نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-164

الفصل مئة وأربعة وستون: صفقة الشيطان.

الفصل مئة وأربعة وستون: صفقة الشيطان.

الفصل مئة وأربعة وستون: صفقة الشيطان.
غادر تشن غي غرفة الغسيل للتوجه إلى الطابق الثاني ، ليجد الغرفة التي بقي فيها وانغ هيمينغ ذات مرة. كان هناك سريرين في الغرفة الصغيرة. تم نزع المرتبة والأغطية ، ولم يتبق سوى إطارين للسرير. ربما بسبب المخاوف المتعلقة بالسلامة ، لم يكن هناك شيء حاد في الغرفة. حتى حواف السرير قد تم صقلها لتصبح ناعمة.
“لقد تم إرسال وانغ هايمينغ إلى المستشفى من قبل زوجته الثانية. ربما كان هناك خطأ في رأسه ، لكن لم يكن الأمر بالغ الخطورة. أعتقد أن هذه كانت مؤامرة ضد الرجل.”
بتلخيص كل المعلومات التي بحوزته ، أدرك تشن غي أن وانغ هايمينغ قد عاش حياة معقدة.
كان لحياته صعودًا كبيرًا وهبوطًا كبيرًا ، لكنه لم يستسلم أبدًا ، ولم يتوقف أبدًا عن المقاومة أو النضال. سواء تم إرساله قسراً إلى مستشفى الأمراض العقلية أو القتال من أجل جسده مع وحش بعد مغادرته المستشفى ، لم يتوقف عن القتال. لم يكن قديسًا أيضًا ، بالنظر إلى أنه خدع زوجته الأولى ، ولكن من منظور معين ، كان قد دفع بالفعل أكثر من ما يكفي عن خطيئته.
“تم تجهيز كل باب إلى غرفة المرضى بقفل من جانب واحد ، لذلك حتى مع المفتاح ، لا يمكن فتح الباب إلا من الخارج. هناك أبواب أمان على طول كل عشرين مترًا على طول الممر ، وكان هناك ممرضات وعاملون يقومون بدوريات ليلا ، فكيف نجح وانغ هايمينغ في الهرب؟ ” جلس تشن غي على إطار السرير ودرس النافذة التي استقلت. “قفزت من النافذة؟”
مدمرا الألواح الخشبية ، أدرك تشن غي أن النافذة تم تقويتها بشباك الصلب ؛ لم يكن المخرج الذي كان يبحث عنه. علاوة على ذلك ، كان المستشفى محاطًا بجدار إسمنتي بطول مترين وغابة خضراء وراء ذلك. بدون دليل مناسب ، كان الضياع أمرًا شائعًا. ولكن في ظل هذه الظروف ، لم يتمكن وانغ هايمينغ من الفرار فحسب ، بل إنه اتصل أيضًا بزوجته السابقة لحملها على إنقاذه. هذه العملية برمتها قد تحولت إلى فيلم.
‘من الصعب للغاية على وانغ هايمينغ الفرار من هذا المكان بمفرده. كان ينبغي أن يعتمد على قوة الوحش بداخله كذلك. لقد تمكنوا من الهرب من هذا المستشفى من خلال العمل معا. فبعد كل شيء ، كان هدفهم الموحد مغادرة هذا المستشفى للأمراض العقلية’. فهم تشن غي هذا ، ولكن بقي سؤال آخر. ‘متى دخل الوحش جثة وانغ هايمينغ؟’
يتذكر حديثه مع شو تونغ ، لقد اكتشف تشن غي شيئًا غريبًا عن وانغ هايمينغ. لم يمض وقت طويل بعد “علاجه” الأول ، وبدأ في استفزاز الأطباء وحتى الاعتداء جسديًا على الممرضين ، والسبب ببساطة هو إخفاء الدواء. هذا يمكن فهمه بالنسبة لشخص مجنون ، ولكن وانغ هايمينغ لم يكن شخصا مجنونا.
‘هل فعل هذا عن قصد؟ لقد أراد العودة إلى قاعة المرضى الثالثة؟’ فحص تشن غي هذه الغرفة البسيطة. البقعة الوحيدة التي يمكن أن تخفي شيئًا كانت وراء الستار وتحت السرير.
واقفا ، نقل تشن غي إطاري السريرين. على أحد الجدران الذي كان مخفى بالسرير في وقت سابق ، لقد قام باكتشاف جديد. لقد استخدم شخص ما أظافره لنقش يوميات من نوع ما على الطلاء الأبيض. بسبب مرور الوقت ، كانت معظم الكلمات غير قابلة للقراءة ، ولكن تشن غي حصلت على جوهرها.
“هل هذا هو خط يد وانغ هايمينغ؟” أغلق تشن غي الباب وأومض مصباحه على الحائط وبدأ في قراءة الكلمات عليه.
“هل أصبحت مجنون فعلا؟”
“لقد نقلني عاملان وطبيب إلى غرفة الصعق الكهربائي. لقد أغلقت مجموعة الحيوانات تلك الباب ، ومن الناحية الفنية ، لم يكن بإمكان أحد الدخول.”
“لماذا رأيت أربعة أشخاص في الغرفة بعد العلاج؟”
“من كان يرتدي زي المريض؟”
على الأرجح لقد ترك وانغ هايمينغ هذا خلفه. في غرفة بدون أي أجهزة ترفيهية ، أصبح الاحتفاظ باليوميات هو التسلية الوحيدة له. كان هنا ، بعد الكثير من التفكير ، أنه أدرك أنه مختلف عن المحيطين به.
“هل هي هلوسة ناجمة عن الصدمة؟ لماذا يمكنه التحدث معي؟ لماذا لا أراه إلا؟”
“قال إنه يمكن أن يساعدني في الفرار ، لكن في المقابل ، يجب أن أوافق على أحد شروطه.”
“هذه حقا صفقة شيطان ، لكن ليس لدي خيار آخر.”
“ربما يكون هناك خطأ ما ، هل يمكن أن تكون تلك الحبوب؟ أجد نفسي أغفو بسهولة كما لو أن شخصا ما قد صب الرصاص في عقلي. علي أن أغادر هذا المكان.”
“لا يبدو أن الشيطان يستطيع مغادرة القاعة الثالثة للمرضى. سأحتاج إلى العثور عليه هناك إذا أردت الفرار من هذا المستشفى.”
“العمال هنا حيوانات بلا قلب! سأدمر هذا المكان ، أنني أقسم!”
“بعد دخول تلك الغرفة للمرة الثانية ، وافقت على مطلبه. بعد الانتهاء من الطقوس داخل الحمام ، لقد دخل جسدي.”
“هل أصبحت مجنونًا حقًا للاعتقاد بوجود شيطان في هذا العالم وقبلت صفقته؟”
توقفت اليوميات هنا فجأة. بعد الصفقة ، ربما كان وانغ هايمينغ هو وحده من علم ما حدث له.
‘ربما جاء الوحش داخل وانغ هايمينغ من قاعة المرضى الثالثة ، وتم الانتهاء من الطقوس في الحمام. أيمكن أن يكون أن الطقوس المطلوب مرآة؟ في هذه الحالة ، كان الوحش الذي تملك وانغ هايمينغ ليس نوعا من الشياطين ولكن وحش مرآة عادي. لقد عرف تشن غي شيئا أو اثنين عن وحوش المرآة. لم تكن قوية بشكل خاص ولكن ماكرة للغاية. لم تكن هناك أدلة أخرى في الغرفة ، لذلك غادر تشن قه.
جاء وحش المرآة بداخل وانغ هايمينغ من قاعة المرضى الثالثة ، كما جاء الوحش طويل القامة داخل وانغ شينلونغ من قاعة المرضى الثالثة. لماذا لا تبقى الوحوش هناك؟’ لقد إحتاج تشن غي الى المزيد من الإجابات. لقد أمسك المطرقة ، صفر للحصول على القطة البيضاء ، واستعد للتوجه إلى قاعة المرضى الثالثة.
لقد عاد إلى الرواق الذي يربط بين المبنيين في الطابق الرابع. لقد استخدم الوجه الملتوي هذا المسار للهروب إلى قاعة المرضى الثالثة.
“لم يتم تحريك الملح ، لذلك لم يمر أحد بهذه الطريق.”
دافعا باب الصلب مفتوحا، لقد شعر تشن غي أنه كان مغمورا في الظلام. لقد كان البلاط تحت قدميه يتحرك ، وبينما تحرك عبر الممر في قاعة المرضى الثالثة ، كان هناك شعور سيء استقر عليه. لقد شعر بالبرد ، كما لو أن بعض الوحش المخيفة قد كانت تحدق به.
حتى القطة البيضاء ، التي لم تكن خائفة من أي شيء ، كانت مختبئة وراء كاحله. لو لا وجود السترة على تشن غي ، فقد اعتقد أن القطة كانت ستهرب بالفعل.
‘الدليل الذي خلفه والداي هنا. لا يهم ، لا أستطيع العودة إلى الوراء.”
فتح تشن غي نصف حقيبته وسحب الساطور بحيث أصبح المقبض ظاهرا. بهذه الطريقة ، يمكنه الإمساك به في أي وقت يريد.
“إنه الوقت تقؤيبا.” نظر تشن غي إلى هاتفه. لقد كانت الساعة 11:51 مساءً. تسع دقائق آخر ، وسيكون منتصف الليل.
لقد تعرض تشن غي لشعور غريب أثناء صعوده إلى قاعة المرضى. بدا الأمر وكأن قاعة المرضى الثالثة بأكملها كانت كيانًا حيًا كبيرًا ، وكان الريح البارد الذي لمس جسم تشن غي كان هو تنفسها.
—–
فقط لننذكروا…. لقد كنا في القاعتين الأولى والثانية,,, لو يكن ذلك إلا البداية, سيبدء كل شيء الأن… قاعة المرضى الثالثة ها نحن قادمون….
إستمتعوا…

الفصل مئة وأربعة وستون: صفقة الشيطان. غادر تشن غي غرفة الغسيل للتوجه إلى الطابق الثاني ، ليجد الغرفة التي بقي فيها وانغ هيمينغ ذات مرة. كان هناك سريرين في الغرفة الصغيرة. تم نزع المرتبة والأغطية ، ولم يتبق سوى إطارين للسرير. ربما بسبب المخاوف المتعلقة بالسلامة ، لم يكن هناك شيء حاد في الغرفة. حتى حواف السرير قد تم صقلها لتصبح ناعمة. “لقد تم إرسال وانغ هايمينغ إلى المستشفى من قبل زوجته الثانية. ربما كان هناك خطأ في رأسه ، لكن لم يكن الأمر بالغ الخطورة. أعتقد أن هذه كانت مؤامرة ضد الرجل.” بتلخيص كل المعلومات التي بحوزته ، أدرك تشن غي أن وانغ هايمينغ قد عاش حياة معقدة. كان لحياته صعودًا كبيرًا وهبوطًا كبيرًا ، لكنه لم يستسلم أبدًا ، ولم يتوقف أبدًا عن المقاومة أو النضال. سواء تم إرساله قسراً إلى مستشفى الأمراض العقلية أو القتال من أجل جسده مع وحش بعد مغادرته المستشفى ، لم يتوقف عن القتال. لم يكن قديسًا أيضًا ، بالنظر إلى أنه خدع زوجته الأولى ، ولكن من منظور معين ، كان قد دفع بالفعل أكثر من ما يكفي عن خطيئته. “تم تجهيز كل باب إلى غرفة المرضى بقفل من جانب واحد ، لذلك حتى مع المفتاح ، لا يمكن فتح الباب إلا من الخارج. هناك أبواب أمان على طول كل عشرين مترًا على طول الممر ، وكان هناك ممرضات وعاملون يقومون بدوريات ليلا ، فكيف نجح وانغ هايمينغ في الهرب؟ ” جلس تشن غي على إطار السرير ودرس النافذة التي استقلت. “قفزت من النافذة؟” مدمرا الألواح الخشبية ، أدرك تشن غي أن النافذة تم تقويتها بشباك الصلب ؛ لم يكن المخرج الذي كان يبحث عنه. علاوة على ذلك ، كان المستشفى محاطًا بجدار إسمنتي بطول مترين وغابة خضراء وراء ذلك. بدون دليل مناسب ، كان الضياع أمرًا شائعًا. ولكن في ظل هذه الظروف ، لم يتمكن وانغ هايمينغ من الفرار فحسب ، بل إنه اتصل أيضًا بزوجته السابقة لحملها على إنقاذه. هذه العملية برمتها قد تحولت إلى فيلم. ‘من الصعب للغاية على وانغ هايمينغ الفرار من هذا المكان بمفرده. كان ينبغي أن يعتمد على قوة الوحش بداخله كذلك. لقد تمكنوا من الهرب من هذا المستشفى من خلال العمل معا. فبعد كل شيء ، كان هدفهم الموحد مغادرة هذا المستشفى للأمراض العقلية’. فهم تشن غي هذا ، ولكن بقي سؤال آخر. ‘متى دخل الوحش جثة وانغ هايمينغ؟’ يتذكر حديثه مع شو تونغ ، لقد اكتشف تشن غي شيئًا غريبًا عن وانغ هايمينغ. لم يمض وقت طويل بعد “علاجه” الأول ، وبدأ في استفزاز الأطباء وحتى الاعتداء جسديًا على الممرضين ، والسبب ببساطة هو إخفاء الدواء. هذا يمكن فهمه بالنسبة لشخص مجنون ، ولكن وانغ هايمينغ لم يكن شخصا مجنونا. ‘هل فعل هذا عن قصد؟ لقد أراد العودة إلى قاعة المرضى الثالثة؟’ فحص تشن غي هذه الغرفة البسيطة. البقعة الوحيدة التي يمكن أن تخفي شيئًا كانت وراء الستار وتحت السرير. واقفا ، نقل تشن غي إطاري السريرين. على أحد الجدران الذي كان مخفى بالسرير في وقت سابق ، لقد قام باكتشاف جديد. لقد استخدم شخص ما أظافره لنقش يوميات من نوع ما على الطلاء الأبيض. بسبب مرور الوقت ، كانت معظم الكلمات غير قابلة للقراءة ، ولكن تشن غي حصلت على جوهرها. “هل هذا هو خط يد وانغ هايمينغ؟” أغلق تشن غي الباب وأومض مصباحه على الحائط وبدأ في قراءة الكلمات عليه. “هل أصبحت مجنون فعلا؟” “لقد نقلني عاملان وطبيب إلى غرفة الصعق الكهربائي. لقد أغلقت مجموعة الحيوانات تلك الباب ، ومن الناحية الفنية ، لم يكن بإمكان أحد الدخول.” “لماذا رأيت أربعة أشخاص في الغرفة بعد العلاج؟” “من كان يرتدي زي المريض؟” على الأرجح لقد ترك وانغ هايمينغ هذا خلفه. في غرفة بدون أي أجهزة ترفيهية ، أصبح الاحتفاظ باليوميات هو التسلية الوحيدة له. كان هنا ، بعد الكثير من التفكير ، أنه أدرك أنه مختلف عن المحيطين به. “هل هي هلوسة ناجمة عن الصدمة؟ لماذا يمكنه التحدث معي؟ لماذا لا أراه إلا؟” “قال إنه يمكن أن يساعدني في الفرار ، لكن في المقابل ، يجب أن أوافق على أحد شروطه.” “هذه حقا صفقة شيطان ، لكن ليس لدي خيار آخر.” “ربما يكون هناك خطأ ما ، هل يمكن أن تكون تلك الحبوب؟ أجد نفسي أغفو بسهولة كما لو أن شخصا ما قد صب الرصاص في عقلي. علي أن أغادر هذا المكان.” “لا يبدو أن الشيطان يستطيع مغادرة القاعة الثالثة للمرضى. سأحتاج إلى العثور عليه هناك إذا أردت الفرار من هذا المستشفى.” “العمال هنا حيوانات بلا قلب! سأدمر هذا المكان ، أنني أقسم!” “بعد دخول تلك الغرفة للمرة الثانية ، وافقت على مطلبه. بعد الانتهاء من الطقوس داخل الحمام ، لقد دخل جسدي.” “هل أصبحت مجنونًا حقًا للاعتقاد بوجود شيطان في هذا العالم وقبلت صفقته؟” توقفت اليوميات هنا فجأة. بعد الصفقة ، ربما كان وانغ هايمينغ هو وحده من علم ما حدث له. ‘ربما جاء الوحش داخل وانغ هايمينغ من قاعة المرضى الثالثة ، وتم الانتهاء من الطقوس في الحمام. أيمكن أن يكون أن الطقوس المطلوب مرآة؟ في هذه الحالة ، كان الوحش الذي تملك وانغ هايمينغ ليس نوعا من الشياطين ولكن وحش مرآة عادي. لقد عرف تشن غي شيئا أو اثنين عن وحوش المرآة. لم تكن قوية بشكل خاص ولكن ماكرة للغاية. لم تكن هناك أدلة أخرى في الغرفة ، لذلك غادر تشن قه. جاء وحش المرآة بداخل وانغ هايمينغ من قاعة المرضى الثالثة ، كما جاء الوحش طويل القامة داخل وانغ شينلونغ من قاعة المرضى الثالثة. لماذا لا تبقى الوحوش هناك؟’ لقد إحتاج تشن غي الى المزيد من الإجابات. لقد أمسك المطرقة ، صفر للحصول على القطة البيضاء ، واستعد للتوجه إلى قاعة المرضى الثالثة. لقد عاد إلى الرواق الذي يربط بين المبنيين في الطابق الرابع. لقد استخدم الوجه الملتوي هذا المسار للهروب إلى قاعة المرضى الثالثة. “لم يتم تحريك الملح ، لذلك لم يمر أحد بهذه الطريق.” دافعا باب الصلب مفتوحا، لقد شعر تشن غي أنه كان مغمورا في الظلام. لقد كان البلاط تحت قدميه يتحرك ، وبينما تحرك عبر الممر في قاعة المرضى الثالثة ، كان هناك شعور سيء استقر عليه. لقد شعر بالبرد ، كما لو أن بعض الوحش المخيفة قد كانت تحدق به. حتى القطة البيضاء ، التي لم تكن خائفة من أي شيء ، كانت مختبئة وراء كاحله. لو لا وجود السترة على تشن غي ، فقد اعتقد أن القطة كانت ستهرب بالفعل. ‘الدليل الذي خلفه والداي هنا. لا يهم ، لا أستطيع العودة إلى الوراء.” فتح تشن غي نصف حقيبته وسحب الساطور بحيث أصبح المقبض ظاهرا. بهذه الطريقة ، يمكنه الإمساك به في أي وقت يريد. “إنه الوقت تقؤيبا.” نظر تشن غي إلى هاتفه. لقد كانت الساعة 11:51 مساءً. تسع دقائق آخر ، وسيكون منتصف الليل. لقد تعرض تشن غي لشعور غريب أثناء صعوده إلى قاعة المرضى. بدا الأمر وكأن قاعة المرضى الثالثة بأكملها كانت كيانًا حيًا كبيرًا ، وكان الريح البارد الذي لمس جسم تشن غي كان هو تنفسها. —– فقط لننذكروا…. لقد كنا في القاعتين الأولى والثانية,,, لو يكن ذلك إلا البداية, سيبدء كل شيء الأن… قاعة المرضى الثالثة ها نحن قادمون…. إستمتعوا…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط