نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-162

الفصل مئة وإثنان وستون: شو تونغ.

الفصل مئة وإثنان وستون: شو تونغ.

الفصل مئة وإثنان وستون: شو تونغ.
“المفاجآت” التي أعطاها تشن غي للمشاهدين في الواقع قد كانت ضخمة للغاية وأكثر من اللازم. ولقد نظر في ترتيب الشعبية . كان كين غوانغ رقم ​​1. عندما بدأ البث المباشر ، لقد كان ترتيبه 96 والأن كان19.
لقد جلس ترتيب الشعبية هذا في منتصف الصفحة الأولى للتطبيق ، لذلك كان أولئك الذين تمكنوا من ضغط أنفسهم إلى العشرين الأوائل من كبار المضيفين مع أكثر من 400.000 من المتابعين والمعجبين. اجتذب الإرتفاع الصاروخي في الشهرة انتباه العديد من المشاهدين. لقد كانوا مرتبكين. كيف يمكن لمبتدئ يضم أقل من 50.000 متابع دخول الساحة المخصصة للمضيفين الأكثر شعبية؟
لنكون صادقين ، لم يكن لدى تشن غي جواب. لقد كان يلعب دور “الضحية البريئة” فقط. لم ينتهك القانون. كان كل شيء في الدفاع عن النفس.
“يبدو أن المشاهدين أناس أذكياء. في ظل فساد المال ، يعد مضيف مثلي الذي يولي اهتمامًا وثيقًا بالمحتوى الأصلي نوعًا نادرًا.”
بعد فحص الكاميرات الموجودة على صدره ومعصمه ، قام تشن غي بوضع الهاتف في جيبه وعاد إلى المرأة.
عندما جر الرجل إلى الغرفة ، أصبحت المرأة مجنونة. لقد كانت تطرق رأسها في القفص وهي تحاول الهرب. لقد كان تشن غي خائفا من أنها قد تكون قد جرحت نفسها ، لذا فقد التقط طبقة سميكة من القماش لتهدئة رأسها.
“فقط ماالذي رأته لجعلها هكذا؟”
لقد فحصت عيناه الأقفاص الثلاثة. لقد إنكمش الرجل العجوز داخل القفص. لقد كانت ذراعاه تحميان رأسه مثل نعامة تختبئ رأسها في الرمال. لم يجرؤ على النظر إلى الخارج. من بين الثلاثة ، كان الرجل العجوز قد حبس هناك لأطول مدة وقد شاهد أكثر من غيرها.
عندما رأى الرجل ذوا الذراع الواحدة ، أغلق عينيه. من الواضح أنه كان خائفًا من أنه قد يرى شيئًا لا ينبغي له رؤيته.
كان لدى الشابة في الوسط رد الفعل الأكثر إثارة. لقد رمت رأسها مرارًا وتكرارًا ضد القفص ، وكان الخوف يتدفق من عينيها. لقد كانت ردود فعل هذين الشخصين مفهومة. ولكن تشن غي ، قد كان حذرا بشكل استثنائي من الرجل في منتصف العمر.
لقد كان يظهر أيضًا علامات الخوف. كان جسده يهتز ، وتمسكت يديه بإحكام معا. لقدكان رد فعله وتعبيره لا تشوبهما شائبة. إذا كان هذا أي شخص آخر ، فمن المؤكد أنه كان سيتم خداعهم – لكن ليس تشن غي. لم يكن لدى تشن غي هذا القدر الكبير من قوة الملاحظة ، لكنه تمكن من الحصول على المعلومات المتعلقة بمرضى قاعة المرضى الثالثة قبل وصوله ، وكان هذا الرجل في منتصف العمر على الأرجح هو المريض رقم 5 ، شو تونغ.
‘جاء الجناة من قاعة المرضى الثالثة ، فلماذا انتهى به الأمر كضحية؟’ ابتداء من هذه النقطة ، اكتشف تشن غي ببطء المزيد من الحالات الشاذة حول الرجل في منتصف العمر. على سبيل المثال ، مظهره نظيفة نسبيا. لم يكن رأسه محلوقا، وكانت يديه مخبأة تحت ملابسه طوال الوقت. فقط عندما سحب تشن غي الرجل ذوا الذراع الواحدة إلى الغرفة ، كشفها الرجل في منتصف العمر.
لقد رأها تشن غي بوضوح. لقد كان هناك جرح عميق للغاية على اليد اليسرى للرجل في منتصف العمر. لقد كانت علامة عضة ، وكان لا يزال ينزف.
“يدك مصابة؟” مشى تشن غي إلى آخر قفص حديدي حاملا المطرقة. عندما دخل محطة الممرضة في قاعة المرضى الأولى، لقد لاحظ صبغة الطلاء على القفص الحديدي. بعد المحطة ، رأى بقعًا مخلوطة بالزيت والدم على الحائط خارج محطة الممرضة.
في ذلك الوقت ، كان يعتقد أنه تم تركها من قبل الضحية داخل القفص ، لكنه فتش جسد الرجل العجوز ، ولم يكن مصابا بأذى ، لذا فقد اعتقد الآن أن الدم جاء من الجاني الذي جر الرجل العجوز بعيدا.
‘كان الزيت مخلوطًا بالدم ، لذا كان أكثر التكهنات منطقية هو أن الرجل العجوز كان يمسك الحائط ، غير راغب في أن يتم جره بعيدًا. لقد حاول الجاني أن يرفع يدي الرجل العجوز عن الحائط لكنه انتهى به الأمر معضوضا من قِبل الرجل العجوز. لقد أوضح ذاك تمامًا كيف يمكن ترك الزيت والدم في نفس المكان على الحائط.”
عندما فتح الباب ، لاحظ تشن غي أنه لم يكن أي من الوجه الملتوي ولا الرجل ذو الذراع الواحدة مصابين. إذا لم يكن هناك سكان آخرون داخل هذا المستشفى للأمراض العقلية ، فعندئذ كان بإمكان تشن غي ضمان أن يكون الجاني الذي سحب الرجل العجوز من أول قاعة مرضى هو هذا الرجل في منتصف العمر.
ولقد كان أحد الجناة في مستشفى الأمراض العقلية.
عندما اكتشفوا وجود أشخاص خارج المستشفى ، لمنع اكتشاف الرجل العجوز ، نقلوه إلى غرفة الغسيل في قاعة المرضى الثانية على وجه السرعة.
بالمطرقة الحديدية التي تتمايل أمامه ، كانت عيون الرجل في منتصف العمر التي نظرت إلى تشن غي تمتلئ بالخوف ببطء.
“لن أؤذيك ؛ أريدك فقط أن تجيب على بعض أسئلتي بصدق”. نظر تشن غي إلى الرجل في منتصف العمر ، وكان الطرف الآخر لا يزال يتظاهر بأنه غبي وخائف للغاية من التواصل.
“لا تشعر بالرغبة في الحديث؟” قام تشن غي بإزالة الكاميرتين وضعهما جانباً وسد الكاميرات. لقد إلتفت ببطء حوله وضرب المطرقة في القفص الحديدي. بضربة واحدة فقط ، أصبح القفص الحديدي مشوهاً قليلاً.
“ما زلت لا تتحدث؟” استمر تشن غي في الضرب على القفص الحديدي ، لقد إعوجت القضبان وانقلبت حتى بقي ثلاثة أرباع المساحة القالب للحركة.
“ماذا … ماذا تريد أن تعرف؟” رأى الرجل في منتصف العمر المطرقة الحديدية التي اقتربت منه أكثر وأكثر ، وسقط تعبيره. ‘كيف يبدو هذا الرجل وكأنه أكثر جنونًا مني؟’
“أنا لست شخصًا يجبر الناس على فعل أشياء لا يريدونها. لدي بعض الأسئلة البسيطة.” نظر تشن غي إلى القفص الحديدي الملتوي ووضع مطرقة أرضا. “ما اسمك؟”
توقف الرجل بمنتصف العمر لمدة ثانيتين تقريبًا قبل التحدث مرة أخرى. “وانغ هايمينغ؟”
“وانغ هايمينغ؟” عندما سمع هذا الاسم ، قفز قلب تشن غي ، وبدأت موجة ضخمة في ابتلاعه. ‘هذا الرجل يعرف وانغ هايمينغ؟’
ربما أراد الرجل فقط خداع تشن غي من خلال إعطاء اسم عشوائي. لم يكن يتوقع من تشن جي أن يعرف وانغ هايمينغ!
“انت تكذب.”
دون أن يترك فرصة للرجل في منتصف العمر لشرح ذلك ، قام تشن غي بتلويح مطرقته على القفص الحديدي. لقد قطعت المطرقة عبر الهواء ، ووقف الشعر على جسم الرجل في منتصف العمر. “اسمي شيونغ كينغ! اسمي شيونغ كينغ!”
لم يكن لدى تشن غي أي وقت من للألعاب واستمر في إلقاء العقوبات على القفص الحديدي. لقد استمرت المساحة الموجودة داخل القفص في الانكماش ، وكان يمكن للقضبان الحديدية أن تنكسر في أي وقت. لقد صرخ الرجل في منتصف العمر ، “ألم تقل أنك لن تجبر الناس على فعل أشياء لا يريدونها؟”
تجاهله تشن غي. بعد بضع دقائق من العمل الشاق ، تم تشويه القفص الحديدي تمامًا. حتى مع المفتاح ، لم يمكن فتحه بعد الآن. سيتطلب الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن تشن غي من تحطيم القفص الحديدي لخردة ، ولكن تشن غي كان يفتقر إلى الوقت. لقد ضاق بؤبؤاه ومد يده ليقبض على رجل في منتصف العمر. “أنا أسألك مرة أخرى ، ما اسمك؟”
لم يكن الرجل يعرف ما الذي كان تشن غي يرمي إليه ، ولقد تردد. تم احتجاز تشن غي داخل مستشفى للأمراض العقلية مع وجود أكثر من مصدر واحد للتهديدات الخطيرة. لم يستطع أن يكون لطيفًا بعد الأن. لقد وضع أسفل ساق الرجل في منتصف العمر أمامه ووجه المطرقة الحديدية مباشرة عليه.
مرق صراخ حاد الليل. لم يكن لدى تشن غي أي تعاطف مع أولئك الذين دفعوا البشر الأحياء إلى أقفاص. لقد التقط المطرقة الحديدية وأخرج أسفل الساق الآخرى للرجل في منتصف العمر.
عندما هبطت المطرقة الحديدية ، صرخ الرجل في منتصف العمر ، وتراجع عن المطرقة. “شو تونغ! اسمي شو تونغ!”
“انظر ، هل كان ذلك صعبا؟” توقف تشن غي. “لو كنت صادقا معي من البداية ، لكان بإمكاننا تخطي كل ذلك.”
لقد قرفص بجانب القفص الحديدي. “الآن ، لقد ذكرت وانغ هايمينغ. ما هي علاقتك به؟ هل أقام في قاعة المرضى الثالثة من قبل؟ هل هكذا تعرفه؟”
—–
تذكير لكل من قد نسي, وانغ هايمينغ هو ذلك الشخص الذي أتى معه الوحش الذي كان يحاول السيطرة على مان نان من قاعة المرضى الثالثة, الشخص الذي مات في الغرفة رقم 303…
إستمتعوا

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط