نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-155

الفصل مئة وخمسة وخمسون: أكثر من شخص واحد.

الفصل مئة وخمسة وخمسون: أكثر من شخص واحد.

الفصل مئة وخمسة وخمسون: أكثر من شخص واحد.
بعد التعرض للهواء الطلق خلال فترة زمنية معينة ، سوف يصلب اللحم المطبوخ. أشار تشن غي الكاميرا على صدره للبطة بينما مد يده للمسها. لقد كان السطح رقيقًا وكان له بعض الدفء.
“تم طهي هذه البطة منذ أقل من ساعة.” لقد حرك جسده وهو يخرج البطة من القفص. “لم يتم تنظيف الأجزاء الداخلية بشكل صحيح ، وتم قطع العنق بالقوة الغاشمة. الرأس مفقود.”
فحص تشن غي البطة عن كثب. كان هناك علامة عضة على اللحم نصف المطبوخ ، وتمزقت المعدة مفتوحة. لم يكن هناك ريش بط على الأرض ، لذلك كان يعني أن المخلوق الذي مزق البطة كان يأكل الريش مع اللحم.
“تستخدم أقفاص الحديد هذه للحفاظ على كلاب كبيرة؟” واضعا البطة في مكانها مجددا، نظر تشن غي إلى الطرف الآخر من القفص. وضعت خارج القفص صحنين من البلاستيك ، وكانا ممتلئين بسائل عديم اللون.
“لماذا يوجد وعاءان يوضعان داخل القفص؟ هذا القفص يضم كلبين؟” بدت الأوعية متشابهة ، لقد رفعها تشن غي إلأنفه ليتنشقها. لم يكن لواحد منها أي رائحة ؛ لقد اعتقد تشن غي أنه كان ماء عادي. ومع ذلك ، فإن السائل الموجود في الوعاء الآخر له رائحة نفاذة قليلاً.
“رائحته مثل سم الفئران.” لمنع الفئران من المضغ على القطع الموقع ، كان تشن غي قد اشترى سم الفئران من قبل ، لذلك كان على دراية بالرائحة.
“وعاءان مشابهان ، أحدهما مملوء بالماء ، والآخر ممزوج بسم الفئران. ألا يخشى المالك أن تشرب الحيوانات الأليفة عن طريق الخطأ من الوعاء الخطأ؟” كان المشهد أمامه غريبًا حقًا. لقد قبض تشن غي على كل شيء في الكاميرا. لقد ألقى نظرة على هاتفه ، وكان صندوق الدردشة يجري تحديثًا سريعًا. لقد أومض أحد التعليقات أمام عينيه ، لقد ذكر في المرور قفص وشخص.
تشن غي لم يكن لديه الوقت للبحث عنه بين كل التعليقات. لقد قام بفحص قضبان الحديد في القفص وأدرك أن مخرج القفص كان مصبوغًا بطبقة كبيرة من الطلاء كما لو أن أن أحدهم كان يمسك به بإحكام ، ولا يرغب في تركه.
“هل يمكن أن يكون القفص ليس للحيوانات بل للبشر؟” تناثرت زجاجات حبوب الفارغة على محطة الممرضات المهجورة ، وكانت هناك حقائب صغيرة تحمل أسماء المرضى عليها. البعض منهم لا يزال لديه حبوب غريبة المظهر في الداخل. “شخص ما يعيش في مستشفى الأمراض العقلية الذي تم التخلي عنه لمدة خمس سنوات ، ويبدو أن هناك أكثر من شخص يعيش هنا.”
أصبح تشن غي أكثر حذرا. كل الاستعدادات التي قام بها كانت للتعامل مع الأشباح. لم يستعد لمواجهة الخطرين في المستشفى. لقد فحص تشن غي الجدران على جانبيه وهو يخرج من محطة الممرضة.
‘تم جر الشخص الذي كان في القفص الحديدي بالقوة. كانت أيديه قذرة بالطلاء ، لذلك كان عليهم ترك بعض الآثار أثناء الصراع’. اتخذ تشن غي بضع الخطوات ورأى علامات على الجدران لأصابع مجرورة ، وكان الطلاء المقشر ملطخًا بالدماء.
“مصاب؟” تبع تشن غي المسار حتى الطابق الثاني. هناك ، امتد الممر إلى قسمين: الأول أدى إلى أعماق قاعة المرضى الأولى بينما إتصل الآخر بقاعة المرضى الثانية. كما ذكر سابقًا ، كانت المباني الثلاثة مترابطة.
استخدم تشن غي عشرين دقيقة لإنهاء فحص أول قاعة مرضى. لم يكن هناك أي زوايا خفية للناس للاختباء فيها. لقد فشل في العثور على الشخص المحبوس في القفص ولم يجد أي دليل آخر على وجود أشخاص يعيشون هناك.
“هل تم جر الشخص إلى قاعة المرضى الأخرى؟” كان تشن غي يسير إلى الدرج عندما اهتز هاتفه. كانت مكالمة من ليو داو.
“نعم؟” لقد كان تشن غي متوترا لدرجة أنه حتى أصغر مقاطعة أثرت عليه كثيرا.
“تشن غي ، أنت تتحرك بسرعة كبيرة! نحن نخطط للبث عبى طوال الليل ، لقد انتهيت من استكشاف أول قاعة مرضى في عشرين دقيقة فقط. ماذا ستفعل لبقية الليل؟” كان ليو داو يتابع بث تشن غي المباشر. “لقد تجارز البث المباشر لكين غوانغ ال 600.000 مشاهد ، وبالكاد تجاوزت ال50.000 مشاهد. لا تركز فقط على الاستكشاف – حاول التواصل مع المشاهدين.”
استمع تشن غي إلى ليو داو أثناء تجواله إلى الطابق الأول. عندما نظر إلى أسفل الطابق الأول ، ضاق بؤبؤاه. “انتظر ، من أغلق المدخل؟ أتذكر تركه مفتوحًا عندما دخلت”.
“ماذا قلت؟” توقف ليو داو. “على أي حال ، لا تشعر بالكثير من الضغط. كن حذرًا.”
“حسنا ، سأتحدث إليكم لاحقا.” أنهى تشن غي الإتصال وركض نحو المدخل رافعا مطرقته. عندما اجتاز محطة الممرضة ، نظر إليها من العادة. “لقد تغير شيء ما.”
ومع ذلك ، لأنه كان قلقًا بشأن الباب الأمامي ، لم يقفز تشن غي إلى محطة الممرضة. ركض إلى الباب وهزه بكل قوته. “تبا! إنه مغلق! متى حدث ذلك؟”
نظر تشن غي من خلال الفجوة ورأى أن هناك قفل جديد على الباب الخارجي. لقد ضرب الباب ، لكنه بقي غير متأثر.
“التغيير السريع للقفل يعني أن هذه ليست المرة الأولى التي يقوم فيها الجاني بهذا.”
كان هناك أشخاص يعيشون في المستشفى المهجور، وكان تشن غي يعتقد أنهم كانوا المرضى الذين عادوا. لم يكونوا متخلفين عقليا. إذا كان أي شيء ، من وجهة نظر معينة ، كانوا أذكياء وأكثر خطورة من الناس العاديين. لم يستطع تشن غي التقليل من شأنهم.
لقد حاول فتح الباب مفتوحًا بالمطرقة ، ولكن دون جدوى. لقد مشى إلى الغرف المجاورة للباب الأمامي ، وكانت النوافذ مغلقة بشبكة حديدية. في تلك اللحظة ، استطاع تشن غي أن يفهم شعور المرضى الذين تم إرسالهم إلى مستشفى الأمراض العقلية ؛ هذا المكان بدَا كسجن عملاق.
‘أطلب المساعدة؟ اتصل بالشرطة؟’ نظر تشن غي إلى هاتفه ، لقد كان عدد المشاهدين لا يزال يتسلق. إذا غادر ، فإن هذا البث المباشر قد انتهى. وعلاوة على ذلك ، كان لديه المهمة التجريبية لإكمالها ؛ كان عليه البقاء داخل قاعة المرضى الثالثة حتى الفجر. إذا تورطت الشرطة ، فإن ذلك سيفشل أيضا.
“أتذكر أنه لم يكن هناك أي تشبيك على نوافذ الطابق الثاني. تلك فتحة إذا احتجت إلى الفرار. مؤقتًا ، ليست هناك حاجة للاتصال بالشرطة”. لإكمال هذه المهمة التجريبية والعثور على أدلة لوالديه المفقودين ، لم يتوقف تشن غي.
بالعودة إلى محطة الممرضة ، أدرك تشن غي أخيرًا ما الذي تغير. تم إسقاط الأوعية البلاستيكية الموجودة خارج القفص الحديدي ، ورش السائل في جميع أنحاء الأرض.
“إنهم قلقون من أنني قد اكتشف أن أحدهم تسمم؟” لم يستطع تشن غي أن يفهم معنى هذا. عندما كان على وشك الوقوف ، لاحظ صفوفًا من الكتابة اليدوية الصغيرة مكتوبة تحت العداد الخشبي. ولإلقاء نظرة فاحصة ، انحنى تشن غي ووضع رأسه في الفضاء تحت العداد. قبل أن يقترب بدرجة كافية ، لمس شيء ما رأسه. لقد بدً كالديدان الصغيرة التي كانت تختبئ في شعره.
مد تشن غي يده للمسها ، لقد شعر بشيء يلمس الجزء الخلفي من يده. التفت رأسه ، وتخطى قلبه ضربت.
تم لصق خيوط كثيفة من الشعر في الجزء السفلي من العداد!
كان بعضها طويلاً ، والبعض الآخر قصير ، لكن لم يتضح من أين أتوا. “لماذا يوجد شعر هنا؟ هل ينتمي إلى الشخص الموجود داخل القفص؟”
فجأة ، أمكنه سماع صوت خرخرة القطة من خارج محطة الممرضة ، لقد قام تشن غي على الفور بالزحف من تحت العداد ونظر إليها. لقد كانت القطة البيضاء تظهر أسنانها على الدرج الذي أدى إلى الطابق الثاني ، وكانت عيونها متعددة الألوان تحدق في اتجاه معين.
——
لمن يتسألون, إن تشن غي يتكلم بصوت عالي ولكنه لا يتناقش ويتكلم مع المشاهدين هذا ما عناه ليو وليس أنه صامت فقط…..

الفصل مئة وخمسة وخمسون: أكثر من شخص واحد. بعد التعرض للهواء الطلق خلال فترة زمنية معينة ، سوف يصلب اللحم المطبوخ. أشار تشن غي الكاميرا على صدره للبطة بينما مد يده للمسها. لقد كان السطح رقيقًا وكان له بعض الدفء. “تم طهي هذه البطة منذ أقل من ساعة.” لقد حرك جسده وهو يخرج البطة من القفص. “لم يتم تنظيف الأجزاء الداخلية بشكل صحيح ، وتم قطع العنق بالقوة الغاشمة. الرأس مفقود.” فحص تشن غي البطة عن كثب. كان هناك علامة عضة على اللحم نصف المطبوخ ، وتمزقت المعدة مفتوحة. لم يكن هناك ريش بط على الأرض ، لذلك كان يعني أن المخلوق الذي مزق البطة كان يأكل الريش مع اللحم. “تستخدم أقفاص الحديد هذه للحفاظ على كلاب كبيرة؟” واضعا البطة في مكانها مجددا، نظر تشن غي إلى الطرف الآخر من القفص. وضعت خارج القفص صحنين من البلاستيك ، وكانا ممتلئين بسائل عديم اللون. “لماذا يوجد وعاءان يوضعان داخل القفص؟ هذا القفص يضم كلبين؟” بدت الأوعية متشابهة ، لقد رفعها تشن غي إلأنفه ليتنشقها. لم يكن لواحد منها أي رائحة ؛ لقد اعتقد تشن غي أنه كان ماء عادي. ومع ذلك ، فإن السائل الموجود في الوعاء الآخر له رائحة نفاذة قليلاً. “رائحته مثل سم الفئران.” لمنع الفئران من المضغ على القطع الموقع ، كان تشن غي قد اشترى سم الفئران من قبل ، لذلك كان على دراية بالرائحة. “وعاءان مشابهان ، أحدهما مملوء بالماء ، والآخر ممزوج بسم الفئران. ألا يخشى المالك أن تشرب الحيوانات الأليفة عن طريق الخطأ من الوعاء الخطأ؟” كان المشهد أمامه غريبًا حقًا. لقد قبض تشن غي على كل شيء في الكاميرا. لقد ألقى نظرة على هاتفه ، وكان صندوق الدردشة يجري تحديثًا سريعًا. لقد أومض أحد التعليقات أمام عينيه ، لقد ذكر في المرور قفص وشخص. تشن غي لم يكن لديه الوقت للبحث عنه بين كل التعليقات. لقد قام بفحص قضبان الحديد في القفص وأدرك أن مخرج القفص كان مصبوغًا بطبقة كبيرة من الطلاء كما لو أن أن أحدهم كان يمسك به بإحكام ، ولا يرغب في تركه. “هل يمكن أن يكون القفص ليس للحيوانات بل للبشر؟” تناثرت زجاجات حبوب الفارغة على محطة الممرضات المهجورة ، وكانت هناك حقائب صغيرة تحمل أسماء المرضى عليها. البعض منهم لا يزال لديه حبوب غريبة المظهر في الداخل. “شخص ما يعيش في مستشفى الأمراض العقلية الذي تم التخلي عنه لمدة خمس سنوات ، ويبدو أن هناك أكثر من شخص يعيش هنا.” أصبح تشن غي أكثر حذرا. كل الاستعدادات التي قام بها كانت للتعامل مع الأشباح. لم يستعد لمواجهة الخطرين في المستشفى. لقد فحص تشن غي الجدران على جانبيه وهو يخرج من محطة الممرضة. ‘تم جر الشخص الذي كان في القفص الحديدي بالقوة. كانت أيديه قذرة بالطلاء ، لذلك كان عليهم ترك بعض الآثار أثناء الصراع’. اتخذ تشن غي بضع الخطوات ورأى علامات على الجدران لأصابع مجرورة ، وكان الطلاء المقشر ملطخًا بالدماء. “مصاب؟” تبع تشن غي المسار حتى الطابق الثاني. هناك ، امتد الممر إلى قسمين: الأول أدى إلى أعماق قاعة المرضى الأولى بينما إتصل الآخر بقاعة المرضى الثانية. كما ذكر سابقًا ، كانت المباني الثلاثة مترابطة. استخدم تشن غي عشرين دقيقة لإنهاء فحص أول قاعة مرضى. لم يكن هناك أي زوايا خفية للناس للاختباء فيها. لقد فشل في العثور على الشخص المحبوس في القفص ولم يجد أي دليل آخر على وجود أشخاص يعيشون هناك. “هل تم جر الشخص إلى قاعة المرضى الأخرى؟” كان تشن غي يسير إلى الدرج عندما اهتز هاتفه. كانت مكالمة من ليو داو. “نعم؟” لقد كان تشن غي متوترا لدرجة أنه حتى أصغر مقاطعة أثرت عليه كثيرا. “تشن غي ، أنت تتحرك بسرعة كبيرة! نحن نخطط للبث عبى طوال الليل ، لقد انتهيت من استكشاف أول قاعة مرضى في عشرين دقيقة فقط. ماذا ستفعل لبقية الليل؟” كان ليو داو يتابع بث تشن غي المباشر. “لقد تجارز البث المباشر لكين غوانغ ال 600.000 مشاهد ، وبالكاد تجاوزت ال50.000 مشاهد. لا تركز فقط على الاستكشاف – حاول التواصل مع المشاهدين.” استمع تشن غي إلى ليو داو أثناء تجواله إلى الطابق الأول. عندما نظر إلى أسفل الطابق الأول ، ضاق بؤبؤاه. “انتظر ، من أغلق المدخل؟ أتذكر تركه مفتوحًا عندما دخلت”. “ماذا قلت؟” توقف ليو داو. “على أي حال ، لا تشعر بالكثير من الضغط. كن حذرًا.” “حسنا ، سأتحدث إليكم لاحقا.” أنهى تشن غي الإتصال وركض نحو المدخل رافعا مطرقته. عندما اجتاز محطة الممرضة ، نظر إليها من العادة. “لقد تغير شيء ما.” ومع ذلك ، لأنه كان قلقًا بشأن الباب الأمامي ، لم يقفز تشن غي إلى محطة الممرضة. ركض إلى الباب وهزه بكل قوته. “تبا! إنه مغلق! متى حدث ذلك؟” نظر تشن غي من خلال الفجوة ورأى أن هناك قفل جديد على الباب الخارجي. لقد ضرب الباب ، لكنه بقي غير متأثر. “التغيير السريع للقفل يعني أن هذه ليست المرة الأولى التي يقوم فيها الجاني بهذا.” كان هناك أشخاص يعيشون في المستشفى المهجور، وكان تشن غي يعتقد أنهم كانوا المرضى الذين عادوا. لم يكونوا متخلفين عقليا. إذا كان أي شيء ، من وجهة نظر معينة ، كانوا أذكياء وأكثر خطورة من الناس العاديين. لم يستطع تشن غي التقليل من شأنهم. لقد حاول فتح الباب مفتوحًا بالمطرقة ، ولكن دون جدوى. لقد مشى إلى الغرف المجاورة للباب الأمامي ، وكانت النوافذ مغلقة بشبكة حديدية. في تلك اللحظة ، استطاع تشن غي أن يفهم شعور المرضى الذين تم إرسالهم إلى مستشفى الأمراض العقلية ؛ هذا المكان بدَا كسجن عملاق. ‘أطلب المساعدة؟ اتصل بالشرطة؟’ نظر تشن غي إلى هاتفه ، لقد كان عدد المشاهدين لا يزال يتسلق. إذا غادر ، فإن هذا البث المباشر قد انتهى. وعلاوة على ذلك ، كان لديه المهمة التجريبية لإكمالها ؛ كان عليه البقاء داخل قاعة المرضى الثالثة حتى الفجر. إذا تورطت الشرطة ، فإن ذلك سيفشل أيضا. “أتذكر أنه لم يكن هناك أي تشبيك على نوافذ الطابق الثاني. تلك فتحة إذا احتجت إلى الفرار. مؤقتًا ، ليست هناك حاجة للاتصال بالشرطة”. لإكمال هذه المهمة التجريبية والعثور على أدلة لوالديه المفقودين ، لم يتوقف تشن غي. بالعودة إلى محطة الممرضة ، أدرك تشن غي أخيرًا ما الذي تغير. تم إسقاط الأوعية البلاستيكية الموجودة خارج القفص الحديدي ، ورش السائل في جميع أنحاء الأرض. “إنهم قلقون من أنني قد اكتشف أن أحدهم تسمم؟” لم يستطع تشن غي أن يفهم معنى هذا. عندما كان على وشك الوقوف ، لاحظ صفوفًا من الكتابة اليدوية الصغيرة مكتوبة تحت العداد الخشبي. ولإلقاء نظرة فاحصة ، انحنى تشن غي ووضع رأسه في الفضاء تحت العداد. قبل أن يقترب بدرجة كافية ، لمس شيء ما رأسه. لقد بدً كالديدان الصغيرة التي كانت تختبئ في شعره. مد تشن غي يده للمسها ، لقد شعر بشيء يلمس الجزء الخلفي من يده. التفت رأسه ، وتخطى قلبه ضربت. تم لصق خيوط كثيفة من الشعر في الجزء السفلي من العداد! كان بعضها طويلاً ، والبعض الآخر قصير ، لكن لم يتضح من أين أتوا. “لماذا يوجد شعر هنا؟ هل ينتمي إلى الشخص الموجود داخل القفص؟” فجأة ، أمكنه سماع صوت خرخرة القطة من خارج محطة الممرضة ، لقد قام تشن غي على الفور بالزحف من تحت العداد ونظر إليها. لقد كانت القطة البيضاء تظهر أسنانها على الدرج الذي أدى إلى الطابق الثاني ، وكانت عيونها متعددة الألوان تحدق في اتجاه معين. —— لمن يتسألون, إن تشن غي يتكلم بصوت عالي ولكنه لا يتناقش ويتكلم مع المشاهدين هذا ما عناه ليو وليس أنه صامت فقط…..

الفصل مئة وخمسة وخمسون: أكثر من شخص واحد. بعد التعرض للهواء الطلق خلال فترة زمنية معينة ، سوف يصلب اللحم المطبوخ. أشار تشن غي الكاميرا على صدره للبطة بينما مد يده للمسها. لقد كان السطح رقيقًا وكان له بعض الدفء. “تم طهي هذه البطة منذ أقل من ساعة.” لقد حرك جسده وهو يخرج البطة من القفص. “لم يتم تنظيف الأجزاء الداخلية بشكل صحيح ، وتم قطع العنق بالقوة الغاشمة. الرأس مفقود.” فحص تشن غي البطة عن كثب. كان هناك علامة عضة على اللحم نصف المطبوخ ، وتمزقت المعدة مفتوحة. لم يكن هناك ريش بط على الأرض ، لذلك كان يعني أن المخلوق الذي مزق البطة كان يأكل الريش مع اللحم. “تستخدم أقفاص الحديد هذه للحفاظ على كلاب كبيرة؟” واضعا البطة في مكانها مجددا، نظر تشن غي إلى الطرف الآخر من القفص. وضعت خارج القفص صحنين من البلاستيك ، وكانا ممتلئين بسائل عديم اللون. “لماذا يوجد وعاءان يوضعان داخل القفص؟ هذا القفص يضم كلبين؟” بدت الأوعية متشابهة ، لقد رفعها تشن غي إلأنفه ليتنشقها. لم يكن لواحد منها أي رائحة ؛ لقد اعتقد تشن غي أنه كان ماء عادي. ومع ذلك ، فإن السائل الموجود في الوعاء الآخر له رائحة نفاذة قليلاً. “رائحته مثل سم الفئران.” لمنع الفئران من المضغ على القطع الموقع ، كان تشن غي قد اشترى سم الفئران من قبل ، لذلك كان على دراية بالرائحة. “وعاءان مشابهان ، أحدهما مملوء بالماء ، والآخر ممزوج بسم الفئران. ألا يخشى المالك أن تشرب الحيوانات الأليفة عن طريق الخطأ من الوعاء الخطأ؟” كان المشهد أمامه غريبًا حقًا. لقد قبض تشن غي على كل شيء في الكاميرا. لقد ألقى نظرة على هاتفه ، وكان صندوق الدردشة يجري تحديثًا سريعًا. لقد أومض أحد التعليقات أمام عينيه ، لقد ذكر في المرور قفص وشخص. تشن غي لم يكن لديه الوقت للبحث عنه بين كل التعليقات. لقد قام بفحص قضبان الحديد في القفص وأدرك أن مخرج القفص كان مصبوغًا بطبقة كبيرة من الطلاء كما لو أن أن أحدهم كان يمسك به بإحكام ، ولا يرغب في تركه. “هل يمكن أن يكون القفص ليس للحيوانات بل للبشر؟” تناثرت زجاجات حبوب الفارغة على محطة الممرضات المهجورة ، وكانت هناك حقائب صغيرة تحمل أسماء المرضى عليها. البعض منهم لا يزال لديه حبوب غريبة المظهر في الداخل. “شخص ما يعيش في مستشفى الأمراض العقلية الذي تم التخلي عنه لمدة خمس سنوات ، ويبدو أن هناك أكثر من شخص يعيش هنا.” أصبح تشن غي أكثر حذرا. كل الاستعدادات التي قام بها كانت للتعامل مع الأشباح. لم يستعد لمواجهة الخطرين في المستشفى. لقد فحص تشن غي الجدران على جانبيه وهو يخرج من محطة الممرضة. ‘تم جر الشخص الذي كان في القفص الحديدي بالقوة. كانت أيديه قذرة بالطلاء ، لذلك كان عليهم ترك بعض الآثار أثناء الصراع’. اتخذ تشن غي بضع الخطوات ورأى علامات على الجدران لأصابع مجرورة ، وكان الطلاء المقشر ملطخًا بالدماء. “مصاب؟” تبع تشن غي المسار حتى الطابق الثاني. هناك ، امتد الممر إلى قسمين: الأول أدى إلى أعماق قاعة المرضى الأولى بينما إتصل الآخر بقاعة المرضى الثانية. كما ذكر سابقًا ، كانت المباني الثلاثة مترابطة. استخدم تشن غي عشرين دقيقة لإنهاء فحص أول قاعة مرضى. لم يكن هناك أي زوايا خفية للناس للاختباء فيها. لقد فشل في العثور على الشخص المحبوس في القفص ولم يجد أي دليل آخر على وجود أشخاص يعيشون هناك. “هل تم جر الشخص إلى قاعة المرضى الأخرى؟” كان تشن غي يسير إلى الدرج عندما اهتز هاتفه. كانت مكالمة من ليو داو. “نعم؟” لقد كان تشن غي متوترا لدرجة أنه حتى أصغر مقاطعة أثرت عليه كثيرا. “تشن غي ، أنت تتحرك بسرعة كبيرة! نحن نخطط للبث عبى طوال الليل ، لقد انتهيت من استكشاف أول قاعة مرضى في عشرين دقيقة فقط. ماذا ستفعل لبقية الليل؟” كان ليو داو يتابع بث تشن غي المباشر. “لقد تجارز البث المباشر لكين غوانغ ال 600.000 مشاهد ، وبالكاد تجاوزت ال50.000 مشاهد. لا تركز فقط على الاستكشاف – حاول التواصل مع المشاهدين.” استمع تشن غي إلى ليو داو أثناء تجواله إلى الطابق الأول. عندما نظر إلى أسفل الطابق الأول ، ضاق بؤبؤاه. “انتظر ، من أغلق المدخل؟ أتذكر تركه مفتوحًا عندما دخلت”. “ماذا قلت؟” توقف ليو داو. “على أي حال ، لا تشعر بالكثير من الضغط. كن حذرًا.” “حسنا ، سأتحدث إليكم لاحقا.” أنهى تشن غي الإتصال وركض نحو المدخل رافعا مطرقته. عندما اجتاز محطة الممرضة ، نظر إليها من العادة. “لقد تغير شيء ما.” ومع ذلك ، لأنه كان قلقًا بشأن الباب الأمامي ، لم يقفز تشن غي إلى محطة الممرضة. ركض إلى الباب وهزه بكل قوته. “تبا! إنه مغلق! متى حدث ذلك؟” نظر تشن غي من خلال الفجوة ورأى أن هناك قفل جديد على الباب الخارجي. لقد ضرب الباب ، لكنه بقي غير متأثر. “التغيير السريع للقفل يعني أن هذه ليست المرة الأولى التي يقوم فيها الجاني بهذا.” كان هناك أشخاص يعيشون في المستشفى المهجور، وكان تشن غي يعتقد أنهم كانوا المرضى الذين عادوا. لم يكونوا متخلفين عقليا. إذا كان أي شيء ، من وجهة نظر معينة ، كانوا أذكياء وأكثر خطورة من الناس العاديين. لم يستطع تشن غي التقليل من شأنهم. لقد حاول فتح الباب مفتوحًا بالمطرقة ، ولكن دون جدوى. لقد مشى إلى الغرف المجاورة للباب الأمامي ، وكانت النوافذ مغلقة بشبكة حديدية. في تلك اللحظة ، استطاع تشن غي أن يفهم شعور المرضى الذين تم إرسالهم إلى مستشفى الأمراض العقلية ؛ هذا المكان بدَا كسجن عملاق. ‘أطلب المساعدة؟ اتصل بالشرطة؟’ نظر تشن غي إلى هاتفه ، لقد كان عدد المشاهدين لا يزال يتسلق. إذا غادر ، فإن هذا البث المباشر قد انتهى. وعلاوة على ذلك ، كان لديه المهمة التجريبية لإكمالها ؛ كان عليه البقاء داخل قاعة المرضى الثالثة حتى الفجر. إذا تورطت الشرطة ، فإن ذلك سيفشل أيضا. “أتذكر أنه لم يكن هناك أي تشبيك على نوافذ الطابق الثاني. تلك فتحة إذا احتجت إلى الفرار. مؤقتًا ، ليست هناك حاجة للاتصال بالشرطة”. لإكمال هذه المهمة التجريبية والعثور على أدلة لوالديه المفقودين ، لم يتوقف تشن غي. بالعودة إلى محطة الممرضة ، أدرك تشن غي أخيرًا ما الذي تغير. تم إسقاط الأوعية البلاستيكية الموجودة خارج القفص الحديدي ، ورش السائل في جميع أنحاء الأرض. “إنهم قلقون من أنني قد اكتشف أن أحدهم تسمم؟” لم يستطع تشن غي أن يفهم معنى هذا. عندما كان على وشك الوقوف ، لاحظ صفوفًا من الكتابة اليدوية الصغيرة مكتوبة تحت العداد الخشبي. ولإلقاء نظرة فاحصة ، انحنى تشن غي ووضع رأسه في الفضاء تحت العداد. قبل أن يقترب بدرجة كافية ، لمس شيء ما رأسه. لقد بدً كالديدان الصغيرة التي كانت تختبئ في شعره. مد تشن غي يده للمسها ، لقد شعر بشيء يلمس الجزء الخلفي من يده. التفت رأسه ، وتخطى قلبه ضربت. تم لصق خيوط كثيفة من الشعر في الجزء السفلي من العداد! كان بعضها طويلاً ، والبعض الآخر قصير ، لكن لم يتضح من أين أتوا. “لماذا يوجد شعر هنا؟ هل ينتمي إلى الشخص الموجود داخل القفص؟” فجأة ، أمكنه سماع صوت خرخرة القطة من خارج محطة الممرضة ، لقد قام تشن غي على الفور بالزحف من تحت العداد ونظر إليها. لقد كانت القطة البيضاء تظهر أسنانها على الدرج الذي أدى إلى الطابق الثاني ، وكانت عيونها متعددة الألوان تحدق في اتجاه معين. —— لمن يتسألون, إن تشن غي يتكلم بصوت عالي ولكنه لا يتناقش ويتكلم مع المشاهدين هذا ما عناه ليو وليس أنه صامت فقط…..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط