الفصل مئة وواحد وستون: بث مباشر مخيف؟
الفصل مئة وواحد وستون: بث مباشر مخيف؟
لقد سقط الرجل ذوا الذراع الواحدة على مؤخرته ، وإستلقت ذراعه بضعيف بجانبه.
“واحد لواحد أكثر عدلا بكثير.”
إستدارت تشن غي إلى الوجه الملتوي بمطرقة حديدية. لقد كان هذا الشخص يرتدي معطف الطبيب ، وكانت هناك علامات على زراعة جلد على وجهه ، مما جعله يبدو ملتويًا. من دون مقدمة ، كان رد فعل تشن غي الأول بعد رؤية الوجه الملتوي هو إمساك المطرقة وأرجحتها على كتف الرجل.
كانت ذروة تلك الليلة هي قاعة المرضى الثالثة. قبل الدخول إلى هذا المكان ، أراد تشن غي التخلص من أكبر عدد ممكن من التهديدات الخطيرة. من الناحية الفنية ، كانت هذه هي المرة الأولى التي إلتقوا فيها ، ولم يكن الوجه الملتوي يتوقع أن يكون تشن غي قاسيًا وغاضبًا.
مثل هذا العدوان أخاف حتى الجنون الحقيقي. لقد أخذ الوجه الملتوي خطوة إلى الوراء وإستدار للجري في الممر. لقد تحرك الرجل ذوا الذراع الواحدة بشكل أسرع. لقد اعتاد على الحياة بذراع واحدة فقط ، لذلك كان الجزء السفلي من جسمه قوياً للغاية. لقد وقف بمجرد لفة بسيطة. دون العودة إلى الوراء ، لقد ركض أسرع من الوجه الملتوي.
لم يقم الاثنان حتى بالمقاومة واختاروا الهرب بحياتهم. كان هذا بمثابة مفاجأة لتشن غي. ومع ذلك ، تعافى بسرعة وبدء بالمطاردة بمطرقة الطبيب كاسر الجماجم.
حطمت خطى متسرعة هدوء الليل. لقد كانت “الضحية” المحاصرو داخل المستشفى العقلي تطارد خلف “الجانيان” حاملا مطرقة. لقد كانت المطاردة مكثفة لدرجة أنه بالكاد كان لديهم وقت للحديث.
لقد تبعهم تشن غي من الطابق الثالث إلى الطابق الأول. كان المريضان على دراية بتصميم المستشفى ، وقفزوا إلى درج منعزل. لقد لحقهم تشن غي، وركض الثلاثة من الطابق الأول إلى الطابق الرابع. بعد بعض الذهاب والإياب، عندما مروا بالطابق الثالث ، انفصل المريضان.
“إنهم ينقسمون” – لم يتوقع تشن غي أن يخطط الاثنان ضده ، لكنه اتخذ القرار بسهولة. “لقد أعجزت ذراع الرجل ذوا الذراع الوحدة الوحيدة، لذا فهو أقل خطورة من الوجه الملتوي. يجب أن يكون هو هدفي. إذا كان بإمكاني إعاقته ، فسيكون من الأمان أكثر بالنسبة لي أن أدخل قاعة المرضى الثالثة. ”
كان عقل تشن غي واضحًا ، لكن عندما بدء المطاردة وراء الوجه الملتوي ، توقف الرجل ذوا الذراع الواحدة عن الركض واستدار من جديد لعرقلة تشن غي. استفاد الوجه الملتوي من هذه الفتحة للرجوع إلى الطابق الرابع. لقد توجه إلى الرواق الذي يربط المباني.
“المدخل الذي يربط بين قاعتي المرضى الثانية والثالثة مجهز بأبواب أمنية. تم تعطيل الطابق الثاني من الصدأ ، ولم أتحقق من الطابق الثالث. هل يعني ذلك أن الطابق الرابع يمكن استخدامه بشكل طبيعي؟”
في مواجهة الرجل ذوا الذراع الواحدة الذي كان يندفع نحوه ، كان رد فعل تشن غي واضحًا. لقد وجه المطرقة إلى ساقي الرجل. مع بضع ثوان فقط ، تمكن من التخلص الرجل وإستدار للجري نحو الطابق الرابع.
كانت عيون الوجه الملتوي ترتعش وهو يسارع في الممر. لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها فريسة عدوانية كهذه. لقد فتح الوجه الملتوي الباب الصلب الذي يربط بين قاعة المرضى الثانية والثالثة ، وهرب إلى قاعة المرضى الثالثة.
بالنظر إلى الوجه الملتوي الذي اختفى في الظلام ، لم يستمر تشن غي في المطاردة. لقد كان الممر المظلم مثل فم الوحش ؛ لقد أعطاه شعورا غير مريح للغاية ، وقد كانت الرائحة الكريهة في الهواء سميكة.
“قاعة المرضى الثالثة …” توقف تشن غي في الممر. لقد فتش الباب الصلب الذي يفصل الممر. تم قفل القفل. “إذا كان لدى هؤلاء الأشخاص منشار معهم ، فستكون الأمور رهيبة إذا ألقي القبض علي”.
كان تشن غي يشعر بالتعب إلى حد ما بعد المطاردة التي استمرت لأكثر من عشر دقائق. لقد وع خط الملح بالقرب من الباب الصلب كعلامة. بعد عودته إلى القاعة الثانية للمرضى ، سحب تشن غي الرجل العاجز تمامًا إلى غرفة الغسيل.
تسبب ظهور الرجل في تغيير في الأشخاص الثلاثة داخل الأقفاص. كان الشخص الذي لديه أقوى رد فعل لا يزال المرأة في الوسط. لقد طرقت جسدها إلى أطراف القفص كما لو كانت تحاول الابتعاد عن هذا المكان.
“ما الذي فعلته لصدم شخص عادي حتى فقدت عقلها؟” لم يكن لدى تشن غي أي تعاطف مع الوجه الملتوي والرجل دوا الذراع الواحدة. كان هذا أحد الأسباب الرئيسية. لقد شارك هذان في بعض الأنشطة المريضة.
كان الرجل ذوا الذراع الواحدة ملقى على الأرض فاقد الوعي ، وأدرك تشن غي شيئًا ما. عندما دمر ذراع الرجل وساقيه ، لم يصدر صوتًا.
“هل هذا الرجل لا يشعر بالألم؟” لم يكن تشن غي مجنونًا بدرجة كافية لاختبار تلك النظرية. لقد أمسك ببعض الغسيل القذر وقيد الرجل بالخرطوم الذي ركض في زاوية الغرفة. بعد القيام بذلك ، التقط تشن غي الكاميرا التي سقطت على الأرض وربطها بمعصمه. “الآن بعد ملكت اليد العليا ، حان الوقت لدخول قاعة المرضى الثالثة.”
ألقي تشن غي نظرة على البث المباشر. لقد صُدم عندما رأى أن المشاهدين قد وصلوا إلى أكثر من 80،000 ، وما زال يتسلقون. ربما كان بسبب المشهد المملوء بالأكشن سابقا. لقد تجاوزت شعبية بث حي تشن غي الآخرين بسهولة.
“ينبغي أن يكون بثي المباشر أكثر إثارة للاهتمام من عرض كين غوانغ. إذا استمر هذا الأمر ، سأكون قادرًا على جذب بعض المشاهدين منه.” نظر تشن غي في سجل الدردشة. كانت الشعبية مرتفعة ، لكن سجل الدردشة كان خارج نطاق السيطرة ببطء.
لقد كان لديه أشخاص يختبئون تحت غسيل الملابس القذرة ، تحطيم صدر رجل ذوا ذراع واحدة ، والركض بجنون في مستشفى للأمراض العقلية بمطرقة كبيرة لمدة عشر دقائق. لم يكن هذا معروفًا في عالم البث المباشر ، وكان البث المباشر له على وشك الانفجار!
أثنى البعض على تشن غي لطبيعته المجتهدة والاهتمام بالتفاصيل ؛ سخر آخرون منه للمبالغة. كانت هناك أيضًا مجموعة صغيرة من المشاهدين المستقيمين أخلاقياً الذين أرادوا الاتصال بالشرطة عندما رأوا الأشخاص محاصرين داخل الأقفاص الفولاذية. لم يكن تشن غي يتوقع أن تكون ردود فعل المشاهدين مثيرا للغاية. لقد كان ممتنًا أنه لم يقدم عنوانًا تفصيليًا لمكان البث المباشر ، وذكر فقط أنه كان في مستشفى للأمراض العقلية يكتنفه الغموض.
كان 80،000 شخص يمثلون نسبة مشاهدة عالية ، ولكن مقارنة بعدد المواطنين ، فقد كان مثل قطرة ماء في المحيط. حتى لو كان هناك حفنة من سكان جيوجيانغ ، ربما لم يسمعوا بمركز النقاهة النفسي الثالث في جيوجيانغ. فبعد كل شيء ، تم التخلي عن هذا المكان لسنوات.
بدون عنوان ، كان من الصعب الحصول على رد من الشرطة. حتى لو تمكن المشاهدون من تحديد موقع تشن غي من خلال الذلائل على بثه المباشر ، فسيكون ذلك بعد منتصف الليل بالفعل. مخبأ المطرقة ذات المظهر المخيف خلفه ، تجاذب تشن غي أطراف الحديث لفترة قصيرة مع الكاميرا لتهدئة المشاهدين. لقد حاول نقل المحادثة نحو التمثيل الجيد ونص مكتوب جيدًا.
بكل صدق ، لقد كان الأمر صعبا على تشن غي. كان جميع المضيفين الآخرين خائفين من أن نصهم قد يكتشف ، لذا فقد دفعوا أموالًا جيدة لتصميم برامج نصية أصلية واستئجار ممثلين لإنشاء صدمات وخوف.
لكن بالنسبة لتشن غي ، كان التطور حقيقيًا لدرجة أنه هو نفسه كان خائفًا. لم تتوقف “المفاجآت المخيفة” ، وكانت كل واحدة أكبر من التي سبقتها!
——-
مجددا تشن غي يحعلك تفكر إذ ما كان هو الضحة حقا….. ههههه
الفصل مئة وواحد وستون: بث مباشر مخيف؟ لقد سقط الرجل ذوا الذراع الواحدة على مؤخرته ، وإستلقت ذراعه بضعيف بجانبه. “واحد لواحد أكثر عدلا بكثير.” إستدارت تشن غي إلى الوجه الملتوي بمطرقة حديدية. لقد كان هذا الشخص يرتدي معطف الطبيب ، وكانت هناك علامات على زراعة جلد على وجهه ، مما جعله يبدو ملتويًا. من دون مقدمة ، كان رد فعل تشن غي الأول بعد رؤية الوجه الملتوي هو إمساك المطرقة وأرجحتها على كتف الرجل. كانت ذروة تلك الليلة هي قاعة المرضى الثالثة. قبل الدخول إلى هذا المكان ، أراد تشن غي التخلص من أكبر عدد ممكن من التهديدات الخطيرة. من الناحية الفنية ، كانت هذه هي المرة الأولى التي إلتقوا فيها ، ولم يكن الوجه الملتوي يتوقع أن يكون تشن غي قاسيًا وغاضبًا. مثل هذا العدوان أخاف حتى الجنون الحقيقي. لقد أخذ الوجه الملتوي خطوة إلى الوراء وإستدار للجري في الممر. لقد تحرك الرجل ذوا الذراع الواحدة بشكل أسرع. لقد اعتاد على الحياة بذراع واحدة فقط ، لذلك كان الجزء السفلي من جسمه قوياً للغاية. لقد وقف بمجرد لفة بسيطة. دون العودة إلى الوراء ، لقد ركض أسرع من الوجه الملتوي. لم يقم الاثنان حتى بالمقاومة واختاروا الهرب بحياتهم. كان هذا بمثابة مفاجأة لتشن غي. ومع ذلك ، تعافى بسرعة وبدء بالمطاردة بمطرقة الطبيب كاسر الجماجم. حطمت خطى متسرعة هدوء الليل. لقد كانت “الضحية” المحاصرو داخل المستشفى العقلي تطارد خلف “الجانيان” حاملا مطرقة. لقد كانت المطاردة مكثفة لدرجة أنه بالكاد كان لديهم وقت للحديث. لقد تبعهم تشن غي من الطابق الثالث إلى الطابق الأول. كان المريضان على دراية بتصميم المستشفى ، وقفزوا إلى درج منعزل. لقد لحقهم تشن غي، وركض الثلاثة من الطابق الأول إلى الطابق الرابع. بعد بعض الذهاب والإياب، عندما مروا بالطابق الثالث ، انفصل المريضان. “إنهم ينقسمون” – لم يتوقع تشن غي أن يخطط الاثنان ضده ، لكنه اتخذ القرار بسهولة. “لقد أعجزت ذراع الرجل ذوا الذراع الوحدة الوحيدة، لذا فهو أقل خطورة من الوجه الملتوي. يجب أن يكون هو هدفي. إذا كان بإمكاني إعاقته ، فسيكون من الأمان أكثر بالنسبة لي أن أدخل قاعة المرضى الثالثة. ” كان عقل تشن غي واضحًا ، لكن عندما بدء المطاردة وراء الوجه الملتوي ، توقف الرجل ذوا الذراع الواحدة عن الركض واستدار من جديد لعرقلة تشن غي. استفاد الوجه الملتوي من هذه الفتحة للرجوع إلى الطابق الرابع. لقد توجه إلى الرواق الذي يربط المباني. “المدخل الذي يربط بين قاعتي المرضى الثانية والثالثة مجهز بأبواب أمنية. تم تعطيل الطابق الثاني من الصدأ ، ولم أتحقق من الطابق الثالث. هل يعني ذلك أن الطابق الرابع يمكن استخدامه بشكل طبيعي؟” في مواجهة الرجل ذوا الذراع الواحدة الذي كان يندفع نحوه ، كان رد فعل تشن غي واضحًا. لقد وجه المطرقة إلى ساقي الرجل. مع بضع ثوان فقط ، تمكن من التخلص الرجل وإستدار للجري نحو الطابق الرابع. كانت عيون الوجه الملتوي ترتعش وهو يسارع في الممر. لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها فريسة عدوانية كهذه. لقد فتح الوجه الملتوي الباب الصلب الذي يربط بين قاعة المرضى الثانية والثالثة ، وهرب إلى قاعة المرضى الثالثة. بالنظر إلى الوجه الملتوي الذي اختفى في الظلام ، لم يستمر تشن غي في المطاردة. لقد كان الممر المظلم مثل فم الوحش ؛ لقد أعطاه شعورا غير مريح للغاية ، وقد كانت الرائحة الكريهة في الهواء سميكة. “قاعة المرضى الثالثة …” توقف تشن غي في الممر. لقد فتش الباب الصلب الذي يفصل الممر. تم قفل القفل. “إذا كان لدى هؤلاء الأشخاص منشار معهم ، فستكون الأمور رهيبة إذا ألقي القبض علي”. كان تشن غي يشعر بالتعب إلى حد ما بعد المطاردة التي استمرت لأكثر من عشر دقائق. لقد وع خط الملح بالقرب من الباب الصلب كعلامة. بعد عودته إلى القاعة الثانية للمرضى ، سحب تشن غي الرجل العاجز تمامًا إلى غرفة الغسيل. تسبب ظهور الرجل في تغيير في الأشخاص الثلاثة داخل الأقفاص. كان الشخص الذي لديه أقوى رد فعل لا يزال المرأة في الوسط. لقد طرقت جسدها إلى أطراف القفص كما لو كانت تحاول الابتعاد عن هذا المكان. “ما الذي فعلته لصدم شخص عادي حتى فقدت عقلها؟” لم يكن لدى تشن غي أي تعاطف مع الوجه الملتوي والرجل دوا الذراع الواحدة. كان هذا أحد الأسباب الرئيسية. لقد شارك هذان في بعض الأنشطة المريضة. كان الرجل ذوا الذراع الواحدة ملقى على الأرض فاقد الوعي ، وأدرك تشن غي شيئًا ما. عندما دمر ذراع الرجل وساقيه ، لم يصدر صوتًا. “هل هذا الرجل لا يشعر بالألم؟” لم يكن تشن غي مجنونًا بدرجة كافية لاختبار تلك النظرية. لقد أمسك ببعض الغسيل القذر وقيد الرجل بالخرطوم الذي ركض في زاوية الغرفة. بعد القيام بذلك ، التقط تشن غي الكاميرا التي سقطت على الأرض وربطها بمعصمه. “الآن بعد ملكت اليد العليا ، حان الوقت لدخول قاعة المرضى الثالثة.” ألقي تشن غي نظرة على البث المباشر. لقد صُدم عندما رأى أن المشاهدين قد وصلوا إلى أكثر من 80،000 ، وما زال يتسلقون. ربما كان بسبب المشهد المملوء بالأكشن سابقا. لقد تجاوزت شعبية بث حي تشن غي الآخرين بسهولة. “ينبغي أن يكون بثي المباشر أكثر إثارة للاهتمام من عرض كين غوانغ. إذا استمر هذا الأمر ، سأكون قادرًا على جذب بعض المشاهدين منه.” نظر تشن غي في سجل الدردشة. كانت الشعبية مرتفعة ، لكن سجل الدردشة كان خارج نطاق السيطرة ببطء. لقد كان لديه أشخاص يختبئون تحت غسيل الملابس القذرة ، تحطيم صدر رجل ذوا ذراع واحدة ، والركض بجنون في مستشفى للأمراض العقلية بمطرقة كبيرة لمدة عشر دقائق. لم يكن هذا معروفًا في عالم البث المباشر ، وكان البث المباشر له على وشك الانفجار! أثنى البعض على تشن غي لطبيعته المجتهدة والاهتمام بالتفاصيل ؛ سخر آخرون منه للمبالغة. كانت هناك أيضًا مجموعة صغيرة من المشاهدين المستقيمين أخلاقياً الذين أرادوا الاتصال بالشرطة عندما رأوا الأشخاص محاصرين داخل الأقفاص الفولاذية. لم يكن تشن غي يتوقع أن تكون ردود فعل المشاهدين مثيرا للغاية. لقد كان ممتنًا أنه لم يقدم عنوانًا تفصيليًا لمكان البث المباشر ، وذكر فقط أنه كان في مستشفى للأمراض العقلية يكتنفه الغموض. كان 80،000 شخص يمثلون نسبة مشاهدة عالية ، ولكن مقارنة بعدد المواطنين ، فقد كان مثل قطرة ماء في المحيط. حتى لو كان هناك حفنة من سكان جيوجيانغ ، ربما لم يسمعوا بمركز النقاهة النفسي الثالث في جيوجيانغ. فبعد كل شيء ، تم التخلي عن هذا المكان لسنوات. بدون عنوان ، كان من الصعب الحصول على رد من الشرطة. حتى لو تمكن المشاهدون من تحديد موقع تشن غي من خلال الذلائل على بثه المباشر ، فسيكون ذلك بعد منتصف الليل بالفعل. مخبأ المطرقة ذات المظهر المخيف خلفه ، تجاذب تشن غي أطراف الحديث لفترة قصيرة مع الكاميرا لتهدئة المشاهدين. لقد حاول نقل المحادثة نحو التمثيل الجيد ونص مكتوب جيدًا. بكل صدق ، لقد كان الأمر صعبا على تشن غي. كان جميع المضيفين الآخرين خائفين من أن نصهم قد يكتشف ، لذا فقد دفعوا أموالًا جيدة لتصميم برامج نصية أصلية واستئجار ممثلين لإنشاء صدمات وخوف. لكن بالنسبة لتشن غي ، كان التطور حقيقيًا لدرجة أنه هو نفسه كان خائفًا. لم تتوقف “المفاجآت المخيفة” ، وكانت كل واحدة أكبر من التي سبقتها! ——- مجددا تشن غي يحعلك تفكر إذ ما كان هو الضحة حقا….. ههههه
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
