تشن غي مستعدًا للمبارزة مع هذا الوحش. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كان هناك صوت آخر لباب يفتح في الطابق السفلي. عند سماع هذا الضجيج ، كانت الممرضة مثل دمية تُجبر على الدوران. لقد مشت إلى محطة الممرضة ودخلت الباب الصغير المجاور لها. ‘ما كان ذلك؟’ لقد كان ظهر تشن غي منقوعا. على الأرجح كانت المرأة الممرضة هي أضعف شيء في قاعة المرضى الثالثة. لقد كانت مجرد روح باقية دون تفكير. الشخص الذي كلفها بما يجب فعله هو الجاني الحقيقي لم يجرؤ تشن غي على ترك حِرسه. لكي لا يخيف الممرضة ، لم يقفز مع الساطور ولكنه اختبأ وراء الباب لمراقبتها بهدوء. بعد العودة إلى محطة الممرضة, قامت الممرضة بإخراج دفتر ملاحظات بأوساخ وبقع دم من أسفل العداد. لقد تابعت محتوى دفتر الملاحظات وبدأت في ترتيب الأكياس التي كانت مليئة بالمخدرات. لقد كانت محطة الممرضة في الجهة المقابلة لغرفة تشن غي ، لذلك كان بإمكان تشن غي رؤية كل شيء بوضوح. لقد كانت تحركاتها سريعة وإحترافية. سرعان ما التقطت حوالي عشرة أكياس وتجوّلت في الدرج لتتجه إلى الطابق الرابع. بعد أن إبتعدت الممرضة ، غادر تشن غي الغرفة. لقد قفز مرة أخرى إلى محطة الممرضة لفحص دفتر الملاحظات الذي كانت تستخدمه الممرضة في وقت سابق. كان دفتر الملاحظات سميكًا ، وكان مليئًا بسجلات المرضى وتقارير التشخيص. نظر تشن غي من خلال ذلك بشكل عشوائي ، وأدرك أن جميع المرضى في الكتاب قد شاركوا تشابها ؛ لقد كانوا جميعا أموتا. بالنسبة لجميع التقارير ، في المربع الخاص بنتيجة التشخيص ، استخدم شخص ما قلمًا أحمر لتصحيح كل شيء والكتابة – موت مؤكد. ‘هل كان القتلة الذين يختبئون داخل هذا المستشفى يتابعون المرضى؟ أو هل عاد المرضى الذين تلقوا العلاج ذات مرة هنا إلى هذا المكان؟’ لقد رأى تشن غي أسماء لي تشونيان وزهانج كيزي في دفتر الملاحظات. لقد ألقى نظرة سريعة على العداد ، وأخذت الممرضة الحقائب التي تحمل أسماءهم. ‘هناك دمى في الطابق الرابع مع هذين الاسمين على ظهورهم. يبدو أن جميع المرضى الذين توفوا لديهم دمية مقابلة في قاعة المرضى الثالثة ، وهناك “شخص” يقدم لهم العلاج كل ليلة ، مثلما كان الحال عندما كانوا لا يزالون على قيد الحياة.’ ‘تم التخلي عن مستشفى الأمراض العقلية لمدة خمس سنوات بالفعل ، لكن قاعة المرضى الثالثة ظلت في حالة عمل. لقد تغير المرضى من الأحياء إلى الموتى ، وكل هذه التغييرات يمكن أن تكون مرتبطة بهذا الباب الغامض.’ هل يمكن أن يكون “الباب” قد ترك مفتوحًا لفترة طويلة بحيث تداخل العالم خلف الباب والعالم الحقيقي؟’ لم يقرأ تشن غي دفتر الملاحظات أكثر من ذلك قبل إلقائه داخل حقيبة ظهره. ثم سار في الممر. لقد أراد أن يذهب لإلقاء نظرة داخل حمام الطابق الثالث قبل عودة الممرضة. —– ترجمة هذا الفصل على الساعة الثالثة صباحا لم تكن فكرة جيدة….

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط