نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-160

الفصل مئة وستين: إنه حقيقي؟

الفصل مئة وستين: إنه حقيقي؟

الفصل مئة وستين: إنه حقيقي؟
بعد حشو فم الفتاة ، لقد عاد الرجل العجوز والرجل في منتصف العمر إلى طبيعتهما. لقد بدَ أنهم كانوا حساسين للغاية لمصطلح “يد”. فتح المصطلح نوعًا من الذاكرة في أذهانهم ، مما أظهر أغمق وأكثر ذكرياتهم إخافة.
“لماذا يخافون من ‘يد’؟” نظر تشن غي حول الغرفة ولم يجد شيئًا ذا صلة بيد. لقد نظر إلى الأشخاص الثلاثة ، ولم تكن هناك أي جروح واضحة على أجسادهم ، لذا ربما كان الخوف نفسيًا.
“فقط ما الذي جعلهم يخافون؟” تحرك دماغ تشن غي ، ونزل على إحتمالية. ‘في المعلومات التي قدمها الطبيب قاو ، فقد المريض رقم 4 يده بسبب حادث ، وتم تشخيصه بمرض متلازمة وهم الأطراف بعد ذلك ، معتقدًا أن ذراعه ما زالت موجودة. لم يكن للمريض اسم. ربما كان الطبيب قاو قد نسي الأمر أو تمت إزالة الاسم عمداً’. “في ذاكرتي ، فقط هذا الشخص يمكن أن يقال إنه مرتبط بأيدي”.
لم تكن متلازمة وهم الأطرف مرضًا مخيفًا ، ولم يتم اعتبارها مشكلة نفسية خطيرة ؛ بالتأكيد علاجها مان من خلال الأدوية والمشورة. لقد كان تشن غي على دراية بهذه المعلومات ، لذلك كان الشيء الذي أخافه هو … ‘لماذا يبقى مريض مصاب بمتلازمة وهم أطراف غير مؤذية في قاعة المرضى الثالثة؟’
‘ما الذي فعله لجعل المستشفى يعتقد أنه كان يمثل تهديدًا خطيرًا؟’
مشى تشن غي للفتاة. لقد رفض الرجل في منتصف العمر التواصل ، ويبدو أن الرجل العجوز كان متخلفًا ، لذلك كانت فتحته الوحيدة هي الشابة. جالسا القرفصاء أمام القفص الحديدي لقد نظر للفتاة في عينيها. لأنه لم يستطع التواصل معها بشكل طبيعي ، كان سيحاول تجربة شيء آخر.
بصوت كان متأكداً من سماع المرأة ، سأل: “هل رأيتي الكثير من الأيدي؟”
لم تتفاعل الفتاة بأي طريقة لكنها تقلصت مبتعدة أكثر من تشن غي.
“هل رأيتي رجل بيد واحدة فقط؟” قبل أن ينتهي حتى، بدأت الفتاة في القفص في هز رأسها بشدة ، وضرب رأسها باستمرار على القفص الحديدي.
رد فعل الفتاة غريب أجاب على أشياء كثيرة. ربما كان الشيء الذي أعطاها الكابوس هو الشخص بيد واحدة فقط. ناظرًا إلى وجه الفتاة ، اهتم تشن غي بأصغر عاطفة على وجهها. “هذا الرجل كان يحمل سلاحا؟”
اتسعت عينيها ، وظهرت الأوردة على جبينها.
“ماذا كان يحمل؟ منشار؟ سكين؟ أو فأس؟”
“همممم”! كان فم المرأة مكمما. لقد كانت منفعلة جدا لكنها لم تستطع إصدار صوت.
“يبدو أنه كان أحد تلك الأشياء ، لكن ماذا كان سيفعل لك؟” انخفض صوت تشن غي. “قطع؟ نشر؟ هل قال أنك مخلوقات من العيوب ، لذلك أراد إصلاحك أم أنه يريد استعارة ذراعك؟
“إن عدد الضحايا آخذ في التناقص ، لذلك كان ينبغي أن تكوني قد كنتِ هنا عندما كانوا يقومون بتصحيح المرضى. أنت الشاهد ، ورأيت كل شيء ، نعم؟”
كان وجه المرأة ملتويًا مع ظهور الأوردة ، وتدفقت الدموع على وجهها. لقد استمرت في هز رأسها كما لو أنها كانت تقول إنها لم تر شيئًا.
“أنت حقًا لا تعرفين شيئًا؟ إذن ، لماذا أنت خائفة جدًا من هذه اليد؟ هل سقطت اليد بجانبك ، أم أنها قبضت عليك ذات مرة عندما كنت تحاولين الهرب؟”
من وجهة نظر تشن غي ، على الرغم من أن المرأة كانت أكثر من مصدومة ، إلا أن الذاكرة المخيفة كانت محفورة في ذهنها. كان الهروب من الخوف غريزة طبيعية للإنسان ، لذلك عندما ذكر شيئًا مخيفًا للمرأة ، كان رد فعل جسدها عليه غريزيًا ، ويمكن استنتاج الحقيقة من تعبيرها وأفعالها.
‘غرائز الشخص الطبيعية لن تكذب’. أكد تشن غي جزءًا من شكوكه من رد فعل المرأة. “لا تخافي. إذا كنت بريئة حقًا ، فسوف أنقذك. جئت إلى هنا الليلة للكشف عن كل شيء والتأكد من معاقبة جميع هؤلاء الأشخاص المجانين بموجب القانون.”
كانت رائحة العفن الفطري ثقيلة في غرفة الغسيل. لقد بقي تشن غي بجانب المرأة لبعض الوقت. لم يكن من الواضح ما إذا كانت المرأة تفهمها أم لا ، لكنها بدأت تهدأ. لقد مد يده إلى القفص مرة أخرى وسحب ببطء غلاف وسادة.
منكمشة داخل القفص ، كان وجه المرأة محفوراً بالرعب. لقد سقطت شفتيها مفتوحة ، واستمرت في تكرار هذه الكلمة. “يد … يد …”
“ما نوع التجربة المريضة التي حدثت لها لتخويفها بهذه الطريقة؟” قام تشن غي بإسقاط كيس الوسادة جانبا عندما شعر بدفعة على باب غرفة الغسيل خلفه. كانت القوة صغيرة ، كما لو أن الشخص اكان يعتزم التسلل لكنه لم يتوقع وجود آلة غسيل تسد الباب.
“غرفة الغسيل في أعمق نهاية الممر. جميع الغرف القريبة مغلقة ومختومة ، لذا لا يمكن أن تكون الريح.” امسك تشن غي غلاف الوسادة و كممة المرأة مرة أخرى. ثم التفت إلى إلقاء نظرة على القطة البيضاء المغمورة في كومة من الملابس القذرة. ربما أفسد الضباب الشديد للعفن حاسة شمها ، لكنها لم توجه لتشن غي تحذيراً هذه المرة.
“يبدو أنني سأحتاج إلى الاعتماد على نفسي. يجب أن أكون أكثر حذراً.” أمسك تشن غي المطرقة وركز على الباب. تحت بصره ، مدت يد إلى الغرفة من خلال الفجوة. كانت الفجوة صغيرة ، ولم يكن بمقدور الشخص الوخز إلا بعدة أصابع ، وربما كان يحاول معرفة ما إذا كان القفل لا يزال يعمل أم لا.
“لقد وصل الجاني الحقيقي”. كان نمو تشن غي بعد مهمتين تجريبيتين واضحًا. لم يزعج لكنه فتح سحاب حقيبته ببطء. لقد قام بإخراج مطرقة الطبيب كاسر الجماجم المخيفة ، وقام بإزالة الكاميرا من معصمه ، ووضعها على المنضدة المواجهة للباب.
تتوافق الكاميرا مع النافذة الصغيرة في الزاوية اليسرى من غرفة البث المباشر الخاصة به. من خلال وضع الكاميرا عند الباب ، كان بإمكانه رؤية ما يحدث عند الباب عبر هاتفه.
بعد الإعداد ، وضع تشن غي حقيبة الظهر بجانب ساقه ، وأمسك بالمطرقة ، واختبأ في الزاوية بجانب الباب. لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، لقد تم دفع باب غرفة الغسيل مرة أخرى. يبدو أن الشخص الذي كان خارج الباب قد فقد صبره ، وبعد عدة محاولات ، ضربوا بشدة على الباب!
تم الإطاحة بغسالة الملابس ، وفتح الباب. من خلال هاتفه ، استطاع تشن غي رؤية شخصين يقفان خارج الباب!
كان لأحدهم وجه ملتوي وكان يحمل فأسًا عليها بقع حمراء. الآخر كان له ذراع واحدة وكان يحمل مجرفة حديدية. لم يلاحظ أي منهما الكاميرا الصغيرة التي وجهت إليهم. أومأ الرجل ذو اليد الواحدة برأسه على الوجه الملتوي ، وتوجه نحو الباب بحذر.
قبل أن يتجاوز جسمه العتبة ، لقد كان طرف حذائه قد دخل لتوه إلى الغرفة عندما سمع صوت الرياح المتقدمة بجانب أذنه!
لقد قام تشن غي بتلويح المطرقة مباشرة عند الباب عندما أظهر الرجل ذوا اليد الواحدة نيته لدخول الغرفة. لقد كان التوقيت مثاليًا. عندما أدرك الرجل ما كان يحدث ، كانت المطرقة على وشك الاتصال بصدره.
لقد بدَ وكأن المطرقة المخيفة كانت تتوسع أمام عينيه. لقد استخدم ذراعه المتبقية لسد صدره ، وبسرعة عدة مرات أسرع من السرعة التي استخدمها لدخول الغرفة ، تم إرساله طائرا منها!
——-
فصلين زيادة تعبيرا عن أسفي لما حدث…..
إستمتعوا جميعا……

الفصل مئة وستين: إنه حقيقي؟ بعد حشو فم الفتاة ، لقد عاد الرجل العجوز والرجل في منتصف العمر إلى طبيعتهما. لقد بدَ أنهم كانوا حساسين للغاية لمصطلح “يد”. فتح المصطلح نوعًا من الذاكرة في أذهانهم ، مما أظهر أغمق وأكثر ذكرياتهم إخافة. “لماذا يخافون من ‘يد’؟” نظر تشن غي حول الغرفة ولم يجد شيئًا ذا صلة بيد. لقد نظر إلى الأشخاص الثلاثة ، ولم تكن هناك أي جروح واضحة على أجسادهم ، لذا ربما كان الخوف نفسيًا. “فقط ما الذي جعلهم يخافون؟” تحرك دماغ تشن غي ، ونزل على إحتمالية. ‘في المعلومات التي قدمها الطبيب قاو ، فقد المريض رقم 4 يده بسبب حادث ، وتم تشخيصه بمرض متلازمة وهم الأطراف بعد ذلك ، معتقدًا أن ذراعه ما زالت موجودة. لم يكن للمريض اسم. ربما كان الطبيب قاو قد نسي الأمر أو تمت إزالة الاسم عمداً’. “في ذاكرتي ، فقط هذا الشخص يمكن أن يقال إنه مرتبط بأيدي”. لم تكن متلازمة وهم الأطرف مرضًا مخيفًا ، ولم يتم اعتبارها مشكلة نفسية خطيرة ؛ بالتأكيد علاجها مان من خلال الأدوية والمشورة. لقد كان تشن غي على دراية بهذه المعلومات ، لذلك كان الشيء الذي أخافه هو … ‘لماذا يبقى مريض مصاب بمتلازمة وهم أطراف غير مؤذية في قاعة المرضى الثالثة؟’ ‘ما الذي فعله لجعل المستشفى يعتقد أنه كان يمثل تهديدًا خطيرًا؟’ مشى تشن غي للفتاة. لقد رفض الرجل في منتصف العمر التواصل ، ويبدو أن الرجل العجوز كان متخلفًا ، لذلك كانت فتحته الوحيدة هي الشابة. جالسا القرفصاء أمام القفص الحديدي لقد نظر للفتاة في عينيها. لأنه لم يستطع التواصل معها بشكل طبيعي ، كان سيحاول تجربة شيء آخر. بصوت كان متأكداً من سماع المرأة ، سأل: “هل رأيتي الكثير من الأيدي؟” لم تتفاعل الفتاة بأي طريقة لكنها تقلصت مبتعدة أكثر من تشن غي. “هل رأيتي رجل بيد واحدة فقط؟” قبل أن ينتهي حتى، بدأت الفتاة في القفص في هز رأسها بشدة ، وضرب رأسها باستمرار على القفص الحديدي. رد فعل الفتاة غريب أجاب على أشياء كثيرة. ربما كان الشيء الذي أعطاها الكابوس هو الشخص بيد واحدة فقط. ناظرًا إلى وجه الفتاة ، اهتم تشن غي بأصغر عاطفة على وجهها. “هذا الرجل كان يحمل سلاحا؟” اتسعت عينيها ، وظهرت الأوردة على جبينها. “ماذا كان يحمل؟ منشار؟ سكين؟ أو فأس؟” “همممم”! كان فم المرأة مكمما. لقد كانت منفعلة جدا لكنها لم تستطع إصدار صوت. “يبدو أنه كان أحد تلك الأشياء ، لكن ماذا كان سيفعل لك؟” انخفض صوت تشن غي. “قطع؟ نشر؟ هل قال أنك مخلوقات من العيوب ، لذلك أراد إصلاحك أم أنه يريد استعارة ذراعك؟ “إن عدد الضحايا آخذ في التناقص ، لذلك كان ينبغي أن تكوني قد كنتِ هنا عندما كانوا يقومون بتصحيح المرضى. أنت الشاهد ، ورأيت كل شيء ، نعم؟” كان وجه المرأة ملتويًا مع ظهور الأوردة ، وتدفقت الدموع على وجهها. لقد استمرت في هز رأسها كما لو أنها كانت تقول إنها لم تر شيئًا. “أنت حقًا لا تعرفين شيئًا؟ إذن ، لماذا أنت خائفة جدًا من هذه اليد؟ هل سقطت اليد بجانبك ، أم أنها قبضت عليك ذات مرة عندما كنت تحاولين الهرب؟” من وجهة نظر تشن غي ، على الرغم من أن المرأة كانت أكثر من مصدومة ، إلا أن الذاكرة المخيفة كانت محفورة في ذهنها. كان الهروب من الخوف غريزة طبيعية للإنسان ، لذلك عندما ذكر شيئًا مخيفًا للمرأة ، كان رد فعل جسدها عليه غريزيًا ، ويمكن استنتاج الحقيقة من تعبيرها وأفعالها. ‘غرائز الشخص الطبيعية لن تكذب’. أكد تشن غي جزءًا من شكوكه من رد فعل المرأة. “لا تخافي. إذا كنت بريئة حقًا ، فسوف أنقذك. جئت إلى هنا الليلة للكشف عن كل شيء والتأكد من معاقبة جميع هؤلاء الأشخاص المجانين بموجب القانون.” كانت رائحة العفن الفطري ثقيلة في غرفة الغسيل. لقد بقي تشن غي بجانب المرأة لبعض الوقت. لم يكن من الواضح ما إذا كانت المرأة تفهمها أم لا ، لكنها بدأت تهدأ. لقد مد يده إلى القفص مرة أخرى وسحب ببطء غلاف وسادة. منكمشة داخل القفص ، كان وجه المرأة محفوراً بالرعب. لقد سقطت شفتيها مفتوحة ، واستمرت في تكرار هذه الكلمة. “يد … يد …” “ما نوع التجربة المريضة التي حدثت لها لتخويفها بهذه الطريقة؟” قام تشن غي بإسقاط كيس الوسادة جانبا عندما شعر بدفعة على باب غرفة الغسيل خلفه. كانت القوة صغيرة ، كما لو أن الشخص اكان يعتزم التسلل لكنه لم يتوقع وجود آلة غسيل تسد الباب. “غرفة الغسيل في أعمق نهاية الممر. جميع الغرف القريبة مغلقة ومختومة ، لذا لا يمكن أن تكون الريح.” امسك تشن غي غلاف الوسادة و كممة المرأة مرة أخرى. ثم التفت إلى إلقاء نظرة على القطة البيضاء المغمورة في كومة من الملابس القذرة. ربما أفسد الضباب الشديد للعفن حاسة شمها ، لكنها لم توجه لتشن غي تحذيراً هذه المرة. “يبدو أنني سأحتاج إلى الاعتماد على نفسي. يجب أن أكون أكثر حذراً.” أمسك تشن غي المطرقة وركز على الباب. تحت بصره ، مدت يد إلى الغرفة من خلال الفجوة. كانت الفجوة صغيرة ، ولم يكن بمقدور الشخص الوخز إلا بعدة أصابع ، وربما كان يحاول معرفة ما إذا كان القفل لا يزال يعمل أم لا. “لقد وصل الجاني الحقيقي”. كان نمو تشن غي بعد مهمتين تجريبيتين واضحًا. لم يزعج لكنه فتح سحاب حقيبته ببطء. لقد قام بإخراج مطرقة الطبيب كاسر الجماجم المخيفة ، وقام بإزالة الكاميرا من معصمه ، ووضعها على المنضدة المواجهة للباب. تتوافق الكاميرا مع النافذة الصغيرة في الزاوية اليسرى من غرفة البث المباشر الخاصة به. من خلال وضع الكاميرا عند الباب ، كان بإمكانه رؤية ما يحدث عند الباب عبر هاتفه. بعد الإعداد ، وضع تشن غي حقيبة الظهر بجانب ساقه ، وأمسك بالمطرقة ، واختبأ في الزاوية بجانب الباب. لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، لقد تم دفع باب غرفة الغسيل مرة أخرى. يبدو أن الشخص الذي كان خارج الباب قد فقد صبره ، وبعد عدة محاولات ، ضربوا بشدة على الباب! تم الإطاحة بغسالة الملابس ، وفتح الباب. من خلال هاتفه ، استطاع تشن غي رؤية شخصين يقفان خارج الباب! كان لأحدهم وجه ملتوي وكان يحمل فأسًا عليها بقع حمراء. الآخر كان له ذراع واحدة وكان يحمل مجرفة حديدية. لم يلاحظ أي منهما الكاميرا الصغيرة التي وجهت إليهم. أومأ الرجل ذو اليد الواحدة برأسه على الوجه الملتوي ، وتوجه نحو الباب بحذر. قبل أن يتجاوز جسمه العتبة ، لقد كان طرف حذائه قد دخل لتوه إلى الغرفة عندما سمع صوت الرياح المتقدمة بجانب أذنه! لقد قام تشن غي بتلويح المطرقة مباشرة عند الباب عندما أظهر الرجل ذوا اليد الواحدة نيته لدخول الغرفة. لقد كان التوقيت مثاليًا. عندما أدرك الرجل ما كان يحدث ، كانت المطرقة على وشك الاتصال بصدره. لقد بدَ وكأن المطرقة المخيفة كانت تتوسع أمام عينيه. لقد استخدم ذراعه المتبقية لسد صدره ، وبسرعة عدة مرات أسرع من السرعة التي استخدمها لدخول الغرفة ، تم إرساله طائرا منها! ——- فصلين زيادة تعبيرا عن أسفي لما حدث….. إستمتعوا جميعا……

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط