نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-154

الفصل مئة وأربعة وخمسون: قفص كلب؟

الفصل مئة وأربعة وخمسون: قفص كلب؟

الفصل مئة وأربعة وخمسون: قفص كلب؟
“مستشفى للأمراض العقلية ومستشفى عادي يقدمان أنواعاً مختلفة من العلاج ، وهناك وصمة عار أكبر تجاه الأولى. عادةً ما يتجنبهم الناس دون وعي”.قال تشن قه أمام الكاميرا “لا أحد يستطيع أن يدحض ذلك. فبعد كل شيء ، بغض النظر عن الحجة ، يختلف الأشخاص الذين يعالجون هنا عنا ، لكن في بعض الأحيان ، يصعب معرفة ما إذا كانوا مخطئين أو ما إذا كنا نحن الذين ليسوا طبيعيين بهذا الشكل”.
بدأ تشن غي بالتركيز عندما هبطت قدميه على الأرض. “هذا المستشفى الذي أمامي هو المكان الذي وقعت فيه الكثير من الشائعات المروعة. عندما يهدء اليوم ، كان من الممكن سماع صرخات غريبة قادمة من المستشفى. ستظهر الكلمات المكتوبة بالدم على جدران الممرات التي لا قترب الناس منها بعد الأن. اختفى المدير دون أن يترك أثراً ، ويشتبه البعض في أنه ما زال مختبئاً في زاوية مظلمة في هذا المستشفى “.
نظر تشن غي إلى سجل الدردشة ، ولم يصدق معظم المشاهدين ما قاله ؛ حتى أن البعض قام بإجراء مقارنة للبث المباشر خاصته مع كين غوانغ.
“بث مباشر خارق ، ممثل آخر يحاول أن يكذب علينا”.
“حتى من خلال الشاشة ، يمكنني أن أعرف مستقبلك. بعض المضيفين لا يذكرون سوى مثل هذه القصص للبقاء على قيد الحياة في ذاكرتنا.”
“أستطيع أن أفهم ما قلته ، ولكن هل تمانع في إخبارنا عن سبب وجود دجاجة في يدك؟ هل تحاول الجمع بين عرض خارق للطبيعة وعرض للطهي؟ هل هذا اتجاه جديد؟”
“زيارت مستشفى للأمراض العقلية في الليل؟ بناءً على ذلك ، حصلت على إعجابي!”
كان المشاهدون يتحدثون ويمزحون ؛ كان هناك نقص ملحوظ للخوف.
“سيكون بمقدور الديك الحي الدفاع ضد الطاقة السلبية. هذه الليلة ، سأسمح لكم بتجربة الإحساس الحقيقي بالخوف. في الواقع ، اتخذنا ساعتين بالسيارة قبل أن نتمكن من تحديد موقع هذا المستشفى ، أليس أي منكم خائف؟” أوضح تشن غي بصبر ، لكن المشاهدين كانوا لا يزالون لا يصدقونه.
“ما الذي يجب أن نخاف منه؟ آخر مضيف قال ذلك يقوم بإصلاح سيارته الآن.”
“واو! تلك قطة لطيفة جدا …”
هذا ساعد تشن غي على الهدوء. بعد الدردشة لفترة طويلة مع المشاهدين ، بدأ أخيرًا في استكشاف مركز نقاهة جيوجيانغ الثالث للعلاج النفسي. امتد مستشفى الأمراض العقلية على مساحة كبيرة ، وكان المستشفى بأكمله محاطًا بجدار إسمنتي. ربما كان هناك فناء كبير للمرضى للتنقل فيه ، ولكن بعد سنوات من الإهمال ، بخلاف البقع القليلة من الأسمنت ، كانت الأماكن الأخرى مليئة بالأعشاب التي وصلت إلى الركبتين.
تقدم تشن غي إلى الأمام أكثر من ذلك ، ورأى أخيرًا المباني الثلاثة التي كانت متصلة ببعضها البعض. تم ترتيب المباني في شكل الحرف “品”. كان المبنى الثاني هو المبنى البارز في الشمال ، وكانت جميع المباني متصلة بالممرات.
“القاعة الأولى والثانية للمرضى تواجه الشمس ، والقاعة البعيدة عنها يجب أن تكون قاعة المرضى الثالثة. هذا تصميم غريب. هل هناك بعض المرضى الذين لم يستطيعوا رؤية الضوء في قاعة المرضى الثالثة؟”
من تخطيط المكان وحده ، أعطاه هذا المكان شعورا مخيفا. ‘يجب أن يكون هناك سبب لهذا النوع من التصميم. سواء كان ذلك بالنسبة للمهمة التجريبية أو للحصول على الذلائل التي خلفها والديّ ، سأحتاج إلى دخول قاعة المرضى الثالثة الليلة’.
مشى تشن غي إلى الأمام ، وتبعت القطة البيضاء خلفه. لقد كان القمر ممتلئًا في تلك الليلة ، ولون الأرض الأسمنتية بلون أبيض حليبي. اتخذ تشن غي الخطوات التي أدت به إلى أول قاعة مرضى. كان المدخل مصنوعًا من الصلب. لقد حاول دفعها مرة واحدة ، وتم فتحها بسهولة.
“القفل مكسور.” أعطت المهمات التجريبية السابقة تشن غي الكثير من الخبرة. لقد سلط الضوء على القفل. “لقد قطع القفل ؛ لقد كان دخولًا قسريًا”.
نظر تشن غي أسفل الممر المظلم ، وسقط سؤال في ذهنه. “من دمر القفل؟”
‘عاد شخص ما بعد إغلاق المستشفى. هل كان المرضى أم والديه؟’
سمع المدير لوو والديه يذكران قاعة المرضى الثالثة قبل اختفائهما ، كما أن الملاحظة الموجودة في الحديقة تشير أيضًا إلى هذا المكان ، لكن كيف كان هذا المكان مميزًا؟ تشن غي لم تكن لديه أي فكرة.
‘لقد كان المدير لوو قد سمعهم يذكرون هذا المكان قبل اختفائهم بينما لم تظهر الملاحظة الدموية إلا بعد اختفاء والديه. ماذا حدث لهم في قاعة المرضى الثالثة؟’
دفع تشن غي باب الصلب مفتوحا على نطاق واسع. كان الممر ممتلئًا بالقمامة والأسرة المهجورة. مما أعطى الشخص لمحة إلى الماضي. كان المكان مزدحمًا عندما كان لا يزال قيد التشغيل ، ولم يتمكن الكثير من المرضى من الإقامة إلا في الممرات.
على عكس المستشفيات المعتمدة ، لم يكن لدى المستشفيات العقلية العديد من الغرف المتخصصة. على طول الممر المزدحم كانت غرف غير معروفة الاستخدام. استنشق تشن غي الهواء وإستطاع أن يشتم رائحة كريهة في الهواء. كانت هذه الرائحة مألوفة لأنه كان قد شمها ذات مرة في شقق هاي مينغ؛ لقد كانت تشبه الرائحة الكريهة التي إلتصقت بوانغ شينلونغ.
“الشعور السلبي قوي بالفعل حتى قبل دخولي إلى المكان “. لقد كانت هذه أيضًا الزيارة الأولى التي قام بها تشن غي لمستشفى الأمراض العقلية. وكانت الخريطة التقريبية التي رسمها المريض هي إرشاداته الوحيدة.
“يجب أن يكون تصميم القاعات الثلاث للمرضى مشابهًا. يجب أن يكون مستوى الخطر في القاعة الأولى للمرضى هو الأدنى. يجب أن أتعرف على البيئة المحيطة أولاً قبل المضي قدمًا” لقد اتخذ خطوة واحدة فقط عندما قفزت القطة البيضاء على كتفه. يبدو أنها كانت تريد قول شيء ما لتشن غي، لكن تشن غي لم يستطع فهم ما هو.
“هذه هي المرة الأولى التي كانت القطة فيها قريبة مني جسديًا. ما الذي شعرت به؟ هل هذه علامة على الخوف أو أي شيء آخر تمامًا؟”
بينما كان يسير في القاعة ، ظل تشن غي يشعر بأن هناك شيئًا ما يتكسر تحت خطاه. لقد خفض رأسه لينظر ، وداخل البلاط المتصدع كانت هناك الكثير من جثث الحشرات المجهولة. ‘لم يتم استخدام المستشفى لسنين ، لذلك لا يمكن أن يكون تأثير مبيد الحشرات ، فما الذي قتل هذه الحشرات؟’
كانت جميع أبواب الغرفة في قاعة المرضى الأولى مفتوحة ، وكان التصميم الداخلي في كل غرفة متطابقًا تقريبًا. بخلاف بعض الأسرة المفردة في غرفة ضيقة ، لم يكن هناك شيء آخر.
“فقط كم عدد المرضى الذين دخلوا لهذا المستشفى عندما كان لا يزال يعمل؟” لقد مشى تشن غي إلى إحدى الغرف العشوائية ليشعر بها. ملئة أربعة أسرة خشبية الغرفة الصغيرة بالفعل ، ولم يتبق سوى مكان وقوف لتشن غي.
“العيش في مثل هذا الفضاء الخانق يومًا بعد يوم ، حتى أولئك الذين كانوا طبيعيين سيصبحون مجانين”. غادر تشن غي الغرفة وسرعان ما وصل إلى التقاطع الأول. كان هناك مكان يشبه محطة الممرضة. على رأس العداد الخشبي ، كانت هناك عدة زجاجات حبوب فارغة وبطاقات مع أسماء المرضى عليها.
“يبدو أن المرضى سيحتاجون إلى المجيء إلى هنا للحصول على الدواء يوميًا.” نظر تشن غي إلى المحطة ووجد شيئين لا ينبغي أن يكونا هناك.
كان هناك أقفاص ملحومة بالحديد داخل المحطة. لم تكن كبيرة ، فقط كبيرة بما يكفي لتناسب كلب متوسط ​​الحجم.
“لماذا تستخدم هذه الأقفاص؟” قفز تشن غي إلى المحطة ، وعندما سلط المصباح الكهربائي في الأقفاص ، اكتشف اكتشافًا مذهلاً. كان لدى إحدى الأقفاص بطة نصف مطهية ونصف مريشة بداخله.
“لا توجد أي علامات على التعفن ، مما يعني أن البطة وضعت مؤخرًا داخل القفص.” امسك تشن غي المطرقة وانحنى على الحائط. “يوجد أشخاص داخل هذا المستشفى غيري أنا”.
——–
حسنا, أولا تشن غي ‘أو أي شخص’ يتحدث بصوت عالي كلما إستعملت هذه ” و يتحدث لنفسه كلما إستعملت هذه ‘. هذا هو الحال منذ بداية الرواية لكنني لم أقله إلا الأن.
ثانيا إنه اليوم الثاني, ولم أقم بإطلاق الفصول السبب هو ….. عدم وجود إنترنات للتحميل ‘لدي فقط يوتيوب, فيسبوك, والمواقع التي لها علاقو بغوغل, لذلك إنني أسف جدا.

الفصل مئة وأربعة وخمسون: قفص كلب؟ “مستشفى للأمراض العقلية ومستشفى عادي يقدمان أنواعاً مختلفة من العلاج ، وهناك وصمة عار أكبر تجاه الأولى. عادةً ما يتجنبهم الناس دون وعي”.قال تشن قه أمام الكاميرا “لا أحد يستطيع أن يدحض ذلك. فبعد كل شيء ، بغض النظر عن الحجة ، يختلف الأشخاص الذين يعالجون هنا عنا ، لكن في بعض الأحيان ، يصعب معرفة ما إذا كانوا مخطئين أو ما إذا كنا نحن الذين ليسوا طبيعيين بهذا الشكل”. بدأ تشن غي بالتركيز عندما هبطت قدميه على الأرض. “هذا المستشفى الذي أمامي هو المكان الذي وقعت فيه الكثير من الشائعات المروعة. عندما يهدء اليوم ، كان من الممكن سماع صرخات غريبة قادمة من المستشفى. ستظهر الكلمات المكتوبة بالدم على جدران الممرات التي لا قترب الناس منها بعد الأن. اختفى المدير دون أن يترك أثراً ، ويشتبه البعض في أنه ما زال مختبئاً في زاوية مظلمة في هذا المستشفى “. نظر تشن غي إلى سجل الدردشة ، ولم يصدق معظم المشاهدين ما قاله ؛ حتى أن البعض قام بإجراء مقارنة للبث المباشر خاصته مع كين غوانغ. “بث مباشر خارق ، ممثل آخر يحاول أن يكذب علينا”. “حتى من خلال الشاشة ، يمكنني أن أعرف مستقبلك. بعض المضيفين لا يذكرون سوى مثل هذه القصص للبقاء على قيد الحياة في ذاكرتنا.” “أستطيع أن أفهم ما قلته ، ولكن هل تمانع في إخبارنا عن سبب وجود دجاجة في يدك؟ هل تحاول الجمع بين عرض خارق للطبيعة وعرض للطهي؟ هل هذا اتجاه جديد؟” “زيارت مستشفى للأمراض العقلية في الليل؟ بناءً على ذلك ، حصلت على إعجابي!” كان المشاهدون يتحدثون ويمزحون ؛ كان هناك نقص ملحوظ للخوف. “سيكون بمقدور الديك الحي الدفاع ضد الطاقة السلبية. هذه الليلة ، سأسمح لكم بتجربة الإحساس الحقيقي بالخوف. في الواقع ، اتخذنا ساعتين بالسيارة قبل أن نتمكن من تحديد موقع هذا المستشفى ، أليس أي منكم خائف؟” أوضح تشن غي بصبر ، لكن المشاهدين كانوا لا يزالون لا يصدقونه. “ما الذي يجب أن نخاف منه؟ آخر مضيف قال ذلك يقوم بإصلاح سيارته الآن.” “واو! تلك قطة لطيفة جدا …” هذا ساعد تشن غي على الهدوء. بعد الدردشة لفترة طويلة مع المشاهدين ، بدأ أخيرًا في استكشاف مركز نقاهة جيوجيانغ الثالث للعلاج النفسي. امتد مستشفى الأمراض العقلية على مساحة كبيرة ، وكان المستشفى بأكمله محاطًا بجدار إسمنتي. ربما كان هناك فناء كبير للمرضى للتنقل فيه ، ولكن بعد سنوات من الإهمال ، بخلاف البقع القليلة من الأسمنت ، كانت الأماكن الأخرى مليئة بالأعشاب التي وصلت إلى الركبتين. تقدم تشن غي إلى الأمام أكثر من ذلك ، ورأى أخيرًا المباني الثلاثة التي كانت متصلة ببعضها البعض. تم ترتيب المباني في شكل الحرف “品”. كان المبنى الثاني هو المبنى البارز في الشمال ، وكانت جميع المباني متصلة بالممرات. “القاعة الأولى والثانية للمرضى تواجه الشمس ، والقاعة البعيدة عنها يجب أن تكون قاعة المرضى الثالثة. هذا تصميم غريب. هل هناك بعض المرضى الذين لم يستطيعوا رؤية الضوء في قاعة المرضى الثالثة؟” من تخطيط المكان وحده ، أعطاه هذا المكان شعورا مخيفا. ‘يجب أن يكون هناك سبب لهذا النوع من التصميم. سواء كان ذلك بالنسبة للمهمة التجريبية أو للحصول على الذلائل التي خلفها والديّ ، سأحتاج إلى دخول قاعة المرضى الثالثة الليلة’. مشى تشن غي إلى الأمام ، وتبعت القطة البيضاء خلفه. لقد كان القمر ممتلئًا في تلك الليلة ، ولون الأرض الأسمنتية بلون أبيض حليبي. اتخذ تشن غي الخطوات التي أدت به إلى أول قاعة مرضى. كان المدخل مصنوعًا من الصلب. لقد حاول دفعها مرة واحدة ، وتم فتحها بسهولة. “القفل مكسور.” أعطت المهمات التجريبية السابقة تشن غي الكثير من الخبرة. لقد سلط الضوء على القفل. “لقد قطع القفل ؛ لقد كان دخولًا قسريًا”. نظر تشن غي أسفل الممر المظلم ، وسقط سؤال في ذهنه. “من دمر القفل؟” ‘عاد شخص ما بعد إغلاق المستشفى. هل كان المرضى أم والديه؟’ سمع المدير لوو والديه يذكران قاعة المرضى الثالثة قبل اختفائهما ، كما أن الملاحظة الموجودة في الحديقة تشير أيضًا إلى هذا المكان ، لكن كيف كان هذا المكان مميزًا؟ تشن غي لم تكن لديه أي فكرة. ‘لقد كان المدير لوو قد سمعهم يذكرون هذا المكان قبل اختفائهم بينما لم تظهر الملاحظة الدموية إلا بعد اختفاء والديه. ماذا حدث لهم في قاعة المرضى الثالثة؟’ دفع تشن غي باب الصلب مفتوحا على نطاق واسع. كان الممر ممتلئًا بالقمامة والأسرة المهجورة. مما أعطى الشخص لمحة إلى الماضي. كان المكان مزدحمًا عندما كان لا يزال قيد التشغيل ، ولم يتمكن الكثير من المرضى من الإقامة إلا في الممرات. على عكس المستشفيات المعتمدة ، لم يكن لدى المستشفيات العقلية العديد من الغرف المتخصصة. على طول الممر المزدحم كانت غرف غير معروفة الاستخدام. استنشق تشن غي الهواء وإستطاع أن يشتم رائحة كريهة في الهواء. كانت هذه الرائحة مألوفة لأنه كان قد شمها ذات مرة في شقق هاي مينغ؛ لقد كانت تشبه الرائحة الكريهة التي إلتصقت بوانغ شينلونغ. “الشعور السلبي قوي بالفعل حتى قبل دخولي إلى المكان “. لقد كانت هذه أيضًا الزيارة الأولى التي قام بها تشن غي لمستشفى الأمراض العقلية. وكانت الخريطة التقريبية التي رسمها المريض هي إرشاداته الوحيدة. “يجب أن يكون تصميم القاعات الثلاث للمرضى مشابهًا. يجب أن يكون مستوى الخطر في القاعة الأولى للمرضى هو الأدنى. يجب أن أتعرف على البيئة المحيطة أولاً قبل المضي قدمًا” لقد اتخذ خطوة واحدة فقط عندما قفزت القطة البيضاء على كتفه. يبدو أنها كانت تريد قول شيء ما لتشن غي، لكن تشن غي لم يستطع فهم ما هو. “هذه هي المرة الأولى التي كانت القطة فيها قريبة مني جسديًا. ما الذي شعرت به؟ هل هذه علامة على الخوف أو أي شيء آخر تمامًا؟” بينما كان يسير في القاعة ، ظل تشن غي يشعر بأن هناك شيئًا ما يتكسر تحت خطاه. لقد خفض رأسه لينظر ، وداخل البلاط المتصدع كانت هناك الكثير من جثث الحشرات المجهولة. ‘لم يتم استخدام المستشفى لسنين ، لذلك لا يمكن أن يكون تأثير مبيد الحشرات ، فما الذي قتل هذه الحشرات؟’ كانت جميع أبواب الغرفة في قاعة المرضى الأولى مفتوحة ، وكان التصميم الداخلي في كل غرفة متطابقًا تقريبًا. بخلاف بعض الأسرة المفردة في غرفة ضيقة ، لم يكن هناك شيء آخر. “فقط كم عدد المرضى الذين دخلوا لهذا المستشفى عندما كان لا يزال يعمل؟” لقد مشى تشن غي إلى إحدى الغرف العشوائية ليشعر بها. ملئة أربعة أسرة خشبية الغرفة الصغيرة بالفعل ، ولم يتبق سوى مكان وقوف لتشن غي. “العيش في مثل هذا الفضاء الخانق يومًا بعد يوم ، حتى أولئك الذين كانوا طبيعيين سيصبحون مجانين”. غادر تشن غي الغرفة وسرعان ما وصل إلى التقاطع الأول. كان هناك مكان يشبه محطة الممرضة. على رأس العداد الخشبي ، كانت هناك عدة زجاجات حبوب فارغة وبطاقات مع أسماء المرضى عليها. “يبدو أن المرضى سيحتاجون إلى المجيء إلى هنا للحصول على الدواء يوميًا.” نظر تشن غي إلى المحطة ووجد شيئين لا ينبغي أن يكونا هناك. كان هناك أقفاص ملحومة بالحديد داخل المحطة. لم تكن كبيرة ، فقط كبيرة بما يكفي لتناسب كلب متوسط ​​الحجم. “لماذا تستخدم هذه الأقفاص؟” قفز تشن غي إلى المحطة ، وعندما سلط المصباح الكهربائي في الأقفاص ، اكتشف اكتشافًا مذهلاً. كان لدى إحدى الأقفاص بطة نصف مطهية ونصف مريشة بداخله. “لا توجد أي علامات على التعفن ، مما يعني أن البطة وضعت مؤخرًا داخل القفص.” امسك تشن غي المطرقة وانحنى على الحائط. “يوجد أشخاص داخل هذا المستشفى غيري أنا”. ——– حسنا, أولا تشن غي ‘أو أي شخص’ يتحدث بصوت عالي كلما إستعملت هذه ” و يتحدث لنفسه كلما إستعملت هذه ‘. هذا هو الحال منذ بداية الرواية لكنني لم أقله إلا الأن. ثانيا إنه اليوم الثاني, ولم أقم بإطلاق الفصول السبب هو ….. عدم وجود إنترنات للتحميل ‘لدي فقط يوتيوب, فيسبوك, والمواقع التي لها علاقو بغوغل, لذلك إنني أسف جدا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط