نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-156

الفصل مئة وستة وخمسون: من يتبعوني؟

الفصل مئة وستة وخمسون: من يتبعوني؟

الفصل مئة وستة وخمسون: من يتبعوني؟
“من هناك؟” هرع تشن غي أسفل الممر دون تفكير ثانٍ مع مطرقة مرفوعة. لم يرغب في إعطاء الفرصة للطرف الآخر للرد.
“إظهر!”
كان الباب الأمامي مغلقًا بالفعل ، لذلك لقد كان طريقه قد كشف. لم يكن لديه شيء آخر ليخسره.
لقد ركض الرجل والقطة إلى زاوية الدرج ، لكنه كان ظلاماً كاملاً فوق الدرج ؛ لم يكن هناك شيء هناك.
“أين اختفى؟” لقد قام تشن غي باختبار القطة البيضاء في المنزل المسكون. كانت حساسة لتلك الأشياء ولم ترتكب أي خطأ.
‘القطة البيضاء لم تندلع ولكنها أظهرت العدوان فقط ، لذلك يجب أن يكون مستوى الخطر أقل من مدرسة مويانغ الثانوية’.
لقد كانت القطة البيضاء قد تفعلت مرتين داخل منزل تشن غي المسكون. الأولى كانت عندما كان داخل سيناريو مدرسة مويانغ الثانوية ، والآخرى كانت عندما ظهر باب الدم في المرحاض. وفقا لرد فعل القطة ، قام تشن غي بقياس تهديد الخطر.
‘لكن القضية الأساسية هي ، ليس لدي أي فكرة عما إذا كان هذا الشيء إنسانيًا أم شبحًا’.
عند العودة إلى محطة الممرضة ، قام تشن غي بتدمير العداد بالمطرقة ونزع لوحة العداد بالكامل. كان الشيء الذي رآه مخيفًا إلى حد ما. لقد تم ربط خيوط الشعر التي كانت مربوطة ببعضها البعض على السبورة الخشبية. “لماذا قد يقوم شخص ما بلصق الشعر على لوح خشبي؟ ما معنى هذا؟”
تم ربط جميع الخصل بدقة مع الخيط. كان واحد لين ، أسود ، وفاتنة. ربما كان ينتمي إلى امرأة شابة تهتم بشعرها. كان الآخر قاسيًا أبيض اللون وكان له نهايات مجزأة ؛ ربما ينتمي إلى أحد كبار السن. استنتج تشن غي أن هناك عينات شعر من أربعة أفراد مختلفين بعد مقارنة لونهم وجودتهم وطولهم.
“من بين هؤلاء الأشخاص الأربعة ، يجب أن يكون واحد منهم على قيد الحياة.” نظر تشن غي إلى الأقفاص الحديدية الكبيرة ، وجاء استخدامها له ببطء. “أنا أتعامل مع جنون فعلي.”
وضع اللوح الخشبي جانبا وجلس القرفصاء مرة أخرى. هذه المرة ، حصل على رؤية أفضل للكتابة اليدوية على الحائط – ‘سأرد كل ما قمت به من أجلي’.
كان خط اليد صغيرا ، وكانت هناك جمل أخرى لا معنى لها. لقد بدت وكأن الشخص قد انقطع في منتصف الجملة وبدأ في كتابة الهراء.
“عندما يتصرف بعض المرضى ، فإنهم يغمغمون شيئًا ما غير متماسك في الهواء ، مشابهًا تمامًا لمدى تحدث الأشخاص العاديين أثناء نومهم”. حاول تشن غي أن يفهم هذه الكلمات ، لكنها كانت غير مفهومة.
قراءة الكلمات أرسلت البرد حتى عموده الفقري. لقد ذكروه بالجمل المكتوبة على الجدران الخارجية لمستشفى الأمراض العقلية. ‘لقد كان هناك إسم ذكر في كل جملة ، وقد جاءوا من خط يد مختلف ، مما يعني أنهم ربما كتبوا من قبل أشخاص مختلفين. كان من المفهوم أن يتصرف عدد قليل من المرضى على هذا النحو ، ولكن لجعل المستشفى بأكملها يتصرف بهذه الطريقة …’
“يبدو أن جميع المرضى في هذا المستشفى لديهم بعض الأعمال التي لم تحل بعد.” قام تشن غي بإخراج هاتفه لالتقاط صورة للكلمات المكتوبة تحت محطة الممرضة. ثم ربط الديك بحقيبة ظهره. “ثم مرة أخرى ، كلما زاد عدد الأفراد ، زادت فرصتهم في ارتكاب خطأ. لقد حان الوقت لكي أتحرك إلى قاعة المرضى الثانية.”
قفز تشن غي من المحطة وأخذ علبة من الملح من حقيبته. مزق فتحة صغيرة وترك خط الملح حول محطة الممرضة. لم يكن هذا لمنع سوء الحظ ولكن لوضع فخ للمجنون المخفي. مع الملح في يده ، مشى تشن غي إلى الرواق الذي يربط القاعة المرضى الأولى والثانية. عندما كان على وشك الدخول إلى قاعة المرضى الثانية ، قفزت القطة البيضاء فجأة إلى النافذة وخدشت على الزجاج.
“إحذري ، سوف تسقطين”. وقف تشن غي بجانب النافذة. لقد كان المستشفى محاط بشجيرات سميكة ، وكان هناك ضوء في الأفق.
“من كان ليظن أن مثل هذا المبنى موجود في وسط اللا مكان؟” تشن غي لم يلاحظ أي شيء غريب ، ولكن القطة البيضاء رفضت مغادرة النافذة. لقد أبقت رأسها مرفوعاً وواصلت المواء.
“شيء خاطئ مع النافذة؟ فوقنا؟” فتح تشن غي النافذة ونظر إلى الأعلى. فوقه مباشرة ، عند نافذة الطابق الثالث ، كان وجه ملتوي ينظر إليه. في مواجهة بعيدا عن الضوء ، عندما سمع الشخص صوت فتح نافذة تشن غي، التفت بسرعة واختفت حتى دون إغلاق النافذة.
“ذلك الوجه …” لم يتوقع تشن غي أيضًا أن يظهر العدو فجأة فوقه. لقد شاركوا نظرة لأقل من 0.1 ثانية. من المؤكد أنه لم يحصل على مظهر جيد بما فيه الكفاية ، لكنه عرف أن الوجه يبدو غريبًا ، مختلفًا عن المعتاد ، لكنه لم يستطع تحديد ما هو غريب حوله.
توقف تشن غي وركز سمعه. لم يسمع أي خطوات ، لذلك عرف أن الشخص لم يركض في اتجاه معين. “لدي شعور بأن الوجه ربما يكون غير متساوٍ في كلا الجانبين ، لكن يجب أن يكون شخصًا.”
دخل تشن غي إلى قاعة المرضى الثانية. لقد كان يعتقد أن قاعة المرضى الأولى والثانية ستكونان نفسها ، لكن عندما دخل إلى قاعة المرضى الثانية، أدرك أن التصميم كان مختلفا تماما . لقد كانت قاعة المرضى الثانية أكبر وأفرغ من الأولى. لم تكن هناك أسرة مزدحمة ، وبين الغرف الفردية ، كانت هناك كراسي وطاولات ومصابيح طاولة.
“البيئة هنا هي بالتأكيد أفضل من أول قاعة المرضى الأولى.” ألقى تشن غي حفنة من الملح بالقرب من الدرج قبل دخول الغرفة الأولى التي كانت الأقرب إليه. كانت المرتبة ممزقة، وتناثرت أحشاءها في كل مكان. لقد تم وضع وعاء الحجرة بجانب أواني الأكل ، وكان هناك الكثير من الكلمات التي تم حفرها بأظافر على الحائط.
“لا يجب أن يكون من السهل على الأطباء والممرضين رعاية مرضى مثل هذا يوميًا.” غادر تشن غي الغرفة واستمر في التحرك إلى الأمام.
كانت أنواع الغرف في قاعة المرضى الثانية أكثر تنوعًا من الأولى. كانت هناك غرف الحجر الصحي المتخصصة ، وغرف الترفيه ، وغرف الشطرنج ، وغرف الاستحمام ، وحتى أنه كان هناك قاعة صغيرة بمنصة في نهاية الممر ، ولكن الديكور في الداخل كان غريبًا إلى حد ما.
لم تستخدم القاعة لاستضافة الحفلات أو للرقص. لقد أغلقت النوافذ وغطيت بستائر سميكة إضافية. كانت جميع الزخارف إما سوداء أو بيضاء ، خالقا أسلوبا غريبا. عند فتح الباب ، حتى قبل الدخول ، لاحظ تشن غي الصورة الكبيرة بالأبيض والأسود الموضوعة في منتصف المنصة.
كانت الصورة معلقة على الحائط ، وتم تقطيعها إلى النصف بواسطة مجرم مجهول. ومع ذلك ، من النصف المتبقي ، يمكن للمرء أن يرى أنها كانت ممرضة في منتصف العمر. كانت ذات إطار كبير ولديها عبوس على وجهها.
“صورة بالأبيض والأسود الموسع ، والستائر السميكة ، والصفوف من الكراسي الخشبية. لماذا هذا المكان مزين كقاعة حداد؟” لم يستطع تشن غي فهم سبب حدوث مثل هذا الحدث في مستشفى للأمراض العقلية ، وإذا كان الحدث قد تم استضافته من قبل المستشفى ، فما معناه؟
“هل كانت هذه الممرضة قد وقعت ضحية لقاعة المرضى الثالثة؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تكون صورتها في قاعة المرضى الثانية؟”
لم يتوقف تشن قه بعد حفظ وجه الممرضة. لقد أغلق الباب ، وترك خطًا من الملح عند الباب ، وصعد الدرج إلى الطابق الثالث.

الفصل مئة وستة وخمسون: من يتبعوني؟ “من هناك؟” هرع تشن غي أسفل الممر دون تفكير ثانٍ مع مطرقة مرفوعة. لم يرغب في إعطاء الفرصة للطرف الآخر للرد. “إظهر!” كان الباب الأمامي مغلقًا بالفعل ، لذلك لقد كان طريقه قد كشف. لم يكن لديه شيء آخر ليخسره. لقد ركض الرجل والقطة إلى زاوية الدرج ، لكنه كان ظلاماً كاملاً فوق الدرج ؛ لم يكن هناك شيء هناك. “أين اختفى؟” لقد قام تشن غي باختبار القطة البيضاء في المنزل المسكون. كانت حساسة لتلك الأشياء ولم ترتكب أي خطأ. ‘القطة البيضاء لم تندلع ولكنها أظهرت العدوان فقط ، لذلك يجب أن يكون مستوى الخطر أقل من مدرسة مويانغ الثانوية’. لقد كانت القطة البيضاء قد تفعلت مرتين داخل منزل تشن غي المسكون. الأولى كانت عندما كان داخل سيناريو مدرسة مويانغ الثانوية ، والآخرى كانت عندما ظهر باب الدم في المرحاض. وفقا لرد فعل القطة ، قام تشن غي بقياس تهديد الخطر. ‘لكن القضية الأساسية هي ، ليس لدي أي فكرة عما إذا كان هذا الشيء إنسانيًا أم شبحًا’. عند العودة إلى محطة الممرضة ، قام تشن غي بتدمير العداد بالمطرقة ونزع لوحة العداد بالكامل. كان الشيء الذي رآه مخيفًا إلى حد ما. لقد تم ربط خيوط الشعر التي كانت مربوطة ببعضها البعض على السبورة الخشبية. “لماذا قد يقوم شخص ما بلصق الشعر على لوح خشبي؟ ما معنى هذا؟” تم ربط جميع الخصل بدقة مع الخيط. كان واحد لين ، أسود ، وفاتنة. ربما كان ينتمي إلى امرأة شابة تهتم بشعرها. كان الآخر قاسيًا أبيض اللون وكان له نهايات مجزأة ؛ ربما ينتمي إلى أحد كبار السن. استنتج تشن غي أن هناك عينات شعر من أربعة أفراد مختلفين بعد مقارنة لونهم وجودتهم وطولهم. “من بين هؤلاء الأشخاص الأربعة ، يجب أن يكون واحد منهم على قيد الحياة.” نظر تشن غي إلى الأقفاص الحديدية الكبيرة ، وجاء استخدامها له ببطء. “أنا أتعامل مع جنون فعلي.” وضع اللوح الخشبي جانبا وجلس القرفصاء مرة أخرى. هذه المرة ، حصل على رؤية أفضل للكتابة اليدوية على الحائط – ‘سأرد كل ما قمت به من أجلي’. كان خط اليد صغيرا ، وكانت هناك جمل أخرى لا معنى لها. لقد بدت وكأن الشخص قد انقطع في منتصف الجملة وبدأ في كتابة الهراء. “عندما يتصرف بعض المرضى ، فإنهم يغمغمون شيئًا ما غير متماسك في الهواء ، مشابهًا تمامًا لمدى تحدث الأشخاص العاديين أثناء نومهم”. حاول تشن غي أن يفهم هذه الكلمات ، لكنها كانت غير مفهومة. قراءة الكلمات أرسلت البرد حتى عموده الفقري. لقد ذكروه بالجمل المكتوبة على الجدران الخارجية لمستشفى الأمراض العقلية. ‘لقد كان هناك إسم ذكر في كل جملة ، وقد جاءوا من خط يد مختلف ، مما يعني أنهم ربما كتبوا من قبل أشخاص مختلفين. كان من المفهوم أن يتصرف عدد قليل من المرضى على هذا النحو ، ولكن لجعل المستشفى بأكملها يتصرف بهذه الطريقة …’ “يبدو أن جميع المرضى في هذا المستشفى لديهم بعض الأعمال التي لم تحل بعد.” قام تشن غي بإخراج هاتفه لالتقاط صورة للكلمات المكتوبة تحت محطة الممرضة. ثم ربط الديك بحقيبة ظهره. “ثم مرة أخرى ، كلما زاد عدد الأفراد ، زادت فرصتهم في ارتكاب خطأ. لقد حان الوقت لكي أتحرك إلى قاعة المرضى الثانية.” قفز تشن غي من المحطة وأخذ علبة من الملح من حقيبته. مزق فتحة صغيرة وترك خط الملح حول محطة الممرضة. لم يكن هذا لمنع سوء الحظ ولكن لوضع فخ للمجنون المخفي. مع الملح في يده ، مشى تشن غي إلى الرواق الذي يربط القاعة المرضى الأولى والثانية. عندما كان على وشك الدخول إلى قاعة المرضى الثانية ، قفزت القطة البيضاء فجأة إلى النافذة وخدشت على الزجاج. “إحذري ، سوف تسقطين”. وقف تشن غي بجانب النافذة. لقد كان المستشفى محاط بشجيرات سميكة ، وكان هناك ضوء في الأفق. “من كان ليظن أن مثل هذا المبنى موجود في وسط اللا مكان؟” تشن غي لم يلاحظ أي شيء غريب ، ولكن القطة البيضاء رفضت مغادرة النافذة. لقد أبقت رأسها مرفوعاً وواصلت المواء. “شيء خاطئ مع النافذة؟ فوقنا؟” فتح تشن غي النافذة ونظر إلى الأعلى. فوقه مباشرة ، عند نافذة الطابق الثالث ، كان وجه ملتوي ينظر إليه. في مواجهة بعيدا عن الضوء ، عندما سمع الشخص صوت فتح نافذة تشن غي، التفت بسرعة واختفت حتى دون إغلاق النافذة. “ذلك الوجه …” لم يتوقع تشن غي أيضًا أن يظهر العدو فجأة فوقه. لقد شاركوا نظرة لأقل من 0.1 ثانية. من المؤكد أنه لم يحصل على مظهر جيد بما فيه الكفاية ، لكنه عرف أن الوجه يبدو غريبًا ، مختلفًا عن المعتاد ، لكنه لم يستطع تحديد ما هو غريب حوله. توقف تشن غي وركز سمعه. لم يسمع أي خطوات ، لذلك عرف أن الشخص لم يركض في اتجاه معين. “لدي شعور بأن الوجه ربما يكون غير متساوٍ في كلا الجانبين ، لكن يجب أن يكون شخصًا.” دخل تشن غي إلى قاعة المرضى الثانية. لقد كان يعتقد أن قاعة المرضى الأولى والثانية ستكونان نفسها ، لكن عندما دخل إلى قاعة المرضى الثانية، أدرك أن التصميم كان مختلفا تماما . لقد كانت قاعة المرضى الثانية أكبر وأفرغ من الأولى. لم تكن هناك أسرة مزدحمة ، وبين الغرف الفردية ، كانت هناك كراسي وطاولات ومصابيح طاولة. “البيئة هنا هي بالتأكيد أفضل من أول قاعة المرضى الأولى.” ألقى تشن غي حفنة من الملح بالقرب من الدرج قبل دخول الغرفة الأولى التي كانت الأقرب إليه. كانت المرتبة ممزقة، وتناثرت أحشاءها في كل مكان. لقد تم وضع وعاء الحجرة بجانب أواني الأكل ، وكان هناك الكثير من الكلمات التي تم حفرها بأظافر على الحائط. “لا يجب أن يكون من السهل على الأطباء والممرضين رعاية مرضى مثل هذا يوميًا.” غادر تشن غي الغرفة واستمر في التحرك إلى الأمام. كانت أنواع الغرف في قاعة المرضى الثانية أكثر تنوعًا من الأولى. كانت هناك غرف الحجر الصحي المتخصصة ، وغرف الترفيه ، وغرف الشطرنج ، وغرف الاستحمام ، وحتى أنه كان هناك قاعة صغيرة بمنصة في نهاية الممر ، ولكن الديكور في الداخل كان غريبًا إلى حد ما. لم تستخدم القاعة لاستضافة الحفلات أو للرقص. لقد أغلقت النوافذ وغطيت بستائر سميكة إضافية. كانت جميع الزخارف إما سوداء أو بيضاء ، خالقا أسلوبا غريبا. عند فتح الباب ، حتى قبل الدخول ، لاحظ تشن غي الصورة الكبيرة بالأبيض والأسود الموضوعة في منتصف المنصة. كانت الصورة معلقة على الحائط ، وتم تقطيعها إلى النصف بواسطة مجرم مجهول. ومع ذلك ، من النصف المتبقي ، يمكن للمرء أن يرى أنها كانت ممرضة في منتصف العمر. كانت ذات إطار كبير ولديها عبوس على وجهها. “صورة بالأبيض والأسود الموسع ، والستائر السميكة ، والصفوف من الكراسي الخشبية. لماذا هذا المكان مزين كقاعة حداد؟” لم يستطع تشن غي فهم سبب حدوث مثل هذا الحدث في مستشفى للأمراض العقلية ، وإذا كان الحدث قد تم استضافته من قبل المستشفى ، فما معناه؟ “هل كانت هذه الممرضة قد وقعت ضحية لقاعة المرضى الثالثة؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تكون صورتها في قاعة المرضى الثانية؟” لم يتوقف تشن قه بعد حفظ وجه الممرضة. لقد أغلق الباب ، وترك خطًا من الملح عند الباب ، وصعد الدرج إلى الطابق الثالث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط