نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-163

الفصل مئة وثلاثة وشتون: سر وانغ هايمينغ.

الفصل مئة وثلاثة وشتون: سر وانغ هايمينغ.

الفصل مئة وثلاثة وشتون: سر وانغ هايمينغ.
“لماذا تسأل؟” لقد ندم شو تونغ على الفور على طرح هذا السؤال. لقد نظر إلى المطرقة في يد تشن غي ، وأصبح فمه زلقا مرة أخرى. “كان وانغ هايمينغ مريضًا هنا. لقد تم حبسه داخل قاعة المرضى الثالثة عدة مرات بسبب مخالفات متكررة. هذا الرجل مثير جدًا للاهتمام.”
“كن أكثر تحديدا.”
“لقد كان مريضاً منخفض الخطورة. لقد مكث في الطابق الثاني من قاعة المرضى الثانية ، لكن الرجل كان لديه خطأ في عقله. ظل يقول إنه لم يكن مجنونا”. ظهرت ابتسامة مثيرة للاشمئزاز على شفاه شو تونغ. “في الواقع ، نعلم جميعًا أننا بخير تمامًا ، ولكن أحمق مثله فقط سيعلن ذلك بصوت عالٍ.”
ليتم وصفه بأنه أحمق من قبل مريض عقلي تم تشخيصه ، إذا كان وانغ هايمينغ لا يزال على قيد الحياة ، تساءل تشن غي عن شعوره. مر وميض من الشر بإبتسامة شو تونغ. كانت وجهة نظره مختلفة عن الناس العاديين. ربما حتى الآن ، كان لا يزال يعتقد أنه لم يكن مريضا.
“وثم؟” لقد أدرك تشن غي مدى خطورة التواصل مع المرضى العقليين ، وخاصةً أمثال شو تونغ. لقد كان حذرا من امتص وعيه إلى عالمهم ، متأثرًا بنظرتهم الملتوية للعالم.
“لم يرفض وانغ هايمينغ علاج المستشفى فحسب ، ولكن عندما حاول الأطباء إدارة العلاج ، بدأ القتال مع الممرضات والأطباء.”
“كان إيذاء العمال أكبر خطأ في هذا المستشفى. في اليوم الذي حدث فيه ذلك ، لقد تمت معاقبة وانغ هايمينغ من قبل المستشفى.”
“في البداية تم إرساله إلى غرفة الحجر الصحي فقط، لكن الأمر زاده سوءًا فقط. وبعد إطلاق سراحه من المكان ، دخل في مشادة جسدية مع الممرضة لأنه رفض تناول دواءه. أعلن أنه كان مليونيرًا. من يمكنه شراء نصف المستشفى إذا أراد ذلك ، ووعد بأنه سيجعل هؤلاء الأطباء والممرضات يدفعون.”
“بعد عشر دقائق ، دفع الأبله جراء ما قاله. لقد جاء عمال المستشفى بسترة مجانين ونقلوه إلى غرفة الحجر الصحي في قاعة المرضى الثالثة.”
“هذه كانت زيارته الأولى لقاعة المرضى الثالثة. لقد سعدنا بالترحيب بصديق جديد ، لكنه كان غير ودود للغاية. حتى أنه بصق في وجهي. لقد بدا نشيطًا ، وعندما تم مرافقه ، لم يتوقف فمه عن اللعن. هذا الجديد المسكين لم يكن يعرف ماذا يعني إرساله إلى قاعة المرضى الثالثة ، لكنه سيعرف ما يكفي قريبًا.”
“تحتوي غرفة الحجر الصحي في قاعة المرضى الثالثة على اسم بديل – غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية. إنها طريقة شائعة لعلاج الأمراض العقلية. وقال الأطباء الذين استخدموها جميعًا إنها فعالة بشكل لا يصدق.”
“بالطبع ، كمستشفى خاص مسجل ، لضمان سلامة المريض وراحته ، سيتعاونون مع أخصائي تجميل قبل بدء العلاج. تحتوي غرفة الحجر الصحي على عزل جيد للصوت. عندما غادر وانغ هايمينغ الغرفة ، كان أكثر مرونة. لقد اعتقدنا كلنا أن العلاج كان فعالا للغاية.”
“بعد بضعة أيام من السلام ، دخل وانغ هايمينغ في جدال مع العمال لإخفاء الدواء. كان لهذا الرجل غريزة طبيعية للمغامرة. ربما كان بالفعل مليونيار قبل أن يدخل المستشفى.”
“عندما غادر قاعة الحجر الصحي للمرة الثانية ، اعتقدنا جميعًا أنه سيعترف أخيرًا بمصيره ، لكن الرجل خطط لفرار منتصف الليل ، ولمفاجأة الجميع ، لقد نجح. وعلى الرغم من أه قد تم القبض عليه في اليوم التالي ، لقد استفاد بتلك الليلة من الحرية في الاتصال بزوجته السابقة ، وليس لدينا أي فكرة عما أخبرها بها ، لكن في أقل من شهر ، وصلت لترتيب لمغادرته المستشفى “.
من شفاه شو تونغ ، اكتسب تشن غي فهما أعمق ولانغ هايمينغ. “كيف تعرف الكثير عن الرجل؟”
“بعد اعتقاله ، تم احتجازه. لقد وضعه المستشفى في قاعة المرضى الثالثة في الغرفة الثالثة ، لكنه توفي في تلك الغرفة تقريبًا. نظرًا لعدم وجود خيار آخر ، رتب له العاملون بالمستشفى أن يقيم معي مؤقتًا. ” التعبير الملتوي على وجه شو تونغ عاد ببطء إلى طبيعته.
“ثم ، هل تعرف ما حدث له في الغرفة 3؟”
“لقد رأى الكثير من الناس ، لقد كان هناك الكثير من الناس داخل الغرفة.”
“قال لك كل ذلك بنفسه؟” لم يعتقد تشن غي أن الأمور ستكون معقدة للغاية. وبقي وانغ هايمينغ مرة واحدة داخل الغرفة الثالثة.
“لماذا أتحدث إلى أحمق؟” لقد سخر شو تونغ بإستهزاء. “هذا الغبي كان يتمتم لنفسه كل ليلة ، وسمعت حديثه.”
أومأ تشن غي. لقد كان عليه دخول قاعة المرضى الثالثة شخصيا لمعرفة المزيد عن لغزها.
“السؤال الثاني ، لماذا قد يعود المرضى من قاعة المرضى الثالثة مثلك إلى هذا المكان بعد إغلاق المستشفى؟”
“بالطبع ، لدينا أسبابنا. لا يمكنني الإجابة نيابة عن الآخرين ، لكن بالنسبة لي …” نظر شو تونغ إلى تشن غي. “فقط بالبقاء هنا ، يمكنني الفرار من المراقبة الخاصة بك. فقط بالبقاء هنا لن تزعجني”.
“لقد حان الوقت لك لتناول الدواء الخاص بك.” وقف تشن غي. لقد كان يعتقد أن شو تونغ لم يكن يكذب عليه.
كان الرجل العجوز والشابة يهتزان خوفًا عندما شاهدوا الرجل ذوا الذراع الواحدة ، لكنهم لم يظهروا أي رد عندما كانوا على مقربة من شو تونغ. حتى أن الرجل العجوز تجرأ على عض يده. وذهب هذا لإظهار ، على عكس الوجه الملتوي والرجل ذوا اليد الواحدة، لم يفعل شو تونغ تلك الأشياء المجنونة.
لقد تم كسر القفص الحديدي بسبب اعتداء تشن غي. لقد وضع المطرقة بجانبه وسأل: “سمعت أن ممرضة قد قتلت داخل قاعة المرضى الثالثة ، هل تعرف أي شيء عن ذلك؟”
“نعم. قام المستشفى بتنظيم حفل حداد في قاعة المرضى الثانية لها ، على أمل أن يكون درسًا للمرضى وعائلات المرضى والعمال”. لقد بدا وكأن شو تونغ قد توقع ما سيطرحه تشن غي بعد ذلك. لقد هز كتفيه وقال: “لم يكن لدي أي علاقة بموت الممرضة. لقد سألتني الشرطة ، وبقيت في غرفتي في تلك الليلة. لم أقل لها كلمة ، لم أرها حتى تلك الليلة. “.
بعد الايماء ، سأل تشن غي شو تونغ عن مدير المستشفى. لسوء الحظ ، كانت معرفة شو تونغ محدودة.
كان شو تونغ مريضا صادقا. منعه مرضه من التواصل مع الناس الأحياء ، وكلما زاد عدد الأشخاص من حوله ، سيكون أكثر قلقا. لقد شعر أن الجميع كان نفسهم واحد، لقد كانوا شخصًا واحدًا يلعبون معه. ومع ذلك ، إذا تم احتجازه في غرفة صغيرة مع عدد محدود من الناس ، فسيكون مثل الشخص العادي.
“آمل أن يكون كل ما قلته هو الحقيقة”. أعد تشن غي الكاميرات وأخذ هاتفه لإلقاء نظرة عليها.
بعد فترة طويلة من شاشة سوداء ، لم تنخفض شعبيته. في الواقع ، لقد تجاوزت أكثر من 150،000 مشاهد.
“ماذا يحدث هنا؟” نظرًا إلى مدونة الدردشة ، أدرك تشن غي أنه على الرغم من أنه قد قام بحظر الكاميرات ، إلا أن مسجل الصوت كان ما زال عالقًا في صدره!
صراخ شو تونغ ، المعلومات المتعلقة بوفاة الممرضة ، وتاريخ وانغ هايمينغ ، وسر قاعة المرضى الثالثة لقد تم بث كل شيء!
بسبب هذه المصادفة ، لقد واصل بث تشن غي الحي في تسلق سلم الشعبية. لقد بقي سجل الدردشة يتحدث.
“هذا كله حقيقي للغاية!”
كان هناك المشاهدين الذين قدموا له الإعجابات والهدايا الافتراضية.
لم يكن تشن غي يعرف حتى ماذا يقول. بما أن الأمور قد وصلت إلى هذه المرحلة ، قرر تشن غي إلقاء الحذر مع الريح.
“شكراً للجميع على الهدايا والإعجايات. شكرًا على جوركم اللبث المباشر!” لقد أشار تشن غي الكاميرا لنفسه. “ما رأيتموه وسمعتموه قد لا يكون مزيفًا! الليلة ، سأحضر لك بثًا مباشرًا لا يمكن تكراره!”

الفصل مئة وثلاثة وشتون: سر وانغ هايمينغ. “لماذا تسأل؟” لقد ندم شو تونغ على الفور على طرح هذا السؤال. لقد نظر إلى المطرقة في يد تشن غي ، وأصبح فمه زلقا مرة أخرى. “كان وانغ هايمينغ مريضًا هنا. لقد تم حبسه داخل قاعة المرضى الثالثة عدة مرات بسبب مخالفات متكررة. هذا الرجل مثير جدًا للاهتمام.” “كن أكثر تحديدا.” “لقد كان مريضاً منخفض الخطورة. لقد مكث في الطابق الثاني من قاعة المرضى الثانية ، لكن الرجل كان لديه خطأ في عقله. ظل يقول إنه لم يكن مجنونا”. ظهرت ابتسامة مثيرة للاشمئزاز على شفاه شو تونغ. “في الواقع ، نعلم جميعًا أننا بخير تمامًا ، ولكن أحمق مثله فقط سيعلن ذلك بصوت عالٍ.” ليتم وصفه بأنه أحمق من قبل مريض عقلي تم تشخيصه ، إذا كان وانغ هايمينغ لا يزال على قيد الحياة ، تساءل تشن غي عن شعوره. مر وميض من الشر بإبتسامة شو تونغ. كانت وجهة نظره مختلفة عن الناس العاديين. ربما حتى الآن ، كان لا يزال يعتقد أنه لم يكن مريضا. “وثم؟” لقد أدرك تشن غي مدى خطورة التواصل مع المرضى العقليين ، وخاصةً أمثال شو تونغ. لقد كان حذرا من امتص وعيه إلى عالمهم ، متأثرًا بنظرتهم الملتوية للعالم. “لم يرفض وانغ هايمينغ علاج المستشفى فحسب ، ولكن عندما حاول الأطباء إدارة العلاج ، بدأ القتال مع الممرضات والأطباء.” “كان إيذاء العمال أكبر خطأ في هذا المستشفى. في اليوم الذي حدث فيه ذلك ، لقد تمت معاقبة وانغ هايمينغ من قبل المستشفى.” “في البداية تم إرساله إلى غرفة الحجر الصحي فقط، لكن الأمر زاده سوءًا فقط. وبعد إطلاق سراحه من المكان ، دخل في مشادة جسدية مع الممرضة لأنه رفض تناول دواءه. أعلن أنه كان مليونيرًا. من يمكنه شراء نصف المستشفى إذا أراد ذلك ، ووعد بأنه سيجعل هؤلاء الأطباء والممرضات يدفعون.” “بعد عشر دقائق ، دفع الأبله جراء ما قاله. لقد جاء عمال المستشفى بسترة مجانين ونقلوه إلى غرفة الحجر الصحي في قاعة المرضى الثالثة.” “هذه كانت زيارته الأولى لقاعة المرضى الثالثة. لقد سعدنا بالترحيب بصديق جديد ، لكنه كان غير ودود للغاية. حتى أنه بصق في وجهي. لقد بدا نشيطًا ، وعندما تم مرافقه ، لم يتوقف فمه عن اللعن. هذا الجديد المسكين لم يكن يعرف ماذا يعني إرساله إلى قاعة المرضى الثالثة ، لكنه سيعرف ما يكفي قريبًا.” “تحتوي غرفة الحجر الصحي في قاعة المرضى الثالثة على اسم بديل – غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية. إنها طريقة شائعة لعلاج الأمراض العقلية. وقال الأطباء الذين استخدموها جميعًا إنها فعالة بشكل لا يصدق.” “بالطبع ، كمستشفى خاص مسجل ، لضمان سلامة المريض وراحته ، سيتعاونون مع أخصائي تجميل قبل بدء العلاج. تحتوي غرفة الحجر الصحي على عزل جيد للصوت. عندما غادر وانغ هايمينغ الغرفة ، كان أكثر مرونة. لقد اعتقدنا كلنا أن العلاج كان فعالا للغاية.” “بعد بضعة أيام من السلام ، دخل وانغ هايمينغ في جدال مع العمال لإخفاء الدواء. كان لهذا الرجل غريزة طبيعية للمغامرة. ربما كان بالفعل مليونيار قبل أن يدخل المستشفى.” “عندما غادر قاعة الحجر الصحي للمرة الثانية ، اعتقدنا جميعًا أنه سيعترف أخيرًا بمصيره ، لكن الرجل خطط لفرار منتصف الليل ، ولمفاجأة الجميع ، لقد نجح. وعلى الرغم من أه قد تم القبض عليه في اليوم التالي ، لقد استفاد بتلك الليلة من الحرية في الاتصال بزوجته السابقة ، وليس لدينا أي فكرة عما أخبرها بها ، لكن في أقل من شهر ، وصلت لترتيب لمغادرته المستشفى “. من شفاه شو تونغ ، اكتسب تشن غي فهما أعمق ولانغ هايمينغ. “كيف تعرف الكثير عن الرجل؟” “بعد اعتقاله ، تم احتجازه. لقد وضعه المستشفى في قاعة المرضى الثالثة في الغرفة الثالثة ، لكنه توفي في تلك الغرفة تقريبًا. نظرًا لعدم وجود خيار آخر ، رتب له العاملون بالمستشفى أن يقيم معي مؤقتًا. ” التعبير الملتوي على وجه شو تونغ عاد ببطء إلى طبيعته. “ثم ، هل تعرف ما حدث له في الغرفة 3؟” “لقد رأى الكثير من الناس ، لقد كان هناك الكثير من الناس داخل الغرفة.” “قال لك كل ذلك بنفسه؟” لم يعتقد تشن غي أن الأمور ستكون معقدة للغاية. وبقي وانغ هايمينغ مرة واحدة داخل الغرفة الثالثة. “لماذا أتحدث إلى أحمق؟” لقد سخر شو تونغ بإستهزاء. “هذا الغبي كان يتمتم لنفسه كل ليلة ، وسمعت حديثه.” أومأ تشن غي. لقد كان عليه دخول قاعة المرضى الثالثة شخصيا لمعرفة المزيد عن لغزها. “السؤال الثاني ، لماذا قد يعود المرضى من قاعة المرضى الثالثة مثلك إلى هذا المكان بعد إغلاق المستشفى؟” “بالطبع ، لدينا أسبابنا. لا يمكنني الإجابة نيابة عن الآخرين ، لكن بالنسبة لي …” نظر شو تونغ إلى تشن غي. “فقط بالبقاء هنا ، يمكنني الفرار من المراقبة الخاصة بك. فقط بالبقاء هنا لن تزعجني”. “لقد حان الوقت لك لتناول الدواء الخاص بك.” وقف تشن غي. لقد كان يعتقد أن شو تونغ لم يكن يكذب عليه. كان الرجل العجوز والشابة يهتزان خوفًا عندما شاهدوا الرجل ذوا الذراع الواحدة ، لكنهم لم يظهروا أي رد عندما كانوا على مقربة من شو تونغ. حتى أن الرجل العجوز تجرأ على عض يده. وذهب هذا لإظهار ، على عكس الوجه الملتوي والرجل ذوا اليد الواحدة، لم يفعل شو تونغ تلك الأشياء المجنونة. لقد تم كسر القفص الحديدي بسبب اعتداء تشن غي. لقد وضع المطرقة بجانبه وسأل: “سمعت أن ممرضة قد قتلت داخل قاعة المرضى الثالثة ، هل تعرف أي شيء عن ذلك؟” “نعم. قام المستشفى بتنظيم حفل حداد في قاعة المرضى الثانية لها ، على أمل أن يكون درسًا للمرضى وعائلات المرضى والعمال”. لقد بدا وكأن شو تونغ قد توقع ما سيطرحه تشن غي بعد ذلك. لقد هز كتفيه وقال: “لم يكن لدي أي علاقة بموت الممرضة. لقد سألتني الشرطة ، وبقيت في غرفتي في تلك الليلة. لم أقل لها كلمة ، لم أرها حتى تلك الليلة. “. بعد الايماء ، سأل تشن غي شو تونغ عن مدير المستشفى. لسوء الحظ ، كانت معرفة شو تونغ محدودة. كان شو تونغ مريضا صادقا. منعه مرضه من التواصل مع الناس الأحياء ، وكلما زاد عدد الأشخاص من حوله ، سيكون أكثر قلقا. لقد شعر أن الجميع كان نفسهم واحد، لقد كانوا شخصًا واحدًا يلعبون معه. ومع ذلك ، إذا تم احتجازه في غرفة صغيرة مع عدد محدود من الناس ، فسيكون مثل الشخص العادي. “آمل أن يكون كل ما قلته هو الحقيقة”. أعد تشن غي الكاميرات وأخذ هاتفه لإلقاء نظرة عليها. بعد فترة طويلة من شاشة سوداء ، لم تنخفض شعبيته. في الواقع ، لقد تجاوزت أكثر من 150،000 مشاهد. “ماذا يحدث هنا؟” نظرًا إلى مدونة الدردشة ، أدرك تشن غي أنه على الرغم من أنه قد قام بحظر الكاميرات ، إلا أن مسجل الصوت كان ما زال عالقًا في صدره! صراخ شو تونغ ، المعلومات المتعلقة بوفاة الممرضة ، وتاريخ وانغ هايمينغ ، وسر قاعة المرضى الثالثة لقد تم بث كل شيء! بسبب هذه المصادفة ، لقد واصل بث تشن غي الحي في تسلق سلم الشعبية. لقد بقي سجل الدردشة يتحدث. “هذا كله حقيقي للغاية!” كان هناك المشاهدين الذين قدموا له الإعجابات والهدايا الافتراضية. لم يكن تشن غي يعرف حتى ماذا يقول. بما أن الأمور قد وصلت إلى هذه المرحلة ، قرر تشن غي إلقاء الحذر مع الريح. “شكراً للجميع على الهدايا والإعجايات. شكرًا على جوركم اللبث المباشر!” لقد أشار تشن غي الكاميرا لنفسه. “ما رأيتموه وسمعتموه قد لا يكون مزيفًا! الليلة ، سأحضر لك بثًا مباشرًا لا يمكن تكراره!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط