نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-159

الفصل مئة وتسعة وخمسون: المريض رقم ثمانية.

الفصل مئة وتسعة وخمسون: المريض رقم ثمانية.

الفصل مئة وتسعة وخمسون: المريض رقم ثمانية.
“إنه ينتقم ، مع وضع خطة محددة والهدف في الاعتبار.” فكر تشن غي في أشياء كثيرة في تلك اللحظة. كشفت قصة الرجل في منتصف العمر الكثير من المعلومات ، وتطابقت مع الدلائل التي وضعها تشن غي في ذهنه.
‘لقد لائمت القصة بشكل مثالي أحد المرضى الذين تم حبسهم في قاعة المرضى الثالثة. الطبيب الذي تحول إلى مريض بعد أن شاهد الكثير من المآسي. على غرار الشخصية الرئيسية في قصة الرجل في منتصف العمر ، كان مدمرًا للغاية’. واقفا حيث كان ، لقد طفى اسم في عقل تشن غي – شيونغ كينغ.
‘كان هذا المريض رقم 8. يعاني من إهمال حيزي نصفي وكان في الحجر الصحي للعلاج. لقد تم تشخيصه على أنه شديد الخطورة. نظرًا لأن شيونغ كينغ كان في السابق طبيبًا نفسانيًا ، فقد كان لديه ذكاء أعلى من معظمه ، لذا فإن الأشياء التي قام بها عندما كان مجنونًا كانت مختلفة أيضًا عن غيره’.
“أمكن أن يكون هو القاتل الذي يختبئ في مستشفى الأمراض العقلية؟” كان هذا الشخص على دراية بتخطيط المستشفى لأنه كان مريضًا وطبيبًا. لقد كان قادرًا تمامًا على القيام بهذه الأشياء.
“لدى الخصم ميزة جغرافية ، لذلك سيكون ذلك صعباً.” كان شيونغ كينغ شخصا خطيرا. لم يكن الإهمال الحيزي النصفي بحد ذاته خطيرًا ، لكن فرض تلك المثاليات المعيبة على الآخرين جعل شيونغ كينغ شديد الخطورة. في ذهنه ، كان كل شيء خاطئًا وملتويًا. حتى لو كان هناك رجل مثالي يقف أمامه ، فقد احتاج إلى قطع نصف الأطراف قبل أن يشعر أن الأمور في نصابها الصحيح.
‘يعرف معظم مرضى الإهمال الحيزي النصفي عن حالتهم وسيبذلون قصارى جهدهم لإصلاح تصوراتهم المعيبة ، ولكن شيونغ كينغ كان مختلفًا ؛ لقد أراد تغيير الآخرين ليناسبوا فهمه المعيب للكمال’.
إذا كان شخص ما قد فقد أحد أطرافه أو إثنين ، بينما كان محاصراً داخل هذا المستشفى للأمراض العقلية ، فمن المؤكد أن ذلك كان سيكون نهايته. لقد عثر تشن غي على شعر أربعة أشخاص ، لكنه لم يجد سوى ثلاثة أشخاص أحياء ، وربما كان الرابع المفقود قد مات.
“قبل منتصف الليل ، وحتى قبل دخول قاعة المرضى الثالثة ، هناك بالفعل العديد من المشكلات التي يتعين التعامل معها. ستكون هذه الليلة صعبة.” تخطت صعوبة المهمة التجريبية ذات الثلاث نجوم جريمة قتل فيل منتصف الليل ومدرسة مويانغ الثانوية بسهولة. خطوة واحدة خاطئة ، وتشن غي يمكن أن يفقد حياته.
لقد تأكد أحد القتلة ، لكن تشن غي لم ير شيونغ كينغ شخصيا. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان الرجل ذو الوجه الملتوي شيونغ كينغ أم أن الرجل في منتصف العمر المحبوس في القفص كان شيونغ كينغ. لقد كان على دراية بماضي الرجل العجوز ، لذلك كانت احتمالية كونه شيونغ كينغ عالية.
جالسا القرفصاء أمام قفص الرجل العجوز ، فحص تشن غي القفل. الأقفال على الأقفاص الثلاثة كانت متشابهة. حتى لو كان الرجل في منتصف العمر قد أخفى المفتاح ، مع مراقبة تشن غي عن كثب ، فلن يتمكن من نصب كمين لتشن غي.
لاعبا بمطرقته ، نظر تشن غي إلى الرجل في منتصف العمر في عينيه. بعد التفكير ، قرر أن يطرح السؤال بشكل صريح ، “كيف يمكن أن تكون على دراية بقصة حياة الرجل العجوز؟ هل يمكن أن تكون أنت ابنه؟”
“أنا؟” كان بإمكان الرجل في منتصف العمر سماع الشكوك في صوت تشن غي ، لكنه أجاب بشيء غريب للغاية. “كنت أعلم أنك لن تصدقني أبدًا. جميعكم لا تثقون بي أبدًا ، تمامًا كالطريقة التي لا أثق بكم جميعًا! أرجوكم أتروكوني لأكون ، لقد أخفيت نفسي هنا ، فكيف تمكنتم جميعًا من العثور علي؟ توقفوا عن مراقبة حياتي! ”
“لا تثق بنا جميعا؟ مراقبة حياتك؟ عمّا تتحدث؟” كان لتشن غي وقت عصيب لمتابعته.
“كلما كشفتكم ، أعطيتموني جميعًا هذه النظرة البريئة! لهذا السبب أشعر بالاشمئزاز منكم جميعًا ؛ لقد تم كشفك ، فلماذا تصر على الكذب علي؟” بقي الرجل في منتصف العمر بهدوء شديد بينما قدم سلسلة الادعاءات هذه التي لم يستطع تشن غي فهمها. “أتساءل ، هل يجب أن أشير إليك باسم وانغ شين؟ أو شو فاي؟ لي ييتشانغ؟ ما يونغ؟ أو هل تغيرت إلى اسم جديد؟”
“ما الذي تتحدث عنه؟”
حاول تشن غي جعل الرجل يهدء ، لكن كان له تأثير معاكس فقط. “بعد ذلك ، ستقول أنك لا تعرف أيًا من هؤلاء الأشخاص ، بمن فيهم أنا ، أليس كذلك؟”
“لكنني حقاً لا أعرف أيًا منكم”.
“توقف عن الكذب! جميعكم شخص واحد في تمويه! ابتسامتك المزيفة تقززني ؛ توقف عن هذه اللعبة التي لا طائل من ورائها!”
“شخص واحد في تمويه؟” عندما سمع تشن غي الرجل يقول ذلك ، تم تذكيره بمريض آخر قدمه له الطبيب قاو. كان المريض رقم 5 يسمى شو تونغ. لقد كان يعاني من متلازمة وهم فريجولي. لقد ظن أن كل من حوله كان الشخص نفسه متنكرا ، وكان يعيش في عالم مختلق.
كان رد فعل هذا الرجل في منتصف العمر مشابهًا للمريض رقم 5. لقد كان بإمكانه التواصل بشكل طبيعي ، ولكن في اللحظة التي أظهر فيها تشن غي بعض الشكوك ، بدأ مرضه الكامن في التأثير. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعامل فيها تشن غي مع شخص مصاب بمرض عقلي خطير. كان على ما يرام في لحظة واحدة ولكن غير متماسك تماما في التالية.
عند النظر إلى الرجل داخل القفص ، ظهر سؤال آخر في قلبه. ‘لماذا عاد جميع مرضى قاعة المرضى الثالثة إلى هذا المكان؟ هل هناك شيء يجذبهم هنا؟ أو يتم السيطرة عليهم جميعا من قبل الأشباح ويجب عليهم أن يعودوا’
أسهل طريقة لمعرفة ذلك كانت أن يساأل من الرجل في منتصف العمر مباشرة ، ولكن حالته الحالية لم تكن مواتية للتواصل. لم يكن لدى تشن غي أي خيار سوى العودة إلى الفتاة.
ملاحظة إقترابه ، ركلت المرأة قضبان الحديد وحاولت الابتعاد عن تشن غي قدر استطاعتها. لقد أضاء تشن غي مصباحه على وجه المرأة. لقد بدت بحوالي العشرين عامًا وكان لها مظهر متوسط ​​، وبالتأكيد لا تلائم أوصاف المريضتين في قاعة المرضى الثالثة.
“تم حلق رأسي هذه الفتاة والرجل العجوز ؛ يجب أن يكونا الضحيتين الحقيقيتين”. حتى ذلك الحين لم يكن تشن غي قادرا على أن يفهم لماذا يريد الجاني أن يحلق شعر الناس. إذا كان للانتقام ، فربما حدث شيء مشابه للجاني ذات مرة.
“إسترخي.” مد تشن غي يده في القفص الحديدي. لقد تجنبته الفتاة بكل حياتها. بعد ثلاث دقائق ، أتعبت نفسها من النضال واستسلمت في النهاية.
“أنا لا أنوي إيذائك ، صدقيني.” سحبت تشن غي غلاف الوسادة من فم الفتاة وانتزعها.
في اللحظة التي تم فيها إطلاق الكمامة ، صرخت الفتاة في تشن غي بجنون ، “يد! يد! يد!”
“ماذا؟”
كانت المرأة عالية وصاخبة. لم يعرف تشن غي بماذا قد تكون قد مرت من أجل الرد بهذه الطريقة. سامعا صوت الفتاة ، انهار الرجل العجوز الساهي فجأة على الأرض وإدعى الموت.
الرجل في منتصف العمر أيضا توقف عن التصرف بجنون. لقد نظر إلى الباب بتركيز شديد وعيناه مليئتان بالإرهاب.
“يد! يد! …” استمرت الفتاة في الصراخ ، لذلك لم يكن لدى تشن غي خيار سوى إدخال الكمامة في فمها.
“إنها أيضًا مجنونة”. ‘لا يوجد فرد عادي في مستشفى الأمراض العقلية’ ، وهذا وتَر تشن غي.

الفصل مئة وتسعة وخمسون: المريض رقم ثمانية. “إنه ينتقم ، مع وضع خطة محددة والهدف في الاعتبار.” فكر تشن غي في أشياء كثيرة في تلك اللحظة. كشفت قصة الرجل في منتصف العمر الكثير من المعلومات ، وتطابقت مع الدلائل التي وضعها تشن غي في ذهنه. ‘لقد لائمت القصة بشكل مثالي أحد المرضى الذين تم حبسهم في قاعة المرضى الثالثة. الطبيب الذي تحول إلى مريض بعد أن شاهد الكثير من المآسي. على غرار الشخصية الرئيسية في قصة الرجل في منتصف العمر ، كان مدمرًا للغاية’. واقفا حيث كان ، لقد طفى اسم في عقل تشن غي – شيونغ كينغ. ‘كان هذا المريض رقم 8. يعاني من إهمال حيزي نصفي وكان في الحجر الصحي للعلاج. لقد تم تشخيصه على أنه شديد الخطورة. نظرًا لأن شيونغ كينغ كان في السابق طبيبًا نفسانيًا ، فقد كان لديه ذكاء أعلى من معظمه ، لذا فإن الأشياء التي قام بها عندما كان مجنونًا كانت مختلفة أيضًا عن غيره’. “أمكن أن يكون هو القاتل الذي يختبئ في مستشفى الأمراض العقلية؟” كان هذا الشخص على دراية بتخطيط المستشفى لأنه كان مريضًا وطبيبًا. لقد كان قادرًا تمامًا على القيام بهذه الأشياء. “لدى الخصم ميزة جغرافية ، لذلك سيكون ذلك صعباً.” كان شيونغ كينغ شخصا خطيرا. لم يكن الإهمال الحيزي النصفي بحد ذاته خطيرًا ، لكن فرض تلك المثاليات المعيبة على الآخرين جعل شيونغ كينغ شديد الخطورة. في ذهنه ، كان كل شيء خاطئًا وملتويًا. حتى لو كان هناك رجل مثالي يقف أمامه ، فقد احتاج إلى قطع نصف الأطراف قبل أن يشعر أن الأمور في نصابها الصحيح. ‘يعرف معظم مرضى الإهمال الحيزي النصفي عن حالتهم وسيبذلون قصارى جهدهم لإصلاح تصوراتهم المعيبة ، ولكن شيونغ كينغ كان مختلفًا ؛ لقد أراد تغيير الآخرين ليناسبوا فهمه المعيب للكمال’. إذا كان شخص ما قد فقد أحد أطرافه أو إثنين ، بينما كان محاصراً داخل هذا المستشفى للأمراض العقلية ، فمن المؤكد أن ذلك كان سيكون نهايته. لقد عثر تشن غي على شعر أربعة أشخاص ، لكنه لم يجد سوى ثلاثة أشخاص أحياء ، وربما كان الرابع المفقود قد مات. “قبل منتصف الليل ، وحتى قبل دخول قاعة المرضى الثالثة ، هناك بالفعل العديد من المشكلات التي يتعين التعامل معها. ستكون هذه الليلة صعبة.” تخطت صعوبة المهمة التجريبية ذات الثلاث نجوم جريمة قتل فيل منتصف الليل ومدرسة مويانغ الثانوية بسهولة. خطوة واحدة خاطئة ، وتشن غي يمكن أن يفقد حياته. لقد تأكد أحد القتلة ، لكن تشن غي لم ير شيونغ كينغ شخصيا. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان الرجل ذو الوجه الملتوي شيونغ كينغ أم أن الرجل في منتصف العمر المحبوس في القفص كان شيونغ كينغ. لقد كان على دراية بماضي الرجل العجوز ، لذلك كانت احتمالية كونه شيونغ كينغ عالية. جالسا القرفصاء أمام قفص الرجل العجوز ، فحص تشن غي القفل. الأقفال على الأقفاص الثلاثة كانت متشابهة. حتى لو كان الرجل في منتصف العمر قد أخفى المفتاح ، مع مراقبة تشن غي عن كثب ، فلن يتمكن من نصب كمين لتشن غي. لاعبا بمطرقته ، نظر تشن غي إلى الرجل في منتصف العمر في عينيه. بعد التفكير ، قرر أن يطرح السؤال بشكل صريح ، “كيف يمكن أن تكون على دراية بقصة حياة الرجل العجوز؟ هل يمكن أن تكون أنت ابنه؟” “أنا؟” كان بإمكان الرجل في منتصف العمر سماع الشكوك في صوت تشن غي ، لكنه أجاب بشيء غريب للغاية. “كنت أعلم أنك لن تصدقني أبدًا. جميعكم لا تثقون بي أبدًا ، تمامًا كالطريقة التي لا أثق بكم جميعًا! أرجوكم أتروكوني لأكون ، لقد أخفيت نفسي هنا ، فكيف تمكنتم جميعًا من العثور علي؟ توقفوا عن مراقبة حياتي! ” “لا تثق بنا جميعا؟ مراقبة حياتك؟ عمّا تتحدث؟” كان لتشن غي وقت عصيب لمتابعته. “كلما كشفتكم ، أعطيتموني جميعًا هذه النظرة البريئة! لهذا السبب أشعر بالاشمئزاز منكم جميعًا ؛ لقد تم كشفك ، فلماذا تصر على الكذب علي؟” بقي الرجل في منتصف العمر بهدوء شديد بينما قدم سلسلة الادعاءات هذه التي لم يستطع تشن غي فهمها. “أتساءل ، هل يجب أن أشير إليك باسم وانغ شين؟ أو شو فاي؟ لي ييتشانغ؟ ما يونغ؟ أو هل تغيرت إلى اسم جديد؟” “ما الذي تتحدث عنه؟” حاول تشن غي جعل الرجل يهدء ، لكن كان له تأثير معاكس فقط. “بعد ذلك ، ستقول أنك لا تعرف أيًا من هؤلاء الأشخاص ، بمن فيهم أنا ، أليس كذلك؟” “لكنني حقاً لا أعرف أيًا منكم”. “توقف عن الكذب! جميعكم شخص واحد في تمويه! ابتسامتك المزيفة تقززني ؛ توقف عن هذه اللعبة التي لا طائل من ورائها!” “شخص واحد في تمويه؟” عندما سمع تشن غي الرجل يقول ذلك ، تم تذكيره بمريض آخر قدمه له الطبيب قاو. كان المريض رقم 5 يسمى شو تونغ. لقد كان يعاني من متلازمة وهم فريجولي. لقد ظن أن كل من حوله كان الشخص نفسه متنكرا ، وكان يعيش في عالم مختلق. كان رد فعل هذا الرجل في منتصف العمر مشابهًا للمريض رقم 5. لقد كان بإمكانه التواصل بشكل طبيعي ، ولكن في اللحظة التي أظهر فيها تشن غي بعض الشكوك ، بدأ مرضه الكامن في التأثير. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعامل فيها تشن غي مع شخص مصاب بمرض عقلي خطير. كان على ما يرام في لحظة واحدة ولكن غير متماسك تماما في التالية. عند النظر إلى الرجل داخل القفص ، ظهر سؤال آخر في قلبه. ‘لماذا عاد جميع مرضى قاعة المرضى الثالثة إلى هذا المكان؟ هل هناك شيء يجذبهم هنا؟ أو يتم السيطرة عليهم جميعا من قبل الأشباح ويجب عليهم أن يعودوا’ أسهل طريقة لمعرفة ذلك كانت أن يساأل من الرجل في منتصف العمر مباشرة ، ولكن حالته الحالية لم تكن مواتية للتواصل. لم يكن لدى تشن غي أي خيار سوى العودة إلى الفتاة. ملاحظة إقترابه ، ركلت المرأة قضبان الحديد وحاولت الابتعاد عن تشن غي قدر استطاعتها. لقد أضاء تشن غي مصباحه على وجه المرأة. لقد بدت بحوالي العشرين عامًا وكان لها مظهر متوسط ​​، وبالتأكيد لا تلائم أوصاف المريضتين في قاعة المرضى الثالثة. “تم حلق رأسي هذه الفتاة والرجل العجوز ؛ يجب أن يكونا الضحيتين الحقيقيتين”. حتى ذلك الحين لم يكن تشن غي قادرا على أن يفهم لماذا يريد الجاني أن يحلق شعر الناس. إذا كان للانتقام ، فربما حدث شيء مشابه للجاني ذات مرة. “إسترخي.” مد تشن غي يده في القفص الحديدي. لقد تجنبته الفتاة بكل حياتها. بعد ثلاث دقائق ، أتعبت نفسها من النضال واستسلمت في النهاية. “أنا لا أنوي إيذائك ، صدقيني.” سحبت تشن غي غلاف الوسادة من فم الفتاة وانتزعها. في اللحظة التي تم فيها إطلاق الكمامة ، صرخت الفتاة في تشن غي بجنون ، “يد! يد! يد!” “ماذا؟” كانت المرأة عالية وصاخبة. لم يعرف تشن غي بماذا قد تكون قد مرت من أجل الرد بهذه الطريقة. سامعا صوت الفتاة ، انهار الرجل العجوز الساهي فجأة على الأرض وإدعى الموت. الرجل في منتصف العمر أيضا توقف عن التصرف بجنون. لقد نظر إلى الباب بتركيز شديد وعيناه مليئتان بالإرهاب. “يد! يد! …” استمرت الفتاة في الصراخ ، لذلك لم يكن لدى تشن غي خيار سوى إدخال الكمامة في فمها. “إنها أيضًا مجنونة”. ‘لا يوجد فرد عادي في مستشفى الأمراض العقلية’ ، وهذا وتَر تشن غي.

 

——— ‘لا يوجد فرد عادي في مستشفى الأمراض العقلية’….. تشن غي,,, أأنت واحد منهم إذا ههههه

———
‘لا يوجد فرد عادي في مستشفى الأمراض العقلية’….. تشن غي,,, أأنت واحد منهم إذا ههههه

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط