نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-167

الفصل مئة وسبعة و ستون: خزانة.

الفصل مئة وسبعة و ستون: خزانة.

الفصل مئة وسبعة و ستون: خزانة.
‘بعد انتهاء الممرضة من تسليم كل الأدوية ، ستعود. عندما تكتشف أن دفتر الملاحظات مفقود ، ستقوم بالبحث عنه ، لكن يجب أن يكون ذلك مقبولا لأنني أعتقد أنها أقوى قليلاً من تشاوتشاو و روح القلم. إذا واجهتها في المعركة ، فقد لا أخسر.’
لقد أمسك تشن غي المطرقة ومشى أعمق في الممر. إذا كان هذا شخص آخر ، لكانوا صدموا لدرجة الغباء بالفعل. لن يكونوا قادرين على حساب وتخطيط خطواتهم. فاتحا الغرف واحدة تلو الأخرى ، لم يقم تشن غي بأي اكتشافات جديدة حتى وصل إلى باب الحمام في الطابق الثالث.
‘جاء صوت فتح الباب من الطابق السفلي ، لذلك لا ينبغي أن يكون هذا الحمام حيث يوجد ‘الباب’.’
لقد أمكنه أن يشعر بالقلق من القطة البيضاء على كتفه. لقد حاول تشن غي دفع الباب مفتوحًا ، لقد كان الحمام يكتنفه ظلام دامس ، مبتلعا أي نوع من الضوء.
بدا صف حجيرات القرفصاء مخيفًا في الظلام. بخلاف المدرسة ، لم تكن الخزائن بها أقفال ، على الأجح في حالة وقوع حوادث داخل الحمام. لقد قام تشن غي بجولة لكنه لم يجد شيئًا غريبًا. لقد توقف في نهاية الأمر قبل الحوض الذي كان له مرآة ، وأدرك مدى إثارت التصميم للإهتمام.
لقد كان هناك ستارة ملفوفة على أعلى المرآة. مع سحبة ، سيتم تغطية المرآة بسهولة. ذكّر هذا التصميم الغريب تشن غي قليلاً بمنزله المسكون. ‘يبدو أن هناك بعض المشاكل مع المرايا هنا كذلك.’
لقد قام تشن غي بسحب الستار لأعلى ، وكانت المرآة ملطخة بالوحل ، كمل لو أن أحدهم مرر أيديه عليها . لقد كان السطح ملطخًا بالعديد من علامات الإصبع بحيث لم باكاد تمكن تشن غي من رؤية انعكاسه.
‘الباب ليس هنا’، أكد تشن غي بعد التأكد من تصميم حمام الطابق الثالث. خرج من الحمام واستخدم الدرج المجاور للمشي إلى الطابق الثاني.
كلما اقترب من الطابق الأول ، أصبحت الرائحة الكريهة في الهواء أقوى. الشيء الذي فاجأ تشن غي هو أن بعض الأشياء الغريبة قد ظهرت على ممرات وجدران الطابق الثاني.
لم يكن معروفًا ما إذا كان سببها شيخوخة المبنى أو سبب آخر ، ولكن كانت هناك بقع على طول الممر حيث خرجت إلى الخارج. كانت للنتوءات أطياف الوان الأحمر مثل لون الجلد ذوا الكدمات. لقد كان للأرض المتشققة أيضًا سائل متبقٍ يشبه الدم. كان الأمر كما لو أن الدم قد تسرب ذا مرة عبر الشقوق وقد جفى الآن.
الطابق الثاني كان مختلفا تماما عن الطابق الثالث. وقد تضاعف تصنيف الخطر عمليا. إذا كان الطابق الثالث غريبًا ، فإن الطابق الثاني كان خطيرًا ؛ لقد جعل الناس يريدون الدوران والهرب.
‘أيمكن أن يكون هذا دم حقيقي حقا؟’ التقط تشن غي شيئًا بدا وكأنه دم متجمد من الأرض وألقاه في يديه. ‘لا رائحة دامية … ربما مجرد تربة حمراء طبيعية.’
كانت المراتب الموجودة في الممر تعترض الطريق إلى حد ما ، وبينما كان تشن غي يسير بجانبها ، سحب البع منها. لقد أدرك أنه كلما اقترب من الطابق الأول ، بدا شكل هذه الدمى حقيقيا أكثر. لم يكن الأمر أنهم كانوا حقيقين أكثر من الناحية البصرية ، لكنهم منحوا شعورًا أقوى بأنهم على قيد الحياة.
‘عند دخولي إلى الطابق الأول ، هل ستزحف الدمى في الفرش بمفردها خارجتا منه؟’
لم يكن يمزح وكان يفكر في هذا الاحتمال بجدية. مارا بغرفة تلو الأخرى أثناء توجهه إلى أسفل الممر ، لاحظ تشن غي بعض الغرف الخاصة حيث كان على وشك أن يستدير في الزاوية. جميع غرف المرضى بها نوافذ على أبوابها حتى يتمكن الأطباء من الرؤية من الداخل بسهولة ، لكن هذه الغرف القليلة كانت مختلفة.
‘مكتب المدير؟’ لقد كان تشن غي قد انتهى إلى حد كبير من استكشاف مستشفى الأمراض العقلية ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها بابًا عليه لوحة عليه. لقد دخل الغرفة وكانت المساحة ضخمة. تم صنعه من تحطيم الجدران بين ثلاث غرف عادية.
كانت هناك عدة أوعية من النباتات الميتة على الحائط ، وبجوارها أرفف كتب فارغة وطاولة مكتبية. كان هناك أيضا منطقة للراحة. لقد كانت حوالي نصف مساحة العمل ، وكان بها سرير مفرد وخزانة كبيرة بشكل غير متناسب.
ملقا الباب خلفه ، دخل تشن غي إلى الغرفة. كانت الأرض مليئة بعدد كبير من سجلات المرضى ، ولكن هذه السجلات كانت مختلفة عن تلك الموجودة في دفتر الممرضة. لقد كانوا غير مغيرين. بمعنى آخر ، ربما كان هؤلاء المرضى على قيد الحياة.
لقد كان مستشفى الأمراض العقلية يعمل لمدة عشر سنوات على الأقل ، وكان عدد المرضى الذين دخلوا بابه ضخمًا ، على الأقل أكبر بكثير مما توقعه تشن غي. مقارنة بعدد سكان جيوجيانغ البالغ عددهم عدة ملايين ، ربما كان عدد المرضى العقليين صغيراً للغاية ، لكن جيوجيانغ كان لديه فقط مستشفيان عقليان حكوميان معتمدان ، وحتى بأقصى طاقتهما ، كان بإمكانهما التعامل مع حوالي ألف شخص فقط. هذا ، إلى جانب حقيقة أن الأمراض العقلية تتطلب علاجًا متكررًا ، يعني أنه لا توجد مستشفيات كافية للعودة إليها. لقد كان هذا هو سبب وجود المستشفيات الخاصة مثل مركز نقاهة جيوجيانغ الثالث.
لقد كان لديه الشهادة اللازمة ، ولكن في نهاية اليوم ، لقد كان مستشفا خاص. لقد كان تركيزهم الرئيسي هو المال ، وكانت إدارتهم مليئة بالمشاكل. بسبب طبيعة المرضى العقليين ، لم تتم معالجة العديد من الأشياء بالجدية التي يستحقونها. ومن الأمثلة على ذلك قبول وانغ هايمينغ على الرغم من أنه بخير عقليًا.
بعد قراءة عدد قليل من سجلات المرضى ، سرعان ما فقد تشن غي الاهتمام. التشخيصات المقدمة كانت متشابهة إلى حد كبير – حتى طرق العلاج كانت متشابهة مع بعضها البعض.
“الطبيب الحقيقي هو شخص مثل الطبيب فاو. كان هؤلاء الأطباء يحاولون فقط إسكات إرادة المرضى وأرواحهم ، وتحويلهم إلى دمى دون شخصية فريدة”.
لقد واصل تشن غي بحثه. أرفف الكتب وأدراج المائدة كانت فارغة. لقد دخل تشن غي إلى منطقة الراحة وقلب السرير رأسًا على عقب. لم يكن هناك شيء. وأخيرا ، التفت نحو الخزانة الكبيرة بشكل مثير للريبة. لقد كان هذا هو المكان الوحيد الذي لم يبحث فيه.
“هذه الخزانة كبيرة بما يكفي لتناسب شخصين بالغين. هل يمكن أن يكون المدير المفقود قد ترك في الداخل؟”
رافعا مطرقته ، لقد مسح الخزانة. لقد تم ختم الخزانة بشريط للشرطة ولم يتم إنزاله منذ تطبيقه لأن الحواف لم تمس.
“لماذا قد تقوم الشرطة بإغلاق الخزانة؟ هل كانت تخفي الجثة؟”
كان هناك العديد من الأشياء الغريبة الأخرى عن الخزانة. كانت حوافها الأربعة مغلقة بشريط لاصق ، وكُتبت تعويذة غريبة على الزوايا. كانت هناك أيضًا مسامير حمراء تبلغ مساحتها حوالي نصف طول راحة اليد الطبيعية تبرز من الخزانة.
“يبدو أن مثل هذا الخزانة يحمل شيئًا مهمًا في الداخل.” عانق تشن غي القطة البيضاء ووضعها بجانب الباب. لقد أزال الشريط الخاص بالشرطة واستخدم المطرقة لفتح الباب.
لم يكن هناك مشهد مخيف ، ولم تكن مملوءة بالملابس أو أي شيء غريب. في الداخل جلس عدد قليل من الأوراق المليئة بالكلمات والعديد من الأظرف التي لم يتم إرسالها بالبريد. التقط أعلى ورقة ، السطر الأول الذي دخل عيون تشن غي جعل قلبه يقفز.
“الطفل الموجود داخل الغرفة الثالثة يتصرف مجددًا. إنه أول شخص يرى ‘الباب’، لذلك أظن أن ظهور ‘الباب’ مرتبط به.”
‘ألم تكن الغرفة 3 فارغة؟ من أين جاء هذا الطفل؟’
استمر تشن غي في القراءة ، لقد أوضحت الرسائل الموجودة داخل الخزانة كيف تسبب ‘الباب’ الواحد في تدمير المستشفى العقلي بأكمله.

الفصل مئة وسبعة و ستون: خزانة. ‘بعد انتهاء الممرضة من تسليم كل الأدوية ، ستعود. عندما تكتشف أن دفتر الملاحظات مفقود ، ستقوم بالبحث عنه ، لكن يجب أن يكون ذلك مقبولا لأنني أعتقد أنها أقوى قليلاً من تشاوتشاو و روح القلم. إذا واجهتها في المعركة ، فقد لا أخسر.’ لقد أمسك تشن غي المطرقة ومشى أعمق في الممر. إذا كان هذا شخص آخر ، لكانوا صدموا لدرجة الغباء بالفعل. لن يكونوا قادرين على حساب وتخطيط خطواتهم. فاتحا الغرف واحدة تلو الأخرى ، لم يقم تشن غي بأي اكتشافات جديدة حتى وصل إلى باب الحمام في الطابق الثالث. ‘جاء صوت فتح الباب من الطابق السفلي ، لذلك لا ينبغي أن يكون هذا الحمام حيث يوجد ‘الباب’.’ لقد أمكنه أن يشعر بالقلق من القطة البيضاء على كتفه. لقد حاول تشن غي دفع الباب مفتوحًا ، لقد كان الحمام يكتنفه ظلام دامس ، مبتلعا أي نوع من الضوء. بدا صف حجيرات القرفصاء مخيفًا في الظلام. بخلاف المدرسة ، لم تكن الخزائن بها أقفال ، على الأجح في حالة وقوع حوادث داخل الحمام. لقد قام تشن غي بجولة لكنه لم يجد شيئًا غريبًا. لقد توقف في نهاية الأمر قبل الحوض الذي كان له مرآة ، وأدرك مدى إثارت التصميم للإهتمام. لقد كان هناك ستارة ملفوفة على أعلى المرآة. مع سحبة ، سيتم تغطية المرآة بسهولة. ذكّر هذا التصميم الغريب تشن غي قليلاً بمنزله المسكون. ‘يبدو أن هناك بعض المشاكل مع المرايا هنا كذلك.’ لقد قام تشن غي بسحب الستار لأعلى ، وكانت المرآة ملطخة بالوحل ، كمل لو أن أحدهم مرر أيديه عليها . لقد كان السطح ملطخًا بالعديد من علامات الإصبع بحيث لم باكاد تمكن تشن غي من رؤية انعكاسه. ‘الباب ليس هنا’، أكد تشن غي بعد التأكد من تصميم حمام الطابق الثالث. خرج من الحمام واستخدم الدرج المجاور للمشي إلى الطابق الثاني. كلما اقترب من الطابق الأول ، أصبحت الرائحة الكريهة في الهواء أقوى. الشيء الذي فاجأ تشن غي هو أن بعض الأشياء الغريبة قد ظهرت على ممرات وجدران الطابق الثاني. لم يكن معروفًا ما إذا كان سببها شيخوخة المبنى أو سبب آخر ، ولكن كانت هناك بقع على طول الممر حيث خرجت إلى الخارج. كانت للنتوءات أطياف الوان الأحمر مثل لون الجلد ذوا الكدمات. لقد كان للأرض المتشققة أيضًا سائل متبقٍ يشبه الدم. كان الأمر كما لو أن الدم قد تسرب ذا مرة عبر الشقوق وقد جفى الآن. الطابق الثاني كان مختلفا تماما عن الطابق الثالث. وقد تضاعف تصنيف الخطر عمليا. إذا كان الطابق الثالث غريبًا ، فإن الطابق الثاني كان خطيرًا ؛ لقد جعل الناس يريدون الدوران والهرب. ‘أيمكن أن يكون هذا دم حقيقي حقا؟’ التقط تشن غي شيئًا بدا وكأنه دم متجمد من الأرض وألقاه في يديه. ‘لا رائحة دامية … ربما مجرد تربة حمراء طبيعية.’ كانت المراتب الموجودة في الممر تعترض الطريق إلى حد ما ، وبينما كان تشن غي يسير بجانبها ، سحب البع منها. لقد أدرك أنه كلما اقترب من الطابق الأول ، بدا شكل هذه الدمى حقيقيا أكثر. لم يكن الأمر أنهم كانوا حقيقين أكثر من الناحية البصرية ، لكنهم منحوا شعورًا أقوى بأنهم على قيد الحياة. ‘عند دخولي إلى الطابق الأول ، هل ستزحف الدمى في الفرش بمفردها خارجتا منه؟’ لم يكن يمزح وكان يفكر في هذا الاحتمال بجدية. مارا بغرفة تلو الأخرى أثناء توجهه إلى أسفل الممر ، لاحظ تشن غي بعض الغرف الخاصة حيث كان على وشك أن يستدير في الزاوية. جميع غرف المرضى بها نوافذ على أبوابها حتى يتمكن الأطباء من الرؤية من الداخل بسهولة ، لكن هذه الغرف القليلة كانت مختلفة. ‘مكتب المدير؟’ لقد كان تشن غي قد انتهى إلى حد كبير من استكشاف مستشفى الأمراض العقلية ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها بابًا عليه لوحة عليه. لقد دخل الغرفة وكانت المساحة ضخمة. تم صنعه من تحطيم الجدران بين ثلاث غرف عادية. كانت هناك عدة أوعية من النباتات الميتة على الحائط ، وبجوارها أرفف كتب فارغة وطاولة مكتبية. كان هناك أيضا منطقة للراحة. لقد كانت حوالي نصف مساحة العمل ، وكان بها سرير مفرد وخزانة كبيرة بشكل غير متناسب. ملقا الباب خلفه ، دخل تشن غي إلى الغرفة. كانت الأرض مليئة بعدد كبير من سجلات المرضى ، ولكن هذه السجلات كانت مختلفة عن تلك الموجودة في دفتر الممرضة. لقد كانوا غير مغيرين. بمعنى آخر ، ربما كان هؤلاء المرضى على قيد الحياة. لقد كان مستشفى الأمراض العقلية يعمل لمدة عشر سنوات على الأقل ، وكان عدد المرضى الذين دخلوا بابه ضخمًا ، على الأقل أكبر بكثير مما توقعه تشن غي. مقارنة بعدد سكان جيوجيانغ البالغ عددهم عدة ملايين ، ربما كان عدد المرضى العقليين صغيراً للغاية ، لكن جيوجيانغ كان لديه فقط مستشفيان عقليان حكوميان معتمدان ، وحتى بأقصى طاقتهما ، كان بإمكانهما التعامل مع حوالي ألف شخص فقط. هذا ، إلى جانب حقيقة أن الأمراض العقلية تتطلب علاجًا متكررًا ، يعني أنه لا توجد مستشفيات كافية للعودة إليها. لقد كان هذا هو سبب وجود المستشفيات الخاصة مثل مركز نقاهة جيوجيانغ الثالث. لقد كان لديه الشهادة اللازمة ، ولكن في نهاية اليوم ، لقد كان مستشفا خاص. لقد كان تركيزهم الرئيسي هو المال ، وكانت إدارتهم مليئة بالمشاكل. بسبب طبيعة المرضى العقليين ، لم تتم معالجة العديد من الأشياء بالجدية التي يستحقونها. ومن الأمثلة على ذلك قبول وانغ هايمينغ على الرغم من أنه بخير عقليًا. بعد قراءة عدد قليل من سجلات المرضى ، سرعان ما فقد تشن غي الاهتمام. التشخيصات المقدمة كانت متشابهة إلى حد كبير – حتى طرق العلاج كانت متشابهة مع بعضها البعض. “الطبيب الحقيقي هو شخص مثل الطبيب فاو. كان هؤلاء الأطباء يحاولون فقط إسكات إرادة المرضى وأرواحهم ، وتحويلهم إلى دمى دون شخصية فريدة”. لقد واصل تشن غي بحثه. أرفف الكتب وأدراج المائدة كانت فارغة. لقد دخل تشن غي إلى منطقة الراحة وقلب السرير رأسًا على عقب. لم يكن هناك شيء. وأخيرا ، التفت نحو الخزانة الكبيرة بشكل مثير للريبة. لقد كان هذا هو المكان الوحيد الذي لم يبحث فيه. “هذه الخزانة كبيرة بما يكفي لتناسب شخصين بالغين. هل يمكن أن يكون المدير المفقود قد ترك في الداخل؟” رافعا مطرقته ، لقد مسح الخزانة. لقد تم ختم الخزانة بشريط للشرطة ولم يتم إنزاله منذ تطبيقه لأن الحواف لم تمس. “لماذا قد تقوم الشرطة بإغلاق الخزانة؟ هل كانت تخفي الجثة؟” كان هناك العديد من الأشياء الغريبة الأخرى عن الخزانة. كانت حوافها الأربعة مغلقة بشريط لاصق ، وكُتبت تعويذة غريبة على الزوايا. كانت هناك أيضًا مسامير حمراء تبلغ مساحتها حوالي نصف طول راحة اليد الطبيعية تبرز من الخزانة. “يبدو أن مثل هذا الخزانة يحمل شيئًا مهمًا في الداخل.” عانق تشن غي القطة البيضاء ووضعها بجانب الباب. لقد أزال الشريط الخاص بالشرطة واستخدم المطرقة لفتح الباب. لم يكن هناك مشهد مخيف ، ولم تكن مملوءة بالملابس أو أي شيء غريب. في الداخل جلس عدد قليل من الأوراق المليئة بالكلمات والعديد من الأظرف التي لم يتم إرسالها بالبريد. التقط أعلى ورقة ، السطر الأول الذي دخل عيون تشن غي جعل قلبه يقفز. “الطفل الموجود داخل الغرفة الثالثة يتصرف مجددًا. إنه أول شخص يرى ‘الباب’، لذلك أظن أن ظهور ‘الباب’ مرتبط به.” ‘ألم تكن الغرفة 3 فارغة؟ من أين جاء هذا الطفل؟’ استمر تشن غي في القراءة ، لقد أوضحت الرسائل الموجودة داخل الخزانة كيف تسبب ‘الباب’ الواحد في تدمير المستشفى العقلي بأكمله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط